نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 95

أولئك ذوي الطموح لا يهتمون بإراقة الدماء والدموع [1]

أولئك ذوي الطموح لا يهتمون بإراقة الدماء والدموع [1]

الفصل 95: أولئك ذوي الطموح لا يهتمون بإراقة الدماء والدموع [1]

قال جين مو-وون: “هذا.” التقط سيفًا حديديًا بنقوش عتيقة على المقبض. في نظره، إن هذا سيفًا جيدًا لدرجة أنه لم يستطع تصديق أنه يباع في كشك في سوق الشارع.

غادر جين مو-وون وكواك مون-جونغ النزل في الصباح الباكر، وخلفهم تشيونغ-إن.

“نعم، يتم فتحه من حين لآخر فقط، ولكن في الآونة الأخيرة، بدأ بيع الكثير من السلع عالية الجودة هناك. أنا لست الوحيد الذي يشتري أشياء من هناك، على الرغم من ذلك، فإن أكثر من نصف التجار في يوكسي يفعلون ذلك.”

عندما وصلوا إلى شارع السوق، توقف جين مو-وون ونظر حوله. على الرغم من أن المكان هادئًا إلى حد ما، لدرجة أنه يمكن للمرء أن يسميه مهجورًا، إلا أن بعض المتاجر لا تزال مفتوحة للعمل. ومع ذلك، على الرغم من الأنواع الكبيرة من البضائع المعروضة على الرفوف، إلا أن قلة من الناس يشترونها، وبدا التجار قاتمين.

فجأة شعر بحكة في أحد جانبي وجهه، كما لو أن عيون أحدهم مركزة عليه. صرخ غاضبًا: “هل أبدو لك مثل قرد في قفص؟ لماذا تحدق بي؟”

كما هو متوقع، أثر ظهور المجانين بشدة على اقتصاد يوكسي، ولكن على الأقل بالنسبة لجين مو-وون، فإن معرفة سبب شيء ما لا يعني أنه يمكنه قبول الأشياء كما هي.

“أثناء استكشافنا لمنطقة السوق، لاحظت أن العديد من المنتجات تأتي من السهول الوسطى. أليس هذا غريبا؟ لم يجرؤ الكثير من القوافل التجارية على دخول يونان مؤخرًا.” أوضح جين مو-وون. إن التناقض بين كمية البضائع التجارية التي يتم استيرادها إلى يونان وتوافر العناصر قد أزعجه إلى حد كبير.

استأنف المشي مع عبوس على وجهه.

“سيوف مثل هذه مشهد نادر في يونان.”

“اللعنة! كيف انتهى بي المطاف أنا، عميل القمر الأسود المصنف في السماء، هكذا … ” تذمر تشيونغ-إن وهو يتابع جين مو-وون.

“لست متأكد. يمكن أن تكون الليلة، يمكن بعد بضعة أشهر.”

ليس فقط أنه تم القبض عليه متلبسًا في مهمة تجسس، بل عليه الآن مرافقة جين مو-وون. إذا اكتشف القمر الأسود هذا الأمر، فلن يكون قادرًا على جعل نفسه ينظر إليهم في أعينهم.

“ألست أنت الشخص الذي طلب مني الذهاب إلى مكان آخر إذا كنت أعتقد أن السيف باهظ الثمن؟”

“كل هذا خطأ السيف. إذا لم يسحرني هذا السيف … ” انجرفت عيون تشيونغ-إن نحو زهرة الثلج، المربوطة بخصر جين مو-وون. حتى الآن، في كل مرة يتذكر فيها ما فعلته به زهرة الثلج، فإن الرعشات تسيل في عموده الفقري. لم يخطر بباله مطلقًا في أحلامه أنه سينوم بالسيف يومًا ما.

يميل المحاربون من مختلف المقاطعات إلى تفضيل الأسلحة المختلفة، وقد تأثر ذلك بشدة بتضاريس المنطقة ومناخها. على سبيل المثال، إن الداو الكثيف والثقيل أكثر شيوعًا في يونان من السيوف الأنيقة نظرًا لغاباتها الواسعة، والتي يلزم قطعها في بعض الأحيان.

فجأة شعر بحكة في أحد جانبي وجهه، كما لو أن عيون أحدهم مركزة عليه. صرخ غاضبًا: “هل أبدو لك مثل قرد في قفص؟ لماذا تحدق بي؟”

“هل تعرف متى ستفتح السوق السوداء مرة أخرى؟”

هز كواك مون-جونغ كتفيه وهو يعتذر: “آسف، لقد اعتقدت أنه مذهلاً.”

لا يقتصر الأمر على فنون القتال المذهلة فحسب، بل إن حدس هذا الرجل مخيف تمامًا.

“ماذا؟”

على عكس ارتباك كواك مون-جونغ، على الرغم من ذلك، لاحظ تشيونغ-إن بعناية السيف في يدي جين مو-وون، بعد أن اكتشف شيئًا ملحوظًا. تمتم: “هذا السيف … ربما؟”

“هل هذا هو وجهك الحقيقي؟” سأل كواك مون-جونغ. إنه فضوليًا حقًا بشأن مظهر تشيونغ-إن. بالأمس فقط، كان الجاسوس يظهر وجه نادل مراهق، لكن اليوم، بدا وكأنه رجل في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره. لقد نما طول قدمه بالكامل واكتسب كرش.

قشعريرة!

أنا فقط لا أصدق ما أراه، لا معنى له! يمكنه تغيير وجهه من خلال ارتداء قناع، ولكن كيف قام بتغيير جسمه بشكل جذري؟

هز كواك مون-جونغ كتفيه وهو يعتذر: “آسف، لقد اعتقدت أنه مذهلاً.”

تشونغ إن شم: “همف!”

ومع ذلك، من الواضح أن السيف الذي اشتراه جين مو-وون للتو لم يكن سيفًا ثقيلًا من هذا القبيل.

في لحظة، غير مظهره مرة أخرى. هذه المرة، أصبح رجلاً سليمًا وملفتًا في الثلاثينيات من عمره.

 

“واو!” لم يستطع كواك مون-جونغ سوى أن يغمض عينيه الكبيرتين في ذهول.

على الرغم من ذلك، كل شيء عن جين مو-وون هو لغز. أصوله وفنونه القتالية وأهدافه كلها غير معروفة. يبدو الأمر كما لو أنه سقط للتو من السماء يومًا ما، ولا يمكن حتى للقمر الأسود التنقيب عن أي معلومات عنه.

قال تشيونغ-إن متعجرفًا: “أحيانًا أنسى ما يبدو عليه وجهي الحقيقي، لذا من الأفضل ألا تسألني هذا النوع من الأسئلة”. لم يكن لقبه “عشر خطوات عشر تحولات” من أجل لا شيء، كما هو الحال مع مستوى كواك مون-جونغ في فنون القتال، فإن رؤية تحوله هو مستحيل.

على عكس ارتباك كواك مون-جونغ، على الرغم من ذلك، لاحظ تشيونغ-إن بعناية السيف في يدي جين مو-وون، بعد أن اكتشف شيئًا ملحوظًا. تمتم: “هذا السيف … ربما؟”

المشكلة الحقيقية هي ذلك الشخص …! نظر تشيونغ-إن إلى جين مو-وون، الذي شعر على الفور بنظرته وأرسل له نظرة تقدير على الرغم من أن مظهره مختلفًا تمامًا عن تلك اللحظات الماضية. أسوأ شيء هو أنني لا أستطيع معرفة كيف يفعل ذلك!

في لحظة، غير مظهره مرة أخرى. هذه المرة، أصبح رجلاً سليمًا وملفتًا في الثلاثينيات من عمره.

عليك اللعنة! على الرغم من أنه من المفترض أن أكون جاسوسًا، فقد أكلت الطعم وتم الإمساك. أي نوع من الوضع السيئ هذا!؟

في هذه الأثناء، كواك مون-جونغ، الذي بوضوح خارج الحلقة، نظر بالتناوب إلى جين مو-وون وتشيونغ-إن، في انتظار تفسير. ومع ذلك، سرعان ما فقد صبره واشتكى: “مهلا، هل يمكنكما شرح كل ذلك بطريقة أفهمها؟”

أثناء سيرهم، لاحظ تشيونغ-إن أن جين مو-وون لم يزعج نفسه أبدًا بالتحقق منه. هذا أغضبه أكثر.

“اللعنة! كيف انتهى بي المطاف أنا، عميل القمر الأسود المصنف في السماء، هكذا … ” تذمر تشيونغ-إن وهو يتابع جين مو-وون.

“همف! همف! ” شخر مرارا وتكرارا. لقد كان واثقًا تمامًا من فنون القتال خاصته، حتى حطمه جين مو-وون من جانب واحد دون حتى سحب سيفه.

فجأة، توقف جين مو-وون ونظر إلى كشك في زاوية من منطقة السوق. هناك، باع تاجر قديم كل نوع من العناصر التي يمكن تخيلها، بما في ذلك البضائع التي لا يمكن العثور عليها عادة إلا في السهول الوسطى.

ضاق عينيه، غاصًا في تفكير عميق.

ومع ذلك، غير معروف له، كانت العاصفة قد بدأت للتو.

كما خمّنت مدير الفرع ماي، إنه ليس محاربًا عاديًا. في هذا الموريم بأكمله، الشباب الوحيدون الذين يمكن أن يضاهيهم جميعهم ينتمون إلى السماوات السبع الصغيرة.

“أنت ذكي جدا، أليس كذلك؟” لم يستطع تشيونغ-إن إلا أن يصرخ. كان الثلاثة يسيرون في نفس الشوارع ويرون نفس المشاهد، لكن جين مو-وون فقط كان مدركًا بما يكفي لملاحظة الحالات الشاذة الصغيرة. إن الأمر كما لو أنهم يرون العالم من منظور مختلف تمامًا.

على الرغم من ذلك، كل شيء عن جين مو-وون هو لغز. أصوله وفنونه القتالية وأهدافه كلها غير معروفة. يبدو الأمر كما لو أنه سقط للتو من السماء يومًا ما، ولا يمكن حتى للقمر الأسود التنقيب عن أي معلومات عنه.

استأنف المشي مع عبوس على وجهه.

بغض النظر، هو هدف تحقيقنا الآن، وطريقة القمر الأسود هي الاستمرار حتى نكتشف كل شيء يمكن معرفته عن جين مو-وون: مسقط رأسه، وعائلته، وتاريخه، وشخصيته، وصولاً إلى لحظاته المحرجة؛ سوف نتعلمهم جميعًا.

قشعريرة!

“بفت!” فشل جين مو-وون في خنق ضحكته. إن وجه تشيونغ-إن الذي يشبه القطة عندما فقد في التفكير مضحكًا للغاية.

استعار تشيونغ-إن السيف من جين مو-وون وقام بفحصه بالتفصيل، قائلاً: “أشك في أن هذا السيف صُنع في يونان. تميل السيوف هنا إلى أن تكون أثقل وأقصر.”

عاد تشيونغ-إن إلى رشده، وسأل بصوت مرتبك: “بالمناسبة، ماذا نفعل الآن؟”

“كل هذا خطأ السيف. إذا لم يسحرني هذا السيف … ” انجرفت عيون تشيونغ-إن نحو زهرة الثلج، المربوطة بخصر جين مو-وون. حتى الآن، في كل مرة يتذكر فيها ما فعلته به زهرة الثلج، فإن الرعشات تسيل في عموده الفقري. لم يخطر بباله مطلقًا في أحلامه أنه سينوم بالسيف يومًا ما.

لسبب غير معروف، كل ما فعلوه منذ الصباح الباكر هو التنزه العشوائي في شوارع يوكسي. كان جين مو-وون يتصفح أحيانًا البضائع المعروضة، لكنه لم يشتر أي شيء أبدًا. في البداية، اعتقد تشيونغ-إن أنه ببساطة لم يجد أي شيء يحبه، ولكن مع مرور الوقت، أدرك أن جين مو-وون كان مجرد يتسكع.

“أثناء استكشافنا لمنطقة السوق، لاحظت أن العديد من المنتجات تأتي من السهول الوسطى. أليس هذا غريبا؟ لم يجرؤ الكثير من القوافل التجارية على دخول يونان مؤخرًا.” أوضح جين مو-وون. إن التناقض بين كمية البضائع التجارية التي يتم استيرادها إلى يونان وتوافر العناصر قد أزعجه إلى حد كبير.

في الحقيقة، إن كواك مون-جونغ يتساءل عن نفس الشيء بالضبط. لم يكن جين مو-وون الذي يعرفه رجلاً يتفاخر في شراء السلع الفاخرة، وهم بالفعل مجهزين جيدًا بالضروريات الأساسية. ومع ذلك، لم يجرؤ على طرح السؤال، لأن جين مو-وون يتصرف دائمًا لغرض ما في الاعتبار، حتى لو لم يكن هذا الغرض واضحًا على الفور.

لم تكن هذه القدرة شيئًا يمكن تعليمه أو تدريبه، بل كانت فطرية.

فجأة، توقف جين مو-وون ونظر إلى كشك في زاوية من منطقة السوق. هناك، باع تاجر قديم كل نوع من العناصر التي يمكن تخيلها، بما في ذلك البضائع التي لا يمكن العثور عليها عادة إلا في السهول الوسطى.

أخيرًا، لقد اقتربت خطوة واحدة من أسفل هذا.

وبينما هو يحدق عن كثب في سلع التاجر، سأل التاجر بسعادة: “هل ترى أي شيء تريده؟”

لسبب غير معروف، كل ما فعلوه منذ الصباح الباكر هو التنزه العشوائي في شوارع يوكسي. كان جين مو-وون يتصفح أحيانًا البضائع المعروضة، لكنه لم يشتر أي شيء أبدًا. في البداية، اعتقد تشيونغ-إن أنه ببساطة لم يجد أي شيء يحبه، ولكن مع مرور الوقت، أدرك أن جين مو-وون كان مجرد يتسكع.

قال جين مو-وون: “هذا.” التقط سيفًا حديديًا بنقوش عتيقة على المقبض. في نظره، إن هذا سيفًا جيدًا لدرجة أنه لم يستطع تصديق أنه يباع في كشك في سوق الشارع.

لسبب غير معروف، كل ما فعلوه منذ الصباح الباكر هو التنزه العشوائي في شوارع يوكسي. كان جين مو-وون يتصفح أحيانًا البضائع المعروضة، لكنه لم يشتر أي شيء أبدًا. في البداية، اعتقد تشيونغ-إن أنه ببساطة لم يجد أي شيء يحبه، ولكن مع مرور الوقت، أدرك أن جين مو-وون كان مجرد يتسكع.

أخرج السيف وألقى نظرة فاحصة. على عكس المقبض الفخم، تصدع النصل في أماكن متعددة كما لو أن شخصًا ما قاتل بها من قبل. ومع ذلك، طالما تم إصلاحه، فلا يزال من الممكن استخدام السيف لفترة طويلة جدًا.

ومع ذلك، من الواضح أن السيف الذي اشتراه جين مو-وون للتو لم يكن سيفًا ثقيلًا من هذا القبيل.

ابتسم التاجر ابتسامة عريضة، وأصفر أسنانه، وقال: “هاها! لقد اخترت عنصرًا رائعًا حقًا! يمكنك الحصول عليه مقابل ثلاث فضيات.”

“انتظر، هل تحاول أن تقول ذلك …؟” تجمد كواك مونل-جونغ. الآن فقط أدرك تداعيات ملاحظة جين مو-وون.

“هذا غال جدا.”

“السوق السوداء؟”

“حسنًا، إذا كنت تعتقد أنه مكلف للغاية، فانتقل إلى مكان آخر.”

استعار تشيونغ-إن السيف من جين مو-وون وقام بفحصه بالتفصيل، قائلاً: “أشك في أن هذا السيف صُنع في يونان. تميل السيوف هنا إلى أن تكون أثقل وأقصر.”

“تمام.” أعاد جين مو-وون السيف.

نقر تشيونغ-إن على لسانه في حالة تهيج، ثم أجاب: “تسك، هل شعرك المتجعد هذا يخفي في الواقع دماغًا صغيرًا؟ استخدم رأسك. ظهرت الأشياء التي من المفترض أن تكون محدودة العرض في يونان بكميات كبيرة. ماذا يمكن أن يعني ذلك؟”

ومع ذلك، هذا فقط جعل التاجر يصرخ مذعورًا: “مرحبًا، مرحبًا؟ هل ستغادر هكذا فقط؟”

“ماذا؟”

“ألست أنت الشخص الذي طلب مني الذهاب إلى مكان آخر إذا كنت أعتقد أن السيف باهظ الثمن؟”

نقر تشيونغ-إن على لسانه في حالة تهيج، ثم أجاب: “تسك، هل شعرك المتجعد هذا يخفي في الواقع دماغًا صغيرًا؟ استخدم رأسك. ظهرت الأشياء التي من المفترض أن تكون محدودة العرض في يونان بكميات كبيرة. ماذا يمكن أن يعني ذلك؟”

“أرغ، اللعنة! اثنين من الفضة. لا يمكنني الذهاب إلى أقل من ذلك.”

إن ذلك لأن كل منطقة لديها طريقة صهر الحديد الخاصة بها، مما أدى إلى اختلافات طفيفة في تكوين المواد النهائية وهيكلها. لن يتمكن معظم الناس أبدًا من تمييز أصل قطعة معدنية، ولكن بالنسبة للحدادين على المستوى الاحترافي، فإن الاختلافات واضحة مثل النهار.

“سأعطيك ثلاث فضيات إذا أجبت على أسئلتي.”

لم تكن هذه القدرة شيئًا يمكن تعليمه أو تدريبه، بل كانت فطرية.

“أسئلة؟” رفعت آذان التاجر.

“تمام.” أعاد جين مو-وون السيف.

“من أين لك هذا السيف؟”

“هذا بالضبط ما تفكر فيه. باع الأشخاص الذين خطفوا التجار بضائعهم في السوق السوداء. يجب أن يكون هذا السيف ملكًا لأحد مرافقي القافلة.”

“هل هذا مهم؟”

يميل المحاربون من مختلف المقاطعات إلى تفضيل الأسلحة المختلفة، وقد تأثر ذلك بشدة بتضاريس المنطقة ومناخها. على سبيل المثال، إن الداو الكثيف والثقيل أكثر شيوعًا في يونان من السيوف الأنيقة نظرًا لغاباتها الواسعة، والتي يلزم قطعها في بعض الأحيان.

“أنا مجرد فضولي.”

كما هو متوقع، أثر ظهور المجانين بشدة على اقتصاد يوكسي، ولكن على الأقل بالنسبة لجين مو-وون، فإن معرفة سبب شيء ما لا يعني أنه يمكنه قبول الأشياء كما هي.

تردد التاجر: “هذا …”

تشونغ إن شم: “همف!”

مد جين مو-وون يده إلى جيب صدره وأخرج المزيد من النقود، قائلاً: “إذا أجبتني، فسأعطيك ثلاث فضيات أخرى.”

ضاق عينيه، غاصًا في تفكير عميق.

أضاف ذلك ما يصل إلى إجمالي ستة فضيات، أي ضعف السعر الأصلي للسيف. لم يفهم لماذا دفع جين مو-وون مثل هذا الثمن الباهظ لسيف، إن تشيونغ-إن وكواك مون جونغ يراقبه ببساطة بهدوء.

بالنسبة إلى تشيونغ-إن، نزل هذا الإلهام مثل صاعقة من السماء. لم يكن لديه الآن خيار سوى رؤية جين مو-وون في ضوء جديد.

للحظة، حدق التاجر في المال الذي في يد جين مو-وون، لكنه أخيرًا رضخ لجشعه وأجاب: “منذ وقت ليس ببعيد، ظهر تدفق هائل للبضائع في السوق السوداء. إن هذا حيث اشتريت هذا السيف.”

أخيرًا، لقد اقتربت خطوة واحدة من أسفل هذا.

“السوق السوداء؟”

“شكرًا لك.” ألقى جين مو-وون بستة فضيات للتاجر وترك سيفًا حديديًا في يده.

“نعم، يتم فتحه من حين لآخر فقط، ولكن في الآونة الأخيرة، بدأ بيع الكثير من السلع عالية الجودة هناك. أنا لست الوحيد الذي يشتري أشياء من هناك، على الرغم من ذلك، فإن أكثر من نصف التجار في يوكسي يفعلون ذلك.”

“أنا مجرد فضولي.”

“هل تعرف متى ستفتح السوق السوداء مرة أخرى؟”

“هل تعرف متى ستفتح السوق السوداء مرة أخرى؟”

“لست متأكد. يمكن أن تكون الليلة، يمكن بعد بضعة أشهر.”

“إذن، من أين أتت؟ في المرة القادمة، فكر قبل أن تسأل مثل هذه الأسئلة الغبية، يا غبي.”

“إذن، هل يمكن أن تخبرني بمكان تواجده؟” هزّ جين مو-وون الفضة أمام التاجر، الذي تألقت عيناه على الفور جشعاً.

“هل هذا هو وجهك الحقيقي؟” سأل كواك مون-جونغ. إنه فضوليًا حقًا بشأن مظهر تشيونغ-إن. بالأمس فقط، كان الجاسوس يظهر وجه نادل مراهق، لكن اليوم، بدا وكأنه رجل في منتصف العمر في الخمسينيات من عمره. لقد نما طول قدمه بالكامل واكتسب كرش.

“إذا توجهت شمالًا من هنا، ستجد طريقًا يسمى شارع السلحفاة السوداء. السوق السوداء يجري في قطعة أرض شاغرة في نهاية ذلك الشارع.”

“هل تعرف متى ستفتح السوق السوداء مرة أخرى؟”

“شكرًا لك.” ألقى جين مو-وون بستة فضيات للتاجر وترك سيفًا حديديًا في يده.

يميل المحاربون من مختلف المقاطعات إلى تفضيل الأسلحة المختلفة، وقد تأثر ذلك بشدة بتضاريس المنطقة ومناخها. على سبيل المثال، إن الداو الكثيف والثقيل أكثر شيوعًا في يونان من السيوف الأنيقة نظرًا لغاباتها الواسعة، والتي يلزم قطعها في بعض الأحيان.

الآن بعد إتمام الصفقة، لم يعد بإمكان كواك مون-جونغ كبح فضوله بعد الآن، لذلك سأل: “هيونغ، كيف يمكنك شراء سيف مثل هذا مقابل ستة فضيات كاملة؟”

“السوق السوداء؟”

على عكس ارتباك كواك مون-جونغ، على الرغم من ذلك، لاحظ تشيونغ-إن بعناية السيف في يدي جين مو-وون، بعد أن اكتشف شيئًا ملحوظًا. تمتم: “هذا السيف … ربما؟”

 

“سيوف مثل هذه مشهد نادر في يونان.”

“نعم، يتم فتحه من حين لآخر فقط، ولكن في الآونة الأخيرة، بدأ بيع الكثير من السلع عالية الجودة هناك. أنا لست الوحيد الذي يشتري أشياء من هناك، على الرغم من ذلك، فإن أكثر من نصف التجار في يوكسي يفعلون ذلك.”

يميل المحاربون من مختلف المقاطعات إلى تفضيل الأسلحة المختلفة، وقد تأثر ذلك بشدة بتضاريس المنطقة ومناخها. على سبيل المثال، إن الداو الكثيف والثقيل أكثر شيوعًا في يونان من السيوف الأنيقة نظرًا لغاباتها الواسعة، والتي يلزم قطعها في بعض الأحيان.

فجأة، توقف جين مو-وون ونظر إلى كشك في زاوية من منطقة السوق. هناك، باع تاجر قديم كل نوع من العناصر التي يمكن تخيلها، بما في ذلك البضائع التي لا يمكن العثور عليها عادة إلا في السهول الوسطى.

حتى أولئك الذين استخدموا السيوف في يونان، مثل فناني القتال من طائفة ديانكانغ، اختاروا أسلحة أثقل وأكثر اتزانًا في اتجاه المقبض أكثر من السيوف التقليدية في السهول الوسطى. هذا جعل شفراتهم أكثر ملاءمة للقطع والشق بدلاً من الدفع.

“السوق السوداء؟”

ومع ذلك، من الواضح أن السيف الذي اشتراه جين مو-وون للتو لم يكن سيفًا ثقيلًا من هذا القبيل.

لم تكن هذه القدرة شيئًا يمكن تعليمه أو تدريبه، بل كانت فطرية.

استعار تشيونغ-إن السيف من جين مو-وون وقام بفحصه بالتفصيل، قائلاً: “أشك في أن هذا السيف صُنع في يونان. تميل السيوف هنا إلى أن تكون أثقل وأقصر.”

“أثناء استكشافنا لمنطقة السوق، لاحظت أن العديد من المنتجات تأتي من السهول الوسطى. أليس هذا غريبا؟ لم يجرؤ الكثير من القوافل التجارية على دخول يونان مؤخرًا.” أوضح جين مو-وون. إن التناقض بين كمية البضائع التجارية التي يتم استيرادها إلى يونان وتوافر العناصر قد أزعجه إلى حد كبير.

وأضاف جين مو-وون: “لقد صنع في السهول الوسطى، ربما في منطقة شمال هونان.” بصفته حدادًا ممتازًا، يمكنه معرفة نوع الحديد الذي تم صنع النصل منه بمجرد تحريكه بإصبعه.

استعار تشيونغ-إن السيف من جين مو-وون وقام بفحصه بالتفصيل، قائلاً: “أشك في أن هذا السيف صُنع في يونان. تميل السيوف هنا إلى أن تكون أثقل وأقصر.”

إن ذلك لأن كل منطقة لديها طريقة صهر الحديد الخاصة بها، مما أدى إلى اختلافات طفيفة في تكوين المواد النهائية وهيكلها. لن يتمكن معظم الناس أبدًا من تمييز أصل قطعة معدنية، ولكن بالنسبة للحدادين على المستوى الاحترافي، فإن الاختلافات واضحة مثل النهار.

“هذا غال جدا.”

“أثناء استكشافنا لمنطقة السوق، لاحظت أن العديد من المنتجات تأتي من السهول الوسطى. أليس هذا غريبا؟ لم يجرؤ الكثير من القوافل التجارية على دخول يونان مؤخرًا.” أوضح جين مو-وون. إن التناقض بين كمية البضائع التجارية التي يتم استيرادها إلى يونان وتوافر العناصر قد أزعجه إلى حد كبير.

مد جين مو-وون يده إلى جيب صدره وأخرج المزيد من النقود، قائلاً: “إذا أجبتني، فسأعطيك ثلاث فضيات أخرى.”

“أنت ذكي جدا، أليس كذلك؟” لم يستطع تشيونغ-إن إلا أن يصرخ. كان الثلاثة يسيرون في نفس الشوارع ويرون نفس المشاهد، لكن جين مو-وون فقط كان مدركًا بما يكفي لملاحظة الحالات الشاذة الصغيرة. إن الأمر كما لو أنهم يرون العالم من منظور مختلف تمامًا.

ومع ذلك، هذا فقط جعل التاجر يصرخ مذعورًا: “مرحبًا، مرحبًا؟ هل ستغادر هكذا فقط؟”

في هذه الأثناء، كواك مون-جونغ، الذي بوضوح خارج الحلقة، نظر بالتناوب إلى جين مو-وون وتشيونغ-إن، في انتظار تفسير. ومع ذلك، سرعان ما فقد صبره واشتكى: “مهلا، هل يمكنكما شرح كل ذلك بطريقة أفهمها؟”

ومع ذلك، هذا فقط جعل التاجر يصرخ مذعورًا: “مرحبًا، مرحبًا؟ هل ستغادر هكذا فقط؟”

نقر تشيونغ-إن على لسانه في حالة تهيج، ثم أجاب: “تسك، هل شعرك المتجعد هذا يخفي في الواقع دماغًا صغيرًا؟ استخدم رأسك. ظهرت الأشياء التي من المفترض أن تكون محدودة العرض في يونان بكميات كبيرة. ماذا يمكن أن يعني ذلك؟”

“سأعطيك ثلاث فضيات إذا أجبت على أسئلتي.”

“يجب أن تأتي الأشياء من مكان ما، أليس كذلك؟”

غادر جين مو-وون وكواك مون-جونغ النزل في الصباح الباكر، وخلفهم تشيونغ-إن.

“إذن، من أين أتت؟ في المرة القادمة، فكر قبل أن تسأل مثل هذه الأسئلة الغبية، يا غبي.”

على الرغم من ذلك، كل شيء عن جين مو-وون هو لغز. أصوله وفنونه القتالية وأهدافه كلها غير معروفة. يبدو الأمر كما لو أنه سقط للتو من السماء يومًا ما، ولا يمكن حتى للقمر الأسود التنقيب عن أي معلومات عنه.

“انتظر، هل تحاول أن تقول ذلك …؟” تجمد كواك مونل-جونغ. الآن فقط أدرك تداعيات ملاحظة جين مو-وون.

“هذا بالضبط ما تفكر فيه. باع الأشخاص الذين خطفوا التجار بضائعهم في السوق السوداء. يجب أن يكون هذا السيف ملكًا لأحد مرافقي القافلة.”

“هذا بالضبط ما تفكر فيه. باع الأشخاص الذين خطفوا التجار بضائعهم في السوق السوداء. يجب أن يكون هذا السيف ملكًا لأحد مرافقي القافلة.”

ركضت قشعريرة مفاجئة في العمود الفقري لتشيونغ-إن، واستقر شعور بعدم الارتياح في قلبه. إنه يشك في أنه سيختفي قريبًا جدًا.

على الرغم من حشد العديد من الأشخاص للبحث عن القوافل المفقودة، إلا أنه حتى الآن لم يعثر أحد على أي أدلة حول مكان وجودهم، ولا حتى القمر الأسود. ومع ذلك، كل ما استغرقه جين مو-وون هو المشي في صباح أحد الأيام من أجل الكشف عن دليل حي.

“أرغ، اللعنة! اثنين من الفضة. لا يمكنني الذهاب إلى أقل من ذلك.”

بالنسبة إلى تشيونغ-إن، نزل هذا الإلهام مثل صاعقة من السماء. لم يكن لديه الآن خيار سوى رؤية جين مو-وون في ضوء جديد.

“إذن، هل يمكن أن تخبرني بمكان تواجده؟” هزّ جين مو-وون الفضة أمام التاجر، الذي تألقت عيناه على الفور جشعاً.

لا يقتصر الأمر على فنون القتال المذهلة فحسب، بل إن حدس هذا الرجل مخيف تمامًا.

“لست متأكد. يمكن أن تكون الليلة، يمكن بعد بضعة أشهر.”

بينما ركز معظم الناس ببساطة على تتبع خطى الأشخاص المفقودين والبحث عن آثار، اختار جين مو-وون نهجًا غير تقليدي تمامًا، وقد أتى ثماره.

“لست متأكد. يمكن أن تكون الليلة، يمكن بعد بضعة أشهر.”

لم تكن هذه القدرة شيئًا يمكن تعليمه أو تدريبه، بل كانت فطرية.

“بفت!” فشل جين مو-وون في خنق ضحكته. إن وجه تشيونغ-إن الذي يشبه القطة عندما فقد في التفكير مضحكًا للغاية.

يبدو أن جين مو-وون هو شخص أصعب بكثير مما كنت أعتقده في البداية…

“إذا توجهت شمالًا من هنا، ستجد طريقًا يسمى شارع السلحفاة السوداء. السوق السوداء يجري في قطعة أرض شاغرة في نهاية ذلك الشارع.”

قشعريرة!

“أنا مجرد فضولي.”

ركضت قشعريرة مفاجئة في العمود الفقري لتشيونغ-إن، واستقر شعور بعدم الارتياح في قلبه. إنه يشك في أنه سيختفي قريبًا جدًا.

عندما وصلوا إلى شارع السوق، توقف جين مو-وون ونظر حوله. على الرغم من أن المكان هادئًا إلى حد ما، لدرجة أنه يمكن للمرء أن يسميه مهجورًا، إلا أن بعض المتاجر لا تزال مفتوحة للعمل. ومع ذلك، على الرغم من الأنواع الكبيرة من البضائع المعروضة على الرفوف، إلا أن قلة من الناس يشترونها، وبدا التجار قاتمين.

استدار جين مو-وون نحو تشيونغ-إن وأغلق النظرات معه بصمت.

“ألست أنت الشخص الذي طلب مني الذهاب إلى مكان آخر إذا كنت أعتقد أن السيف باهظ الثمن؟”

فهم تشيونغ-إن على الفور ما يريده الشاب: “سأتولى المسؤولية من الآن فصاعدًا. أعطني ساعة لجمع كل المعلومات المتوفرة في السوق السوداء.”

على الرغم من ذلك، كل شيء عن جين مو-وون هو لغز. أصوله وفنونه القتالية وأهدافه كلها غير معروفة. يبدو الأمر كما لو أنه سقط للتو من السماء يومًا ما، ولا يمكن حتى للقمر الأسود التنقيب عن أي معلومات عنه.

الآن بعد أن حققوا تقدمًا كبيرًا في التحقيق، انتهى الجزء الصعب. يمكن بسهولة الحصول على بقية المعلومات التي يحتاجونها من خلال شبكة القمر الأسود.

“بفت!” فشل جين مو-وون في خنق ضحكته. إن وجه تشيونغ-إن الذي يشبه القطة عندما فقد في التفكير مضحكًا للغاية.

تحولت نظرة جين مو-وون نحو الشمال، حيث يوجد شارع السلحفاة السوداء.

أخيرًا، لقد اقتربت خطوة واحدة من أسفل هذا.

أخيرًا، لقد اقتربت خطوة واحدة من أسفل هذا.

على الرغم من ذلك، كل شيء عن جين مو-وون هو لغز. أصوله وفنونه القتالية وأهدافه كلها غير معروفة. يبدو الأمر كما لو أنه سقط للتو من السماء يومًا ما، ولا يمكن حتى للقمر الأسود التنقيب عن أي معلومات عنه.

ومع ذلك، غير معروف له، كانت العاصفة قد بدأت للتو.

حتى أولئك الذين استخدموا السيوف في يونان، مثل فناني القتال من طائفة ديانكانغ، اختاروا أسلحة أثقل وأكثر اتزانًا في اتجاه المقبض أكثر من السيوف التقليدية في السهول الوسطى. هذا جعل شفراتهم أكثر ملاءمة للقطع والشق بدلاً من الدفع.


اهلا. الفصل هذا متوسط نسبيا.
يوجد فصلين اليوم.

ومع ذلك، من الواضح أن السيف الذي اشتراه جين مو-وون للتو لم يكن سيفًا ثقيلًا من هذا القبيل.

“لست متأكد. يمكن أن تكون الليلة، يمكن بعد بضعة أشهر.”

 

تحولت نظرة جين مو-وون نحو الشمال، حيث يوجد شارع السلحفاة السوداء.

“سيوف مثل هذه مشهد نادر في يونان.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط