نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 105

يستحق اكثر من حياة [2]

يستحق اكثر من حياة [2]

تجمد جين مو-وون. أخبرته حواسه أنه في اللحظة التي يتحرك فيها، سيتمزق جسده بسبب هالة القتل الغامضة.

“بعبارة أخرى، سيصبح الليل الصامت نشط مرة أخرى، أليس كذلك؟”

لمن هذه الهالة؟!

إنه أقوى من سيد. آخر مرة قابلت فيها وحشًا كهذا كان في قلعة الجيش الشمالي. شيطان الفوضى تاي مو-كانغ وساحرة الليلة البيضاء… مهلاً، ساحرة الليلة البيضاء؟ الجنرالات الشياطين العظماء الأربع؟

في اللحظة التي مات فيها غيوم دان-يوب، نزلت عليه هالة شخص مجهول. لو كان في حالة الذروة، لما وقع في مثل هذا الفخ، لكنه منهك ورأسه لا يزال يدور.

“كيف لا أعرفك؟ الجيش الشمالي هو عدو الليل الصامت خاصنا.”

نظر جين مو-وون خلفه بألم، لكن كل ما يراه هو جدار أسود. لولا إدراكه الشامل الذي ينبهه إلى وجود شخص ما، لما كان يشك في وجود أي شيء مخفي في الظلام.

لإصلاح وتنشيط جسده المصاب والمنهك، عمل تشي الظل بعد ذلك من تلقاء نفسه وبدأ في امتصاص الطاقة من محيطه، على وجه الخصوص، التشي الداخلي التي كانت في السابق ملكًا للمحاربين القتلى ولكنها تناثرت عند وفاتهم.

أغمض عينيه وأبعد الدم والعرق الذي حجب بصره. ثم رأى أخيرًا الرجل المغطى بالعباءة السوداء يقف أمام الجدار الأسود. كانت العباءة كبيرة الحجم وملفوفة حول الرجل مثل أجنحة الخفاش، ترفرف حوله مثل كائن حي في كل مرة يتنفس فيها الرجل ويكشف أحيانًا عن بريق فضي لحربة طويلة مخبأة بداخلها.

روووار!

لدى الرجل ملامح وجه حادة، وعلى الرغم من تجعد بشرته بشدة، إلا أنه لم يكن يبدو كبيرًا في السن. بدلاً من ذلك، بدا أن الظلال القاسية التي تلقيها تجاعيده تجعل مظهره أكثر وضوحًا في الضوء الخافت بينما يحدق بحزن في جثث نام غوون-وي وغيوم دان-يوب.

“تطلع اليه.” نظر الرمح السماء ذو الجناح الأسود إلى السقف المظلم الذي أضاءته اللآلئ الفسفورية كما لو كانت سماء ليلية مضاءة بالنجوم. كان غيوم دان-يوب نجم الأمل في الليل الصامت، لكن ضوءه الخافت قد انطفأ الآن، وبصفتهم كائنات تعيش في الظلام، فقد اضطروا للبحث عن نجمهم.

للحظة وجيزة، ومضت عينا الرجل بضوء ذهبي، لكن الوهج سرعان ما تلاشى.

أغمض عينيه وأبعد الدم والعرق الذي حجب بصره. ثم رأى أخيرًا الرجل المغطى بالعباءة السوداء يقف أمام الجدار الأسود. كانت العباءة كبيرة الحجم وملفوفة حول الرجل مثل أجنحة الخفاش، ترفرف حوله مثل كائن حي في كل مرة يتنفس فيها الرجل ويكشف أحيانًا عن بريق فضي لحربة طويلة مخبأة بداخلها.

ربما أتقن فنون القتال التي تسمح له بقمع عواطفه. لكن… يبدو أنني أتذكر بشكل غامض أنني تعلمت من قبل عن رجل يرتدي عباءة سوداء بعيون ذهبية متوهجة؟ من كان… كان جين مو-وون متأكدًا من أنه لم يسبق له أن رأى هذا الرجل من قبل، ومع ذلك، ظلت هناك ذكرى بعيدة تزعجه في مؤخرة عقله.

فجر اكتشاف مفاجئ على جين مو-وون.

لا، الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في كل هذا. أحتاج إلى استعادة أكبر قدر ممكن من قوتي. وضع جين مو-وون شكوكه جانبًا وركز على فن العشرة آلاف ظل. كان هناك كثير من ما يريد أن يسأله للرجل، لكنه لم يستطع تحمل إهدار أي من احتياطياته المحدودة من الطاقة في الحديث.

لدى الرجل ملامح وجه حادة، وعلى الرغم من تجعد بشرته بشدة، إلا أنه لم يكن يبدو كبيرًا في السن. بدلاً من ذلك، بدا أن الظلال القاسية التي تلقيها تجاعيده تجعل مظهره أكثر وضوحًا في الضوء الخافت بينما يحدق بحزن في جثث نام غوون-وي وغيوم دان-يوب.

لحسن الحظ، لم يكن الرجل مهتمًا بشكل خاص بقتله على الفور.

وووش!

فجأة، تنهد الرجل وقال بحزن: “اعتذاري، دان-يوب، وصلت متأخراً جدًا. ومع ذلك، لماذا كان عليك الذهاب إلى هذا الحد؟” سار بخفة نحو جثة غيوم دان-يوب، لكن الريح تحركت بقوة مع كل خطواته.

شعر جين مو-وون بدمه بارد. إنه حزين بصدق على وفاة غيوم دان-يوب. أستطيع أن أسمع بوضوح حزنه… وغضبه.

ضيق جين مو-وون عينيه. كان العرق البارد يسيل على ظهره، وشعره منتصب، وأجراس التحذير تنفجر باستمرار في رأسه. غطت هالة الرجل المغطى بالعباءة السوداء القاعة تحت الأرض بضغط خانق شديد لدرجة أنه لا أحد باستثناء الأقوى يمكن أن يظل واقفاً في الداخل.

أغمض عينيه وأبعد الدم والعرق الذي حجب بصره. ثم رأى أخيرًا الرجل المغطى بالعباءة السوداء يقف أمام الجدار الأسود. كانت العباءة كبيرة الحجم وملفوفة حول الرجل مثل أجنحة الخفاش، ترفرف حوله مثل كائن حي في كل مرة يتنفس فيها الرجل ويكشف أحيانًا عن بريق فضي لحربة طويلة مخبأة بداخلها.

إنه أقوى من سيد. آخر مرة قابلت فيها وحشًا كهذا كان في قلعة الجيش الشمالي. شيطان الفوضى تاي مو-كانغ وساحرة الليلة البيضاء… مهلاً، ساحرة الليلة البيضاء؟ الجنرالات الشياطين العظماء الأربع؟

”الاقتتال الداخلي؟ فقط اذا كانت الامور بهذه السهولة. لا يمكن تعريف كل شيء بوضوح على أنه أسود أو أبيض.”

فجر اكتشاف مفاجئ على جين مو-وون.

فجأة، تنهد الرجل وقال بحزن: “اعتذاري، دان-يوب، وصلت متأخراً جدًا. ومع ذلك، لماذا كان عليك الذهاب إلى هذا الحد؟” سار بخفة نحو جثة غيوم دان-يوب، لكن الريح تحركت بقوة مع كل خطواته.

عندما تنتشر الأجنحة الداكنة على نطاق واسع،

قام جين مو-وون بضغط أسنانه وأرجح زهرة الثلج بكل قوته.

يضيء رمح إلهي بالنور.

“أرى. حسنًا، أفترض أن هذا متوقع. لقد عرفت لفترة من الوقت أن الليل الصامت كان فقط بعيد عن الأنظار طوال الوقت.”

المشهد المتألق الأخير،

”الاقتتال الداخلي؟ فقط اذا كانت الامور بهذه السهولة. لا يمكن تعريف كل شيء بوضوح على أنه أسود أو أبيض.”

قبل فجر الليل اللانهائي.

“أرى. حسنًا، أفترض أن هذا متوقع. لقد عرفت لفترة من الوقت أن الليل الصامت كان فقط بعيد عن الأنظار طوال الوقت.”

إلى الليل الصامت، فتلك الأسطورة الحية هي الرمح الإلهي، لكن بالنسبة للجيش الشمالي، فهو رمح الشيطان.

“كيف لا أعرفك؟ الجيش الشمالي هو عدو الليل الصامت خاصنا.”

عباءة سوداء مثل أجنحة الخفاش ورمح فضي… إنه الرمح السماوي ذو الجناح الأسود!

 

عض جين مو-وون شفته حتى تنزف. إذا كان على حق، فإن وضعه لا يمكن أن يزداد سوءًا. حتى لو تمكن من استعادة بعض طاقته باستخدام فن العشرة آلاف ظل، فمن المستحيل عليه مواجهة الرمح السماوي ذي الجناح الأسود بعد قتال نام غوون-وي وغيوم دان-يوب.

أغمض عينيه وأبعد الدم والعرق الذي حجب بصره. ثم رأى أخيرًا الرجل المغطى بالعباءة السوداء يقف أمام الجدار الأسود. كانت العباءة كبيرة الحجم وملفوفة حول الرجل مثل أجنحة الخفاش، ترفرف حوله مثل كائن حي في كل مرة يتنفس فيها الرجل ويكشف أحيانًا عن بريق فضي لحربة طويلة مخبأة بداخلها.

احتضن الرمح السماوي ذو الجناح الأسود غيوم دان-يوب بين ذراعيه: “دان يوب، كنت دائمًا طفلنا الذهبي. كان الجميع يعتزون بك ويتطلعون إلى مستقبلك، لكنك ذهبت وضحيت بنفسك لإجبارنا على الخروج من مخابئنا.”

ارتفعت هالة قاتلة تحسبا. هذا هو الرجل الذي قتل طفلنا الرائع غيوم دان-يوب، يجب أن أقتله الآن قبل أن يصبح تهديدًا أكبر. في حالته الحالية، الانتهاء منه سهلاً للغابة… لا، دان-يوب لا يريد ذلك. هز الرمح السماوي ذو الجناح الأسود رأسه وبدد أفكاره بقتل جين مو-وون.

شعر جين مو-وون بدمه بارد. إنه حزين بصدق على وفاة غيوم دان-يوب. أستطيع أن أسمع بوضوح حزنه… وغضبه.

خارج القاعة، ارتجف تشيونغ-إن، الذي كان يستمع إلى محادثة جين مو-وون والرمح السماوي ذو الجناح الأسود. اللعنة، هل سيحل الليل الصامت؟ لا، مما يمكنني جمعه، لم يذهب أبداً. ((الجملة الأصلية: اللعنة، هل سيعود الليل الصامت إلى الحياة؟ لا، مما يمكنني جمعه، لم يهلكوا أبداً))

صعد الرمح السماوي ذو الجناح الأسود من موقعه، حاملاً جسد غيوم دان-يوب بين ذراعيه، ووجه نظره إلى جين مو-وون. زأر، متجاهلاً نية القتل على الشاب: “جين مو-وون، النمر الصغير للجيش الشمالي،”

لإصلاح وتنشيط جسده المصاب والمنهك، عمل تشي الظل بعد ذلك من تلقاء نفسه وبدأ في امتصاص الطاقة من محيطه، على وجه الخصوص، التشي الداخلي التي كانت في السابق ملكًا للمحاربين القتلى ولكنها تناثرت عند وفاتهم.

“هل تعرفني؟”

“كيوك!” صرَّ جين مو-وون على أسنانه بقوة وشد قبضته على زهرة الثلج.

“كيف لا أعرفك؟ الجيش الشمالي هو عدو الليل الصامت خاصنا.”

ظهر جرح على جبين جين مو-وون حتى عندما عبس في حيرة. تمامًا مثل غيوم دان-يوب، لم يكن لأي من كلمات الرمح السماوي ذو الجناح الأسود أي معنى بدون سياق. ومع ذلك، كانت هناك حقيقة مخفية في تلك الألغاز التي لم يستطع جين مو-وون الاستخفاف بها.

“أرى. حسنًا، أفترض أن هذا متوقع. لقد عرفت لفترة من الوقت أن الليل الصامت كان فقط بعيد عن الأنظار طوال الوقت.”

خارج القاعة، ارتجف تشيونغ-إن، الذي كان يستمع إلى محادثة جين مو-وون والرمح السماوي ذو الجناح الأسود. اللعنة، هل سيحل الليل الصامت؟ لا، مما يمكنني جمعه، لم يذهب أبداً. ((الجملة الأصلية: اللعنة، هل سيعود الليل الصامت إلى الحياة؟ لا، مما يمكنني جمعه، لم يهلكوا أبداً))

“نعم، ولكن الآن مع وفاة دان-يوب، سيستيقظ الليل الصامت من سباته الطويل وتضع العالم في حالة من الفوضى مرة أخرى،” أعلن الرمح السماوي ذو الجناح الأسود، وعيناه تضيء مرة أخرى بتوهج ذهبي.

ومع ذلك، اكتشفت زهرة الثلج الارتفاع في هالته وضخمت طاقتها الملعونة استجابة لذلك، مثل البركان قبل ثوران البركان مباشرة. اشتد التوتر في القاعة تحت الأرض.

التقى جين مو-وون بنظرة الرجل العجوز المحترقة. شعر وكأن عينيه مشتعلة، لكنه لم يبتعد.

نظر الرمح السماوي ذو الجناح الأسود إلى جين مو-وون واستمر: “يمكنني قتلك الآن، لكنني لن أفعل ذلك. أريدك أن تشاهد السهول الوسطى وهي تدفع ثمن خطاياها بأم عينيك.”

“كان دان-يوب طفلاً محبوبًا للغاية، وسيبذل كل من يهتمون به قصارى جهدهم لتحقيق أمنية موته. لسنوات عديدة، كان هذا الطفل يتوسل إلينا كثيرًا أن نترك ملجأنا الضيق للعالم الأوسع، لكن في إحباطنا ويأسنا، تجاهلنا صرخاته. في النهاية، من أجل رغبته في إيقاظنا، جمع الرفاق القلائل الذين شاركوه معتقداته وضحوا بالجميع.”

بجانبه، فرغ عقل كواك مون-جونغ تمامًا. بعد أن فشل دماغه في التغلب على الهالة الهائلة للرمح السماوي ذو الجناح، اختار قطع جميع الاتصالات بالمحفزات الخارجية لحماية نفسه.

“بعبارة أخرى، سيصبح الليل الصامت نشط مرة أخرى، أليس كذلك؟”

إلى الليل الصامت، فتلك الأسطورة الحية هي الرمح الإلهي، لكن بالنسبة للجيش الشمالي، فهو رمح الشيطان.

“تطلع اليه.” نظر الرمح السماء ذو الجناح الأسود إلى السقف المظلم الذي أضاءته اللآلئ الفسفورية كما لو كانت سماء ليلية مضاءة بالنجوم. كان غيوم دان-يوب نجم الأمل في الليل الصامت، لكن ضوءه الخافت قد انطفأ الآن، وبصفتهم كائنات تعيش في الظلام، فقد اضطروا للبحث عن نجمهم.

“كيوك!” صرَّ جين مو-وون على أسنانه بقوة وشد قبضته على زهرة الثلج.

خارج القاعة، ارتجف تشيونغ-إن، الذي كان يستمع إلى محادثة جين مو-وون والرمح السماوي ذو الجناح الأسود. اللعنة، هل سيحل الليل الصامت؟ لا، مما يمكنني جمعه، لم يذهب أبداً.
((الجملة الأصلية: اللعنة، هل سيعود الليل الصامت إلى الحياة؟ لا، مما يمكنني جمعه، لم يهلكوا أبداً))

ومع ذلك، اكتشفت زهرة الثلج الارتفاع في هالته وضخمت طاقتها الملعونة استجابة لذلك، مثل البركان قبل ثوران البركان مباشرة. اشتد التوتر في القاعة تحت الأرض.

بينما كان تشيونغ-إن أصغر من أن يكون قد عانى بشكل مباشر من رعب غزو الليل الصامت، بصفته عميلًا سريًا خبيرًا، كان على دراية بمعلومات سرية حول الليل الصامت وفهم قوتهم الهائلة بشكل أفضل بكثير من معظمهم. لقد حاول جاهدًا أن يظل هادئًا، لكن جسده ببساطة لن يتوقف عن الارتعاش، ويتعرف غريزيًا على الكائن الخطير الذي كان الرمح السماوي ذو الجناح الأسود ويستجيب له.

لمن هذه الهالة؟!

بجانبه، فرغ عقل كواك مون-جونغ تمامًا. بعد أن فشل دماغه في التغلب على الهالة الهائلة للرمح السماوي ذو الجناح، اختار قطع جميع الاتصالات بالمحفزات الخارجية لحماية نفسه.

“بعبارة أخرى، سيصبح الليل الصامت نشط مرة أخرى، أليس كذلك؟”

سال الدم من جين مو-وون. على الرغم من أنه قد استعاد الكثير من التشي، إلا أنه لم يكن كافياً للدفاع عن نفسه تمامًا من التأثير المباشر لهالة القتل خاصة الرمح السماوي ذو الجناح الأسود. هو يعلم أنه في وضع صعب للغاية، لكنه ضغط على أسنانه وتمسك. لم يكن هذا هو الوقت أو المكان المناسب لإظهار الضعف، ولم يكن بإمكانه المخاطرة بالتشتت عن استعادة طاقته.

روووار!

بإمكانه فقط أن يحاول المماطلة لبعض الوقت بالسؤال: “لماذا بقي الليل الصامت نائم طوال هذا الوقت؟ هل كان ذلك بسبب الاقتتال الداخلي؟”

إنه أقوى من سيد. آخر مرة قابلت فيها وحشًا كهذا كان في قلعة الجيش الشمالي. شيطان الفوضى تاي مو-كانغ وساحرة الليلة البيضاء… مهلاً، ساحرة الليلة البيضاء؟ الجنرالات الشياطين العظماء الأربع؟

”الاقتتال الداخلي؟ فقط اذا كانت الامور بهذه السهولة. لا يمكن تعريف كل شيء بوضوح على أنه أسود أو أبيض.”

احتضن الرمح السماوي ذو الجناح الأسود غيوم دان-يوب بين ذراعيه: “دان يوب، كنت دائمًا طفلنا الذهبي. كان الجميع يعتزون بك ويتطلعون إلى مستقبلك، لكنك ذهبت وضحيت بنفسك لإجبارنا على الخروج من مخابئنا.”

ظهر جرح على جبين جين مو-وون حتى عندما عبس في حيرة. تمامًا مثل غيوم دان-يوب، لم يكن لأي من كلمات الرمح السماوي ذو الجناح الأسود أي معنى بدون سياق. ومع ذلك، كانت هناك حقيقة مخفية في تلك الألغاز التي لم يستطع جين مو-وون الاستخفاف بها.

فجر اكتشاف مفاجئ على جين مو-وون.

اشتد اللمعان الذهبي في عيون الرمح السماوي ذو الجناح الأسود حيث زاد الضغط على جين مو-وون.

با-دوم!

“كيوك!” صرَّ جين مو-وون على أسنانه بقوة وشد قبضته على زهرة الثلج.

بجانبه، فرغ عقل كواك مون-جونغ تمامًا. بعد أن فشل دماغه في التغلب على الهالة الهائلة للرمح السماوي ذو الجناح، اختار قطع جميع الاتصالات بالمحفزات الخارجية لحماية نفسه.

نظر الرمح السماوي ذو الجناح الأسود إلى جين مو-وون واستمر: “يمكنني قتلك الآن، لكنني لن أفعل ذلك. أريدك أن تشاهد السهول الوسطى وهي تدفع ثمن خطاياها بأم عينيك.”

ومع ذلك، اكتشفت زهرة الثلج الارتفاع في هالته وضخمت طاقتها الملعونة استجابة لذلك، مثل البركان قبل ثوران البركان مباشرة. اشتد التوتر في القاعة تحت الأرض.

با-دوم!

في اللحظة التي مات فيها غيوم دان-يوب، نزلت عليه هالة شخص مجهول. لو كان في حالة الذروة، لما وقع في مثل هذا الفخ، لكنه منهك ورأسه لا يزال يدور.

فقد قلب جين مو-وون نبضة، وكانت عروقه على وشك الانفجار، وأصبحت عيناه محتقنة بالدم. كل كلمة خرجت من فم الرمح السماوي ذو الجناح الأسود كانت مشبعة بإيمانه الراسخ وقوته كما لو كان يتلو نبوءة. حتى جثث غيوم دان-يوب وفيلق الشبح القرمزي لم يتم إنقاذهم، مع ظهور العديد من الجروح الجديدة على الجثث.

على الرغم من إحساسهما بهروبهما، إلا أن جين مو-وون والرمح السماوي ذو الجناح الأسود تجاهلاهما واستمرا في مواجهة بعضهما البعض حتى فجأة، قال الرمح السماوي ذو الجناح الأسود: “يمكنني قتلك الآن، لكن دان-يوب لن يكون سعيدًا بذلك، لذا لن أفعل ذلك. ومع ذلك، لن يسمح لي كبريائي بالسماح لك بمغادرة هذا المكان قطعة واحدة.”

تمامًا كما اعتقد جين مو-وون أن قدرته على التحمل قد وصلت إلى الحد الأقصى، تغير شيء ما بداخله فجأة. بدون مدخلاته الواعية، تجمعت كتلة من تشي الظل بحجم الإبهام داخل مركز التشي الخاص به، ثم ذابت في مجرى الدم وانتشرت في جميع أنحاء جسمه مثل الماء ينقع في قطعة من الصوف القطني.

“بعبارة أخرى، سيصبح الليل الصامت نشط مرة أخرى، أليس كذلك؟”

لإصلاح وتنشيط جسده المصاب والمنهك، عمل تشي الظل بعد ذلك من تلقاء نفسه وبدأ في امتصاص الطاقة من محيطه، على وجه الخصوص، التشي الداخلي التي كانت في السابق ملكًا للمحاربين القتلى ولكنها تناثرت عند وفاتهم.

احتضن الرمح السماوي ذو الجناح الأسود غيوم دان-يوب بين ذراعيه: “دان يوب، كنت دائمًا طفلنا الذهبي. كان الجميع يعتزون بك ويتطلعون إلى مستقبلك، لكنك ذهبت وضحيت بنفسك لإجبارنا على الخروج من مخابئنا.”

ومن المثير للاهتمام، على الرغم من أن تشي الظل يسحب شيئًا كثيفاً للغاية، إلا أن الرمح السماوي ذو الجناح الأسود ظل غير مدرك تمامًا لما يحدث أمام عينيه. ذلك نتيجة لواحدة من الخصائص الفريدة لتشي الظل: كونه غير قابلة للاكتشاف تمامًا من قبل أولئك الذين استخدموا التشي العادي، بغض النظر عن إتقانهم للفنون القتالية.

عند سماع صرخات زهرة الثلج، تم أخيرًا تنبيه الرمح السماوي ذو الجناح الأسود إلى الظاهرة غير العادية حول جين مو-وون. هذا الشقي… لقد شاركت في الحرب بين الليل الصامت والجيش الشمالي من البداية إلى النهاية، وقليلون هم الذين يجب أن يفهموا فنون القتال لدى الجيش الشمالي أفضل مني. ومع ذلك، لم أر قط مثل هذا الفن القتالي الغريب… ماذا هل هذه طاقة ملعونة؟ حتى رمحي السماوي يتوق إليه!

ومع ذلك، فإن لدى التشي الممتص آثار جانبية. شوه كراهية المحاربين القتلى ونواياهم القاتلة التشي وأثروا على جين مو-وون، مهددين بإثارة ميوله العنيفة. حتى زهرة الثلج تأثرت، وهي تصرخ من داخل غمدها وتنبعث منها طاقة لعنة.

“كان دان-يوب طفلاً محبوبًا للغاية، وسيبذل كل من يهتمون به قصارى جهدهم لتحقيق أمنية موته. لسنوات عديدة، كان هذا الطفل يتوسل إلينا كثيرًا أن نترك ملجأنا الضيق للعالم الأوسع، لكن في إحباطنا ويأسنا، تجاهلنا صرخاته. في النهاية، من أجل رغبته في إيقاظنا، جمع الرفاق القلائل الذين شاركوه معتقداته وضحوا بالجميع.”

عند سماع صرخات زهرة الثلج، تم أخيرًا تنبيه الرمح السماوي ذو الجناح الأسود إلى الظاهرة غير العادية حول جين مو-وون. هذا الشقي… لقد شاركت في الحرب بين الليل الصامت والجيش الشمالي من البداية إلى النهاية، وقليلون هم الذين يجب أن يفهموا فنون القتال لدى الجيش الشمالي أفضل مني. ومع ذلك، لم أر قط مثل هذا الفن القتالي الغريب… ماذا هل هذه طاقة ملعونة؟ حتى رمحي السماوي يتوق إليه!

صرخ السلاح الثمين للرمح السماوي ذو الجناح الأسود ردًا على طاقة زهرة الثلج. وهذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. لم يكن جين مو-وون معارضًا يجب عليه التقليل من شأنه.

عواء!

إنه أقوى من سيد. آخر مرة قابلت فيها وحشًا كهذا كان في قلعة الجيش الشمالي. شيطان الفوضى تاي مو-كانغ وساحرة الليلة البيضاء… مهلاً، ساحرة الليلة البيضاء؟ الجنرالات الشياطين العظماء الأربع؟

صرخ السلاح الثمين للرمح السماوي ذو الجناح الأسود ردًا على طاقة زهرة الثلج. وهذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. لم يكن جين مو-وون معارضًا يجب عليه التقليل من شأنه.

نظر الرمح السماوي ذو الجناح الأسود إلى جين مو-وون واستمر: “يمكنني قتلك الآن، لكنني لن أفعل ذلك. أريدك أن تشاهد السهول الوسطى وهي تدفع ثمن خطاياها بأم عينيك.”

ارتفعت هالة قاتلة تحسبا. هذا هو الرجل الذي قتل طفلنا الرائع غيوم دان-يوب، يجب أن أقتله الآن قبل أن يصبح تهديدًا أكبر. في حالته الحالية، الانتهاء منه سهلاً للغابة… لا، دان-يوب لا يريد ذلك. هز الرمح السماوي ذو الجناح الأسود رأسه وبدد أفكاره بقتل جين مو-وون.

“هل تعرفني؟”

ومع ذلك، اكتشفت زهرة الثلج الارتفاع في هالته وضخمت طاقتها الملعونة استجابة لذلك، مثل البركان قبل ثوران البركان مباشرة. اشتد التوتر في القاعة تحت الأرض.

ومع ذلك، فإن لدى التشي الممتص آثار جانبية. شوه كراهية المحاربين القتلى ونواياهم القاتلة التشي وأثروا على جين مو-وون، مهددين بإثارة ميوله العنيفة. حتى زهرة الثلج تأثرت، وهي تصرخ من داخل غمدها وتنبعث منها طاقة لعنة.

خارج القاعة، عرف تشيونغ-إن أنه بهذا، وصل إلى أقصى حدوده. أمسك كواك مون-جونغ وهرب على الفور إلى المخرج. بالتأكيد، كان فضوليًا للغاية لمعرفة المزيد عن الشخصين الموجودين في القاعة، لكن الأمر لم يكن يستحق المخاطرة بحياته من أجله.

ومن المثير للاهتمام، على الرغم من أن تشي الظل يسحب شيئًا كثيفاً للغاية، إلا أن الرمح السماوي ذو الجناح الأسود ظل غير مدرك تمامًا لما يحدث أمام عينيه. ذلك نتيجة لواحدة من الخصائص الفريدة لتشي الظل: كونه غير قابلة للاكتشاف تمامًا من قبل أولئك الذين استخدموا التشي العادي، بغض النظر عن إتقانهم للفنون القتالية.

على الرغم من إحساسهما بهروبهما، إلا أن جين مو-وون والرمح السماوي ذو الجناح الأسود تجاهلاهما واستمرا في مواجهة بعضهما البعض حتى فجأة، قال الرمح السماوي ذو الجناح الأسود: “يمكنني قتلك الآن، لكن دان-يوب لن يكون سعيدًا بذلك، لذا لن أفعل ذلك. ومع ذلك، لن يسمح لي كبريائي بالسماح لك بمغادرة هذا المكان قطعة واحدة.”

صعد الرمح السماوي ذو الجناح الأسود من موقعه، حاملاً جسد غيوم دان-يوب بين ذراعيه، ووجه نظره إلى جين مو-وون. زأر، متجاهلاً نية القتل على الشاب: “جين مو-وون، النمر الصغير للجيش الشمالي،”

رفع يده عن العباءة السوداء، وكشف عن رمح فضي كبير محفور بصورة شبح يبرز لسانه الطويل، وألقى به على جين مو-وون مثل رمي الرمح.

“كان دان-يوب طفلاً محبوبًا للغاية، وسيبذل كل من يهتمون به قصارى جهدهم لتحقيق أمنية موته. لسنوات عديدة، كان هذا الطفل يتوسل إلينا كثيرًا أن نترك ملجأنا الضيق للعالم الأوسع، لكن في إحباطنا ويأسنا، تجاهلنا صرخاته. في النهاية، من أجل رغبته في إيقاظنا، جمع الرفاق القلائل الذين شاركوه معتقداته وضحوا بالجميع.”

جنبا إلى جنب مع رميته، انفجرت عشرة أشعة من الضوء إلى الخارج من الرمح.

التقى جين مو-وون بنظرة الرجل العجوز المحترقة. شعر وكأن عينيه مشتعلة، لكنه لم يبتعد.

وووش!

بجانبه، فرغ عقل كواك مون-جونغ تمامًا. بعد أن فشل دماغه في التغلب على الهالة الهائلة للرمح السماوي ذو الجناح، اختار قطع جميع الاتصالات بالمحفزات الخارجية لحماية نفسه.

قام جين مو-وون بضغط أسنانه وأرجح زهرة الثلج بكل قوته.

جنبا إلى جنب مع رميته، انفجرت عشرة أشعة من الضوء إلى الخارج من الرمح.

روووار!

“كيف لا أعرفك؟ الجيش الشمالي هو عدو الليل الصامت خاصنا.”

اجتاحت عاصفة القاعة تحت الأرض.

تمامًا كما اعتقد جين مو-وون أن قدرته على التحمل قد وصلت إلى الحد الأقصى، تغير شيء ما بداخله فجأة. بدون مدخلاته الواعية، تجمعت كتلة من تشي الظل بحجم الإبهام داخل مركز التشي الخاص به، ثم ذابت في مجرى الدم وانتشرت في جميع أنحاء جسمه مثل الماء ينقع في قطعة من الصوف القطني.


“كيوك!” صرَّ جين مو-وون على أسنانه بقوة وشد قبضته على زهرة الثلج.

 

ومن المثير للاهتمام، على الرغم من أن تشي الظل يسحب شيئًا كثيفاً للغاية، إلا أن الرمح السماوي ذو الجناح الأسود ظل غير مدرك تمامًا لما يحدث أمام عينيه. ذلك نتيجة لواحدة من الخصائص الفريدة لتشي الظل: كونه غير قابلة للاكتشاف تمامًا من قبل أولئك الذين استخدموا التشي العادي، بغض النظر عن إتقانهم للفنون القتالية.

روووار!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط