العاصفة المجتمعة [2]
الفصل 108: العاصفة المجتمعة [2]
درس جين مو-وون هوانغ تشيول عن كثب، فقط ليجد أن عيون عمه أكثر هدوء مما كانت عليه من قبل، في إشارة إلى أنه تغلب على نوع من عقبة التدريب، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا بالضبط ما هي تلك العقبة.
“ما هذا المكان؟” صاح يونغ مو-سونغ ومحاربو اللواء الحديدي بدهشة.
ومع ذلك، لم يمض وقت طويل قبل أن يضطر للتوقف.
في اللحظة التي اخترقوا فيها الضباب، تم الكشف عن منظر طبيعي جميل بشكل لا يصدق أمامهم. انتشرت العشرات من الأجنحة الكبيرة والصغيرة في الوادي مثل لوحة، بينما يتدفق شلال كبير بشكل مذهل في الخلفية. المنظر الخلاب، المليء بالأزهار المتفتحة التي تهب في النسيم، هادئ ومطمئن لدرجة جعلت المرء يتساءل عما إذا قد بني هذا المكان من قبل البشر.
اكمرت عيون الرجل واحتقنت بالدماء، وهي نموذجية للجنون. ومع ذلك، على عكس الرجل المجنون الذي قابله في يوكسي، لم يقفز هذا الشخص عليه على الفور. قد يعني هذا فقط أنه لم يفقد عقله تمامًا بعد.
((أجنحة هنا تعني خيمة او مبنى))
في اللحظة التي اخترقوا فيها الضباب، تم الكشف عن منظر طبيعي جميل بشكل لا يصدق أمامهم. انتشرت العشرات من الأجنحة الكبيرة والصغيرة في الوادي مثل لوحة، بينما يتدفق شلال كبير بشكل مذهل في الخلفية. المنظر الخلاب، المليء بالأزهار المتفتحة التي تهب في النسيم، هادئ ومطمئن لدرجة جعلت المرء يتساءل عما إذا قد بني هذا المكان من قبل البشر.
عبس جين مو-وون. المشهد جميل بالتأكيد، لكنه شعر أيضًا بأنه مقفر بعض الشيء.
“ما يجري بحق الجحيم هنا؟” تمتم يونغ مو-سونغ.
قاد ببطء اللواء الحديدي إلى الأمام بينما حذر يونغ مو-سونغ رجاله: “الجميع، ابقوا في حالة تأهب قصوى. نحن لا نعرف ما قد يحدث.”
“ما يجري بحق الجحيم هنا؟” تمتم يونغ مو-سونغ.
“نعم سيدي!” قام محاربو اللواء الحديدي بسحب أسلحتهم وراقبوا محيطهم بحذر.
”هوو! يبدو أنني حصلت على الرجل المناسب بعد كل شيء. الحمد لله أنه لا يزال على قيد الحياة، حتى لو هو مختل الذهن،” قال يونغ مو-سونغ بعبوس خفيف. لقد فرح حقًا لأنه وجد هدف الإنقاذ الخاص به، لكن شيئًا ما حول كل هذا أزعجه، مثل عندما يخرج المرء من الحمام بعد إخراج قرف كبير دون مسح مؤخرته.
بينما سار جين مو-وون في المشهد غير المألوف، شعر بشعور غريب بالديجا فو، كما لو كان هنا من قبل. نظر حوله في حيرة. ما هذا المكان…؟
“نعم. لقد فوجئت حقًا عندما تم إلقاء القبض عليّ وإحضاري إلى هنا. منذ زمن بعيد، عندما كنت طفلاً، كان هناك أسير حرب هرب من الليل الصامت، وحتى يومنا هذا ما زلت أتذكر وصفه لمقر الليل الصامت.”
يمكنه أن يشعر بعلامات النشاط حول جميع الأجنحة. بدا أن أحدهم مزدحم بشكل خاص بالكائنات الحية، لذلك قرر الذهاب إلى هناك أولاً.
تحرك هوانغ تشيول باتجاه الجزء الخلفي من القاعة، وتبعه جين مو-وون بنظرة حيرة على وجهه. انتهى الأمر بالرجلين في النهاية في الفناء الخلفي، والذي جرد بشكل مدهش وفي حالة سيئة على عكس الأماكن الأخرى في هذه الجنة المخفية.
اتضح أن الجزء الداخلي للجناح أسود اللون، لكن جميع الحاضرين هم فنانين قتال ماهرين ولم يتأثروا بالظلام.
“العم هوانغ!” نادى جين مو-وون مرة أخرى.
“جررر!”
أخرج جين مو-وون زهرة الثلج وقطع السلاسل التي ربطت هوانغ تشيول، الذي غمر على الفور بحريته الجديدة. لم يكن يتوقع أن تنكسر السلاسل، التي كانت صلبة مهما كافح، بهذه السهولة.
فجأة، دمدم شيء مختبئ في الظلام. اقترب جين مو-وون بحذر من مصدر الصوت وبدون تردد فتح باب الغرفة التي فيها الصوت. هناك رأى رجلاً يرتعد في زاوية من الغرفة.
درس جين مو-وون هوانغ تشيول عن كثب، فقط ليجد أن عيون عمه أكثر هدوء مما كانت عليه من قبل، في إشارة إلى أنه تغلب على نوع من عقبة التدريب، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا بالضبط ما هي تلك العقبة.
رجل مجنون؟
التفت إلى جين مو-وون وتابع: “دعنا نخرج من هنا. يمكننا إرسال شخص آخر لالتقاط بقية الضحايا. هناك شيء مزعج حقًا بشأن هذا المكان ولا يمكنني تحمله بعد الآن.”
اكمرت عيون الرجل واحتقنت بالدماء، وهي نموذجية للجنون. ومع ذلك، على عكس الرجل المجنون الذي قابله في يوكسي، لم يقفز هذا الشخص عليه على الفور. قد يعني هذا فقط أنه لم يفقد عقله تمامًا بعد.
استخدم جين مو-وون فن العشرة آلاف ظل لتقوية جهازه التنفسي وفتح الصندوق. على الفور، على الرغم من جهوده لحماية نفسه، أحاط به سم قوي جدًا لدرجة أنه جعله يشعر بالدوار. لو كان شخصًا عاديًا، لشُلت أعصابه وسيختنق في غضون ثوانٍ.
تاركًا الرجل المجنون خلفه، فحص جين مو-وون الغرف الأخرى واحدة تلو الأخرى، فقط للعثور على المزيد من الأشخاص في حالة مماثلة.
“جررر!”
“ما يجري بحق الجحيم هنا؟” تمتم يونغ مو-سونغ.
في اللحظة التي اخترقوا فيها الضباب، تم الكشف عن منظر طبيعي جميل بشكل لا يصدق أمامهم. انتشرت العشرات من الأجنحة الكبيرة والصغيرة في الوادي مثل لوحة، بينما يتدفق شلال كبير بشكل مذهل في الخلفية. المنظر الخلاب، المليء بالأزهار المتفتحة التي تهب في النسيم، هادئ ومطمئن لدرجة جعلت المرء يتساءل عما إذا قد بني هذا المكان من قبل البشر.
على الرغم من أنهم لم يقولوا ذلك، شعر الأعضاء الآخرون في اللواء الحديدي بنفس الشعور. ملأ الجناح بالمجانين ولم يكن هناك من يحرسهم. النبأ السار هو أنهم لم يكونوا عنيفين، لذلك لم تكن هناك حاجة لقتلهم لحماية أنفسهم. أما الأخبار السيئة هي أنهم لم يجدوا علاجًا للمرض بعد.
ردا على ذلك، حفر هوانغ تشيول حفرة في الأرض، وكشف عن صندوق أسود مدفون تحت التراب: “يرجى إلقاء نظرة على هذا، السيد الشاب.”
لم يكن هذا أسوأ موقف ممكن، لكن لا يزال من الحكمة توخي الحذر.
أدرك هوانغ تشيول أخيرًا أن هناك شيئًا ما خطأ وفتح عينيه بعناية. كما لو أنه لم يصدق ما رآه، ارتعدت زوايا عينيه: “إيه… هاه…؟”
واصل جين مو-وون بحثه بإدراكه الشامل. بعد البحث في أكبر جناح، انتقل إلى ثاني أكبر جناح، ثم التالي. أخيرًا، وجد نفسه وحيدًا وانفصل عن مجموعة يونغ مو-سونغ.
“هل أنت حقا السيد الشاب؟” ارتجف صوت هوانغ تشيول وعيناه تدمعان.
دخل إلى أصغر جناح، والذي هو الأكثر روعة والأكثر عزلة من بين جميع المباني. بعد أن شعر بدرجات الحرارة الباردة غير المعتادة في الممر، استعاد سرعته دون وعي حتى وصل أخيرًا إلى مدخل في أعمق جزء من الجناح.
“أعتذر عن إزعاجك في هذه اللحظة، السيد الشاب، لكنني أخشى أنني بحاجة إلى أن أريك شيئًا.”
أخذ لحظة لالتقاط أنفاسه، ثم فتح الباب ورأى رجلاً مقرفص في منتصف الغرفة. جعل شعر الرجل الكثيف ولحيته من المستحيل تمييز ملامحه، لكن تعرف عليه جين مو-وون على الفور.
فجأة، دمدم شيء مختبئ في الظلام. اقترب جين مو-وون بحذر من مصدر الصوت وبدون تردد فتح باب الغرفة التي فيها الصوت. هناك رأى رجلاً يرتعد في زاوية من الغرفة.
“العم هوانغ!” صرخ جين مو-وون وقلبه ينبض بشدة لدرجة أنه أوشك على القفز من صدره.
اتضح أن الجزء الداخلي للجناح أسود اللون، لكن جميع الحاضرين هم فنانين قتال ماهرين ولم يتأثروا بالظلام.
ارتدي هوانغ تشيول نفس الملابس الرثة التي كان يرتديها عندما غادر قلعة الجيش الشمالي، ولفت سلاسل فضية حول معصميه الهزيلين وكاحليه. لم يشبه الرجل نفسه السابقة، لكن عرف جين مو-وون من هو في لمحة.
لم يكن هذا أسوأ موقف ممكن، لكن لا يزال من الحكمة توخي الحذر.
عند سماع صوت جين مو-وون، تمتم هوانغ تشيول: “هيه، بما أنني أسمع أصواتًا مرة أخرى، فيجب أن أكون قد أصبت بالجنون.”
لم يكن هذا أسوأ موقف ممكن، لكن لا يزال من الحكمة توخي الحذر.
“العم هوانغ!” نادى جين مو-وون مرة أخرى.
“أنا اتفق.” أومأ جين مو-وون برأسه. على الرغم من أنه لم يقل ذلك، فكلما طالت مدة وجوده هنا، زاد شعوره بعدم الارتياح. لقد دعم هوانغ تشيول بذراع واحدة وشقوا معًا طريقهم للخروج من وادي الموت.
أدرك هوانغ تشيول أخيرًا أن هناك شيئًا ما خطأ وفتح عينيه بعناية. كما لو أنه لم يصدق ما رآه، ارتعدت زوايا عينيه: “إيه… هاه…؟”
“نعم سيدي!” قام محاربو اللواء الحديدي بسحب أسلحتهم وراقبوا محيطهم بحذر.
“العم هوانغ، أنا مو-وون. أنا هنا.”
غمغم في نفسه: “أنا سعيد لأنك بخير.”
“هل أنت حقا السيد الشاب؟” ارتجف صوت هوانغ تشيول وعيناه تدمعان.
ارتدي هوانغ تشيول نفس الملابس الرثة التي كان يرتديها عندما غادر قلعة الجيش الشمالي، ولفت سلاسل فضية حول معصميه الهزيلين وكاحليه. لم يشبه الرجل نفسه السابقة، لكن عرف جين مو-وون من هو في لمحة.
عانق جين مو-وون هوانغ تشيول بإحكام. دفء عناقه جعل هوانغ تشيول يدرك أن ما يراه ويشعر به الأن لم يكن بمثابة هلوسة.
بينما سار جين مو-وون في المشهد غير المألوف، شعر بشعور غريب بالديجا فو، كما لو كان هنا من قبل. نظر حوله في حيرة. ما هذا المكان…؟
“لماذا أنت هنا أيها السيد الشاب…؟”
“نعم. لقد فوجئت حقًا عندما تم إلقاء القبض عليّ وإحضاري إلى هنا. منذ زمن بعيد، عندما كنت طفلاً، كان هناك أسير حرب هرب من الليل الصامت، وحتى يومنا هذا ما زلت أتذكر وصفه لمقر الليل الصامت.”
“لأجدك بالطبع.” تدمعت عيون جين مو-وون أيضًا. لحسن الحظ، على عكس المجانين الآخرين، لا يزال هوانغ تشيول يبدو عقلانيًا.
على الرغم من أنهم لم يقولوا ذلك، شعر الأعضاء الآخرون في اللواء الحديدي بنفس الشعور. ملأ الجناح بالمجانين ولم يكن هناك من يحرسهم. النبأ السار هو أنهم لم يكونوا عنيفين، لذلك لم تكن هناك حاجة لقتلهم لحماية أنفسهم. أما الأخبار السيئة هي أنهم لم يجدوا علاجًا للمرض بعد.
“فضلاً انتظر لحظة.”
عدنا والعود أحمد.
أخرج جين مو-وون زهرة الثلج وقطع السلاسل التي ربطت هوانغ تشيول، الذي غمر على الفور بحريته الجديدة. لم يكن يتوقع أن تنكسر السلاسل، التي كانت صلبة مهما كافح، بهذه السهولة.
لاحظ جين مو-وون الصندوق. انبعثت منه كمية كبيرة من الطاقة المشؤومة والغازات السامة: “ما هذا؟”
“لم أتوقع أن أراك هنا، أيها السيد الشاب. أشعر وكأنني أحلم.”
عبس جين مو-وون. المشهد جميل بالتأكيد، لكنه شعر أيضًا بأنه مقفر بعض الشيء.
“كيف لي أن أجلس ساكنًا عندما فقد عمي هوانغ؟”
“فضلاً انتظر لحظة.”
“السيد الشاب!”
لماذا دفع غيوم دان-يوب الناس إلى الجنون بالسم؟ يجب أن يعلم أنه على الرغم من أنهم أقوياء، إلا أنهم ما زالوا غير متطابقين مع فنان قتال متوسط. شعر جين مو-وون بشكل غامض أن غيوم دان-يوب كان يحاول نقل رسالة إليه من خلال التناقض بين المشهد الخلاب والقسوة المروعة لهذا المكان.
برؤية الدموع تنهمر في عيون هوانغ تشيول، مسحها جين مو-وون بعيدًا: “ماذا حدث يا عم هوانغ؟ الجميع هنا أصيب بالجنون، لكنك وحدك تبدو بخير.”
“جررر!”
“أعتقد أن حالتي مرتبطة بتقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة، لكني لست متأكدًا من السبب.” هز العم هوانغ رأسه.
عند سماع صوت جين مو-وون، تمتم هوانغ تشيول: “هيه، بما أنني أسمع أصواتًا مرة أخرى، فيجب أن أكون قد أصبت بالجنون.”
قبل خمسة أشهر، اختطفه فيلق الشبح القرمزي وأحضره إلى هذا المكان. في البداية، سُجن مع الأعضاء الآخرين في جمعية تجار التنين الأبيض، ولكن مع مرور الوقت، بدأ المزيد والمزيد منهم بفقد عقولهم.
أخرج جين مو-وون زهرة الثلج وقطع السلاسل التي ربطت هوانغ تشيول، الذي غمر على الفور بحريته الجديدة. لم يكن يتوقع أن تنكسر السلاسل، التي كانت صلبة مهما كافح، بهذه السهولة.
كان مشهد أقرب رفاقه وهم يجنون أمرًا مرعبًا. لا أحد يعرف من سيصاب بالجنون في اليوم التالي. يمكن أن يكون شخصًا آخر، أو قد يكون هو نفسه.
لماذا دفع غيوم دان-يوب الناس إلى الجنون بالسم؟ يجب أن يعلم أنه على الرغم من أنهم أقوياء، إلا أنهم ما زالوا غير متطابقين مع فنان قتال متوسط. شعر جين مو-وون بشكل غامض أن غيوم دان-يوب كان يحاول نقل رسالة إليه من خلال التناقض بين المشهد الخلاب والقسوة المروعة لهذا المكان.
“هذا عندما بدأت التركيز على تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة.”
“لأجدك بالطبع.” تدمعت عيون جين مو-وون أيضًا. لحسن الحظ، على عكس المجانين الآخرين، لا يزال هوانغ تشيول يبدو عقلانيًا.
لحسن حظ هوانغ تشيول، لم يتم إغلاق خطوط الطول الخاصة به. عنى أنه يمكن أن يكرس نفسه بكل إخلاص لتقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة، وبالتالي تأخير ظهور الجنون. عندما علم الليل الصامت بحالته غير العادية، قاموا بتقييده بسلاسل حديدية ووضعوه في السجن الفردي.
نظرًا لأن جين مو-وون لم يتعلم تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة بنفسه، فبإمكانه فقط تخمين تأثيراتها. يبدو أن تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة، مثل غيرها من فنون القتال الأرثوذكسية التقليدية، لها تأثير جانبي يتمثل في تحسين مقاومة المرء للطاقات الشريرة، وبالتالي حماية المرء من كل ما يسبب الجنون.
نظرًا لأن جين مو-وون لم يتعلم تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة بنفسه، فبإمكانه فقط تخمين تأثيراتها. يبدو أن تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة، مثل غيرها من فنون القتال الأرثوذكسية التقليدية، لها تأثير جانبي يتمثل في تحسين مقاومة المرء للطاقات الشريرة، وبالتالي حماية المرء من كل ما يسبب الجنون.
في اللحظة التي اخترقوا فيها الضباب، تم الكشف عن منظر طبيعي جميل بشكل لا يصدق أمامهم. انتشرت العشرات من الأجنحة الكبيرة والصغيرة في الوادي مثل لوحة، بينما يتدفق شلال كبير بشكل مذهل في الخلفية. المنظر الخلاب، المليء بالأزهار المتفتحة التي تهب في النسيم، هادئ ومطمئن لدرجة جعلت المرء يتساءل عما إذا قد بني هذا المكان من قبل البشر.
درس جين مو-وون هوانغ تشيول عن كثب، فقط ليجد أن عيون عمه أكثر هدوء مما كانت عليه من قبل، في إشارة إلى أنه تغلب على نوع من عقبة التدريب، على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا بالضبط ما هي تلك العقبة.
وأتريدون وضع ملخص بسيط للفصل الأسبق في بداية كل فصل؟
غمغم في نفسه: “أنا سعيد لأنك بخير.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أخذ لحظة لالتقاط أنفاسه، ثم فتح الباب ورأى رجلاً مقرفص في منتصف الغرفة. جعل شعر الرجل الكثيف ولحيته من المستحيل تمييز ملامحه، لكن تعرف عليه جين مو-وون على الفور.
“أعتذر عن إزعاجك في هذه اللحظة، السيد الشاب، لكنني أخشى أنني بحاجة إلى أن أريك شيئًا.”
“ماذا؟”
أدرك هوانغ تشيول أخيرًا أن هناك شيئًا ما خطأ وفتح عينيه بعناية. كما لو أنه لم يصدق ما رآه، ارتعدت زوايا عينيه: “إيه… هاه…؟”
تحرك هوانغ تشيول باتجاه الجزء الخلفي من القاعة، وتبعه جين مو-وون بنظرة حيرة على وجهه. انتهى الأمر بالرجلين في النهاية في الفناء الخلفي، والذي جرد بشكل مدهش وفي حالة سيئة على عكس الأماكن الأخرى في هذه الجنة المخفية.
“أعتقد أن حالتي مرتبطة بتقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة، لكني لست متأكدًا من السبب.” هز العم هوانغ رأسه.
“لماذا أتيت بي إلى هنا؟” سأل جين مو-وون.
نظرًا لأن جين مو-وون لم يتعلم تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة بنفسه، فبإمكانه فقط تخمين تأثيراتها. يبدو أن تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة، مثل غيرها من فنون القتال الأرثوذكسية التقليدية، لها تأثير جانبي يتمثل في تحسين مقاومة المرء للطاقات الشريرة، وبالتالي حماية المرء من كل ما يسبب الجنون.
ردا على ذلك، حفر هوانغ تشيول حفرة في الأرض، وكشف عن صندوق أسود مدفون تحت التراب: “يرجى إلقاء نظرة على هذا، السيد الشاب.”
“لأجدك بالطبع.” تدمعت عيون جين مو-وون أيضًا. لحسن الحظ، على عكس المجانين الآخرين، لا يزال هوانغ تشيول يبدو عقلانيًا.
لاحظ جين مو-وون الصندوق. انبعثت منه كمية كبيرة من الطاقة المشؤومة والغازات السامة: “ما هذا؟”
“فضلاً انتظر لحظة.”
“لا أعرف، لكن بعد أن دفنها خاطفونا هنا، بدأ الناس بالجنون واحدًا تلو الآخر.” أجاب هوانغ تشيول مرتجفًا من الذاكرة.
استدار جين مو-وون وهوانغ تشيول لرؤية يونغ مو-سونغ ومحاربي اللواء الحديدي يقتربون منهم مع رجل مجنون مقيد.
استخدم جين مو-وون فن العشرة آلاف ظل لتقوية جهازه التنفسي وفتح الصندوق. على الفور، على الرغم من جهوده لحماية نفسه، أحاط به سم قوي جدًا لدرجة أنه جعله يشعر بالدوار. لو كان شخصًا عاديًا، لشُلت أعصابه وسيختنق في غضون ثوانٍ.
الفصل 108: العاصفة المجتمعة [2]
“همم؟” عندما نظر في الصندوق، وجد أن مصدر الغاز السام هو عدة حبوب سامة رمادية اللون.
“لأجدك بالطبع.” تدمعت عيون جين مو-وون أيضًا. لحسن الحظ، على عكس المجانين الآخرين، لا يزال هوانغ تشيول يبدو عقلانيًا.
هل هذا هو سبب الجنون؟ هل كل هؤلاء المجانين الذين رأيناهم في يوكسي… تسمموا هنا؟ قام جين مو-وون بسحق بعض الحبوب وفحصها. لسوء الحظ، فهناك حد لما يمكن أن يحدده، وهو أحد الهواة في دراسة الطب والسموم.
ابتسم لهم الرجل الذي ارتدى رداء أزرق فاتح وشعره مربوط بدقة ككعكة البطل الأبيض، بلطف.
على الرغم من أنه كان فرح لأنه تمكن من إنقاذ هوانغ تشيول، إلا أنه أراد أيضًا حل اللغز وراء مذبحة يوكسي، مما يعني أن خطوته التالية ستكون إعطاء الحبوب إلى خبير لإجراء تحليل مفصل. قام بتفتيش الجناح بحثًا عن كيس صغير من جلد الأيل، ووضع الحبوب بالداخل وختمه.
“لماذا أنت هنا أيها السيد الشاب…؟”
لماذا دفع غيوم دان-يوب الناس إلى الجنون بالسم؟ يجب أن يعلم أنه على الرغم من أنهم أقوياء، إلا أنهم ما زالوا غير متطابقين مع فنان قتال متوسط. شعر جين مو-وون بشكل غامض أن غيوم دان-يوب كان يحاول نقل رسالة إليه من خلال التناقض بين المشهد الخلاب والقسوة المروعة لهذا المكان.
فجأة، قال هوانغ تشيول: “هذا المكان يذكرني بالقصص التي سمعتها عن المقر الرئيسي الخاص بالليل الصامت.”
في اللحظة التي اخترقوا فيها الضباب، تم الكشف عن منظر طبيعي جميل بشكل لا يصدق أمامهم. انتشرت العشرات من الأجنحة الكبيرة والصغيرة في الوادي مثل لوحة، بينما يتدفق شلال كبير بشكل مذهل في الخلفية. المنظر الخلاب، المليء بالأزهار المتفتحة التي تهب في النسيم، هادئ ومطمئن لدرجة جعلت المرء يتساءل عما إذا قد بني هذا المكان من قبل البشر.
“ماذا؟ هنا؟”
((أجنحة هنا تعني خيمة او مبنى))
“نعم. لقد فوجئت حقًا عندما تم إلقاء القبض عليّ وإحضاري إلى هنا. منذ زمن بعيد، عندما كنت طفلاً، كان هناك أسير حرب هرب من الليل الصامت، وحتى يومنا هذا ما زلت أتذكر وصفه لمقر الليل الصامت.”
“السيد الشاب!”
لهذا السبب امتلكت هذا الشعور بالديجا فو من قبل! عندما كنت طفلاً في قلعة الجيش الشمالي، كنت أسمع قصصًا كهذه أيضًا. مهلاً، هل هذا يعني أن غيوم دان-يوب كان يحاول إنشاء تقليد للليل الصامت القديم؟ تلائم شيء ما في ذهن جين مو-وون، لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليه. ومع ذلك، هو علم أنه اقترب خطوة واحدة من الحقيقة.
لاحظ جين مو-وون الصندوق. انبعثت منه كمية كبيرة من الطاقة المشؤومة والغازات السامة: “ما هذا؟”
“لقد وجدتك أخيرًا،” صاح صوت عميق. هو يونغ مو-سونغ.
“لقد وجدتك أخيرًا،” صاح صوت عميق. هو يونغ مو-سونغ.
استدار جين مو-وون وهوانغ تشيول لرؤية يونغ مو-سونغ ومحاربي اللواء الحديدي يقتربون منهم مع رجل مجنون مقيد.
هل هذا هو سبب الجنون؟ هل كل هؤلاء المجانين الذين رأيناهم في يوكسي… تسمموا هنا؟ قام جين مو-وون بسحق بعض الحبوب وفحصها. لسوء الحظ، فهناك حد لما يمكن أن يحدده، وهو أحد الهواة في دراسة الطب والسموم.
“كيوااااااككك!” صاح المجنون بعيون محتقنة بالدماء.
ابتسم لهم الرجل الذي ارتدى رداء أزرق فاتح وشعره مربوط بدقة ككعكة البطل الأبيض، بلطف.
“السيد الشاب الثالث!” صرخ هوانغ تشيول منزعجًا، مدركًا أن الرجل المجنون هو يون جا-ميونغ، السيد الشاب الثالث لجمعية تجار التنين الأبيض. منذ أن تم حبسه في عزلة بعد فترة وجيزة من اختطافه، فهذه هي المرة الأولى التي يرى فيها يون جا-ميونغ في هذه الحالة.
لم يكن هذا أسوأ موقف ممكن، لكن لا يزال من الحكمة توخي الحذر.
”هوو! يبدو أنني حصلت على الرجل المناسب بعد كل شيء. الحمد لله أنه لا يزال على قيد الحياة، حتى لو هو مختل الذهن،” قال يونغ مو-سونغ بعبوس خفيف. لقد فرح حقًا لأنه وجد هدف الإنقاذ الخاص به، لكن شيئًا ما حول كل هذا أزعجه، مثل عندما يخرج المرء من الحمام بعد إخراج قرف كبير دون مسح مؤخرته.
“أعتذر عن إزعاجك في هذه اللحظة، السيد الشاب، لكنني أخشى أنني بحاجة إلى أن أريك شيئًا.”
التفت إلى جين مو-وون وتابع: “دعنا نخرج من هنا. يمكننا إرسال شخص آخر لالتقاط بقية الضحايا. هناك شيء مزعج حقًا بشأن هذا المكان ولا يمكنني تحمله بعد الآن.”
((أجنحة هنا تعني خيمة او مبنى))
“أنا اتفق.” أومأ جين مو-وون برأسه. على الرغم من أنه لم يقل ذلك، فكلما طالت مدة وجوده هنا، زاد شعوره بعدم الارتياح. لقد دعم هوانغ تشيول بذراع واحدة وشقوا معًا طريقهم للخروج من وادي الموت.
اكمرت عيون الرجل واحتقنت بالدماء، وهي نموذجية للجنون. ومع ذلك، على عكس الرجل المجنون الذي قابله في يوكسي، لم يقفز هذا الشخص عليه على الفور. قد يعني هذا فقط أنه لم يفقد عقله تمامًا بعد.
ومع ذلك، لم يمض وقت طويل قبل أن يضطر للتوقف.
نظرًا لأن جين مو-وون لم يتعلم تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة بنفسه، فبإمكانه فقط تخمين تأثيراتها. يبدو أن تقنية التأمل ذات الأصول الثلاثة، مثل غيرها من فنون القتال الأرثوذكسية التقليدية، لها تأثير جانبي يتمثل في تحسين مقاومة المرء للطاقات الشريرة، وبالتالي حماية المرء من كل ما يسبب الجنون.
“مرحبًا… ما هذا بحق الجحيم؟” كان يونغ مو-سونغ على وشك أن يسأل جين مو-وون عن سبب توقفه فجأة، لكنه أدرك الإجابة على الفور. أمامهم مباشرة هناك حصار شكله العديد من فناني القتال بقيادة رجل في أواخر الثلاثينيات من عمره.
“العم هوانغ!” نادى جين مو-وون مرة أخرى.
ابتسم لهم الرجل الذي ارتدى رداء أزرق فاتح وشعره مربوط بدقة ككعكة البطل الأبيض، بلطف.
“ماذا؟”
عدنا والعود أحمد.
عدنا والعود أحمد.
لمن لم يدري بعد، فلقد وصلت إلى الترجمة الانجليزية، والتي تأخذ من ٤ أيام إلى ما اكثر من ذلك لينشر لها فصل جديد.
سأمشي على هذا المنوال، لذا تستطيعون الدخول لسيرفر الديسكورد الخاص بالموقع، والذهاب لغرفة الرولات، وأخذ رول “رواية النصل الشمالي” ليصلكم إشعار عند نشر فصل جديد.
ومع ذلك، لم يمض وقت طويل قبل أن يضطر للتوقف.
وأتريدون وضع ملخص بسيط للفصل الأسبق في بداية كل فصل؟
((أجنحة هنا تعني خيمة او مبنى))
واصل جين مو-وون بحثه بإدراكه الشامل. بعد البحث في أكبر جناح، انتقل إلى ثاني أكبر جناح، ثم التالي. أخيرًا، وجد نفسه وحيدًا وانفصل عن مجموعة يونغ مو-سونغ.
ومع ذلك، لم يمض وقت طويل قبل أن يضطر للتوقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
