نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 116

التقدير يزول؛ الأحقاد تدوم [1]

التقدير يزول؛ الأحقاد تدوم [1]

الفصل 116: التقدير يزول؛ الأحقاد تدوم [1]

“هذا هو المكان الذي وجدت فيه الصخرة.”

بشكل غير متوقع، انسجم كل من ها جين-وول وتانغ جي-مون جيدًا. بعد وقت قصير من لقاء الباحث، ذهب تانغ جي-مون إلى عربة الثيران وبدأ في التحدث إليه. بدأ الموضوع بالطب، لكنه سرعان ما انتقل إلى علم الفلك والجغرافيا والمزيد. في النهاية، انضم حتى جون-ري مو-هوان إلى المناقشة.

هز هوانغ تشيول رأسه. طوال سنوات سفره في جميع أنحاء البلاد مع جمعية تجار التنين الأبيض، لم يسمع قط عن فن شيطاني يستخدم دم المرأة.

على الرغم من أن كل من استمع إلى محادثتهم سرعان ما توقف بسبب الاستخدام المتكرر للمصطلحات غير المفهومة، إلا أن وصول ها جين-وول أحيا الأجواء.

“هل يمكن أن تتأثر بهذا السيف؟”

على عكس ما حدث عندما دخلوا يونان، لم يتوقفوا في كونمينغ، حيث تقع طائفة قبضة الطاغية. لقد أنقذوا بالفعل يون جا-ميونغ، ولم تكن طائفة القبضة الطاغية أفضل مكان للذهاب إليه الآن. منذ أن وافق جين مو-وون على السفر مع المجموعة حتى مغادرتهم يونان، قرر التخلي عن خططه الأصلية واتباع قيادة غونغ جين-سونغ.

شق هوانغ تشيول طريقه عبر الأدغال، محاولًا تذكر المسار الذي سلكه منذ وقت طويل، بينما تبعه جين مو-وون بصمت. كانت الغابة هادئة لدرجة أنه حتى نقيق الصراصير انقطع بسبب الظهور المفاجئ للرجالان.

قبل أن يعرفوا، كانت الشمس تغرب بالفعل، وأمر غونغ جين-سونغ المرافقين بإقامة المعسكر. لحسن الحظ، هناك تيار كبير إلى حد ما في مكان قريب، وهناك فسحة أمامه كبيرة بما يكفي لاستيعابهم بشكل مريح.

قاموا ببناء حاجز دائري من العربات، وأشعلوا النار، وجلبوا الماء من الجدول، وصبوه في وعاء كبير معلق فوق اللهب. ألقى طباخ اليوم العديد من اللحوم والخضروات المجففة في القدر، وسرعان ما أصبحت عصيدة غامضة ذات نكهة عشوائية جدًا جاهزة.

“تقصد زهرة الثلج؟”

تم توزيع العصيدة على المرافقين، وأخذ جين مو-وون وعاءًا أيضًا. كان يعلم من التجربة أنه حتى لو لم يكن يبدو فاتح للشهية، فعادة ما يكون طعمه لائقًا جدًا. ومع ذلك، وهو يأكل، علقت سحابة سوداء على وجهه.

تم توزيع العصيدة على المرافقين، وأخذ جين مو-وون وعاءًا أيضًا. كان يعلم من التجربة أنه حتى لو لم يكن يبدو فاتح للشهية، فعادة ما يكون طعمه لائقًا جدًا. ومع ذلك، وهو يأكل، علقت سحابة سوداء على وجهه.

سأل هوانغ تشيول، الجالس بجانبه، بقلق: “ما الخطب أيها السيد الشاب؟ هل مذاق الطعام سيء؟”

رمصان كريم علينا وعليكم وينعاد عليكم بالخير يارب.

“لا، ليس هذا.”

“على بعد عشرة أميال إلى الشمال من هنا يوجد جبل يسمى جبل السيف المظلم. يقع منزل أسلاف القبيلة على الواجهة الشمالية لجبل السيف المظلم.”

“ثم؟”

“هـ-هناك جثث أكثر من تلك الموجودة بالخارج؟” قال هوانغ تشيول، صوته يرتجف.

“لدي شعور ينذر بالخطر.”

سكرييييتش!

“ماذا؟”

توقف جين مو-وون أيضًا عن الجري ونظر إلى الجبل. من الهزات المجاورة لخصره، استطاع أن يعلم أن زهرة الثلج كانت تصرخ، كما لو انها سعيدة بالعودة إلى المنزل.

قال جين مو-وون: “أشعر بضيق في صدري، وكأنني نسيت شيئًا مهمًا.” طوال الرحلة، شعر بقلق متزايد، كما لو كانت يد غير مرئية تشد كاحليه. كان الأمر سيئًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع التأمل على الإطلاق.

لذلك بحث بعناية عن أوجه التشابه بين المومياوات، وسرعان ما لاحظ أنهم جميعًا لديهم جروح متقاطعة في أعناقهم ومعصمهم.

ضيق هوانغ تشيول عينيه. كانت رباطة الجأش لدى سيد مثل جين مو-وون صلبة للغاية، ولم تهتز أو تنكسر بسهولة. إذا شعر بأنه غير متماثل، فيجب أن يكون شيئًا خطيرًا بما يكفي للتأثير على حالته العقلية.

“ثم؟”

فجأة خطرت له فكرة.

“هناك فن شيطاني يستخدم دماء النساء الحيّات. يقال أن قوة الفن الشيطاني تزداد أضعافا مضاعفة حيث يمتص الممارس المزيد والمزيد من الدم.”

“ربما…”

كما اتضح فيما بعد، غطي السهل حيث كانت القرية ذات يوم بحشائش بحجم الرجل وانتشرت عوارض خشبية، ربما تكون أنقاض المنازل.

“إيه؟”

“هذا هو المكان الذي وجدت فيه الصخرة.”

“هل يمكن أن تتأثر بهذا السيف؟”

“على بعد عشرة أميال إلى الشمال من هنا يوجد جبل يسمى جبل السيف المظلم. يقع منزل أسلاف القبيلة على الواجهة الشمالية لجبل السيف المظلم.”

“تقصد زهرة الثلج؟”

لا تنسوا الذهاب لسيرفر الديسكورد وأخذ رول قارء نصل الشمال لمعرفة متي ينشر فصل جديد.

“نعم، موطن القبيلة المقتولة، حيث حصلت على الصخرة السوداء التي استخدمتها في صنع زهرة الثلج، ليس بعيدًا عن هنا.”

“هل تقول أن مثل هذا الفن الشيطاني… موجود بالفعل؟”

“أين هو؟”

شخصياً، كان هوانغ تشيول مندهشاً من قدراته الخاصة. بغض النظر عن مقدار ما أهدره من تشي، لم يبدُ أبدًا أنه ينفد من الطاقة أو يشعر بالتعب. هذا شيئًا لم يتخيله أبدًا يمكن أن يحدث له من قبل.

“على بعد عشرة أميال إلى الشمال من هنا يوجد جبل يسمى جبل السيف المظلم. يقع منزل أسلاف القبيلة على الواجهة الشمالية لجبل السيف المظلم.”

“هل تقول أن مثل هذا الفن الشيطاني… موجود بالفعل؟”

“يجب علي الذهاب إلى هناك.” وضع جين مو-وون سلطته ووقف.

“التضاريس المحيطة بجبل السيف المظلم أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه، وليس من السهل العثور على طريقك. ستحتاج إلى دليل.” وقف هوانغ تشيول، كان التصميم في عينيه متوهجًا لدرجة أن جين مو-وون لم يستطع رفضه.

“هل سترحل الآن؟”

“هل سترحل الآن؟”

“نعم. أعتقد أنه من الأفضل حل هذا عاجلاً وليس آجلاً.”

“إيه؟”

“سآتي معك.”

كما قال هوانغ تشيول، الأرض وعرة للغاية. على الرغم من أنها لا تشبه جبال أيلاو، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم عبور الوديان الخطيرة والمنحدرات شديدة الانحدار.

“ليس عليك ذلك.”

“هذا المكان…”

“التضاريس المحيطة بجبل السيف المظلم أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه، وليس من السهل العثور على طريقك. ستحتاج إلى دليل.” وقف هوانغ تشيول، كان التصميم في عينيه متوهجًا لدرجة أن جين مو-وون لم يستطع رفضه.

تمامًا مثل ذلك، عمل الاثنان لساعات، لإزالة الحجارة.

أخبر جين مو-وون المجموعة أنه ذاهب لزيارة جبل السيف المظلم وأنه إذا لم يعد مع شروق الشمس، فيجب عليهم المغادرة بدونه وسوف يلحق بهم لاحقًا.

بدأت زهرة الثلج، التي هدأت لفترة من الوقت، في الصراخ مرة أخرى، هذه المرة بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى هوانغ تشيول كان يسمعها.

ثم غادر الرجلان موقع معسكر المجموعة وتوجها إلى الجبل. طابق جين مو-وون وتيرة هوانغ تشيول، وعلى الرغم من أن هوانغ تشيول لم يكن جيدًا جدًا في فنون الحركة، إلا أنهم حافظوا على سرعة جيدة بفضل زيادة التشي الداخلي.

كان العم هوانج على حق. زهرة الثلج هي سبب عدم ارتياحي. ضرب جين مو-وون زهرة الثلج بلطف حتى هدأ ارتعاشها الشديد تدريجيًا.

شخصياً، كان هوانغ تشيول مندهشاً من قدراته الخاصة. بغض النظر عن مقدار ما أهدره من تشي، لم يبدُ أبدًا أنه ينفد من الطاقة أو يشعر بالتعب. هذا شيئًا لم يتخيله أبدًا يمكن أن يحدث له من قبل.

مد جين مو-وون يده لفحص إحدى المومياوات، لكن اللحم الجاف انهار عند أدنى لمسة. كانت في حالة رهيبة، وعليه أن يقتصر على الملاحظة.

نظر هوانغ تشيول إلى جين مو-وون من زاوية عينه. لم يتحول وجه جين مو-وون إلى اللون الأحمر، ولم يصبح تنفسه ممزقًا، على الرغم من حقيقة أنه كان يجري بأقصى سرعة.

على الرغم من أن كل من استمع إلى محادثتهم سرعان ما توقف بسبب الاستخدام المتكرر للمصطلحات غير المفهومة، إلا أن وصول ها جين-وول أحيا الأجواء.

لقد وصل السيد الشاب بالفعل إلى مستوى لا أجرؤ على فهمه. إذا كان سيدي على قيد الحياة ليرى هذا، فما مدى سعادته؟ عند التفكير بجين كوان-هو، شعر هوانغ تشيول بدموعه. مرت عشر سنوات منذ أن واجه جين كوان-هو نهايته المأساوية، لكن هوانغ تشيول ما زال يشعر بالحزن كلما فكر فيه.

“هناك فن شيطاني يستخدم دماء النساء الحيّات. يقال أن قوة الفن الشيطاني تزداد أضعافا مضاعفة حيث يمتص الممارس المزيد والمزيد من الدم.”

دفع دموعه إلى الوراء وحاول أن يبتسم، ويمشي بشكل أسرع حتى لا يلاحظ جين مو-وون تعابير وجهه. لم يكن يريد أن تؤثر عواطفه على الشاب. سيكون شيئًا واحدًا إذا كان هو، لكنه لا يريد أن يتم تذكير جين مو-وون بالماضي المؤلم.

“على الأقل، لم أر أحداً هنا عندما أتيت.” سقط ظل على وجه هوانغ تشيول مع عودة ذكرى ذلك الوقت إليه. في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هذا المكان، كان الدمار مرعبًا. تناثرت جثث المئات من رجال القبائل على الأرض، وحتى مواشيهم تم ذبحها وتعفنها. كانت معظم المنازل محترقة أو مدمرة، وكانت الشوارع تفوح منها رائحة الدماء والعفن.

زوووم!

احيطت المنطقة بالجبال من جميع الجهات. لم يكن هناك أي شيء يثير الاهتمام في مكان قريب. لم يكن بالضبط نوع المكان الذي من شأنه أن يروق لفناني القتال، ولكن بالنسبة لهم أن يأتوا ويمحوهم يعني أن هناك شيئًا ذا قيمة لم يكن على علم به.

مر المشهد من حوله بخطى سريعة، وبينما كان يجري، خيم عليه ظل ضخم. في ضوء القمر الخافت، كان هناك جبل ضخم بالكاد يمكن رؤيته. جبل السيف المظلم.

بشكل غير متوقع، انسجم كل من ها جين-وول وتانغ جي-مون جيدًا. بعد وقت قصير من لقاء الباحث، ذهب تانغ جي-مون إلى عربة الثيران وبدأ في التحدث إليه. بدأ الموضوع بالطب، لكنه سرعان ما انتقل إلى علم الفلك والجغرافيا والمزيد. في النهاية، انضم حتى جون-ري مو-هوان إلى المناقشة.

“يا للعجب!” أطلق هوانغ تشيول شهيقًا عندما توقف تمامًا.

شكلي حسدت المترجم الإنجليزي في الفصل السابق…

توقف جين مو-وون أيضًا عن الجري ونظر إلى الجبل. من الهزات المجاورة لخصره، استطاع أن يعلم أن زهرة الثلج كانت تصرخ، كما لو انها سعيدة بالعودة إلى المنزل.

“هذا هو المكان الذي وجدت فيه الصخرة.”

كان العم هوانج على حق. زهرة الثلج هي سبب عدم ارتياحي. ضرب جين مو-وون زهرة الثلج بلطف حتى هدأ ارتعاشها الشديد تدريجيًا.

شكلي حسدت المترجم الإنجليزي في الفصل السابق…

“آمل أن يكون الطريق إلى القرية لا يزال مرئيًا،” قال هوانغ تشيول بقلق بعض الشيء.

“هل هذا يعني أن القتلة جمعوا كل النساء على حدة؟”

سرعان ما تحولت القرى غير المأهولة إلى أطلال، وأصبحت الطرق غير المستخدمة مليئة بالنباتات، مما يجعل من الصعب العثور على أي أثر لها. منذ أن كان آخر مرة هنا قبل عشر سنوات، فمن غير المحتمل أن يكون الطريق لا يزال قائما.

شق هوانغ تشيول طريقه عبر الأدغال، محاولًا تذكر المسار الذي سلكه منذ وقت طويل، بينما تبعه جين مو-وون بصمت. كانت الغابة هادئة لدرجة أنه حتى نقيق الصراصير انقطع بسبب الظهور المفاجئ للرجالان.

شق هوانغ تشيول طريقه عبر الأدغال، محاولًا تذكر المسار الذي سلكه منذ وقت طويل، بينما تبعه جين مو-وون بصمت. كانت الغابة هادئة لدرجة أنه حتى نقيق الصراصير انقطع بسبب الظهور المفاجئ للرجالان.

شخصياً، كان هوانغ تشيول مندهشاً من قدراته الخاصة. بغض النظر عن مقدار ما أهدره من تشي، لم يبدُ أبدًا أنه ينفد من الطاقة أو يشعر بالتعب. هذا شيئًا لم يتخيله أبدًا يمكن أن يحدث له من قبل.

كما قال هوانغ تشيول، الأرض وعرة للغاية. على الرغم من أنها لا تشبه جبال أيلاو، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم عبور الوديان الخطيرة والمنحدرات شديدة الانحدار.

“لدي شعور ينذر بالخطر.”

قبل أن يعرفوا ذلك، حل الفجر بالفعل. أشار هوانغ تشيول إلى جرف على شكل أسد يزأر وقال: “نحن على وشك الانتهاء. القرية في السهل أسفل ذلك الجرف.”

توقف جين مو-وون أيضًا عن الجري ونظر إلى الجبل. من الهزات المجاورة لخصره، استطاع أن يعلم أن زهرة الثلج كانت تصرخ، كما لو انها سعيدة بالعودة إلى المنزل.

كما اتضح فيما بعد، غطي السهل حيث كانت القرية ذات يوم بحشائش بحجم الرجل وانتشرت عوارض خشبية، ربما تكون أنقاض المنازل.

هز هوانغ تشيول رأسه. طوال سنوات سفره في جميع أنحاء البلاد مع جمعية تجار التنين الأبيض، لم يسمع قط عن فن شيطاني يستخدم دم المرأة.

“هذا المكان…”

احيطت المنطقة بالجبال من جميع الجهات. لم يكن هناك أي شيء يثير الاهتمام في مكان قريب. لم يكن بالضبط نوع المكان الذي من شأنه أن يروق لفناني القتال، ولكن بالنسبة لهم أن يأتوا ويمحوهم يعني أن هناك شيئًا ذا قيمة لم يكن على علم به.

سكرييييتش!

“عندما كنت طفلاً، سمعت قصة رعب معينة من محاربي الجيش الشمالي.”

بدأت زهرة الثلج، التي هدأت لفترة من الوقت، في الصراخ مرة أخرى، هذه المرة بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى هوانغ تشيول كان يسمعها.

“هل أنت متأكد من أن هذا المكان قد تم القضاء عليه من قبل طائفة قبضة الطاغية؟”

“قرف!” شهق هوانغ تشيول. شعر وكأن صدره يتعرض للضغط. قام على عجل بتعميم التشي الخاص به لمواجهة الطاقة الملعونة لزهرة الثلج، وتراجع الألم تدريجياً.

“ثم؟”

“أي نوع من السيف هذا…” تمتم، وهو يحدق في زهرة الثلج بغضب. على الرغم من أن جين مو-وون قد أخبره أنه سيف ملعون، كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها طاقته.

شكلي حسدت المترجم الإنجليزي في الفصل السابق…

لم يرد جين مو-وون. لا، لم يستطع الإجابة. أثرت طاقة زهرة الثلج الملعونة عليه أكثر من هوانغ تشيول، وكان يديه منشغلتين فقط في محاولة تهدئتها.

“هناك فن شيطاني يستخدم دماء النساء الحيّات. يقال أن قوة الفن الشيطاني تزداد أضعافا مضاعفة حيث يمتص الممارس المزيد والمزيد من الدم.”

غرق قلبه وشعر بالدموع تهدد بالسقوط. ومع ذلك، لم تكن هذه مشاعره. كانت زهرة الثلج.

على عكس ما حدث عندما دخلوا يونان، لم يتوقفوا في كونمينغ، حيث تقع طائفة قبضة الطاغية. لقد أنقذوا بالفعل يون جا-ميونغ، ولم تكن طائفة القبضة الطاغية أفضل مكان للذهاب إليه الآن. منذ أن وافق جين مو-وون على السفر مع المجموعة حتى مغادرتهم يونان، قرر التخلي عن خططه الأصلية واتباع قيادة غونغ جين-سونغ.

ومما زاد الطين بلة، دون أن يدرك ذلك، أنه اتبع دعوة زهرة الثلج إلى كهف كبير في الجزء الخلفي من القرية. أطل في الكهف ورأى ضريحًا لأسلاف القبيلة، لكنه دمر تمامًا لدرجة أنه لم يتبق منه سوى عدد قليل من الآثار.

“لدي شعور ينذر بالخطر.”

“هذا هو المكان الذي وجدت فيه الصخرة.”

ومما زاد الطين بلة، دون أن يدرك ذلك، أنه اتبع دعوة زهرة الثلج إلى كهف كبير في الجزء الخلفي من القرية. أطل في الكهف ورأى ضريحًا لأسلاف القبيلة، لكنه دمر تمامًا لدرجة أنه لم يتبق منه سوى عدد قليل من الآثار.

“هل كان هناك أي ناجين على الإطلاق؟”

“حتى يومنا هذا، لا أعرف ما الذي كان يدور حول هذا المكان الذي جعل فناني القتال يدمرونه…”

“على الأقل، لم أر أحداً هنا عندما أتيت.” سقط ظل على وجه هوانغ تشيول مع عودة ذكرى ذلك الوقت إليه. في المرة الأخيرة التي جاء فيها إلى هذا المكان، كان الدمار مرعبًا. تناثرت جثث المئات من رجال القبائل على الأرض، وحتى مواشيهم تم ذبحها وتعفنها. كانت معظم المنازل محترقة أو مدمرة، وكانت الشوارع تفوح منها رائحة الدماء والعفن.

صرخت زهرة الثلج منتحبة.

“حتى يومنا هذا، لا أعرف ما الذي كان يدور حول هذا المكان الذي جعل فناني القتال يدمرونه…”

“ثم؟”

احيطت المنطقة بالجبال من جميع الجهات. لم يكن هناك أي شيء يثير الاهتمام في مكان قريب. لم يكن بالضبط نوع المكان الذي من شأنه أن يروق لفناني القتال، ولكن بالنسبة لهم أن يأتوا ويمحوهم يعني أن هناك شيئًا ذا قيمة لم يكن على علم به.

ثم غادر الرجلان موقع معسكر المجموعة وتوجها إلى الجبل. طابق جين مو-وون وتيرة هوانغ تشيول، وعلى الرغم من أن هوانغ تشيول لم يكن جيدًا جدًا في فنون الحركة، إلا أنهم حافظوا على سرعة جيدة بفضل زيادة التشي الداخلي.

بعد أن نظر حوله للحظة، دخل جين مو-وون الكهف. ومع ذلك، بسبب الحطام من الكهف، لم يستطع التعمق في الداخل. أطل من بين الحطام. شيء ما وراء ذلك جذبه. ولإثبات ذلك، صرخت زهرة الثلج بصوت أعلى.

“عندما كنت طفلاً، سمعت قصة رعب معينة من محاربي الجيش الشمالي.”

بدأ جين مو-وون في تحريك الحجارة. عند رؤية سيده الشاب يأخذ خجوة، ساعده هوانغ تشيول بصمت، معتقدًا أنه يجب أن يكون هناك سبب وجيه لأفعال جين مو-وون.

لذلك بحث بعناية عن أوجه التشابه بين المومياوات، وسرعان ما لاحظ أنهم جميعًا لديهم جروح متقاطعة في أعناقهم ومعصمهم.

تمامًا مثل ذلك، عمل الاثنان لساعات، لإزالة الحجارة.

“لدي شعور ينذر بالخطر.”

أخيرًا، تم الكشف عن الكهف خلف الأنقاض. قام جين مو-وون بقضم شفته على الفور وتجمد هوانغ تشيول في حالة رعب.

سكرييييتش!

“ماذا بحق الارض؟”

صرخت زهرة الثلج منتحبة.

أمامهم مباشرة، تم تكديس عدد لا يحصى من الجثث مثل الأمتعة حول حفرة كبيرة محفورة في الأرض. نظرًا لأن الجثث كانت في مكان مغلق خلال السنوات العشر الماضية، فقد تم تحنيطها بدلاً من التحلل.

“التضاريس المحيطة بجبل السيف المظلم أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه، وليس من السهل العثور على طريقك. ستحتاج إلى دليل.” وقف هوانغ تشيول، كان التصميم في عينيه متوهجًا لدرجة أن جين مو-وون لم يستطع رفضه.

“هـ-هناك جثث أكثر من تلك الموجودة بالخارج؟” قال هوانغ تشيول، صوته يرتجف.

“فنون شيطانية؟”

كان هناك أكثر من مائة مومياء. انبعثت منهم رائحة كريهة، مما تسبب في شعور الرجلين بالارتباك قليلاً. ومع ذلك، تحدى جين مو-وون الرائحة الكريهة واقترب من الجثث لإلقاء نظرة فاحصة.

قاموا ببناء حاجز دائري من العربات، وأشعلوا النار، وجلبوا الماء من الجدول، وصبوه في وعاء كبير معلق فوق اللهب. ألقى طباخ اليوم العديد من اللحوم والخضروات المجففة في القدر، وسرعان ما أصبحت عصيدة غامضة ذات نكهة عشوائية جدًا جاهزة.

“هؤلاء كلهم ​​نساء.”

“سآتي معك.”

“هل هذا يعني أن القتلة جمعوا كل النساء على حدة؟”

“هل تعرف أي شيء عنها أيها السيد الشاب؟”

“يبدو كذلك.”

“هل كان هناك أي ناجين على الإطلاق؟”

“عليك اللعنة!” تقلب وجه هوانغ تشيول من الغضب.

“فنون شيطانية؟”

“مائة جثة، كلهم من النساء…” تمتم جين مو-وون. أزعجه شيئًا ما بشأن هذه الحقيقة، لكنه لم يستطع تذكر ما كان عليه.

“آمل أن يكون الطريق إلى القرية لا يزال مرئيًا،” قال هوانغ تشيول بقلق بعض الشيء.

مد جين مو-وون يده لفحص إحدى المومياوات، لكن اللحم الجاف انهار عند أدنى لمسة. كانت في حالة رهيبة، وعليه أن يقتصر على الملاحظة.

بدأ جين مو-وون في تحريك الحجارة. عند رؤية سيده الشاب يأخذ خجوة، ساعده هوانغ تشيول بصمت، معتقدًا أنه يجب أن يكون هناك سبب وجيه لأفعال جين مو-وون.

لذلك بحث بعناية عن أوجه التشابه بين المومياوات، وسرعان ما لاحظ أنهم جميعًا لديهم جروح متقاطعة في أعناقهم ومعصمهم.

لقد وصل السيد الشاب بالفعل إلى مستوى لا أجرؤ على فهمه. إذا كان سيدي على قيد الحياة ليرى هذا، فما مدى سعادته؟ عند التفكير بجين كوان-هو، شعر هوانغ تشيول بدموعه. مرت عشر سنوات منذ أن واجه جين كوان-هو نهايته المأساوية، لكن هوانغ تشيول ما زال يشعر بالحزن كلما فكر فيه.

“كل الدم في أجسادهم تم تصريفه من خلال هذه الجروح. لهذا السبب تم تحنيطهم بدلاً من التحلل.”

ثم غادر الرجلان موقع معسكر المجموعة وتوجها إلى الجبل. طابق جين مو-وون وتيرة هوانغ تشيول، وعلى الرغم من أن هوانغ تشيول لم يكن جيدًا جدًا في فنون الحركة، إلا أنهم حافظوا على سرعة جيدة بفضل زيادة التشي الداخلي.

“أي نوع من المجانين يمكن أن يستنزف كل الدم من الجثة؟ هذا جنون.”

الفصل 116: التقدير يزول؛ الأحقاد تدوم [1]

“هل أنت متأكد من أن هذا المكان قد تم القضاء عليه من قبل طائفة قبضة الطاغية؟”

“لا، ليس هذا.”

“هذا ما سمعت. لماذا؟”

“هذا هو المكان الذي وجدت فيه الصخرة.”

“سواء أكانت أجسادهم مستنزفة من كل دمائهم أم هذه الحفرة العملاقة، كلاهما علامات على وجود ممارس للفنون الشيطانية هنا.”

“فنون شيطانية؟”

“فنون شيطانية؟”

لذلك بحث بعناية عن أوجه التشابه بين المومياوات، وسرعان ما لاحظ أنهم جميعًا لديهم جروح متقاطعة في أعناقهم ومعصمهم.

“هل يمكنك التفكير في فن شيطاني يستخدم دم المرأة كذبيحة؟”

كما قال هوانغ تشيول، الأرض وعرة للغاية. على الرغم من أنها لا تشبه جبال أيلاو، إلا أنه لا يزال يتعين عليهم عبور الوديان الخطيرة والمنحدرات شديدة الانحدار.

هز هوانغ تشيول رأسه. طوال سنوات سفره في جميع أنحاء البلاد مع جمعية تجار التنين الأبيض، لم يسمع قط عن فن شيطاني يستخدم دم المرأة.

توقف جين مو-وون أيضًا عن الجري ونظر إلى الجبل. من الهزات المجاورة لخصره، استطاع أن يعلم أن زهرة الثلج كانت تصرخ، كما لو انها سعيدة بالعودة إلى المنزل.

“هل تعرف أي شيء عنها أيها السيد الشاب؟”

تمامًا مثل ذلك، عمل الاثنان لساعات، لإزالة الحجارة.

“عندما كنت طفلاً، سمعت قصة رعب معينة من محاربي الجيش الشمالي.”

شق هوانغ تشيول طريقه عبر الأدغال، محاولًا تذكر المسار الذي سلكه منذ وقت طويل، بينما تبعه جين مو-وون بصمت. كانت الغابة هادئة لدرجة أنه حتى نقيق الصراصير انقطع بسبب الظهور المفاجئ للرجالان.

“اي قصة…؟”

“يبدو كذلك.”

“هناك فن شيطاني يستخدم دماء النساء الحيّات. يقال أن قوة الفن الشيطاني تزداد أضعافا مضاعفة حيث يمتص الممارس المزيد والمزيد من الدم.”

“لا، ليس هذا.”

“هل تقول أن مثل هذا الفن الشيطاني… موجود بالفعل؟”

“هؤلاء كلهم ​​نساء.”

“يطلق عليه اسم صليب الدم الشيطاني، وقد تم إعلانه من فنون القتال المحظورة في الجانغهو منذ زمن بعيد بسبب قسوته ووحشيته.” تحولت عيون جين مو-وون إلى الجليد. أتساءل من هو الجاني؟ صليب الدم الشيطاني له آثار جانبية قاتلة تؤدي إلى تطوير الشخصية المنقسمة… ومع ذلك اختاروا تعلم ذلك!

لذلك بحث بعناية عن أوجه التشابه بين المومياوات، وسرعان ما لاحظ أنهم جميعًا لديهم جروح متقاطعة في أعناقهم ومعصمهم.

سكرييييتش!

“سواء أكانت أجسادهم مستنزفة من كل دمائهم أم هذه الحفرة العملاقة، كلاهما علامات على وجود ممارس للفنون الشيطانية هنا.”

صرخت زهرة الثلج منتحبة.


شكلي حسدت المترجم الإنجليزي في الفصل السابق…

رمصان كريم علينا وعليكم وينعاد عليكم بالخير يارب.

رمصان كريم علينا وعليكم وينعاد عليكم بالخير يارب.

“هل تقول أن مثل هذا الفن الشيطاني… موجود بالفعل؟”

لا تنسوا الذهاب لسيرفر الديسكورد وأخذ رول قارء نصل الشمال لمعرفة متي ينشر فصل جديد.

تمامًا مثل ذلك، عمل الاثنان لساعات، لإزالة الحجارة.

“يطلق عليه اسم صليب الدم الشيطاني، وقد تم إعلانه من فنون القتال المحظورة في الجانغهو منذ زمن بعيد بسبب قسوته ووحشيته.” تحولت عيون جين مو-وون إلى الجليد. أتساءل من هو الجاني؟ صليب الدم الشيطاني له آثار جانبية قاتلة تؤدي إلى تطوير الشخصية المنقسمة… ومع ذلك اختاروا تعلم ذلك!

 

ومما زاد الطين بلة، دون أن يدرك ذلك، أنه اتبع دعوة زهرة الثلج إلى كهف كبير في الجزء الخلفي من القرية. أطل في الكهف ورأى ضريحًا لأسلاف القبيلة، لكنه دمر تمامًا لدرجة أنه لم يتبق منه سوى عدد قليل من الآثار.

ومما زاد الطين بلة، دون أن يدرك ذلك، أنه اتبع دعوة زهرة الثلج إلى كهف كبير في الجزء الخلفي من القرية. أطل في الكهف ورأى ضريحًا لأسلاف القبيلة، لكنه دمر تمامًا لدرجة أنه لم يتبق منه سوى عدد قليل من الآثار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط