نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 119

ومع ذلك، ليس لدي أي ندم [1]

ومع ذلك، ليس لدي أي ندم [1]

الفصل 119: ومع ذلك، ليس لدي أي ندم [1]

كانت معركة لا يمكن الفوز بها على الإطلاق… على الأقل ليس بالوسائل التقليدية.

كان هناك تغيير يحدث في ساحة المعركة. بدأ فنانو القتال في اللواء الحديدي، الذين تم إبعادهم منذ بداية المعركة، يتذكرون أنفسهم.

ظاهريًا، لم يكن هناك الكثير مما يحدث، ولكن مع مرور الوقت، بدأ التعاون بين فناني القتال من طائفة قبضة الطاغية في الانهيار. أدى ذلك إلى تباطؤ تحركاتهم، مما أعطى اللواء الحديدي فرصة لتقوية دفاعاتهم.

[سيو-جين هيونغ، خطوة للوراء ودع جين-يوب هيونغ يحل مكانك. جين-هونغ هيونغ، أطلق سهمًا على السهم الأيمن وأوقفه.]

أومأ جين مو-وون برأسه. لم يكونوا بعيدين عن معسكر جمعية تجار التنين الأبيض. السبب الوحيد الذي دفع مجموعة كبيرة من نخبة فناني القتال إلى التجمع في مثل هذا الموقع البعيد هو إما استهداف جمعية تجار التنين الأبيض أو جين مو-وون.

استخدم جونغ-ري مو-هوان الإرسال الصوتي لإرسال الأوامر إلى محاربي اللواء الحديدي، ونقلهم إلى التشكيل. ومع ذلك، لم يكن هناك فرح في وجهه. كان ها جين-وول، الذي وقف بجانبه، هو العقل المدبر الذي أعطى كل التعليمات.

السؤال من هو العدو؟ نظر جين مو-وون في عدة احتمالات، لكنه في النهاية قرر أن هناك احتمالًا واحدًا فقط.

ظاهريًا، لم يكن هناك الكثير مما يحدث، ولكن مع مرور الوقت، بدأ التعاون بين فناني القتال من طائفة قبضة الطاغية في الانهيار. أدى ذلك إلى تباطؤ تحركاتهم، مما أعطى اللواء الحديدي فرصة لتقوية دفاعاتهم.

كان هناك تغيير يحدث في ساحة المعركة. بدأ فنانو القتال في اللواء الحديدي، الذين تم إبعادهم منذ بداية المعركة، يتذكرون أنفسهم.

“الجناح الأيسر ينهار. أرسل نائب القائد “تشاي” هناك،” قال ها جين وول: “يبدو أن المبارز مرهق، لذا اطلب منه التراجع قليلاً واستبداله بحامل الأسلحة المخفي لموازنة الأمور مرة أخرى.”

ظاهريًا، لم يكن هناك الكثير مما يحدث، ولكن مع مرور الوقت، بدأ التعاون بين فناني القتال من طائفة قبضة الطاغية في الانهيار. أدى ذلك إلى تباطؤ تحركاتهم، مما أعطى اللواء الحديدي فرصة لتقوية دفاعاتهم.

أبلغ جونغ-ري مو-هوان على الفور أوامره إلى محاربي اللواء الحديدي. تم تعزيز خط الدفاع مرة أخرى، مما أعطى لفناني القتال المتعبين مساحة للتنفس.

جعل سم تبديد التشي من المستحيل على فنان القتال أن يجمع التشي لفترة قصيرة من الزمن. كان له تأثير ضئيل على خبراء الذروة، لكنه مفيد للغاية ضد فناني القتال العاديين.

ومع ذلك، استمرت أوامر ها جين-وول في الظهور.

على العكس من ذلك، مقارنة بهدوء كواك مون-جونغ، كلما أظهر الصبي المزيد من التحدي، أصبح يانغ مون-سو أكثر غضبًا.

“اطلب من المرافقين الجرحى الانسحاب من المعركة وتحريك تلك العربات نحو الصخرة الكبيرة على اليمين. سأخبرك كيف تصطف العربات هناك.”

“لا تقلق، سأعتني بذلك. من فضلك أعطني السم.”

رد جونغ-ري مو-هوان عاجزًا: “حسنًا.” الاختلاف الكبير في القدرة بينه وبين ها جين-وول قد تجلى دون قصد في سلوكه السلبي.

بدلاً من أن يتحكم في الموقف، تولى الباحث مسؤولية كل شيء وضبطه حسب رغبته.

بدلاً من أن يتحكم في الموقف، تولى الباحث مسؤولية كل شيء وضبطه حسب رغبته.

على الرغم من أن كواك مون-جونغ يتمتع بقدر كبير من القوة، إلا أنه لم يكن سوى صبي في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يخسر أمام مراهق لم يكتمل بعد.

سحقا، فقط ماذا يرى في هذه الفوضى؟ ارتفعت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسد جونغ-ري مو-هوان. يمكنه أن يعلم أن ها جين-وول رأى شيئًا يتجاوز مجرد البقاء على قيد الحياة. حتى في خضم معركة فوضوية حيث كان كثير من الناس يموتون، استوعب الباحث الموقف بهدوء وأعاد النظام إليه.

على الرغم من أن كواك مون-جونغ يتمتع بقدر كبير من القوة، إلا أنه لم يكن سوى صبي في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يخسر أمام مراهق لم يكتمل بعد.

فجأة، سأل ها جين وول تانغ جي-مون: “هل لديك أي سم تبديد التشي؟”

”هوف! هاه!” شهق كواك مون-جونغ عندما سقط على مؤخرته. اختلط العرق والدموع على وجهه مع ارتياح لكونه على قيد الحياة وشعور بالذنب بقتل إنسان لأول مرة يدور في صدره الصغير.

جعل سم تبديد التشي من المستحيل على فنان القتال أن يجمع التشي لفترة قصيرة من الزمن. كان له تأثير ضئيل على خبراء الذروة، لكنه مفيد للغاية ضد فناني القتال العاديين.

عليه أن يتغلب على هذه الأزمة وحده.

“أنا أفعل، لكنني لا أعتقد أنه سيكون ذا فائدة كبيرة. ما لم نتمكن من فصل محاربينا عن العدو، فإن سم تبديد التشي سيصبح سيفًا ذا حدين.”

سكرييب!

“لا تقلق، سأعتني بذلك. من فضلك أعطني السم.”

جلجل!

“حسنًا…” أخرج تانغ جي-مون زجاجة خزفية من جيب صدره وسلمها إلى ها جين-وول، الذي أمسكها بهدوء بينما يشاهد ساحة المعركة تتكشف.

على العكس من ذلك، مقارنة بهدوء كواك مون-جونغ، كلما أظهر الصبي المزيد من التحدي، أصبح يانغ مون-سو أكثر غضبًا.

تراجع محاربو اللواء الحديدي تدريجيًا إلى الوراء، وشكلوا خطًا دفاعيًا دائريًا مثل القنفذ الشوكي. على الرغم من أن هذا جعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لنخب طائفة قبضة الطاغية، إلا أن الوقت في صالحهم وكان الاختلاف في السلطة ساحقًا. في اللحظة التي بدأ فيها محاربو اللواء الحديدي بالإرهاق، ستنهار دفاعاتهم وتتحول المعركة إلى مذبحة من جانب واحد.

تحولت نظرة ها جين-وول نحو كواك مون-جونغ، الذي كان يرفع الأعلام بجد في ضواحي ساحة المعركة. كانت هناك لحظات عديدة كانت فيها حياته على المحك، لكنه تغلب عليها جميعًا وزرع العلم في المكان الذي قيل له بالضبط.

كانت معركة لا يمكن الفوز بها على الإطلاق… على الأقل ليس بالوسائل التقليدية.

“هل تعتقد أنهم يستهدفون جمعية تجار التنين الأبيض ؟”

المشكلة هي المنظور. ما علي فعله هو التوقف عن الوقت وليس التخطيط للفوز.

“ماذا على الارض!؟”

مع رحيل جين مو-وون، كانوا في وضع غير مؤات مطلقًا. لا توجد استراتيجية يمكن أن يبتكرها ها جين-وول من شأنها أن تعوض حقيقة أنهم لا يستطيعون التعامل مع سيد القتال واحد اسمه جو تشيون-وو.

لن أخسر! يمكنني تحمل هذا! يجب أن أستمر في الدفاع حتى يتعب العدو ويتخلى عن حذره.

في الوقت الحالي، كان يونغ مو-سونغ يقف في مواجهة جو تشيون-وو، لكن التوازن غير مستقر، مثل الشمعة الخافتة التي يمكن أن تنطفئ في أي لحظة. الوقت قد حان للجوهر.

“طفل، ماذا تفعل؟” سأل.

بالذهاب إلى موقع الشمس، يتبقى لدينا حوالي نصف ساعة حتى الظهر، عندما تكون طاقة اليانغ أقوى. لا يسعني إلا أن أدعو الله أنه تمكن من البقاء على الأقل كل هذا الوقت…

“هاه؟” حدق يانغ مون-سو في عدم تصديق عندما قطع السيف العظيم ذراعه وطعن في صدره، واندفع الدم في كل مكان.

تحولت نظرة ها جين-وول نحو كواك مون-جونغ، الذي كان يرفع الأعلام بجد في ضواحي ساحة المعركة. كانت هناك لحظات عديدة كانت فيها حياته على المحك، لكنه تغلب عليها جميعًا وزرع العلم في المكان الذي قيل له بالضبط.

سكرييب!

يبدو هذا الفتى مملًا للوهلة الأولى، لكن أن يكون لديك هذا النوع من التركيز، خاصة في الأزمات، هو شيء حقًا. إنه موهوب أكثر بكثير مما أعطيته الفضل. رفع ها جين-وول تقييمه الأولي لكواك مون-جونغ، غير مدرك أنه كان واحدًا من قلة قليلة من الأشخاص الذين رأوا أي شيء في الصبي.

ظاهريًا، لم يكن هناك الكثير مما يحدث، ولكن مع مرور الوقت، بدأ التعاون بين فناني القتال من طائفة قبضة الطاغية في الانهيار. أدى ذلك إلى تباطؤ تحركاتهم، مما أعطى اللواء الحديدي فرصة لتقوية دفاعاتهم.

بعد زرع العلم السابع، توجه كواك مون-جونغ سريعًا نحو النقطة التالية، لكنه وجد نفسه محاصرًا من قبل محارب من طائفة قبضة الطاغية. عند رؤية قبضة التشي القوية حول يدي الرجل، حكم على الفور أن خصمه كان فنان قتال على مستوى الذروة وأحد أقوى المقاتلين بين الأعداء.

لأول مرة في حياته، شعر بإحساس استنزاف لكل الطاقة في جسده وهي تُمتص إلى سيفه.

كان محقا. كان الرجل يانغ مون-سو، وهو محارب مشهور عاري اليدين معروف في طائفة قبضة الطاغية. لفترة من الوقت، كان يانغ مون-سو يشاهد بفضول كواك مون-جونغ وهو يرفع الأعلام في جميع أنحاء ساحة المعركة.

لأول مرة في حياته، شعر بإحساس استنزاف لكل الطاقة في جسده وهي تُمتص إلى سيفه.

“طفل، ماذا تفعل؟” سأل.

استخدم جونغ-ري مو-هوان الإرسال الصوتي لإرسال الأوامر إلى محاربي اللواء الحديدي، ونقلهم إلى التشكيل. ومع ذلك، لم يكن هناك فرح في وجهه. كان ها جين-وول، الذي وقف بجانبه، هو العقل المدبر الذي أعطى كل التعليمات.

بدلاً من الرد عليه، رفع كواك مون-جونغ سيفه العظيم.

ركع جين مو-وون على ركبة واحدة وفحص آثار الأقدام عن كثب. واستنتج: “هذه من صنع ما يقرب من مائة سيد فنون قتالية.” لم يسير أي شخص عادي بهذه الخطوات الخفيفة.

ضحك يانغ مون سو في التسلية: “هيه، أعتقد أنه لا يهم ما إذا كنت تجيبني أم لا. سوف تموت في كلتا الحالتين.”

في كل مرة اصطدم سيفه العظيم بقبضة يد خصمه، نتج عنه انفجار قوي، اخترق طبلة أذنه. مع كل تبادل جديد، زاد التأثير، وجعل جسده يرتجف، ومع ذلك، لم يتراجع.

على الرغم من أن كواك مون-جونغ يتمتع بقدر كبير من القوة، إلا أنه لم يكن سوى صبي في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يخسر أمام مراهق لم يكتمل بعد.

ضحك يانغ مون سو في التسلية: “هيه، أعتقد أنه لا يهم ما إذا كنت تجيبني أم لا. سوف تموت في كلتا الحالتين.”

“خد هذا!” صرخ يانغ مون-سو، وألقى لكمة على كواك مون-جونغ.

ركع جين مو-وون على ركبة واحدة وفحص آثار الأقدام عن كثب. واستنتج: “هذه من صنع ما يقرب من مائة سيد فنون قتالية.” لم يسير أي شخص عادي بهذه الخطوات الخفيفة.

صر كواك مون-جونغ على أسنانه. لم تصله الضربة حتى، وكان بإمكانه بالفعل أن يشعر بالرياح من الهجوم. ارتجفت ذراعيه وخفق قلبه بشدة. تسارع تنفسه واندفع الدم في جسده عبر عروقه عدة مرات بسرعته الطبيعية. أثارت نية يانغ مون-سو القاتلة جلده.

ومع ذلك، استمرت أوامر ها جين-وول في الظهور.

كان الأمر كما لو انه يواجه حاكم الموت. لقد شعر بشيء مشابه خلال المواجهة مع طائفة كونغتونغ منذ بعض الوقت، لكن هذا لم يكن شيئًا مقارنة بهذا. علاوة على ذلك، لم يكن هناك جين مو-وون بجانبه الآن.

على الرغم من أن كواك مون-جونغ يتمتع بقدر كبير من القوة، إلا أنه لم يكن سوى صبي في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يخسر أمام مراهق لم يكتمل بعد.

عليه أن يتغلب على هذه الأزمة وحده.

“اغغغن!” تأوه، واقفاً على قدميه والدموع تنهمر على وجهه.

إذا فشلت في زرع هذا العلم، سيموت الكثير من الناس.

“فوها!” فجأة، شهق يانغ مون-سو بصوت عالٍ وهي ينهى موجة واحدة من الهجمات وجمع التشي في المرة التالية.

لوح سيفه العظيم.

لحسن الحظ، كان سيفه جيد الصنع وقادر على الصمود أمام تشي يانغ مون-سو. علاوة على ذلك، تضاعف السيف العريض كدرع وحماية جسده بالكامل.

على الجانب الآخر منه، وجد يانغ مون-سو نفسه فجأة غير قادر على قطع المسافة إلى الصبي. كان الاختلاف في مدى وصولهم كبيرًا جدًا. لم يترك له ذلك أي خيار سوى توجيه هجماته بالتشي والضرب من مسافة بعيدة.

“ع- علينا أن نسرع ونلحق بهم!” تلعثم هوانغ تشيول. بصفته عضوًا سابقًا في الجيش الشمالي، كان يعلم أن جو تشيون-وو رجلاً انتقاميًا سيعيد حتى أصغر الضغائن عدة مرات.

مع كل ضربة، شعر كواك مون-جونغ وكأنه ضرب بموجة مد من القوة المطلقة، لكنه ثبّت نفسه وصرف بهدوء كل هجوم بسيفه العظيم.

أومأ جين مو-وون برأسه. لم يكونوا بعيدين عن معسكر جمعية تجار التنين الأبيض. السبب الوحيد الذي دفع مجموعة كبيرة من نخبة فناني القتال إلى التجمع في مثل هذا الموقع البعيد هو إما استهداف جمعية تجار التنين الأبيض أو جين مو-وون.

بام! انفجار! انفجار!

إذا فشلت في زرع هذا العلم، سيموت الكثير من الناس.

في كل مرة اصطدم سيفه العظيم بقبضة يد خصمه، نتج عنه انفجار قوي، اخترق طبلة أذنه. مع كل تبادل جديد، زاد التأثير، وجعل جسده يرتجف، ومع ذلك، لم يتراجع.

“اطلب من المرافقين الجرحى الانسحاب من المعركة وتحريك تلك العربات نحو الصخرة الكبيرة على اليمين. سأخبرك كيف تصطف العربات هناك.”

“فاسق سحيق…!” غصب يانغ مون-سو، غاضبًا من مشهد كواك مون-جونغ وهو يصده بإصرار. كثف هجماته، وغلب على الصبي.

٭ ٭ ٭

بعد فترة وجيزة، تمزقت ملابس كواك مون-جونغ إلى أشلاء وغُطى جسده بالجروح. ومع ذلك، ظل واقفا على قدميه.

ركع جين مو-وون على ركبة واحدة وفحص آثار الأقدام عن كثب. واستنتج: “هذه من صنع ما يقرب من مائة سيد فنون قتالية.” لم يسير أي شخص عادي بهذه الخطوات الخفيفة.

لن أخسر! يمكنني تحمل هذا! يجب أن أستمر في الدفاع حتى يتعب العدو ويتخلى عن حذره.

 

بعد اتباع جين مو-وون في الأشهر القليلة الماضية، أدرك أنه من أجل حماية ما يحبه، فعليه أن يقاتل بكل ما لديه، حتى لو كان الاختلاف في القوة بينه وبين عدوه مطلقًا. طالما أنه لم يستسلم، فإن فرصه في النجاح، مهما كانت منخفضة، لن تكون أبدًا صفر.

أومأ جين مو-وون برأسه. لم يكونوا بعيدين عن معسكر جمعية تجار التنين الأبيض. السبب الوحيد الذي دفع مجموعة كبيرة من نخبة فناني القتال إلى التجمع في مثل هذا الموقع البعيد هو إما استهداف جمعية تجار التنين الأبيض أو جين مو-وون.

لحسن الحظ، كان سيفه جيد الصنع وقادر على الصمود أمام تشي يانغ مون-سو. علاوة على ذلك، تضاعف السيف العريض كدرع وحماية جسده بالكامل.

“ماذا على الارض!؟”

على العكس من ذلك، مقارنة بهدوء كواك مون-جونغ، كلما أظهر الصبي المزيد من التحدي، أصبح يانغ مون-سو أكثر غضبًا.

”هوف! هاه!” شهق كواك مون-جونغ عندما سقط على مؤخرته. اختلط العرق والدموع على وجهه مع ارتياح لكونه على قيد الحياة وشعور بالذنب بقتل إنسان لأول مرة يدور في صدره الصغير.

“كيف يجرؤ هذا اللقيط الصغير…!”

جعل سم تبديد التشي من المستحيل على فنان القتال أن يجمع التشي لفترة قصيرة من الزمن. كان له تأثير ضئيل على خبراء الذروة، لكنه مفيد للغاية ضد فناني القتال العاديين.

كان مشهد كواك مون-جونغ ثابتاً على الرغم من أنه سينهار في أي لحظة يزعجه بلا نهاية. في البداية، كان يريد توفير طاقته، ولكن الآن كل ما يريده هو قتل الصبي مرة واحدة وإلى الأبد.

كان هناك تغيير يحدث في ساحة المعركة. بدأ فنانو القتال في اللواء الحديدي، الذين تم إبعادهم منذ بداية المعركة، يتذكرون أنفسهم.

“هوف، هوف!” لهث كواك مون-جونغ. على الرغم من أنه لا يزال قادرًا على الحركة واستخدام تقنياته بدقة، إلا أن قوته البدنية كانت في حدودها تقريبًا. الشيء الوحيد الذي أبقاه مستمراً هو إرادته الخارقة وإحساسه بالمسؤولية تجاه مهمة زرع العلم التي كلفه بها ها جين-وول.
.
لقد منع هجمات يانغ مون-سو التي لا هوادة فيها مرارًا وتكرارًا.

تراجع محاربو اللواء الحديدي تدريجيًا إلى الوراء، وشكلوا خطًا دفاعيًا دائريًا مثل القنفذ الشوكي. على الرغم من أن هذا جعل الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لنخب طائفة قبضة الطاغية، إلا أن الوقت في صالحهم وكان الاختلاف في السلطة ساحقًا. في اللحظة التي بدأ فيها محاربو اللواء الحديدي بالإرهاق، ستنهار دفاعاتهم وتتحول المعركة إلى مذبحة من جانب واحد.

“فوها!” فجأة، شهق يانغ مون-سو بصوت عالٍ وهي ينهى موجة واحدة من الهجمات وجمع التشي في المرة التالية.

على العكس من ذلك، مقارنة بهدوء كواك مون-جونغ، كلما أظهر الصبي المزيد من التحدي، أصبح يانغ مون-سو أكثر غضبًا.

لم يفوت كواك مون-جونغ الفرصة.

فجأة، سأل ها جين وول تانغ جي-مون: “هل لديك أي سم تبديد التشي؟”

لأول مرة في حياته، شعر بإحساس استنزاف لكل الطاقة في جسده وهي تُمتص إلى سيفه.

ظاهريًا، لم يكن هناك الكثير مما يحدث، ولكن مع مرور الوقت، بدأ التعاون بين فناني القتال من طائفة قبضة الطاغية في الانهيار. أدى ذلك إلى تباطؤ تحركاتهم، مما أعطى اللواء الحديدي فرصة لتقوية دفاعاتهم.

“همف!” شخر يانغ مون-سو وهو يرفع ذراعيه ليدافع عن السيف العظيم ويسحق قلب كواك مون-جونغ بضربة واحدة. بعد أن أتقن تقنية الشمس الحديدية، فقد واثق من أن بشرته كانت قاسية جدًا بحيث يمكنها تحمل التعرض لضرب السيف العظيم دون خدش.

أغمق تعبير جين مو-وون.

اصطدم ساعده مع سيف كواك مون-جونغ العظيم.

بعد اتباع جين مو-وون في الأشهر القليلة الماضية، أدرك أنه من أجل حماية ما يحبه، فعليه أن يقاتل بكل ما لديه، حتى لو كان الاختلاف في القوة بينه وبين عدوه مطلقًا. طالما أنه لم يستسلم، فإن فرصه في النجاح، مهما كانت منخفضة، لن تكون أبدًا صفر.

سكرييب!

كان محقا. كان الرجل يانغ مون-سو، وهو محارب مشهور عاري اليدين معروف في طائفة قبضة الطاغية. لفترة من الوقت، كان يانغ مون-سو يشاهد بفضول كواك مون-جونغ وهو يرفع الأعلام في جميع أنحاء ساحة المعركة.

“هاه؟” حدق يانغ مون-سو في عدم تصديق عندما قطع السيف العظيم ذراعه وطعن في صدره، واندفع الدم في كل مكان.

”هوف! هاه!” شهق كواك مون-جونغ عندما سقط على مؤخرته. اختلط العرق والدموع على وجهه مع ارتياح لكونه على قيد الحياة وشعور بالذنب بقتل إنسان لأول مرة يدور في صدره الصغير.

“كوهوك!” سعل ووجهه يتلوى من الألم. ضرب سيف كواك مون-جونغ عظم القص ودمر رئتيه وقلبه.

“لا بد أنه يحمل ضغينة ضدنا بسبب مذبحة يوكسي.”

جلجل!

في الوقت الحالي، كان يونغ مو-سونغ يقف في مواجهة جو تشيون-وو، لكن التوازن غير مستقر، مثل الشمعة الخافتة التي يمكن أن تنطفئ في أي لحظة. الوقت قد حان للجوهر.

سقطت جثة يانغ مون-سو للخلف مثل جذوع الأشجار.

“فوها!” فجأة، شهق يانغ مون-سو بصوت عالٍ وهي ينهى موجة واحدة من الهجمات وجمع التشي في المرة التالية.

”هوف! هاه!” شهق كواك مون-جونغ عندما سقط على مؤخرته. اختلط العرق والدموع على وجهه مع ارتياح لكونه على قيد الحياة وشعور بالذنب بقتل إنسان لأول مرة يدور في صدره الصغير.

أومأ جين مو-وون برأسه. لم يكونوا بعيدين عن معسكر جمعية تجار التنين الأبيض. السبب الوحيد الذي دفع مجموعة كبيرة من نخبة فناني القتال إلى التجمع في مثل هذا الموقع البعيد هو إما استهداف جمعية تجار التنين الأبيض أو جين مو-وون.

ومع ذلك، كان يعلم أنه لا يستطيع الراحة الآن. لا يزال لديه مهمة مهمة لإكمالها.

[سيو-جين هيونغ، خطوة للوراء ودع جين-يوب هيونغ يحل مكانك. جين-هونغ هيونغ، أطلق سهمًا على السهم الأيمن وأوقفه.]

“اغغغن!” تأوه، واقفاً على قدميه والدموع تنهمر على وجهه.

السؤال من هو العدو؟ نظر جين مو-وون في عدة احتمالات، لكنه في النهاية قرر أن هناك احتمالًا واحدًا فقط.

في هذا اليوم، أصبح الصبي الصغير كواك مون-جونغ أخيرًا محاربًا عاش بسيفه.

”هوف! هاه!” شهق كواك مون-جونغ عندما سقط على مؤخرته. اختلط العرق والدموع على وجهه مع ارتياح لكونه على قيد الحياة وشعور بالذنب بقتل إنسان لأول مرة يدور في صدره الصغير.

٭ ٭ ٭

سكرييب!

بعد الانتهاء من استكشاف أنقاض قرية يونان المذبحة، كان جين مو-وون وهوانغ تشيول عائدين إلى القافلة عندما توقف جين مو-وون فجأة في مساره.

رد جونغ-ري مو-هوان عاجزًا: “حسنًا.” الاختلاف الكبير في القدرة بينه وبين ها جين-وول قد تجلى دون قصد في سلوكه السلبي.

“ما هو الخطأ أيها السيد الشاب؟” سأل هوانغ تشيول، في حيرة.

بام! انفجار! انفجار!

قال جين مو-وون بتجاهل: “انظر هنا،” مشيرًا إلى الأرض. كان هناك العديد من آثار الأقدام في التراب.

لوح سيفه العظيم.

“ماذا على الارض!؟”

عليه أن يتغلب على هذه الأزمة وحده.

ركع جين مو-وون على ركبة واحدة وفحص آثار الأقدام عن كثب. واستنتج: “هذه من صنع ما يقرب من مائة سيد فنون قتالية.” لم يسير أي شخص عادي بهذه الخطوات الخفيفة.

السؤال من هو العدو؟ نظر جين مو-وون في عدة احتمالات، لكنه في النهاية قرر أن هناك احتمالًا واحدًا فقط.

“هل تعتقد أنهم يستهدفون جمعية تجار التنين الأبيض ؟”

مع كل ضربة، شعر كواك مون-جونغ وكأنه ضرب بموجة مد من القوة المطلقة، لكنه ثبّت نفسه وصرف بهدوء كل هجوم بسيفه العظيم.

أومأ جين مو-وون برأسه. لم يكونوا بعيدين عن معسكر جمعية تجار التنين الأبيض. السبب الوحيد الذي دفع مجموعة كبيرة من نخبة فناني القتال إلى التجمع في مثل هذا الموقع البعيد هو إما استهداف جمعية تجار التنين الأبيض أو جين مو-وون.

سحقا، فقط ماذا يرى في هذه الفوضى؟ ارتفعت صرخة الرعب في جميع أنحاء جسد جونغ-ري مو-هوان. يمكنه أن يعلم أن ها جين-وول رأى شيئًا يتجاوز مجرد البقاء على قيد الحياة. حتى في خضم معركة فوضوية حيث كان كثير من الناس يموتون، استوعب الباحث الموقف بهدوء وأعاد النظام إليه.

السؤال من هو العدو؟ نظر جين مو-وون في عدة احتمالات، لكنه في النهاية قرر أن هناك احتمالًا واحدًا فقط.

جعل سم تبديد التشي من المستحيل على فنان القتال أن يجمع التشي لفترة قصيرة من الزمن. كان له تأثير ضئيل على خبراء الذروة، لكنه مفيد للغاية ضد فناني القتال العاديين.

“إنها طائفة قبضة الطاغية.”

“فاسق سحيق…!” غصب يانغ مون-سو، غاضبًا من مشهد كواك مون-جونغ وهو يصده بإصرار. كثف هجماته، وغلب على الصبي.

كان من الواضح أن جو تشيون-وو، الرجل الذي كان يسميه عمه ذات مرة، قد تحرك.

كان من الواضح أن جو تشيون-وو، الرجل الذي كان يسميه عمه ذات مرة، قد تحرك.

“لا بد أنه يحمل ضغينة ضدنا بسبب مذبحة يوكسي.”

ظاهريًا، لم يكن هناك الكثير مما يحدث، ولكن مع مرور الوقت، بدأ التعاون بين فناني القتال من طائفة قبضة الطاغية في الانهيار. أدى ذلك إلى تباطؤ تحركاتهم، مما أعطى اللواء الحديدي فرصة لتقوية دفاعاتهم.

أغمق تعبير جين مو-وون.

على الرغم من أن كواك مون-جونغ يتمتع بقدر كبير من القوة، إلا أنه لم يكن سوى صبي في الثانية عشرة أو الثالثة عشرة. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يخسر أمام مراهق لم يكتمل بعد.

“ع- علينا أن نسرع ونلحق بهم!” تلعثم هوانغ تشيول. بصفته عضوًا سابقًا في الجيش الشمالي، كان يعلم أن جو تشيون-وو رجلاً انتقاميًا سيعيد حتى أصغر الضغائن عدة مرات.

بام! انفجار! انفجار!

أومأ جين مو-وون برأسه ووقف. كان الوضع سيئًا، لكنه لم يكن ميؤوسًا منه. على الأقل، هناك شخص واحد يمكنه الوثوق به لحماية قافلة التنين الأبيض بينما لم يكن هناك.

كان محقا. كان الرجل يانغ مون-سو، وهو محارب مشهور عاري اليدين معروف في طائفة قبضة الطاغية. لفترة من الوقت، كان يانغ مون-سو يشاهد بفضول كواك مون-جونغ وهو يرفع الأعلام في جميع أنحاء ساحة المعركة.

ها جين وول، الباحث الثلاثي.

”هوف! هاه!” شهق كواك مون-جونغ عندما سقط على مؤخرته. اختلط العرق والدموع على وجهه مع ارتياح لكونه على قيد الحياة وشعور بالذنب بقتل إنسان لأول مرة يدور في صدره الصغير.


عذراً على التأخير مرة اخرى، لكن هذه المرة بسبب المترجم الانجليزي.
الأخ انتقل لسنغافورة من قريب وبيجهز شقته.. هو وزوجته.

“كوهوك!” سعل ووجهه يتلوى من الألم. ضرب سيف كواك مون-جونغ عظم القص ودمر رئتيه وقلبه.

شيئا اخر، سأتوقف عن ترجمة الرواية لمدة شهرين. سأرجع للتنزيل بإذن الله في نصف شهر 7. عندي اختبارات.

بعد زرع العلم السابع، توجه كواك مون-جونغ سريعًا نحو النقطة التالية، لكنه وجد نفسه محاصرًا من قبل محارب من طائفة قبضة الطاغية. عند رؤية قبضة التشي القوية حول يدي الرجل، حكم على الفور أن خصمه كان فنان قتال على مستوى الذروة وأحد أقوى المقاتلين بين الأعداء.

بام! انفجار! انفجار!

 

اصطدم ساعده مع سيف كواك مون-جونغ العظيم.

“ماذا على الارض!؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط