نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 121

ومع ذلك، ليس لدي أي ندم [3]

ومع ذلك، ليس لدي أي ندم [3]

الفصل 121: ومع ذلك، ليس لدي أي ندم [3]

لسوء الحظ، استبق جين مو-وون تحركاته، وأعاد وضع نفسه، ولوح زهرة الثلج بكل قوته.

وقف رجلان على قمة جبل صغير يطل على نهر.

كان يرتدي زي فنون القتال الممزق باللون الأحمر والبني، وكان السيف مربوطًا بخصره. لم يكن وسيمًا بشكل خاص، لكن كان يتمتع بملامح حادة جذابة ومظهر رجولي. الأهم من ذلك، أن وجهه ذكر جو تشيون-وو بشخص معين في ماضيه.

حدق جو تشيون-وو، وهو رجل ضخم يشبه صخرة جرانيتية، بشدة في الشاب الذي أمامه.

هديير!!!

كان يرتدي زي فنون القتال الممزق باللون الأحمر والبني، وكان السيف مربوطًا بخصره. لم يكن وسيمًا بشكل خاص، لكن كان يتمتع بملامح حادة جذابة ومظهر رجولي. الأهم من ذلك، أن وجهه ذكر جو تشيون-وو بشخص معين في ماضيه.

انفجار!

“جين… كوان هو،” همس في نفسه. الرجل الذي كان يخافه ويحترمه أكثر من غيره.

لقد مرت عشر سنوات على آخر اجتماع لهما، وكانت مشاعرهما العالقة تجاه بعضهما البعض معقدة في أحسن الأحوال.

كان التشابه غريبًا، ولم يكن مجرد مظهر الشاب. وجوده المهدئ ونظرته الحازمة التي لا تتزعزع جعلا فولة وانقسمت لجين كوان-هو.

ضؤق جين مو-وون عينيه: “قبضة الهيمنة السماوية…”

بالطبع، كان جين مو-وون. عند وصوله إلى مكان الحادث، كان قد سخر من جو تشيون-وو من خلال تحريك إصبعه على سيفه، مستوحى من فنون الصوت الألف ميل الخاصة بغيوم دان-يوم؛ التقنية المستخدمة لجذب انتباهه خلال لقائهما الأول.

“عمي!” نظر إلى جو تشيون-وو بحزن. العم الذي كان معجبًا به ذات مرة لم يعد موجودًا؛ لم يكن الرجل الذي أمامه أكثر من روح يرثى لها أهلك الوحش الذي يُدعى الطموح سببها.

بعد التحديق في جين مووون لفترة طويلة، قال جو تشيون-وو أخيرًا: “يجب أن تكون… مو-وون.”

“هل كان الأمر يستحق ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا أنت هنا تنفس عن غضبك بشكل مثير للشفقة؟”

“لم أرك منذ وقت طويل يا عمي،” لم ينكر جين مو-وون ذلك.

لقد مرت عشر سنوات على آخر اجتماع لهما، وكانت مشاعرهما العالقة تجاه بعضهما البعض معقدة في أحسن الأحوال.

ضيق جو تشيون-وو عينيه. على الرغم من أنه كان رجلاً ذا إرادة من حديد، إلا أنه لم يسعه إلا أن يهتز من ذكريات الماضي الطويل.

قعقعة!

في المقابل، حدق جين مو-وون في وجهه بثبات.

قام تشي جو تشيون-وو القوي بإبعاد زهرة الثلج جانبًا، ولكن مثل البشون الذي يحوم فوق بحيرة، قام جين مو-وون بتغيير مسار هجومه واستهدف جو تشيون-وو بمزيد من الدقة. ((بلشون هي سمكة))

لقد مرت عشر سنوات على آخر اجتماع لهما، وكانت مشاعرهما العالقة تجاه بعضهما البعض معقدة في أحسن الأحوال.

ضربت الرياح من الإعصار حول جسده جين مو-وون أولاً، مما تسبب في رفرفة رداءه بعنف في مهب الريح، ولكن هذه المرة، بدلاً من الهروب، رفع زهرة الثلج لتلقي الضربة.

“سمعت أنك مت؟”

“سمعت أنك مت؟”

“أنا متأكد من أنك كنت تأمل أنني أموت بالفعل.”

“همف! وكيف ستفعل ذلك بالضبط؟ لم يتبق شيء ذو قيمة في قلعة الجيش الشمالي. بماذا ستقاتلني؟”

“………” لم يرد جو تشون-وو. لم يستطع. كانت كلمات جين مو-وون مثل الشفرات. كان يعتقد أنه لا يشعر بأي ندم، لكن المشاعر التي لم يدركها حتى أنها دفنت في أعماق قلبه ارتفعت إلى السطح وأثارت غضبه.

الجيش الشمالي، المكان الذي كان يومًا ما كل شيء بالنسبة لي الشاب. فقط عندما ظننت أنني دسته تحت الأقدام، ينتج وحشًا آخر. إذا لم أقتله الآن، فلن يكون هناك مستقبل لطائفة قبضة الطاغية.

اهتز من المشاعر غير المألوفة التي لم يشعر بها منذ عقد من الزمان، فقد عبس وقوّس ظهره ليقوّم نفسه قليلاً، ثم سأل: “لماذا خرجت من العزلة؟ لا أحد في هذا العالم يرحب بوجودك، لذا فهذا كثيراً مثل دعوة الموت. كان من الأفضل لك إخفاء هويتك وقطع علاقاتك مع الجانغهو.”

في اللحظة التالية، تجاوزت زهرة الثلج صدره وطرفت أنفه، وفقدته بالكاد. ثنى ركبتيه على الفور وحاول القفز للخلف مثل الزنبرك، لكن جين مو-وون لم يسمح له بالتراجع بسهولة.

عندما رأى جين مو-وون محنة جو تشيون-وو، نظر إليه بعينين حزينتين: “بعد خيانة الجيش الشمالي، كل ما حصلت عليه هو قطعة أرض صغيرة في يونان؟ اعتقدت أنك ستصبح شيئًا أكثر من هذا، على الأقل. ماذا بحق السماء كنت تعيش طوال هذا الوقت؟”

“كيوك!” مستشعراً الخطر، استخدم جو تشيون-وو تقنية القدم لزيادة المسافة بينهما. كان بحاجة لالتقاط أنفاسه قبل شن هجوم مضاد.

“اسكت! ماذا تعرف عني؟”

“من خلال إتقان قبضة الهيمنة السماوية، أصبحت قويًا بما يكفي لأخشى شيئًا تحت السماء. الآن، مع فن القتال هذا، سأرسلك إلى قبرك. بذلك، سيتم القضاء على آخر شبح للجيش الشمالؤ، وسينسي العالم أنه كان موجودًا على الإطلاق.”

“عمي!”

تجسدت قوة مرعبة في قبضتيه واندفعت نحو جين مو-وون، تتساقط على الشاب مثل المطر ولا تترك له مجالًا للمراوغة.

“كان والدك مذنبًا لبيعه السهول الوسطى، وأنت أيضًا ابن خاطيء! بأي حق تقف هنا أمامي؟”

الجيش الشمالي، المكان الذي كان يومًا ما كل شيء بالنسبة لي الشاب. فقط عندما ظننت أنني دسته تحت الأقدام، ينتج وحشًا آخر. إذا لم أقتله الآن، فلن يكون هناك مستقبل لطائفة قبضة الطاغية.

“هل تعتقد حقا أنه خان السهول الوسطى؟”

لم تكن هذه نهاية رده، رغم ذلك. في اللحظة التي ضرب فيها مطر السماء المدمر جدار السيف، انتقل جين مو-وون بسلاسة إلى أسلوبه التالي.

“أفعل. ليس لدي ما أخجل منه!” صرخ جو تشيون-وو وضرب صدره.

“عمي!”

“أنت تعرف، عمي، لقد اتخذتك كقدوة ذات مرة. من وجهة نظري الصغيرة، كنت رجلاً أقوى وأكثر استقامة من أي شخص آخر، لكن يبدو أن هذا كان مجرد وهم من جانبي. ليس الأمر وكأنك لا تعرف ما هو العار؛ أنت فقط لا تشعر به.”

انفجار!

“كافٍ!”

“عمي، ارجو قل لي، كم عدد الأبرياء في يوكسي الذين سُفك دمائهم لتحقيق طموحك؟”

قام تشي جو تشيون-وو القوي بإبعاد زهرة الثلج جانبًا، ولكن مثل البشون الذي يحوم فوق بحيرة، قام جين مو-وون بتغيير مسار هجومه واستهدف جو تشيون-وو بمزيد من الدقة. ((بلشون هي سمكة))

“لا يتم إنجاز عمل عظيم بدون تضحية. علمنا التاريخ هذا القانون الثابت للعالم.”

لقد تخلى عن غطرسته من أجل الحذر. من الطريقة التي حمل جين مو-وون سيفه، كان بإمكانه معرفة نوع التدريب الذي خضع له الشاب.

“هل كان الأمر يستحق ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا أنت هنا تنفس عن غضبك بشكل مثير للشفقة؟”

حدق جو تشيون-وو، وهو رجل ضخم يشبه صخرة جرانيتية، بشدة في الشاب الذي أمامه.

تجهم جو تشون وو. كان وجود جين مو-وون حافزًا لكل شيء أراد أن ينساه. لن يفهمه الصبي أبدًا أو يتعاطف مع اليأس من عدم التعرف على قوته!

قام جو تشيون-وو بصر أسنانه وأطلق هالة سوداء، مما تسبب في ارتعاش الهواء: “صحيح أنني لم أحصل على كل ما أردته. ومع ذلك، لا أشعر بأي ندم. بغض النظر عن ما تقوله، سأذهب في طريقي الخاص. سأهزمك وأثبت أن طريقي صحيح.”

“ماذا تعرف.. ماذا تعرف؟! ما خطب الرجل القوي الطموح؟ العالم يدور حول الأقوياء على أي حال! اللور… كان والدك جين كوان-هو جبانًا. كان لديه قوة وسلطة عظيمتان، لكنه اختار بحماقة البقاء في الغابات الخلفية في الشمال. حتى لو لم ندير ظهورنا له نحن الأعمدة الشمالية الأربعة، لكان قد تم محوه بمرور الوقت!” ((كان هيقول اللورد هنا.. العادات القديمة تعود!))

“عمي!”

تردد صدى صوت جو تشيون-وو المزدهر عبر الجبال وجعل الأرض تهتز، لكن بالنسبة إلى جين مو-وون، بدا كل ما قاله وكأنه أعذار واهية لرجل وقع في اليأس.

“أنت تعرف، عمي، لقد اتخذتك كقدوة ذات مرة. من وجهة نظري الصغيرة، كنت رجلاً أقوى وأكثر استقامة من أي شخص آخر، لكن يبدو أن هذا كان مجرد وهم من جانبي. ليس الأمر وكأنك لا تعرف ما هو العار؛ أنت فقط لا تشعر به.”

“عمي!” نظر إلى جو تشيون-وو بحزن. العم الذي كان معجبًا به ذات مرة لم يعد موجودًا؛ لم يكن الرجل الذي أمامه أكثر من روح يرثى لها أهلك الوحش الذي يُدعى الطموح سببها.

كان التشابه غريبًا، ولم يكن مجرد مظهر الشاب. وجوده المهدئ ونظرته الحازمة التي لا تتزعزع جعلا فولة وانقسمت لجين كوان-هو.

قام جو تشيون-وو بصر أسنانه وأطلق هالة سوداء، مما تسبب في ارتعاش الهواء: “صحيح أنني لم أحصل على كل ما أردته. ومع ذلك، لا أشعر بأي ندم. بغض النظر عن ما تقوله، سأذهب في طريقي الخاص. سأهزمك وأثبت أن طريقي صحيح.”

ضؤق جين مو-وون عينيه: “قبضة الهيمنة السماوية…”

ضؤق جين مو-وون عينيه: “قبضة الهيمنة السماوية…”

انفجار!

“من خلال إتقان قبضة الهيمنة السماوية، أصبحت قويًا بما يكفي لأخشى شيئًا تحت السماء. الآن، مع فن القتال هذا، سأرسلك إلى قبرك. بذلك، سيتم القضاء على آخر شبح للجيش الشمالؤ، وسينسي العالم أنه كان موجودًا على الإطلاق.”

حدق جو تشيون-وو، وهو رجل ضخم يشبه صخرة جرانيتية، بشدة في الشاب الذي أمامه.

أغلق جين مو-وون عينيه. ظهرت ذكريات لا حصر لها في ذهنه، والعديد منها ذكريات جميلة عن الوقت الذي قضاه مع جو تشيون-وو. لقد أدرك أخيرًا أنهما لن يتمكنا من العودة إلى ذلك الوقت مرة أخرى، وأنهما قطعا شوطًا بعيدًا في طرق مختلفة للقيام بذلك.

مغتنماً الفرصة المفتوحة القصيرة التي شكلتها لحظة غفلة جو تشيون-وو، قطع جين مو-وون جانبه، تاركًا قطعًا عميقًا.

عندما فتح عينيه، استبدل الحزن الداخلي بالإصرار: “عمي، سأستعيد إرث الجيش الشمالي. لن تشوهه بعد الآن.”

ركض وخز غريب في العمود الفقري لجو تشيون-وو، كما لو أنه خدش للتو صفيحة فولاذية بأظافره. هذا الغر ليس طبيعياً، فكر بينما رفع نيته في القتل.

“همف! وكيف ستفعل ذلك بالضبط؟ لم يتبق شيء ذو قيمة في قلعة الجيش الشمالي. بماذا ستقاتلني؟”

“سمعت أنك مت؟”

لم يرد جين مو-وون. لم تكن هناك حاجة للكلمات، لأن لا شيء قاله سيقنع جو تشيون-وو. وضع يده على مقبض زهرة الثلج، فصرخ ردًا هستيريًا.

“لا يتم إنجاز عمل عظيم بدون تضحية. علمنا التاريخ هذا القانون الثابت للعالم.”

على قمة الجبل التي تهيمن عليها هالة جو تشيون-وو، وسع جين مو-وون مجاله الخاص. على الرغم من أنها لم تكن شديدة مثل جو تشيون-وو، إلا أن قوة حضوره كانت لا لبس فيها.

“هل كان الأمر يستحق ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا أنت هنا تنفس عن غضبك بشكل مثير للشفقة؟”

ركض وخز غريب في العمود الفقري لجو تشيون-وو، كما لو أنه خدش للتو صفيحة فولاذية بأظافره. هذا الغر ليس طبيعياً، فكر بينما رفع نيته في القتل.

قطعت زهرة الثلج في الهواء بصوت مروع. على الفور، تمزقت الريح المدمرة وتناثرت وكأنها لم تكن موجودة من قبل.

“مثير للاهتمام. حسنًا، أرني فنون القتال خاصتك. خد هذا!”

تجسدت قوة مرعبة في قبضتيه واندفعت نحو جين مو-وون، تتساقط على الشاب مثل المطر ولا تترك له مجالًا للمراوغة.

قام جو تشيون-وو بالخطوة الأولى، متجهًا نحو جين مو-وون بسرعة مرعبة مثل صخرة عملاقة لا يمكن إيقافها. كان يستخدم طبل ملك الطاغية، وهي تقنية تضرب بالجسد من قبضة الهيمنة السماوية والتي تتضمن استخدام الجسم بالكامل كعصا طبل للتغلب على الأعداء.

“كيوك!” مستشعراً الخطر، استخدم جو تشيون-وو تقنية القدم لزيادة المسافة بينهما. كان بحاجة لالتقاط أنفاسه قبل شن هجوم مضاد.

انفجار!

“كان والدك مذنبًا لبيعه السهول الوسطى، وأنت أيضًا ابن خاطيء! بأي حق تقف هنا أمامي؟”

اتخذ جين مو-وون خطوة إلى الجانب، متجنبًا الهجوم بصعوبة، على الرغم من أن حافة كمه قد مزقتها الموجة الصدمية. أبحر جو تشيون-وو من أمامه وسقط في الأرض، مشكلاً حفرة ضخمة.

الفصل الثاني بعد العودة.

كا شينك!

رداً على ذلك، أطلق جين مو-وون العنان للشكل الثاني من شفرة الظل للدمار، الجدار السماوي الشمالي، وظهر سيف تشي ضخم أمامه للدفاع ضد ضربة جو تشيون-وو الأخيرة.

استل جين مو-وون زهرة الثلج ووجهها إلى جبين جو تشيون-وو، مما تسبب في رؤية جو تشيون-وو أن رأسه مثقوب.

اتصلت هجمات الرجلين.

“سيف؟ هل بقيت أي تقنيات سيف في قلعة الجيش الشمالي؟” تحولت زوايا فم جو تشيون-وو لأعلى. خلال الانقلاب قبل عشر سنوات، أخذ كل الأساليب غير المسلحة لنفسه، بينما كان يون تشيون-هوا قد سرق تقنيات السيف. قسمت الأعمدة الشمالية الأربعة فنون القتال فيما بينها على أساس تخصصاتها، ونتيجة لذلك، لم يعد هناك فنون قتال لائقة في قلعة الجيش الشمالي … أو هكذا كان يعتقد.

تمامًا كما كان هجوم جو تشيون-وو على وشك الوصول إليه…

في الوقت الحالي، لم يستطع أن يشعر بتشي جين مو-وون، ولكن بطريقة ما، كان لديه شعور بأنه سيخترقه إذا اتخذ خطوة واحدة للأمام.

“جين… كوان هو،” همس في نفسه. الرجل الذي كان يخافه ويحترمه أكثر من غيره.

لقد تخلى عن غطرسته من أجل الحذر. من الطريقة التي حمل جين مو-وون سيفه، كان بإمكانه معرفة نوع التدريب الذي خضع له الشاب.

لقد مرت عشر سنوات على آخر اجتماع لهما، وكانت مشاعرهما العالقة تجاه بعضهما البعض معقدة في أحسن الأحوال.

الجيش الشمالي، المكان الذي كان يومًا ما كل شيء بالنسبة لي الشاب. فقط عندما ظننت أنني دسته تحت الأقدام، ينتج وحشًا آخر. إذا لم أقتله الآن، فلن يكون هناك مستقبل لطائفة قبضة الطاغية.

“عمي!”

بعد أن قرر أن يصبح جادًا، انتقل جو تشيون-وو إلى وضع البداية لهائج بلا شكل، وهي تقنية أخرى لقبضة الهيمنة السماوية. تدفق تشي أسود من مسام بشرته، مما خلق زوبعة من الظلام التي ركزت القوة على أساس عزم الدوران.

بعد التحديق في جين مووون لفترة طويلة، قال جو تشيون-وو أخيرًا: “يجب أن تكون… مو-وون.”

داس جو تشيون-وو على الأرض واتجه نحو جين مو-وون مرة أخرى.

تردد صدى صوت جو تشيون-وو المزدهر عبر الجبال وجعل الأرض تهتز، لكن بالنسبة إلى جين مو-وون، بدا كل ما قاله وكأنه أعذار واهية لرجل وقع في اليأس.

سووش!

سكريييتش!

ضربت الرياح من الإعصار حول جسده جين مو-وون أولاً، مما تسبب في رفرفة رداءه بعنف في مهب الريح، ولكن هذه المرة، بدلاً من الهروب، رفع زهرة الثلج لتلقي الضربة.

“مثير للاهتمام. حسنًا، أرني فنون القتال خاصتك. خد هذا!”

تمامًا كما كان هجوم جو تشيون-وو على وشك الوصول إليه…

لقد تخلى عن غطرسته من أجل الحذر. من الطريقة التي حمل جين مو-وون سيفه، كان بإمكانه معرفة نوع التدريب الذي خضع له الشاب.

سكريييتش!

“عمي، ارجو قل لي، كم عدد الأبرياء في يوكسي الذين سُفك دمائهم لتحقيق طموحك؟”

قطعت زهرة الثلج في الهواء بصوت مروع. على الفور، تمزقت الريح المدمرة وتناثرت وكأنها لم تكن موجودة من قبل.

قطعت زهرة الثلج في الهواء بصوت مروع. على الفور، تمزقت الريح المدمرة وتناثرت وكأنها لم تكن موجودة من قبل.

“سحقاً!” تأوه جو تشيون-وو وهو ينحني للخلف على عجل.

اتخذ جين مو-وون خطوة إلى الجانب، متجنبًا الهجوم بصعوبة، على الرغم من أن حافة كمه قد مزقتها الموجة الصدمية. أبحر جو تشيون-وو من أمامه وسقط في الأرض، مشكلاً حفرة ضخمة.

في اللحظة التالية، تجاوزت زهرة الثلج صدره وطرفت أنفه، وفقدته بالكاد. ثنى ركبتيه على الفور وحاول القفز للخلف مثل الزنبرك، لكن جين مو-وون لم يسمح له بالتراجع بسهولة.

انطلق جين مو-وون من الأرض، مستعدًا لدفع زهرة الثلج إلى حلق جو تشيون-وو. في حالة يائسة، أجبر جو تشيون-وو على إطلاق التشي واستخدامه كدرع.

خطوة!

انفجار!

انطلق جين مو-وون من الأرض، مستعدًا لدفع زهرة الثلج إلى حلق جو تشيون-وو. في حالة يائسة، أجبر جو تشيون-وو على إطلاق التشي واستخدامه كدرع.

“عمي، ارجو قل لي، كم عدد الأبرياء في يوكسي الذين سُفك دمائهم لتحقيق طموحك؟”

انفجار!

“………” لم يرد جو تشون-وو. لم يستطع. كانت كلمات جين مو-وون مثل الشفرات. كان يعتقد أنه لا يشعر بأي ندم، لكن المشاعر التي لم يدركها حتى أنها دفنت في أعماق قلبه ارتفعت إلى السطح وأثارت غضبه.

قام تشي جو تشيون-وو القوي بإبعاد زهرة الثلج جانبًا، ولكن مثل البشون الذي يحوم فوق بحيرة، قام جين مو-وون بتغيير مسار هجومه واستهدف جو تشيون-وو بمزيد من الدقة. ((بلشون هي سمكة))

هز التأثير العنيف عظام وأعضاء جين مو-وون وجو تشيون-وو، وقطع الخشب المتطاير وشظايا الحجر جلدهم وصبغ ملابسهم باللون الأحمر بدماء جديدة، لكن لم يستسلم أي منهما.

“كيوك!” مستشعراً الخطر، استخدم جو تشيون-وو تقنية القدم لزيادة المسافة بينهما. كان بحاجة لالتقاط أنفاسه قبل شن هجوم مضاد.

“همف! وكيف ستفعل ذلك بالضبط؟ لم يتبق شيء ذو قيمة في قلعة الجيش الشمالي. بماذا ستقاتلني؟”

لسوء الحظ، استبق جين مو-وون تحركاته، وأعاد وضع نفسه، ولوح زهرة الثلج بكل قوته.

عندما رأى جين مو-وون محنة جو تشيون-وو، نظر إليه بعينين حزينتين: “بعد خيانة الجيش الشمالي، كل ما حصلت عليه هو قطعة أرض صغيرة في يونان؟ اعتقدت أنك ستصبح شيئًا أكثر من هذا، على الأقل. ماذا بحق السماء كنت تعيش طوال هذا الوقت؟”

أخيرًا، أدرك جو تشيون-وو أن خفة الحركة لم تكن بدلته القوية، فقد ركز طاقته في كلتا ذراعيه، وقام بتغطيتهما بطبقة من تي لقبضة.

أغلق جين مو-وون عينيه. ظهرت ذكريات لا حصر لها في ذهنه، والعديد منها ذكريات جميلة عن الوقت الذي قضاه مع جو تشيون-وو. لقد أدرك أخيرًا أنهما لن يتمكنا من العودة إلى ذلك الوقت مرة أخرى، وأنهما قطعا شوطًا بعيدًا في طرق مختلفة للقيام بذلك.

اتصلت هجمات الرجلين.

داس جو تشيون-وو على الأرض واتجه نحو جين مو-وون مرة أخرى.

قعقعة!

“سيف؟ هل بقيت أي تقنيات سيف في قلعة الجيش الشمالي؟” تحولت زوايا فم جو تشيون-وو لأعلى. خلال الانقلاب قبل عشر سنوات، أخذ كل الأساليب غير المسلحة لنفسه، بينما كان يون تشيون-هوا قد سرق تقنيات السيف. قسمت الأعمدة الشمالية الأربعة فنون القتال فيما بينها على أساس تخصصاتها، ونتيجة لذلك، لم يعد هناك فنون قتال لائقة في قلعة الجيش الشمالي … أو هكذا كان يعتقد.

اندلع انفجار عندما اصطدم السيف والقبضة، مما أدى إلى تدمير قمة الجبل كما لو أن زلزالًا ابتلعه. تحطمت الصخور وتحولت الأشجار القديمة إلى شظايا.

“أفعل. ليس لدي ما أخجل منه!” صرخ جو تشيون-وو وضرب صدره.

هز التأثير العنيف عظام وأعضاء جين مو-وون وجو تشيون-وو، وقطع الخشب المتطاير وشظايا الحجر جلدهم وصبغ ملابسهم باللون الأحمر بدماء جديدة، لكن لم يستسلم أي منهما.

انفجار!

تشدد تعبير جو تشيون-وو. حتى بعد إطلاق تقنية قبضة الهيمنة السماوية واحدة تلو الأخرى، ما زال لم يهزم جين مو-وون. على العكس من ذلك، فقد اقترب من أن يُقتل عدة مرات على يد جين مو-وون بالسيف الغريب الذي يتحدى كل منطق فنون القتال.

عندما فتح عينيه، استبدل الحزن الداخلي بالإصرار: “عمي، سأستعيد إرث الجيش الشمالي. لن تشوهه بعد الآن.”

هل كان لدى الجيش الشمالي أسلوب سيف غريب؟ يبدو أن الأحمق يون تشيون-هوا أخذ القشرة، لكنه ترك النواة وراءه. سيء جدا له! ها ها ها ها! لقد سخر عقليًا من يون تشيون-هوا لاعتقاده أنه سلب كل تقنيات السيف للجيش الشمالي، على الرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لتشتت انتباهه.

كان التشابه غريبًا، ولم يكن مجرد مظهر الشاب. وجوده المهدئ ونظرته الحازمة التي لا تتزعزع جعلا فولة وانقسمت لجين كوان-هو.

مغتنماً الفرصة المفتوحة القصيرة التي شكلتها لحظة غفلة جو تشيون-وو، قطع جين مو-وون جانبه، تاركًا قطعًا عميقًا.

قعقعة!

كان الدم يتدفق من الجرح الجديد مثل شلال، وأغلق جو تشيون-وو على عجل نقاط الوخز بالإبر لإيقاف النزيف. لا بد لي من تسوية هذا قبل أن يتمكن من إطلاق العنان لتقنيات سيفه!

“ماذا تعرف.. ماذا تعرف؟! ما خطب الرجل القوي الطموح؟ العالم يدور حول الأقوياء على أي حال! اللور… كان والدك جين كوان-هو جبانًا. كان لديه قوة وسلطة عظيمتان، لكنه اختار بحماقة البقاء في الغابات الخلفية في الشمال. حتى لو لم ندير ظهورنا له نحن الأعمدة الشمالية الأربعة، لكان قد تم محوه بمرور الوقت!” ((كان هيقول اللورد هنا.. العادات القديمة تعود!))

غمر عقله إحساس بالإلحاح، مما أدى إلى غرائز البقاء على قيد الحياة. كلما تأخر أطول، زاد عيبه. كان عليه أن يستخدم أقوى تقنياته، المطر المدمر للسماء، والتي، كما توحي اسمها، أقرب إلى هطول أمطار غزيرة من اللكمات المدمرة للسماء.

“عمي!”

هديير!!!

عندما رأى جين مو-وون محنة جو تشيون-وو، نظر إليه بعينين حزينتين: “بعد خيانة الجيش الشمالي، كل ما حصلت عليه هو قطعة أرض صغيرة في يونان؟ اعتقدت أنك ستصبح شيئًا أكثر من هذا، على الأقل. ماذا بحق السماء كنت تعيش طوال هذا الوقت؟”

تجسدت قوة مرعبة في قبضتيه واندفعت نحو جين مو-وون، تتساقط على الشاب مثل المطر ولا تترك له مجالًا للمراوغة.

الجيش الشمالي، المكان الذي كان يومًا ما كل شيء بالنسبة لي الشاب. فقط عندما ظننت أنني دسته تحت الأقدام، ينتج وحشًا آخر. إذا لم أقتله الآن، فلن يكون هناك مستقبل لطائفة قبضة الطاغية.

رداً على ذلك، أطلق جين مو-وون العنان للشكل الثاني من شفرة الظل للدمار، الجدار السماوي الشمالي، وظهر سيف تشي ضخم أمامه للدفاع ضد ضربة جو تشيون-وو الأخيرة.

قام جو تشيون-وو بالخطوة الأولى، متجهًا نحو جين مو-وون بسرعة مرعبة مثل صخرة عملاقة لا يمكن إيقافها. كان يستخدم طبل ملك الطاغية، وهي تقنية تضرب بالجسد من قبضة الهيمنة السماوية والتي تتضمن استخدام الجسم بالكامل كعصا طبل للتغلب على الأعداء.

لم تكن هذه نهاية رده، رغم ذلك. في اللحظة التي ضرب فيها مطر السماء المدمر جدار السيف، انتقل جين مو-وون بسلاسة إلى أسلوبه التالي.

لقد مرت عشر سنوات على آخر اجتماع لهما، وكانت مشاعرهما العالقة تجاه بعضهما البعض معقدة في أحسن الأحوال.

تقسيم البحار السماوية.

“مثير للاهتمام. حسنًا، أرني فنون القتال خاصتك. خد هذا!”

تمزززق!

خطوة!

تردد الصوت المخيف للعمود الفقري لشيء ما يمزقه في الهواء.

“سمعت أنك مت؟”


الفصل الثاني بعد العودة.

في المقابل، حدق جين مو-وون في وجهه بثبات.

استمتعوا~~

هل كان لدى الجيش الشمالي أسلوب سيف غريب؟ يبدو أن الأحمق يون تشيون-هوا أخذ القشرة، لكنه ترك النواة وراءه. سيء جدا له! ها ها ها ها! لقد سخر عقليًا من يون تشيون-هوا لاعتقاده أنه سلب كل تقنيات السيف للجيش الشمالي، على الرغم من أنه لم يكن الوقت المناسب لتشتت انتباهه.

“لم أرك منذ وقت طويل يا عمي،” لم ينكر جين مو-وون ذلك.

 

“هل كان الأمر يستحق ذلك؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا أنت هنا تنفس عن غضبك بشكل مثير للشفقة؟”

اندلع انفجار عندما اصطدم السيف والقبضة، مما أدى إلى تدمير قمة الجبل كما لو أن زلزالًا ابتلعه. تحطمت الصخور وتحولت الأشجار القديمة إلى شظايا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط