نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 125

انظر إلى الهاوية، تنظر الهاوية لك [4]

انظر إلى الهاوية، تنظر الهاوية لك [4]

الفصل 125: انظر إلى الهاوية، تنظر الهاوية لك [4]

ووووش!!!

وصل جين مو-وون وجمعية تجار التنين الأبيض واللواء الحديدي إلى مقاطعة دهونغ، وهي مقاطعة صغيرة تقع بين يونان وسيتشوان والمناطق الغربية بناءً على اقتراح ها جين-وول. أعطى مزيج السهول الوسطى والثقافات الغربية للمقاطعة إحساسًا غريبًا.

الفصل 125: انظر إلى الهاوية، تنظر الهاوية لك [4]

“لا يمكننا الاختباء من قمة السماء في السهول الوسطى، لذلك من الأفضل أن نسلك الطريق الملتوي إلى قانسو.”

وبينما كان شعرها الأزرق يرفرف بلطف في مهب الريح، كانت تنضح بنعمة ساحقة وهالة غامضة جعلت من الصعب تصديق أنها ارتكبت للتو مذبحة. زُين شعرها بأكسسوار زهرة فضية نابضة بالحياة مما زاد من جمالها.

اتفق يونغ مو-سونغ واللواء الحديدي مع ها جين-وول. كان معظم مرافقي جمعية تجار التنين الأبيض قد لقوا حتفهم، بما في ذلك اللواء الحديدي، وكان هناك أقل من عشرين شخصًا في القافلة، وهو بالكاد خُمس القوات التي كانت لديهم عندما غادروا يونان.

بدأ القتلة في التحرك بجدية، والاندماج في المشهد الطبيعي عندما اقتربوا بسرعة من هدفهم.

كان من المستحيل الاستجابة لأي حالة طوارئ مع عدد قليل جدًا من المحاربين، لذلك وافق يونغ مو-سونغ وجمعية تجار التنين الأبيض على قطع الطريق الطويل للعودة إلى قانسو، حيث يوجد مقر التنين الأبيض.

وبعد صمت طويل، سألت الفتاة: “سا-ريونغ، كم قضيت من الوقت في التدريب؟”

عند مفترق الطريق، شبك يون جا-ميونغ يديه معًا وانحنى قليلاً لجين مو-وون: “شكرًا لك على كل مساعدتك، سيد جين. لم أكن لأصل إلى هذا الحد بدونك.”

وبعد صمت طويل، سألت الفتاة: “سا-ريونغ، كم قضيت من الوقت في التدريب؟”

“لم أفعل ذلك وحدي. ولم يكن ذلك ممكنا إلا بسبب تضحيات الكثير من الناس. لا تنسوا مكافأتهم أو مكافأة عائلات المرحومين.”

وفجأة، دوى انفجار مدوٍ من الجانب الشمالي من الوادي. كانت الاهتزازات الناتجة عن الضربة قوية جدًا لدرجة أن بايك كيون-سو، الذي كان مختبئًا بين الصخور بعيدًا، شعر بها.

“قطعاً. سأتأكد من سداد أولئك الذين ضحوا بأنفسهم من أجلي.”

كان يَقتل أو يُقتل.

“عهدك يكفي بالنسبة لي.”

تساقطت الدماء على الشجيرات والأشجار مع اختفاء الدوامة البيضاء الفضية، لتكشف عن فتاة صغيرة في السادسة عشرة من عمرها. كانت بشرتها شاحبة بشكل غير عادي، وعينيها حادتين كالسبج، وشفتيها حمراء كالدم.

“إذا واجهت أي صعوبات، من فضلك لا تتردد في الاتصال بجمعية تجار التنين الأبيض. سنحشد كل ما في وسعنا لدعمك.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ابتسم جين مو-وون لهوانغ تشيول وكواك مون-جونغ، ثم استدار. كان ها جين-وول، وتشيونغ-إن، وتانغ جي-مون في انتظاره.

“شكرًا لك على نواياك الطيبة.”

ل_ا يصدق! أنا على بعد أكثر من ثلاثمائة قدم من مركز الزلزال! هل الهدف هو فنان قتال رئيسي؟_

“أنا لا أقول هذا فقط من أجل ذلك. بفضلك يا سيد جين، أدركت ما يعنيه التمسك بمعتقداتك. حتى الآن، كنت أعيش من أجل المال، ولكن من الآن فصاعدا، سأعيش من أجل هدف أعظم. عندما قلت إنني سأساعدك، أنا جاد في ذلك،” أصر يون جا-ميونغ، وصوته مليئ بقناعة لم يسبق له مثيل من قبل. ومن خلال سلسلة الأحداث الأخيرة، كان قد خضع لتغيير حقيقي في قلبه.

انحنى الشخص ذو العباءة السوداء وقال: “مبروك أيتها السيدة الشابة.”

أومأ جين مو-وون إليه، ثم التفت إلى هوانغ تشيول وكواك مون-جونج.

وشمل ذلك بايك كيون-سو، زعيم طائفة جمعية اللوتس الخضراء الذي تقاعد من الخدمة الفعلية.

“العم هوانغ.”

ماذا يحدث هنا؟ ارتجف بايك كيون-سو. استحوذ عليه إحساس مشؤوم مثل دودة الأرض التي تزحف على جلده، وسارت الرعشات أسفل عموده الفقري، وشعر صدره وكأنه يُضغط عليه. لم يشعر بأي شيء كهذا من قبل، وكان ذلك يجعله يشعر بالذعر. للمرة الأولى منذ أن أصبح قاتلاً، فقد السيطرة على جسده.

“لا تقلق بشأني. بمجرد أن أتقن فنون القتال، سوف آتي إليك. ”

“عهدك يكفي بالنسبة لي.”

“همم.”

ومع ذلك، لم يتحرك بايك كيون-سو. لم يكن قاتلاً عاديًا. لقد كان الملاذ الأخير في حالة فشل الآخرين. سيبقى مختبئًا هنا حتى النهاية، في انتظار الوقت المثالي للضرب.

انتقلت نظرة جين مو-وون إلى كواك مون-جونج، الذي وقف بجانب هوانج تشيول: “اعتنِ جيدًا بالعم هوانغ.”

ل_ا يصدق! أنا على بعد أكثر من ثلاثمائة قدم من مركز الزلزال! هل الهدف هو فنان قتال رئيسي؟_

“سأفعل، لا تقلق. اعتني بنفسك أيضًا يا هيونغ،” أجاب كواك مون-جونغ وهو يضرب صدره. ومع ذلك، فإن عينيه المحتقنتين بالدماء خانتا مشاعره الحقيقية.

“كيوك!” صر بايك كيون-سو على أسنانه، وقفز على فرع شجرة كبير للحصول على رؤية أفضل.

لقد كان مضطربًا ومنزعجًا لأنه لم يتمكن من مساعدة جين مو-وون.

“شكرًا لك على نواياك الطيبة.”

ومع ذلك، حبس كواك مون-جونغ دموعه وابتسم ببراعة لهيونغ، الذي ربت على رأسه.

“كيوك!” صر بايك كيون-سو على أسنانه، وقفز على فرع شجرة كبير للحصول على رؤية أفضل.

ابتسم جين مو-وون لهوانغ تشيول وكواك مون-جونغ، ثم استدار. كان ها جين-وول، وتشيونغ-إن، وتانغ جي-مون في انتظاره.

انتقلت نظرة جين مو-وون إلى كواك مون-جونج، الذي وقف بجانب هوانج تشيول: “اعتنِ جيدًا بالعم هوانغ.”

لقد حان الوقت للمغادرة إلى قمة السماء.

حفيف!

كانت رياح التغيير تهب، وتحولت أنظار جين مو-وون نحو الشمال.

انطلقت شفرات مصنوعة من الرياح من دوامة بيضاء فضية وتقطعت عبر قتلته، تاركة أجزاء الجسم الممزقة في جميع أنحاء الأرض والدماء في كل اتجاه. كان رجاله يهاجمون الهدف بكل قوتهم باستخدام الأسلحة المخفية والسموم، لكن دون جدوى.

٭ ٭ ٭

“لا تقلق بشأني. بمجرد أن أتقن فنون القتال، سوف آتي إليك. ”

لقد كان واديًا واسعًا به منحدرات حادة حادة مثل شفرات الحلاقة ووادي عميق بمياه متدفقة مصممة على جرف العالم بعيدًا.

“شكرًا لك على نواياك الطيبة.”

في جميع أنحاء الوادي، كان هناك أكثر من مائة رجل يرتدون ملابس سوداء يتربصون مختبئين، ويمتزجون بشكل مثالي مع المناظر الطبيعية. لقد كانوا جمعية اللوتس الخضراء، وهي مجموعة أسطورية من نخبة القتلة الذين لم يفشلوا أبدًا في مهمة واحدة على مدار أكثر من قرنين من الزمان.

بووووم!!!

وقبل بضعة أيام، تلقوا مهمتهم الأخيرة. على الرغم من أنه كان هناك هدف اغتيال واحد فقط وكان العميل قد أخفى هويته، فإن المكافأة التي تزيد عن عشرة آلاف قطعة ذهبية، وهو مبلغ مذهل كان يعادل عادةً عشر سنوات من دخل جمعية اللوتس الخضراء، كانت كافية لإغرائهم بقبول الوظيفة.

قطع سيفه في الهواء باتجاه الدوامة البيضاء الفضية. وفي الوقت نفسه، أطلق القتلة الآخرون العنان لأقوى تقنياتهم.

ولضمان نجاحهم، ولأول مرة في تاريخ جمعية اللوتس الخضراء، حُشد جميع القتلة الذين يبلغ عددهم حوالي مائة تقريبًا.

انتقلت نظرة جين مو-وون إلى كواك مون-جونج، الذي وقف بجانب هوانج تشيول: “اعتنِ جيدًا بالعم هوانغ.”

وشمل ذلك بايك كيون-سو، زعيم طائفة جمعية اللوتس الخضراء الذي تقاعد من الخدمة الفعلية.

كان من المستحيل الاستجابة لأي حالة طوارئ مع عدد قليل جدًا من المحاربين، لذلك وافق يونغ مو-سونغ وجمعية تجار التنين الأبيض على قطع الطريق الطويل للعودة إلى قانسو، حيث يوجد مقر التنين الأبيض.

نحن بالتأكيد لا نستطيع أن نفشل في هذه المهمة. مستقبل جمعية اللوتس الخضراء معلق على الميزان. فكر بايك كيون-سو في نفسه، حتى عندما أمر رجاله بالقضاء على الهدف بأي ثمن.

وصل جين مو-وون وجمعية تجار التنين الأبيض واللواء الحديدي إلى مقاطعة دهونغ، وهي مقاطعة صغيرة تقع بين يونان وسيتشوان والمناطق الغربية بناءً على اقتراح ها جين-وول. أعطى مزيج السهول الوسطى والثقافات الغربية للمقاطعة إحساسًا غريبًا.

كان الوادي هادئًا بشكل مخيف. على الرغم من أن نية القتل التي أطلقها القتلة كانت ضعيفة للغاية بحيث لا يمكن للبشر اكتشافها، إلا أن غرائز الحيوانات والحشرات حذرتهم من الخطر وأسكتت نداءاتهم.

وبعد صمت طويل، سألت الفتاة: “سا-ريونغ، كم قضيت من الوقت في التدريب؟”

هدييير!

“كيواك!”

تسبب الانفجار المفاجئ للتشي في تراجع القتلة المختبئين، وارتفعت الطيور الجاثمة في السماء في حالة من الذعر.

انفجااار!

إنه هنا. أدرك بايك كيون سو على الفور أن هدفهم قد وصل.

حفيف!

على مسافة ليست بعيدة، كانت هناك عاصفة قوية تختمر. تمايلت أغصان الأشجار بشكل محموم، وتساقطت أوراقها مثل المطر.

بدأ القتلة في التحرك بجدية، والاندماج في المشهد الطبيعي عندما اقتربوا بسرعة من هدفهم.

سووش!!

ومع ذلك، لم يتحرك بايك كيون-سو. لم يكن قاتلاً عاديًا. لقد كان الملاذ الأخير في حالة فشل الآخرين. سيبقى مختبئًا هنا حتى النهاية، في انتظار الوقت المثالي للضرب.

هدييير!

لا تسمح جمعية اللوتس الخضراء لفريستها بالهروب أبدًا.

أخيرًا، استسلم لخوفه ووقف، وكسر محرمات القاتل. كان عليه أن يجد مصدر انزعاجه.

كان بايك كيون-سو واثقًا من أن دوره لن يأتي أبدًا. لقد وثق برجاله. كان معظمهم الأفضل على الإطلاق، ولكل منهم العشرات من عمليات القتل الناجحة تحت أحزمتهم. إذا لم يستطع أن يثق بهم، فلن يستطيع أن يثق بأي شخص آخر.

أومأ جين مو-وون إليه، ثم التفت إلى هوانغ تشيول وكواك مون-جونج.

انفجااار!

لا تسمح جمعية اللوتس الخضراء لفريستها بالهروب أبدًا.

وفجأة، دوى انفجار مدوٍ من الجانب الشمالي من الوادي. كانت الاهتزازات الناتجة عن الضربة قوية جدًا لدرجة أن بايك كيون-سو، الذي كان مختبئًا بين الصخور بعيدًا، شعر بها.

لكن في اللحظة التالية انفجرت.

ل_ا يصدق! أنا على بعد أكثر من ثلاثمائة قدم من مركز الزلزال! هل الهدف هو فنان قتال رئيسي؟_

أخيرًا، استسلم لخوفه ووقف، وكسر محرمات القاتل. كان عليه أن يجد مصدر انزعاجه.

تبللت كفتا بايك كيون-سو بالعرق، لكنه أبطأ نبض قلبه عن عمد وخفض درجة حرارة جسده لتقييد عواطفه، كما ينبغي لأي قاتل محترف أين يفعل. لقد نجح بالفعل في قتل ثلاثة أسياد فنون قتال. لم يكن من الممكن أن يفشل سيفه عديم الصوت هذه المرة الرابعة.

ل_ا يصدق! أنا على بعد أكثر من ثلاثمائة قدم من مركز الزلزال! هل الهدف هو فنان قتال رئيسي؟_

انفجااار!

“أنا لا أقول هذا فقط من أجل ذلك. بفضلك يا سيد جين، أدركت ما يعنيه التمسك بمعتقداتك. حتى الآن، كنت أعيش من أجل المال، ولكن من الآن فصاعدا، سأعيش من أجل هدف أعظم. عندما قلت إنني سأساعدك، أنا جاد في ذلك،” أصر يون جا-ميونغ، وصوته مليئ بقناعة لم يسبق له مثيل من قبل. ومن خلال سلسلة الأحداث الأخيرة، كان قد خضع لتغيير حقيقي في قلبه.

ومرة أخرى، اخترق انفجار قوي أذنيه. على الرغم من أن الصوت كان أكثر ليونة من ذي قبل، إلا أن الاهتزازات كانت أكثر كثافة بشكل غريب.

كان الوادي هادئًا بشكل مخيف. على الرغم من أن نية القتل التي أطلقها القتلة كانت ضعيفة للغاية بحيث لا يمكن للبشر اكتشافها، إلا أن غرائز الحيوانات والحشرات حذرتهم من الخطر وأسكتت نداءاتهم.

هديير!

في جميع أنحاء الوادي، كان هناك أكثر من مائة رجل يرتدون ملابس سوداء يتربصون مختبئين، ويمتزجون بشكل مثالي مع المناظر الطبيعية. لقد كانوا جمعية اللوتس الخضراء، وهي مجموعة أسطورية من نخبة القتلة الذين لم يفشلوا أبدًا في مهمة واحدة على مدار أكثر من قرنين من الزمان.

مرة أخرى، كان الحجم أقل من الضربة الثانية. ومع ذلك، أصبح شعور بايك كيون-سو بالنذير أقوى.

اخخ، الحب. البطلة واحدة من الشخصيات اللي كل ما يذُكر اسمها اترجمه بطريقة مختلفة، لكن لنثبت الأن على الاسم دا..

ماذا يحدث هنا؟ ارتجف بايك كيون-سو. استحوذ عليه إحساس مشؤوم مثل دودة الأرض التي تزحف على جلده، وسارت الرعشات أسفل عموده الفقري، وشعر صدره وكأنه يُضغط عليه. لم يشعر بأي شيء كهذا من قبل، وكان ذلك يجعله يشعر بالذعر. للمرة الأولى منذ أن أصبح قاتلاً، فقد السيطرة على جسده.

كان بايك كيون-سو واثقًا من أن دوره لن يأتي أبدًا. لقد وثق برجاله. كان معظمهم الأفضل على الإطلاق، ولكل منهم العشرات من عمليات القتل الناجحة تحت أحزمتهم. إذا لم يستطع أن يثق بهم، فلن يستطيع أن يثق بأي شخص آخر.

أخيرًا، استسلم لخوفه ووقف، وكسر محرمات القاتل. كان عليه أن يجد مصدر انزعاجه.

غير قادر على المشاهدة لفترة أطول، تخلى بايك كيون-سو عن عقيدة القتلة المتخفية وأطلق نفسه في الدوامة البيضاء الفضية حتى بينما كانت غرائزه تصرخ بأن الاقتراب من العاصفة يعني الموت المؤكد، والعواطف التي اعتقد أنها اختفت منذ فترة طويلة تهدد بابتلاع عواطفه.

كان يسير مائة خطوة شمالًا، لكن انفجارًا آخر أدى إلى تطاير شيء ما في شجيرة قريبة. لقد كانت كتلة مشوهة من اللحم البشري.

انتقلت نظرة جين مو-وون إلى كواك مون-جونج، الذي وقف بجانب هوانج تشيول: “اعتنِ جيدًا بالعم هوانغ.”

ارتعش حاجب بايك كيون-سو. أخبرته علامة مشفرة مدفونة في الفوضى الدموية أنه حتى لحظة مضت، كان هذا هو يده اليمنى، يو-ميونغ. كان الرجل قاتلًا من الدرجة الأولى في المرتبة الثانية بعده، ولكن الآن، حتى جثته قد شُوهت بشكل لا يمكن التعرف عليه.

وبعد صمت طويل، سألت الفتاة: “سا-ريونغ، كم قضيت من الوقت في التدريب؟”

ووووش!!!

لكن في اللحظة التالية انفجرت.

على مسافة ليست بعيدة، كانت هناك عاصفة قوية تختمر. تمايلت أغصان الأشجار بشكل محموم، وتساقطت أوراقها مثل المطر.

كانت رياح التغيير تهب، وتحولت أنظار جين مو-وون نحو الشمال.

“كيوك!” صر بايك كيون-سو على أسنانه، وقفز على فرع شجرة كبير للحصول على رؤية أفضل.

قطع سيفه في الهواء باتجاه الدوامة البيضاء الفضية. وفي الوقت نفسه، أطلق القتلة الآخرون العنان لأقوى تقنياتهم.

ما استقبل عينيه كان مشهدًا صادمًا بشكل لا يصدق.

“لكنَكِ لم تتغيري قليلاً، أيا السيدة الشابة،” ارتعشت زوايا عيون سا-ريونغ. بدت السيدة الشابة تمامًا كما كانت عندما دخلت هذا المكان لأول مرة، كما لو أن الوقت لا يمكن أن يمسها على الإطلاق.

شواااااااااا!!!

كان بايك كيون-سو واثقًا من أن دوره لن يأتي أبدًا. لقد وثق برجاله. كان معظمهم الأفضل على الإطلاق، ولكل منهم العشرات من عمليات القتل الناجحة تحت أحزمتهم. إذا لم يستطع أن يثق بهم، فلن يستطيع أن يثق بأي شخص آخر.

انطلقت شفرات مصنوعة من الرياح من دوامة بيضاء فضية وتقطعت عبر قتلته، تاركة أجزاء الجسم الممزقة في جميع أنحاء الأرض والدماء في كل اتجاه. كان رجاله يهاجمون الهدف بكل قوتهم باستخدام الأسلحة المخفية والسموم، لكن دون جدوى.

كان الوادي هادئًا بشكل مخيف. على الرغم من أن نية القتل التي أطلقها القتلة كانت ضعيفة للغاية بحيث لا يمكن للبشر اكتشافها، إلا أن غرائز الحيوانات والحشرات حذرتهم من الخطر وأسكتت نداءاتهم.

حفيف! صفعة! جلجل!

مرة أخرى، كان الحجم أقل من الضربة الثانية. ومع ذلك، أصبح شعور بايك كيون-سو بالنذير أقوى.

ارتد كل سلاح من الدوامة وأعقبه على الفور هجمة مرتدة تتبع مسار السلاح.

وكأنها فوجئت بشراستهم المفاجئة، تكثفت الدوامة الفضية البيضاء في كرة صغيرة.

“كيواك!”

اتفق يونغ مو-سونغ واللواء الحديدي مع ها جين-وول. كان معظم مرافقي جمعية تجار التنين الأبيض قد لقوا حتفهم، بما في ذلك اللواء الحديدي، وكان هناك أقل من عشرين شخصًا في القافلة، وهو بالكاد خُمس القوات التي كانت لديهم عندما غادروا يونان.

“تبا!”

اتفق يونغ مو-سونغ واللواء الحديدي مع ها جين-وول. كان معظم مرافقي جمعية تجار التنين الأبيض قد لقوا حتفهم، بما في ذلك اللواء الحديدي، وكان هناك أقل من عشرين شخصًا في القافلة، وهو بالكاد خُمس القوات التي كانت لديهم عندما غادروا يونان.

القتلة، الذين دُربوا على عدم إصدار صوت أبدًا تحت أي ظرف من الظروف، كانوا يصرخون في رعب وهم يموتون.

انفجااار!

بحق الجحيم؟ لم يتمكن عقل بايك كيون-سو من استيعاب ما كان يحدث. قد بدأت المعركة للتو، ولكن لم يبق سوى عشرة من رجاله. بضع ثوان أخرى، ومن المرجح أن لا يكون هناك أي شيء.

قُطع كل شيء. قُسكت سيوف القتلة، والقتلة، وحتى بايك كيون-سو إلى قسمين.

غير قادر على المشاهدة لفترة أطول، تخلى بايك كيون-سو عن عقيدة القتلة المتخفية وأطلق نفسه في الدوامة البيضاء الفضية حتى بينما كانت غرائزه تصرخ بأن الاقتراب من العاصفة يعني الموت المؤكد، والعواطف التي اعتقد أنها اختفت منذ فترة طويلة تهدد بابتلاع عواطفه.

 

لقد كان يعلم جيدًا أنه إذا تراجع عن الخوف الآن، فإن فرص بقائه على قيد الحياة ستنخفض إلى الصفر.

ومرة أخرى، اخترق انفجار قوي أذنيه. على الرغم من أن الصوت كان أكثر ليونة من ذي قبل، إلا أن الاهتزازات كانت أكثر كثافة بشكل غريب.

سكب بايك كيون-سو كل طاقته في سيفه.

وكأنها فوجئت بشراستهم المفاجئة، تكثفت الدوامة الفضية البيضاء في كرة صغيرة.

كان يَقتل أو يُقتل.

“لا يمكننا الاختباء من قمة السماء في السهول الوسطى، لذلك من الأفضل أن نسلك الطريق الملتوي إلى قانسو.”

سووش!!

غير قادر على المشاهدة لفترة أطول، تخلى بايك كيون-سو عن عقيدة القتلة المتخفية وأطلق نفسه في الدوامة البيضاء الفضية حتى بينما كانت غرائزه تصرخ بأن الاقتراب من العاصفة يعني الموت المؤكد، والعواطف التي اعتقد أنها اختفت منذ فترة طويلة تهدد بابتلاع عواطفه.

قطع سيفه في الهواء باتجاه الدوامة البيضاء الفضية. وفي الوقت نفسه، أطلق القتلة الآخرون العنان لأقوى تقنياتهم.

حفيف!

وكأنها فوجئت بشراستهم المفاجئة، تكثفت الدوامة الفضية البيضاء في كرة صغيرة.

في الحقيقة، هو المسؤول عن توظيف جمعية اللوتس الخضراء كتضحيات للاعتراف بإنجاز الفتاة، وكانت تعرف ذلك.

لكن في اللحظة التالية انفجرت.

انفجااار!

بووووم!!!

وفجأة، دوى انفجار مدوٍ من الجانب الشمالي من الوادي. كانت الاهتزازات الناتجة عن الضربة قوية جدًا لدرجة أن بايك كيون-سو، الذي كان مختبئًا بين الصخور بعيدًا، شعر بها.

قُطع كل شيء. قُسكت سيوف القتلة، والقتلة، وحتى بايك كيون-سو إلى قسمين.

“كيواك!”

بالنظر إلى الجزء السفلي من جسده وهو يسقط في الاتجاه المعاكس، كان آخر ما فكر فيه بايك كيون-سو هو، ما هو هذا الوحش بحق السماء؟

“إذا واجهت أي صعوبات، من فضلك لا تتردد في الاتصال بجمعية تجار التنين الأبيض. سنحشد كل ما في وسعنا لدعمك.”

جلجل!

كان الوادي هادئًا بشكل مخيف. على الرغم من أن نية القتل التي أطلقها القتلة كانت ضعيفة للغاية بحيث لا يمكن للبشر اكتشافها، إلا أن غرائز الحيوانات والحشرات حذرتهم من الخطر وأسكتت نداءاتهم.

تساقطت الدماء على الشجيرات والأشجار مع اختفاء الدوامة البيضاء الفضية، لتكشف عن فتاة صغيرة في السادسة عشرة من عمرها. كانت بشرتها شاحبة بشكل غير عادي، وعينيها حادتين كالسبج، وشفتيها حمراء كالدم.

القتلة، الذين دُربوا على عدم إصدار صوت أبدًا تحت أي ظرف من الظروف، كانوا يصرخون في رعب وهم يموتون.

وبينما كان شعرها الأزرق يرفرف بلطف في مهب الريح، كانت تنضح بنعمة ساحقة وهالة غامضة جعلت من الصعب تصديق أنها ارتكبت للتو مذبحة. زُين شعرها بأكسسوار زهرة فضية نابضة بالحياة مما زاد من جمالها.

“سأفعل، لا تقلق. اعتني بنفسك أيضًا يا هيونغ،” أجاب كواك مون-جونغ وهو يضرب صدره. ومع ذلك، فإن عينيه المحتقنتين بالدماء خانتا مشاعره الحقيقية.

وفجأة، سقط أمامها شخص يرتدي عباءة سوداء تخفي وجهه وجنسه. على الرغم من كونه محاطًا بفوضى دموية، ظلت أنظاره ثابتة على الفتاة.

كان من المستحيل الاستجابة لأي حالة طوارئ مع عدد قليل جدًا من المحاربين، لذلك وافق يونغ مو-سونغ وجمعية تجار التنين الأبيض على قطع الطريق الطويل للعودة إلى قانسو، حيث يوجد مقر التنين الأبيض.

انحنى الشخص ذو العباءة السوداء وقال: “مبروك أيتها السيدة الشابة.”

كان من المستحيل الاستجابة لأي حالة طوارئ مع عدد قليل جدًا من المحاربين، لذلك وافق يونغ مو-سونغ وجمعية تجار التنين الأبيض على قطع الطريق الطويل للعودة إلى قانسو، حيث يوجد مقر التنين الأبيض.

في الحقيقة، هو المسؤول عن توظيف جمعية اللوتس الخضراء كتضحيات للاعتراف بإنجاز الفتاة، وكانت تعرف ذلك.

وبعد صمت طويل، سألت الفتاة: “سا-ريونغ، كم قضيت من الوقت في التدريب؟”

على مسافة ليست بعيدة، كانت هناك عاصفة قوية تختمر. تمايلت أغصان الأشجار بشكل محموم، وتساقطت أوراقها مثل المطر.

“سبع سنوات.”

وصل جين مو-وون وجمعية تجار التنين الأبيض واللواء الحديدي إلى مقاطعة دهونغ، وهي مقاطعة صغيرة تقع بين يونان وسيتشوان والمناطق الغربية بناءً على اقتراح ها جين-وول. أعطى مزيج السهول الوسطى والثقافات الغربية للمقاطعة إحساسًا غريبًا.

“سبع سنوات… الوقت يطير.”

بحق الجحيم؟ لم يتمكن عقل بايك كيون-سو من استيعاب ما كان يحدث. قد بدأت المعركة للتو، ولكن لم يبق سوى عشرة من رجاله. بضع ثوان أخرى، ومن المرجح أن لا يكون هناك أي شيء.

“لكنَكِ لم تتغيري قليلاً، أيا السيدة الشابة،” ارتعشت زوايا عيون سا-ريونغ. بدت السيدة الشابة تمامًا كما كانت عندما دخلت هذا المكان لأول مرة، كما لو أن الوقت لا يمكن أن يمسها على الإطلاق.

انتقلت نظرة جين مو-وون إلى كواك مون-جونج، الذي وقف بجانب هوانج تشيول: “اعتنِ جيدًا بالعم هوانغ.”

كانت إيون هان-سيول، الفتاة التي عاشت في الزمن المتجمد.

تسبب الانفجار المفاجئ للتشي في تراجع القتلة المختبئين، وارتفعت الطيور الجاثمة في السماء في حالة من الذعر.


اخخ، الحب. البطلة واحدة من الشخصيات اللي كل ما يذُكر اسمها اترجمه بطريقة مختلفة، لكن لنثبت الأن على الاسم دا..

“سبع سنوات… الوقت يطير.”

القتلة، الذين دُربوا على عدم إصدار صوت أبدًا تحت أي ظرف من الظروف، كانوا يصرخون في رعب وهم يموتون.

 

كانت إيون هان-سيول، الفتاة التي عاشت في الزمن المتجمد.

كانت رياح التغيير تهب، وتحولت أنظار جين مو-وون نحو الشمال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط