نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 128

يحلم الجميع بأن يصبح الأفضل [3]

يحلم الجميع بأن يصبح الأفضل [3]

الفصل 128: يحلم الجميع يحلم بأن يصبح الأفضل [3]

الفصل 128: يحلم الجميع يحلم بأن يصبح الأفضل [3]

عبر جين مو-وون ورفاقه الهضبة في حوالي عشرة أيام، وكانت ملابسهم متسخة وممزقة من رحلتهم على طول مسارات الحيوانات. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة الرحلة، لم يشتكي أحد.

هز تانغ جي-مون وها جين-وول رؤوسهما. لقد كانوا على دراية تامة بهذه “الإشاعة”، وربما كانت هناك حجج عائلية مماثلة تحدث في جميع أنحاء السهول الوسطى الآن بسببها. بعد كل شيء، من هو فنان القتال الشاب الذي لم يحلم بالانضمام إلى قمة السماء؟

لقد تركت عشرة أيام قضاها بصحبة ها جين-وول علامة لا تمحى على جين مو-وون. على الرغم من أنه لم يتعلم سوى جزء صغير مما كان على العبقري ها جين-وول أن يقدمه، إلا أنه وسع تفكيره.

“قمة السماء ليست مكانًا يمكنك من خلاله دراسة فنون القتال لبضع سنوات في الأكاديمية والأمل في النجاح،” اختتم كلامه قائلاً. “آمل أن تتمكن من إقناع ابنك بأن قمة السماء ليست مجرد نزهة في الحديقة.”

علاوة على ذلك، لم يشهد تانغ جي-مون وتشيونغ-إن تحول جين مو-وون فحسب، بل بدأا أيضًا دون وعي في استيعاب أفكار ها جين-وول وتعاليمه.

“صحيح. لقد قطعنا مسافة طويلة وسنكون شاكرين لحسن ضيافتكم،” أجاب تانغ جي-مون.

“ها ها ها ها! لقد نجحنا في النهاية!” صاح تانغ جي-مون، وهو يحدق في السهل الواسع الممتد تحته. كانت هذه المنطقة، المعروفة باسم الحوض الأحمر، هي الأكثر خصوبة في مقاطعة سيتشوان، حيث توفر الظروف المثالية لزراعة الحبوب وتشكل أساس الأمن الغذائي والاقتصاد في سيتشوان. استثمرت عشيرة تانغ بكثافة في أراضي المنطقة، وضمنت الأرباح المستمرة منها قدرة العشيرة على الصمود في وجه أي عاصفة.

“في هذه الحالة، يرجى البقاء الليلة في منزلي.”

سأل جين مو-وون: “هل تعرف أين نحن؟”

أخيرًا، وبينما تغرب الشمس تحت الأفق، عثروا على قرية صغيرة معزولة مثل واحة جزيرة في محيط من العشب الأخضر. لقد شككوا في العثور على مكان للإقامة في مثل هذا المكان البعيد، لكن الوقت متأخر. لم يمتلكوا خيار سوى قضاء الليل هنا، حتى لو عنى ذلك تناول وجبة هزيلة أو عدم تناول أي وجبة على الإطلاق.

“لست متأكدًا تمامًا، ولكن أعتقد أننا في مكان ما على مشارف مقاطعة دانبا،” أجاب تانغ جي-مون. “علينا أن نسأل السكان المحليين.”

 

كانت دانبا مقاطعة صغيرة في محافظة غارزي، الجزء الغربي من مقاطعة سيتشوان، وتقع على مسافة كبيرة من عاصمة المقاطعة تشنغدو.

لم يتمكن تانغ جي-مون من تقديم أي كلمات تعزية له.

اتسعت ابتسامة تانغ جي-مون. لقد كان يشتاق إلى هذه اللحظة عندما هربوا من الهضبة الغربية القاسية. وبعد عشرة أيام من القسوة، لم يكن يرغب في شيء أكثر من وجبة ساخنة وحمام جيد طويل.

الفصل 128: يحلم الجميع يحلم بأن يصبح الأفضل [3]

“أنا أؤيد ذلك،” قال تشيونغ-إن. “يجب أن تكون هناك قرية قريبة. السرير المريح والوجبة اللائقة تبدوان مثل الجنة الآن.”

وفجأة، اندلعت ضجة في المنزل الرئيسي، حيث تقيم عائلة رئيس القرية.

أومأ الجميع بحماس وأسرعوا وتيرتهم.

“قمة السماء ليست مكانًا يمكنك من خلاله دراسة فنون القتال لبضع سنوات في الأكاديمية والأمل في النجاح،” اختتم كلامه قائلاً. “آمل أن تتمكن من إقناع ابنك بأن قمة السماء ليست مجرد نزهة في الحديقة.”

أخيرًا، وبينما تغرب الشمس تحت الأفق، عثروا على قرية صغيرة معزولة مثل واحة جزيرة في محيط من العشب الأخضر. لقد شككوا في العثور على مكان للإقامة في مثل هذا المكان البعيد، لكن الوقت متأخر. لم يمتلكوا خيار سوى قضاء الليل هنا، حتى لو عنى ذلك تناول وجبة هزيلة أو عدم تناول أي وجبة على الإطلاق.

“شكرًا لك، سيدي الكريم. لن ننسى كرمك،” قال تانغ جي-مون وهو ينحني.

كما هو متوقع، لم يكن هناك نزل يمكن العثور عليه في القرية. لقد كان بعيدًا جدًا لدرجة أن عددًا قليلًا من الغرباء غامروا بالذهاب إلى هنا.

تقدم تانغ جي-مون إلى الأمام: “أنا من عشيرة تانغ. لقد جلبتنا الظروف إلى هنا لقضاء الليل. هل يمكنك أن تقدم لنا مكانًا للإقامة؟ ستكون عشيرة تانغ ممتنة جدًا لمساعدتك.”

أوقف تشيونغ-إن أحد القرويين المارين وسأله: “عذرًا، هل تعرف أين يمكننا المبيت في هذه القرية؟”

“عشيرة تانغ؟”

نظر إليهم الشاب الذي أوقفه تشيونغ-إن بريبة، وكان وجهه يعكس حذره من الغرباء.

سقط ها جين-وول على السرير وعلق قائلا: “أعلم أن الأشخاص الذين يعيشون في أماكن معزولة يميلون إلى أن يكونوا أكثر حذرًا، ولكن هذا المكان سيء بشكل خاص.”

تقدم تانغ جي-مون إلى الأمام: “أنا من عشيرة تانغ. لقد جلبتنا الظروف إلى هنا لقضاء الليل. هل يمكنك أن تقدم لنا مكانًا للإقامة؟ ستكون عشيرة تانغ ممتنة جدًا لمساعدتك.”

“شكرًا لك، سيدي الكريم. لن ننسى كرمك،” قال تانغ جي-مون وهو ينحني.

“عشيرة تانغ؟” اتسعت عيون الشاب وتغير سلوكه تمامًا. حتى في هذه المنطقة النائية من سيتشوان، كان لاسم عشيرة تانغ وزنه. سواء كان تانغ جي-مون يقول الحقيقة أم لا، فمن الأفضل ألا يخطئ في جانب الحذر. “المكان الوحيد الذي يتسع للضيوف في قريتنا هو منزل الرئيس.”

لقد تركت عشرة أيام قضاها بصحبة ها جين-وول علامة لا تمحى على جين مو-وون. على الرغم من أنه لم يتعلم سوى جزء صغير مما كان على العبقري ها جين-وول أن يقدمه، إلا أنه وسع تفكيره.

“هل تمانع في أن تبين لنا الطريق إلى هناك؟”

حدق جين مو-وون في ظهر رئيس القرية وهو يفكر بعمق. وبدا أن رياح التغيير تهب بقوة في كل مكان.

“اتبعوني.”

فتح رجل في منتصف العمر في أواخر الخمسينيات من عمره الباب ونظر إلى الخارج: “ما الذي أتى بك إلى هنا في هذه الساعة؟”

تبع جين مو-وون ورفاقه الشاب وهو يتأمل محيط القرية. بالنسبة لمثل هذا المكان البعيد، كانت المنازل جيدة الصيانة بشكل مدهش وواسعة جدًا. كان القروي الذي يمر من حين لآخر يرتدي ملابس أنيقة، وهي علامة على أن الزراعة هنا كانت مربحة للغاية.

كما هو متوقع، لم يكن هناك نزل يمكن العثور عليه في القرية. لقد كان بعيدًا جدًا لدرجة أن عددًا قليلًا من الغرباء غامروا بالذهاب إلى هنا.

طرق الشاب الباب الأمامي لأكبر منزل في القرية وصاح: “أيها الرئيس، أنا دو-تشون!”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) طرق الشاب الباب الأمامي لأكبر منزل في القرية وصاح: “أيها الرئيس، أنا دو-تشون!”

فتح رجل في منتصف العمر في أواخر الخمسينيات من عمره الباب ونظر إلى الخارج: “ما الذي أتى بك إلى هنا في هذه الساعة؟”

وظهر رئيس القرية بعد لحظات، وبدا عليه الأسى: “هااه!”

“لدينا ضيوف من عشيرة تانغ، وهم بحاجة إلى مكان للإقامة ليلاً.”

أشار لهم رئيس القرية بأن يتبعوه وقادهم إلى مبنى حجري داخل الفناء: “يمكنكم النوم هنا. سأرسل شخصًا مع وجبة قريبًا.”

“عشيرة تانغ؟”

“لدينا ضيوف من عشيرة تانغ، وهم بحاجة إلى مكان للإقامة ليلاً.”

حول رئيس القرية نظرته إلى تانغ جي-مون والآخرين: “هل أنت حقًا من عشيرة تانغ؟”

“ها ها ها ها! لقد نجحنا في النهاية!” صاح تانغ جي-مون، وهو يحدق في السهل الواسع الممتد تحته. كانت هذه المنطقة، المعروفة باسم الحوض الأحمر، هي الأكثر خصوبة في مقاطعة سيتشوان، حيث توفر الظروف المثالية لزراعة الحبوب وتشكل أساس الأمن الغذائي والاقتصاد في سيتشوان. استثمرت عشيرة تانغ بكثافة في أراضي المنطقة، وضمنت الأرباح المستمرة منها قدرة العشيرة على الصمود في وجه أي عاصفة.

“صحيح. لقد قطعنا مسافة طويلة وسنكون شاكرين لحسن ضيافتكم،” أجاب تانغ جي-مون.

“لست متأكدًا تمامًا، ولكن أعتقد أننا في مكان ما على مشارف مقاطعة دانبا،” أجاب تانغ جي-مون. “علينا أن نسأل السكان المحليين.”

قام رئيس القرية بفحصهم بعين الشك، خاصة عندما لاحظ السيف بجانب جين مو-وون، مما أدى إلى ارتعاش في عموده الفقري.

“منزلي متهالك للغاية. هل هذا جيد؟”

سأل جين مو-وون: “هل تعرف أين نحن؟”

“لقد كنا نخيم في الهواء الطلق لعدة أيام. مكان دافئ للراحة لليلة واحدة سيكون موضع تقدير كبير.”

“عشيرة تانغ؟” اتسعت عيون الشاب وتغير سلوكه تمامًا. حتى في هذه المنطقة النائية من سيتشوان، كان لاسم عشيرة تانغ وزنه. سواء كان تانغ جي-مون يقول الحقيقة أم لا، فمن الأفضل ألا يخطئ في جانب الحذر. “المكان الوحيد الذي يتسع للضيوف في قريتنا هو منزل الرئيس.”

“في هذه الحالة، يرجى البقاء الليلة في منزلي.”

والأسوأ من ذلك كله هو أن ميونغ ريو-سان بدأ يفكر في نفسه باعتباره معجزة في فنون القتال، وكان مقتنعًا بأنه طالما ذهب إلى قمة السماء، فيمكنه أن يصبح بطلًا عظيمًا.

“شكرًا لك.”

وفجأة، اندلعت ضجة في المنزل الرئيسي، حيث تقيم عائلة رئيس القرية.

أشار لهم رئيس القرية بأن يتبعوه وقادهم إلى مبنى حجري داخل الفناء: “يمكنكم النوم هنا. سأرسل شخصًا مع وجبة قريبًا.”

“هناك شائعة بأنهم يقومون بتجنيد المحاربين الشباب.”

“شكرًا لك، سيدي الكريم. لن ننسى كرمك،” قال تانغ جي-مون وهو ينحني.

“شكرًا لك، سيدي الكريم. لن ننسى كرمك،” قال تانغ جي-مون وهو ينحني.

رد رئيس القرية على هذه البادرة وعاد على عجل إلى المنزل الرئيسي.

“في هذه الحالة، يرجى البقاء الليلة في منزلي.”

“آه~ هذا هو السرير الحقيقي الأول الذي أملكه منذ زمن طويل،” صرخ تشيونغ-إن وهو يتمدد على السرير ويرسم الابتسامات على المجموعة.

“لن أصبح مزارعًا! سأصبح بالتأكيد فنان قتال في قمة السماء، فقط انتظر وانظر!”

“إذا لم يكن لدى أحد أي اعتراض، فسوف أستحم أولاً،” أعلنت تانغ مي ريو، وقد بدا عليها عدم الراحة لعدم الاستحمام بشكل صحيح لعدة أيام.

نظر إليهم الشاب الذي أوقفه تشيونغ-إن بريبة، وكان وجهه يعكس حذره من الغرباء.

سقط ها جين-وول على السرير وعلق قائلا: “أعلم أن الأشخاص الذين يعيشون في أماكن معزولة يميلون إلى أن يكونوا أكثر حذرًا، ولكن هذا المكان سيء بشكل خاص.”

لقد تركت عشرة أيام قضاها بصحبة ها جين-وول علامة لا تمحى على جين مو-وون. على الرغم من أنه لم يتعلم سوى جزء صغير مما كان على العبقري ها جين-وول أن يقدمه، إلا أنه وسع تفكيره.

“حسنًا، قرى مثل هذه تميل إلى أن تكون معزولة. إنهم لا يرحبون كثيرًا بالغرباء الذين يحملون ألقابًا مختلفة. هكذا تسير الأمور في مقاطعة سيتشوان. وعلى عكس المناطق الأخرى، فهو حوض محاط بالجبال الشاهقة مع طرق قليلة للوصول إلى العالم الخارجي، والقليل الموجود منها غادر. هذه العزلة أدت إلى ظهور ثقافة فريدة وتركيز قوي على القرابة،” أوضح تانغ جي-مون، وكانت حماسته واضحة وهو يستمتع بفرحة العودة إلى وطنه.

“لست متأكدًا تمامًا، ولكن أعتقد أننا في مكان ما على مشارف مقاطعة دانبا،” أجاب تانغ جي-مون. “علينا أن نسأل السكان المحليين.”

استمع له ها جين-وول باهتمام. كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن يتعلمها من أحد السكان المحليين مثل تانغ جي-مون والتي لم تكن مكتوبة في الكتب.

“لدينا ضيوف من عشيرة تانغ، وهم بحاجة إلى مكان للإقامة ليلاً.”

تحطم!

“شكرًا لك، سيدي الكريم. لن ننسى كرمك،” قال تانغ جي-مون وهو ينحني.

وفجأة، اندلعت ضجة في المنزل الرئيسي، حيث تقيم عائلة رئيس القرية.

“عشيرة تانغ؟” اتسعت عيون الشاب وتغير سلوكه تمامًا. حتى في هذه المنطقة النائية من سيتشوان، كان لاسم عشيرة تانغ وزنه. سواء كان تانغ جي-مون يقول الحقيقة أم لا، فمن الأفضل ألا يخطئ في جانب الحذر. “المكان الوحيد الذي يتسع للضيوف في قريتنا هو منزل الرئيس.”

“أيها الوغد، في ماذا تفكر؟ البقاء هنا يكفي لكسب لقمة العيش!”

أشار لهم رئيس القرية بأن يتبعوه وقادهم إلى مبنى حجري داخل الفناء: “يمكنكم النوم هنا. سأرسل شخصًا مع وجبة قريبًا.”

“لن أصبح مزارعًا! سأصبح بالتأكيد فنان قتال في قمة السماء، فقط انتظر وانظر!”

“أيها الوغد، في ماذا تفكر؟ البقاء هنا يكفي لكسب لقمة العيش!”

“لا، أنت لست كذلك! هذا النوع من الحياة ليس لك!”

سأل جين مو-وون: “هل تعرف أين نحن؟”

“آه، تبًا…” صرخ شاب عندما خرج من المنزل الرئيسي، معترفًا لفترة وجيزة بجين مو-وون وها جين-وول قبل أن يخرج من البوابة الأمامية.

لم يتمكن تانغ جي-مون من تقديم أي كلمات تعزية له.

وظهر رئيس القرية بعد لحظات، وبدا عليه الأسى: “هااه!”

“هل تمانع في أن تبين لنا الطريق إلى هناك؟”

لوح تانغ جي-مون لرئيس القرية: “ماذا يحدث هنا؟ هل ابنك يسبب المشاكل؟”

تحطم!

تنهد رئيس القرية بعمق: “لقد كان مهووسًا بفكرة الذهاب إلى قمة السماء لعدة أيام.”

رد رئيس القرية على هذه البادرة وعاد على عجل إلى المنزل الرئيسي.

“قمة السماء؟”

عبر جين مو-وون ورفاقه الهضبة في حوالي عشرة أيام، وكانت ملابسهم متسخة وممزقة من رحلتهم على طول مسارات الحيوانات. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة الرحلة، لم يشتكي أحد.

“هناك شائعة بأنهم يقومون بتجنيد المحاربين الشباب.”

“أنا أؤيد ذلك،” قال تشيونغ-إن. “يجب أن تكون هناك قرية قريبة. السرير المريح والوجبة اللائقة تبدوان مثل الجنة الآن.”

هز تانغ جي-مون وها جين-وول رؤوسهما. لقد كانوا على دراية تامة بهذه “الإشاعة”، وربما كانت هناك حجج عائلية مماثلة تحدث في جميع أنحاء السهول الوسطى الآن بسببها. بعد كل شيء، من هو فنان القتال الشاب الذي لم يحلم بالانضمام إلى قمة السماء؟

“لست متأكدًا تمامًا، ولكن أعتقد أننا في مكان ما على مشارف مقاطعة دانبا،” أجاب تانغ جي-مون. “علينا أن نسأل السكان المحليين.”

“هل تعلم ابنك أي فنون قتال؟” سأل ها جين-وول.

عبر جين مو-وون ورفاقه الهضبة في حوالي عشرة أيام، وكانت ملابسهم متسخة وممزقة من رحلتهم على طول مسارات الحيوانات. ومع ذلك، بغض النظر عن مدى صعوبة الرحلة، لم يشتكي أحد.

“لقد أمضى حوالي ثلاث سنوات في أكاديمية فنون القتال في تشنغدو. أنا حقًا لا أعرف ما الذي يجعله يعتقد أنه مستعد لقمة السماء،” تنهد رئيس القرية مرة أخرى. منذ أن تعلم فنون القتال الأساسية في الأكاديمية، لم يتمكن ابنه، ميونغ ريو-سان، من التكيف مع الحياة في قريتهم الريفية.

“أيها الوغد، في ماذا تفكر؟ البقاء هنا يكفي لكسب لقمة العيش!”

والأسوأ من ذلك كله هو أن ميونغ ريو-سان بدأ يفكر في نفسه باعتباره معجزة في فنون القتال، وكان مقتنعًا بأنه طالما ذهب إلى قمة السماء، فيمكنه أن يصبح بطلًا عظيمًا.

تنهد رئيس القرية بعمق: “لقد كان مهووسًا بفكرة الذهاب إلى قمة السماء لعدة أيام.”

تنهد تانغ جي-مون أيضًا بشدة. لقد كان يعرف حقيقة الموريم القاسية أفضل من معظم الناس. من بين جميع المحاربين الشباب المتوجهين إلى قمة السماء، أتساءل كم عدد الذين سيصلون بالفعل؟ بالنسبة للمحاربين العاديين الذين ليس لديهم اتصالات أو مواهب خاصة، فإن الانضمام إلى قوة مثل قمة السماء يكاد يكون مستحيلًا، وحتى إذا كانوا محظوظين بما يكفي ليقبلوا، فسيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة والارتقاء في الرتب أثناء معاملتهم كبيادق يمكن التخلص منها.

سأل جين مو-وون: “هل تعرف أين نحن؟”

“قمة السماء ليست مكانًا يمكنك من خلاله دراسة فنون القتال لبضع سنوات في الأكاديمية والأمل في النجاح،” اختتم كلامه قائلاً. “آمل أن تتمكن من إقناع ابنك بأن قمة السماء ليست مجرد نزهة في الحديقة.”

أوقف تشيونغ-إن أحد القرويين المارين وسأله: “عذرًا، هل تعرف أين يمكننا المبيت في هذه القرية؟”

“لست بحاجة إلى أن تخبرني بشيء أعرفه بالفعل! المشكلة هي أنه لن يستمع لي. بالنسبة له، أنا مجرد رجل ريفي عجوز ممل!” قال رئيس القرية بغضب. عندما عاد إلى المنزل الرئيسي، كانت كتفاه متهدلتين وبدا أكبر بعقد من الزمن.

سقط ها جين-وول على السرير وعلق قائلا: “أعلم أن الأشخاص الذين يعيشون في أماكن معزولة يميلون إلى أن يكونوا أكثر حذرًا، ولكن هذا المكان سيء بشكل خاص.”

لم يتمكن تانغ جي-مون من تقديم أي كلمات تعزية له.

“لا، أنت لست كذلك! هذا النوع من الحياة ليس لك!”

هز ها جين-وول رأسه: “لكي تحدث مثل هذه الظاهرة في مكان بعيد، يجب أن يكون العالم كله في حالة من الفوضى. يا رجل، عودة ظهور الليل الصامت هي بمثابة مكاسب غير متوقعة للسماوات التسع. يمكنهم تشتيت انتباه الصغار لمنع التهديدات الداخلية والقضاء على التهديد الخارجي، مما يؤدي إلى ضرب عصفورين بحجر واحد.”

هز ها جين-وول رأسه: “لكي تحدث مثل هذه الظاهرة في مكان بعيد، يجب أن يكون العالم كله في حالة من الفوضى. يا رجل، عودة ظهور الليل الصامت هي بمثابة مكاسب غير متوقعة للسماوات التسع. يمكنهم تشتيت انتباه الصغار لمنع التهديدات الداخلية والقضاء على التهديد الخارجي، مما يؤدي إلى ضرب عصفورين بحجر واحد.”

حدق جين مو-وون في ظهر رئيس القرية وهو يفكر بعمق. وبدا أن رياح التغيير تهب بقوة في كل مكان.

استمع له ها جين-وول باهتمام. كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن يتعلمها من أحد السكان المحليين مثل تانغ جي-مون والتي لم تكن مكتوبة في الكتب.


حبيب الملايين ظهر!!
وللعلم ميونغ ريو-سان بيتقدم بطريقة مختلفة تمامًا عن المانهوا.

هز تانغ جي-مون وها جين-وول رؤوسهما. لقد كانوا على دراية تامة بهذه “الإشاعة”، وربما كانت هناك حجج عائلية مماثلة تحدث في جميع أنحاء السهول الوسطى الآن بسببها. بعد كل شيء، من هو فنان القتال الشاب الذي لم يحلم بالانضمام إلى قمة السماء؟

“هناك شائعة بأنهم يقومون بتجنيد المحاربين الشباب.”

 

“لدينا ضيوف من عشيرة تانغ، وهم بحاجة إلى مكان للإقامة ليلاً.”

وظهر رئيس القرية بعد لحظات، وبدا عليه الأسى: “هااه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط