نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 129

ذكريات لا تُنسى [1]

ذكريات لا تُنسى [1]

الفصل 129: ذكريات لا تُنسى [1]

وعندما بلغت الخامسة والعشرين من عمرها، وقعت الكارثة. دخل شخص غريب القرية. طويل القامة وقوي، تسبب في الفوضى عند وصوله، تاركًا الموت والدمار في أعقابه. هلك محاربون قبليون على يديه، وترددت الصرخات في القرية، وملأت صرخات اليأس التي أطلقها الشامان الهواء.

“تشنغدو،” هتف تانغ جي-مون بسعادة وهو ينظر إلى المشاهد المألوفة. امتدت الشوارع الملونة أمامه، وتصطف على جانبيها عدد لا يحصى من المتاجر التي تعج بالناس القادمين والمغادرين.

على الرغم من اسمه الفخم، فلا يمكن تمييز جناح الشموس الثلاثة عن المساكن الأخرى داخل قرية تل تانغ. ويكمن الاختلاف الوحيد في السياج الشاهق الذي يمنحه درجة من الخصوصية، ويحميه من أعين المتطفلين.

بالنسبة لمعظم المجموعة، تجاوز مشهد المدينة النابض بالحياة أي شيء شهدوه على الإطلاق، وكان له صدى مع روح سكانها المفعمة بالحيوية. بعد ما يقرب من عشرة أيام من مغادرتهم الهضبة الغربية، وصلوا أخيرا إلى تشنغدو، موطن عشيرة تانغ.

“نحن مرتاحون فقط لرؤيتكما تعودان بأمان.”

ومع ذلك، بالنسبة لتانغ جي-مون وتانغ مي-ريو، كانت العودة إلى الوطن بعد شهرين من السفر الشاق والقتال العنيف الذي أدى إلى فقدان فناني القتال الشباب الآخرين الذين سافروا معهم إلى يونان. وجاء بقائهم على قيد الحياة مصحوبًا بعبء ثقيل: واجب نقل أخبار وفاة رفاقهم وتنبيه عشيرة تانغ إلى مؤامرة محتملة ضدهم.

“الشيخ!”

التفت تانغ جي-مون إلى جين مو-وون وقال: “نحن نقضي وقتًا ممتعًا، فما رأيك بالاستراحة هنا لمدة ليلتين؟ يمكنك البقاء في قرية تل تانغ بينما أقابل رئيس العشيرة وأطلعه على الوضع.”

خرج جين مو-وون من أحلامه اليقظة، والدموع تنهمر على وجهه. كان الحلم واضحًا جدًا بحيث لا يمكن استبعاده باعتباره مجرد خيال. غارقًا في العاطفة، قام بصر قبضتيه بإحكام، والعرق يبلل جسده بالكامل.

“هذا مناسب،” وافق جين مو-وون بسهولة. مع أن قمة السماء لا تزال أمامهم والجميع مرهق من رحلتهم الطويلة، كانت فترة راحة قصيرة في مكان آمن بمثابة احتمال مرحب به.

أغمض عينيه، مركزاً على تنفسه، ولكن فجأة، بعثت زهرة الثلج إشعاعًا صامتًا رقيقًا.

ربت ها جين-وول على كتف جين مو-وون وقال: “قرار حكيم. إن مراقبة عائلة متميزة مثل عشيرة تانغ ستثبت بلا شك أنها لا تقدر بثمن لنموك.”

شكلي كدا هنهي ترجمة الرواية قبل ما اتقاعد بسرعة نشر المترجم الانجليزي للفصول الايام دي..

في العادة، لحماية أسرارهم، لم تسمح طوائف وعشائر الجانغهو أبدًا للغرباء بدخول معاقلهم. وبدلاً من ذلك، سيعد دور الضيافة وأماكن الاجتماعات المنفصلة للزوار. وهذا ما جعل عرض تانغ جي-مون بالبقاء في قرية تل تانغ مغريًا للغاية؛ لقد أتاحت لهم الفرصة لإلقاء نظرة على أسرار عشيرة تانغ التي يعود تاريخها إلى قرون.

وعلى الرغم من احتجاجاتها، اختارت الرئيسة التعامل مع العالم الخارجي. استبدلت القبيلة مواردها الجبلية بالسلع التي جعلت حياتهم أكثر راحة. لقد سمحوا للغرباء بدخول أراضيهم واحتضنوا أنماط الحياة المريحة التي تلت ذلك. لقد استكشفوا الجبال، واصطادوا عددًا لا يحصى من المخلوقات للمتاجرة بالسلع المرغوبة.

كان سبب السرية المفرطة هو أن روح الطائفة لا تكمن فقط في فنون القتال. وكان منتشرًا وظهر في البيئة وساحات التدريب وأسلوب الحياة وفلسفة الطائفة. كان الحفاظ على جوهرهم أمرًا بالغ الأهمية، وهم على أهبة الاستعداد لبذل جهود كبيرة لحمايته.

شكلي كدا هنهي ترجمة الرواية قبل ما اتقاعد بسرعة نشر المترجم الانجليزي للفصول الايام دي..

حتى الجيش الشمالي الهائل قد اختفى من التاريخ عندما تحطمت روحه، فماذا عن الفصيل الأضعف؟

حتى الجيش الشمالي الهائل قد اختفى من التاريخ عندما تحطمت روحه، فماذا عن الفصيل الأضعف؟

اعتقد ها جين-وول أن هذه الرؤية ستعوض أكثر من قضاء بعض الوقت الإضافي في قرية تل تانغ، ووافق جين مو-وون على ذلك. وبذلك ترك آخر عضو في حزبهم، تشيونغ-إن.

ومع ذلك، سرعان ما تلاشى الحذر الأولي عندما تعرفوا على تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو. ركض العديد من الأشخاص نحو الثنائي لاستقبالهم.

“لن أدخل قرية تل تانغ. لقد كنت بعيدًا عن الاتصال بالقمر الأسود لفترة طويلة جدًا، لذا يجب أن أزور فرع تشنغدو، وأبلغ عن أنشطتي الأخيرة، وأنتظر المزيد من التعليمات. عندما يحين وقت الرحيل، لا تنتظروني. سوف أجدكم أينما كنتم وألحق بكم،” قال تشيونغ إن.

“فهمت.”

“مفهوم،* أومأ جين مو-وون برأسه. على عكس ها جين-وول، لم يكن تشيونغ-إن صديقًا أو رفيقًا له. طالما كان الجاسوس جزءًا من القمر الأسود، لم يكن لجين مو-وون الحق في التدخل في أفعاله.

“مفهوم،* أومأ جين مو-وون برأسه. على عكس ها جين-وول، لم يكن تشيونغ-إن صديقًا أو رفيقًا له. طالما كان الجاسوس جزءًا من القمر الأسود، لم يكن لجين مو-وون الحق في التدخل في أفعاله.

غادر تشيونغ-إن، وتبع جين مو-وون تانغ جي-مون باتجاه قرية تل تانغ. أثناء سيرهم، كان بإمكان جميع من في المجموعة الشعور بالمزاج البهيج لتانغ مي-ريو أثناء استمتاعها بعودتها التي طال انتظارها إلى تشنغدو.

منغمسين في أفكارهم، شق الأربعة طريقهم إلى قرية تل تانغ. وسرعان ما رأوا تلة مترامية الأطراف في المسافة.

ابتسم تانغ جي-مون: “هل أنت سعيدة بعودتك إلى المنزل؟”

“لكن…”

في البداية، أرادت تانغ مي-ريو أن تقول نعم، لكن وجهها امتلأ فجأة بالذنب عندما تذكرت أفراد الأسرة الذين لم يعودوا معها إلى المنزل، ولا حتى كجثث.

ومع ذلك، بالنسبة لتانغ جي-مون وتانغ مي-ريو، كانت العودة إلى الوطن بعد شهرين من السفر الشاق والقتال العنيف الذي أدى إلى فقدان فناني القتال الشباب الآخرين الذين سافروا معهم إلى يونان. وجاء بقائهم على قيد الحياة مصحوبًا بعبء ثقيل: واجب نقل أخبار وفاة رفاقهم وتنبيه عشيرة تانغ إلى مؤامرة محتملة ضدهم.

بعد أن شعر بالاضطراب الداخلي، ربت تانغ جي-مون على كتفها بلطف وقال: “ليس خطأك أنهم ماتوا. في الجانغهو، حيث يمكن أن يأتي الموت في أي وقت وفي أي مكان، قاتلوا بكل قوتهم حتى النهاية.”

“لقد عدت بأمان!”

“لكن…”

ومع ذلك، لم يكن لديه أي عزاء ليقدمه لها. كان هذا هو الجدار الذي يجب عليها التغلب عليه بمفردها. ومع ذلك، فهو يعتقد أنه طالما تمكنت من التغلب على هذا الأمر، فستكون لديها القدرة على أن تصبح فنانة قتال قوية في حد ذاتها.

نصح تانغ جي-مون قائلاً: “تعلمي كيفية التمييز عندما يكون الذنب غير مبرر.”

“لن أدخل قرية تل تانغ. لقد كنت بعيدًا عن الاتصال بالقمر الأسود لفترة طويلة جدًا، لذا يجب أن أزور فرع تشنغدو، وأبلغ عن أنشطتي الأخيرة، وأنتظر المزيد من التعليمات. عندما يحين وقت الرحيل، لا تنتظروني. سوف أجدكم أينما كنتم وألحق بكم،” قال تشيونغ إن.

“… نعم،” أجابت تانغ مي-ريو، بصوت خافت.

ومع ذلك، سرعان ما تلاشى الحذر الأولي عندما تعرفوا على تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو. ركض العديد من الأشخاص نحو الثنائي لاستقبالهم.

نظر ها جين-وول إلى تانغ مي-ريو باهتمام. على عكس جين مو-وون، الذي اعتاد على الحياة على الحافة، نشأت تانغ مي-ريو محمية داخل حدود عشيرة تانغ ولم تكن معتادة على أن تكون محاطة بالموت.

استسلم معظم الرجال لهجومه القاسي، بينما اقتيدت النساء إلى كهف واسع حيث احتجزن كأسيرات. فقط الشامان وقفت ضده. على الرغم من أنها كانت تفتقر إلى قوة محاربي القبيلة، إلا أن إرادتها التي لا تقهر وحماية الجبل المقدس غذت مقاومتها. وحاولت إحباطه، لكن جهودها باءت بالفشل. وشاهدت، وهي عاجزة، أطراف النساء وقد تحطمت ونحت صليب عملاق في لحمهن. مئات من النساء نزفن حتى الموت، وامتص جوهرهن وهو يبتسم ابتسامة عريضة.

ومع ذلك، لم يكن لديه أي عزاء ليقدمه لها. كان هذا هو الجدار الذي يجب عليها التغلب عليه بمفردها. ومع ذلك، فهو يعتقد أنه طالما تمكنت من التغلب على هذا الأمر، فستكون لديها القدرة على أن تصبح فنانة قتال قوية في حد ذاتها.

ربت ها جين-وول على كتف جين مو-وون وقال: “قرار حكيم. إن مراقبة عائلة متميزة مثل عشيرة تانغ ستثبت بلا شك أنها لا تقدر بثمن لنموك.”

منغمسين في أفكارهم، شق الأربعة طريقهم إلى قرية تل تانغ. وسرعان ما رأوا تلة مترامية الأطراف في المسافة.

على الرغم من اسمه الفخم، فلا يمكن تمييز جناح الشموس الثلاثة عن المساكن الأخرى داخل قرية تل تانغ. ويكمن الاختلاف الوحيد في السياج الشاهق الذي يمنحه درجة من الخصوصية، ويحميه من أعين المتطفلين.

من الخارج، ظهرت قرية تل تانغ مثل أي قرية عادية، خالية من الجدران أو الحواجز. لقد انبعثت جوًا من الانفتاح، كما لو كان بإمكان أي شخص أن يأتي ويذهب حسب الرغبة.

غادر تشيونغ-إن، وتبع جين مو-وون تانغ جي-مون باتجاه قرية تل تانغ. أثناء سيرهم، كان بإمكان جميع من في المجموعة الشعور بالمزاج البهيج لتانغ مي-ريو أثناء استمتاعها بعودتها التي طال انتظارها إلى تشنغدو.

ومع ذلك، هذا مجرد واجهة. وعندما اقتربوا من القرية، شعروا بأعين سكانها المتفحصة، الذين، على الرغم من تواضعهم ظاهريًا، كانوا جميعًا سادة الاغتيالات. عند أدنى تلميح للعداء، يمكن أن تتحول الأسلحة المخفية التي لا تعد ولا تحصى والمخبأة داخل ملابسهم إلى وابل مميت من المقذوفات، التي تستهدف جين مو-وون ورفاقه.

“شكرًا لك،” قال تانغ جي-مون. ثم التفت إلى جين مو-وون وها جين-وول وقال: “من فضلكما اتبعاهم إلى مسكنكما. سأتحدث مع رئيس العشيرة أولاً وسأتي إليكما في المساء.”

هذا المكان عبارة عن حصن طبيعي، أدرك جين مو-وون. في حين أنها تفتقر إلى الجدران المادية، كان فنانو القتال المهرة هنا مدافعين أكثر فعالية من أقوى التحصينات. لقد حطم هذا الكشف مفاهيم جين مو-وون المسبقة بأن المنظمة القتالية يجب أن تكون محاطة بأسوار مهيبة.

ولكن مع الرخاء جاءت التعقيدات. أصبحت القبيلة مهتمة بالعالم الخارجي وتتوق لمزيد من التفاعل. أراد البعض زيادة ازدهار القبيلة من خلال التعامل مع المجتمعات الخارجية، وأصبحت أصواتهم أقوى بمرور الوقت.

ومع ذلك، سرعان ما تلاشى الحذر الأولي عندما تعرفوا على تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو. ركض العديد من الأشخاص نحو الثنائي لاستقبالهم.

لقد كان شيطانا.

“لقد عدت بأمان!”

أطلق ها جين-وول السيد أصفر في أحد أركان الجناح، ثم سأل جين مو-وون: “أنا ذاهب للاستحمام. ماذا عنك؟”

“الشيخ!”

مع تنهد، حاول جين مو-وون أن يتذكر وجه الرجل في حلمه، لكنه استعصى عليه.

رد تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو تحياتهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نظر ها جين-وول إلى تانغ مي-ريو باهتمام. على عكس جين مو-وون، الذي اعتاد على الحياة على الحافة، نشأت تانغ مي-ريو محمية داخل حدود عشيرة تانغ ولم تكن معتادة على أن تكون محاطة بالموت.

“أين رئيس العشيرة؟” سأل تانغ جي-مون.

بقيت زهرة الثلج صامتة.

“ربما في ورشة العمل.”

غادر تشيونغ-إن، وتبع جين مو-وون تانغ جي-مون باتجاه قرية تل تانغ. أثناء سيرهم، كان بإمكان جميع من في المجموعة الشعور بالمزاج البهيج لتانغ مي-ريو أثناء استمتاعها بعودتها التي طال انتظارها إلى تشنغدو.

“جيد جدًا، يجب أن أقابله الآن. أنا متأكد من أن لديكم الكثير من الأسئلة لنا، ولكن يمكننا التحدث لاحقًا.”

“نحن مرتاحون فقط لرؤيتكما تعودان بأمان.”

لقد كان شيطانا.

“أيضا، هؤلاء الناس هم ضيوفي الكرام. يرجى الترتيب لإقامتهم في جناح الشموس الثلاثة. ”

من الخارج، ظهرت قرية تل تانغ مثل أي قرية عادية، خالية من الجدران أو الحواجز. لقد انبعثت جوًا من الانفتاح، كما لو كان بإمكان أي شخص أن يأتي ويذهب حسب الرغبة.

“مفهوم.”

في البداية، أرادت تانغ مي-ريو أن تقول نعم، لكن وجهها امتلأ فجأة بالذنب عندما تذكرت أفراد الأسرة الذين لم يعودوا معها إلى المنزل، ولا حتى كجثث.

“شكرًا لك،” قال تانغ جي-مون. ثم التفت إلى جين مو-وون وها جين-وول وقال: “من فضلكما اتبعاهم إلى مسكنكما. سأتحدث مع رئيس العشيرة أولاً وسأتي إليكما في المساء.”

أطلق ها جين-وول السيد أصفر في أحد أركان الجناح، ثم سأل جين مو-وون: “أنا ذاهب للاستحمام. ماذا عنك؟”

“فهمت.”

ربت ها جين-وول على كتف جين مو-وون وقال: “قرار حكيم. إن مراقبة عائلة متميزة مثل عشيرة تانغ ستثبت بلا شك أنها لا تقدر بثمن لنموك.”

“ثم، سأنصرف الآن.”

في العادة، لحماية أسرارهم، لم تسمح طوائف وعشائر الجانغهو أبدًا للغرباء بدخول معاقلهم. وبدلاً من ذلك، سيعد دور الضيافة وأماكن الاجتماعات المنفصلة للزوار. وهذا ما جعل عرض تانغ جي-مون بالبقاء في قرية تل تانغ مغريًا للغاية؛ لقد أتاحت لهم الفرصة لإلقاء نظرة على أسرار عشيرة تانغ التي يعود تاريخها إلى قرون.

وبهذا غادر تانغ جي-مون بسرعة، وتبعته تانغ مي-ريو.

مع تنهد، حاول جين مو-وون أن يتذكر وجه الرجل في حلمه، لكنه استعصى عليه.

ابتسم ها جين-وول ابتسامة كبيرة: “لنذهب للاسترخاء!”

لقد أتقنت فن التواصل مع الطبيعة وصقلت مهاراتها العلاجية لرعاية الجرحى. مع مرور السنين، أصبحت شامانًا هائلاً.

على الرغم من اسمه الفخم، فلا يمكن تمييز جناح الشموس الثلاثة عن المساكن الأخرى داخل قرية تل تانغ. ويكمن الاختلاف الوحيد في السياج الشاهق الذي يمنحه درجة من الخصوصية، ويحميه من أعين المتطفلين.

“جيد جدًا، يجب أن أقابله الآن. أنا متأكد من أن لديكم الكثير من الأسئلة لنا، ولكن يمكننا التحدث لاحقًا.”

أطلق ها جين-وول السيد أصفر في أحد أركان الجناح، ثم سأل جين مو-وون: “أنا ذاهب للاستحمام. ماذا عنك؟”

لقد وفر هذا الجبل كل ما يحتاجونه: الطعام والمأوى وغير ذلك الكثير. وفي كل عام، أقاموا مهرجانًا قلبيًا تعبيرًا عن امتنانهم له.

“سأرتاح قليلاً.”

في أحد الأيام، عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها، سقط نجم من السماء، مما أحدث حفرة ضخمة في الجزء الشمالي من القرية. بعد الفحص الدقيق، تعرفت سيدتها على النجم الساقط باعتباره حجرًا مقدسًا ووضعته في حرم القرية، حيث كانت القبيلة تحترمه كثيرًا.

“حسنًا إذن،” قال ها جين-وول وهو يتجه إلى الحمام.

“شكرًا لك،” قال تانغ جي-مون. ثم التفت إلى جين مو-وون وها جين-وول وقال: “من فضلكما اتبعاهم إلى مسكنكما. سأتحدث مع رئيس العشيرة أولاً وسأتي إليكما في المساء.”

تُرك جين مو-وون بمفرده، وجلس على السرير واحتضن زهرة الثلج بين ذراعيه. إلى جانب كونه مرهقًا جسديًا، فقد دفعت محاضرات ها جين-وول عقله إلى أقصى الحدود.

خرج جين مو-وون من أحلامه اليقظة، والدموع تنهمر على وجهه. كان الحلم واضحًا جدًا بحيث لا يمكن استبعاده باعتباره مجرد خيال. غارقًا في العاطفة، قام بصر قبضتيه بإحكام، والعرق يبلل جسده بالكامل.

أغمض عينيه، مركزاً على تنفسه، ولكن فجأة، بعثت زهرة الثلج إشعاعًا صامتًا رقيقًا.

غضبها من الشيطان الذي دمر قبيلتها المحبوبة اشتعل بشدة مثل حبها لكل شيء عزيز عليها. التفتت إلى الجبل المقدس وتوسلت للحصول على القوة للانتقام مهما كان الثمن. تسربت دموعها من الدم إلى حجر المذبح الأسود.

٭ ٭ ٭

ربت ها جين-وول على كتف جين مو-وون وقال: “قرار حكيم. إن مراقبة عائلة متميزة مثل عشيرة تانغ ستثبت بلا شك أنها لا تقدر بثمن لنموك.”

لقد عاشت قبيلة الفتاة على الجبل المقدس لعدة أجيال. كانت جذورهم عميقة، حيث تعود إلى جدة جدتها. أشارت السهول الوسطى إلى جبلهم باسم جبل السيف المظلم، ولكن بالنسبة لهم، كان الجبل المقدس ولا شيء آخر.

“حسنًا إذن،” قال ها جين-وول وهو يتجه إلى الحمام.

لقد وفر هذا الجبل كل ما يحتاجونه: الطعام والمأوى وغير ذلك الكثير. وفي كل عام، أقاموا مهرجانًا قلبيًا تعبيرًا عن امتنانهم له.

أطلق ها جين-وول السيد أصفر في أحد أركان الجناح، ثم سأل جين مو-وون: “أنا ذاهب للاستحمام. ماذا عنك؟”

بصفتها الشامان المتدرب الذي اختاره الجبل نفسه، كانت مسؤولة عن المساعدة في الطقوس الاحتفالية. لسوء الحظ، لم تتمكن من حضور الاحتفالات الأخرى شخصيًا، حيث كان أولئك الذين أصبحوا شامانًا ممنوعين منعا باتًا من الزواج والاتصال بالجنس الآخر – وهو طريق صعب لفتاة صغيرة مليئة بالأحلام. ومع ذلك، قبلت مصيرها وكرست نفسها لهذا الدور.

“مفهوم،* أومأ جين مو-وون برأسه. على عكس ها جين-وول، لم يكن تشيونغ-إن صديقًا أو رفيقًا له. طالما كان الجاسوس جزءًا من القمر الأسود، لم يكن لجين مو-وون الحق في التدخل في أفعاله.

لقد أتقنت فن التواصل مع الطبيعة وصقلت مهاراتها العلاجية لرعاية الجرحى. مع مرور السنين، أصبحت شامانًا هائلاً.

استسلم معظم الرجال لهجومه القاسي، بينما اقتيدت النساء إلى كهف واسع حيث احتجزن كأسيرات. فقط الشامان وقفت ضده. على الرغم من أنها كانت تفتقر إلى قوة محاربي القبيلة، إلا أن إرادتها التي لا تقهر وحماية الجبل المقدس غذت مقاومتها. وحاولت إحباطه، لكن جهودها باءت بالفشل. وشاهدت، وهي عاجزة، أطراف النساء وقد تحطمت ونحت صليب عملاق في لحمهن. مئات من النساء نزفن حتى الموت، وامتص جوهرهن وهو يبتسم ابتسامة عريضة.

في أحد الأيام، عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها، سقط نجم من السماء، مما أحدث حفرة ضخمة في الجزء الشمالي من القرية. بعد الفحص الدقيق، تعرفت سيدتها على النجم الساقط باعتباره حجرًا مقدسًا ووضعته في حرم القرية، حيث كانت القبيلة تحترمه كثيرًا.

تُرك جين مو-وون بمفرده، وجلس على السرير واحتضن زهرة الثلج بين ذراعيه. إلى جانب كونه مرهقًا جسديًا، فقد دفعت محاضرات ها جين-وول عقله إلى أقصى الحدود.

وبعد ثلاث سنوات توفت الشامان المسنة وخلفتها الفتاة. والآن، أصبح من مسؤوليتها القيام بواجبات سلفها. وكانت تستيقظ كل صباح قبل الفجر، وتضع يديها على رأسها، وتدعو لقومها بالبركة. تخلت عن اللحوم واعتمدت أسلوب حياة الزاهد. وبدا أن صلواتها نجحت، وازدهرت القبيلة.

صرخ الجبل المقدس من الألم، ووصلت محنته إلى الشامان. توسلت إلى الرئيس أن ينهي الاتصال بالعالم الخارجي، لكن توسلاتها لم تلق آذانًا صاغية.

ولكن مع الرخاء جاءت التعقيدات. أصبحت القبيلة مهتمة بالعالم الخارجي وتتوق لمزيد من التفاعل. أراد البعض زيادة ازدهار القبيلة من خلال التعامل مع المجتمعات الخارجية، وأصبحت أصواتهم أقوى بمرور الوقت.

خرج جين مو-وون من أحلامه اليقظة، والدموع تنهمر على وجهه. كان الحلم واضحًا جدًا بحيث لا يمكن استبعاده باعتباره مجرد خيال. غارقًا في العاطفة، قام بصر قبضتيه بإحكام، والعرق يبلل جسده بالكامل.

وعلى الرغم من احتجاجاتها، اختارت الرئيسة التعامل مع العالم الخارجي. استبدلت القبيلة مواردها الجبلية بالسلع التي جعلت حياتهم أكثر راحة. لقد سمحوا للغرباء بدخول أراضيهم واحتضنوا أنماط الحياة المريحة التي تلت ذلك. لقد استكشفوا الجبال، واصطادوا عددًا لا يحصى من المخلوقات للمتاجرة بالسلع المرغوبة.

ومع ذلك، سرعان ما تلاشى الحذر الأولي عندما تعرفوا على تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو. ركض العديد من الأشخاص نحو الثنائي لاستقبالهم.

صرخ الجبل المقدس من الألم، ووصلت محنته إلى الشامان. توسلت إلى الرئيس أن ينهي الاتصال بالعالم الخارجي، لكن توسلاتها لم تلق آذانًا صاغية.

لقد وفر هذا الجبل كل ما يحتاجونه: الطعام والمأوى وغير ذلك الكثير. وفي كل عام، أقاموا مهرجانًا قلبيًا تعبيرًا عن امتنانهم له.

وعندما بلغت الخامسة والعشرين من عمرها، وقعت الكارثة. دخل شخص غريب القرية. طويل القامة وقوي، تسبب في الفوضى عند وصوله، تاركًا الموت والدمار في أعقابه. هلك محاربون قبليون على يديه، وترددت الصرخات في القرية، وملأت صرخات اليأس التي أطلقها الشامان الهواء.

في البداية، أرادت تانغ مي-ريو أن تقول نعم، لكن وجهها امتلأ فجأة بالذنب عندما تذكرت أفراد الأسرة الذين لم يعودوا معها إلى المنزل، ولا حتى كجثث.

لقد كان شيطانا.

واجهت الشيطان بغضب لا يهدأ وأقسمت على الانتقام قائلة: “لن أسامحك أبدًا. أبدًا.”

استسلم معظم الرجال لهجومه القاسي، بينما اقتيدت النساء إلى كهف واسع حيث احتجزن كأسيرات. فقط الشامان وقفت ضده. على الرغم من أنها كانت تفتقر إلى قوة محاربي القبيلة، إلا أن إرادتها التي لا تقهر وحماية الجبل المقدس غذت مقاومتها. وحاولت إحباطه، لكن جهودها باءت بالفشل. وشاهدت، وهي عاجزة، أطراف النساء وقد تحطمت ونحت صليب عملاق في لحمهن. مئات من النساء نزفن حتى الموت، وامتص جوهرهن وهو يبتسم ابتسامة عريضة.

“أيضا، هؤلاء الناس هم ضيوفي الكرام. يرجى الترتيب لإقامتهم في جناح الشموس الثلاثة. ”

واجهت الشيطان بغضب لا يهدأ وأقسمت على الانتقام قائلة: “لن أسامحك أبدًا. أبدًا.”

“لقد عدت بأمان!”

غضبها من الشيطان الذي دمر قبيلتها المحبوبة اشتعل بشدة مثل حبها لكل شيء عزيز عليها. التفتت إلى الجبل المقدس وتوسلت للحصول على القوة للانتقام مهما كان الثمن. تسربت دموعها من الدم إلى حجر المذبح الأسود.

“أيضا، هؤلاء الناس هم ضيوفي الكرام. يرجى الترتيب لإقامتهم في جناح الشموس الثلاثة. ”

٭ ٭ ٭

الفصل 129: ذكريات لا تُنسى [1]

خرج جين مو-وون من أحلامه اليقظة، والدموع تنهمر على وجهه. كان الحلم واضحًا جدًا بحيث لا يمكن استبعاده باعتباره مجرد خيال. غارقًا في العاطفة، قام بصر قبضتيه بإحكام، والعرق يبلل جسده بالكامل.

ومع ذلك، هذا مجرد واجهة. وعندما اقتربوا من القرية، شعروا بأعين سكانها المتفحصة، الذين، على الرغم من تواضعهم ظاهريًا، كانوا جميعًا سادة الاغتيالات. عند أدنى تلميح للعداء، يمكن أن تتحول الأسلحة المخفية التي لا تعد ولا تحصى والمخبأة داخل ملابسهم إلى وابل مميت من المقذوفات، التي تستهدف جين مو-وون ورفاقه.

ونظر إلى زهرة الثلج. “كان ذلك لك؟” سأل.

في أحد الأيام، عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها، سقط نجم من السماء، مما أحدث حفرة ضخمة في الجزء الشمالي من القرية. بعد الفحص الدقيق، تعرفت سيدتها على النجم الساقط باعتباره حجرًا مقدسًا ووضعته في حرم القرية، حيث كانت القبيلة تحترمه كثيرًا.

بقيت زهرة الثلج صامتة.

ومع ذلك، هذا مجرد واجهة. وعندما اقتربوا من القرية، شعروا بأعين سكانها المتفحصة، الذين، على الرغم من تواضعهم ظاهريًا، كانوا جميعًا سادة الاغتيالات. عند أدنى تلميح للعداء، يمكن أن تتحول الأسلحة المخفية التي لا تعد ولا تحصى والمخبأة داخل ملابسهم إلى وابل مميت من المقذوفات، التي تستهدف جين مو-وون ورفاقه.

مع تنهد، حاول جين مو-وون أن يتذكر وجه الرجل في حلمه، لكنه استعصى عليه.

٭ ٭ ٭

همس وهو يُحكم قبضته على زهرة الثلج: “صليب الدم الشيطاني.”

استسلم معظم الرجال لهجومه القاسي، بينما اقتيدت النساء إلى كهف واسع حيث احتجزن كأسيرات. فقط الشامان وقفت ضده. على الرغم من أنها كانت تفتقر إلى قوة محاربي القبيلة، إلا أن إرادتها التي لا تقهر وحماية الجبل المقدس غذت مقاومتها. وحاولت إحباطه، لكن جهودها باءت بالفشل. وشاهدت، وهي عاجزة، أطراف النساء وقد تحطمت ونحت صليب عملاق في لحمهن. مئات من النساء نزفن حتى الموت، وامتص جوهرهن وهو يبتسم ابتسامة عريضة.


شكلي كدا هنهي ترجمة الرواية قبل ما اتقاعد بسرعة نشر المترجم الانجليزي للفصول الايام دي..

رد تانغ جي-مون وتانغ مي-ريو تحياتهم.

شكلي كدا هنهي ترجمة الرواية قبل ما اتقاعد بسرعة نشر المترجم الانجليزي للفصول الايام دي..

 

لقد وفر هذا الجبل كل ما يحتاجونه: الطعام والمأوى وغير ذلك الكثير. وفي كل عام، أقاموا مهرجانًا قلبيًا تعبيرًا عن امتنانهم له.

ابتسم تانغ جي-مون: “هل أنت سعيدة بعودتك إلى المنزل؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط