نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أسطورة النصل الشمالي 132

إن الجانغهو لواسع [1]

إن الجانغهو لواسع [1]

الفصل 132: إن الجانغهو لواسع [1]

…لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.

كانت قمة السماء تعج بعملين مزدهرين: الأنزال ومستودعات الأسلحة. كانت الأنزال تعج بفناني القتال الشباب المتحمسين، في حين يصطف الناس في مستودعات الأسلحة للحصول على الأسلحة.

هذه المرة، دخل شاب طويل القامة وقوي النزل. كان يرتدي رداءً أزرقًا لامعًا ويحمل سيفًا عريضًا بثلاث حلقات على الحلق، وأصبح على الفور مركز الاهتمام.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأماكن القريبة من قمة السماء، ولكن حتى أولئك البعيدين لم يتمكنوا من الهروب من الجنون. وكانت الأنزال في البلدات والقرى المجاورة مليئة بالمقاتلين الشباب المفعمين بالحيوية الذين لم يتمكنوا من تحمل تكاليف الإقامة في المدينة.

“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”

لم تكن مقاطعة داتشو استثناءً، كونها مقاطعة كبيرة في سيتشوان، وهي محطة توقف في الطريق إلى هوبى. وكما يوحي الاسم، فقد اشتهرت بغابات الخيزران الواسعة. يقضي معظم فناني القتال من سيتشوان يومًا في مقاطعة داتشو قبل التوجه إلى هوبى. ونتيجة لذلك، ابتهجت أنزال المقاطعة بالتدفق المفاجئ للضيوف، وكانت مستودعات الأسلحة مليئة بالعملاء الراغبين في ترقية أسلحتهم أو شراء أسلحة جديدة. [**: أنزال جمع نزل.]

فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”

وسط صخب وضجيج مستودعات الأسلحة في مقاطعة داتشو، جرت العديد من المفاوضات المثيرة للاهتمام، ولكن لم يكن أي منها أكثر لفتًا للنظر من المقايضة بين حرفي مسن وفنان قتال شاب في أواخر العشرينيات من عمره.

 

“أحوز فضية واحدة فقط. هل يمكنك مساعدتي؟” توسل فنان القتال الشاب.

فزعت المرأة من وقاحة الرجل، ورضخت وأومأت برأسها.

تنهد الحرفي: “إذا كنت تريد سيفًا لائقًا، فستحتاج إلى ثلاث قطع فضية على الأقل.”

فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.

“أتوسل إليك، هذا كل ما لدي.”

الفصل 132: إن الجانغهو لواسع [1]

“لماذا تشتري سيفًا إذا كنت لا تستطيع شراءه؟ حسنًا، هذا هو ما يمكنني بيعه لك بهذا السعر،” قدم له الحرفي سيفًا حديديًا رديئًا. لقد ضيغ بواسطة أحد المتدربين وكان ضعيف التوازن ومصنوع من مواد رديئة.

يمكن للمرء شراء كيس من الأرز بفضة واحدة. لقد كان مبلغًا كبيرًا، يكفي لإعالة شخص عادي لعدة أشهر. ومع ذلك، لم تتردد المرأة قائلة: “حسنًا. أود أيضًا أن أطلب بعض الطعام…”

تردد فنان القتال الشاب، ميونغ ريو-سان، واليأس يومض في عينيه. لقد زار عددًا لا يحصى من مستودعات الأسلحة، لكن لم يكن أحد على استعداد للتخلي عن سيف مقابل قطعة واحدة من الفضة، حيث ارتفع سعر السيوف إلى خمس أو ست قطع فضية بسبب زيادة الطلب. ومما زاد الطين بلة، بعد عملية الشراء هذه، أنه لن يكون لديه ما يكفي من المال للوصول إلى قمة السماء، هدفه النهائي.

تلاقت عينانهما وعبست المرأة. ومع ذلك، ظل جوا مون-هو غير منزعج، وجلس على طاولتها وأنشأ حاجز تشي لإخفاء محادثتهما عن آذان المتطفلين. “هل يمكنني الانضمام إليك يا آنسة نام؟” سأل بعد الفعل.

…لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.

“حسنًا، أعتقد أنك ستغيرين رأيك بعد سماعي، هاها!”

يبدو أن الحرفي المسن كان يتوقع هذه النتيجة، فقد قدم له السيف الحديدي الرديء وقال بسعادة: “شكرًا لك على شرائك! هذا السيف هو لك الآن. يرجى الاعتناء به جيدًا!”

الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.

فقط انتظر أيها الرجل العجوز اللعين. عندما أصبح مشهورًا، سأعود وأجدك. سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك التحدث بشكل متعالي عندما أوضح لك ما هو السيف الحقيقي الثمين.

على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.

غادر ميونغ ريو-سان، منزعجًا، مستودع الأسلحة، متشبثًا بشدة بسيفه الثمين الجديد خوفًا من سرقته. بعد ثلاث سنوات من التدريب في أكاديمية صغيرة لفنون القتال في تشنغدو، كان يحلم بالنجاح، لكنه الآن فقط أدرك الواقع القاسي الذي ينتظره.

فزعت المرأة من وقاحة الرجل، ورضخت وأومأت برأسها.

كانت الشوارع تعج بالناس، ليس فقط فناني القتال المفلسين مثل ميونغ ريو-سان، ولكن أيضًا أولئك الذين يرتدون ملابس أنيقة ويحملون سيوفًا جميلة. لقد أظهر فنانو القتال هؤلاء جوًا من السلطة، مما تسبب في إفساح المجال للآخرين بشكل غريزي. لقد كانوا مختلفين عن ميونغ ريو-سان، الذي تدرب لبضع سنوات فقط.

 

ارتفع الانزعاج داخله. لو أنني ولدت في عائلة أكثر حظًا، لكنت بالتأكيد أقوى منهم!

وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.

انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.

انتشرت نفخات الاعتراف بين الحشد.

على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.

انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.

كان الرجل الأكبر سنًا، في الأربعينيات من عمره، ذو الوجه الملتحي والعينين البريئتين، هو أول صديق قام ميونغ ريو-سان بتكوينه في النزل. لم يتمكن من تذكر اسم الرجل، لكن ذلك ليس مهمًا. انه اتصال عابر. سوف ينسى ذلك بمجرد وصولهما إلى قمة السماء.

كان الرجل الأكبر سنًا، في الأربعينيات من عمره، ذو الوجه الملتحي والعينين البريئتين، هو أول صديق قام ميونغ ريو-سان بتكوينه في النزل. لم يتمكن من تذكر اسم الرجل، لكن ذلك ليس مهمًا. انه اتصال عابر. سوف ينسى ذلك بمجرد وصولهما إلى قمة السماء.

قبل ميونغ ريو-سان عرض الرجل الأكبر سنًا وجلس.

فزعت المرأة من وقاحة الرجل، ورضخت وأومأت برأسها.

“هل تمكنت من شراء سيف؟” سأل الرجل.

كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأماكن القريبة من قمة السماء، ولكن حتى أولئك البعيدين لم يتمكنوا من الهروب من الجنون. وكانت الأنزال في البلدات والقرى المجاورة مليئة بالمقاتلين الشباب المفعمين بالحيوية الذين لم يتمكنوا من تحمل تكاليف الإقامة في المدينة.

أومأ ميونغ ريو-سان برأسه.

وسط صخب وضجيج مستودعات الأسلحة في مقاطعة داتشو، جرت العديد من المفاوضات المثيرة للاهتمام، ولكن لم يكن أي منها أكثر لفتًا للنظر من المقايضة بين حرفي مسن وفنان قتال شاب في أواخر العشرينيات من عمره.

سقطت عيون الرجل على الفور على السيف الحديدي المتهالك. وعندما رآه ابتسم ابتسامة زائفة وقال: “أحسنت يا فتى. فنان القتال يحتاج إلى سيف. عندما تنجح في قمة السماء، ستتمكن من الحصول على مستوى أفضل. تناول مشروب.”

“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”

“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.

ولم يكن ميونغ ريو-سان، المفتون بجمالها، استثناءًا.

فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.

تردد صاحب النزل قائلًا: “نعم، ولكن…”

كانت امرأة مغرية تشق طريقها وسط الحشد. كان وجهها يتمتع بجمال الوردة المتفتحة، وكان قوامها نحيفًا، وكانت ترتدي رداءًا حريريًا أحمر مذهلًا يتناقض مع سيف مهترئ عند خصرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها النزل، لم يستطع أحد أن يرفع عينيه عنها.

على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.

تحركت المرأة وسط الحشد، غير منزعجة من النظرات الصارخة، وأصدرت هالة غير عادية تركت حتى صاحب النزل يرتعش عندما اقتربت. “هل هناك أي غرف متاحة؟” هي سألت.

“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.

تردد صاحب النزل قائلًا: “نعم، ولكن…”

“لكن؟”

نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.

“إنها غرفة فاخرة لشخص واحد، وتبلغ تكلفتها قطعة فضية واحدة في الليلة الواحدة. هل سيكون ذلك مقبولًا؟”

فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”

يمكن للمرء شراء كيس من الأرز بفضة واحدة. لقد كان مبلغًا كبيرًا، يكفي لإعالة شخص عادي لعدة أشهر. ومع ذلك، لم تتردد المرأة قائلة: “حسنًا. أود أيضًا أن أطلب بعض الطعام…”

“…”

وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.

“لكن؟”

ساد الصمت حتى وصل طعام المرأة، واستأنف النزل تدريجيًا ثرثرته المفعمة بالحيوية بينما كان الزبائن يأكلون ويشربون، على الرغم من أنهم كانوا يسرقون النظرات إليها أحيانًا.

فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”

ولم يكن ميونغ ريو-سان، المفتون بجمالها، استثناءًا.

الفصل 132: إن الجانغهو لواسع [1]

لاحظه الرجل الأكبر سنًا وسأل بابتسامة متكلفة: “هل أنت مفتون بها أيضًا؟”

وسط صخب وضجيج مستودعات الأسلحة في مقاطعة داتشو، جرت العديد من المفاوضات المثيرة للاهتمام، ولكن لم يكن أي منها أكثر لفتًا للنظر من المقايضة بين حرفي مسن وفنان قتال شاب في أواخر العشرينيات من عمره.

“لماذا لا أكون؟” رد ميونغ ريو-سان.

يبدو أن الحرفي المسن كان يتوقع هذه النتيجة، فقد قدم له السيف الحديدي الرديء وقال بسعادة: “شكرًا لك على شرائك! هذا السيف هو لك الآن. يرجى الاعتناء به جيدًا!”

نصح الرجل بشدة: “استسلم. إنها مختلفةٌ عنا. ليس من الحكمة أن تطمح إلى شجرة لا يمكنك تسلقها.”

فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”

صر ميونغ ريو-سان على أسنانه: “فقط كما ترى. سأجعلها ملكي يومًا ما.”

سقطت عيون الرجل على الفور على السيف الحديدي المتهالك. وعندما رآه ابتسم ابتسامة زائفة وقال: “أحسنت يا فتى. فنان القتال يحتاج إلى سيف. عندما تنجح في قمة السماء، ستتمكن من الحصول على مستوى أفضل. تناول مشروب.”

فجأة، تحرك الحشد مرة أخرى، وهذه المرة بإثارة أكبر.

ارتفع الانزعاج داخله. لو أنني ولدت في عائلة أكثر حظًا، لكنت بالتأكيد أقوى منهم!

“من هو الآن؟”

لم تكن مقاطعة داتشو استثناءً، كونها مقاطعة كبيرة في سيتشوان، وهي محطة توقف في الطريق إلى هوبى. وكما يوحي الاسم، فقد اشتهرت بغابات الخيزران الواسعة. يقضي معظم فناني القتال من سيتشوان يومًا في مقاطعة داتشو قبل التوجه إلى هوبى. ونتيجة لذلك، ابتهجت أنزال المقاطعة بالتدفق المفاجئ للضيوف، وكانت مستودعات الأسلحة مليئة بالعملاء الراغبين في ترقية أسلحتهم أو شراء أسلحة جديدة. [**: أنزال جمع نزل.]

هذه المرة، دخل شاب طويل القامة وقوي النزل. كان يرتدي رداءً أزرقًا لامعًا ويحمل سيفًا عريضًا بثلاث حلقات على الحلق، وأصبح على الفور مركز الاهتمام.

“هل يمكن أن يكون سياف النسر الطائر جوا مون-هو؟”

انتشرت نفخات الاعتراف بين الحشد.

الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.

“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”

“…”

“هل يمكن أن يكون سياف النسر الطائر جوا مون-هو؟”

“لماذا تشتري سيفًا إذا كنت لا تستطيع شراءه؟ حسنًا، هذا هو ما يمكنني بيعه لك بهذا السعر،” قدم له الحرفي سيفًا حديديًا رديئًا. لقد ضيغ بواسطة أحد المتدربين وكان ضعيف التوازن ومصنوع من مواد رديئة.

نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.

يبدو أن الحرفي المسن كان يتوقع هذه النتيجة، فقد قدم له السيف الحديدي الرديء وقال بسعادة: “شكرًا لك على شرائك! هذا السيف هو لك الآن. يرجى الاعتناء به جيدًا!”

في الواقع، كان جوا مون-هو، خليفة طائفة سيف الحلقات الثلاثة المرموقة في شاندونغ. كما لو كان يعرف بالفعل إلى أين هو ذاهب، توجه مباشرة نحو الطاولة التي تجلس عليها المرأة، مما دفعها إلى النظر إليه.

“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”

تلاقت عينانهما وعبست المرأة. ومع ذلك، ظل جوا مون-هو غير منزعج، وجلس على طاولتها وأنشأ حاجز تشي لإخفاء محادثتهما عن آذان المتطفلين. “هل يمكنني الانضمام إليك يا آنسة نام؟” سأل بعد الفعل.

ابتسم جوا مون-هو كما لو أنه فاز بالفعل. همف، بغض النظر عن مدى قوة فنون قتالك، فأنت مجرد وافدة جديدة عديمة الخبرة.

فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”

قبل يوم واحد فقط، ظهر جوا مون-هو فجأة، وتمكن بطريقة ما من معرفة مكانها واعتراضها على الطريق. لقد دعاها للانضمام إلى مجتمع التنين السماوي، وعلى الرغم من أنها رفضت في البداية، إلا أنه كان مصرًا.

“حسنًا، أعتقد أنك ستغيرين رأيك بعد سماعي، هاها!”

ساد الصمت حتى وصل طعام المرأة، واستأنف النزل تدريجيًا ثرثرته المفعمة بالحيوية بينما كان الزبائن يأكلون ويشربون، على الرغم من أنهم كانوا يسرقون النظرات إليها أحيانًا.

“سيد جوا…”

“من فضلك اعطينى فرصة اضافية. إذا رفضتني مرة أخرى، سأستسلم للأبد هذه المرة، حسنًا؟”

“لماذا تشتري سيفًا إذا كنت لا تستطيع شراءه؟ حسنًا، هذا هو ما يمكنني بيعه لك بهذا السعر،” قدم له الحرفي سيفًا حديديًا رديئًا. لقد ضيغ بواسطة أحد المتدربين وكان ضعيف التوازن ومصنوع من مواد رديئة.

“…”

“من فضلك؟”

“من فضلك؟”

كان الرجل الأكبر سنًا، في الأربعينيات من عمره، ذو الوجه الملتحي والعينين البريئتين، هو أول صديق قام ميونغ ريو-سان بتكوينه في النزل. لم يتمكن من تذكر اسم الرجل، لكن ذلك ليس مهمًا. انه اتصال عابر. سوف ينسى ذلك بمجرد وصولهما إلى قمة السماء.

فزعت المرأة من وقاحة الرجل، ورضخت وأومأت برأسها.

فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.

ابتسم جوا مون-هو كما لو أنه فاز بالفعل. همف، بغض النظر عن مدى قوة فنون قتالك، فأنت مجرد وافدة جديدة عديمة الخبرة.

انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.

في الحقيقة، لم تكن المرأة فنانة قتال عادية. لقد كانت “قديسة جبل مو” نام سو-ريون، وريثة طائفة جبل مو، واحدة من أكثر طوائف الجانغهو غموضًا، وماهرة بالسيوف في حد ذاتها. على الرغم من أنها كانت واحدة من السماوات السبع الشابة، إلا أنها نادرًا ما تركت طائفتها، ومع ذلك فهي هنا في مقاطعة داتشو.

“لكن؟”

قبل يوم واحد فقط، ظهر جوا مون-هو فجأة، وتمكن بطريقة ما من معرفة مكانها واعتراضها على الطريق. لقد دعاها للانضمام إلى مجتمع التنين السماوي، وعلى الرغم من أنها رفضت في البداية، إلا أنه كان مصرًا.

“أتوسل إليك، هذا كل ما لدي.”

من خلال محادثتهما، أدركت أن جمعية التنين السماوي لديها عدد من فناني القتال الشباب أكثر مما توقعت، وكان تأثيرهم أكبر مما تخيلت. ومع ذلك، لم تنوي أبدًا الانضمام. نادرًا ما سمحت طائفتها السرية لتلاميذها بالمغامرة خارج حدودها، ولم تكن لديها رغبة في السلطة الدنيوية. لقد سمح لها سيدها بهذه الرحلة فقط لاكتساب الخبرة.

نصح الرجل بشدة: “استسلم. إنها مختلفةٌ عنا. ليس من الحكمة أن تطمح إلى شجرة لا يمكنك تسلقها.”

قال جوا مون هو بكل تأكيد: “أنا أتفهم قلقك يا آنسة نام. ومع ذلك، فإن مجتمع التنين السماوي هو مجرد تجمع اجتماعي، ولن يؤثر على قدسية طائفة جبل مو.”

هزت نام سو-ريون رأسها بحزم: “أنا آسفة حقًا يا سيد جوا.”

“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.

“أحوز فضية واحدة فقط. هل يمكنك مساعدتي؟” توسل فنان القتال الشاب.

انحنى جوا مون-هو محاولًا إقناعها: “هيا يا آنسة نام، فكري في الأمر مرةً أخرى. لا تقبل جمعية التنين السماوي أي شخص، وهذه فرصة ذهبية لك.”

“إنها غرفة فاخرة لشخص واحد، وتبلغ تكلفتها قطعة فضية واحدة في الليلة الواحدة. هل سيكون ذلك مقبولًا؟”

هزت نام سو-ريون رأسها بحزم: “أنا آسفة حقًا يا سيد جوا.”

نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.

رفضها القاطع لم يرق لجوا مون-هو، وساد صمت متوتر بينهما، مما أدى إلى قشعريرة في جميع أنحاء النزل.

“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.


الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.

 

اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هل تمكنت من شراء سيف؟” سأل الرجل.

 

كانت قمة السماء تعج بعملين مزدهرين: الأنزال ومستودعات الأسلحة. كانت الأنزال تعج بفناني القتال الشباب المتحمسين، في حين يصطف الناس في مستودعات الأسلحة للحصول على الأسلحة.

“من فضلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط