نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 08

الاختطاف

الاختطاف

 

••••••••••••••••

الفصل 8: اختطاف

 

 

(‘أحتاج فقط أن أصل إلى منطقة مزدحمة، لن يتمكن من الهرب بجريمة اختطاف طفل علنية.’) لسوء الحظ، لم يستطع العودة إلى السوق بالطريقة التي جاء بها، فالرجل الضخم كان في الطريق ولكنه بالتأكيد كان سيتم القبض عليه. كان يحتاج فقط للوصول إلى الناس، ولكن للأسف، وصل إلى نهاية طريق مسدود.

المعلومات التي كان يهتم بها الأكثر كانت تلك المتعلقة بأكاديميات الفنون القتالية الكاندرية ، واتضح أن هناك 16 أكاديمية في البلاد. واحدة منهم كانت موجودة في منتيا ، وكان روي يعتزم الهدف من الفرع المنتي. في الست سنوات الماضية ، كان قد قرر القيام بتحقيق أكثر تفصيلاً في امتحان القبول. ومع ذلك ، كانت الأكاديمية العسكرية سرية جدًا بشأن امتحانات القبول ، لم يريد الاتحاد أن يكون بإمكان كل متقدم إعداد حلول مستهدفة تجعل من الصعب على الاتحاد تقييم موهبتهم ودافعهم.

 

 

 

وصلوا إلى حد تغيير الامتحان تمامًا كل عام تقريبًا للحد من تأثير المعلومات المسربة من المتقدمين الذين فشلوا في الامتحان كل عام. الشيء الوحيد الذي علمه روي هو أن هناك جولات متعددة كل عام ويتغير المراقبون للامتحان كل عام أيضًا. كانت صعوبة الامتحانات شديدة للغاية ، علاوة على ذلك ، كان من المفترض أن يموت عدد قليل من المتقدمين كل عام ، في حين أن نسبة أكبر منهم يتأذون بشدة.

( “سأضطر إلى الالتزام بما أفعله بالفعل ، أعتقد.”) وهو يفكر.

 

 

( “هذا كان غير متوقع عندما علمت عنه ، كنت آمل في صياغة تدريبات مستهدفة يمكن أن تساعدني على تجاوز هذه الاختبارات.” ) تنهد روي.

المعلومات التي كان يهتم بها الأكثر كانت تلك المتعلقة بأكاديميات الفنون القتالية الكاندرية ، واتضح أن هناك 16 أكاديمية في البلاد. واحدة منهم كانت موجودة في منتيا ، وكان روي يعتزم الهدف من الفرع المنتي. في الست سنوات الماضية ، كان قد قرر القيام بتحقيق أكثر تفصيلاً في امتحان القبول. ومع ذلك ، كانت الأكاديمية العسكرية سرية جدًا بشأن امتحانات القبول ، لم يريد الاتحاد أن يكون بإمكان كل متقدم إعداد حلول مستهدفة تجعل من الصعب على الاتحاد تقييم موهبتهم ودافعهم.

 

( “لم أكن أريد كسر جولتي، ربما يجب أن أركض أكثر، لكن مايرا طلبت الحليب، لذلك أفترض-!”)

بعد أن كرس حياته للبحث في الفنون القتالية والرياضات القتالية ، كان روي خبيرًا في تقييم الصفات البدنية والأدائية اللازمة لأي نشاط معين ، وإعداد أنظمة تدريب مستهدفة ستساعد على تعزيز قدرة الرياضي على إتمام هذا النشاط البدني.

 

 

 

( “سأضطر إلى الالتزام بما أفعله بالفعل ، أعتقد.”) وهو يفكر.

(“لا فائدة، أنا ضعيف جدًا.”) كان يعرف هذا واستسلم.

 

كان هذا في الواقع نظام تدريب بسيط ومعتدل نسبياً، ولكن هذا يرجع إلى أنه لم يتجاوز سن السابعة حتى الآن. لا يزال جسده ينمو، خاصة عظامه، فإرهاقها أكثر من اللازم سيكون ضارًا على المدى البعيد. خطط لزيادة حمل التمرين مع تقدمه في العمر.

“روي ، حان وقت النوم.” قالت لاشارا وهي تقف عند باب الغرفة.

 

 

( “أحتاج إلى الهروب، لكن قبضته قوية جداً” ) بدأ روي يفكر في الخيارات. القوة البدنية لا تعني شيئاً، كان يحتاج إلى فرصة للهرب.

“حسنًا يا أمي.” أجاب روي. يعامل جميع الأطفال لاشارا كأمهم ، وروي ليس مختلفًا ، فقد تم تربيتهم جميعًا من قبلها ، وهي شخصية تشبه الأم للجميع ، بما في ذلك البالغين. بعد ذلك ، وبعد تغييره إلى ملابس النوم من العصور الوسطى ، اضطر روي إلى الاستلقاء في السرير والتفكير فيما يجب عليه فعله غدًا.

 

 

••••••••••••••••

( “الكارديو في الصباح الباكر ؛ ساعة كاملة. ثم 20 تكرارًا من القفز والضغط والسحب وتقويسات الصدر ، ثلاث مجموعات من التمارين الأساسية لتقوية الجسم حتى وقت الغداء. الراحة ، تتبعها تدريبات التوازن على البحيرة حتى المساء ، تتبعها تدريبات اللياقة البدنية الأساسية وتصلب الجسم.”)

(“ما الذي حدث للتو؟”)

 

( “اللعنة! أنا فعلاً أخطأت، صرت مخطوفا الٱن” ) بدأ روي يشعر بالذعر. لم يكن متأكداً مما يجب عليه فعله بينما بدأ الرجل يحمله بعيداً.

كان هذا في الواقع نظام تدريب بسيط ومعتدل نسبياً، ولكن هذا يرجع إلى أنه لم يتجاوز سن السابعة حتى الآن. لا يزال جسده ينمو، خاصة عظامه، فإرهاقها أكثر من اللازم سيكون ضارًا على المدى البعيد. خطط لزيادة حمل التمرين مع تقدمه في العمر.

 

 

 

( “يجب أن يكون لدي جسم جيد بعد انتهائي.”)

( “لم أكن أريد كسر جولتي، ربما يجب أن أركض أكثر، لكن مايرا طلبت الحليب، لذلك أفترض-!”)

 

( “الكارديو في الصباح الباكر ؛ ساعة كاملة. ثم 20 تكرارًا من القفز والضغط والسحب وتقويسات الصدر ، ثلاث مجموعات من التمارين الأساسية لتقوية الجسم حتى وقت الغداء. الراحة ، تتبعها تدريبات التوازن على البحيرة حتى المساء ، تتبعها تدريبات اللياقة البدنية الأساسية وتصلب الجسم.”)

في اليوم التالي، اتبع روي روتينه الصباحي بالركض. عادةً ما يبدأ من الملجأ ويجري إلى المدينة ويعود قبل بدء ساعات الذروة، لكنه كان متأخرًا اليوم، لذلك كان يتنقل خلال الضجيج المبكر للنهار. في يده كانت حقيبة يحمل بها الحليب الذي طلبته منه مايرا من السوق.

 

 

( “سأضطر إلى الالتزام بما أفعله بالفعل ، أعتقد.”) وهو يفكر.

(“تسك، إنها مزدحمة بالفعل.”) همس روي، بينما كان مضطرًا للتباطؤ. لا يمكنه ببساطة الركض بجوار حشد من الكبار يزيدون عمره ضعفاً، لذلك اضطر لاتخاذ مسار جانبي والقفز خلال الحشد.

 

 

“أوه؟ لديه حتى بعض النقود، مكافأة جيدة!” قال وهو يبحث في جيب روي.

( “لم أكن أريد كسر جولتي، ربما يجب أن أركض أكثر، لكن مايرا طلبت الحليب، لذلك أفترض-!”)

(“لست مجرد ضعيف، أنا هش تماما.”)

 

المترجم: Tahtoh

فجأة شعر بذراعين يحتضنانه، الأولى لمنعه من الصراخ والثانية لحمله بعيداً.

 

 

 

“هاه؟ شعر أسود وعينان سوداوان؟ هذا نادر، يمكن بيعه مقابل ثروة” سمع صوتاً ثقيل الوزن.

 

 

(“سيقتلني”) فزع روي. كان قلبه ينبض بقوة وسرعة، يكافح ليمنح روي القوة التي يحتاجها، لكن روي كان خائفًا جدًا ليستخدمها.

“أوه؟ لديه حتى بعض النقود، مكافأة جيدة!” قال وهو يبحث في جيب روي.

 

 

••••••••••••••••

( “اللعنة! أنا فعلاً أخطأت، صرت مخطوفا الٱن” ) بدأ روي يشعر بالذعر. لم يكن متأكداً مما يجب عليه فعله بينما بدأ الرجل يحمله بعيداً.

 

 

( “هذا كان غير متوقع عندما علمت عنه ، كنت آمل في صياغة تدريبات مستهدفة يمكن أن تساعدني على تجاوز هذه الاختبارات.” ) تنهد روي.

( “أحتاج إلى الهروب، لكن قبضته قوية جداً” ) بدأ روي يفكر في الخيارات. القوة البدنية لا تعني شيئاً، كان يحتاج إلى فرصة للهرب.

“روي ، حان وقت النوم.” قالت لاشارا وهي تقف عند باب الغرفة.

 

“تسك.” وضع الرجل روي أسفله لحظة للتحقق من سلامة سلعته. لكن بمجرد أن فعل ذلك، ضغط روي إبهامه على عيني الخاطف، وقام بالركض بعيدا بأقصى سرعته، رغم أنه يسمع صراخ الرجل المصاب وهو يغطي عينه. إلا أن الألم الذي سببه الإبهام في العين جعل الرجل يتوقف لبضع ثوانٍ فقط، لكن الرجل استطاع النهوض بسرعة وتبع روي بعين مغلقة.

( “فكر! كيف يمكنني خلق فرصة للهرب؟” ) لم يكن متأكداً، إلا أن يد الرجل الثقيلة كانت ملفوفة حول فمه وأنفه بإحكام لمنعه من إصدار أي صوت. لكن هذا أعطاه فكرة. قرر أن يجعل جسده خاملاً، كما لو أنه اختنق.

 

 

 

“تسك.” وضع الرجل روي أسفله لحظة للتحقق من سلامة سلعته. لكن بمجرد أن فعل ذلك، ضغط روي إبهامه على عيني الخاطف، وقام بالركض بعيدا بأقصى سرعته، رغم أنه يسمع صراخ الرجل المصاب وهو يغطي عينه. إلا أن الألم الذي سببه الإبهام في العين جعل الرجل يتوقف لبضع ثوانٍ فقط، لكن الرجل استطاع النهوض بسرعة وتبع روي بعين مغلقة.

( “هذا كان غير متوقع عندما علمت عنه ، كنت آمل في صياغة تدريبات مستهدفة يمكن أن تساعدني على تجاوز هذه الاختبارات.” ) تنهد روي.

 

 

(‘أحتاج فقط أن أصل إلى منطقة مزدحمة، لن يتمكن من الهرب بجريمة اختطاف طفل علنية.’) لسوء الحظ، لم يستطع العودة إلى السوق بالطريقة التي جاء بها، فالرجل الضخم كان في الطريق ولكنه بالتأكيد كان سيتم القبض عليه. كان يحتاج فقط للوصول إلى الناس، ولكن للأسف، وصل إلى نهاية طريق مسدود.

( “لم أكن أريد كسر جولتي، ربما يجب أن أركض أكثر، لكن مايرا طلبت الحليب، لذلك أفترض-!”)

 

“تسك.” وضع الرجل روي أسفله لحظة للتحقق من سلامة سلعته. لكن بمجرد أن فعل ذلك، ضغط روي إبهامه على عيني الخاطف، وقام بالركض بعيدا بأقصى سرعته، رغم أنه يسمع صراخ الرجل المصاب وهو يغطي عينه. إلا أن الألم الذي سببه الإبهام في العين جعل الرجل يتوقف لبضع ثوانٍ فقط، لكن الرجل استطاع النهوض بسرعة وتبع روي بعين مغلقة.

(‘اللعنة، أحتاج إلى الذهاب إلى مكان آخر.’)

في اليوم التالي، اتبع روي روتينه الصباحي بالركض. عادةً ما يبدأ من الملجأ ويجري إلى المدينة ويعود قبل بدء ساعات الذروة، لكنه كان متأخرًا اليوم، لذلك كان يتنقل خلال الضجيج المبكر للنهار. في يده كانت حقيبة يحمل بها الحليب الذي طلبته منه مايرا من السوق.

 

( “هذا كان غير متوقع عندما علمت عنه ، كنت آمل في صياغة تدريبات مستهدفة يمكن أن تساعدني على تجاوز هذه الاختبارات.” ) تنهد روي.

“هههه… للأسف لم تستطع الهرب، أليس كذلك يا صغير؟” رمى الرجل ابتسامة مشمئزة على روي. في تلك اللحظة شعر روي باليأس والخوف الحقيقي. بدأت ساقاه ترتجفان، وكاد يتبول على نفسه. حاول روي الدفاع عن نفسه، لكن الرجل حاصره، وهو يتجاهل المحاولات الهزيلة لروي، أمسك برقبته وأجبره على النزول. فكر روي في الصراخ، لكن عندما فتح فمه، لم يخرج شيء.

 

 

في اليوم التالي، اتبع روي روتينه الصباحي بالركض. عادةً ما يبدأ من الملجأ ويجري إلى المدينة ويعود قبل بدء ساعات الذروة، لكنه كان متأخرًا اليوم، لذلك كان يتنقل خلال الضجيج المبكر للنهار. في يده كانت حقيبة يحمل بها الحليب الذي طلبته منه مايرا من السوق.

“دعنا نجعلك تختنق حقًا.” همس الرجل حتى ابتسامته ازدادت عرضًا.

 

 

(“لست مجرد ضعيف، أنا هش تماما.”)

تجمد روي مرتعبا.

 

 

(“سيقتلني”) فزع روي. كان قلبه ينبض بقوة وسرعة، يكافح ليمنح روي القوة التي يحتاجها، لكن روي كان خائفًا جدًا ليستخدمها.

(“تسك، إنها مزدحمة بالفعل.”) همس روي، بينما كان مضطرًا للتباطؤ. لا يمكنه ببساطة الركض بجوار حشد من الكبار يزيدون عمره ضعفاً، لذلك اضطر لاتخاذ مسار جانبي والقفز خلال الحشد.

 

 

(“لا فائدة، أنا ضعيف جدًا.”) كان يعرف هذا واستسلم.

“هههه… للأسف لم تستطع الهرب، أليس كذلك يا صغير؟” رمى الرجل ابتسامة مشمئزة على روي. في تلك اللحظة شعر روي باليأس والخوف الحقيقي. بدأت ساقاه ترتجفان، وكاد يتبول على نفسه. حاول روي الدفاع عن نفسه، لكن الرجل حاصره، وهو يتجاهل المحاولات الهزيلة لروي، أمسك برقبته وأجبره على النزول. فكر روي في الصراخ، لكن عندما فتح فمه، لم يخرج شيء.

 

 

(“لست مجرد ضعيف، أنا هش تماما.”)

 

 

 

عندما كانت رؤيته تتحول إلى اللون الأحمر –

 

 

“روي ، حان وقت النوم.” قالت لاشارا وهي تقف عند باب الغرفة.

هوووش

(‘اللعنة، أحتاج إلى الذهاب إلى مكان آخر.’)

 

“هههه… للأسف لم تستطع الهرب، أليس كذلك يا صغير؟” رمى الرجل ابتسامة مشمئزة على روي. في تلك اللحظة شعر روي باليأس والخوف الحقيقي. بدأت ساقاه ترتجفان، وكاد يتبول على نفسه. حاول روي الدفاع عن نفسه، لكن الرجل حاصره، وهو يتجاهل المحاولات الهزيلة لروي، أمسك برقبته وأجبره على النزول. فكر روي في الصراخ، لكن عندما فتح فمه، لم يخرج شيء.

طارت قبضة الرجل وتركت أثر ذراعيه على رقبته، وانحنى جسم روي حيث تنفس بصعوبة واستنشق الهواء، ثم نظر بصدمة.

••••••••••••••••

 

(“لست مجرد ضعيف، أنا هش تماما.”)

(“ما الذي حدث للتو؟”)

وصلوا إلى حد تغيير الامتحان تمامًا كل عام تقريبًا للحد من تأثير المعلومات المسربة من المتقدمين الذين فشلوا في الامتحان كل عام. الشيء الوحيد الذي علمه روي هو أن هناك جولات متعددة كل عام ويتغير المراقبون للامتحان كل عام أيضًا. كانت صعوبة الامتحانات شديدة للغاية ، علاوة على ذلك ، كان من المفترض أن يموت عدد قليل من المتقدمين كل عام ، في حين أن نسبة أكبر منهم يتأذون بشدة.

 

عندما كانت رؤيته تتحول إلى اللون الأحمر –

المشهد الذي رآه أصابه بالصدمة. الرجل كان قد مات، مستلقيًا على الأرض. كان السبب في وفاته صادمًا، لقد انتزع الجزء العلوي من رأسه. كان هناك رجل آخر يقف خلف الرجل الذي توفي، وكانت قبضته مدماة.

(“سيقتلني”) فزع روي. كان قلبه ينبض بقوة وسرعة، يكافح ليمنح روي القوة التي يحتاجها، لكن روي كان خائفًا جدًا ليستخدمها.

 

( “فكر! كيف يمكنني خلق فرصة للهرب؟” ) لم يكن متأكداً، إلا أن يد الرجل الثقيلة كانت ملفوفة حول فمه وأنفه بإحكام لمنعه من إصدار أي صوت. لكن هذا أعطاه فكرة. قرر أن يجعل جسده خاملاً، كما لو أنه اختنق.

“محاولة النيل من حياة طفل بريء، هي أعظم الخطايا التي يمكن للإنسان ارتكابها.” قال الرجل مستنكرًا للجثة. تحولت عيناه إلى روي.

••••••••••••••••

 

 

“هل أنت بخير يا فتى؟”

 

 

 

••••••••••••••••

 

 

المترجم: Tahtoh

المترجم: Tahtoh

( “سأضطر إلى الالتزام بما أفعله بالفعل ، أعتقد.”) وهو يفكر.

 

(‘أحتاج فقط أن أصل إلى منطقة مزدحمة، لن يتمكن من الهرب بجريمة اختطاف طفل علنية.’) لسوء الحظ، لم يستطع العودة إلى السوق بالطريقة التي جاء بها، فالرجل الضخم كان في الطريق ولكنه بالتأكيد كان سيتم القبض عليه. كان يحتاج فقط للوصول إلى الناس، ولكن للأسف، وصل إلى نهاية طريق مسدود.

(‘أحتاج فقط أن أصل إلى منطقة مزدحمة، لن يتمكن من الهرب بجريمة اختطاف طفل علنية.’) لسوء الحظ، لم يستطع العودة إلى السوق بالطريقة التي جاء بها، فالرجل الضخم كان في الطريق ولكنه بالتأكيد كان سيتم القبض عليه. كان يحتاج فقط للوصول إلى الناس، ولكن للأسف، وصل إلى نهاية طريق مسدود.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط