نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 12

سأفعلها

سأفعلها

الفصل 12: سأفعلها

 

 

(“السؤال هو هل سأنضم إليهم أم لا.”) تساءل روي. لكن لسبب غريب، لم يكن متوترًا كما كان عندما استيقظ في ذلك الصباح.

“المتقدم 11234؛ كين آرانكارو، ناجح!”

 

 

 

سمع روي هذا الإعلان وهو يلقي نظرة جيدة على المتقدم الأول الذي نجح في الاختبار وخرج من البوابة بنجاح. لمفاجأته، كان الطفل قصيرًا، تقريبًا مثل طوله.

 

 

المترجم: Tahtoh

(“نجح طفل في سني في هذا الاختبار؟!”) لاحظ روي، معجبًا. وقرر الانتظار حتى يأتي دوره حتى تنخفض طوابير المتقدمين ويفشل معظمهم.

“ستنتهي الجولة الأولى قريبًا، نحث أولئك الذين لم يحاولوا في هذه الجولة حتى الآن على القيام بذلك قبل انتهاء الوقت، ولن يُسمح لك بالتقدم بعد انتهاء الوقت.”

 

(“السؤال هو هل سأنضم إليهم أم لا.”) تساءل روي. لكن لسبب غريب، لم يكن متوترًا كما كان عندما استيقظ في ذلك الصباح.

(“يبدو أن المرحلة الأولى وحدها قاسية جدًا.”) تأمل روي. ولكن هذا متوقع بعض الشيء، فأكثر من مليون متقدم يتقدمون للاختبار التحصيلي كل عام، وهناك ستة عشر معهدًا فقط بسعة تدريبية تتراوح بين ألف وألفين تقريبًا.

(“غريب، كنت متوترًا في الميتم، ولكن أشعر بالسكينة الآن، هل يجب أن يكون الأمر على العكس؟”)

 

(“ربما له علاقة بالامتحان.”) اعتقد روي، على الرغم من عدم تأكده تمامًا. إذا كان هذا هو الحال، كان هناك أسباب متعددة ممكنة للتصميم.

إذا تم احتساب الطلاب الحاليين، فستكون نسبة القبول حوالي واحد بالمائة. وهذا يعني أن على الاختبارات الثلاثة أن تقلل نحو تسعة وتسعين بالمائة من جميع المتقدمين. وباعتبار هذا الشرط، فإن عملية الفلترة القاسية هذه لها معنى كبير.

وبهذا، توجه روي إلى المخرج في نهاية المسرح، يتجه إلى المرافق التي اجتاز فيها المتقدمون الجولة الأولى.

 

 

(“وهذا يعني أيضًا أن كل فنان قتال كان بفعالية الأكثر موهبة وعزيمة وإصرارًا في جيله.”) ازداد احترام وإعجاب روي بفناني القتال. لفت نظره بصمت إلى المحنة الجارية لفترة طويلة، ولاحظ بشكل خاص أولئك الذين اجتازوا الاختبار. كانوا بعيدين عنه بشكل كبير، لذلك لم يتمكن من تمييز خصائصهم بشكل دقيق، ولكن بشكل عام، كانوا يمتلكون طابعًا من الصلابة، وكانوا أشخاصًا يمتلكون ما يكفي من العزيمة للتغلب على الخوف الأولي من الموت.

“المتقدم 11234؛ كين آرانكارو، ناجح!”

 

قبل أن ينحني لإظهار الاحترام، يمكنه تحمل التحدي، ولكن لا يمكنه تحمل الاستهتار.

(“السؤال هو هل سأنضم إليهم أم لا.”) تساءل روي. لكن لسبب غريب، لم يكن متوترًا كما كان عندما استيقظ في ذلك الصباح.

فجأة شعر روي بضغط مألوف يقطع تفكيره، وكان يعلم من هو قبل التأكد بعينيه.

 

“هل لديكم القوة؟”

(“غريب، كنت متوترًا في الميتم، ولكن أشعر بالسكينة الآن، هل يجب أن يكون الأمر على العكس؟”)

(“غريب، كنت متوترًا في الميتم، ولكن أشعر بالسكينة الآن، هل يجب أن يكون الأمر على العكس؟”)

 

 

“ستنتهي الجولة الأولى قريبًا، نحث أولئك الذين لم يحاولوا في هذه الجولة حتى الآن على القيام بذلك قبل انتهاء الوقت، ولن يُسمح لك بالتقدم بعد انتهاء الوقت.”

 

 

أربكته صعوبة تصميم وبناء قاعة التدريب، فلم يستطع فهم سبب تصميمها الغريب، ولم يكن من السهل بناء مرفق بهذا الشكل الغريب. كانت القاعة مُحيرة بالنسبة له بعدة طرق، لأنها تغطي مساحة كبيرة على الأرض، ولكن الحجم الصافي للمبنى كان أقل بكثير من المباني متعددة الطوابق التقليدية. فلماذا تتعب الأكاديمية لبناء شيء من هذا النوع؟

دفع ذلك روي إلى الأمام. رأى طوابير فارغة متعددة بينما خرج الكثيرون بخاطر منكسر.

وبهذا، توجه روي إلى المخرج في نهاية المسرح، يتجه إلى المرافق التي اجتاز فيها المتقدمون الجولة الأولى.

 

 

(“ربما لأنني أعرف؟”)

 

 

 

سار بلا اكتراث، يصعد درجاً بدرج، ويحافظ على اتصال بالعين مع الكبير القتالي الذي سيقوم بتقييم أدائه. بمجرد وصوله إلى أعلى الدرج، توقف، شعر وكأن الهواء يلدغ جلده، محثاً إياه على الوقوف. شعر وكأن الأرض بدأت تميل لأعلى، محرمة عليه الدخول. شعر وكأن العالم بأسره يحاصر طريقه إلى الأمام بينما تجرع خوفاً غريزياً يكبله.

“بالطبع.” وافق، وقام بتسليمه ورقة مكتوب عليها إعلان حقه في الظهور في الجولة الثانية من امتحان دخول أكاديمية كاندريا للفنون القتالية 106.

 

 

(‘ما هذا الشعور المرعب؟ هل هذا هو شعور الرغبة في الدم؟ إنه مشهد مرعب، أكثر من المرة السابقة التي شعرت فيها كأن شخصاً يخنقني حتى الموت…’) نظر إلى أصابعه المرتجفة. بدا وكأن جسده بدأ يخاف دون تدخله. عض على لسانه بقوة، كأنه يحاول إجباره على محاربة الخوف، قبل أن يستمر في السير بخطوات ثابتة.

 

 

أربكته صعوبة تصميم وبناء قاعة التدريب، فلم يستطع فهم سبب تصميمها الغريب، ولم يكن من السهل بناء مرفق بهذا الشكل الغريب. كانت القاعة مُحيرة بالنسبة له بعدة طرق، لأنها تغطي مساحة كبيرة على الأرض، ولكن الحجم الصافي للمبنى كان أقل بكثير من المباني متعددة الطوابق التقليدية. فلماذا تتعب الأكاديمية لبناء شيء من هذا النوع؟

(‘ربما لأني أعرف…’)

سار بلا اكتراث، يصعد درجاً بدرج، ويحافظ على اتصال بالعين مع الكبير القتالي الذي سيقوم بتقييم أدائه. بمجرد وصوله إلى أعلى الدرج، توقف، شعر وكأن الهواء يلدغ جلده، محثاً إياه على الوقوف. شعر وكأن الأرض بدأت تميل لأعلى، محرمة عليه الدخول. شعر وكأن العالم بأسره يحاصر طريقه إلى الأمام بينما تجرع خوفاً غريزياً يكبله.

 

 

وصل إلى الكبير القتالي.

 

 

كانت غرفة التدريب التي كانوا فيها غريبة نوعًا ما، إذ كانت عبارة عن نصف كرة عملاقة. كما كانت هناك عدة لوحات موجودة على طول النصف الكروي وكأنها مصاريع منها يمكن إسقاط الأشياء داخل المرافق التدريبية.

(‘…أن هذا لن يعرقلني!’)

(“ربما لأنني أعرف؟”)

 

 

نظر إلى الكبير القتالي بتحدي، حتى وهو يرتجف. شعر بأن ساقيه تتحول إلى هلام، وأن تيارا كهربائيا يمر بهما. لكنه تقدم إلى الأمام، وحتى دعس لسانه لمواجهة الخوف.

………………..

 

 

(‘سأصبح محاربًا.’)

 

 

إذا تم احتساب الطلاب الحاليين، فستكون نسبة القبول حوالي واحد بالمائة. وهذا يعني أن على الاختبارات الثلاثة أن تقلل نحو تسعة وتسعين بالمائة من جميع المتقدمين. وباعتبار هذا الشرط، فإن عملية الفلترة القاسية هذه لها معنى كبير.

قبل أن ينحني لإظهار الاحترام، يمكنه تحمل التحدي، ولكن لا يمكنه تحمل الاستهتار.

 

 

 

عندما انحنى ورفع رأسه مرة أخرى، عاد تعبيره إلى شكله الطبيعي.

(“ربما لأنني أعرف؟”)

 

(‘سأصبح محاربًا.’)

“أيها السيد الكبير، هل يمكنني الحصول على تصريح للانتقال إلى الجولة الثانية؟”

إذا تم احتساب الطلاب الحاليين، فستكون نسبة القبول حوالي واحد بالمائة. وهذا يعني أن على الاختبارات الثلاثة أن تقلل نحو تسعة وتسعين بالمائة من جميع المتقدمين. وباعتبار هذا الشرط، فإن عملية الفلترة القاسية هذه لها معنى كبير.

 

(‘…أن هذا لن يعرقلني!’)

الرجل نظر بشكل عميق إلى عيني روي السوداويتين، ثم ابتسم.

دفع ذلك روي إلى الأمام. رأى طوابير فارغة متعددة بينما خرج الكثيرون بخاطر منكسر.

 

 

“بالطبع.” وافق، وقام بتسليمه ورقة مكتوب عليها إعلان حقه في الظهور في الجولة الثانية من امتحان دخول أكاديمية كاندريا للفنون القتالية 106.

“بالطبع.” وافق، وقام بتسليمه ورقة مكتوب عليها إعلان حقه في الظهور في الجولة الثانية من امتحان دخول أكاديمية كاندريا للفنون القتالية 106.

 

سمع روي هذا الإعلان وهو يلقي نظرة جيدة على المتقدم الأول الذي نجح في الاختبار وخرج من البوابة بنجاح. لمفاجأته، كان الطفل قصيرًا، تقريبًا مثل طوله.

“المتقدم 30947؛ روي كورير، ناجح!”

(‘ما هذا الشعور المرعب؟ هل هذا هو شعور الرغبة في الدم؟ إنه مشهد مرعب، أكثر من المرة السابقة التي شعرت فيها كأن شخصاً يخنقني حتى الموت…’) نظر إلى أصابعه المرتجفة. بدا وكأن جسده بدأ يخاف دون تدخله. عض على لسانه بقوة، كأنه يحاول إجباره على محاربة الخوف، قبل أن يستمر في السير بخطوات ثابتة.

 

“أيها السيد الكبير، هل يمكنني الحصول على تصريح للانتقال إلى الجولة الثانية؟”

وبهذا، توجه روي إلى المخرج في نهاية المسرح، يتجه إلى المرافق التي اجتاز فيها المتقدمون الجولة الأولى.

“بالطبع.” وافق، وقام بتسليمه ورقة مكتوب عليها إعلان حقه في الظهور في الجولة الثانية من امتحان دخول أكاديمية كاندريا للفنون القتالية 106.

 

 

(‘ما زال هناك بضعة آلاف منهم.’) روي تذمر داخليًا، كان يأمل أن يكون هناك أقل عدد من المتنافسين. كان يعرف أن المنافسة الحقيقية ستبدأ من هنا، حيث إن كل من جازف للجولة الثانية كان مختلفًا تمامًا عن الذين لم يجتازوا الجولة الأولى. نظر الجميع في الغرفة إلى بعضهم البعض، وكانوا يعرفون ذلك تمامًا. لفت روي الكثير من الانتباه بسبب شبابه وشعره وعينيه السوداويتين، ولكنه لم يهتم كثيرًا، فقد تعود منذ زمن طويل إلى ذلك.

“هل لديكم القوة؟”

 

كانت غرفة التدريب التي كانوا فيها غريبة نوعًا ما، إذ كانت عبارة عن نصف كرة عملاقة. كما كانت هناك عدة لوحات موجودة على طول النصف الكروي وكأنها مصاريع منها يمكن إسقاط الأشياء داخل المرافق التدريبية.

كانت غرفة التدريب التي كانوا فيها غريبة نوعًا ما، إذ كانت عبارة عن نصف كرة عملاقة. كما كانت هناك عدة لوحات موجودة على طول النصف الكروي وكأنها مصاريع منها يمكن إسقاط الأشياء داخل المرافق التدريبية.

كانت لهجته تثقل على المتقدمين، حيث كانت الإجابة على هذا السؤال ستحدد نتيجة الامتحان.

 

الرجل نظر بشكل عميق إلى عيني روي السوداويتين، ثم ابتسم.

(‘هذا مخيف.’)

سار بلا اكتراث، يصعد درجاً بدرج، ويحافظ على اتصال بالعين مع الكبير القتالي الذي سيقوم بتقييم أدائه. بمجرد وصوله إلى أعلى الدرج، توقف، شعر وكأن الهواء يلدغ جلده، محثاً إياه على الوقوف. شعر وكأن الأرض بدأت تميل لأعلى، محرمة عليه الدخول. شعر وكأن العالم بأسره يحاصر طريقه إلى الأمام بينما تجرع خوفاً غريزياً يكبله.

 

 

أربكته صعوبة تصميم وبناء قاعة التدريب، فلم يستطع فهم سبب تصميمها الغريب، ولم يكن من السهل بناء مرفق بهذا الشكل الغريب. كانت القاعة مُحيرة بالنسبة له بعدة طرق، لأنها تغطي مساحة كبيرة على الأرض، ولكن الحجم الصافي للمبنى كان أقل بكثير من المباني متعددة الطوابق التقليدية. فلماذا تتعب الأكاديمية لبناء شيء من هذا النوع؟

نظر إلى الكبير القتالي بتحدي، حتى وهو يرتجف. شعر بأن ساقيه تتحول إلى هلام، وأن تيارا كهربائيا يمر بهما. لكنه تقدم إلى الأمام، وحتى دعس لسانه لمواجهة الخوف.

 

(‘هذا مخيف.’)

(“ربما له علاقة بالامتحان.”) اعتقد روي، على الرغم من عدم تأكده تمامًا. إذا كان هذا هو الحال، كان هناك أسباب متعددة ممكنة للتصميم.

 

 

 

فجأة شعر روي بضغط مألوف يقطع تفكيره، وكان يعلم من هو قبل التأكد بعينيه.

 

 

 

“تهانينا على اجتياز الجولة الأولى من امتحان القبول.” قال السيد آرونيان وهو يتجه نحو المتقدمين… “إن وجودكم هنا أمامي دليل على أن في داخل كل واحد منكم رغبة حارقة في أن يصبح محاربًا، ولكن هذا لا يكفي. لا يمكن للإرادة وحدها تغيير مصيرك… إنها تحتاج للقوة. أنتم بحاجة للقوة… السؤال الوحيد الذي لدي لكم جميعًا هو…” حدَّد نظره.

 

 

فجأة شعر روي بضغط مألوف يقطع تفكيره، وكان يعلم من هو قبل التأكد بعينيه.

“هل لديكم القوة؟”

المترجم: Tahtoh

 

 

كانت لهجته تثقل على المتقدمين، حيث كانت الإجابة على هذا السؤال ستحدد نتيجة الامتحان.

سمع روي هذا الإعلان وهو يلقي نظرة جيدة على المتقدم الأول الذي نجح في الاختبار وخرج من البوابة بنجاح. لمفاجأته، كان الطفل قصيرًا، تقريبًا مثل طوله.

 

(“ربما لأنني أعرف؟”)

………………..

سار بلا اكتراث، يصعد درجاً بدرج، ويحافظ على اتصال بالعين مع الكبير القتالي الذي سيقوم بتقييم أدائه. بمجرد وصوله إلى أعلى الدرج، توقف، شعر وكأن الهواء يلدغ جلده، محثاً إياه على الوقوف. شعر وكأن الأرض بدأت تميل لأعلى، محرمة عليه الدخول. شعر وكأن العالم بأسره يحاصر طريقه إلى الأمام بينما تجرع خوفاً غريزياً يكبله.

 

الفصل 12: سأفعلها

المترجم: Tahtoh

“هل لديكم القوة؟”

 

 

(“ربما لأنني أعرف؟”)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط