باتل روايال
كالفصل 16: معركة ملكية
(‘مدهش، هذا الطفل شيء مميز حقاً. ولكن…’)
وصلت النتائج، وعلى الفور تشكل حشد حول اللوحة. لحسن الحظ، كانت اللوحة طويلة، وكانت الترتيبات بارزة بحيث لن يكون الحشد قادرًا على منع الآخرين من قراءتها. كان روي وكين قد توجها بالفعل إلى الأمام للحصول على نظرة أفضل.
“قال أبي إنه إذا لم أحتل المركز الخامس، فإن وقت لعبي سيتم استبداله بالمزيد من التدريب. لذا تمكنت من الصعود بالكاد.” أجاب كين بنبرة منفرجة وتحدي.
“مرحبًا، وجدت اسمك. لقد نجحت.” قال له كين.
(“إذن تم ترتيب النتائج بترتيب تصاعدي حسب النقاط، حيث يتصدر القائمة من لديهم أعلى عدد من النقاط. ويشتمل كل ترتيب على اسم، ومعرف، ونقاط، وما إذا كان قد نجح أو فشل.”) لاحظ روي. كما ذكرت اللوحة أيضًا متوسط عدد النقاط لكل متقدم، والذي كان في هذه الحالة 347 نقطة.
“اللعنة، هل رسبت-”
بدأ يبحث عن اسمه بحماسة، حيث كان هناك آلاف الأسماء، لذلك سيستغرق هذا بعض الوقت. المشكلة كانت أنه كان يقترب من نهاية قسم الأشخاص الذين نجحوا. ولم يزل لم يجد اسمه.
قراءة ممتعة يا شباب….
“لكن لماذا لا تبدو سعيدًا؟”
“اللعنة، هل رسبت-”
“أفهم. يبدو الأمر صعبًا.” عرض روي، مشتبهًا.
“اهدأ، إنه هنا، انظر؟” أشار كين نحو الجزء الأول من القائمة في الأعلى.
“مرحبًا، وجدت اسمك. لقد نجحت.” قال له كين.
(“إذن تم ترتيب النتائج بترتيب تصاعدي حسب النقاط، حيث يتصدر القائمة من لديهم أعلى عدد من النقاط. ويشتمل كل ترتيب على اسم، ومعرف، ونقاط، وما إذا كان قد نجح أو فشل.”) لاحظ روي. كما ذكرت اللوحة أيضًا متوسط عدد النقاط لكل متقدم، والذي كان في هذه الحالة 347 نقطة.
(‘إذن في الأساس، الجولة النهائية ستكون “باتل رويال”.)
اهتز روي. “أين هو؟!”
“اللعنة، هل رسبت-”
“اهدأ، إنه هنا، انظر؟” أشار كين نحو الجزء الأول من القائمة في الأعلى.
“أنظر، لقد حصلت على الترتيب التاسع.” قال له كين بصوت متعجب.
(‘هؤلاء الأشخاص هم المنافسون الحقيقيون. إنهم يمتلكون الدافع والمؤهلات اللازمة ليصبحوا فناني قتال.’)
صمت روي وهو ينظر إلى ترتيبه. كان يعتقد أن كين يمازحه عندما قال الترتيب التاسع، لكنه، إلا إذا كانت عيناه تمازحه أيضًا، فإن ذلك كان حقيقيا!
“ماذا…؟” همس روي بصدمة. حصل على 706 نقاط، مما جعله يتفوق على تسعة وتسعين في المئة من منافسيه.
وصلت النتائج، وعلى الفور تشكل حشد حول اللوحة. لحسن الحظ، كانت اللوحة طويلة، وكانت الترتيبات بارزة بحيث لن يكون الحشد قادرًا على منع الآخرين من قراءتها. كان روي وكين قد توجها بالفعل إلى الأمام للحصول على نظرة أفضل.
“لكن كيف…؟” كان روي محتارا، حتى بعدما انضم إلى فريق مع كين، وحتى بعدما استخدم تكتيكاته، كان يتلقى ضربات في أكثر من نصف الوقت. كان أقل من خمسين في المئة نتيجة سيئة بشكل عام وفقًا لحساسيته الأكاديمية، ولكن يبدو أن الامتحان كان صعبًا جدًا بالنسبة للجميع، لذلك كانت هذه النتيجة المنخفضة نسبيًا ملحوظة.
“لكن كيف…؟” كان روي محتارا، حتى بعدما انضم إلى فريق مع كين، وحتى بعدما استخدم تكتيكاته، كان يتلقى ضربات في أكثر من نصف الوقت. كان أقل من خمسين في المئة نتيجة سيئة بشكل عام وفقًا لحساسيته الأكاديمية، ولكن يبدو أن الامتحان كان صعبًا جدًا بالنسبة للجميع، لذلك كانت هذه النتيجة المنخفضة نسبيًا ملحوظة.
بدأ يبحث عن اسمه بحماسة، حيث كان هناك آلاف الأسماء، لذلك سيستغرق هذا بعض الوقت. المشكلة كانت أنه كان يقترب من نهاية قسم الأشخاص الذين نجحوا. ولم يزل لم يجد اسمه.
ظل روي يحدق به بفم مفتوح. هذا الطفل…
رفع روي كتفيه بتهكم ليتمالك صدمته.
كالفصل 16: معركة ملكية
“يا رجل، لا تشعر بالسوء، المركز التاسع ليس سيئًا.” عزاه كين بابتسامة مواساة. “هيه، ماذا؟”
ظل روي يحدق به بفم مفتوح. هذا الطفل…
“لكن كيف…؟” كان روي محتارا، حتى بعدما انضم إلى فريق مع كين، وحتى بعدما استخدم تكتيكاته، كان يتلقى ضربات في أكثر من نصف الوقت. كان أقل من خمسين في المئة نتيجة سيئة بشكل عام وفقًا لحساسيته الأكاديمية، ولكن يبدو أن الامتحان كان صعبًا جدًا بالنسبة للجميع، لذلك كانت هذه النتيجة المنخفضة نسبيًا ملحوظة.
“ما هو ترتيبك؟” احترس روي قبل أن يقرر كيف يرد.
اهتز روي. “أين هو؟!”
“مرحبًا، وجدت اسمك. لقد نجحت.” قال له كين.
“الرابع.” رد كين بنبرة راضية.
“لكن لماذا لا تبدو سعيدًا؟”
كالفصل 16: معركة ملكية
“…!” رمى روي نظرة مندهشة عليه، قبل أن يتحقق سريعًا من ترتيبه.
(‘إذن في الأساس، الجولة النهائية ستكون “باتل رويال”.)
(‘مدهش، هذا الطفل شيء مميز حقاً. ولكن…’)
لف روي نظره إلى اللوحة مرة أخرى. من ما يمكن رؤيته، فإن نسبة 60 إلى 70 بالمائة من المتقدمين قد رسبوا. يبدو أن المتقدمين حوله إما مرتاحين أو خائبين. خرجت جموع كبيرة من المتقدمين من المنشأة حتى بقي عدد أقل منهم، إما يعالجون جروحهم أو ينتظرون الجولة الثالثة والأخيرة.
“لكن لماذا لا تبدو سعيدًا؟”
لم يكن لدى روي سوى تدريبات بسيطة على القتال خلال الثلاث سنوات الماضية، حيث كان يمارس فن الكيك بوكسينغ الأساسي. للضرب واللكم، كان يتدرب على ممارسة الملاكمة القياسية في الأكياس والأدوات والأهداف. وبالطبع، لم يكن لديه معدات فعلية، لذلك كان عليه أن يكون ذكيًا ومبتكرًا قليلاً. فقد استخدم أكياس الأرز بدلاً من المعدات اللازمة، وربط الأقمشة على قطع سميكة من الخشب بالمسمار على الأشجار، ولكن ذلك كان فقط لكي يتعرف على الإحساس بالضرب. لم يكن ذلك تجربة فعلية أو حتى بديل للتدريب على القتال.
“قال أبي إنه إذا لم أحتل المركز الخامس، فإن وقت لعبي سيتم استبداله بالمزيد من التدريب. لذا تمكنت من الصعود بالكاد.” أجاب كين بنبرة منفرجة وتحدي.
(‘يبدو أن الانتماء إلى عائلة قتالية شهيرة يأتي مع نصيبه الخاص من المحن. تدربت من اختياري الخاص، كيف يمكن لأحد أن يجبر طفلاً على التدريب بشكل مثل هذا؟’) تساءل روي، ملاحظًا أيضًا أن كين يلمح إلى أن والده يعرف بالفعل ما هي الاختبارات وطريقة التقييم ومعايير النجاح.
……………..
“لكن كيف…؟” كان روي محتارا، حتى بعدما انضم إلى فريق مع كين، وحتى بعدما استخدم تكتيكاته، كان يتلقى ضربات في أكثر من نصف الوقت. كان أقل من خمسين في المئة نتيجة سيئة بشكل عام وفقًا لحساسيته الأكاديمية، ولكن يبدو أن الامتحان كان صعبًا جدًا بالنسبة للجميع، لذلك كانت هذه النتيجة المنخفضة نسبيًا ملحوظة.
“أفهم. يبدو الأمر صعبًا.” عرض روي، مشتبهًا.
(‘مدهش، هذا الطفل شيء مميز حقاً. ولكن…’)
“هذا مزعج للغاية.”
“هذا مزعج للغاية.”
لف روي نظره إلى اللوحة مرة أخرى. من ما يمكن رؤيته، فإن نسبة 60 إلى 70 بالمائة من المتقدمين قد رسبوا. يبدو أن المتقدمين حوله إما مرتاحين أو خائبين. خرجت جموع كبيرة من المتقدمين من المنشأة حتى بقي عدد أقل منهم، إما يعالجون جروحهم أو ينتظرون الجولة الثالثة والأخيرة.
لقد ألقى روي نظرة على الذين اجتازوا وبقوا في المنشأة. هؤلاء المتقدمون حملوا العزيمة الكافية لاجتياز الجولة الأولى، وكانوا موهوبين وماهرين بما يكفي لاجتياز الجولة الثانية.
(‘هؤلاء الأشخاص هم المنافسون الحقيقيون. إنهم يمتلكون الدافع والمؤهلات اللازمة ليصبحوا فناني قتال.’)
اهتزت القاعة بالترقب حيث شعر الجميع بذلك، فكل واحد منهم يستطيع أن يرى أن الجميع هنا ليسوا عاديين. أثار روي مجددًا انتباه الآخرين، ليس فقط بسبب شعره وعينيه الغريبتين، ولكن أكثر من ذلك بسبب بطاقته التي تعود للعشرة الأوائل. كان هناك الكثير الذين بحثوا عن المتقدمين الذين تمكنوا من الدخول في العشرة الأوائل، بعد كل شيء، اعتمادًا على ما سيتضح في الجولة الثالثة، يمكن أن تكون مساعدة كبيرة تذكر أخطر المتقدمين هنا.
ظل روي يحدق به بفم مفتوح. هذا الطفل…
“تهانينا على اجتياز الجولة الثانية من اختبار الفنون القتالية. قبل أن أكشف تفاصيل الجولة الثالثة، سيتم تزويد كل واحد منكم بشارة به درجة الاختبار الثاني، ولا يجوز لكم تغطيتها أو تخزينها. الجولة الثالثة مشابهة للجولة الثانية في أن هدفكم هو الحصول على أكبر عدد ممكن من النقاط. ومع ذلك، ستكون وسيلة الحصول على النقاط مختلفة. إنها بسيطة جدًا. سيكون عدد النقاط التي تمتلكها في نهاية الجولة مساويًا لمجموع النقاط لجميع الشارات التي بحوزتك.”
“…!” رمى روي نظرة مندهشة عليه، قبل أن يتحقق سريعًا من ترتيبه.
“يمكنك جمع النقاط عن طريق الحصول على شارات زملائك المتقدمين، بأي وسيلة كانت. هدفكم هو جمع النقاط. سيتم تقييم أدائكم وسيمر فقط نصفكم بعد الامتحان.”
ومرة أخرى، تأمل الحاضرون فكرة المسابقة.
“هذا مزعج للغاية.”
لقد ألقى روي نظرة على الذين اجتازوا وبقوا في المنشأة. هؤلاء المتقدمون حملوا العزيمة الكافية لاجتياز الجولة الأولى، وكانوا موهوبين وماهرين بما يكفي لاجتياز الجولة الثانية.
“يمكنك جمع النقاط عن طريق الحصول على شارات زملائك المتقدمين، بأي وسيلة كانت. هدفكم هو جمع النقاط. سيتم تقييم أدائكم وسيمر فقط نصفكم بعد الامتحان.”
(‘إذن في الأساس، الجولة النهائية ستكون “باتل رويال”.)
كالفصل 16: معركة ملكية
صمت روي وهو ينظر إلى ترتيبه. كان يعتقد أن كين يمازحه عندما قال الترتيب التاسع، لكنه، إلا إذا كانت عيناه تمازحه أيضًا، فإن ذلك كان حقيقيا!
روي سرعان ما تفهم هذا الأمر.
“الرابع.” رد كين بنبرة راضية.
“الرابع.” رد كين بنبرة راضية.
(‘الأشخاص الذين حققوا أعلى الدرجات سيصبحون أهدافًا أساسية بالطبع. فهم من يملكون شارات درجات أعلى. بين العشرة الأوائل، أنا بالتأكيد الأضعف في المعارك الفعلية. ليس لدي أي تدريب رسمي في الفنون القتالية، وخبرتي في القتال ضئيلة، وقوتي الجسدية أقل من جميع المتقدمين، بما في ذلك كاين.”)
“مرحبًا، وجدت اسمك. لقد نجحت.” قال له كين.
لم يكن لدى روي سوى تدريبات بسيطة على القتال خلال الثلاث سنوات الماضية، حيث كان يمارس فن الكيك بوكسينغ الأساسي. للضرب واللكم، كان يتدرب على ممارسة الملاكمة القياسية في الأكياس والأدوات والأهداف. وبالطبع، لم يكن لديه معدات فعلية، لذلك كان عليه أن يكون ذكيًا ومبتكرًا قليلاً. فقد استخدم أكياس الأرز بدلاً من المعدات اللازمة، وربط الأقمشة على قطع سميكة من الخشب بالمسمار على الأشجار، ولكن ذلك كان فقط لكي يتعرف على الإحساس بالضرب. لم يكن ذلك تجربة فعلية أو حتى بديل للتدريب على القتال.
(‘الأشخاص الذين حققوا أعلى الدرجات سيصبحون أهدافًا أساسية بالطبع. فهم من يملكون شارات درجات أعلى. بين العشرة الأوائل، أنا بالتأكيد الأضعف في المعارك الفعلية. ليس لدي أي تدريب رسمي في الفنون القتالية، وخبرتي في القتال ضئيلة، وقوتي الجسدية أقل من جميع المتقدمين، بما في ذلك كاين.”)
(‘هذا سيكون صعباً حقاً. سأصبح هدفاً كاملاً. لن أستطيع الحصول على شارات الآخرين، لا أحتاجها على الإطلاق مع درجتي العالية. يجب أن أفعل كل ما بوسعي لضمان عدم سرقة شارتي.’)
……………..
……………..
قراءة ممتعة يا شباب….
قراءة ممتعة يا شباب….
المترجم: Tahtoh
“لكن كيف…؟” كان روي محتارا، حتى بعدما انضم إلى فريق مع كين، وحتى بعدما استخدم تكتيكاته، كان يتلقى ضربات في أكثر من نصف الوقت. كان أقل من خمسين في المئة نتيجة سيئة بشكل عام وفقًا لحساسيته الأكاديمية، ولكن يبدو أن الامتحان كان صعبًا جدًا بالنسبة للجميع، لذلك كانت هذه النتيجة المنخفضة نسبيًا ملحوظة.
قراءة ممتعة يا شباب….
لقد ألقى روي نظرة على الذين اجتازوا وبقوا في المنشأة. هؤلاء المتقدمون حملوا العزيمة الكافية لاجتياز الجولة الأولى، وكانوا موهوبين وماهرين بما يكفي لاجتياز الجولة الثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
