نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 34

اللعب

اللعب

الفصل 34: اللعب

 

 

 

 

 

“حسنًا، سأخرج الآن” صرح روي وهو يركض خارج الباب الرئيسي لدار الأيتام.

“نعم، روي كوارير.” أجاب بالتأكيد. “هل أنت هنا لاصطحابي؟”

 

 

“كن حذرًا، لا تضل الطريق!” حذرته لاشارا.

 

 

“لا يزيد عن عشرين دقيقة.” أجاب الرجل.

أشار روي بإبهامه لكنه كان يبتعد عن دار الأيتام.

 

 

 

(“أتساءل كيف يبدو منزله.”)

 

 

 

دعاه كين لزيارة منزله، قبل أن يغادرا الأكاديمية في حفل تنصيب الطلاب الجدد. كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لروي، حتى وإن كان يعلم بأن هذا الأمر يحدث بشكل منتظم في الأرض. عانى من مرض في حياته السابقة على الأرض، مما حال دون لقاء أصدقائه في بيوتهم، فالربو المزمن الشديد هو مرض يجعل حتى المهام البسيطة الخفيفة مثل الذهاب إلى منزل صديقه صعبة للغاية، وهو لم يكن لديه أي أصدقاء في طفولته على أي حال.

 

 

“كن حذرًا، لا تضل الطريق!” حذرته لاشارا.

(“ربما يكون منزلًا باهرًا.”) تكهن روي.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى بالفعل في أي من حياتيه. لم يكن متحمسًا بشكل خاص، كشخص قضى حياته في عالم السيارات والدراجات النارية والمترو والطائرات، إنها ليست خاصة جدًا، في الواقع، ليست ملحوظة على الإطلاق.

كان منزل كين في وسط مدينة هاجين، وهي المدينة التي تقع في المحيط الخارجي لدار الأيتام. كانت خطة روي أن يجري جزءًا من الطريق حتى يلتقي بخادم عائلة أرانكار الذي سيقوم بمرافقته إلى منزل عائلة أرانكار.

(“حسنًا ، لم يكن يعرف ما إذا كنت قد اجتزت الامتحان أم لا. الدعوة كانت فجأة بعد كل شيء.”) يفكر روي بينما تمكله شعور من الترقب.

 

 

مع سفره، بدأ محيطه يتزايد في الكثافة والتطور. كانت دار الأيتام في موقع نائي نسبيًا، أقرب إلى الحقول المفتوحة حيث تُزرع المحاصيل، ولكن كلما سافر أكثر في المدينة، زادت كثافة السكان والبنية التحتية للمدينة بشكل كبير.

 

 

 

وجود أكاديمية الفنون القتالية كان نعمة للمدينة. جذبت الكثير من الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية، خاصةً بين الشباب كل عام.

وقبل روي في اللحظة.

 

لكن كين دعا روي للتدريب.

كانت أكاديميات الفنون القتالية دافعًا للرخاء الاقتصادي. كل أكاديمية تحتاج إلى كم هائل من العمالة والموارد للصيانة وحدها. كان هناك عدد كبير من الموردين والمصنعين الذين أنشأوا محلات في المدينة، والذين يزودون الأكاديمية بالسلع والإمدادات اللازمة. هناك العديد من الأشخاص الذين هاجروا إلى المدينة وانتهى بهم الأمر بالعمل لدى الأكاديمية، وكثير من الشباب الذين هاجروا إلى المدينة بحثًا عن الالتحاق بامتحان القبول السنوي للفنون القتالية، والذي يُجرى خلال فصل الشتاء، حيث يكون السفر بين الولايات أصعب بكثير، بالطبع. يسافر العديد من المتقدمين غير الأصليين إلى المدينة قبل الموعد المحدد بوقت كافٍ.

(“أتساءل كيف يبدو منزله.”)

 

 

بهذه الطريقة، أمكن للأكاديمية القتالية تحديث السوق الاستهلاكي والموردين. فليس من المبالغة القول إن اقتصاد مدينة هاجين سينهار فجأة بدون الأكاديمية. فإن اختفاء الأكاديمية سيعني انخفاض جزئي كبير في الطلب على السلع والإمدادات، مما يؤدي إلى توافر فائض من السلع في السوق المحلية وانخفاض أسعار السلع بشكل كبير. لن يتمكن الموردون ورجال الأعمال التجارية والتجار الصغار من البقاء في السوق وسيضطرون إلى الهجرة إلى أجزاء أخرى من الإمبراطورية.

 

 

 

وبنسبة كبيرة، سيصبح العديد من السكان المحليين الذين يعملون لدى الأكاديمية أو يهدفون إلى العمل فيها عاطلين عن العمل فوراً، ومن المرجح أن يهاجروا. وبعد فترة قصيرة من التقلب الفوضوي، سينخفض الناتج المحلي الإجمالي للمدينة بنسبة كبيرة بدون شك.

كان كين قد شرح أن الضيوف المدعوين عادة ما يتم تزويدهم برسالة دعوة لدخول المكان ، لكنه لم يكن لديه أي منها حيث دعاه كين في اللحظة دون أي تخطيط مسبق.

 

 

يتأمل روي وهو يصل إلى نقطة الالتقاء “يجب أن يكون هذا أحد الطرق التي يحافظ بها الاتحاد على السلطة السياسية والاقتصادية. وبغض النظر عن السلطة والمال الذي يمتلكونه مباشرة، فإن الأثر الباعث والضرورة الشديدة للأكاديميات ومنظمة الاتحاد على المجتمع تكون ضخمة”.

يدعو الأطفال العاديون بعضهم البعض للعب.

 

 

“سيد كوارير، أفترض؟” صوت خلفه سأل.

 

 

مع سفره، بدأ محيطه يتزايد في الكثافة والتطور. كانت دار الأيتام في موقع نائي نسبيًا، أقرب إلى الحقول المفتوحة حيث تُزرع المحاصيل، ولكن كلما سافر أكثر في المدينة، زادت كثافة السكان والبنية التحتية للمدينة بشكل كبير.

رد روي على الرجل الذي كان يرتدي ملابس بسيطة ولكن فاخرة مع شعار عائلة أرانكار مطرزًا على منطقة الصدر اليسرى.

دعاه كين لزيارة منزله، قبل أن يغادرا الأكاديمية في حفل تنصيب الطلاب الجدد. كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لروي، حتى وإن كان يعلم بأن هذا الأمر يحدث بشكل منتظم في الأرض. عانى من مرض في حياته السابقة على الأرض، مما حال دون لقاء أصدقائه في بيوتهم، فالربو المزمن الشديد هو مرض يجعل حتى المهام البسيطة الخفيفة مثل الذهاب إلى منزل صديقه صعبة للغاية، وهو لم يكن لديه أي أصدقاء في طفولته على أي حال.

 

 

“نعم، روي كوارير.” أجاب بالتأكيد. “هل أنت هنا لاصطحابي؟”

“ووووووو!” صهل الحصان كما استطاع، مكبّرًا الحماسة المستمدة من داخله.

 

دعاه كين لزيارة منزله، قبل أن يغادرا الأكاديمية في حفل تنصيب الطلاب الجدد. كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لروي، حتى وإن كان يعلم بأن هذا الأمر يحدث بشكل منتظم في الأرض. عانى من مرض في حياته السابقة على الأرض، مما حال دون لقاء أصدقائه في بيوتهم، فالربو المزمن الشديد هو مرض يجعل حتى المهام البسيطة الخفيفة مثل الذهاب إلى منزل صديقه صعبة للغاية، وهو لم يكن لديه أي أصدقاء في طفولته على أي حال.

“بالفعل، تفضل بالتوجه من هذا الطريق.” وأشار إلى عربة مجرورة بالخيول.

“كم من الوقت سنستغرق للوصول هناك؟” سأل روي.

 

 

(‘عربة مجرورة بالخيول، إنها أول مرة لي.’)

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى بالفعل في أي من حياتيه. لم يكن متحمسًا بشكل خاص، كشخص قضى حياته في عالم السيارات والدراجات النارية والمترو والطائرات، إنها ليست خاصة جدًا، في الواقع، ليست ملحوظة على الإطلاق.

لكن كين دعا روي للتدريب.

 

 

مع ذلك ، لعب روي دور اليتيم الفقير وتحمس بشدة لفرصة ركوب عربة الخيل المتفوقة.

دعاه كين لزيارة منزله، قبل أن يغادرا الأكاديمية في حفل تنصيب الطلاب الجدد. كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لروي، حتى وإن كان يعلم بأن هذا الأمر يحدث بشكل منتظم في الأرض. عانى من مرض في حياته السابقة على الأرض، مما حال دون لقاء أصدقائه في بيوتهم، فالربو المزمن الشديد هو مرض يجعل حتى المهام البسيطة الخفيفة مثل الذهاب إلى منزل صديقه صعبة للغاية، وهو لم يكن لديه أي أصدقاء في طفولته على أي حال.

 

لكن كين دعا روي للتدريب.

“ووووووو!” صهل الحصان كما استطاع، مكبّرًا الحماسة المستمدة من داخله.

 

 

 

“تفضل بالجلوس.” وقال، فاتحا الباب بطريقة لائقة جالسا على المقاعد الفاخرة والمترفة في الداخل.

(“أتساءل كيف يبدو منزله.”)

 

“ووووووو!” صهل الحصان كما استطاع، مكبّرًا الحماسة المستمدة من داخله.

“كم من الوقت سنستغرق للوصول هناك؟” سأل روي.

……..……..

 

 

“لا يزيد عن عشرين دقيقة.” أجاب الرجل.

 

 

يدعو الأطفال العاديون بعضهم البعض للعب.

(“أطول مما توقعت.”) لاحظ روي. (“حسنًا ، إذا كان أقصر بكثير فإن إرسال عربة سيكون غير مجدٍ ، على الرغم من أن هناك مسألة التحقق من هويتي.”)

 

 

مع سفره، بدأ محيطه يتزايد في الكثافة والتطور. كانت دار الأيتام في موقع نائي نسبيًا، أقرب إلى الحقول المفتوحة حيث تُزرع المحاصيل، ولكن كلما سافر أكثر في المدينة، زادت كثافة السكان والبنية التحتية للمدينة بشكل كبير.

كان كين قد شرح أن الضيوف المدعوين عادة ما يتم تزويدهم برسالة دعوة لدخول المكان ، لكنه لم يكن لديه أي منها حيث دعاه كين في اللحظة دون أي تخطيط مسبق.

لكن المبارزة كانت شيئًا مختلفًا. لدى روي خبرة قليلة جدًا، وفي هذه المرحلة كان عطشًا للخبرة. هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكن لخبرته في الفنون القتالية وتدريب الرياضات القتالية استبداله. الخبرة في المعارك كانت لا تضاهى، كانت رائعة. كان يتطلع إلى اكتساب أكبر قدر ممكن. وعلاوة على ذلك، من شخص مثل كاين، الذي كان مقاتلاً متفوقًا بكثير على روي.

 

“حسنًا، سأخرج الآن” صرح روي وهو يركض خارج الباب الرئيسي لدار الأيتام.

(“حسنًا ، لم يكن يعرف ما إذا كنت قد اجتزت الامتحان أم لا. الدعوة كانت فجأة بعد كل شيء.”) يفكر روي بينما تمكله شعور من الترقب.

“كم من الوقت سنستغرق للوصول هناك؟” سأل روي.

 

 

يدعو الأطفال العاديون بعضهم البعض للعب.

 

 

 

لكن كين دعا روي للتدريب.

“نعم، روي كوارير.” أجاب بالتأكيد. “هل أنت هنا لاصطحابي؟”

 

المترجم: Tahtoh

وقبل روي في اللحظة.

 

 

 

في الواقع، لو دعا كاين روي للعب الورق، لكان روي بالتأكيد رفض الدعوة بذريعة ما. السفر كل هذا الطريق وقضاء يوم كامل في منزل شخص ما من أجل لعب الورق؟ مجرد تفكيره بإضاعة الوقت بهذه الطريقة ولديه شهر واحد فقط للانضمام إلى الأكاديمية جعل روي يضحك.

 

 

المترجم: Tahtoh

لكن المبارزة كانت شيئًا مختلفًا. لدى روي خبرة قليلة جدًا، وفي هذه المرحلة كان عطشًا للخبرة. هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكن لخبرته في الفنون القتالية وتدريب الرياضات القتالية استبداله. الخبرة في المعارك كانت لا تضاهى، كانت رائعة. كان يتطلع إلى اكتساب أكبر قدر ممكن. وعلاوة على ذلك، من شخص مثل كاين، الذي كان مقاتلاً متفوقًا بكثير على روي.

 

 

 

(‘كم هو مثير!’)

 

 

 

……..……..

(“أتساءل كيف يبدو منزله.”)

 

 

المترجم: Tahtoh

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط