نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 88

مهرجان شتاء كاندريان

مهرجان شتاء كاندريان

88- مهرجان شتاء كاندريان

 

 

“هنا ، خذ البعض.” عرض روي سمكة مشوية. كانت المأكولات البحرية شائعة بشكل لا يصدق في الإمبراطورية الكاندريانية. على حدود جزء وافر للغاية وغني إلى الأبد من المحيط نامغونغ جعل إمبراطورية كاندريان عين الحسد على الدول الصغيرة المحيطة وخاصة الدول الكبيرة; مثل جمهورية جورتو وكونفدرالية سيكيغاهارا والإمبراطورية البريطانية.

“هووف… هذا يجب أن يكون كافيا.” مسح روي العرق من جبهته. نظر إلى الحطب أمامه ، وأجرى بعض الحسابات العقلية. كان قد أمضى اليوم السابق وهذا اليوم يساعد في ملء مخزون الحطب الشتوي لدار الأيتام. قام بعدة رحلات ذهابًا وإيابًا مع كيس قماش كبير من الحطب.

 

 

 

“يجب أن تكون هذه جولتي الأخيرة…” قدر روي. جلس قليلاً ، أخذ قسطًا من الراحة. كان يستخدم التنفس الحلزوني بشكل مستمر، لكن تقنية مستوى المبتدئ لم تكن غير محدودة ، حتى أنه بدأ يشعر بالإرهاق والتعب في عضلاته وعظامه.

“الأخ الأكبر روي!”

 

 

“من العار أن لا أملك أي جرعات تجديد…” تمتم روي على نفسه. “كانت هذه الأشياء مريحة للغاية.” لقد أساء روي استخدامهم إلى حد كبير منذ انضمامه إلى الأكاديمية. فقط بعد أن غادر الأكاديمية ، أدرك مدى فائدة جرعات التجديد بشكل لا يصدق.

 

 

“بمجرد أن أغادر الأكاديمية ، سأشتري هذه الجرعات بنفسي.” تنهد روي ، مكتئبا جزئيا. أولاً ، كان بحاجة إلى سداد دينه ، حتى ذلك الحين ، لن يكون قادرًا على استخدام جرعات التجديد بالطريقة التي تعطيه بها الأكاديمية. لم يكن متأكدًا حتى من قدرته على شرائها حتى يتم سداد دينه.

جمع روي ملابسه ومنشفته بسرعة متوجها إلى الداخل وغسل نفسه. كان يعلم أن هناك الكثير من الناس الذين ينتظرون في الطابور ، لذلك انتهى بسرعة.

 

 

هز رأسه ، وأبعد مثل هذه الأفكار. كان هذا لا يزال بعيدًا بعض الوقت ، ولا فائدة من التفكير فيه بعمق.

كانت هناك أكشاك طعام من أنواع مختلفة ، تبيع أطباق كاندريا موسمية كانت مألوفة في مهرجان الشتاء. كانت المتاجر التي تبيع ملابس احتفالية وحلي ومجوهرات وبسكويت والألعاب النارية منتشرة. تعرض العديد من أكشاك الألعاب تحديات كما تقدم جوائز مختلفة للمحاولات الناجحة في أي أحداث كانت لديهم.

 

 

جمع حطبه وربطها في قماشه ، قبل ربطها فوق ظهره.

 

 

 

“حسنًا ، حان الوقت للعودة.” قال قبل استخدام المشي المتوازي ، مع اتجاه التوازن والتنفس الحلزوني. تحرك بسرعة لا تصدق على الرغم من حمله الثقيل.

 

ضحك جوليان ، حيث أظهر قبول هذا الأساس المنطقي على الوجه. “إن القدرة على نشر الابتسامات على هؤلاء الأطفال وكذلك على الأخوة والأخوات الأكبر سنا أمر جيد بالنسبة لي.” قال قبل أن يلاحظ شيئًا يلفت انتباهه.

في غضون فترة زمنية قصيرة ، وصل بالفعل إلى المنزل.

جمع روي ملابسه ومنشفته بسرعة متوجها إلى الداخل وغسل نفسه. كان يعلم أن هناك الكثير من الناس الذين ينتظرون في الطابور ، لذلك انتهى بسرعة.

 

 

“لقد جمعت حقًا كل الحطب الذي نحتاجه لوحدك…” غمغمت لاشارا ، مذهولة عندما قام روي بتفريغ الحطب.

كانت هناك إضاءة ومصابيح وزخارف متلألئة تلون المنطقة بأكملها. كانت البنية التحتية للمكان مبنية بشكل مؤقت ، يمكن تجميعها بسرعة ويمكن تفكيكها بسرعة كبيرة أيضًا. ما كان خلاف ذلك حقلًا مفتوحًا كبيرًا في قلب المنطقة كان الآن الجزء الأكثر اكتظاظًا بالسكان والحيوية في المنطقة.

 

“آه ، هناك عربة.” أعلنت ميكا. “هذا الأحمق فاريون متأخر.”

“يجب أن تكون هذه الكومة النهائية…” أبلغ روي ، ومسح عرقه.

 

 

 

تمتم فاريون “لا يصدق. أنت قوي للغاية! أهذا ما يستطيع المبتدئ القتالي فعله.”

المترجم: Tahtoh

 

 

ضحك روي قبل التوجه إلى الداخل. “أنا ذاهب للاستحمام.”

 

 

“بمجرد أن أغادر الأكاديمية ، سأشتري هذه الجرعات بنفسي.” تنهد روي ، مكتئبا جزئيا. أولاً ، كان بحاجة إلى سداد دينه ، حتى ذلك الحين ، لن يكون قادرًا على استخدام جرعات التجديد بالطريقة التي تعطيه بها الأكاديمية. لم يكن متأكدًا حتى من قدرته على شرائها حتى يتم سداد دينه.

خلال الشتاء ، كانت الحمامات الدافئة أكثر من مجرد رفاهية. خاصة بالنسبة إلى دار الأيتام. خلال الشتاء ، يقوم أعضاء دار الأيتام بتسخين دلو صغير من الماء مع بعض الأعشاب العطرية. كان هذا قليلاً بالنسبة لروي الذي استمتع بالمياه الساخنة بشكل دائم في الأكاديمية.

 

 

 

“تأكد من الانتهاء بسرعة.” دعته لاشارة. “لدينا مهرجان لنصل عليه في الوقت المناسب.”

“أوووو!”

 

 

“نعم أمي. سأخرج بسرعة.” رد.

تألقت أعينهم وهم يهدأون في كل مرة يتحرك فيها روي. ضحك على ردود أفعالهم المبالغ فيها ، لكنه شعر بإحساس صغير من الفخر في صدره. كان التباهي لعائلته أكثر روعة مما توقع.

 

 

جمع روي ملابسه ومنشفته بسرعة متوجها إلى الداخل وغسل نفسه. كان يعلم أن هناك الكثير من الناس الذين ينتظرون في الطابور ، لذلك انتهى بسرعة.

 

 

 

“واااو.” ضحكت نينا وهي تلمس عضلات بطنه البارزة بشكل مرح عندما خرج. “ستصبح مشهورا بشكل لا يصدق بين الفتيات.”

“وااااه”

 

“سيكون سرنا.”

سخر روي. “هيه. كل شخص لديه عضلات بطن في الأكاديمية.” قال قبل أن يعود إلى سريره لارتداء قميصه، تاركاً نينا مذهولة.

 

 

 

“روي! هل يمكنك الاعتناء بالأطفال لفترة؟” نادته أليس.

 

 

 

“بالتأكيد.” اضطر روي لذلك.

“بمجرد أن أغادر الأكاديمية ، سأشتري هذه الجرعات بنفسي.” تنهد روي ، مكتئبا جزئيا. أولاً ، كان بحاجة إلى سداد دينه ، حتى ذلك الحين ، لن يكون قادرًا على استخدام جرعات التجديد بالطريقة التي تعطيه بها الأكاديمية. لم يكن متأكدًا حتى من قدرته على شرائها حتى يتم سداد دينه.

 

تألقت أعينهم وهم يهدأون في كل مرة يتحرك فيها روي. ضحك على ردود أفعالهم المبالغ فيها ، لكنه شعر بإحساس صغير من الفخر في صدره. كان التباهي لعائلته أكثر روعة مما توقع.

كانت دار الأيتام بأكملها مشغولة وفوضوية حيث استعد الجميع للمهرجان. كان الكثير من الأطفال صغارًا جدًا للقيام بالرحلة وكان من المستحيل نقل دار الأيتام بأكملها إلى المناطق الخارجية في منتصف تساقط الثلوج.

 

 

 

“الأخ الأكبر روي!”

سرعان ما حان وقت المغادرة ، ونظف الكبار وكان المراهقون جاهزين أيضًا.

 

خلال الشتاء ، كانت الحمامات الدافئة أكثر من مجرد رفاهية. خاصة بالنسبة إلى دار الأيتام. خلال الشتاء ، يقوم أعضاء دار الأيتام بتسخين دلو صغير من الماء مع بعض الأعشاب العطرية. كان هذا قليلاً بالنسبة لروي الذي استمتع بالمياه الساخنة بشكل دائم في الأكاديمية.

“هل يمكنك أن ترينا كيف نقاتل؟”

خلال الشتاء ، كانت الحمامات الدافئة أكثر من مجرد رفاهية. خاصة بالنسبة إلى دار الأيتام. خلال الشتاء ، يقوم أعضاء دار الأيتام بتسخين دلو صغير من الماء مع بعض الأعشاب العطرية. كان هذا قليلاً بالنسبة لروي الذي استمتع بالمياه الساخنة بشكل دائم في الأكاديمية.

 

“حسنا حسنا.” ضحك روي بمرارة. “واحد في كل مرة ، حسنا؟”

“الأخ الأكبر هو مبتدئ قتالي؟!”

“الأخ الأكبر روي!”

 

 

“أرنا بعض التقنيات!”

سخر روي. “هيه. كل شخص لديه عضلات بطن في الأكاديمية.” قال قبل أن يعود إلى سريره لارتداء قميصه، تاركاً نينا مذهولة.

 

تمتم فاريون “لا يصدق. أنت قوي للغاية! أهذا ما يستطيع المبتدئ القتالي فعله.”

قام الأولاد والبنات بالاحتشاد حوله ، وضايقوه بالأسئلة والطلبات.

“نعم أمي. سأخرج بسرعة.” رد.

 

“واااااه.” أليس ذهلت عندما شاهدت معرض المهرجان للمنطقة. “لقد بذلوا قصارى جهدهم هذا العام!”

“حسنا حسنا.” ضحك روي بمرارة. “واحد في كل مرة ، حسنا؟”

ضحك جوليان ، حيث أظهر قبول هذا الأساس المنطقي على الوجه. “إن القدرة على نشر الابتسامات على هؤلاء الأطفال وكذلك على الأخوة والأخوات الأكبر سنا أمر جيد بالنسبة لي.” قال قبل أن يلاحظ شيئًا يلفت انتباهه.

 

“حسنا حسنا.” ضحك روي بمرارة. “واحد في كل مرة ، حسنا؟”

استمع إليه الأطفال بطاعة.

 

 

لم تكن المناطق الخارجية في هاجين بعيدة ، وفي غضون عشرين دقيقة وصلوا إلى موقعهم ، وصعدوا بسرعة.

خلال الساعة التالية ، شرع روي في إظهار بعض حركات فن الدفاع عن النفس البراقة. بدا معظمهم مثيرًا للإعجاب ورائعًا بشكل لا يصدق ، لكنهم لم يكونوا حركات سيستخدمها في معركة حقيقية.

 

 

“الأخ الأكبر هو مبتدئ قتالي؟!”

“أوووو!”

 

 

“وااااه”

“وااااه”

 

 

“هل يمكنك أن ترينا كيف نقاتل؟”

“هذا رائع جدا!”

 

 

 

تألقت أعينهم وهم يهدأون في كل مرة يتحرك فيها روي. ضحك على ردود أفعالهم المبالغ فيها ، لكنه شعر بإحساس صغير من الفخر في صدره. كان التباهي لعائلته أكثر روعة مما توقع.

صعدوا على متن العربة ، وتكاثفوا قدر الإمكان داخل عربة واحدة. يمكنهم تحمل عربة تجرها الخيول ، وكان ذلك أيضًا رفاهية لا يمكن توفيرها إلا من حين لآخر, لم تسمح لاشارا لجوليان بتمويل دار الأيتام أكثر مما فعله بالفعل بدافع الذنب.

 

 

سرعان ما حان وقت المغادرة ، ونظف الكبار وكان المراهقون جاهزين أيضًا.

 

 

“هووف… هذا يجب أن يكون كافيا.” مسح روي العرق من جبهته. نظر إلى الحطب أمامه ، وأجرى بعض الحسابات العقلية. كان قد أمضى اليوم السابق وهذا اليوم يساعد في ملء مخزون الحطب الشتوي لدار الأيتام. قام بعدة رحلات ذهابًا وإيابًا مع كيس قماش كبير من الحطب.

“آه ، هناك عربة.” أعلنت ميكا. “هذا الأحمق فاريون متأخر.”

 

 

 

“لدينا اليوم كله لأنفسنا.” رد جوليان. “لا تستعجلوا.”

في غضون فترة زمنية قصيرة ، وصل بالفعل إلى المنزل.

 

انفجر جوليان في ضحك ، لقد استمتع حقًا بالتحدث إلى روي. أكل الاثنان بصمت بينما كانا يشاهدان أولاد وبنات دار الأيتام وهم يركضون و يلعبون بمرح ، دون قيد.

صعدوا على متن العربة ، وتكاثفوا قدر الإمكان داخل عربة واحدة. يمكنهم تحمل عربة تجرها الخيول ، وكان ذلك أيضًا رفاهية لا يمكن توفيرها إلا من حين لآخر, لم تسمح لاشارا لجوليان بتمويل دار الأيتام أكثر مما فعله بالفعل بدافع الذنب.

قامت مجموعة دار الأيتام بجولة في الميدان ، وانجذبت إلى الإثارة الاحتفالية. كان من الصعب ألا يتحمسوا. لقد انغمسوا في بعض الإنفاق ، بناء على إصرار جوليان ، استفادوا من المزاج ليشقوا طريقهم. سرعان ما تناثر جميع المراهقين في الساحة بعيون جشعة ، حيث قرروا ما ينفقون عليه أموالهم.

 

“هذا رائع جدا!”

لم تكن المناطق الخارجية في هاجين بعيدة ، وفي غضون عشرين دقيقة وصلوا إلى موقعهم ، وصعدوا بسرعة.

“لقد جمعت حقًا كل الحطب الذي نحتاجه لوحدك…” غمغمت لاشارا ، مذهولة عندما قام روي بتفريغ الحطب.

 

 

“واااااه.” أليس ذهلت عندما شاهدت معرض المهرجان للمنطقة. “لقد بذلوا قصارى جهدهم هذا العام!”

خلال الساعة التالية ، شرع روي في إظهار بعض حركات فن الدفاع عن النفس البراقة. بدا معظمهم مثيرًا للإعجاب ورائعًا بشكل لا يصدق ، لكنهم لم يكونوا حركات سيستخدمها في معركة حقيقية.

 

 

“كانت درجة الحرارة هذا العام معتدلة للغاية ، بعد كل شيء.” وأوضح جوليان. “المزيد من الفرص للمعارض والمحلات التجارية الصغيرة.

 

 

 

كانت هناك إضاءة ومصابيح وزخارف متلألئة تلون المنطقة بأكملها. كانت البنية التحتية للمكان مبنية بشكل مؤقت ، يمكن تجميعها بسرعة ويمكن تفكيكها بسرعة كبيرة أيضًا. ما كان خلاف ذلك حقلًا مفتوحًا كبيرًا في قلب المنطقة كان الآن الجزء الأكثر اكتظاظًا بالسكان والحيوية في المنطقة.

“أوه هذا؟” نظر روي إلى العديد من الألعاب والأشياء الأخرى التي كان يملكها في حقيبة بجانبه. “فقط بعض الأشياء التي فزت بها للأطفال والكبار في التحديات.”

 

“الأخ الأكبر جوليان! الأخ الأكبر روي!” دعتهم إحدى بنات دار الأيتام. “تعال العب معنا!”

كانت هناك أكشاك طعام من أنواع مختلفة ، تبيع أطباق كاندريا موسمية كانت مألوفة في مهرجان الشتاء. كانت المتاجر التي تبيع ملابس احتفالية وحلي ومجوهرات وبسكويت والألعاب النارية منتشرة. تعرض العديد من أكشاك الألعاب تحديات كما تقدم جوائز مختلفة للمحاولات الناجحة في أي أحداث كانت لديهم.

ضحك جوليان ، حيث أظهر قبول هذا الأساس المنطقي على الوجه. “إن القدرة على نشر الابتسامات على هؤلاء الأطفال وكذلك على الأخوة والأخوات الأكبر سنا أمر جيد بالنسبة لي.” قال قبل أن يلاحظ شيئًا يلفت انتباهه.

 

 

قامت مجموعة دار الأيتام بجولة في الميدان ، وانجذبت إلى الإثارة الاحتفالية. كان من الصعب ألا يتحمسوا. لقد انغمسوا في بعض الإنفاق ، بناء على إصرار جوليان ، استفادوا من المزاج ليشقوا طريقهم. سرعان ما تناثر جميع المراهقين في الساحة بعيون جشعة ، حيث قرروا ما ينفقون عليه أموالهم.

“أوه هذا؟” نظر روي إلى العديد من الألعاب والأشياء الأخرى التي كان يملكها في حقيبة بجانبه. “فقط بعض الأشياء التي فزت بها للأطفال والكبار في التحديات.”

 

“يجب أن تكون هذه الكومة النهائية…” أبلغ روي ، ومسح عرقه.

“هنا ، خذ البعض.” عرض روي سمكة مشوية. كانت المأكولات البحرية شائعة بشكل لا يصدق في الإمبراطورية الكاندريانية. على حدود جزء وافر للغاية وغني إلى الأبد من المحيط نامغونغ جعل إمبراطورية كاندريان عين الحسد على الدول الصغيرة المحيطة وخاصة الدول الكبيرة; مثل جمهورية جورتو وكونفدرالية سيكيغاهارا والإمبراطورية البريطانية.

“خذ.” أصر روي. “ما الفائدة من القدوم إلى المهرجان إذا كنت لن تنغمس في الملذات؟”

 

“لدينا اليوم كله لأنفسنا.” رد جوليان. “لا تستعجلوا.”

“أنا بخير.” رفض جوليان.

“يجب أن تكون هذه جولتي الأخيرة…” قدر روي. جلس قليلاً ، أخذ قسطًا من الراحة. كان يستخدم التنفس الحلزوني بشكل مستمر، لكن تقنية مستوى المبتدئ لم تكن غير محدودة ، حتى أنه بدأ يشعر بالإرهاق والتعب في عضلاته وعظامه.

 

 

“خذ.” أصر روي. “ما الفائدة من القدوم إلى المهرجان إذا كنت لن تنغمس في الملذات؟”

للحظة ، شعر الاثنان أنهما لا يحتاجان إلى أي شيء آخر في الحياة.

 

“هووف… هذا يجب أن يكون كافيا.” مسح روي العرق من جبهته. نظر إلى الحطب أمامه ، وأجرى بعض الحسابات العقلية. كان قد أمضى اليوم السابق وهذا اليوم يساعد في ملء مخزون الحطب الشتوي لدار الأيتام. قام بعدة رحلات ذهابًا وإيابًا مع كيس قماش كبير من الحطب.

ضحك جوليان ، حيث أظهر قبول هذا الأساس المنطقي على الوجه. “إن القدرة على نشر الابتسامات على هؤلاء الأطفال وكذلك على الأخوة والأخوات الأكبر سنا أمر جيد بالنسبة لي.” قال قبل أن يلاحظ شيئًا يلفت انتباهه.

 

 

 

“هممم؟ ما كل ما لديك بجانبك؟” استجوب جوليان.

 

 

“كانت درجة الحرارة هذا العام معتدلة للغاية ، بعد كل شيء.” وأوضح جوليان. “المزيد من الفرص للمعارض والمحلات التجارية الصغيرة.

“أوه هذا؟” نظر روي إلى العديد من الألعاب والأشياء الأخرى التي كان يملكها في حقيبة بجانبه. “فقط بعض الأشياء التي فزت بها للأطفال والكبار في التحديات.”

“لدينا اليوم كله لأنفسنا.” رد جوليان. “لا تستعجلوا.”

 

“أنا بخير.” رفض جوليان.

ألقى جوليان ابتسامة فخر عليه قبل التوقف. “انتظر. يحظر على فناني القتال المشاركة.”

 

 

 

“سيكون سرنا.”

 

 

 

انفجر جوليان في ضحك ، لقد استمتع حقًا بالتحدث إلى روي. أكل الاثنان بصمت بينما كانا يشاهدان أولاد وبنات دار الأيتام وهم يركضون و يلعبون بمرح ، دون قيد.

 

 

للحظة ، شعر الاثنان أنهما لا يحتاجان إلى أي شيء آخر في الحياة.

“الأخ الأكبر روي!”

 

88- مهرجان شتاء كاندريان

“كان جزء من حافزي للحصول على وظيفة ذات دخل مرتفع حتى أتمكن من رؤية ذلك في كثير من الأحيان.” تأمل جوليان. “هل تشعر بنفس الطريقة؟”

 

 

 

أومأ روي في صمت. لقد قرر بالفعل دعم دار الأيتام عندما بدأ طريقه القتالي. لم يكن أبدًا شخصًا ماديًا ، طالما كانت احتياجاته الأساسية من فناني القتال تميل إلى ذلك. لم يكن لديه مخاوف من التخلي عن كل عملة حصل عليها لأجل دار الأيتام.

“واااااه.” أليس ذهلت عندما شاهدت معرض المهرجان للمنطقة. “لقد بذلوا قصارى جهدهم هذا العام!”

 

للحظة ، شعر الاثنان أنهما لا يحتاجان إلى أي شيء آخر في الحياة.

“الأخ الأكبر جوليان! الأخ الأكبر روي!” دعتهم إحدى بنات دار الأيتام. “تعال العب معنا!”

“يجب أن تكون هذه جولتي الأخيرة…” قدر روي. جلس قليلاً ، أخذ قسطًا من الراحة. كان يستخدم التنفس الحلزوني بشكل مستمر، لكن تقنية مستوى المبتدئ لم تكن غير محدودة ، حتى أنه بدأ يشعر بالإرهاق والتعب في عضلاته وعظامه.

 

 

ضحك جوليان ، ثم نهض. “لقد مرت فترة منذ أن لعبت مع الأطفال هكذا.” قال قبل أن يتحول إلى روي. “تعال ، لا تريد أن تفوتها في هذا العالم، أليس كذلك؟”

 

 

ضحك جوليان ، حيث أظهر قبول هذا الأساس المنطقي على الوجه. “إن القدرة على نشر الابتسامات على هؤلاء الأطفال وكذلك على الأخوة والأخوات الأكبر سنا أمر جيد بالنسبة لي.” قال قبل أن يلاحظ شيئًا يلفت انتباهه.

ابتسم روي. “ليس لهذا العالم ، أو لأي عالم آخر”

المترجم: Tahtoh

 

استمع إليه الأطفال بطاعة.

.…………

ضحك روي قبل التوجه إلى الداخل. “أنا ذاهب للاستحمام.”

 

سرعان ما حان وقت المغادرة ، ونظف الكبار وكان المراهقون جاهزين أيضًا.

المترجم: Tahtoh

صعدوا على متن العربة ، وتكاثفوا قدر الإمكان داخل عربة واحدة. يمكنهم تحمل عربة تجرها الخيول ، وكان ذلك أيضًا رفاهية لا يمكن توفيرها إلا من حين لآخر, لم تسمح لاشارا لجوليان بتمويل دار الأيتام أكثر مما فعله بالفعل بدافع الذنب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط