نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 101

ويرن

ويرن

101- ويرن

“حسنًا ، يمكنك الآن أن تخبريني بكل ما حدث دون انقطاع.” قال ويرن ، متطلعًا لها بقلق. “ماذا حدث؟ لماذا غادرت منزلك واختفيت بدون كلمة؟”

 

أومأ ويرن برأسه “ولكن بما أن ذلك لم يحدث وأنت مالكة الأغلبية السائدة من الأسهم ، فلا بد أن هذا كان إرادة كارل.”

بعد خمسة عشر دقيقة ، أبحر روي وبيلا عبر المنطقة الثالثة والعشرين ، ووجدوا أنفسهم أمام المبنى التجاري.

 

 

“في البداية ، كان مجرد شك قوي. لن يتمكن لومينرز من تولي الشركة ما لم يجبروا الأب على بيعه للأسهم المتبقية أو إلغائها. ومع ذلك ، يفضل الأب الموت على فعل ذلك ، وهم يعرفون ذلك. على هذا المعدل ، سيستغرق الصراع عقودًا حتى ينتهي ، وربما لن يحصل لومينرز على الهيمنة والاحتكار الكامل.”

“هل هذا هو؟” سأل روي. وصلوا أخيرًا إلى شركة النقل المحلية التي تحدثت عنها بيلا. يبدو أن بيلا وثقت بهذا المخرج بما يكفي لطلب المساعدة منه على الرغم من وضعها الضعيف. كان روي متفائلا للغاية بشأن هذا ، إذا كان هذا الرجل موثوقًا به بالفعل كما ألمحت بيلا ، فإن بيلا لديها فرصة جيدة لتحقيق هدفها.

 

 

 

أومأت بيلا برأسها “لنذهب.”

“في البداية ، كان مجرد شك قوي. لن يتمكن لومينرز من تولي الشركة ما لم يجبروا الأب على بيعه للأسهم المتبقية أو إلغائها. ومع ذلك ، يفضل الأب الموت على فعل ذلك ، وهم يعرفون ذلك. على هذا المعدل ، سيستغرق الصراع عقودًا حتى ينتهي ، وربما لن يحصل لومينرز على الهيمنة والاحتكار الكامل.”

 

“هل هذا هو؟” سأل روي. وصلوا أخيرًا إلى شركة النقل المحلية التي تحدثت عنها بيلا. يبدو أن بيلا وثقت بهذا المخرج بما يكفي لطلب المساعدة منه على الرغم من وضعها الضعيف. كان روي متفائلا للغاية بشأن هذا ، إذا كان هذا الرجل موثوقًا به بالفعل كما ألمحت بيلا ، فإن بيلا لديها فرصة جيدة لتحقيق هدفها.

لم تقم فقط بتغطية شعرها, لكنها حجبت وجهها أيضًا تحت قماش يشبه الغطاء لضمان عدم تمكن أي شخص من تحديد ميزاتها بما يكفي للتعرف عليها إذا استفسروا عنها من قبل لومينرز.

 

 

“عفوا ، يرجى الجلوس على مقعدك في جناح الزائر ، أخشى أنه لا يمكننا السماح لك بدخول المبنى دون إذن وتفويض.” لاحظ موظف الاستقبال وأصر.

كان الجزء الداخلي من مكتب الاستقبال مضيافًا بما فيه الكفاية ، وكانت هناك ترتيبات جلوس على جانب واحد من الغرفة ، مع مجموعة من موظفي الاستقبال يتعاملون مع كل زائر واحدًا تلو الآخر. خلفهم قليلاً كانت هناك عدة ممرات تؤدي إلى داخل المبنى.

 

 

“العم ويرن.” كررت بيلا ، مبتهجة “لقد كانت مدة طويلة جدا.”

“كيف تخططين لمقابلة المدير؟” سأل روي. “ستحتاجين إلى الكشف عن هويتك من أجل الحصول على موعد فوري معه، وهذا أمر محفوف بالمخاطر.”

 

 

“أنا فقط بحاجة لجعله يراني مرة واحدة.” ردت بيلا بثقة. “سيفهم بمجرد أن يراني. ساعدني في شق طريقي إلى مكتبه.”

 

 

المترجم: Tahtoh

أومأ روي برأسه.

 

 

أومأ روي برأسه.

ساروا نحو ممر معين كانت بيلا تهدف إليه ، على أمل أن يتمكنوا من المرور بشكل طبيعي.

 

 

“كفى ، عمل جيد.” قاطعه ويرن “هؤلاء الناس هم ضيوفي ، يرجى تركنا.”

“عفوا ، يرجى الجلوس على مقعدك في جناح الزائر ، أخشى أنه لا يمكننا السماح لك بدخول المبنى دون إذن وتفويض.” لاحظ موظف الاستقبال وأصر.

“لقد أنقذ حياتي.”

 

“لا ، ولكن مداهمة ممتلكاتي الشخصية من قبل العصابات التابعة المعروفة لصناعات لومينرز هي الدليل” وأكدت بشكل قاطع. “لقد حاولوا قتلي مرتين في رحلتي هنا. لم أكن لأعيش لو لم يكن للحارس الشخصي هذا المبتدئ القتالي الذي استأجرته.” قالت ، والتفتت إلى روي.

بدأت بيلا الركض ، حيث اتبع روي مسارها.

ذكّرته رؤيتها ترتاح أنها كانت مجرد فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، حتى لو كانت مدهشة جدًا. فإنه بعد المقارنة مع الفتيات المراهقات على الأرض. فلن تبلغ أي واحدة منهن حذائها؟

 

 

“مهلا!” حجب حارس طريقهم ، محاولاً الإمساك ببيلا.

 

 

 

بانغ

 

 

 

أحدث روي جرحا بسيطا في الأنف للرجل ليجثو على ركبتيه ، تاركاً إياه ينوح. لم يزعج روي نفسه حتى باستخدام قوته الجسدية الكاملة ، ناهيك عن استخدام الضغط الحيوي ، الذي سيكون مبالغة وقد يقتله روي عن طريق الخطأ.

 

 

كان الجزء الداخلي من مكتب الاستقبال مضيافًا بما فيه الكفاية ، وكانت هناك ترتيبات جلوس على جانب واحد من الغرفة ، مع مجموعة من موظفي الاستقبال يتعاملون مع كل زائر واحدًا تلو الآخر. خلفهم قليلاً كانت هناك عدة ممرات تؤدي إلى داخل المبنى.

قفزت بيلا فوقه وهي تتجه مباشرة إلى مكتب المدير.

 

 

“العم ويرن!” بكت بيلا وهي تفتح باب المكتب.

 

 

“عفوا ، يرجى الجلوس على مقعدك في جناح الزائر ، أخشى أنه لا يمكننا السماح لك بدخول المبنى دون إذن وتفويض.” لاحظ موظف الاستقبال وأصر.

حشر الرجل في الداخل عينيه الصغيرة من خلال نظارته ذات الحواف وهو يميل برأسه ، قبل أن يتعرف عليها بينما تتكيف عيناه مع ما يحدث “بيلا؟”

 

 

“قتل لومينرز والدي ، عمي ويرن.” ذكرت بيلا رسميا.

“العم ويرن.” كررت بيلا ، مبتهجة “لقد كانت مدة طويلة جدا.”

 

 

 

“سيدي المحترم! أنا آسف لهذا الإزعاج”. اعتذر موظف الاستقبال. “حاولنا منعهم من…”

 

 

كان موظف الاستقبال مرتبكا بشكل واضح ، لكنه أومأ برأسه قبل إغلاق الباب والعودة إلى وظيفته.

“كفى ، عمل جيد.” قاطعه ويرن “هؤلاء الناس هم ضيوفي ، يرجى تركنا.”

 

 

“لقد أنقذ حياتي.”

كان موظف الاستقبال مرتبكا بشكل واضح ، لكنه أومأ برأسه قبل إغلاق الباب والعودة إلى وظيفته.

أحدث روي جرحا بسيطا في الأنف للرجل ليجثو على ركبتيه ، تاركاً إياه ينوح. لم يزعج روي نفسه حتى باستخدام قوته الجسدية الكاملة ، ناهيك عن استخدام الضغط الحيوي ، الذي سيكون مبالغة وقد يقتله روي عن طريق الخطأ.

 

 

“بيلا.” كان ويرن حائرا بشكل واضح “أين كنت؟؟ لم تكوني حاضرة حتى في جنازة والدك!”

“سيدي المحترم! أنا آسف لهذا الإزعاج”. اعتذر موظف الاستقبال. “حاولنا منعهم من…”

 

 

عند سماع ذلك ، أدرك روي أن ويرن ربما لم يكن على علم بالحقيقة وراء وفاة والدها. إذا كان موته شيئا بسيطا ، كانت ستلحق بوالدها ، أخذت بيلا تخمينًا متقدما أكثر مما قام خصمها. ومع ذلك ، كان من الجنون أنها قاما بكل تلك التحضيرات المسبقة ، وهذا هو السبب في أنها كانت على قيد الحياة في الوقت الحالي.

قفزت بيلا فوقه وهي تتجه مباشرة إلى مكتب المدير.

 

اتسعت عيناه مفتوحة على مصراعيها “ماذا؟!”

تنهدت بيلا. “لدي الكثير لأخبرك به ، سيستغرق ذلك بعض الوقت.”

ومع ذلك ، كانت مجرد طفل عقليًا من وجهة نظره. حتى أنه كان سيواسيها ويريحها قليلاً إن لم يكن لحقيقة أنه سيكون من الغريب للغاية بالنسبة لطفل يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا أن يفعل ذلك لطفل يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. خاصة عندما تميل الفتيات المراهقات إلى النضج بشكل أسرع من الفتيان المراهقين في البداية.

 

“كيف تخططين لمقابلة المدير؟” سأل روي. “ستحتاجين إلى الكشف عن هويتك من أجل الحصول على موعد فوري معه، وهذا أمر محفوف بالمخاطر.”

رفع ويرن يده “إذن دعيني أنظم جدولي وأكمل مهمة سريعة، حتى أتمكن من الاستماع إلى قصتك دون انقطاع.”

تم إعداد بيلا لوراثة الشركة منذ صغرها ، وكانت فطنتها متقدمة بشكل ملحوظ على معظم أقرانها.

 

“مهلا!” حجب حارس طريقهم ، محاولاً الإمساك ببيلا.

أومأت بيلا برأسها وهي تخرج من الغرفة. تنهدت وهي تغرق في الأرائك المريحة ، وتشعر بإحساس بالسلامة لم تختبره في الأيام القليلة الماضية. لاحظ روي سلوكها ، وبدا أنها تثق حقًا في هذا الشخص.

 

 

“تم صياغة قوانين الملكية على هذا النحو ، وسوف تحصل على السيطرة الكاملة على صناعات هير.” قالت.

ذكّرته رؤيتها ترتاح أنها كانت مجرد فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، حتى لو كانت مدهشة جدًا. فإنه بعد المقارنة مع الفتيات المراهقات على الأرض. فلن تبلغ أي واحدة منهن حذائها؟

 

 

 

( “لا مقارنة”. ) هز روي رأسه. ( “يعيش الأطفال على الأرض في القرن الحادي والعشرين حياة مراهقة بسيطة نسبيًا دون الكثير من المسؤولية والتوقعات”. )

 

 

“كفى ، عمل جيد.” قاطعه ويرن “هؤلاء الناس هم ضيوفي ، يرجى تركنا.”

تم إعداد بيلا لوراثة الشركة منذ صغرها ، وكانت فطنتها متقدمة بشكل ملحوظ على معظم أقرانها.

 

 

“تم صياغة قوانين الملكية على هذا النحو ، وسوف تحصل على السيطرة الكاملة على صناعات هير.” قالت.

ومع ذلك ، كانت مجرد طفل عقليًا من وجهة نظره. حتى أنه كان سيواسيها ويريحها قليلاً إن لم يكن لحقيقة أنه سيكون من الغريب للغاية بالنسبة لطفل يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا أن يفعل ذلك لطفل يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. خاصة عندما تميل الفتيات المراهقات إلى النضج بشكل أسرع من الفتيان المراهقين في البداية.

 

 

 

عندها فقط ، عاد ويرن ، قاطعًا أفكاره.

 

 

 

“حسنًا ، يمكنك الآن أن تخبريني بكل ما حدث دون انقطاع.” قال ويرن ، متطلعًا لها بقلق. “ماذا حدث؟ لماذا غادرت منزلك واختفيت بدون كلمة؟”

“العم ويرن.” كررت بيلا ، مبتهجة “لقد كانت مدة طويلة جدا.”

 

……………..

تنهدت بيلا. “غادرت لأن حياتي كانت في خطر.”

 

 

 

عبس ويرن. “ماذا تعنين”

 

 

أومأت بيلا برأسها “يجب أن يكون الأب قد أعدها كحالة طارئة بعد أن حصل لومينرز على جزء من أسهم صناعات هير ، لعدم السماح لهم بالفوز حتى لو تمكنوا من قتله.”

“قتل لومينرز والدي ، عمي ويرن.” ذكرت بيلا رسميا.

بانغ

 

“كيف تخططين لمقابلة المدير؟” سأل روي. “ستحتاجين إلى الكشف عن هويتك من أجل الحصول على موعد فوري معه، وهذا أمر محفوف بالمخاطر.”

اتسعت عيناه مفتوحة على مصراعيها “ماذا؟!”

 

 

 

“في البداية ، كان مجرد شك قوي. لن يتمكن لومينرز من تولي الشركة ما لم يجبروا الأب على بيعه للأسهم المتبقية أو إلغائها. ومع ذلك ، يفضل الأب الموت على فعل ذلك ، وهم يعرفون ذلك. على هذا المعدل ، سيستغرق الصراع عقودًا حتى ينتهي ، وربما لن يحصل لومينرز على الهيمنة والاحتكار الكامل.”

 

 

 

ضاقت عيون ويرن ، وانجرف مع كلامها. “ما لم… يما كارل.” قال مشيرا إلى والدها باسمه.

تنهدت بيلا. “غادرت لأن حياتي كانت في خطر.”

 

تنهدت بيلا. “غادرت لأن حياتي كانت في خطر.”

“تم صياغة قوانين الملكية على هذا النحو ، وسوف تحصل على السيطرة الكاملة على صناعات هير.” قالت.

 

 

“كفى ، عمل جيد.” قاطعه ويرن “هؤلاء الناس هم ضيوفي ، يرجى تركنا.”

أومأ ويرن برأسه “ولكن بما أن ذلك لم يحدث وأنت مالكة الأغلبية السائدة من الأسهم ، فلا بد أن هذا كان إرادة كارل.”

بانغ

 

أومأ ويرن برأسه “ولكن بما أن ذلك لم يحدث وأنت مالكة الأغلبية السائدة من الأسهم ، فلا بد أن هذا كان إرادة كارل.”

أومأت بيلا برأسها “يجب أن يكون الأب قد أعدها كحالة طارئة بعد أن حصل لومينرز على جزء من أسهم صناعات هير ، لعدم السماح لهم بالفوز حتى لو تمكنوا من قتله.”

 

 

“في البداية ، كان مجرد شك قوي. لن يتمكن لومينرز من تولي الشركة ما لم يجبروا الأب على بيعه للأسهم المتبقية أو إلغائها. ومع ذلك ، يفضل الأب الموت على فعل ذلك ، وهم يعرفون ذلك. على هذا المعدل ، سيستغرق الصراع عقودًا حتى ينتهي ، وربما لن يحصل لومينرز على الهيمنة والاحتكار الكامل.”

“فهمت…” تجولت عيون ويرن عبر الأرض أثناء معالجة كلماتها. “لكن هذا ليس دليلا ، بيلا.”

“العم ويرن!” بكت بيلا وهي تفتح باب المكتب.

 

 

“لا ، ولكن مداهمة ممتلكاتي الشخصية من قبل العصابات التابعة المعروفة لصناعات لومينرز هي الدليل” وأكدت بشكل قاطع. “لقد حاولوا قتلي مرتين في رحلتي هنا. لم أكن لأعيش لو لم يكن للحارس الشخصي هذا المبتدئ القتالي الذي استأجرته.” قالت ، والتفتت إلى روي.

“لقد أنقذ حياتي.”

 

لم تقم فقط بتغطية شعرها, لكنها حجبت وجهها أيضًا تحت قماش يشبه الغطاء لضمان عدم تمكن أي شخص من تحديد ميزاتها بما يكفي للتعرف عليها إذا استفسروا عنها من قبل لومينرز.

“لقد أنقذ حياتي.”

“عفوا ، يرجى الجلوس على مقعدك في جناح الزائر ، أخشى أنه لا يمكننا السماح لك بدخول المبنى دون إذن وتفويض.” لاحظ موظف الاستقبال وأصر.

 

 

……………..

 

 

“كفى ، عمل جيد.” قاطعه ويرن “هؤلاء الناس هم ضيوفي ، يرجى تركنا.”

المترجم: Tahtoh

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط