نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 104

ويل

ويل

104- ويل

ما رآه هو مشهد نقش في ذاكرته إلى الأبد.

 

 

ألقى روي أخيراً نظرة جيدة على المعتدي. لا يعني ذلك أنه ساعده كثيرًا لأن المعتدي كان ملثمًا. ومع ذلك ، كانت هناك أشياء لا يزال من الممكن قياسها على الرغم من ذلك.

( “بيلا!” ) في لحظة صدمة ، نظر إلى اتجاه الصراخ لثانية واحدة فقط.

 

 

( ‘ذكر بالغ. من المحتمل أن جسده الضخم يعني أنه ليس سريعًا أو فنانًا قتاليا موجهًا للمناورة ، هو بالتأكيد مبتدئ قتالي على الرغم من ذلك’) يعتقد روي أنه سيكافح من أجل كبحه.

 

 

 

لم يكن هدف روي في هذه المعركة هو الفوز. كان لديه هدفان:

وجها لوجه مع جثة بيلا هير.

 

نطاق وتوازن الخصم. باستخدام هذا ، تمكن روي من استنتاج الهجوم العام الذي كان خصمه يهدف إليه ، وأخرجت خوارزمية الفراغ ببساطة خطوة مقابلة لديها أكبر فرصة للنجاح. عمل روي بجد على نظام الخصم المضاد لخوارزمية الفراغ التي تم إنشاؤها من خلال كمية هائلة من البيانات.

الأول كان البقاء على قيد الحياة. كان بقائه الأولوية القصوى له. على الرغم من أنه اقترب من بيلا خلال المهمة ، إلا أنه لم يكن سيضحي بحياته من أجلها. لم يتوهم روي أبدًا أن يكون بطلاً أو قديسًا.

الأول كان البقاء على قيد الحياة. كان بقائه الأولوية القصوى له. على الرغم من أنه اقترب من بيلا خلال المهمة ، إلا أنه لم يكن سيضحي بحياته من أجلها. لم يتوهم روي أبدًا أن يكون بطلاً أو قديسًا.

 

تجمد فقط دون حركة ، وتعثر وسقط على الأرض بقوة قبل النظر إلى الأعلى.

والثاني ، كان المماطلة ، وليس الفوز. لم يكن ينوي إنفاق أي طاقة إضافية على قتل خصمه أو ضربه ، على الرغم من أنه إذا استطاع ، فسيكون ذلك رائعًا أيضًا. ولكن في الغالب ، كان روي سيبذل قصارى جهده لإيقافه عن مطاردة بيلا.

 

 

 

كانت المماطلة أسهل من الهزيمة ، في معظم الحالات. لحسن الحظ ، كانت هذه واحدة من تلك الحالات.

دموع تتدفق على وجهها ، وتنتقل إلى أنفها ، وتدحرجت عينيها بالكامل تقريبًا ، وتناثرت مجموعة من الدم من رقبتها في شكل شق.

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي خطط بها روي للتعويض عن فرق الوزن. أصبح روي أقوى بشكل ملحوظ جسديًا خلال العام الماضي ، أكثر بكثير من أي شخص آخر تقريبًا. ومع ذلك ، في الأخير كان لا يزال يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط.

 

 

……………….

بدا خصمه في العشرينات من عمره ، ذروة حياته. كان المبتدئ القتالي البالغ أقوى من المبتدئ القتالي المراهق. كان على روي الاستفادة من مزاياه قدر الإمكان ، وكانت المماطلة بدلاً من السعي للفوز جزءًا من الخطة.

 

 

(“أو إذا اكتملت وظيفته”.) تجمد روي في رعب. قام على الفور بالركض إلى أقصى حد ، يركض بسرعة تؤذي جسده.

فووش

عوض روي عن افتقاره للسرعة وخفة الحركة مع التدابير التنبؤية والاستنتاج المضاد لخوارزمية الفراغ.

 

 

تمكن المبتدئ القتالي المقنع أخيرًا من فك تشابك نفسه من تصارع أرض روي.

(“… اللدغ مثل النحل!”)

 

توقف روي فجأة وتراجع لتجنب هجوم من خصمه قبل أن يدور ويدخل نطاقه ليضرب بسرعة.

بانغ

 

 

 

بدأ روي على الفور في اطلاق بوابل من ضربات الضغط الحيوي ، لكن خصمه تمكن من حظرها وإعادة توجيهها جميعًا تقريبًا.

 

 

 

وووش

(“الطفو مثل الفراشة …”)

 

 

تمكن روي من تجنب ركلة عالية بشكل سلس بينما كان يرمي ساقه المحورية في نفس الوقت بركلة منخفضة.

بام

 

نطاق وتوازن الخصم. باستخدام هذا ، تمكن روي من استنتاج الهجوم العام الذي كان خصمه يهدف إليه ، وأخرجت خوارزمية الفراغ ببساطة خطوة مقابلة لديها أكبر فرصة للنجاح. عمل روي بجد على نظام الخصم المضاد لخوارزمية الفراغ التي تم إنشاؤها من خلال كمية هائلة من البيانات.

بام

“فوووو…” زفر روي وهو يريح عضلاته ويهزها ، بينما يجثم بركبتيه بشكل مريح. على الرغم من ذلك ، اندفع روي نحو المبتدئ القتالي المقنع بقوة ، مما أثار مفاجأة الأخير.

 

 

هبطت ، لكن الاختلاف في السلطة منع روي من اسقاطه. أعاد خصمه معروفه بإطلاق وابل من الضربات.

 

 

 

بام بام

 

 

 

تم دفع روي إلى الوراء على الرغم من تخفيف القوة باستخدام الحافة الحادة والتحول المرن ، قفز مرة أخرى ليضع مسافة بينهما. كلاهما توقف مؤقتًا لمدة نصف ثانية فقط، واستعادا محاملهما. ومع ذلك ، يقوم المبتدئون القتاليون بإنهاء القتال بسرعة كبيرة بحيث تكون حتى نصف ثانية في القتال تقارب عدة ثواني. في الواقع ، لم تمر حتى نصف دقيقة منذ أن نصب الخصم كمينًا لروي!

 

 

ألقى روي أخيراً نظرة جيدة على المعتدي. لا يعني ذلك أنه ساعده كثيرًا لأن المعتدي كان ملثمًا. ومع ذلك ، كانت هناك أشياء لا يزال من الممكن قياسها على الرغم من ذلك.

( “يميل فنه القتالي نحو القوة والصلابة”.) قام روي بتحليل البيانات التي جمعها من خلال أساسيات خوارزمية الفراغ. (“الخطوة الأولى هي تكييف نهج القتال الخاص بي بحيث تكون أهمية القوة والمتانة في أدنى حد ممكن.”)

ما رآه بعد ذلك مسح كل ذرة من الطاقة والتوتر في عضلاته.

 

 

“فوووو…” زفر روي وهو يريح عضلاته ويهزها ، بينما يجثم بركبتيه بشكل مريح. على الرغم من ذلك ، اندفع روي نحو المبتدئ القتالي المقنع بقوة ، مما أثار مفاجأة الأخير.

(“… اللدغ مثل النحل!”)

 

ما رآه هو مشهد نقش في ذاكرته إلى الأبد.

وووش

لم يكن هدف روي في هذه المعركة هو الفوز. كان لديه هدفان:

 

عوض روي عن افتقاره للسرعة وخفة الحركة مع التدابير التنبؤية والاستنتاج المضاد لخوارزمية الفراغ.

توقف روي فجأة وتراجع لتجنب هجوم من خصمه قبل أن يدور ويدخل نطاقه ليضرب بسرعة.

ما رآه بعد ذلك مسح كل ذرة من الطاقة والتوتر في عضلاته.

 

 

دونغ

 

 

……………….

قفز روي خارج النطاق بعد تجنب ركلة منخفضة. كان المبتدئ القتالي المقنع مغمورًا بالإحباط من التغيير المفاجئ في أساليب القتال ، فقد انتقل روي من الدفاع السلبي إلى المناورة والمراوغة ، ليصبح خصمًا مزعجًا أكثر!

( “بيلا!” ) في لحظة صدمة ، نظر إلى اتجاه الصراخ لثانية واحدة فقط.

 

سوووش

(“الطفو مثل الفراشة …”)

 

 

 

سوووش

 

 

 

رقص روي مع لكمة مستقيمة.

 

 

ألقى روي أخيراً نظرة جيدة على المعتدي. لا يعني ذلك أنه ساعده كثيرًا لأن المعتدي كان ملثمًا. ومع ذلك ، كانت هناك أشياء لا يزال من الممكن قياسها على الرغم من ذلك.

(“… اللدغ مثل النحل!”)

( ‘لا لا لا. لا، أتمنى أن يخطئ ظني’) حاول تهدئة نفسه. (“أولاً أحتاج إلى التأكد” )

 

 

بانغ

 

 

 

لم تكن هذه الاستراتيجية رائدة تمامًا. كانت هذه الاستراتيجية التي قال عنها محمد علي الأسطوري ذات مرة أنه سيستخدمها إذا اضطر لمحاربة مايك تايسون. كانت هذه الاستراتيجية مشابهة لما استخدمها كين ضد فاي. هجوم خفيف مقترن بالمناورة المراوغة لتجنب مواجهة خصمه. قم بدخول نطاقه واضربه حيثما أمكنك ، وتجنب جميع الهجمات من خلال المناورة المراوغة.

تجمدت أفكاره فجأة عندما دخل مشهد رؤيته.

 

 

ولكن ، كان هناك فرق رئيسي واحد. حقق كين ذلك من خلال السرعة وخفة الحركة ، وهو أمر لم يكن لدى روي.

 

 

 

عوض روي عن افتقاره للسرعة وخفة الحركة مع التدابير التنبؤية والاستنتاج المضاد لخوارزمية الفراغ.

( “بيلا!” ) في لحظة صدمة ، نظر إلى اتجاه الصراخ لثانية واحدة فقط.

 

عوض روي عن افتقاره للسرعة وخفة الحركة مع التدابير التنبؤية والاستنتاج المضاد لخوارزمية الفراغ.

نطاق وتوازن الخصم. باستخدام هذا ، تمكن روي من استنتاج الهجوم العام الذي كان خصمه يهدف إليه ، وأخرجت خوارزمية الفراغ ببساطة خطوة مقابلة لديها أكبر فرصة للنجاح. عمل روي بجد على نظام الخصم المضاد لخوارزمية الفراغ التي تم إنشاؤها من خلال كمية هائلة من البيانات.

(“… اللدغ مثل النحل!”)

 

 

تسمح له بحوث عمله الٱن بالحصول على اليد العليا ، حتى لو كانت صغيرة ، في معركة خاسرة أثبتت صحة خوارزمية روي وجوهرها. كان عالم القتال حقا يجعله متحمسًا!

 

 

هبطت ، لكن الاختلاف في السلطة منع روي من اسقاطه. أعاد خصمه معروفه بإطلاق وابل من الضربات.

بام

 

 

(“ذهب في الاتجاه المعاكس”) عبس روي ، ارتبك بشكل لا يصدق عندما بدأ يتحرك في الاتجاه من حيث سمع بيلا. (“ألا يهتم إذا ركضت خلفها؟”)

طار روي تقريبًا بعيدًا حيث هاجمه خصمه بضربة قوية. نهض بسرعة ودعم دفاعه في موقف سريع، استعد للخطوة التالية.

بانغ

 

 

( “تعال!” ) حث روي. شحذ حواسه في انتظاره ، لكن صرخة ألم من مسافة بعيدة أخرجته من تركيزه. بالكاد تمكن من التعرف على الصوت.

ما رآه بعد ذلك مسح كل ذرة من الطاقة والتوتر في عضلاته.

 

 

( “بيلا!” ) في لحظة صدمة ، نظر إلى اتجاه الصراخ لثانية واحدة فقط.

 

 

وووش

ومع ذلك ، عندما عاد…

فووش

 

كانت هناك.

(“لقد رحل!”) لعن روي. هرب المبتدئ القتالي من حافة رؤية روي ، وتسلل إلى الخلف.

 

 

نطاق وتوازن الخصم. باستخدام هذا ، تمكن روي من استنتاج الهجوم العام الذي كان خصمه يهدف إليه ، وأخرجت خوارزمية الفراغ ببساطة خطوة مقابلة لديها أكبر فرصة للنجاح. عمل روي بجد على نظام الخصم المضاد لخوارزمية الفراغ التي تم إنشاؤها من خلال كمية هائلة من البيانات.

(“ذهب في الاتجاه المعاكس”) عبس روي ، ارتبك بشكل لا يصدق عندما بدأ يتحرك في الاتجاه من حيث سمع بيلا. (“ألا يهتم إذا ركضت خلفها؟”)

 

 

تجمدت أفكاره فجأة عندما دخل مشهد رؤيته.

السبب الوحيد لفعل ذلك هو انتهاء دوره.

السبب الوحيد لفعل ذلك هو انتهاء دوره.

 

 

(“أو إذا اكتملت وظيفته”.) تجمد روي في رعب. قام على الفور بالركض إلى أقصى حد ، يركض بسرعة تؤذي جسده.

 

 

طار روي تقريبًا بعيدًا حيث هاجمه خصمه بضربة قوية. نهض بسرعة ودعم دفاعه في موقف سريع، استعد للخطوة التالية.

لقد كان يجري أسرع من أي وقت مضى ، يتحرك بسرعة يجد الناس العاديون صعوبة في متابعتها بأعينهم!

 

 

بام بام

( ‘لا لا لا. لا، أتمنى أن يخطئ ظني’) حاول تهدئة نفسه. (“أولاً أحتاج إلى التأكد” )

وووش

 

وجها لوجه مع جثة بيلا هير.

تجمدت أفكاره فجأة عندما دخل مشهد رؤيته.

(“لقد رحل!”) لعن روي. هرب المبتدئ القتالي من حافة رؤية روي ، وتسلل إلى الخلف.

 

فووش

ما رآه بعد ذلك مسح كل ذرة من الطاقة والتوتر في عضلاته.

 

 

 

تجمد فقط دون حركة ، وتعثر وسقط على الأرض بقوة قبل النظر إلى الأعلى.

 

 

ولكن ، كان هناك فرق رئيسي واحد. حقق كين ذلك من خلال السرعة وخفة الحركة ، وهو أمر لم يكن لدى روي.

كانت هناك.

لم يكن هدف روي في هذه المعركة هو الفوز. كان لديه هدفان:

 

 

ما رآه هو مشهد نقش في ذاكرته إلى الأبد.

 

 

 

دموع تتدفق على وجهها ، وتنتقل إلى أنفها ، وتدحرجت عينيها بالكامل تقريبًا ، وتناثرت مجموعة من الدم من رقبتها في شكل شق.

ومع ذلك ، عندما عاد…

 

 

وجها لوجه مع جثة بيلا هير.

(“أو إذا اكتملت وظيفته”.) تجمد روي في رعب. قام على الفور بالركض إلى أقصى حد ، يركض بسرعة تؤذي جسده.

 

 

……………….

 

 

 

المترجم: Tahtoh

 

والثاني ، كان المماطلة ، وليس الفوز. لم يكن ينوي إنفاق أي طاقة إضافية على قتل خصمه أو ضربه ، على الرغم من أنه إذا استطاع ، فسيكون ذلك رائعًا أيضًا. ولكن في الغالب ، كان روي سيبذل قصارى جهده لإيقافه عن مطاردة بيلا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط