نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 119

الفرصة الأخيرة

الفرصة الأخيرة

الفصل 119 الفرصة الأخيرة

“تسك.” لقد تدحرج قبل أن يتفادى ركلة من روي ويصد اللكمات من كين.

حلت لحظة صمت في ساحة المعركة. ركز جميع المتدربين القتاليين بشكل كامل على خصومهم، وفحصهم، وتقييم الوضع ومسار العمل الذي يجب اتخاذه.

أصبح سلوكه يائسًا أكثر فأكثر عندما بدأ القتال بشراسة أكبر. وكلما طالت المعركة، قلت فرصته في الهروب والبقاء على قيد الحياة.

وانتهت تلك اللحظة بسرعة.

بوم!

وفتحت أبواب الجحيم على مصراعيها.

وفتحت أبواب الجحيم على مصراعيها.

ووش!

لقد عرف كلاهما أنه إذا تمكن من التركيز عليهما لفترة كافية، فإنهما سيموتان.

اندفع المتدربون القتاليين الثلاثة من شركة لومينور إلى قطاع الطرق. وأطلقوا عاصفة من الهجمات مما أجبر قطاع الطرق على تحويل انتباههم نحوهم.

(“هذا الأشقر قوي.”) لقد أدرك روي ذلك منذ فترة طويلة.

وذلك عندما قفز فاي وكين وروي. قام الثلاثة منهم بمحاصرة قطاع الطرق ضد المتدربين القتاليين، ومهاجمتهم بأعداد كبيرة.

انحنى روي إلى الوراء متجنبًا الضربة بصعوبة، لكن ذلك تركه مفتوحًا على مصراعيه للمتابعة، والتي أطلقها الرجل على الفور.

دار دالين وميليانا إلى الخلف قليلاً، وهاجموهم ودفعوهم للخلف في أي وقت حاول أحدهم شق طريقه. لم تكن فنون القتال الخاصة بهم مناسبة للهجمات القتالية مثل تلك التي يشنها أقرانهم.

ووش

علاوة على ذلك، فإن محاولة منع شخص ما من الهروب أصعب بكثير من محاولة تفادي للضرب، ولهذا السبب أثبت قطاع الطرق أنهم قلة.

بوم!

ومع ذلك، على الرغم من عدم التكافؤ (ستة إلى أربعة)، إلا أنهم بالكاد صامدون لا يهزمون على الفور.

لقد استطاع قتال روي وكين في نفس الوقت، وهو أمر لم يعتقد روي أنه ممكن داخل عالم المبتدئ القتالي، ولكن من الواضح أنه مخطئ.

(م: دالين وميليانا لا يهاجموا فقط يمنعوا الهروب لذلك لم يقول 8 على 4)

هذا ما سعى روي للحصول عليه. هذا ما سعى روي ليصبح!

(“هذا الأشقر قوي.”) لقد أدرك روي ذلك منذ فترة طويلة.

بوم!

لقد استطاع قتال روي وكين في نفس الوقت، وهو أمر لم يعتقد روي أنه ممكن داخل عالم المبتدئ القتالي، ولكن من الواضح أنه مخطئ.

بوم

امتلك الرجل شعر ذهبي وعينين ذهبيتين، كما لو أنهما يبعثان الضوء بدلاً من عكسه. ومع ذلك، شعره وعينيه ثاني أكثر السمات جذبًا للانتباه فيه.

لكن جميع النواحي لذلك الشخص لم يكن لديهم شيء من هذا القبيل. وهذا يعني أن خوارزمية الفراغ عليها أن تتحمل المزيد من المتاعب لتطوير أسلوب مضاد. علاوة على ذلك، لم يقم روي بتكييف الإصدار الأكثر تقدمًا من خوارزمية الفراغ بالكامل ليناسب فنون القتال في غايا.

بدت فنونه القتالية رائعة، ولديه ثروة واسعة من التقنيات على مستوى المبتدئين، حتى أكثر من روي وكين مجتمعين.

لديه هدف واحد وواحد فقط.

ما وجده روي مثيرًا للاهتمام هو أنه كذلك متعدد المهارات. لم يكن لديه أي عيب واضح وبدا قوياً حقاً في جميع الفئات.

بام!

ووش!

بوم!

لقد تجنب ركلة روي أثناء صد هجمة من كين. تحول روي عندما ألقى وابلًا من ضربات الضغط الحيوي، والتي شرع الرجل بهدوء في تفاديها بذراع واحدة، وأرجح ذراعه الأخرى بسرعة وقوة ملحوظتين نحو روي.

الدفاع بمستوى أقل من دالين.

ووش

للحظة هناك، تحرر الرجل من الآفات التي تعيقه. ومع ذلك، تمامًا كما اندفع بعيدًا للهروب.

انحنى روي إلى الوراء متجنبًا الضربة بصعوبة، لكن ذلك تركه مفتوحًا على مصراعيه للمتابعة، والتي أطلقها الرجل على الفور.

لقد أصبح مدفوعًا أكثر فأكثر مع استمرار القتال، وقاتل بقوة أكبر من ذي قبل.

بام!

اندفع المتدربون القتاليين الثلاثة من شركة لومينور إلى قطاع الطرق. وأطلقوا عاصفة من الهجمات مما أجبر قطاع الطرق على تحويل انتباههم نحوهم.

تمكن كين من إبعاده عن طريق ركلاته السريعة، مما أجبره على صرف انتباهه. ما صدم روي هو أنه لم يكن أبطأ بكثير من كين، على الرغم من امتلاكه هيكلًا جيدًا. لقد استخدم مجموعة متنوعة من تقنيات المناورة والسرعة على مستوى المبتدئين مما سمح له بمواكبة كين على الرغم من ذلك.

دفعه دالين إلى الخلف بينما كان يحاول الهروب.

أصبح روي معجبًا أكثر فأكثر بالرجل. تقنية على مستوى المبتدئين لكل شيء، وحل لكل شيء.

لم يكن أي من هؤلاء يهمه في هذه اللحظة بالذات. سيكون سعيدًا بالتضحية بهم جميعًا على طبق من فضة إذا كان ذلك يعني أنه سيستطيع الهروب من هذا المأزق.

هذا ما سعى روي للحصول عليه. هذا ما سعى روي ليصبح!

ووش!

لماذا عانى من ألم وضع نفسه في مثل هذه المهام الخطيرة؟ حتى يتمكن من الحصول على تقنيات ذات درجات أعلى لتطوير وتوسيع فنونه القتالية!

لديه هدف واحد وواحد فقط.

لقد أصبح مدفوعًا أكثر فأكثر مع استمرار القتال، وقاتل بقوة أكبر من ذي قبل.

أصحاب القدرة على التحمل بشكل عام يعانون من عيب في الحركة.

بوم!

أصبح سلوكه يائسًا أكثر فأكثر عندما بدأ القتال بشراسة أكبر. وكلما طالت المعركة، قلت فرصته في الهروب والبقاء على قيد الحياة.

دفعه دالين إلى الخلف بينما كان يحاول الهروب.

قوة الضرب بمستوى أقل من فاي.

“تسك.” لقد تدحرج قبل أن يتفادى ركلة من روي ويصد اللكمات من كين.

حلت لحظة صمت في ساحة المعركة. ركز جميع المتدربين القتاليين بشكل كامل على خصومهم، وفحصهم، وتقييم الوضع ومسار العمل الذي يجب اتخاذه.

بام!

بوم

لقد ألقى روي بعيدًا باستخدام تقنية الركلة الدوارة القوية، وشعر روي بتأثير كبير على الرغم من استخدامه لكل من التحول المرن والزاوية الحادة.

امتلك الرجل شعر ذهبي وعينين ذهبيتين، كما لو أنهما يبعثان الضوء بدلاً من عكسه. ومع ذلك، شعره وعينيه ثاني أكثر السمات جذبًا للانتباه فيه.

(“كانت هذه المعركة ستنتهي منذ فترة طويلة لو كنت أنا وحدي”.) أدرك روي ذلك. لقد أنقذه كين عدة مرات، وقام بإنقاذ كين عدة مرات. لقد بذل كلاهما قصارى جهدهما لمنعه من التركيز كثيرًا على أحدهما.

الفصل 119 الفرصة الأخيرة

لقد عرف كلاهما أنه إذا تمكن من التركيز عليهما لفترة كافية، فإنهما سيموتان.

أصبح سلوكه يائسًا أكثر فأكثر عندما بدأ القتال بشراسة أكبر. وكلما طالت المعركة، قلت فرصته في الهروب والبقاء على قيد الحياة.

السرعة أقل بقليل من كين.

لدى المصارعين عمومًا عيب للهجمات الطويلة.

قوة الضرب بمستوى أقل من فاي.

لقد تجنب ركلة روي أثناء صد هجمة من كين. تحول روي عندما ألقى وابلًا من ضربات الضغط الحيوي، والتي شرع الرجل بهدوء في تفاديها بذراع واحدة، وأرجح ذراعه الأخرى بسرعة وقوة ملحوظتين نحو روي.

الدفاع بمستوى أقل من دالين.

ما جعل روي يشعر بالسوء هو أن أساليبه أسوأ نوع من الأسلوب بالنسبة لخوارزمية الفراغ. لأنه لم يكن لديهم عيوب واضحة يمكن استغلالها. أحبّت خوارزمية الفراغ أوجه القصور؛ لقد أحبت التهام نقاط الضعف هذه.

كلاهما شعرا بعدم الأهمية. إن الضغط المنبعث نتيجة لقوته أكبر من أي متدرب شاهده روي على الإطلاق، بما في ذلك المدربين في الأكاديمية.

وبالعودة إلى الخطوة الأولى مرة أخرى جعل إحباطه يزداد وضوحًا كلما طال أمد هذا الأمر.

ما جعل روي يشعر بالسوء هو أن أساليبه أسوأ نوع من الأسلوب بالنسبة لخوارزمية الفراغ. لأنه لم يكن لديهم عيوب واضحة يمكن استغلالها. أحبّت خوارزمية الفراغ أوجه القصور؛ لقد أحبت التهام نقاط الضعف هذه.

السرعة أقل بقليل من كين.

لدى المهاجمين عمومًا عيب في المصارعة.

أن ينجو!

لدى المصارعين عمومًا عيب للهجمات الطويلة.

بوم!

لدى المناورون عمومًا عيب في الطاقة.

قوة الضرب بمستوى أقل من فاي.

أصحاب القدرة على التحمل بشكل عام يعانون من عيب في الحركة.

(“لن أموت موت كلب في ساحة المعركة هذه.”) أقسم في قلبه. (“أنا مقدر لأشياء أعظم بكثير.”)

لكن جميع النواحي لذلك الشخص لم يكن لديهم شيء من هذا القبيل. وهذا يعني أن خوارزمية الفراغ عليها أن تتحمل المزيد من المتاعب لتطوير أسلوب مضاد. علاوة على ذلك، لم يقم روي بتكييف الإصدار الأكثر تقدمًا من خوارزمية الفراغ بالكامل ليناسب فنون القتال في غايا.

بوم!

هذه هي العوائق التي وقفت في طريق روي هذه المرة.

دفعه دالين إلى الخلف بينما كان يحاول الهروب.

بام

(“هذا الأشقر قوي.”) لقد أدرك روي ذلك منذ فترة طويلة.

تمكن الرجل من إسقاط كين أرضًا، وأوشك على ضربه عندما تمكن روي بالكاد من لفت انتباهه باستخدام التدفق المدفعي.

الدفاع بمستوى أقل من دالين.

ووش

لقد ابتعد عن طريق الضربة، مولدًا عزمًا كافيًا لضربة مضادة.

لدى المناورون عمومًا عيب في الطاقة.

بوم

ووش!

بالكاد تمكن روي من الصد، حيث ترنح من التأثير.

ومع ذلك، على الرغم من عدم التكافؤ (ستة إلى أربعة)، إلا أنهم بالكاد صامدون لا يهزمون على الفور.

للحظة هناك، تحرر الرجل من الآفات التي تعيقه. ومع ذلك، تمامًا كما اندفع بعيدًا للهروب.

ومع ذلك، على الرغم من عدم التكافؤ (ستة إلى أربعة)، إلا أنهم بالكاد صامدون لا يهزمون على الفور.

بوم!

لديه هدف واحد وواحد فقط.

هاجمه دالين، ودفعه مرة أخرى إلى المعركة حيث أمطره كين بموجة من الضربات السريعة.

أن ينجو!

وبالعودة إلى الخطوة الأولى مرة أخرى جعل إحباطه يزداد وضوحًا كلما طال أمد هذا الأمر.

أصبح سلوكه يائسًا أكثر فأكثر عندما بدأ القتال بشراسة أكبر. وكلما طالت المعركة، قلت فرصته في الهروب والبقاء على قيد الحياة.

لقد تخلى منذ فترة طويلة عن كريستالات السماء، ولم يخطروا بباله حتى منذ ظهور المتدربين القتاليين الثلاثة في شركة لومينور.

تمكن كين من إبعاده عن طريق ركلاته السريعة، مما أجبره على صرف انتباهه. ما صدم روي هو أنه لم يكن أبطأ بكثير من كين، على الرغم من امتلاكه هيكلًا جيدًا. لقد استخدم مجموعة متنوعة من تقنيات المناورة والسرعة على مستوى المبتدئين مما سمح له بمواكبة كين على الرغم من ذلك.

لديه هدف واحد وواحد فقط.

لقد عرف كلاهما أنه إذا تمكن من التركيز عليهما لفترة كافية، فإنهما سيموتان.

أن ينجو!

(م: دالين وميليانا لا يهاجموا فقط يمنعوا الهروب لذلك لم يقول 8 على 4)

بلورات السماء، راعيه، مرؤوسيه.

بدت فنونه القتالية رائعة، ولديه ثروة واسعة من التقنيات على مستوى المبتدئين، حتى أكثر من روي وكين مجتمعين.

لم يكن أي من هؤلاء يهمه في هذه اللحظة بالذات. سيكون سعيدًا بالتضحية بهم جميعًا على طبق من فضة إذا كان ذلك يعني أنه سيستطيع الهروب من هذا المأزق.

أصبح روي معجبًا أكثر فأكثر بالرجل. تقنية على مستوى المبتدئين لكل شيء، وحل لكل شيء.

(“لن أموت موت كلب في ساحة المعركة هذه.”) أقسم في قلبه. (“أنا مقدر لأشياء أعظم بكثير.”)

“تسك.” لقد تدحرج قبل أن يتفادى ركلة من روي ويصد اللكمات من كين.

أصبح سلوكه يائسًا أكثر فأكثر عندما بدأ القتال بشراسة أكبر. وكلما طالت المعركة، قلت فرصته في الهروب والبقاء على قيد الحياة.

(“كانت هذه المعركة ستنتهي منذ فترة طويلة لو كنت أنا وحدي”.) أدرك روي ذلك. لقد أنقذه كين عدة مرات، وقام بإنقاذ كين عدة مرات. لقد بذل كلاهما قصارى جهدهما لمنعه من التركيز كثيرًا على أحدهما.

وهذه فرصته الأخيرة.

بالكاد تمكن روي من الصد، حيث ترنح من التأثير.

ووش

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط