نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 131

الخرائط الإهتزازية

الخرائط الإهتزازية

الفصل 131 الخرائط الإهتزازية

بحلول الوقت الذي مرت فيه بضع ساعات وانتهت جلسته التدريبية الأولى مع الاختلاف الداخلي، فقد روي تمامًا عدد جرعات الشفاء التي استهلكها في تلك الجلسة وحدها.

نظام التدريب على الاختلاف الداخلي أقل تفصيلاً من جلسة التدريب على التقارب الخارجي، لكنه أكثر صعوبة.

(‘سقط اثنان، وبقي اثنان آخران’) متأملًا.

وجد روي أنه من الصعب جدًا تغيير طريقة تعامله مع الهجمات القادمة بشكل جذري؛ تطلب منه هذا التدريب التخلص من بعض ذاكرته العضلية وبناء ذاكرة عضلية جديدة.

بحلول الوقت الذي مرت فيه بضع ساعات وانتهت جلسته التدريبية الأولى مع الاختلاف الداخلي، فقد روي تمامًا عدد جرعات الشفاء التي استهلكها في تلك الجلسة وحدها.

علاوة على ذلك، في كل مرة يفشل فيها، فإنه سيتلقى هجومًا مباشرًا دون أي دفاع على الإطلاق. نظرًا لأن الفارس فير لم تسمح له باستخدام الحافة الحادة أو التحول المرن أثناء نظام التدريب.

ولكن هذا هو الأسلوب الأول الذي صادفه حيث شعر أنه بغض النظر عن مقدار الوقت الذي قضاه في التدريب عليه، فقد لا يحرز أي تقدم أبدًا، ناهيك عن إتقانه بالكامل.

بحلول الوقت الذي مرت فيه بضع ساعات وانتهت جلسته التدريبية الأولى مع الاختلاف الداخلي، فقد روي تمامًا عدد جرعات الشفاء التي استهلكها في تلك الجلسة وحدها.

هنا، لم يستطع حتى معرفة ذلك. لقد عاني من الجنون وكاد يفقد عقله بسبب تعرضه للضرب في الخصيتين أكثر من أي شيء آخر، مما أدى أيضًا إلى إبعاده عن التركيز البحت على ما يجب أن يركز عليه.

(‘لحسن الحظ، الأكاديمية لا تفرض رسومًا على الطلاب مقابل كل جرعة نستهلكها، وإلا سأتعرض للإفلاس والعودة إلى الجحيم. حتى أن أصبح سيد قتالي لن يحررني من المبلغ الهائل من الديون!’)

” المدرب الفارس ماكسيم.” استقبل روي بانحناءة محترمة للمرة الثالثة من أصل أربع مرات تقريبًا. “اسمي روي كوارير، أنا مبتدئ قتالي، هنا لأتعلم تقنية الخرائط الإهتزازية.”

هذا بالطبع مبالغة شديدة وروي يعرف ذلك. لم يكن يعرف أي تفاصيل، لكنه متأكد من أن الأسياد القتاليين يمكن أن يكسبوا مثل هذه الأموال السخيفة حتى أن المبلغ الذي روي قلقًا بشأنه ضئيل جدًا بحيث لا يمكن حتى تسجيله في وعيهم.

يبدو أن المدرب لم يكن تفاعليًا بشكل خاص. لم يكلف نفسه عناء شرح التقنية أو نظام التدريب لروي.

تنهد روي عندما خرج من منشأة تدريب الدفاع، وخدش رأسه.

بحلول الوقت الذي مرت فيه بضع ساعات وانتهت جلسته التدريبية الأولى مع الاختلاف الداخلي، فقد روي تمامًا عدد جرعات الشفاء التي استهلكها في تلك الجلسة وحدها.

(‘سقط اثنان، وبقي اثنان آخران’) متأملًا.

افترض روي أنه لا توجد طريقة أخرى لتعلم ذلك. فقط من خلال التجربة والخطأ وتعلم كيفية ربط الاهتزازات الدقيقة بالظواهر وفهم ما تعنيه، سيكون قادرًا على إتقان هذه التقنية.

توجه إلى منشأة التدريب الحسي، وهي منشأة لم يزرها من قبل، لأن هذه هي المرة الأولى التي يأخذ فيها تقنية حسية على مستوى المبتدئ.

الفصل 131 الخرائط الإهتزازية

لقد كان فضوليًا للغاية ولم يكن متأكدًا مما يمكن توقعه. بمجرد دخوله المنشأة، قام بجولة صغيرة فيها قبل أن يقفز على الفور إلى التدريب.

افترض روي أنه لا توجد طريقة أخرى لتعلم ذلك. فقط من خلال التجربة والخطأ وتعلم كيفية ربط الاهتزازات الدقيقة بالظواهر وفهم ما تعنيه، سيكون قادرًا على إتقان هذه التقنية.

بدا المرفق مختلفًا تمامًا عن الآخرين، فهو أكبر حجمًا ويحتوي على العديد من الأقسام الفرعية والغرف بداخله. وبينما يتجول، رأى غرف تدريب بها متدرب واحد. وفي بعض الأحيان كانوا معصوبي الأعين، ولكنهم لم ينزعجوا تمامًا من فقدان الرؤية. وفي أحيان أخرى سيكون لديهم إحساس آخر مقيد.

(“هذا سوف يتطلب مثابرة حقيقية.”) تنهد. بمجرد عودته إلى غرفته، كان بحاجة إلى معرفة ما الذي سيفعله بشأن هذه التقنية.

اعتقد روي أن هذه الأمور جزء لا يتجزأ من تحسين القدرات الحسية. ففي نهاية المطاف، فإن أفضل طريقة لاختبار ما إذا تقنية حسية معينة تعمل بشكل جيد وعلى النحو المنشود هي تقييد الحواس الأخرى واختبار قدرات الفرد على الرغم من هذه الإعاقة.

ولكن هذا هو الأسلوب الأول الذي صادفه حيث شعر أنه بغض النظر عن مقدار الوقت الذي قضاه في التدريب عليه، فقد لا يحرز أي تقدم أبدًا، ناهيك عن إتقانه بالكامل.

وقد شمل التدريب على الخرائط الإهتزازية ذلك إلى حد ما. على الرغم من أن الخرائط الإهتزازية تهدف إلى اكتشاف واستشعار الأشياء التي لا يمكن اكتشافها واستشعارها بالحواس العادية في المقام الأول.

لم تكن هناك سوى مرحلة واحدة من التدريب. ركزت تلك المرحلة على جعل العقل يولي مزيدًا من الاهتمام للاهتزازات الدقيقة التي يتم تجاهلها دون وعي، ومن ثم من خلال الخبرة المطلقة يتعلم فك رموز تلك الإهتزازت ببطء.

” المدرب الفارس ماكسيم.” استقبل روي بانحناءة محترمة للمرة الثالثة من أصل أربع مرات تقريبًا. “اسمي روي كوارير، أنا مبتدئ قتالي، هنا لأتعلم تقنية الخرائط الإهتزازية.”

اعتقد روي أن هذه الأمور جزء لا يتجزأ من تحسين القدرات الحسية. ففي نهاية المطاف، فإن أفضل طريقة لاختبار ما إذا تقنية حسية معينة تعمل بشكل جيد وعلى النحو المنشود هي تقييد الحواس الأخرى واختبار قدرات الفرد على الرغم من هذه الإعاقة.

نظر الرجل إلى روي للحظة، ثم إلى التمرير الذي بين يديه، قبل أن يومئ برأسه بهدوء.

هذا بالطبع مبالغة شديدة وروي يعرف ذلك. لم يكن يعرف أي تفاصيل، لكنه متأكد من أن الأسياد القتاليين يمكن أن يكسبوا مثل هذه الأموال السخيفة حتى أن المبلغ الذي روي قلقًا بشأنه ضئيل جدًا بحيث لا يمكن حتى تسجيله في وعيهم.

“تعال.” قال بهدوء.

علاوة على ذلك، في كل مرة يفشل فيها، فإنه سيتلقى هجومًا مباشرًا دون أي دفاع على الإطلاق. نظرًا لأن الفارس فير لم تسمح له باستخدام الحافة الحادة أو التحول المرن أثناء نظام التدريب.

قام بتوجيه روي إلى منشأة معينة. “هل تعرف ماذا تفعل؟”

اعتقد روي أن هذه الأمور جزء لا يتجزأ من تحسين القدرات الحسية. ففي نهاية المطاف، فإن أفضل طريقة لاختبار ما إذا تقنية حسية معينة تعمل بشكل جيد وعلى النحو المنشود هي تقييد الحواس الأخرى واختبار قدرات الفرد على الرغم من هذه الإعاقة.

“…نعم.”

ولكن هذا هو الأسلوب الأول الذي صادفه حيث شعر أنه بغض النظر عن مقدار الوقت الذي قضاه في التدريب عليه، فقد لا يحرز أي تقدم أبدًا، ناهيك عن إتقانه بالكامل.

يبدو أن المدرب لم يكن تفاعليًا بشكل خاص. لم يكلف نفسه عناء شرح التقنية أو نظام التدريب لروي.

علاوة على ذلك، في كل مرة يفشل فيها، فإنه سيتلقى هجومًا مباشرًا دون أي دفاع على الإطلاق. نظرًا لأن الفارس فير لم تسمح له باستخدام الحافة الحادة أو التحول المرن أثناء نظام التدريب.

لا يعني ذلك أن روي كان بحاجة إليهم بشكل خاص.

ولكن هذا هو الأسلوب الأول الذي صادفه حيث شعر أنه بغض النظر عن مقدار الوقت الذي قضاه في التدريب عليه، فقد لا يحرز أي تقدم أبدًا، ناهيك عن إتقانه بالكامل.

الخرائط الإهتزازية عبارة عن تقنية دربت جسم المستخدم ليكون قادرًا على تفسير الاهتزازات ورسم خريطة تضاريس عامة وخريطة للأشياء الملامسة للأرض.

افترض روي أنه لا توجد طريقة أخرى لتعلم ذلك. فقط من خلال التجربة والخطأ وتعلم كيفية ربط الاهتزازات الدقيقة بالظواهر وفهم ما تعنيه، سيكون قادرًا على إتقان هذه التقنية.

يتلقى الدماغ البشري في كثير من الأحيان تدفقا هائلا من المعلومات. ومع ذلك، فإنه يتخلص من معظم المعلومات التي يتلقاها دون معالجتها بشكل صارم. في كثير من الأحيان يكون التركيز بشكل أساسي على ما تراه العيون وليس على ما تدركه الحواس الأخرى. هذا صحيح حتى بالنسبة للمتدربين القتاليين مثله.

وجد روي أنه من الصعب جدًا تغيير طريقة تعامله مع الهجمات القادمة بشكل جذري؛ تطلب منه هذا التدريب التخلص من بعض ذاكرته العضلية وبناء ذاكرة عضلية جديدة.

بعد كل هذا فإن التحيز المعرفي متأصلًا بعمق في البشر. ولا حتى المتدربين القتاليين يمكنهم كسر أغلال العيوب البشرية.

هنا، لم يستطع حتى معرفة ذلك. لقد عاني من الجنون وكاد يفقد عقله بسبب تعرضه للضرب في الخصيتين أكثر من أي شيء آخر، مما أدى أيضًا إلى إبعاده عن التركيز البحت على ما يجب أن يركز عليه.

ولكن التدريب يمكن.

الفصل 131 الخرائط الإهتزازية

هذا ما يهدف نظام التدريب على الخرائط الإهتزازية إلى تحقيقه. ومن خلال تقييد الحواس المختلفة بطرق مختلفة وفي ظروف مختلفة، فإن الهدف هو إجبار الدماغ على البحث عن المعلومات المدفونة بعمق حول الاهتزازات التي يتصورها بشكل معتدل، لكنه تجاهلها دون وعي لفترة طويلة بسبب التركيز على الرؤية.

الخرائط الإهتزازية عبارة عن تقنية دربت جسم المستخدم ليكون قادرًا على تفسير الاهتزازات ورسم خريطة تضاريس عامة وخريطة للأشياء الملامسة للأرض.

بالطبع، فقط المتدربون القتاليون لديهم القدرات العقلية للقيام بذلك، ولهذا السبب التقنية على مستوى المبتدئ؛ يمكن للمتدربين فقط إتقانها.

اعتقد روي أن هذه الأمور جزء لا يتجزأ من تحسين القدرات الحسية. ففي نهاية المطاف، فإن أفضل طريقة لاختبار ما إذا تقنية حسية معينة تعمل بشكل جيد وعلى النحو المنشود هي تقييد الحواس الأخرى واختبار قدرات الفرد على الرغم من هذه الإعاقة.

لم تكن هناك سوى مرحلة واحدة من التدريب. ركزت تلك المرحلة على جعل العقل يولي مزيدًا من الاهتمام للاهتزازات الدقيقة التي يتم تجاهلها دون وعي، ومن ثم من خلال الخبرة المطلقة يتعلم فك رموز تلك الإهتزازت ببطء.

يتلقى الدماغ البشري في كثير من الأحيان تدفقا هائلا من المعلومات. ومع ذلك، فإنه يتخلص من معظم المعلومات التي يتلقاها دون معالجتها بشكل صارم. في كثير من الأحيان يكون التركيز بشكل أساسي على ما تراه العيون وليس على ما تدركه الحواس الأخرى. هذا صحيح حتى بالنسبة للمتدربين القتاليين مثله.

افترض روي أنه لا توجد طريقة أخرى لتعلم ذلك. فقط من خلال التجربة والخطأ وتعلم كيفية ربط الاهتزازات الدقيقة بالظواهر وفهم ما تعنيه، سيكون قادرًا على إتقان هذه التقنية.

هذا ما يهدف نظام التدريب على الخرائط الإهتزازية إلى تحقيقه. ومن خلال تقييد الحواس المختلفة بطرق مختلفة وفي ظروف مختلفة، فإن الهدف هو إجبار الدماغ على البحث عن المعلومات المدفونة بعمق حول الاهتزازات التي يتصورها بشكل معتدل، لكنه تجاهلها دون وعي لفترة طويلة بسبب التركيز على الرؤية.

هذه أصعب تقنية حاول روي تعلمها على الإطلاق. على الأقل بالنسبة للتقنيات الأخرى، كان التدريب واضحًا نسبيًا وطالما ثابر، سيكون قادرًا على تحقيق تقدم واضح.

والجزء الأسوأ هو عدم المعرفة.

ولكن هذا هو الأسلوب الأول الذي صادفه حيث شعر أنه بغض النظر عن مقدار الوقت الذي قضاه في التدريب عليه، فقد لا يحرز أي تقدم أبدًا، ناهيك عن إتقانه بالكامل.

لم يكن أبدًا أكثر امتنانًا وحماسًا عند مغادرة جلسة تدريبية من قبل. لم يشعر أبدًا بالاكتئاب عند ترك جلسة تدريبية من قبل.

بدا الأمر صعبًا للغاية، خاصة عندما لم تساعده معرفته وخبرته في الرياضات القتالية على الإطلاق هذه المرة. ببساطة ليس هناك ما يعادل هذا النوع من التدريب على الأرض، بعد كل شيء.

أعمى، في البداية لم يستطع الشعور بأي شيء. لقد تم ضربه بالدمى.

“تعال.” قال بهدوء.

والجزء الأسوأ هو عدم المعرفة.

يتلقى الدماغ البشري في كثير من الأحيان تدفقا هائلا من المعلومات. ومع ذلك، فإنه يتخلص من معظم المعلومات التي يتلقاها دون معالجتها بشكل صارم. في كثير من الأحيان يكون التركيز بشكل أساسي على ما تراه العيون وليس على ما تدركه الحواس الأخرى. هذا صحيح حتى بالنسبة للمتدربين القتاليين مثله.

على الأقل عندما كان يتدرب على الاختلاف الداخلي، كان بإمكانه رؤية متى سيتعرض للضربة بوضوح تام.

“تعال.” قال بهدوء.

هنا، لم يستطع حتى معرفة ذلك. لقد عاني من الجنون وكاد يفقد عقله بسبب تعرضه للضرب في الخصيتين أكثر من أي شيء آخر، مما أدى أيضًا إلى إبعاده عن التركيز البحت على ما يجب أن يركز عليه.

اعتقد روي أن هذه الأمور جزء لا يتجزأ من تحسين القدرات الحسية. ففي نهاية المطاف، فإن أفضل طريقة لاختبار ما إذا تقنية حسية معينة تعمل بشكل جيد وعلى النحو المنشود هي تقييد الحواس الأخرى واختبار قدرات الفرد على الرغم من هذه الإعاقة.

لعدة ساعات، لم يفعل شيئًا سوى أن يُضرب في الظلام.

لقد كان فضوليًا للغاية ولم يكن متأكدًا مما يمكن توقعه. بمجرد دخوله المنشأة، قام بجولة صغيرة فيها قبل أن يقفز على الفور إلى التدريب.

لم يكن أبدًا أكثر امتنانًا وحماسًا عند مغادرة جلسة تدريبية من قبل. لم يشعر أبدًا بالاكتئاب عند ترك جلسة تدريبية من قبل.

اعتقد روي أن هذه الأمور جزء لا يتجزأ من تحسين القدرات الحسية. ففي نهاية المطاف، فإن أفضل طريقة لاختبار ما إذا تقنية حسية معينة تعمل بشكل جيد وعلى النحو المنشود هي تقييد الحواس الأخرى واختبار قدرات الفرد على الرغم من هذه الإعاقة.

(“هذا سوف يتطلب مثابرة حقيقية.”) تنهد. بمجرد عودته إلى غرفته، كان بحاجة إلى معرفة ما الذي سيفعله بشأن هذه التقنية.

هذه أصعب تقنية حاول روي تعلمها على الإطلاق. على الأقل بالنسبة للتقنيات الأخرى، كان التدريب واضحًا نسبيًا وطالما ثابر، سيكون قادرًا على تحقيق تقدم واضح.

يتلقى الدماغ البشري في كثير من الأحيان تدفقا هائلا من المعلومات. ومع ذلك، فإنه يتخلص من معظم المعلومات التي يتلقاها دون معالجتها بشكل صارم. في كثير من الأحيان يكون التركيز بشكل أساسي على ما تراه العيون وليس على ما تدركه الحواس الأخرى. هذا صحيح حتى بالنسبة للمتدربين القتاليين مثله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط