نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 151

استكشاف الاحتمالات

استكشاف الاحتمالات

الفصل 151 استكشاف الاحتمالات

الفصل 151 استكشاف الاحتمالات

بدأ القطيع في الاسترخاء حيث استقروا واستراحوا لأن الشمس قد غربت بالكامل تقريبًا تحت الأفق. راقب روي بعناية، ينتظر ويأمل أن يظهر هدف مهمته. ومع حلول الظلام، لم يستطع إلا أن يتساءل كيف تمكن هدف مهمته من الصيد بشراهة كبيرة ومع ذلك ظل بعيد المنال.

انتظر أكثر.

إن سهول شايا ضخمة، مما يعني أن عدد الحيوانات العاشبة هائل. من أجل أن يقوم وحش واحد أو حتى حفنة من الوحوش بالصيد بشكل مفرط بحيث يؤثر بشكل كبير على الأنواع العاشبة ويظل بعيد المنال لدرجة أن الوزارة تواجه صعوبة في معرفة المزيد عن ذلك، لم يستطع حتى أن يتخيل كيف يحدث شيء من هذا القبيل.

“…أو قتل المفترس ببساطة أكبر عدد ممكن من الغزلان في تتابع سريع قبل أن يبدأ في استهلاكها بعد ذلك وليس قبل ذلك، من أجل زيادة كمية الطعام التي يحصل عليها من عملية صيد واحدة.”

لا يهم مدى قوته، فإن صيد عدد كبير من الحيوانات العاشبة كل يوم لم يكن شيئًا يمكن القيام به بسرية تامة. إذا الأمر يتعلق بحيوان واحد أو اثنين فقط، فهذا شيء واحد، ولكن بالعدد المطلوب للتأثير على النظام البيئي؟

ولم تمض سوى ساعات قليلة حتى اصطدم بشيء ما.

هل من الممكن حقًا القيام بشيء كهذا دون اكتشافه؟

عادة، عندما يصطاد حيوان مفترس حيوانًا من قطيع، يقوم القطيع بالهروب من منطقة الحيوان المفترس على الفور، ويبتعد كثيرًا قبل أن يتوقف أخيرًا. بمعنى أنه بحلول الوقت الذي يستهلك فيه المفترس الطعام الذي اصطاده، لن يكون هناك المزيد من الفرائس في أي مكان ضمن نطاق رؤيته.

ينوي روي معرفة ذلك. ومن بين جميع القطعان التي اكتشفها، اختار القطيع الأكبر. هناك احتمالات أن هدف مهمته سيستهدف مجموعات أكبر من الفرائس بسبب كمية الطعام الأكبر التي يمكن أن تأكلها. وبالتالي زيادة فرص روي في التمكن من نصب كمين للمفترس.

باستخدام بعض الأدوات المحمولة الصغيرة سهلة الاستخدام والتي تأتي مع المعدات القياسية لمهام الصيد الاستطلاعية، كان قادرًا بسهولة على تقسيم سهول شايا إلى مربعات، ووضع نفسه في وسط المربعات وبدأ في تطبيق الخرائط الاهتزازية لمسح المنطقة بدقة.

بالطبع، من الممكن تمامًا أن يتجول المفترس حول سهول شايا بطريقة أكثر عشوائية، على أمل أن يكون محظوظًا بما يكفي ليتعثر في منطقة صغيرة يمكن أن يلتهمها تمامًا.

هذا يعني أن الوحش قد اصطدم بقطعان مختلفة عن تلك التي راقبها روي. إنه غير محظوظ حقاً.

إذا كان الأمر كذلك، فربما لا تؤدي استراتيجية روي بالضرورة إلى زيادة احتمالاته.

وأكثر من ذلك بقليل.

(“لا يوجد حل آخر.”) هز كتفيه. إن سهول شايا هائلة، وهناك حد لما يمكن أن يفعله. هناك أيضًا فرصة لفشل هذه المهمة مما سيجبر الاتحاد القتالي على إرسال فريق من المتدربين القتاليين للمساعدة في الاستطلاع وإبادة الهدف لإنهاء أهداف المهمة.

أو أنه سوف يكون محظوظاً.

أو أنه سوف يكون محظوظاً.

باستخدام بعض الأدوات المحمولة الصغيرة سهلة الاستخدام والتي تأتي مع المعدات القياسية لمهام الصيد الاستطلاعية، كان قادرًا بسهولة على تقسيم سهول شايا إلى مربعات، ووضع نفسه في وسط المربعات وبدأ في تطبيق الخرائط الاهتزازية لمسح المنطقة بدقة.

لقد ظل منتظرًا طوال الليل، وظل مستيقظًا باستخدام جرعة تجديد لمحو نعاسه. انتظر بصبر.

بالطبع، من الممكن تمامًا أن يتجول المفترس حول سهول شايا بطريقة أكثر عشوائية، على أمل أن يكون محظوظًا بما يكفي ليتعثر في منطقة صغيرة يمكن أن يلتهمها تمامًا.

انتظر أكثر.

هذا يعني أن الوحش قد اصطدم بقطعان مختلفة عن تلك التي راقبها روي. إنه غير محظوظ حقاً.

وأكثر.

(‘كل هذا يشير إلى أن الجثة لا تزال طازجة.’) فكر روي في نفسه، إنه ليس خبيرًا في الطب الشرعي. لكنه يمكن أن يكون على يقين إلى حد معقول من أن الغزال قد تم اصطياده مؤخرًا.

وأكثر من ذلك بقليل.

أو أنه سوف يكون محظوظاً.

وسرعان ما انتظر طويلاً حتى بدأت الشمس تشرق من سباتها.

(‘كل هذا يشير إلى أن الجثة لا تزال طازجة.’) فكر روي في نفسه، إنه ليس خبيرًا في الطب الشرعي. لكنه يمكن أن يكون على يقين إلى حد معقول من أن الغزال قد تم اصطياده مؤخرًا.

“اللعنة.” لعن روي. “كنت أعلم أن هذا سيتطلب الصبر والمثابرة. لكنني ربما قللت من تقدير الثبات النفسي المطلوب لمثل هذه المهام.”

“لماذا يوجد هذا العدد الكبير من الجثث في مثل هذه المنطقة الجغرافية الصغيرة؟” لقد فكر بصوت عالٍ.

والآن بعد أن بزغ الفجر، أوقف المراقبة الثابتة وعاد إلى البحث الشبكي.

(‘كل هذا يشير إلى أن الجثة لا تزال طازجة.’) فكر روي في نفسه، إنه ليس خبيرًا في الطب الشرعي. لكنه يمكن أن يكون على يقين إلى حد معقول من أن الغزال قد تم اصطياده مؤخرًا.

باستخدام بعض الأدوات المحمولة الصغيرة سهلة الاستخدام والتي تأتي مع المعدات القياسية لمهام الصيد الاستطلاعية، كان قادرًا بسهولة على تقسيم سهول شايا إلى مربعات، ووضع نفسه في وسط المربعات وبدأ في تطبيق الخرائط الاهتزازية لمسح المنطقة بدقة.

عادة، عندما يصطاد حيوان مفترس حيوانًا من قطيع، يقوم القطيع بالهروب من منطقة الحيوان المفترس على الفور، ويبتعد كثيرًا قبل أن يتوقف أخيرًا. بمعنى أنه بحلول الوقت الذي يستهلك فيه المفترس الطعام الذي اصطاده، لن يكون هناك المزيد من الفرائس في أي مكان ضمن نطاق رؤيته.

دخلت الأشجار والشجيرات والعشب والحشرات والثدييات الأصغر حجمًا وحتى بعض الثدييات الأكبر حجمًا إلى حواسه. يمكنه حتى أن يشعر بالنظام البيئي داخل الأرض. تتمتع الخرائط الاهتزازية بقدرات استشعار تحت الأرض إلى حد كبير. والمشكلة هي أنه يصبح من الصعب تكوين صورة واضحة للمسافات العميقة تحت الأرض مقارنة بتكوينها على الأرض، لأن العقل البشري يجد صعوبة في تحليل المعلومات حول بيئة لم يعيش فيها.

بدأ القطيع في الاسترخاء حيث استقروا واستراحوا لأن الشمس قد غربت بالكامل تقريبًا تحت الأفق. راقب روي بعناية، ينتظر ويأمل أن يظهر هدف مهمته. ومع حلول الظلام، لم يستطع إلا أن يتساءل كيف تمكن هدف مهمته من الصيد بشراهة كبيرة ومع ذلك ظل بعيد المنال.

الهدف من البحث الشبكي هو تحديد موطن هدف المهمة من خلال المراقبة المباشرة، لذلك ظل يراقب بشكل خاص أي علامات اهتزازية إما غير معروفة أو غير عادية أو يمكن أن تتطابق مع المظهر المقدر لهدف مهمته.

“إما أن المفترس يأكل طعامه بسرعات غير عادية، بحيث ينتهي من أكل فريسته قبل أن يتمكن بقية القطيع من الهروب…” أعرب عن احتمال. وكان هذا احتمالاً مرعباً. أي نوع من الوحش يمكن أن يأكل على الفور جثة كبيرة لغزال ذي ستة أرجل إلى هذه الدرجة التي لم يبق منها سوى القليل من العظام بهذه السرعة؟

ولم تمض سوى ساعات قليلة حتى اصطدم بشيء ما.

“…أو قتل المفترس ببساطة أكبر عدد ممكن من الغزلان في تتابع سريع قبل أن يبدأ في استهلاكها بعد ذلك وليس قبل ذلك، من أجل زيادة كمية الطعام التي يحصل عليها من عملية صيد واحدة.”

“جثة غزال ذات ستة أرجل.” تمتم روي وهو يقترب من الجثة. بالكاد يمكن تسميتها بالجثة، حيث لم يبق منها سوى العظام تقريبًا. ومع ذلك، فإن اللحم المتبقي لم يتعفن كثيرًا على الإطلاق، على الرغم من ذلك. ولم يكن هناك أي ذباب يحوم حول الجثة أيضًا.

والآن بعد أن بزغ الفجر، أوقف المراقبة الثابتة وعاد إلى البحث الشبكي.

(‘كل هذا يشير إلى أن الجثة لا تزال طازجة.’) فكر روي في نفسه، إنه ليس خبيرًا في الطب الشرعي. لكنه يمكن أن يكون على يقين إلى حد معقول من أن الغزال قد تم اصطياده مؤخرًا.

مجرد التفكير في ذلك جعل الجو ثقيلاً.

(“الليلة الماضية.”) أدرك روي.

وأكثر.

هذا يعني أن الوحش قد اصطدم بقطعان مختلفة عن تلك التي راقبها روي. إنه غير محظوظ حقاً.

الفصل 151 استكشاف الاحتمالات

ومن مسافة بعيدة، يمكن رؤية العديد من جثث الغزلان، وكلها في حالة مشابهة جدًا. كان هذا غريبًا جدًا بالنسبة لروي لعدة أسباب.

الفصل 151 استكشاف الاحتمالات

“لماذا يوجد هذا العدد الكبير من الجثث في مثل هذه المنطقة الجغرافية الصغيرة؟” لقد فكر بصوت عالٍ.

هذا يعني أن الوحش قد اصطدم بقطعان مختلفة عن تلك التي راقبها روي. إنه غير محظوظ حقاً.

عادة، عندما يصطاد حيوان مفترس حيوانًا من قطيع، يقوم القطيع بالهروب من منطقة الحيوان المفترس على الفور، ويبتعد كثيرًا قبل أن يتوقف أخيرًا. بمعنى أنه بحلول الوقت الذي يستهلك فيه المفترس الطعام الذي اصطاده، لن يكون هناك المزيد من الفرائس في أي مكان ضمن نطاق رؤيته.

لقد ظل منتظرًا طوال الليل، وظل مستيقظًا باستخدام جرعة تجديد لمحو نعاسه. انتظر بصبر.

وهذا هو السبب في أن وجود العديد من الجثث قريبة جدًا من بعضها البعض يُعد أمرًا غريبًا إلى حد ما. الأمر كما لو أن قطيع الحيوانات يقف ببساطة حوله بصبر ويراقب المفترس وهو يملأ بطنه حتى يأتي دوره.

(‘كل هذا يشير إلى أن الجثة لا تزال طازجة.’) فكر روي في نفسه، إنه ليس خبيرًا في الطب الشرعي. لكنه يمكن أن يكون على يقين إلى حد معقول من أن الغزال قد تم اصطياده مؤخرًا.

“هناك شيء ما خاطئ هنا.” تمتم. لم يكن عالم حيوانات أو بيئة، لكن الأمر لم يتطلب عبقريًا لفهم أن هناك شيء غريب يحدث هنا.

“لماذا يوجد هذا العدد الكبير من الجثث في مثل هذه المنطقة الجغرافية الصغيرة؟” لقد فكر بصوت عالٍ.

“إما أن المفترس يأكل طعامه بسرعات غير عادية، بحيث ينتهي من أكل فريسته قبل أن يتمكن بقية القطيع من الهروب…” أعرب عن احتمال. وكان هذا احتمالاً مرعباً. أي نوع من الوحش يمكن أن يأكل على الفور جثة كبيرة لغزال ذي ستة أرجل إلى هذه الدرجة التي لم يبق منها سوى القليل من العظام بهذه السرعة؟

وأكثر.

“…أو قتل المفترس ببساطة أكبر عدد ممكن من الغزلان في تتابع سريع قبل أن يبدأ في استهلاكها بعد ذلك وليس قبل ذلك، من أجل زيادة كمية الطعام التي يحصل عليها من عملية صيد واحدة.”

باستخدام بعض الأدوات المحمولة الصغيرة سهلة الاستخدام والتي تأتي مع المعدات القياسية لمهام الصيد الاستطلاعية، كان قادرًا بسهولة على تقسيم سهول شايا إلى مربعات، ووضع نفسه في وسط المربعات وبدأ في تطبيق الخرائط الاهتزازية لمسح المنطقة بدقة.

وكان هذا الاحتمال أسوأ من ذلك. وهذا يعني أن الوحش يتمتع بدرجة جيدة من الوعي والذكاء وضبط النفس.

إن سهول شايا ضخمة، مما يعني أن عدد الحيوانات العاشبة هائل. من أجل أن يقوم وحش واحد أو حتى حفنة من الوحوش بالصيد بشكل مفرط بحيث يؤثر بشكل كبير على الأنواع العاشبة ويظل بعيد المنال لدرجة أن الوزارة تواجه صعوبة في معرفة المزيد عن ذلك، لم يستطع حتى أن يتخيل كيف يحدث شيء من هذا القبيل.

مجرد التفكير في ذلك جعل الجو ثقيلاً.

إذا كان الأمر كذلك، فربما لا تؤدي استراتيجية روي بالضرورة إلى زيادة احتمالاته.

“إما أن المفترس يأكل طعامه بسرعات غير عادية، بحيث ينتهي من أكل فريسته قبل أن يتمكن بقية القطيع من الهروب…” أعرب عن احتمال. وكان هذا احتمالاً مرعباً. أي نوع من الوحش يمكن أن يأكل على الفور جثة كبيرة لغزال ذي ستة أرجل إلى هذه الدرجة التي لم يبق منها سوى القليل من العظام بهذه السرعة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط