نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 153

مفتاح اللغز!

مفتاح اللغز!

الفصل 153 مفتاح اللغز!

عندما بدأ روي في التعمق في أفكاره قليلاً، لفت انتباهه تحول مفاجئ في البصمات الاهتزازية الذي يستشعرها باستخدام الخرائط الاهتزازية.

استخدم روي الخرائط الاهتزازية للبحث عن أكبر مصدر للبصمات الاهتزازية وبدأ التوجه نحوه بأسرع ما يمكن. وبعد مرور بعض الوقت، التقى بقطيع من الغزلان كبير جدًا يبلغ عدده المئات. وظل يتبعهم من مسافة بعيدة، حريصًا على عدم تنبيههم إلى وجوده، وهو الأمر الذي كان سهلاً بما فيه الكفاية.

(“قطيع من الغزلان أو الأيل يركض”.) أدرك روي بترقب متحمس أنه ربما في الواقع اكتشف هجومًا مستمرًا من قبل هدف مهمته.

الآن عليه فقط أن يصلي من أجل استهداف هذا القطيع حتى يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على الوحش ولو لمرة واحدة.

انطلق روي بسرعة بحماس، واقترب أكثر فأكثر. وشكر حقيقة أن هدف المهمة كان ليليًا إلى حد كبير، وكان هذا مفيدًا حقًا لتقنية الخرائط الإهتزازية. كانت الليالي أكثر هدوءًا، وعمومًا هناك بصمات اهتزازية وضوضاء أقل تجري عبر الأرض مقارنة بالنهار، مما يسهل على روي تمييز الضوضاء جيدًا.

ومع مرور الوقت، أصبحت آماله باهتة أكثر فأكثر. وانتظر، ولكن لم يحدث شيء. نفد صبره وشعر بالتعب من مجرد الانتظار وعدم القيام بأي شيء.

الآن عليه فقط أن يصلي من أجل استهداف هذا القطيع حتى يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على الوحش ولو لمرة واحدة.

وبطريقة ما، أصبح يكتسب احترامًا وإعجابًا بالحيوانات المفترسة. كان على الحيوانات المفترسة في كثير من الأحيان أن تتحمل فترات انتظار طويلة مؤلمة قبل حدوث احتمال واقعي لمطاردة ناجحة. وامتد هذا الاحترام إلى الصيادين أيضًا. من المؤكد أن هؤلاء الفنانين القتاليين الذين يقومون بمهام من فئة الصيد بانتظام لا ينبغي التلاعب بهم.

لكن لا شيء يشبه هدفه، أو حتى أي حيوان مفترس على الإطلاق.

(‘حسنًا، حتى مهمات الحراسة الشخصية يمكن أن تكون فترة انتظار طويلة تستنزف الصبر.’) أدرك روي. على الرغم من أنه لم يسبق له أن خاض مهمة حراسة شخصية صارمة طويلة المدى حتى الآن. كانت مهمتا الحراسة الشخصية الرئيسيتان الوحيدتان له قصيرتين جدًا مقارنة بالقاعدة.

ومع مرور الوقت، أصبحت آماله باهتة أكثر فأكثر. وانتظر، ولكن لم يحدث شيء. نفد صبره وشعر بالتعب من مجرد الانتظار وعدم القيام بأي شيء.

عندما بدأ روي في التعمق في أفكاره قليلاً، لفت انتباهه تحول مفاجئ في البصمات الاهتزازية الذي يستشعرها باستخدام الخرائط الاهتزازية.

ولم يكن من المنطقي أن تحدث مثل هذه الاضطرابات الاهتزازية بشكل طبيعي. إن معظم الحيوانات في حالة راحة، علاوة على ذلك، فإن الأنواع الوحيدة التي لديها ما يكفي من الوزن والأعداد لإنتاج الضوضاء الاهتزازية التي يستشعرها هي الحيوانات العاشبة.

لقد أحس بما يبدو أنه قدر كبير من الاهتزازات من مصدر معين بعيد، بعيد جدًا بحيث لا يتمكن من تقييم مصدر كل هذه الاهتزازات بالضبط، لكنه لم يستطع تجاهله.

ومع مرور الوقت، أصبحت آماله باهتة أكثر فأكثر. وانتظر، ولكن لم يحدث شيء. نفد صبره وشعر بالتعب من مجرد الانتظار وعدم القيام بأي شيء.

ولم يكن من المنطقي أن تحدث مثل هذه الاضطرابات الاهتزازية بشكل طبيعي. إن معظم الحيوانات في حالة راحة، علاوة على ذلك، فإن الأنواع الوحيدة التي لديها ما يكفي من الوزن والأعداد لإنتاج الضوضاء الاهتزازية التي يستشعرها هي الحيوانات العاشبة.

ذلك يعادل الفرق بين الوقوف في قاعة مكتظة بالناس يتحدثون، وقاعة لا يوجد بها سوى شخصين.

(“قطيع من الغزلان أو الأيل يركض”.) أدرك روي بترقب متحمس أنه ربما في الواقع اكتشف هجومًا مستمرًا من قبل هدف مهمته.

مرة أخرى، يمكن رؤية آثار أقدام قطيع الغزلان، بالإضافة إلى آثار أقدامه، وهي تأتي وتذهب، ولم يكن هناك أي أثر قادم أو صادر لآثار الأقدام التي تشير إلى أن المخلوق جاء وذهب عن طريق الأرض.

وبطبيعة الحال، لم يكن هذا هو الحال بالضرورة. هناك حيوانات مفترسة أخرى تصطاد ليلاً، وقد اكتشف أنه قد يكون صيدًا مستمرًا من قبل أنواع مفترسة محلية أخرى في النظام البيئي المحلي في سهول شايا.

كل خطوة جعلته يطير أمتارًا في المرة تقريبًا مما تسبب في سقوطه في بعض الأحيان، لكن زيادة السرعة تستحق العناء بالتأكيد.

ومع ذلك، لم يستطع ترك الأمر. نهض على الفور وبدأ بالركض نحو مصدر البصمات الاهتزازية الذي اكتشفه؛ لقد صدمت تحركاته السريعة المفاجئة قطيع كبير من الغزلان الذي لم يكن لديه أي فكرة أن روي راقبهم طوال الليل تقريبًا.

“انتظر…” أدرك روي على الفور. “لا تقل لي…”

انطلق روي بسرعة بحماس، واقترب أكثر فأكثر. وشكر حقيقة أن هدف المهمة كان ليليًا إلى حد كبير، وكان هذا مفيدًا حقًا لتقنية الخرائط الإهتزازية. كانت الليالي أكثر هدوءًا، وعمومًا هناك بصمات اهتزازية وضوضاء أقل تجري عبر الأرض مقارنة بالنهار، مما يسهل على روي تمييز الضوضاء جيدًا.

ومع اقترابه، بدأ الذعر أكثر. وذلك لأنه قادر على استشعار مصدر البصمات الاهتزازية بوضوح أكبر بكثير من ذي قبل.

ذلك يعادل الفرق بين الوقوف في قاعة مكتظة بالناس يتحدثون، وقاعة لا يوجد بها سوى شخصين.

وبطريقة ما، أصبح يكتسب احترامًا وإعجابًا بالحيوانات المفترسة. كان على الحيوانات المفترسة في كثير من الأحيان أن تتحمل فترات انتظار طويلة مؤلمة قبل حدوث احتمال واقعي لمطاردة ناجحة. وامتد هذا الاحترام إلى الصيادين أيضًا. من المؤكد أن هؤلاء الفنانين القتاليين الذين يقومون بمهام من فئة الصيد بانتظام لا ينبغي التلاعب بهم.

في الأول، ستكون معجزة إذا أمكن سماع أي شيء وتمييزه بشكل صحيح عبر الغرفة، وفي الأخير سيكون قادرًا على سماع حتى الأصوات الناعمة من جميع أنحاء الغرفة.

كان هناك شيء يصطاد الغزلان منذ دقائق قليلة، والآن لا يشعر بأي حيوان يشبهه على الأرض على الإطلاق؟

وبينما يركض روي بسرعة ويقترب أكثر فأكثر، لاحظ أن الضوضاء الاهتزازية تتضاءل.

كل خطوة جعلته يطير أمتارًا في المرة تقريبًا مما تسبب في سقوطه في بعض الأحيان، لكن زيادة السرعة تستحق العناء بالتأكيد.

(“انتظر، لماذا تتناقص؟”) أُصيب روي بالذعر. (“هل تنتهي المطاردة؟”)

استخدم روي الخرائط الاهتزازية للبحث عن أكبر مصدر للبصمات الاهتزازية وبدأ التوجه نحوه بأسرع ما يمكن. وبعد مرور بعض الوقت، التقى بقطيع من الغزلان كبير جدًا يبلغ عدده المئات. وظل يتبعهم من مسافة بعيدة، حريصًا على عدم تنبيههم إلى وجوده، وهو الأمر الذي كان سهلاً بما فيه الكفاية.

تلك أخبار فظيعة. بدأ الركض بسرعات أعلى، ودفع نفسه إلى الحد المطلق. باستخدام اقتران المشي المتوازي والاتجاه المتوازن والتقارب الخارجي، وتجاوز حدود السرعة الخاصة به، كان هذا أمرًا عشوائيًا بعض الشيء من جانبه نظرًا لأن التقارب الخارجي لم يكن أسلوبًا مُحسّنًا للمناورة، وليس كما لو لديه قدر هائل من الخبرة في ذلك أيضًا .

شعر روي بالإحباط حقًا، حظه مروع للغاية.

كل خطوة جعلته يطير أمتارًا في المرة تقريبًا مما تسبب في سقوطه في بعض الأحيان، لكن زيادة السرعة تستحق العناء بالتأكيد.

ذلك يعادل الفرق بين الوقوف في قاعة مكتظة بالناس يتحدثون، وقاعة لا يوجد بها سوى شخصين.

ومع اقترابه، بدأ الذعر أكثر. وذلك لأنه قادر على استشعار مصدر البصمات الاهتزازية بوضوح أكبر بكثير من ذي قبل.

وبطريقة ما، أصبح يكتسب احترامًا وإعجابًا بالحيوانات المفترسة. كان على الحيوانات المفترسة في كثير من الأحيان أن تتحمل فترات انتظار طويلة مؤلمة قبل حدوث احتمال واقعي لمطاردة ناجحة. وامتد هذا الاحترام إلى الصيادين أيضًا. من المؤكد أن هؤلاء الفنانين القتاليين الذين يقومون بمهام من فئة الصيد بانتظام لا ينبغي التلاعب بهم.

بوم

(‘حسنًا، حتى مهمات الحراسة الشخصية يمكن أن تكون فترة انتظار طويلة تستنزف الصبر.’) أدرك روي. على الرغم من أنه لم يسبق له أن خاض مهمة حراسة شخصية صارمة طويلة المدى حتى الآن. كانت مهمتا الحراسة الشخصية الرئيسيتان الوحيدتان له قصيرتين جدًا مقارنة بالقاعدة.

لقد هبط بقوة، وتوقف فجأة وهو ينزلق عبر الوحل والعشب. وسرعان ما قام بمسح محيطه بعناية.

(“اللعنة!”) شتم روي. (“أين هو بحق اللعنة؟”)

قطيع كبير من الغزلان يهرب.

عندما بدأ روي في التعمق في أفكاره قليلاً، لفت انتباهه تحول مفاجئ في البصمات الاهتزازية الذي يستشعرها باستخدام الخرائط الاهتزازية.

جثث الغزلان.

الفصل 153 مفتاح اللغز!

لكن لا شيء يشبه هدفه، أو حتى أي حيوان مفترس على الإطلاق.

ما هي احتمالات هروبه في اللحظة الأخيرة بالضبط؟

(“اللعنة!”) شتم روي. (“أين هو بحق اللعنة؟”)

عبس روي بينما يحفر في الوحل، ويحفر أعمق فأعمق حيث صدمه ما رآه مثل صاعقة البرق.

كان لدى روي الكثير من الأسئلة.

“هذا المكان… تم حفره وإعادة ملئه مؤخرًا!” صاح روي. كان الطين على ارتفاع غير مستو بشكل غير طبيعي، وكان أكثر رطوبة وأكثر قتامة، وكان حفر الطين أسهل، دون أي مقاومة.

كان هناك شيء يصطاد الغزلان منذ دقائق قليلة، والآن لا يشعر بأي حيوان يشبهه على الأرض على الإطلاق؟

فجوة غريبة في الأرض أسفل المكان الذي كانت فيه الجثة منذ ثانية.

ما هي احتمالات هروبه في اللحظة الأخيرة بالضبط؟

شعر روي بالإحباط حقًا، حظه مروع للغاية.

نهض بسرعة وبدأ بمسح المنطقة بحثًا عن أي أدلة قد تمنحه رؤية أكبر لهدف مهمته.

نهض بسرعة وبدأ بمسح المنطقة بحثًا عن أي أدلة قد تمنحه رؤية أكبر لهدف مهمته.

وبطبيعة الحال، لم يكن هذا هو الحال بالضرورة. هناك حيوانات مفترسة أخرى تصطاد ليلاً، وقد اكتشف أنه قد يكون صيدًا مستمرًا من قبل أنواع مفترسة محلية أخرى في النظام البيئي المحلي في سهول شايا.

ألقى نظرة سريعة على الهياكل العظمية، ولا يزال هناك لعاب حمضي طازج فوق بعض بقايا اللحم يصدر أزيزًا لأنه يذوب اللحم والجلد بسرعة ويتحول إلى حمأة لزجة تتساقط على الأرض. وهذا يؤكد أنه يمكن أن يأكل بسرعة لا تصدق، وهو أمر اشتبه فيه هو ووزارة البيئة.

ركل روي جثة الهيكل العظمي بعيدًا، بينما جلس القرفصاء لإلقاء نظرة فاحصة. بدا الطين غير مستوي والعشب أشعث وسحق واقتلع تمامًا.

نظر حوله إلى الأرض. وقد تم حفر التربة بآثار أقدام من حوافر الغزلان، وهي أزواج من آثار الأقدام ذات ثلاثة بصمات طويلة، وهي مطابقة للآثار السابقة التي شاهدها وكذلك المعلومات التي قدمتها الوزارة.

استخدم روي الخرائط الاهتزازية للبحث عن أكبر مصدر للبصمات الاهتزازية وبدأ التوجه نحوه بأسرع ما يمكن. وبعد مرور بعض الوقت، التقى بقطيع من الغزلان كبير جدًا يبلغ عدده المئات. وظل يتبعهم من مسافة بعيدة، حريصًا على عدم تنبيههم إلى وجوده، وهو الأمر الذي كان سهلاً بما فيه الكفاية.

مرة أخرى، يمكن رؤية آثار أقدام قطيع الغزلان، بالإضافة إلى آثار أقدامه، وهي تأتي وتذهب، ولم يكن هناك أي أثر قادم أو صادر لآثار الأقدام التي تشير إلى أن المخلوق جاء وذهب عن طريق الأرض.

لقد هبط بقوة، وتوقف فجأة وهو ينزلق عبر الوحل والعشب. وسرعان ما قام بمسح محيطه بعناية.

لقد داس على الأرض من الإحباط، مستخدمًا التقارب الخارجي للتنفيس. انتشر صدى صغير عبر الأرض، وهو ما يكفي لإزاحة أقرب جثة بمقدار نصف قدم.

(“قطيع من الغزلان أو الأيل يركض”.) أدرك روي بترقب متحمس أنه ربما في الواقع اكتشف هجومًا مستمرًا من قبل هدف مهمته.

ألقى روي نظرة سريعة عليه، وبينما كان على وشك المغادرة، لفت انتباهه شيء ما.

(“انتظر، لماذا تتناقص؟”) أُصيب روي بالذعر. (“هل تنتهي المطاردة؟”)

فجوة غريبة في الأرض أسفل المكان الذي كانت فيه الجثة منذ ثانية.

لقد داس على الأرض من الإحباط، مستخدمًا التقارب الخارجي للتنفيس. انتشر صدى صغير عبر الأرض، وهو ما يكفي لإزاحة أقرب جثة بمقدار نصف قدم.

ركل روي جثة الهيكل العظمي بعيدًا، بينما جلس القرفصاء لإلقاء نظرة فاحصة. بدا الطين غير مستوي والعشب أشعث وسحق واقتلع تمامًا.

تلك أخبار فظيعة. بدأ الركض بسرعات أعلى، ودفع نفسه إلى الحد المطلق. باستخدام اقتران المشي المتوازي والاتجاه المتوازن والتقارب الخارجي، وتجاوز حدود السرعة الخاصة به، كان هذا أمرًا عشوائيًا بعض الشيء من جانبه نظرًا لأن التقارب الخارجي لم يكن أسلوبًا مُحسّنًا للمناورة، وليس كما لو لديه قدر هائل من الخبرة في ذلك أيضًا .

عبس روي بينما يحفر في الوحل، ويحفر أعمق فأعمق حيث صدمه ما رآه مثل صاعقة البرق.

هذه كلها علامات كلاسيكية تدل على الطين الذي تم حفره مؤخرًا وإعادة تعبئته على عجل!

“هذا المكان… تم حفره وإعادة ملئه مؤخرًا!” صاح روي. كان الطين على ارتفاع غير مستو بشكل غير طبيعي، وكان أكثر رطوبة وأكثر قتامة، وكان حفر الطين أسهل، دون أي مقاومة.

ألقى نظرة سريعة على الهياكل العظمية، ولا يزال هناك لعاب حمضي طازج فوق بعض بقايا اللحم يصدر أزيزًا لأنه يذوب اللحم والجلد بسرعة ويتحول إلى حمأة لزجة تتساقط على الأرض. وهذا يؤكد أنه يمكن أن يأكل بسرعة لا تصدق، وهو أمر اشتبه فيه هو ووزارة البيئة.

هذه كلها علامات كلاسيكية تدل على الطين الذي تم حفره مؤخرًا وإعادة تعبئته على عجل!

فجوة غريبة في الأرض أسفل المكان الذي كانت فيه الجثة منذ ثانية.

“انتظر…” أدرك روي على الفور. “لا تقل لي…”

لقد داس على الأرض من الإحباط، مستخدمًا التقارب الخارجي للتنفيس. انتشر صدى صغير عبر الأرض، وهو ما يكفي لإزاحة أقرب جثة بمقدار نصف قدم.

أدرك روي أنه ربما اكتشف حل اللغز!

تلك أخبار فظيعة. بدأ الركض بسرعات أعلى، ودفع نفسه إلى الحد المطلق. باستخدام اقتران المشي المتوازي والاتجاه المتوازن والتقارب الخارجي، وتجاوز حدود السرعة الخاصة به، كان هذا أمرًا عشوائيًا بعض الشيء من جانبه نظرًا لأن التقارب الخارجي لم يكن أسلوبًا مُحسّنًا للمناورة، وليس كما لو لديه قدر هائل من الخبرة في ذلك أيضًا .

عندما بدأ روي في التعمق في أفكاره قليلاً، لفت انتباهه تحول مفاجئ في البصمات الاهتزازية الذي يستشعرها باستخدام الخرائط الاهتزازية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط