نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 154

مسار العمل

مسار العمل

الفصل 154 مسار العمل

عدم وجود آثار أقدام تدخل وتخرج من منطقة الصيد على الرغم من أن المخلوقات الأصغر حجمًا والأخف وزنًا لها آثار أقدام تدخل وتخرج من المنطقة. ثم وجود آثار أقدامه حول الجثث. إنها مراوغة مثيرة للإعجاب، أن تكون قادرًا على الظهور والاختفاء داخل وخارج البيئة بسهولة شديدة وبشكل غامض.

لقد انفجرت قنبلة ضخمة في ذهن روي. فجأة، أصبح كل شيء من قبل منطقيًا إذا كان ما بدأ روي يشك فيه صحيحًا. لقد بدأ كل شيء في الوضوح.

(“هذه مشكلة أخرى.”) عبس روي. (“هل كان مجرد حظ غبي أم أنه شعر بي وغادر قبل وصولي بقليل؟”)

عدم وجود آثار أقدام تدخل وتخرج من منطقة الصيد على الرغم من أن المخلوقات الأصغر حجمًا والأخف وزنًا لها آثار أقدام تدخل وتخرج من المنطقة. ثم وجود آثار أقدامه حول الجثث. إنها مراوغة مثيرة للإعجاب، أن تكون قادرًا على الظهور والاختفاء داخل وخارج البيئة بسهولة شديدة وبشكل غامض.

بعد هذا الكشف، لم يعد روي متأكدًا بعد الآن. كانت هناك بعض الأشياء الغريبة في فرضيته أن الوحش تحت الأرض.

كل هذا يمكن تفسيره إذا كان المخلوق تحت الأرض في المقام الأول أو أن طريقة التنقل الأساسية تحت الأرض في الأساس!

(“أحتاج إلى نقل كل هذا إلى الاتحاد القتالي والوزارة.”) أدرك روي. (‘وأنا بحاجة للعثور على بعض الأدلة اللعينة.’)

ولم تكن هذه فكرة سخيفة. وحتى على الأرض، تم العثور على حيوانات تحت الأرض في جميع أنحاء العالم وتضمنت ممثلين للعديد من المجموعات الحيوانية، معظمها من المفصليات واللافقاريات الأخرى. ومع ذلك، كان هناك عدد من الفقاريات، على الرغم من أنها كانت أقل شيوعاً.

في هذه الحالة، أصبحت الأمور أكثر منطقية. ولم يعد حظه الفظيع مجرد حظ، بل نتيجة استشعار هدفه باقترابه. مما يطرح السؤال، لماذا هرب لحظة شعوره به؟ إنه حيوان مفترس في قمة البراعة في عالم المبتدئين. لا ينبغي بالضرورة أن يكون خائفًا من متدرب قتالي واحد.

ومع ذلك، لم يكن هذا النموذج صحيحًا بالضرورة في عالم غايا. يمتلئ عالم غايا بالعديد من الأنواع الغريبة والعجيبة القادرة على القيام بما هو أكثر بكثير من الحيوانات الموجودة على الأرض. على الرغم من أن التنقل تحت الأرض لإنجاز ما أنجزه هدف مهمته وأظهر قدرته على تحقيقه لم يكن ممكنًا بواسطة أي حيوانات أرضية، إلا أنه لا يمكن قول الشيء نفسه عن الحيوانات في عالم غايا.

تنهد روي في استسلام عاجز لأنه أدرك أن التدابير التي اتخذها لزيادة فرصه في الركض إلى الوحش قد قضت تمامًا على أي فرصة له في الركض إلى الوحش حتى خلال مليون عام.

من خلال السفر تحت الأرض، سيكون المخلوق المستهدف قادرًا على السفر من وإلى المواقع دون ترك أي أثر لأقدامه. ومع ذلك، قد يحتاج إلى الصعود فوق سطح الأرض ليصطاد ويأكل فريسته، وهو ما يفسر سبب وجود آثار أقدامه في موقع جثث الهيكل العظمي.

(‘هل كان ذلك بسبب مدى صعوبة وسرعة الركض.’) تساءل روي. لقد استخدم المشي المتوازي والاتجاه المتوازن بينما استخدم أيضًا التقارب الخارجي لتعزيز سرعته وقوة خطواته. بعد أن استخدم الخرائط الاهتزازية في نفس الوقت، كان يعلم حقيقة أن كل خطوة قام بها ولد كميات هائلة من البصمات الاهتزازية.

يبدو أن كل شيء مناسب.

من المستحيل أن يرى أو يشم رائحة الفريسة تحت الأرض. لم ينتقل الضوء تحت الأرض ولا الرائحة. لم يكن هناك هواء تحت الأرض أيضًا، فكيف يمكنه سماع الموجات الصوتية عبر الهواء؟

(“كل شيء تقريبًا.”) صحح روي. (هناك سؤال حول كيف لم تستشعر خرائطي الإهتزازية ذلك.’)

أتاحت الخرائط الإهتزازية للمستخدم فهم شكل التضاريس بالإضافة إلى موقع الأشياء على الأرض من خلال استشعار وفهم البصمات الاهتزازية. إذا كان المخلوق يتحرك تحت الأرض بسرعة لا تصدق، ألن يولد كمية هائلة من الاهتزازات؟

أتاحت الخرائط الإهتزازية للمستخدم فهم شكل التضاريس بالإضافة إلى موقع الأشياء على الأرض من خلال استشعار وفهم البصمات الاهتزازية. إذا كان المخلوق يتحرك تحت الأرض بسرعة لا تصدق، ألن يولد كمية هائلة من الاهتزازات؟

الفصل 154 مسار العمل

(“ربما لا.”) خمن روي. (ربما تم تحسين جسمه ليناسب الحياة الجيوديناميكية الجوفية لدرجة أنه يمكنه السفر عبر الأرض بسرعات عالية بشكل لا يصدق دون إحداث الكثير من الاضطراب عبر الأرض.)

زفر روي، مذكّرًا نفسه بأن هذا كله تخمين استنتاجي، بل دليلًا يمكن دحضه. لقد طبق المنطق الاستنتاجي والاستقرائي على البيانات المتاحة ووضع بعض الافتراضات الأساسية للهدف وبنى احتمالًا مدروسًا جيدًا لديه أعلى احتمال ليكون صحيحًا من أي فرضية أو نظرية أخرى يمكن أن يتصورها. ومع ذلك، لم يكن عالمًا في علم الحيوان أو البيئة، لذلك لم يكن لرأيه الكثير من المصداقية، حتى بالنسبة له.

ولم يكن هذا غير شائع في الظروف الأخرى. يمكن للطيور أن تطير في الهواء بسرعات لا تصدق دون أن تصدر صوتًا واحدًا على الإطلاق.

تنهد روي في استسلام عاجز لأنه أدرك أن التدابير التي اتخذها لزيادة فرصه في الركض إلى الوحش قد قضت تمامًا على أي فرصة له في الركض إلى الوحش حتى خلال مليون عام.

نفس الشيء بالنسبة للعديد من الكائنات المائية، التي تنطلق عبر الماء بسرعات عالية.

تنهد روي في استسلام عاجز لأنه أدرك أن التدابير التي اتخذها لزيادة فرصه في الركض إلى الوحش قد قضت تمامًا على أي فرصة له في الركض إلى الوحش حتى خلال مليون عام.

إذا كان هدف مهمته مشابهًا لهذه القاعدة الطبيعية، فيمكن لروي أن يفهم سبب صعوبة إدراكه، خاصة عندما لم يكن على بعد مائة متر منه. من يدري، ربما كان سيشعر بذلك بوضوح لو كان أقرب.

إذا كان هدف مهمته مشابهًا لهذه القاعدة الطبيعية، فيمكن لروي أن يفهم سبب صعوبة إدراكه، خاصة عندما لم يكن على بعد مائة متر منه. من يدري، ربما كان سيشعر بذلك بوضوح لو كان أقرب.

المشكلة أن المخلوق قد رحل فور وصوله.

أدرك روي أنه في هذه الحالة، لم يكن الهروب خيارًا غريبًا. لقد أعطى المخلوق انطباعًا مبالغًا فيه عن نفسه، مما جعله يهرب ببساطة لإخلاء المنطقة قبل أن يصل هذا المفترس الجديد إلى موقعه، بدلاً من المخاطرة بالقتال حتى الموت مع مخلوق بدا قويًا جسديًا للغاية.

(“هذه مشكلة أخرى.”) عبس روي. (“هل كان مجرد حظ غبي أم أنه شعر بي وغادر قبل وصولي بقليل؟”)

تنهد روي في استسلام عاجز لأنه أدرك أن التدابير التي اتخذها لزيادة فرصه في الركض إلى الوحش قد قضت تمامًا على أي فرصة له في الركض إلى الوحش حتى خلال مليون عام.

بعد هذا الكشف، لم يعد روي متأكدًا بعد الآن. كانت هناك بعض الأشياء الغريبة في فرضيته أن الوحش تحت الأرض.

الفصل 154 مسار العمل

(“كيف يمكنه اكتشاف فريسته أو الاتجاه الذي يريد الحركة فيه أو التضاريس العامة تحت الأرض؟”) تساءل روي.

يبدو أن كل شيء مناسب.

من المستحيل أن يرى أو يشم رائحة الفريسة تحت الأرض. لم ينتقل الضوء تحت الأرض ولا الرائحة. لم يكن هناك هواء تحت الأرض أيضًا، فكيف يمكنه سماع الموجات الصوتية عبر الهواء؟

(“كل شيء تقريبًا.”) صحح روي. (هناك سؤال حول كيف لم تستشعر خرائطي الإهتزازية ذلك.’)

(“قد يكون له إحساس اهتزازي مشابه للخرائط الاهتزازية.”) أدرك روي. لقد كان هذا استنتاجًا واضحًا إلى حدٍ ما عندما سأل أحدهم كيف يمكن للمخلوق أن يدرك المعلومات بينما يكون محاطًا بالطين والحصى والصخور.

ولم يكن هذا غير شائع في الظروف الأخرى. يمكن للطيور أن تطير في الهواء بسرعات لا تصدق دون أن تصدر صوتًا واحدًا على الإطلاق.

في هذه الحالة، أصبحت الأمور أكثر منطقية. ولم يعد حظه الفظيع مجرد حظ، بل نتيجة استشعار هدفه باقترابه. مما يطرح السؤال، لماذا هرب لحظة شعوره به؟ إنه حيوان مفترس في قمة البراعة في عالم المبتدئين. لا ينبغي بالضرورة أن يكون خائفًا من متدرب قتالي واحد.

(“أحتاج إلى نقل كل هذا إلى الاتحاد القتالي والوزارة.”) أدرك روي. (‘وأنا بحاجة للعثور على بعض الأدلة اللعينة.’)

ومع ذلك، فقد غادر المشهد في اللحظة التي شعر فيها به، على افتراض أنه شعر به فعلاً.

(“كل شيء تقريبًا.”) صحح روي. (هناك سؤال حول كيف لم تستشعر خرائطي الإهتزازية ذلك.’)

(‘هل كان ذلك بسبب مدى صعوبة وسرعة الركض.’) تساءل روي. لقد استخدم المشي المتوازي والاتجاه المتوازن بينما استخدم أيضًا التقارب الخارجي لتعزيز سرعته وقوة خطواته. بعد أن استخدم الخرائط الاهتزازية في نفس الوقت، كان يعلم حقيقة أن كل خطوة قام بها ولد كميات هائلة من البصمات الاهتزازية.

نفس الشيء بالنسبة للعديد من الكائنات المائية، التي تنطلق عبر الماء بسرعات عالية.

لو أن المخلوق قادر على السمع عبر الأرض، لسمع مخلوقًا يسبب انفجارات مع كل خطوة يخطوها. كان لكل خطوة من القوة ما يكفي لإيذائه.

(“ربما لا.”) خمن روي. (ربما تم تحسين جسمه ليناسب الحياة الجيوديناميكية الجوفية لدرجة أنه يمكنه السفر عبر الأرض بسرعات عالية بشكل لا يصدق دون إحداث الكثير من الاضطراب عبر الأرض.)

أدرك روي أنه في هذه الحالة، لم يكن الهروب خيارًا غريبًا. لقد أعطى المخلوق انطباعًا مبالغًا فيه عن نفسه، مما جعله يهرب ببساطة لإخلاء المنطقة قبل أن يصل هذا المفترس الجديد إلى موقعه، بدلاً من المخاطرة بالقتال حتى الموت مع مخلوق بدا قويًا جسديًا للغاية.

كل هذا يمكن تفسيره إذا كان المخلوق تحت الأرض في المقام الأول أو أن طريقة التنقل الأساسية تحت الأرض في الأساس!

(“وهذا من شأنه أن يفسر أيضًا سبب عدم ملاحقة أكبر قطيع في سهول شايا”.) أدرك روي. (لابد أنه شعر بأنني أستخدم تقنياتي على مستوى المبتدئين لمطاردة الغزلان، وافترض أنني كنت حيوانًا مفترسًا آخر يصطاد هذا القطيع المحدد من الغزلان ذات الأرجل الستة، لذلك تجنب الصراع من خلال صيد قطعان أخرى من الغزلان والأيائل المنتشرة في سهول شايا.

المشكلة أن المخلوق قد رحل فور وصوله.

تنهد روي في استسلام عاجز لأنه أدرك أن التدابير التي اتخذها لزيادة فرصه في الركض إلى الوحش قد قضت تمامًا على أي فرصة له في الركض إلى الوحش حتى خلال مليون عام.

(“ربما لا.”) خمن روي. (ربما تم تحسين جسمه ليناسب الحياة الجيوديناميكية الجوفية لدرجة أنه يمكنه السفر عبر الأرض بسرعات عالية بشكل لا يصدق دون إحداث الكثير من الاضطراب عبر الأرض.)

زفر روي، مذكّرًا نفسه بأن هذا كله تخمين استنتاجي، بل دليلًا يمكن دحضه. لقد طبق المنطق الاستنتاجي والاستقرائي على البيانات المتاحة ووضع بعض الافتراضات الأساسية للهدف وبنى احتمالًا مدروسًا جيدًا لديه أعلى احتمال ليكون صحيحًا من أي فرضية أو نظرية أخرى يمكن أن يتصورها. ومع ذلك، لم يكن عالمًا في علم الحيوان أو البيئة، لذلك لم يكن لرأيه الكثير من المصداقية، حتى بالنسبة له.

كل هذا يمكن تفسيره إذا كان المخلوق تحت الأرض في المقام الأول أو أن طريقة التنقل الأساسية تحت الأرض في الأساس!

(“أحتاج إلى نقل كل هذا إلى الاتحاد القتالي والوزارة.”) أدرك روي. (‘وأنا بحاجة للعثور على بعض الأدلة اللعينة.’)

يبدو أن كل شيء مناسب.

(“كل شيء تقريبًا.”) صحح روي. (هناك سؤال حول كيف لم تستشعر خرائطي الإهتزازية ذلك.’)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط