نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 155

الاعتبار

الاعتبار

الفصل 155 الاعتبار

بدا الأمر صعبًا نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من المتغيرات التي يجب أخذها في الاعتبار، والعديد من القيود التي تعترض طريق كل خطة.

أول شيء فعله روي هو البدء بتوثيق المشهد بأكمله، واستخدم جهاز المسح البيئي الذي قدمته له وزارة البيئة واستخدمه بعناية لجمع الصور. لقد قام بشكل خاص بتوثيق الثقب المعاد ملئه، وقام بتوثيقه على نطاق واسع بحيث لا يمكن تجاهله عندما تراجع الوزارة تقاريره.

وفي النهاية يستخدم هذه الفرضية ليحقق فعليًا الهدف الأول لمهمته المتداخلة، والتي تتمثل في جمع مساحات كبيرة من البيانات المتعلقة بالوحش حتى تتمكن الوزارة من تحديد ما تتعامل معه بالضبط.

وبمجرد الانتهاء من ذلك، بدأ في النظر في خياراته.

قام روي بتصفح الأجزاء الأخرى من المعلومات الخاصة بنظريته في رأسه، ونظر إلى كل واحدة منها على حدة وبشكل كلي، متسائلاً كيف يمكنه استغلالها.

كالخيار الأول هو ببساطة مواصلة مهمته بشكل روتيني وفقًا للمبادئ التوجيهية الموصى بها، والأمل في الأفضل. في النهاية، لم يتوقع أي من الاتحاد القتالي والوزارة أن يقوم المتدرب القتالي بحل لغز المخلوق الغامض بالكامل بنفسه، طالما أنه قام بواجباته، فلن يتلقى أي رد فعل عنيف.

بدا الأمر صعبًا نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من المتغيرات التي يجب أخذها في الاعتبار، والعديد من القيود التي تعترض طريق كل خطة.

ومع ذلك، فقد قلل هذا الطريق من احتمالية نجاح روي في إكمال أهداف المهمة. مما يعني أن روي لن يحصل على مكافأة المهمة الكاملة إذا سلك هذا الطريق، على الأرجح على أقل تقدير.

لقد قرر بالفعل الذهاب إلى الخيار الأخير، أراد فقط التأكد من أنه لم يفوته أي شيء وأخذ في الاعتبار مسارات العمل المتاحة له.

والخيار الثاني هو اتخاذ نهج استطلاعي أكثر استباقية للمسألة ككل والبدء في التحقق وجمع الأدلة على فرضيته، أو جمع الأدلة التي تنتهي إلى دحض فرضيته بطريقة أو بأخرى.

إذا فشلت الخطة، فهذا مؤشر قوي على أن نظريته خاطئة جزئيًا أو كليًا، أو غير كاملة. مما يعني أنه بحاجة إلى تغيير نهجه.

وفي النهاية يستخدم هذه الفرضية ليحقق فعليًا الهدف الأول لمهمته المتداخلة، والتي تتمثل في جمع مساحات كبيرة من البيانات المتعلقة بالوحش حتى تتمكن الوزارة من تحديد ما تتعامل معه بالضبط.

“انتظر لحظة، هناك خيار واحد لم أفكر فيه بعد…”

لقد قرر بالفعل الذهاب إلى الخيار الأخير، أراد فقط التأكد من أنه لم يفوته أي شيء وأخذ في الاعتبار مسارات العمل المتاحة له.

“انتظر لحظة، هناك خيار واحد لم أفكر فيه بعد…”

(‘حسنًا إذن.’) زفر روي، وجلس على صخرة بعد أن انتهى من توثيق كل ما يحتاج إلى توثيق. (“حان الوقت لوضع خطة.”)

هناك حقيقة أخرى، إذا بإمكان روي أن يطلق عليها ذلك، فهي أنه يبدو أن لديه نفور من الحيوانات القوية التي يمكن أن تقتله. وهذا من شأنه أن يفسر سبب هروبها بعيدًا في اللحظة التي استشعرت فيها روي، وأيضًا سبب عدم اصطيادها لأكبر قطيع من الحيوانات كان روي يراقبه منذ يومين. ويشير هذا أيضًا إلى أن الوحش بالتأكيد حذر ويتمتع بدرجة ما من العقلانية، على الرغم من جوعه الهائل الذي تسبب في المشكلة في المقام الأول.

أصبح منشغلًا، ونسي تمامًا البحث الشبكي الذي كان من المفترض أن يشارك فيه. ولم يهتم بشكل خاص أيضًا، إذا كانت فرضيته صحيحة جزئيًا، فإن البحث الشبكي على الأرض بصراحة عديم الفائدة تمامًا وغير موثوق به.

قام روي بتصفح الأجزاء الأخرى من المعلومات الخاصة بنظريته في رأسه، ونظر إلى كل واحدة منها على حدة وبشكل كلي، متسائلاً كيف يمكنه استغلالها.

(“الهدف الأساسي الأول هو إنهاء الهدف الأول للمهمة.”) أسس روي. (‘للقيام بذلك، أحتاج في المقام الأول إلى توثيق مظهره بالإضافة إلى عاداته وعرينه، ومن الأفضل وضع علامة عليه باستخدام إحدى العلامات التي تم تزويدي بها.’)

حقيقة أخرى هي أنه يمكن أن يسافر بسرعة كبيرة، على الأقل بنفس سرعة روي، وربما أسرع. استند هذا إلى حقيقة أن المخلوق كان بالفعل خارج نطاق الخرائط الإهتزازية لـ روي بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى موقع الصيد الخاص به، وهذا بالتأكيد إنجازًا مذهلاً.

مع أنه ينظر إلى أحد الأجهزة الصغيرة التابعة لوزارة البيئة، كان من المفترض أن يكون بمثابة أداة تعقب تقريبية يمكن أن يستخدمها روي لتحديد هدف المهمة. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنها ستلتزم بهدف مهمته إذا استخدمها، إذا كانت نظريته صحيحة.

هناك حقيقة أخرى، إذا بإمكان روي أن يطلق عليها ذلك، فهي أنه يبدو أن لديه نفور من الحيوانات القوية التي يمكن أن تقتله. وهذا من شأنه أن يفسر سبب هروبها بعيدًا في اللحظة التي استشعرت فيها روي، وأيضًا سبب عدم اصطيادها لأكبر قطيع من الحيوانات كان روي يراقبه منذ يومين. ويشير هذا أيضًا إلى أن الوحش بالتأكيد حذر ويتمتع بدرجة ما من العقلانية، على الرغم من جوعه الهائل الذي تسبب في المشكلة في المقام الأول.

أما بالنسبة للأهداف الأخرى، فيمكن لروي استخدام فرضيته المبنية عن الوحش لتحقيق الهدف الأول من مهمته. إذا كانت نظريته صحيحة، فسيكون قادرًا على التنبؤ بالوحش أو التلاعب به إلى حد ما. باستخدام هذا، سيكون قادرًا على جمع المعلومات حول المخلوق التي يحتاجها لتحقيق الهدف الأول.

إذا نجحت هذه الخطة، فسيكون ذلك بمثابة دليل على أن نظريته دقيقة في الواقع. لأنه إذا لم تكن النظرية أو الفرضية دقيقة بما فيه الكفاية، فإن أي خطة مبنية على النظرية ستفشل ببساطة. وبالتالي فإن النجاح سيكون النتيجة المثالية.

إذا نجحت هذه الخطة، فسيكون ذلك بمثابة دليل على أن نظريته دقيقة في الواقع. لأنه إذا لم تكن النظرية أو الفرضية دقيقة بما فيه الكفاية، فإن أي خطة مبنية على النظرية ستفشل ببساطة. وبالتالي فإن النجاح سيكون النتيجة المثالية.

“انتظر لحظة، هناك خيار واحد لم أفكر فيه بعد…”

إذا فشلت الخطة، فهذا مؤشر قوي على أن نظريته خاطئة جزئيًا أو كليًا، أو غير كاملة. مما يعني أنه بحاجة إلى تغيير نهجه.

لقد تصرفت ضمن حد معين وربما يمكن استخدام ذلك ضدها في المقام الأول.

وفي كلتا الحالتين، سيحصل على معلومات جديدة.

الخطة بحاجة إلى الاعتماد على التنبؤات التي يمكن أن يقوم بها روي إذا كان الوحش بالفعل يتحرك تحت الأرض ويستشعر الاهتزازات.

(‘حسنًا، ما هي الخطة التي سأضعها، والتي تعتمد على حدسي للتلاعب بهدف مهمتي؟’) تساءل روي.

قام روي بتصفح الأجزاء الأخرى من المعلومات الخاصة بنظريته في رأسه، ونظر إلى كل واحدة منها على حدة وبشكل كلي، متسائلاً كيف يمكنه استغلالها.

الخطة بحاجة إلى الاعتماد على التنبؤات التي يمكن أن يقوم بها روي إذا كان الوحش بالفعل يتحرك تحت الأرض ويستشعر الاهتزازات.

قام روي بتصفح الأجزاء الأخرى من المعلومات الخاصة بنظريته في رأسه، ونظر إلى كل واحدة منها على حدة وبشكل كلي، متسائلاً كيف يمكنه استغلالها.

الحقيقة الأولى للأمر هي أنه من المحتمل أنه اصطاد في الاتجاه الذي اكتشف فيه البصمات الاهتزازية المميز لحوافر الحيوانات العاشبة. هذه هي الطريقة الأكثر مباشرة التي يمكن أن يصل بها إلى فريسته.

كالخيار الأول هو ببساطة مواصلة مهمته بشكل روتيني وفقًا للمبادئ التوجيهية الموصى بها، والأمل في الأفضل. في النهاية، لم يتوقع أي من الاتحاد القتالي والوزارة أن يقوم المتدرب القتالي بحل لغز المخلوق الغامض بالكامل بنفسه، طالما أنه قام بواجباته، فلن يتلقى أي رد فعل عنيف.

حقيقة أخرى هي أنه يمكن أن يسافر بسرعة كبيرة، على الأقل بنفس سرعة روي، وربما أسرع. استند هذا إلى حقيقة أن المخلوق كان بالفعل خارج نطاق الخرائط الإهتزازية لـ روي بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى موقع الصيد الخاص به، وهذا بالتأكيد إنجازًا مذهلاً.

وبمجرد الانتهاء من ذلك، بدأ في النظر في خياراته.

هناك حقيقة أخرى، إذا بإمكان روي أن يطلق عليها ذلك، فهي أنه يبدو أن لديه نفور من الحيوانات القوية التي يمكن أن تقتله. وهذا من شأنه أن يفسر سبب هروبها بعيدًا في اللحظة التي استشعرت فيها روي، وأيضًا سبب عدم اصطيادها لأكبر قطيع من الحيوانات كان روي يراقبه منذ يومين. ويشير هذا أيضًا إلى أن الوحش بالتأكيد حذر ويتمتع بدرجة ما من العقلانية، على الرغم من جوعه الهائل الذي تسبب في المشكلة في المقام الأول.

مع أنه ينظر إلى أحد الأجهزة الصغيرة التابعة لوزارة البيئة، كان من المفترض أن يكون بمثابة أداة تعقب تقريبية يمكن أن يستخدمها روي لتحديد هدف المهمة. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من أنها ستلتزم بهدف مهمته إذا استخدمها، إذا كانت نظريته صحيحة.

لقد تصرفت ضمن حد معين وربما يمكن استخدام ذلك ضدها في المقام الأول.

وبمجرد الانتهاء من ذلك، بدأ في النظر في خياراته.

ألقى نظرة خاطفة على الجثث في المنطقة المجاورة، مذكراً أنها تستهلك الطعام بسرعات لا تصدق. تساءل روي عما إذا كانت هذه السمة شيئًا يمكن استخدامه ضده. ربما بمعرفة الإطار الزمني سيسمح له بالتنبؤ به…؟

“انتظر لحظة، هناك خيار واحد لم أفكر فيه بعد…”

هز روي رأسه، ولم يكن قادرًا على تصور طريقة يمكنه من خلالها التقاطه وتوثيق مظهره باستخدام تلك السمة إن وجدت، فقد جعلت من الصعب للغاية التوفيق بينه وبين الحيوانات المفترسة الأخرى، على الأقل كان على الحيوانات المفترسة الأخرى أن تبطئ سرعتها بعد أن تمكنت من صيد فريستها.

ومع ذلك، فقد قلل هذا الطريق من احتمالية نجاح روي في إكمال أهداف المهمة. مما يعني أن روي لن يحصل على مكافأة المهمة الكاملة إذا سلك هذا الطريق، على الأرجح على أقل تقدير.

قام روي بتصفح الأجزاء الأخرى من المعلومات الخاصة بنظريته في رأسه، ونظر إلى كل واحدة منها على حدة وبشكل كلي، متسائلاً كيف يمكنه استغلالها.

(‘حسنًا، ما هي الخطة التي سأضعها، والتي تعتمد على حدسي للتلاعب بهدف مهمتي؟’) تساءل روي.

بدا الأمر صعبًا نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من المتغيرات التي يجب أخذها في الاعتبار، والعديد من القيود التي تعترض طريق كل خطة.

(‘واحدة من أكبر مشكلاتي هي حجم سهول شايا، فهي ضخمة جدًا، مما يجعل من الصعب علي أن أتوصل إلى خطة، خاصة الخطة التي تمنع الوحش بطريقة ما من التهرب مني بسهولة عند كل منعطف.’) تنهد روي. (“ليس الأمر وكأنني أستطيع استخدام ذلك ضده أيضًا-.”)

حقيقة أخرى هي أنه يمكن أن يسافر بسرعة كبيرة، على الأقل بنفس سرعة روي، وربما أسرع. استند هذا إلى حقيقة أن المخلوق كان بالفعل خارج نطاق الخرائط الإهتزازية لـ روي بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى موقع الصيد الخاص به، وهذا بالتأكيد إنجازًا مذهلاً.

تجمد روي عندما انتشر الفهم في رأسه.

(“الهدف الأساسي الأول هو إنهاء الهدف الأول للمهمة.”) أسس روي. (‘للقيام بذلك، أحتاج في المقام الأول إلى توثيق مظهره بالإضافة إلى عاداته وعرينه، ومن الأفضل وضع علامة عليه باستخدام إحدى العلامات التي تم تزويدي بها.’)

“انتظر لحظة، هناك خيار واحد لم أفكر فيه بعد…”

تجمد روي عندما انتشر الفهم في رأسه.

ألقى نظرة خاطفة على الجثث في المنطقة المجاورة، مذكراً أنها تستهلك الطعام بسرعات لا تصدق. تساءل روي عما إذا كانت هذه السمة شيئًا يمكن استخدامه ضده. ربما بمعرفة الإطار الزمني سيسمح له بالتنبؤ به…؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط