نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 158

بدأت المطاردة

بدأت المطاردة

الفصل 158: بدأت المطاردة

هبط روي على بعد عشرة أمتار منه، مبتسماً من النشوة من ظهور الوحش.

خمسمائة متر.

قام الوحش بحفر الوحل بسرعة هائلة، مستخدمًا لعابه لكسر المقاومة من أجل تسريع العملية.

مائتي متر.

(“إنه أكثر عقلانية مما توقعت.”) أشار روي. كان الوحش يحدق به ببساطة بعينه العملاقة الواسعة.

مائة متر.

من ناحية أخرى، لم يبدو الوحش مسرورًا، إذا كان قادرًا على الإدلاء بالتعبيرات في المقام الأول. لقد كان حيوانًا مفترسًا بارزًا أيضًا، حتى لو تجنب الحيوانات المفترسة الأخرى، فذلك لتقليل المخاطر، وليس لأنه غير قادر على الفوز. هناك عدد قليل جدًا من الحيوانات المفترسة في سهول شايا أكثر خطورة منها.

خمسين متراً.

في هذه اللحظة، غرائز الوحش تحذره من أنه على الرغم من صغر حجم الجرو الصغير روي، إلا أنه خطير.

عشرة أمتار.

قام على الفور بالقبض على الوحش ووضع علامة عليه باستخدام جهاز التعقب القياسي الذي قدمه له الاتحاد القتالي والوزارة.

فقط عندما أصبح على بعد عشرة أمتار من القطيع، كان روي بالفعل في وضع متوتر جاثم، في انتظار اللحظة المناسبة لاستخدام الاتجاه المتوازن، والمشي الموازي، والتقارب الخارجي للقفز نحوه.

اندفع روي نحو الوحش بسرعة عالية بشكل لا يصدق باستخدام جميع تقنياته على مستوى المبتدئ، وكما توقع، ابتعد الوحش، وتحرك بسرعة ملحوظة حتى على الأرض.

والأن هو بالفعل هنا.

خمسمائة متر.

اهتزت الأرض، وعلى بعد متر من القطيع، ظهر نتوء ضخم.

(“لطيف، لقد نجحت في ذلك.”) فكر روي بسعادة غامرة وهو يشاهد الوحش يلتهم غزالًا في ثوانٍ، حيث يقوم لعابه الحمضي بتحلل لحم الغزال إلى عصارة لزجة يتم امتصاصها على الفور.

يبلغ طوله خمسة أمتار، وله خمسة أزواج من الأطراف، وقشور تغطي جسمه بالكامل. لكن هذا لم يكن الجزء الأكثر لفتًا للنظر في الوحش.

خمسين متراً.

كان لديه عين واحدة كبيرة، وفم دائري يتوسع بشكل كبير ليكشف عن أسنان خشنة حادة في الداخل كما تبرز ألسنة متعددة تشبه اللوامس.

بدأ روي على الفور في التسجيل من جهاز المسح البيئي، بعد أن شعر بالارتياح لأنه حقق الهدف الأول للمهمة بشكل فعال. تم ربط جهاز المسح البيئي على جسده، وهي ميزة جعلت من السهل حمله واستخدامه على الفور عند الحاجة، مما سمح له بمشاهدة كل ما فعله روي.

لقد بدا وكأنه وحش تم إنشاؤه بواسطة قسم تصميم الشخصيات في فيلم رعب تم تخصيص الكثير من الوقت والمال لجعل الوحش يبدو بشعًا ومرعبًا قدر الإمكان.

من ناحية أخرى، لم يبدو الوحش مسرورًا، إذا كان قادرًا على الإدلاء بالتعبيرات في المقام الأول. لقد كان حيوانًا مفترسًا بارزًا أيضًا، حتى لو تجنب الحيوانات المفترسة الأخرى، فذلك لتقليل المخاطر، وليس لأنه غير قادر على الفوز. هناك عدد قليل جدًا من الحيوانات المفترسة في سهول شايا أكثر خطورة منها.

هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها روي مثل هذا المخلوق الغريب في أي من حياتيه.

خمسمائة متر.

بدأ روي على الفور في التسجيل من جهاز المسح البيئي، بعد أن شعر بالارتياح لأنه حقق الهدف الأول للمهمة بشكل فعال. تم ربط جهاز المسح البيئي على جسده، وهي ميزة جعلت من السهل حمله واستخدامه على الفور عند الحاجة، مما سمح له بمشاهدة كل ما فعله روي.

مائتي متر.

انتظر روي أن يستهلك وحشًا واحدًا على الأقل. لقد أراد توثيق استهلاكه للتحقق من أن هذا الوحش هو في الواقع الوحش المسؤول عن الصيد الجماعي للحيوانات العاشبة في سهول شايا.

فجأة، تراجع الوحش.

(“لطيف، لقد نجحت في ذلك.”) فكر روي بسعادة غامرة وهو يشاهد الوحش يلتهم غزالًا في ثوانٍ، حيث يقوم لعابه الحمضي بتحلل لحم الغزال إلى عصارة لزجة يتم امتصاصها على الفور.

هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها روي مثل هذا المخلوق الغريب في أي من حياتيه.

تحول الغزال الحي إلى هيكل عظمي في أقل من ثانية.

لكن روي أسرع.

هنا عندما قرر روي القفز. أمسك بجهاز التتبع القياسي وقفز نحو الوحش باستخدام تقنيات مستوى المبتدئ. وتجمد الوحش بدوره عندما اكتشف اهتزازات قوية من مسافة قريبة جدًا. أمال رأسه في اتجاه مصدر البصمات الاهتزازية.

لكن روي أسرع.

بوم

السبب وراء عدم قيامه بذلك في وقت سابق هو أنه لم يكن متأكدًا من أن جهاز التعقب سيبقى سليمًا عندما يحاول الوحش الهروب بالحفر تحت الأرض، حيث افترض أنه من المؤكد تقريبًا أن جهاز التعقب لم يتم تصميمه ليتحمل نشاطًا جوفيًا عالي الكثافة.

هبط روي على بعد عشرة أمتار منه، مبتسماً من النشوة من ظهور الوحش.

تحول الغزال الحي إلى هيكل عظمي في أقل من ثانية.

من ناحية أخرى، لم يبدو الوحش مسرورًا، إذا كان قادرًا على الإدلاء بالتعبيرات في المقام الأول. لقد كان حيوانًا مفترسًا بارزًا أيضًا، حتى لو تجنب الحيوانات المفترسة الأخرى، فذلك لتقليل المخاطر، وليس لأنه غير قادر على الفوز. هناك عدد قليل جدًا من الحيوانات المفترسة في سهول شايا أكثر خطورة منها.

انطلقت الانفجارات، وتجمد الوحش.

لكن روي متدرب قتالي، وكان يركز بالكامل على الوحش الذي أمامه. لقد ضغط ثقل عقله على عقل الوحش، مما جعله حذرًا.

ولكن ليس بالسرعة التي كان عليها تحت الأرض، وليس بالسرعة التي كان بها روي.

لكل كائن حي واعٍ حاسة سادسة غريزية ناشئة، إذا أمكن تسميتها بذلك، نتيجة للتطور. وهذه الحاسة السادسة نتيجة التحليل اللاوعي وتقييم الخطر.

مائتي متر.

في هذه اللحظة، غرائز الوحش تحذره من أنه على الرغم من صغر حجم الجرو الصغير روي، إلا أنه خطير.

ومع ذلك، توقع روي ذلك، وأعد حالة طوارئ.

كافح الوحش لاتخاذ قرار. من ناحية، كانت الغزلان قد فرت بالفعل بعيدًا وانقطعت وجبتها، مما أثار غضبها البدائي وجوعها غير المشبع، ومن ناحية أخرى، كان قتال شخص قوي مثل روي في حالته الجائعة الحالية أكثر خطورة.

اندفع روي نحو الوحش بسرعة عالية بشكل لا يصدق باستخدام جميع تقنياته على مستوى المبتدئ، وكما توقع، ابتعد الوحش، وتحرك بسرعة ملحوظة حتى على الأرض.

(“إنه أكثر عقلانية مما توقعت.”) أشار روي. كان الوحش يحدق به ببساطة بعينه العملاقة الواسعة.

(“إنه أكثر عقلانية مما توقعت.”) أشار روي. كان الوحش يحدق به ببساطة بعينه العملاقة الواسعة.

فجأة، تراجع الوحش.

السبب وراء عدم قيامه بذلك في وقت سابق هو أنه لم يكن متأكدًا من أن جهاز التعقب سيبقى سليمًا عندما يحاول الوحش الهروب بالحفر تحت الأرض، حيث افترض أنه من المؤكد تقريبًا أن جهاز التعقب لم يتم تصميمه ليتحمل نشاطًا جوفيًا عالي الكثافة.

(‘سوف يهرب حقًا؟ هذا أمر عقلاني بشكل لا يصدق.’) شتم روي، حيث كان يأمل أن يهاجمه الوحش.

بدأ روي على الفور في التسجيل من جهاز المسح البيئي، بعد أن شعر بالارتياح لأنه حقق الهدف الأول للمهمة بشكل فعال. تم ربط جهاز المسح البيئي على جسده، وهي ميزة جعلت من السهل حمله واستخدامه على الفور عند الحاجة، مما سمح له بمشاهدة كل ما فعله روي.

ومع ذلك، توقع روي ذلك، وأعد حالة طوارئ.

وكان الهدف من المتفجرات هو منع الوحش من التراجع من خلال وضع المتفجرات بطريقة تخدع الحس الاهتزازي وذكاء الوحش المحدود بوجود تهديدات تحت الأرض قادرة على إنتاج مثل هذه البصمات الاهتزازية.

قام الوحش بحفر الوحل بسرعة هائلة، مستخدمًا لعابه لكسر المقاومة من أجل تسريع العملية.

لكن روي متدرب قتالي، وكان يركز بالكامل على الوحش الذي أمامه. لقد ضغط ثقل عقله على عقل الوحش، مما جعله حذرًا.

لكن روي أسرع.

رائع

وقام بالضغط على زر على جهاز كان قد حصل عليه مع المتفجرات من وزارة البيئة.

بدأ روي على الفور في التسجيل من جهاز المسح البيئي، بعد أن شعر بالارتياح لأنه حقق الهدف الأول للمهمة بشكل فعال. تم ربط جهاز المسح البيئي على جسده، وهي ميزة جعلت من السهل حمله واستخدامه على الفور عند الحاجة، مما سمح له بمشاهدة كل ما فعله روي.

لقد كان جهاز تفجير، جهاز تفجير قام بتفجير جميع المتفجرات التي حصل عليها.

وقام بالضغط على زر على جهاز كان قد حصل عليه مع المتفجرات من وزارة البيئة.

بالطبع، تم تفجير معظم المتفجرات التي حصل عليها قبل فترة طويلة لتوجيه الوحش إلى المجيء إلى هنا، ولكن كانت هناك مجموعة من المتفجرات لم يفجرها روي بعد.

وقام بالضغط على زر على جهاز كان قد حصل عليه مع المتفجرات من وزارة البيئة.

وتم وضع هذه المتفجرات على عمق عشرة أمتار خارج المرعى الذي هو فيه.

هنا عندما قرر روي القفز. أمسك بجهاز التتبع القياسي وقفز نحو الوحش باستخدام تقنيات مستوى المبتدئ. وتجمد الوحش بدوره عندما اكتشف اهتزازات قوية من مسافة قريبة جدًا. أمال رأسه في اتجاه مصدر البصمات الاهتزازية.

انطلقت الانفجارات، وتجمد الوحش.

الفصل 158: بدأت المطاردة

ابتسم روي. “هذا صحيح… لا تذهب إلى هناك، هناك خطر هناك، تعال إلى هنا بدلاً من ذلك.”

هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها روي مثل هذا المخلوق الغريب في أي من حياتيه.

وكان الهدف من المتفجرات هو منع الوحش من التراجع من خلال وضع المتفجرات بطريقة تخدع الحس الاهتزازي وذكاء الوحش المحدود بوجود تهديدات تحت الأرض قادرة على إنتاج مثل هذه البصمات الاهتزازية.

هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها روي مثل هذا المخلوق الغريب في أي من حياتيه.

أخرج الوحش نفسه من الأرض، ويمكن رؤية نظرة خافتة من الخوف على وجهه. متى دخل هذا العدد الكبير من الحيوانات المفترسة إلى سهول شايا؟ لم يفهم. لقد ربط ذكائه المحدود جميع البصمات الاهتزازية الشديدة بالتهديدات.

انطلقت الانفجارات، وتجمد الوحش.

كان الطريق الآمن الوحيد للخروج من سهول شايا هو فوق الأرض في رأيها.

وهذا كله جزء من خطة روي الكبيرة.

هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها روي مثل هذا المخلوق الغريب في أي من حياتيه.

رائع

لكل كائن حي واعٍ حاسة سادسة غريزية ناشئة، إذا أمكن تسميتها بذلك، نتيجة للتطور. وهذه الحاسة السادسة نتيجة التحليل اللاوعي وتقييم الخطر.

اندفع روي نحو الوحش بسرعة عالية بشكل لا يصدق باستخدام جميع تقنياته على مستوى المبتدئ، وكما توقع، ابتعد الوحش، وتحرك بسرعة ملحوظة حتى على الأرض.

يبلغ طوله خمسة أمتار، وله خمسة أزواج من الأطراف، وقشور تغطي جسمه بالكامل. لكن هذا لم يكن الجزء الأكثر لفتًا للنظر في الوحش.

ولكن ليس بالسرعة التي كان عليها تحت الأرض، وليس بالسرعة التي كان بها روي.

لكن روي متدرب قتالي، وكان يركز بالكامل على الوحش الذي أمامه. لقد ضغط ثقل عقله على عقل الوحش، مما جعله حذرًا.

قام على الفور بالقبض على الوحش ووضع علامة عليه باستخدام جهاز التعقب القياسي الذي قدمه له الاتحاد القتالي والوزارة.

وكان الهدف من المتفجرات هو منع الوحش من التراجع من خلال وضع المتفجرات بطريقة تخدع الحس الاهتزازي وذكاء الوحش المحدود بوجود تهديدات تحت الأرض قادرة على إنتاج مثل هذه البصمات الاهتزازية.

السبب وراء عدم قيامه بذلك في وقت سابق هو أنه لم يكن متأكدًا من أن جهاز التعقب سيبقى سليمًا عندما يحاول الوحش الهروب بالحفر تحت الأرض، حيث افترض أنه من المؤكد تقريبًا أن جهاز التعقب لم يتم تصميمه ليتحمل نشاطًا جوفيًا عالي الكثافة.

انطلقت الانفجارات، وتجمد الوحش.

ولكن الآن بعد أن كان الوحش يهرب على الأرض خوفًا من الحيوانات المفترسة الغريبة التي في جوف الأرض، لم تكن هناك مشكلة في وضع جهاز التعقب.

السبب وراء عدم قيامه بذلك في وقت سابق هو أنه لم يكن متأكدًا من أن جهاز التعقب سيبقى سليمًا عندما يحاول الوحش الهروب بالحفر تحت الأرض، حيث افترض أنه من المؤكد تقريبًا أن جهاز التعقب لم يتم تصميمه ليتحمل نشاطًا جوفيًا عالي الكثافة.

“لقد بدأت عملية التعقب والمطاردة.” ابتسم روي وهو يطارد الوحش.

يبلغ طوله خمسة أمتار، وله خمسة أزواج من الأطراف، وقشور تغطي جسمه بالكامل. لكن هذا لم يكن الجزء الأكثر لفتًا للنظر في الوحش.

أخرج الوحش نفسه من الأرض، ويمكن رؤية نظرة خافتة من الخوف على وجهه. متى دخل هذا العدد الكبير من الحيوانات المفترسة إلى سهول شايا؟ لم يفهم. لقد ربط ذكائه المحدود جميع البصمات الاهتزازية الشديدة بالتهديدات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط