نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 160

اللحظة الأخيرة

اللحظة الأخيرة

الفصل 160 اللحظة الأخيرة

(“هذا إذا اخترت القتال وجهاً لوجه.”) فكر روي وهو يقفز للخلف.

لقد مر وقت طويل منذ أن بدأت العملية. لقد أدرك المخلوق أخيرًا أن حياته على المحك حقًا هذه المرة. وأيًا كان هذا المفترس، فقد عقد العزم على اصطياده وأكله. في السابق، كانت مواجهاته مع الحيوانات المفترسة الأخرى قصيرة، وكان قادرًا على فك الارتباط والهروب. ولكن ليس هذه المرة، هذه المرة هو في خطر حقيقي.

الصبي على بعد خمسة أمتار فقط. إذا استطاع استخدام الحركة تحت الأرض للوصول إليه وإذابة لحمه إلى سائل لزج، فربما يكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل!

لقد تخلى عن كل أمل في الهروب من خصمه على الأرض حيث أن الصبي البشري سريع جدًا، ولحمه متضررًا للغاية ومكشوفًا بحيث لا يمكنه الحفر تحت الأرض. ألقى بنفسه على الصبي، على أمل أن يقتله.

هكذا كانت وحشية الطبيعة، والبقاء للأصلح. لم يكن حتى قادرًا على للقتال، بل سيكافح حتى لوضع مخلب على روي.

من ناحية أخرى، شعر روي بضغوط أكبر بمجرد حدوث ذلك. قتال وحش يكرس كل أوقية من عقله وجسده لقتلك أكثر رعبًا بكثير من الهروب والقتال دفاعًا عن النفس.

(“ماذا؟!”) أصبح روي منزعجًا. لماذا يذهب تحت الأرض؟ في هذه المرحلة، كان روي قد أضر به كثيرًا لدرجة أنه لا ينبغي أن يكون قادرًا على تحمل أي حفر لمسافات طويلة تحت الأرض على الإطلاق.

كان السيناريوهان على مستويين مختلفين من الصعوبة، حتى لو من السهل التعامل مع الأول، لم يكن الأمر كذلك مع الثاني.

(“لم يتبق لديه الكثير من الوقت.”) أدرك روي. (“أحتاج إلى المماطلة وكأن حياتي تعتمد على ذلك.”)

(“هذا إذا اخترت القتال وجهاً لوجه.”) فكر روي وهو يقفز للخلف.

وقد فعل ذلك بكل معنى الكلمة. لدغة واحدة ستقتله دون سؤال. ولكن الآن بعد أن أصبح لدى المخلوق نقاط ضعف أكثر وضوحًا بسبب حالته المتدهورة، استعاد روي الميزة المفقودة التي كان يتمتع بها عادةً؛ خوارزمية الفراغ.

كانت هناك استراتيجية بسيطة جدًا استخدمها روي ردًا على ذلك.

إنها حقاً اللحظة الأخيرة، يمكن أن يشعر بها روي. عليه أن يفعل كل ما في وسعه للفوز. هذا كل ما يهم.

فقط ابقى بعيداً.

حسناً، ليس بعد الآن. استعد روي لمعركة شرسة حيث شعر بتقنية الخرائط الاهتزازية بوجود كتلة ضخمة من اللحم الغاضب تحت الأرض تندفع لقتله!

كان المخلوق أبطأ من روي، وكان متضررًا بالفعل وينزف. نظرًا لكونه أسرع، يمكن لروي بسهولة التأكد من أن الوحش يظل دائمًا بعيدًا جدًا عنه بحيث لا يمكنه إلحاق الضرر به.

(“اللعنة.”) شتم روي. وصلت هذه الخطة واسعة الحيلة إلى نهايتها. لقد قرر الوحش بالفعل قتله باستخدام كل ما لديه، وعلى استعداد للتضحية بكل شيء لقتله، بما في ذلك صحته.

طارده بكل قوته، ومع ذلك فقد فشل في الوصول إليه.

وقد فعل ذلك بكل معنى الكلمة. لدغة واحدة ستقتله دون سؤال. ولكن الآن بعد أن أصبح لدى المخلوق نقاط ضعف أكثر وضوحًا بسبب حالته المتدهورة، استعاد روي الميزة المفقودة التي كان يتمتع بها عادةً؛ خوارزمية الفراغ.

هكذا كانت وحشية الطبيعة، والبقاء للأصلح. لم يكن حتى قادرًا على للقتال، بل سيكافح حتى لوضع مخلب على روي.

الفصل 160 اللحظة الأخيرة

أو هكذا اعتقد روي، على الأقل.

حسناً، ليس بعد الآن. استعد روي لمعركة شرسة حيث شعر بتقنية الخرائط الاهتزازية بوجود كتلة ضخمة من اللحم الغاضب تحت الأرض تندفع لقتله!

سكرونش

تمكن روي من القفز بعيدًا عن الطريق في الوقت المناسب تمامًا عندما اندلع الوحش من الأرض. يمكن أن يهاجمه الوحش من تحت الأرض، وهذا يعني أنه بحاجة إلى توخي الحذر الشديد في توقيته! إذا راوغ مبكرًا جدًا بالقفز بعيدًا، فسيصل الوحش ببساطة إلى موقع هبوطه قبل أن يفعل، ويكون أسرع، وسيهاجمه بمجرد وصوله إلى الأرض، وهذا سينهي اللعبة. لن يستطيع المراوغة في الهواء.

رغم كل الصعاب، بدأ المخلوق بالحفر مرة أخرى. لقد حفر وابتلع الطين، وأخرجه بسرعة مما سمح له بالوصول إلى تحت الأرض بسرعة كبيرة.

وهكذا، هو يعلم جيدًا أنه بحاجة إلى تفادي الهجمات قبل فوات الأوان. لديه مساحة ضئيلة جدًا من الأخطاء. اقفز مبكرًا جدًا وستؤكل، اقفز متأخرًا جدًا وستؤكل بالتأكيد.

(“ماذا؟!”) أصبح روي منزعجًا. لماذا يذهب تحت الأرض؟ في هذه المرحلة، كان روي قد أضر به كثيرًا لدرجة أنه لا ينبغي أن يكون قادرًا على تحمل أي حفر لمسافات طويلة تحت الأرض على الإطلاق.

طارده بكل قوته، ومع ذلك فقد فشل في الوصول إليه.

أصبح روي مستعدًا عندما قام بتنشيط الخرائط الاهتزازية بشكل كامل وأعد تقنيات المناورة على مستوى المبتدئين لتعقب الوحش ومطاردته.

الفصل 160 اللحظة الأخيرة

لكن ما شعر به بعد ذلك جعله يتصبب عرقاً.

فقط ابقى بعيداً.

لم يكن المخلوق يهرب.

لم يكن المخلوق يهرب.

إنه يتحرك مباشرة نحوه!

أصبح روي مستعدًا عندما قام بتنشيط الخرائط الاهتزازية بشكل كامل وأعد تقنيات المناورة على مستوى المبتدئين لتعقب الوحش ومطاردته.

أصبح وجه روي شاحبًا عندما فهم ما يفعله المخلوق. الحفر تحت الأرض في حالته الحالية خطيرًا للغاية بالفعل.

خطوة

لكن القتال مع الصبي كما كان، ذلك أسوأ! لقد كان الموت المضمون.

إنه يتحرك مباشرة نحوه!

لم يكن قادرًا على الحفر بعيدًا تحت الأرض دون أن ينزف حتى الموت. الهروب غير وارد. ولكن ماذا لو لم يكن بحاجة إلى الحفر بعيدًا؟

فقط ابقى بعيداً.

الصبي على بعد خمسة أمتار فقط. إذا استطاع استخدام الحركة تحت الأرض للوصول إليه وإذابة لحمه إلى سائل لزج، فربما يكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل!

استمرت المعركة، وارتكب روي بعض الأخطاء. وفي كل مرة كان يتم رشه بالقليل من الحمض، مما أدى إلى تآكل جلده. ولكن لحسن الحظ، لم يلحق الضرر بجسده إلى درجة التأثير على قدراته القتالية.

(“اللعنة.”) شتم روي. وصلت هذه الخطة واسعة الحيلة إلى نهايتها. لقد قرر الوحش بالفعل قتله باستخدام كل ما لديه، وعلى استعداد للتضحية بكل شيء لقتله، بما في ذلك صحته.

بوم

هذا سيء، لأن روي فقد الآن أكبر ميزة له؛ سرعته الفائقة. هذه الميزة هي ما سمحت له بإجبار المخلوق على القتال وفقًا لشروطه. يمكنه اختيار وقت الاشتباك مع المخلوق، ويمكنه اختيار وقت الابتعاد.

كان المخلوق أبطأ من روي، وكان متضررًا بالفعل وينزف. نظرًا لكونه أسرع، يمكن لروي بسهولة التأكد من أن الوحش يظل دائمًا بعيدًا جدًا عنه بحيث لا يمكنه إلحاق الضرر به.

حسناً، ليس بعد الآن. استعد روي لمعركة شرسة حيث شعر بتقنية الخرائط الاهتزازية بوجود كتلة ضخمة من اللحم الغاضب تحت الأرض تندفع لقتله!

لقد تخلى عن كل أمل في الهروب من خصمه على الأرض حيث أن الصبي البشري سريع جدًا، ولحمه متضررًا للغاية ومكشوفًا بحيث لا يمكنه الحفر تحت الأرض. ألقى بنفسه على الصبي، على أمل أن يقتله.

خطوة

لقد أحبت هذه الخوارزمية نقاط الضعف واستغلتها وأساءت معاملتها بلا رحمة. عملت الخوارزمية بأقصى سرعة حيث بذل روي كل ما في وسعه لإيقاف المعركة وجعل الحياة أكثر صعوبة على الوحش. حتى أنه تسلق الأشجار وبدأ بالقفز من شجرة إلى أخرى. ومع ذلك، فإن الوحش، الذي كان تحت الأرض، بوسعه لدهشته اقتلاع الأشجار.

بوم

الصبي على بعد خمسة أمتار فقط. إذا استطاع استخدام الحركة تحت الأرض للوصول إليه وإذابة لحمه إلى سائل لزج، فربما يكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل!

تمكن روي من القفز بعيدًا عن الطريق في الوقت المناسب تمامًا عندما اندلع الوحش من الأرض. يمكن أن يهاجمه الوحش من تحت الأرض، وهذا يعني أنه بحاجة إلى توخي الحذر الشديد في توقيته! إذا راوغ مبكرًا جدًا بالقفز بعيدًا، فسيصل الوحش ببساطة إلى موقع هبوطه قبل أن يفعل، ويكون أسرع، وسيهاجمه بمجرد وصوله إلى الأرض، وهذا سينهي اللعبة. لن يستطيع المراوغة في الهواء.

(“اللعنة.”) شتم روي. وصلت هذه الخطة واسعة الحيلة إلى نهايتها. لقد قرر الوحش بالفعل قتله باستخدام كل ما لديه، وعلى استعداد للتضحية بكل شيء لقتله، بما في ذلك صحته.

وهكذا، هو يعلم جيدًا أنه بحاجة إلى تفادي الهجمات قبل فوات الأوان. لديه مساحة ضئيلة جدًا من الأخطاء. اقفز مبكرًا جدًا وستؤكل، اقفز متأخرًا جدًا وستؤكل بالتأكيد.

الفصل 160 اللحظة الأخيرة

لديه ميزة واحدة فقط هنا؛ حالته الصحية. لم يصب بأذى تقريبًا، باستثناء بعض الأحماض التي أصابت جلده من الهجوم الأخير. لكن حالة المخلوق بالفعل في مرحلة الانهيار، فقد تضرر بالفعل بشكل كبير من ضربات روي المستهدفة، كما أن استخدام الحفر تحت الأرض، حتى لو قريب من السطح، فقد أدى إلى تسريع ضرره. لقد بدأ ينزف بشكل مفرط وشعر روي أن حركاته أصبحت أكثر تباطؤًا، وردود أفعاله باهتة وهجماته أضعف.

لم يكن المخلوق يهرب.

(“لم يتبق لديه الكثير من الوقت.”) أدرك روي. (“أحتاج إلى المماطلة وكأن حياتي تعتمد على ذلك.”)

(“اللعنة.”) شتم روي. وصلت هذه الخطة واسعة الحيلة إلى نهايتها. لقد قرر الوحش بالفعل قتله باستخدام كل ما لديه، وعلى استعداد للتضحية بكل شيء لقتله، بما في ذلك صحته.

وقد فعل ذلك بكل معنى الكلمة. لدغة واحدة ستقتله دون سؤال. ولكن الآن بعد أن أصبح لدى المخلوق نقاط ضعف أكثر وضوحًا بسبب حالته المتدهورة، استعاد روي الميزة المفقودة التي كان يتمتع بها عادةً؛ خوارزمية الفراغ.

إنه يتحرك مباشرة نحوه!

لقد أحبت هذه الخوارزمية نقاط الضعف واستغلتها وأساءت معاملتها بلا رحمة. عملت الخوارزمية بأقصى سرعة حيث بذل روي كل ما في وسعه لإيقاف المعركة وجعل الحياة أكثر صعوبة على الوحش. حتى أنه تسلق الأشجار وبدأ بالقفز من شجرة إلى أخرى. ومع ذلك، فإن الوحش، الذي كان تحت الأرض، بوسعه لدهشته اقتلاع الأشجار.

هكذا كانت وحشية الطبيعة، والبقاء للأصلح. لم يكن حتى قادرًا على للقتال، بل سيكافح حتى لوضع مخلب على روي.

استمرت المعركة، وارتكب روي بعض الأخطاء. وفي كل مرة كان يتم رشه بالقليل من الحمض، مما أدى إلى تآكل جلده. ولكن لحسن الحظ، لم يلحق الضرر بجسده إلى درجة التأثير على قدراته القتالية.

وقد فعل ذلك بكل معنى الكلمة. لدغة واحدة ستقتله دون سؤال. ولكن الآن بعد أن أصبح لدى المخلوق نقاط ضعف أكثر وضوحًا بسبب حالته المتدهورة، استعاد روي الميزة المفقودة التي كان يتمتع بها عادةً؛ خوارزمية الفراغ.

“رااااااووووور.” زئر الوحش عندما انفجر من الأرض.

وهكذا، هو يعلم جيدًا أنه بحاجة إلى تفادي الهجمات قبل فوات الأوان. لديه مساحة ضئيلة جدًا من الأخطاء. اقفز مبكرًا جدًا وستؤكل، اقفز متأخرًا جدًا وستؤكل بالتأكيد.

ووش

(“ماذا؟!”) أصبح روي منزعجًا. لماذا يذهب تحت الأرض؟ في هذه المرحلة، كان روي قد أضر به كثيرًا لدرجة أنه لا ينبغي أن يكون قادرًا على تحمل أي حفر لمسافات طويلة تحت الأرض على الإطلاق.

تجنب روي فكي الموت مرة أخرى، ولم يرفع عينيه عن المخلوق ولو مرة واحدة. يمكن أن يشعر باليأس والخوف والكراهية. في بعض النواحي، حتى أنه شعر بدرجة معينة من التعاطف، لكنه سحق تلك المشاعر.

لقد تخلى عن كل أمل في الهروب من خصمه على الأرض حيث أن الصبي البشري سريع جدًا، ولحمه متضررًا للغاية ومكشوفًا بحيث لا يمكنه الحفر تحت الأرض. ألقى بنفسه على الصبي، على أمل أن يقتله.

إنها حقاً اللحظة الأخيرة، يمكن أن يشعر بها روي. عليه أن يفعل كل ما في وسعه للفوز. هذا كل ما يهم.

أصبح روي مستعدًا عندما قام بتنشيط الخرائط الاهتزازية بشكل كامل وأعد تقنيات المناورة على مستوى المبتدئين لتعقب الوحش ومطاردته.

الفصل 160 اللحظة الأخيرة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط