نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 211

روي

روي

الفصل 211 روي

فتحت عينيها وهي تتنفس. التفتت إلى روي وابتسمت رغم خيبة أملها.

فتح روي عينيه. ملئت سماء زرقاء لامعة رؤيته.

لقد كان في وسط البرية، في وسط اللامكان.

هذا لم يكن منطقياً.

ولحسن الحظ، فقد تمكن من الحفاظ على ورقته الرابحة الأخيرة؛ طرفة عين.

ألا ينبغي أن يكون في المستشفى؟

النيازك.

وقف على قدميه، وأخذ في الاعتبار محيطه.

ولكن في اللحظة التي خطا فيها خطوته الأولى..

لقد كان في وسط البرية، في وسط اللامكان.

“أين أنا؟” عبس.

ومع ذلك، لم يكن متأكداً من فوزه حتى وجه لها الضربة القاضية. حتى لو تمكن من إحداث جرح مميت وخطير عليها، فقد فعلت ذلك أيضًا. لقد كان ينزف لفترة أطول، لو أنها حافظت على هدوئها ورباطة جأشها، ربما كانت قادرة على الفوز في القتال. على أقل تقدير كان سيضطر إلى استخدام طرفة عين.

لم يكن يعرف.

الطريق الذي يقف عليه.

استدار.

فتحت عينيها وهي تتنفس. التفتت إلى روي وابتسمت رغم خيبة أملها.

وما رآه هزه.

ألقى نظرة خاطفة على جانبه.

رأى طريقاً.

الطريق الذي يقف عليه.

الطريق الذي يقف عليه.

فتحت عينيها وهي تتنفس. التفتت إلى روي وابتسمت رغم خيبة أملها.

لقد امتد إلى ما هو أبعد من أعماق رؤيته.

“قال الأطباء إن كلاكما تعافيتما تمامًا وستكونان في حالة جيدة غدًا.” قال كين.

من يعرف إلى أي مدى ذهب؟

وبهذا، فرص اختيارها كممثلة منخفضة للغاية. سيحتاج كين ونيل وهيفر مندلييف إلى الخسارة مرة واحدة على الأقل. سيحتاج روي إلى الخسارة مرتين على الأقل في مبارياته المتبقية حتى تعود إلى المنافسة. إذا خسر مرة واحدة فقط، فلن يتم اختيارها، حتى لو فازت بمبارايتها المتبقية، لأنه إذا كانت نتائجهم متعادلة، فسيتم اختياره لأنه تغلب عليها.

إنه طريق يرتفع نحو السماء أعلاه، ويزداد ارتفاعًا كلما امتد.

أومأ روي برأسه بينما عاد القتال بينهما إلى ذاكرته.

إنه طريق لم يسلكه أي شخص آخر.

الطريق يدعوه. يطلبه. يهمس له.

ومع ذلك، لم يكن المسار نفسه هو ما لفت انتباهه.

لكن ذلك لم يكن ما حدث. في النهاية، لم تكن روبوتًا. لقد خيمت المشاعر والأحاسيس الشديدة على حكمها وتسببت في اتخاذ قرار واحد سيئ استغله روي بلا رحمة.

لقد كان ما مر به الطريق!

علاوة على ذلك، فقد قام بنقل كل وزنه على ساقه اليسرى من قبل، مما يعني أن ساقه اليمنى كانت حرة في التحرك دون أي مشكلة في أي وقت دون أي إنذار.

حيوانات شرسة مختلفة الأشكال والأحجام.

واضح.

الزلازل.

الزلازل.

البراكين.

الفصل 211 روي

تسونامي.

تسونامي.

النيازك.

الفصل 211 روي

الطريق متعرج نحو الوحوش الغادرة والمصائب!

كان جميل بنفس القدر.

من في كامل قواه العقلية سيسير في هذا الطريق؟

“أين أنا؟” عبس.

ومع ذلك، بقدر ما كان الأمر مرعبًا.

لقد ألهمت الخوف.

كان جميل بنفس القدر.

“يا رفاق…” تمتم روي وهو يحدق في كين ودالين وميليانا. رقصت عيناه عندما تعرف على الوجه المألوف للجناح الطبي.

لقد ألهمت الخوف.

لقد كان ما مر به الطريق!

حتى الآن.

النيازك.

كما أنها ألهمت الرهبة.

لقد كشف عن إحدى أوراقه الرابحة. اللاسع. الآن جميع نخب الأكاديمية التي كان من المقرر أن يقاتلها يعرفون هذه الورقة الرابحة وسيكونون حذرين منها.

الطريق يدعوه. يطلبه. يهمس له.

لقد ألهمت الخوف.

لقد كان طريقًا أراد السير فيه.

“…أشعر أنني بحالة جيدة، في الواقع.” أجاب روي عندما أصبحت حواسه أكثر راحة مع الواقع. هز رأسه، ووضع الحلم جانباً. الحلم كان حلماً.

ولكن في اللحظة التي خطا فيها خطوته الأولى..

“أين أنا؟” عبس.

العالم تصدع وتحطم!

ماذا كان هذا الحلم؟

فُتحت عيناه عندما نهض فجأة، وهو يلهث من أجل الهواء.

البراكين.

نظر حوله بينما عيناه تصطدم بمجموعة من الوجوه المألوفة.

“شكرًا.” ابتسم روي. “لقد كنتِ قوية بشكل لا يصدق، لدرجة أنني كان من الممكن أن أخسر تلك المباراة بسهولة.”

“يا رفاق…” تمتم روي وهو يحدق في كين ودالين وميليانا. رقصت عيناه عندما تعرف على الوجه المألوف للجناح الطبي.

ومع ذلك، لم يكن المسار نفسه هو ما لفت انتباهه.

(“… حلم.”) لقد أدرك ذلك، وهو غير مصدق تقريبًا.

الطريق يدعوه. يطلبه. يهمس له.

لقد بدا حقيقياً جداً.

ومع ذلك، لم يكن المسار نفسه هو ما لفت انتباهه.

واضح.

النيازك.

ماذا كان هذا الحلم؟

ألا ينبغي أن يكون في المستشفى؟

“هل أنت بخير؟” سأل كين بنبرة قلقة، حيث لاحظ ارتباك روي.

ولحسن الحظ، فقد تمكن من الحفاظ على ورقته الرابحة الأخيرة؛ طرفة عين.

“…أشعر أنني بحالة جيدة، في الواقع.” أجاب روي عندما أصبحت حواسه أكثر راحة مع الواقع. هز رأسه، ووضع الحلم جانباً. الحلم كان حلماً.

“من الذي فاز؟”

ألقى نظرة خاطفة على جانبه.

وقف على قدميه، وأخذ في الاعتبار محيطه.

“فاي…” لا تزال فاقدة للوعي.

فتح روي عينيه. ملئت سماء زرقاء لامعة رؤيته.

“قال الأطباء إن كلاكما تعافيتما تمامًا وستكونان في حالة جيدة غدًا.” قال كين.

العالم تصدع وتحطم!

أومأ روي برأسه بينما عاد القتال بينهما إلى ذاكرته.

إنه طريق لم يسلكه أي شخص آخر.

لقد كشف عن إحدى أوراقه الرابحة. اللاسع. الآن جميع نخب الأكاديمية التي كان من المقرر أن يقاتلها يعرفون هذه الورقة الرابحة وسيكونون حذرين منها.

“…أشعر أنني بحالة جيدة، في الواقع.” أجاب روي عندما أصبحت حواسه أكثر راحة مع الواقع. هز رأسه، ووضع الحلم جانباً. الحلم كان حلماً.

في أسوأ الحالات، قد تتسرب الأخبار إلى المرشحين الخمسة عشر للأكاديميات القتالية من خلال قنوات معينة في مجتمع القتال.

وقف على قدميه، وأخذ في الاعتبار محيطه.

(“أنا أتقدم على نفسي كثيرًا.”) هز روي رأسه. لم يفز حتى في المسابقة التمهيدية بعد.

لقد ألهمت الخوف.

ولحسن الحظ، فقد تمكن من الحفاظ على ورقته الرابحة الأخيرة؛ طرفة عين.

وبهذا، فرص اختيارها كممثلة منخفضة للغاية. سيحتاج كين ونيل وهيفر مندلييف إلى الخسارة مرة واحدة على الأقل. سيحتاج روي إلى الخسارة مرتين على الأقل في مبارياته المتبقية حتى تعود إلى المنافسة. إذا خسر مرة واحدة فقط، فلن يتم اختيارها، حتى لو فازت بمبارايتها المتبقية، لأنه إذا كانت نتائجهم متعادلة، فسيتم اختياره لأنه تغلب عليها.

لم يكن بحاجة لاستخدامها. لقد قام ببساطة بإغراء فاي بالقرب منه. لقد فعل ذلك عن طريق الانحناء والتراجع للخلف لتجنب تأثير الدوامة، مما أجبرها على دخول أماكن قريبة للغاية. بحلول ذلك الوقت، كانت قدمه خارج رؤيتها المحيطية، وكان كل انتباهها موجهًا نحو توجيه الهجوم عليه.

لم يكن يعرف.

علاوة على ذلك، فقد قام بنقل كل وزنه على ساقه اليسرى من قبل، مما يعني أن ساقه اليمنى كانت حرة في التحرك دون أي مشكلة في أي وقت دون أي إنذار.

وما رآه هزه.

هذه العوامل الثلاثة سمحت له باستخدام التقنية دون علمها. كانت التقنية سريعة جدًا لدرجة أنها لم تدرك حتى أنها ضربتها حتى حدث ذلك، ولم تفهم ما حدث إلا بعد لحظات قليلة.

هذا لم يكن منطقياً.

ثم أدى الألم والخوف والصدمة إلى إبعاد عقلها تمامًا عن المسار وتمكن روي من استغلال فجوة في الوقت المناسب في وعيها المكاني لتوجيه الضربة النهائية في اللحظة الأخيرة.

“هل أنتِ بخير…؟” سألت ميليانا بقلق.

توقف هجومها بالدوامة على بعد سنتيمتر واحد فقط من وجهه، لقد كان قريبًا جدًا حقًا. ولحسن الحظ، فإن المدى الأكبر بكثير لركلة اللاسع يعني أنه يمكنه تنفيذ الهجوم حتى لو كان يميل بعيدًا عنها، ولهذا السبب هبطت اللاسع أولاً. كانت تتجه نحو اللاسع، لكنه كان يبتعد عن هجومها.

“أرى.” لقد تنهدت. حقيقة أنها لم تستطع تذكر أي شيء بعد أن ضربها روي لم تكن علامة جيدة، لكنها لا تزال تأمل أنها لم تخسر.

ومع ذلك، لم يكن متأكداً من فوزه حتى وجه لها الضربة القاضية. حتى لو تمكن من إحداث جرح مميت وخطير عليها، فقد فعلت ذلك أيضًا. لقد كان ينزف لفترة أطول، لو أنها حافظت على هدوئها ورباطة جأشها، ربما كانت قادرة على الفوز في القتال. على أقل تقدير كان سيضطر إلى استخدام طرفة عين.

الزلازل.

لكن ذلك لم يكن ما حدث. في النهاية، لم تكن روبوتًا. لقد خيمت المشاعر والأحاسيس الشديدة على حكمها وتسببت في اتخاذ قرار واحد سيئ استغله روي بلا رحمة.

لقد ألهمت الخوف.

كل هذا أدى إلى انتصاره.

فُتحت عيناه عندما نهض فجأة، وهو يلهث من أجل الهواء.

“أعتقد أنني فزت حقًا.” تمتم في نفسه عندما نشأ شعور بالابتهاج بداخله. لقد هزم فاي أخيراً في معركة جادة للمرة الأولى. كان هذا هو الهدف الذي كان لديه منذ أن تغلبت عليه في امتحان القبول القتالي.

الطريق متعرج نحو الوحوش الغادرة والمصائب!

لديه قدر كبير من الاحترام لها. هزيمتها بالتأكيد علامة فارقة بات فخوراً بها.

الطريق يدعوه. يطلبه. يهمس له.

“مممم…” تأوهت عندما فتحت عينيها. رمشت عدة مرات وهي تنظر حولها بينما بزغ الإدراك عليها.

تسونامي.

“هل أنتِ بخير…؟” سألت ميليانا بقلق.

إنه طريق يرتفع نحو السماء أعلاه، ويزداد ارتفاعًا كلما امتد.

“من الذي فاز؟”

(“… حلم.”) لقد أدرك ذلك، وهو غير مصدق تقريبًا.

“…”

إنه طريق لم يسلكه أي شخص آخر.

“أرى.” لقد تنهدت. حقيقة أنها لم تستطع تذكر أي شيء بعد أن ضربها روي لم تكن علامة جيدة، لكنها لا تزال تأمل أنها لم تخسر.

إنه طريق لم يسلكه أي شخص آخر.

تنهدت وأغمضت عينيها وهي تحاول معالجة خسارتها.

“معركة عظيمة.” قالت وهي تمد ذراعها. “لقد قطعت شوطاً طويلاً حقاً.”

وبهذا، فرص اختيارها كممثلة منخفضة للغاية. سيحتاج كين ونيل وهيفر مندلييف إلى الخسارة مرة واحدة على الأقل. سيحتاج روي إلى الخسارة مرتين على الأقل في مبارياته المتبقية حتى تعود إلى المنافسة. إذا خسر مرة واحدة فقط، فلن يتم اختيارها، حتى لو فازت بمبارايتها المتبقية، لأنه إذا كانت نتائجهم متعادلة، فسيتم اختياره لأنه تغلب عليها.

وما رآه هزه.

فتحت عينيها وهي تتنفس. التفتت إلى روي وابتسمت رغم خيبة أملها.

فتحت عينيها وهي تتنفس. التفتت إلى روي وابتسمت رغم خيبة أملها.

“معركة عظيمة.” قالت وهي تمد ذراعها. “لقد قطعت شوطاً طويلاً حقاً.”

ألا ينبغي أن يكون في المستشفى؟

“شكرًا.” ابتسم روي. “لقد كنتِ قوية بشكل لا يصدق، لدرجة أنني كان من الممكن أن أخسر تلك المباراة بسهولة.”

الزلازل.

“شكرًا.” ابتسم روي. “لقد كنتِ قوية بشكل لا يصدق، لدرجة أنني كان من الممكن أن أخسر تلك المباراة بسهولة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط