نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 274

ما بعد الفوضى

ما بعد الفوضى

الفصل 274 ما بعد الفوضى

أين كان؟

فتح روي عينيه ببطء. دخلت سماء صافية مجال رؤيته.

سحره الطريق، فتنه، همس له.

عبس.

“لقد استدعاكِ السيد”. قال رسميًا.

أين كان؟

* * * * * * * * * *

نهض واقفاً على قدميه وهو يحدق إلى الأمام بينما تتكيف عيناه. امتد منظر طبيعي جميل على مد البصر. حدق في المنظر الخلاب مقدرًا جماله.

لا.

لكنه لا يزال في حيرة من أمره.

الزلازل.

استدار ونظر إلى ما خلفه، لكن ما رآه هزه في أعماقه.

جعلتها تشعر بضغط لا حدود له، لا نهائي، يضغط عليها.

رأى طريقاً.

لكن ما هزه لم يكن الطريق نفسه.

طريق طويل.

لكنه لا يزال في حيرة من أمره.

الطريق الذي كان عليه.

الوحوش.

لكن ما هزه لم يكن الطريق نفسه.

كلمة واحدة.

لا.

استدار ونظر إلى ما خلفه، لكن ما رآه هزه في أعماقه.

ما هزه حقًا هو المصائب الغادرة التي مر بها الطريق.

“لقد استدعاكِ السيد”. قال رسميًا.

الوحوش.

ما هزه حقًا هو المصائب الغادرة التي مر بها الطريق.

الزلازل.

“همم؟” نظر إليها الشخص. “آه، أنا آسف جداً.”

النيازك.

بعد فترة وجيزة من انتهاء المباراة، تم إعلانها بطلة فنون القتال وحصلت على تلك الكأس وسط هياج الجمهور بالهتافات والتصفيق.

التشققات الأرضية.

سيل من الكوارث المدمرة تناثر في طريقه.

سيل من الكوارث المدمرة تناثر في طريقه.

سحره الطريق، فتنه، همس له.

لقد كان مشهدًا مرعبًا ألهم الرعب البدائي.

دخلت بينما وقعت عيناها على الشخص الجالس في وسط الغرفة.

ومع ذلك، فكذلك ألهمت الرغبة.

طلبت منه الرحيل وسارت نحو وسط قصر عائلة روشيم.

من خلال رعبه، استطاع أن يرى جمالًا عميقًا لا حدود له في هذا الطريق.

سحره الطريق، فتنه، همس له.

كانت في مزاج غامض، غير متأكدة مما تشعر به.

لقد كان طريقًا أراد السير فيه.

لقد كان طريقًا أراد السير فيه.

ومع ذلك، عندما اتخذ خطوته الأولى، تحطم العالم إلى قطع لا حصر لها وتلاشى.

نهض واقفاً على قدميه وهو يحدق إلى الأمام بينما تتكيف عيناه. امتد منظر طبيعي جميل على مد البصر. حدق في المنظر الخلاب مقدرًا جماله.

استيقظ من الصدمة وهو يرتجف يلهث من أجل التنفس.

نهض واقفاً على قدميه وهو يحدق إلى الأمام بينما تتكيف عيناه. امتد منظر طبيعي جميل على مد البصر. حدق في المنظر الخلاب مقدرًا جماله.

ألقى نظرة خاطفة حوله اكتشف مدربيه على الفور.

كلمة واحدة.

لقد حدقوا في عينيهم، في حالة ذهول، في حيرة تامة. استغرق الأمر بضع دقائق ليتذكر ما حدث.

(“جالب الفراغ…”) فكرت. (“كم هو مناسب.”)

(“نفس الحلم مرة أخرى…”) فكر في نفسه.

“لقد خسرت.” أخبرته الفارسة كيري بشكل مباشر وبلا عاطفة. “لقد تمكنت من الوصول إليها باستخدام اللاسع، مما أدى إلى جرح خطير. لكن الضرر الذي تلقيته من ضربتها الأخيرة تجاوز العتبة، وسقطت فاقدًا للوعي بعد أقل من خمسة عشر ثانية.”

“انتظر، ماذا حدث لمباراتي؟” اتسعت عيناه وهو ينظر إليهم.

لقد كان خاليًا من التعبير، لكنه أخفى داخليًا خيبة أمل وإحباطًا هائلين. لقد أعطى تلك المعركة كل ما لديه، ولكن حتى كل ما لديه لم يكن كافيًا.

كلاهما كانا صامتين للحظة.

(“نفس الحلم مرة أخرى…”) فكر في نفسه.

“لقد خسرت.” أخبرته الفارسة كيري بشكل مباشر وبلا عاطفة. “لقد تمكنت من الوصول إليها باستخدام اللاسع، مما أدى إلى جرح خطير. لكن الضرر الذي تلقيته من ضربتها الأخيرة تجاوز العتبة، وسقطت فاقدًا للوعي بعد أقل من خمسة عشر ثانية.”

حدق في يديه، بينما تكسرت ابتسامة طفيفة على كآبته.

“…أرى.” تنهد روي وأغلق عينيه.

أخذ نفساً عميقاً وزفر بعمق، وهو يهز رأسه.

لقد كان خاليًا من التعبير، لكنه أخفى داخليًا خيبة أمل وإحباطًا هائلين. لقد أعطى تلك المعركة كل ما لديه، ولكن حتى كل ما لديه لم يكن كافيًا.

* * * * * * * * * *

أخذ نفساً عميقاً وزفر بعمق، وهو يهز رأسه.

ما هزه حقًا هو المصائب الغادرة التي مر بها الطريق.

“إذا كان فيه أي عزاء.” قال الفارس ديلون. “لقد تجاوز أدائك كل توقعاتي. أنت لست حتى مبتدئاً قتاليًا يبلغ من العمر عامين، وقد واجهت معجزة وحشية كانت تتدرب على التقنيات لمدة ست سنوات. كانت الاحتمالات ضدك بكل الطرق، وبكل ما هو ممكن. لكنك تمكنت ليس فقط من دفعها إلى بذل قصارى جهدها ولكنك تسببت في جرح خطير هددها بخسارة المباراة. بصراحة، لقد كانت محظوظة بعض الشيء هناك في النهاية.”

طريق طويل.

أومأت الفارسة كيري برأسها على كلماته. “تذكر ما قلته لك قبل المسابقة التمهيدية. يمتد مسارك القتالي إلى ما هو أبعد من المسابقة القتالية، وهذه مجرد نقطة تفتيش في حياتك. لا تدع هذا يوقف أو يعيق رحلتك. ستحقق يومًا ما قوة تفوق الخيال”.

تنفست بعمق وهي تقوي عقلها قبل أن تطرق الباب.

تحدثت الفارسة كيري بهذه الكلمات بكل تأكيد. ومع ذلك، فهي لم تكن تكذب. حقيقة أن روي بالفعل في منتصف الطريق ليصبح مرشحًا للفارس في سن الرابعة عشرة مذهلة حقًا. علاوة على ذلك، فقد استوفى الشرط الأصعب والأكثر أهمية ليكون مرشح في سنه الصغيرة.

تنفست بعمق وهي تقوي عقلها قبل أن تطرق الباب.

لقد تم وصفها بأنه عبقرية عصرها، ومع ذلك لم تتمكن حتى من البدء في فهم أعماقه.

سحره الطريق، فتنه، همس له.

(“جالب الفراغ…”) فكرت. (“كم هو مناسب.”)

لا، كانت تعرف ما شعرت به ولكن لم تكن متأكدة من ذلك.

“شكراً لكما. ومع ذلك، لا أنوي أن أترك هذا الفشل يعيقني.” قال رسمياً. “بدلاً من ذلك، هذا الفشل سيجعلني أقوى، أقوى مما كنت عليه في أي وقت مضى.”

فتح روي عينيه ببطء. دخلت سماء صافية مجال رؤيته.

حدق في يديه، بينما تكسرت ابتسامة طفيفة على كآبته.

نهضت وهي تنظر إليه. “همف! أنت تقول ذلك طوال الوقت ولكنه يحدث في كل مرة!”

لقد حطمت المسابقة القتالية وأعادت صياغة نظرته للعالم لما هو ممكن وما هو غير ممكن. لقد وسعت نظرته إلى الفنون القتالية التي كان قادرًا عليها.

فتح روي عينيه ببطء. دخلت سماء صافية مجال رؤيته.

اتسعت ابتسامته عندما فكر في جميع التقنيات المختلفة التي سيتقنها في مرحلة التدريب التالية.

الفصل 274 ما بعد الفوضى

لقد تركت عيناه الداكنتان الماضي بالفعل، وتتطلعان بجشع إلى المستقبل.

تمتم بكلمة واحدة.

* * * * * * * * * *

“لقد استدعاكِ السيد”. قال رسميًا.

جلست فيونا على كرسي وهي تحدق خارج نافذة غرفتها، حيث رأت مدينة فارغارد الصاخبة النابضة بالحياة.

كلمة واحدة.

كان هناك كأس متلألئ رائع فوق طاولة على مسافة ما، يلفت انتباهها.

من خلال رعبه، استطاع أن يرى جمالًا عميقًا لا حدود له في هذا الطريق.

كان من المفترض أن يكون ذلك شرفًا وهيبة لا حدود لها، لكنها لم تبالي كثيرًا.

رفرفت عيون فيونا بشكل غير مستقر، وهي تكافح من أجل البقاء واعية.

كانت في مزاج غامض، غير متأكدة مما تشعر به.

رفرفت عيون فيونا بشكل غير مستقر، وهي تكافح من أجل البقاء واعية.

لا، كانت تعرف ما شعرت به ولكن لم تكن متأكدة من ذلك.

سحره الطريق، فتنه، همس له.

بعد فترة وجيزة من انتهاء المباراة، تم إعلانها بطلة فنون القتال وحصلت على تلك الكأس وسط هياج الجمهور بالهتافات والتصفيق.

نوك نوك

نوك نوك

طريق طويل.

“ادخل ~” قالت بذهول.

ألقى نظرة خاطفة حوله اكتشف مدربيه على الفور.

“السيدة الشابة.” انحنى كبير الخدم.

لقد كان خاليًا من التعبير، لكنه أخفى داخليًا خيبة أمل وإحباطًا هائلين. لقد أعطى تلك المعركة كل ما لديه، ولكن حتى كل ما لديه لم يكن كافيًا.

“ما الأمر؟”

نحو المركز حيث كانت غرفة دراسة الحكيم داميان روشيم.

“لقد استدعاكِ السيد”. قال رسميًا.

أين كان؟

أومأت فيونا برأسها ببساطة، بعد أن توقعت ذلك.

استدار ونظر إلى ما خلفه، لكن ما رآه هزه في أعماقه.

طلبت منه الرحيل وسارت نحو وسط قصر عائلة روشيم.

“فيونا.”

نحو المركز حيث كانت غرفة دراسة الحكيم داميان روشيم.

النيازك.

تنفست بعمق وهي تقوي عقلها قبل أن تطرق الباب.

“انتظر، ماذا حدث لمباراتي؟” اتسعت عيناه وهو ينظر إليهم.

نوك نوك

طريق طويل.

لم يحدث شيء.

فُتحت الأبواب ببطء. بشكل مشؤوم.

بعد ذلك.

(“جالب الفراغ…”) فكرت. (“كم هو مناسب.”)

فُتحت الأبواب ببطء. بشكل مشؤوم.

طريق طويل.

على الفور، صرّت على أسنانها قليلاً بسبب الضغط الهائل عليها، وهدد بسحقها إذا لم تكن قوية بما يكفي.

لقد تركت عيناه الداكنتان الماضي بالفعل، وتتطلعان بجشع إلى المستقبل.

دخلت بينما وقعت عيناها على الشخص الجالس في وسط الغرفة.

لقد كان مشهدًا مرعبًا ألهم الرعب البدائي.

“فيونا.”

* * * * * * * * * *

تمتم بكلمة واحدة.

أومأت الفارسة كيري برأسها على كلماته. “تذكر ما قلته لك قبل المسابقة التمهيدية. يمتد مسارك القتالي إلى ما هو أبعد من المسابقة القتالية، وهذه مجرد نقطة تفتيش في حياتك. لا تدع هذا يوقف أو يعيق رحلتك. ستحقق يومًا ما قوة تفوق الخيال”.

رفرفت عيون فيونا بشكل غير مستقر، وهي تكافح من أجل البقاء واعية.

سحره الطريق، فتنه، همس له.

كلمة واحدة.

الزلازل.

جعلتها تشعر بضغط لا حدود له، لا نهائي، يضغط عليها.

“أبي…!” لقد تمكنت بالكاد من نطقها بينما بدأت رؤيتها تصبح غير واضحة.

كلمة واحدة.

كلاهما كانا صامتين للحظة.

جعلتها تشعر كما لو أن السماء نفسها قد التقت بها.

جعلتها تشعر كما لو أن السماء نفسها قد التقت بها.

كلمة واحدة.

لقد كان خاليًا من التعبير، لكنه أخفى داخليًا خيبة أمل وإحباطًا هائلين. لقد أعطى تلك المعركة كل ما لديه، ولكن حتى كل ما لديه لم يكن كافيًا.

جعلتها تشعر بأن جوهر وعيها ينهار.

نوك نوك

كلمة واحدة.

كلاهما كانا صامتين للحظة.

“أبي…!” لقد تمكنت بالكاد من نطقها بينما بدأت رؤيتها تصبح غير واضحة.

ألقى نظرة خاطفة حوله اكتشف مدربيه على الفور.

“همم؟” نظر إليها الشخص. “آه، أنا آسف جداً.”

الوحوش.

وسرعان ما اختفى الثقل الذي كان على عقلها عندما سقطت على ركبتيها وهي تلهث من أجل الهواء.

استيقظ من الصدمة وهو يرتجف يلهث من أجل التنفس.

“أنا آسف يا طفلتي الثمينة.” تمتم بهدوء بحزن، حريصًا على إجهاد نفسه. “من الصعب احتواء كل ذرة من ذهني. بين الحين والآخر، يفلت جزء صغير منه، كما هو الحال الآن.”

“شكراً لكما. ومع ذلك، لا أنوي أن أترك هذا الفشل يعيقني.” قال رسمياً. “بدلاً من ذلك، هذا الفشل سيجعلني أقوى، أقوى مما كنت عليه في أي وقت مضى.”

نهضت وهي تنظر إليه. “همف! أنت تقول ذلك طوال الوقت ولكنه يحدث في كل مرة!”

نوك نوك

سيل من الكوارث المدمرة تناثر في طريقه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط