نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 275

العودة

العودة

الفصل 275 العودة

نظر روي إليه. “شكرًا،(الريح المراوغة ).”

“يا صغيرتي.” تنهد داميان بهدوء. “بابا آسف حقًا، تعالى، لماذا لا أعطيكِ عناق كتعويض؟”

ابتسم مدير الأكاديمية أرونيان لهذه الكلمات. كان تركيز روي المنفرد وتثبيته على فنونه القتالية ومساره القتالي أكثر نقاءً مما كان يتوقعه. لقد استدعى روي، وتوقع أن يكون في حالة قاتمة ومكتئبة، ولكن بدلاً من ذلك كان روي قد لملم شتات نفسه بالفعل وبدأ المضي قدمًا.

“توقف عن معاملتي كطفلة، أنا في الخامسة عشرة من عمري!” اشتكت وهي عابسة.

لقد أمضى بعض الوقت في التفاعل معهم، واللحاق بهم والمزاح ذهابًا وإيابًا.

ظهرت ابتسامة ناعمة على وجهه وهو ينهض ويقترب من ابنته.

وبقيت صامتة على هذا السؤال.

“تهانينا على الفوز في المسابقة القتالية.” ابتسم بمودة وهو يداعب شعرها البني ويربت عليها بهدوء. “أنا فخور بكِ.”

“بماذا تشعرين؟”

لم تستجب فيونا لهذه الكلمات.

لم يكن لديه أي شك.

“غير راضية؟” سأل بابتسامة معرفة.

لم تستجب فيونا لهذه الكلمات.

“…ربما.” أجابت.

“بماذا تشعرين؟”

“بماذا تشعرين؟”

“يا صغيرتي.” تنهد داميان بهدوء. “بابا آسف حقًا، تعالى، لماذا لا أعطيكِ عناق كتعويض؟”

قالت: “أريد أن أعرف…”

“هذا أمر مريح لسماعه.” أجاب وهو يبتسم. “ماذا تنوي أن تفعل الآن بعد عودتك؟”

انتظرها بينما واصل مداعبة رأسها.

“غير راضية؟” سأل بابتسامة معرفة.

“…أريد أن أعرف ما الذي يدفعه هو ونوعه إلى السير في طريقهم القتالي.”

لقد أمضى بعض الوقت في التفاعل معهم، واللحاق بهم والمزاح ذهابًا وإيابًا.

أغمضت عينيها وهي تتذكر الإصرار الشديد الذي اشتعل في عينيه المحتقنتين بالدماء حتى عندما فقد وعيه.

“تهانينا على الفوز في المسابقة القتالية.” ابتسم بمودة وهو يداعب شعرها البني ويربت عليها بهدوء. “أنا فخور بكِ.”

“هل يستحق الأمر حقًا السير في هذا الطريق؟” سألت بينما لون فضولها الشديد عينيها.

لقد أمضى بعض الوقت في التفاعل معهم، واللحاق بهم والمزاح ذهابًا وإيابًا.

“من يعرف؟” ابتسم. “هل حقاً يستحق؟”

“أرى…”

عقدت عيناها في مفاجأة وارتباك.

توقف مدير الأكاديمية أرونيان للحظة وهو يفكر. “بشكل عام، عادةً ما تكون المهام الدولية من الصف الثامن إلى الصف العاشر. لكن الأمر ليس مستحيلاً في درجتك الحالية.”

“أليس كذلك؟” هي سألت.

لم يكن لديه أي شك.

“هل هذا متروك لي؟” سأل متسلياً. “هل يمكنكِ أن تعرفي حقًا ما لم تسافر في هذا الطريق بنفسك؟”

“من الناحية المثالية، أود أن أبدأ التدريب.” أجاب روي. “لكنني لا أملك أي نقاط جدارة على الإطلاق، وبالتالي سأقوم بمزيد من المهام وأجمع مبلغًا كبيرًا لجولتي القادمة من التدريب.”

وبقيت صامتة على هذا السؤال.

“انتظر، من أخبره؟!” اتسعت عيون كين وهو يشعر بالفزع.

* * * * * * * * * *

“ما هو شعورك بالعودة؟” سأل مدير الأكاديمية.

عاد روي إلى الأكاديمية القتالية على الفور. أول شيء فعله هو لم شمله مع جميع أصدقائه.

لم تستجب فيونا لهذه الكلمات.

“مرحبًا بعودتك.” قالت فاي. “لقد قمت بعمل رائع.”

لم تستجب فيونا لهذه الكلمات.

“عمل جيد ضرب إيان.” مدحه كين.

“ما هو شعورك بالعودة؟” سأل مدير الأكاديمية.

“لقد كان أدائك رائعًا.” أخبره هيفر بهدوء.

الفصل 275 العودة

“لنتقاتل!” ابتسم نيل بحماس.

لم تستجب فيونا لهذه الكلمات.

“الجولة الأخيرة كانت متقاربة للغاية.” قال له دالين. “عمل جيد دفعك فيونا إلى هذا الحد.”

“عمل جيد ضرب إيان.” مدحه كين.

لقد أمضى بعض الوقت في التفاعل معهم، واللحاق بهم والمزاح ذهابًا وإيابًا.

“أرى…”

“هيهي، عمل جيد ‘جالب الفراغ’.” سخر كين.

“تهانينا على الفوز في المسابقة القتالية.” ابتسم بمودة وهو يداعب شعرها البني ويربت عليها بهدوء. “أنا فخور بكِ.”

نظر روي إليه. “شكرًا،(الريح المراوغة ).”

أثارت حواجب روي باهتمام. “وماذا عن المهمات الدولية والأجنبية؟”

“انتظر، من أخبره؟!” اتسعت عيون كين وهو يشعر بالفزع.

أغمضت عينيها وهي تتذكر الإصرار الشديد الذي اشتعل في عينيه المحتقنتين بالدماء حتى عندما فقد وعيه.

“نعم، كنت تعتقد أنك يمكن أن تبقي هذا مخفياً عني، هاه؟” ضحك روي.

“عمل جيد ضرب إيان.” مدحه كين.

عندها فقط نادى عليه أحد الموظفين.

“… متحمس.” أجاب روي بعد بعض التفكير. “ربما خسرت، لكنني لم أكن أبدًا شخصًا يطارد النصر أولاً. النصر والخسارة هما نتيجة لسعيي خلف طريقي القتالي. وأنا أنوي الاستمرار في القيام بذلك. لقد وسعت المسابقة القتالية رؤيتي للفنون القتالية. أنوي توسيع أسلوب الفراغ المتدفق الخاص بي حتى ينضج ويصل إلى شكل يشبه رؤيتي المثالية له. وبذلك، سأكون قد أصبحت مرشحًا للفارس، وسأكون قد سافرت بشكل أعمق في طريقي القتالي.”

“المتدرب روي كوارير؟” وجهت. “مدير الأكاديمية يرغب في التحدث معك.”

لكن يبدو أن روي يفهم ما هو مهم وما هو غير مهم، وما يمكن اكتسابه من التجربة وما يجب القيام به، دون أي توجيه.

أومأ روي برأسه عندما نهض للمغادرة. “سألحق بكم يا رفاق لاحقًا.”

“ما هو شعورك بالعودة؟” سأل مدير الأكاديمية.

غادر بعد أن ودعوه متوجهاً إلى مكتب مدير الأكاديمية. وصل بسرعة إلى الأبواب العملاقة، في انتظار فتحها والدخول.

قالت: “أريد أن أعرف…”

“مدير الأكاديمية.” انحنى روي بعمق عندما أعرب عن احترامه للرجل الذي وصل إلى ارتفاع معين من القوة القتالية. إن الثقل الهائل الذي شعر به في ذهنه جعل هذه الإيماءة أسهل.

“المتدرب روي كوارير؟” وجهت. “مدير الأكاديمية يرغب في التحدث معك.”

“تهانينا، روي كوارير.” ابتسم مدير الأكاديمية أرونيان. “لقد كان أدائك رائعًا. لم تقدم معروفًا لنفسك فحسب، بل لهذا الفرع من الأكاديمية القتالية أيضًا.”

“مدير الأكاديمية.” انحنى روي بعمق عندما أعرب عن احترامه للرجل الذي وصل إلى ارتفاع معين من القوة القتالية. إن الثقل الهائل الذي شعر به في ذهنه جعل هذه الإيماءة أسهل.

“شكراً لك يا مدير.” أجاب روي.

“بماذا تشعرين؟”

“ما هو شعورك بالعودة؟” سأل مدير الأكاديمية.

“شكراً لك يا مدير.” أجاب روي.

“… متحمس.” أجاب روي بعد بعض التفكير. “ربما خسرت، لكنني لم أكن أبدًا شخصًا يطارد النصر أولاً. النصر والخسارة هما نتيجة لسعيي خلف طريقي القتالي. وأنا أنوي الاستمرار في القيام بذلك. لقد وسعت المسابقة القتالية رؤيتي للفنون القتالية. أنوي توسيع أسلوب الفراغ المتدفق الخاص بي حتى ينضج ويصل إلى شكل يشبه رؤيتي المثالية له. وبذلك، سأكون قد أصبحت مرشحًا للفارس، وسأكون قد سافرت بشكل أعمق في طريقي القتالي.”

في تلك اللحظة، كان لدى مدير الأكاديمية أرونيان هاجس.

ابتسم مدير الأكاديمية أرونيان لهذه الكلمات. كان تركيز روي المنفرد وتثبيته على فنونه القتالية ومساره القتالي أكثر نقاءً مما كان يتوقعه. لقد استدعى روي، وتوقع أن يكون في حالة قاتمة ومكتئبة، ولكن بدلاً من ذلك كان روي قد لملم شتات نفسه بالفعل وبدأ المضي قدمًا.

انتظرها بينما واصل مداعبة رأسها.

(‘حقًا، من الصعب تصديق أنه يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا فقط.’) فكر في نفسه. لم يُظهر روي النضج الذي يتوقعه المرء من عمره بعد هذه الخسارة. كانت المسابقة القتالية تحمل قدرًا كبيرًا للغاية من الأهمية للطلاب المتدربين، والخسارة في الجولة الأخيرة من المسابقة القتالية التي حرمتهم إلى الأبد من فرصة تحقيق شهرة ومكانة غير عادية من شأنها أن توجه على الأقل ضربة قوية لشخص في عمره.

عندها فقط نادى عليه أحد الموظفين.

لكن يبدو أن روي يفهم ما هو مهم وما هو غير مهم، وما يمكن اكتسابه من التجربة وما يجب القيام به، دون أي توجيه.

“انتظر، من أخبره؟!” اتسعت عيون كين وهو يشعر بالفزع.

في تلك اللحظة، كان لدى مدير الأكاديمية أرونيان هاجس.

لم يكن لديه أي شك.

هذا الطفل سيدخل إلى العالم الأعلى.

“بماذا تشعرين؟”

لم يكن لديه أي شك.

“من يعرف؟” ابتسم. “هل حقاً يستحق؟”

“هذا أمر مريح لسماعه.” أجاب وهو يبتسم. “ماذا تنوي أن تفعل الآن بعد عودتك؟”

“ما هو شعورك بالعودة؟” سأل مدير الأكاديمية.

“من الناحية المثالية، أود أن أبدأ التدريب.” أجاب روي. “لكنني لا أملك أي نقاط جدارة على الإطلاق، وبالتالي سأقوم بمزيد من المهام وأجمع مبلغًا كبيرًا لجولتي القادمة من التدريب.”

“أرى. أنا أوافق. المهمات توسع نطاق فهمك للعالم القتالي، واكتساب المزيد والمزيد من الخبرة العملية في عمرك سوف يغذيك كمتدرب قتالي. علاوة على ذلك، تمت ترقية درجتك المقدرة كفنان قتالي من الصف الخامس إلى الصف السابع.” أبلغ مدير الأكاديمية أرونيان. “ستكون قادرًا على القيام بمهام ستمنحك خبرة قتالية حقيقية قيمة. في هذه المرحلة، قد تبدأ في القيام بمهام خارج منطقة مانتيان وتواجه مستوى أعلى من الخطر فيها.”

عقدت عيناها في مفاجأة وارتباك.

أثارت حواجب روي باهتمام. “وماذا عن المهمات الدولية والأجنبية؟”

“مدير الأكاديمية.” انحنى روي بعمق عندما أعرب عن احترامه للرجل الذي وصل إلى ارتفاع معين من القوة القتالية. إن الثقل الهائل الذي شعر به في ذهنه جعل هذه الإيماءة أسهل.

توقف مدير الأكاديمية أرونيان للحظة وهو يفكر. “بشكل عام، عادةً ما تكون المهام الدولية من الصف الثامن إلى الصف العاشر. لكن الأمر ليس مستحيلاً في درجتك الحالية.”

هذا الطفل سيدخل إلى العالم الأعلى.

“أرى…”

لكن يبدو أن روي يفهم ما هو مهم وما هو غير مهم، وما يمكن اكتسابه من التجربة وما يجب القيام به، دون أي توجيه.

“أوصي بالامتناع عن البعثات الدولية والأجنبية”. أخبره مدير الأكاديمية أرونيان بنظرة حادة.

عاد روي إلى الأكاديمية القتالية على الفور. أول شيء فعله هو لم شمله مع جميع أصدقائه.

“لماذا ذلك؟ إذا جاز لي أن أسأل.” أجاب روي بفضول. لقد قدر بالفعل السبب في الغالب، لكنه أراد التأكد من أنه يفهم ذلك.

ابتسم مدير الأكاديمية أرونيان لهذه الكلمات. كان تركيز روي المنفرد وتثبيته على فنونه القتالية ومساره القتالي أكثر نقاءً مما كان يتوقعه. لقد استدعى روي، وتوقع أن يكون في حالة قاتمة ومكتئبة، ولكن بدلاً من ذلك كان روي قد لملم شتات نفسه بالفعل وبدأ المضي قدمًا.

“حسنا، المهمات الدولية أكثر خطورة.” رد. “داخل إمبراطورية كاندريا، لدى اتحاد كاندريا القتالي قدر كبير من القوة الناعمة والصلبة، مما يعني إلى حد ما أن لديك قدرًا معينًا من الحماية والدعم غير المباشرين. ومع ذلك، بمجرد مغادرة إمبراطورية كاندريا، فإن قوة الاتحاد القتالي يتناقص بشكل ملحوظ. أنت تتحمل عبئًا أكبر.”

في تلك اللحظة، كان لدى مدير الأكاديمية أرونيان هاجس.

في تلك اللحظة، كان لدى مدير الأكاديمية أرونيان هاجس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط