نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 315

البدء

البدء

الفصل 315 البدء

ولحسن الحظ فرانيل في الواقع ذكيًا جدًا. ذكي بما يكفي ليخدعه روي تمامًا.

في أقل من ثانية، كان روي قد أحدث جروحًا عميقة في جميع أنحاء أجسادهم، مما أدى إلى مقتلهم على الفور. لقد تأكد من أن الطول والعمق وكذلك المسافة بين الجروح متسقة ومتساوية في جميع الأجسام.

لقد تأكد روي من أن الرجال التسعة كانوا يصرخون بصوت عالٍ قدر الإمكان، ويصرخون إلى أقصى حدودهم المطلقة.

كل هذا لتعزيز فكرة أن الوحش قد قتلهم بدلاً من فنان قتالي. إذا قتلهم روي بتقنياته، فسيكون من الصعب جدًا تصديق أن مفترس آكل لحوم مسؤول عن وفاتهم. قد يشك فرانيل في أنه إنسان.

“لم يقم بأي رد فعل، أعتقد أن هذا يعني أن حواسه ربما تكون في حالة سيئة.” تمتم روي لنفسه بهدوء. “بغض النظر، الخطة (د) هي كذلك.”

فجأة، استدار روي بحدة عندما التقطت الخرائط الاهتزازية بصمة اهتزازية قوية في القرية تتحرك نحو اتجاهه بسرعة لا تصدق.

وهكذا، انطلق على الفور إلى الغابة بأقصى سرعة عندما أبلغه رجاله بالصراخ. لم يكن هناك شك في ذهنه أن نفس الوحش الذي طارد الدب إلى القرية كان بالتأكيد مسؤولاً عن قتل رجاله. لقد كانوا مسلحين حتى الأسنان وكان من الممكن أن يتعاملوا بسهولة مع الحيوانات المفترسة العادية في الغابة. كما كان متأكدًا نسبيًا من أن الوحش لن يغادر المنطقة على الفور لأنه يتغذى على جثث رجاله.

(“حان الوقت”) أمسك بإحدى الجثث، وذبحها، ثم انطلق بسرعة مذهلة داخل الغابة، وسحب الجثة معه من ذراعه.

تماماً كما توقع روي أنه سيفعل.

تركت الجثة أثرًا كبيرًا من الدماء بينما يسحبها روي، مما يشير إلى المسار الذي سلكه روي.

كل ذلك لإخراج فرانيل من القرية.

بعد ثانيتين فقط، وصل فرانيل إلى موقع الجثث.

“تسك.” توتر بغضب وهو يصر على أسنانه.

كما توقع روي.

ومع ذلك، في هذا السيناريو، موقع المفترس معروف إلى حد كبير. سار الرجال على نفس الطريق وقاموا بالصيد في نفس المنطقة كل يوم. هذه فرصة نادرة لفرانيل ليتمكن من تحديد موقع الوحش ومواجهته بسهولة على الفور.

لقد تأكد روي من أن الرجال التسعة كانوا يصرخون بصوت عالٍ قدر الإمكان، ويصرخون إلى أقصى حدودهم المطلقة.

اتسعت عيون فرانيل عندما قام بالاستنتاج. (“لم تأكل رجالي، لكنها أخذت معها إحدى الجثث. والسبب الوحيد الذي يجعلها تفعل ذلك هو إذا كان لديها أشبال أو أشبال تريد إطعامها!”)

لم يكن من الممكن أن تفشل عصابة رويلوكين في سماعهم، لا بد أن الرجال أبلغوا فرانيل بسرعة بالصرخات ولا بد أنه انطلق على الفور. هذا هو سبب روي لتعذيبهم قبل قتلهم.

كل ذلك لإخراج فرانيل من القرية.

تماماً كما توقع روي أنه سيفعل.

كان صيد حيوان مفترس في غابة شاسعة أمرًا صعبًا، ليس فقط لأن الحيوانات المفترسة كانت قوية، ولكن لأنه كان من الصعب أيضًا تحديد موقعها في مثل هذه المساحة الشاسعة من المنطقة.

لم يكن هناك رأس.

ومع ذلك، في هذا السيناريو، موقع المفترس معروف إلى حد كبير. سار الرجال على نفس الطريق وقاموا بالصيد في نفس المنطقة كل يوم. هذه فرصة نادرة لفرانيل ليتمكن من تحديد موقع الوحش ومواجهته بسهولة على الفور.

لم يكن من الممكن أن تفشل عصابة رويلوكين في سماعهم، لا بد أن الرجال أبلغوا فرانيل بسرعة بالصرخات ولا بد أنه انطلق على الفور. هذا هو سبب روي لتعذيبهم قبل قتلهم.

في ذهن فرانيل، إذا لم يتم التعامل مع الوحش على الفور، فلن يكون هناك سوى المزيد والمزيد من الضحايا مع مرور الوقت. كان ينوي قتل الوحش الذي هدد بتخريب عمليته في أقرب وقت ممكن، ولم يستطع السماح له بالتجول بحرية.

ثم لاحظ أن أحدهم مفقود، وسرعان ما ظهر أثر الدم الذي تركه روي في رؤيته.

وهكذا، انطلق على الفور إلى الغابة بأقصى سرعة عندما أبلغه رجاله بالصراخ. لم يكن هناك شك في ذهنه أن نفس الوحش الذي طارد الدب إلى القرية كان بالتأكيد مسؤولاً عن قتل رجاله. لقد كانوا مسلحين حتى الأسنان وكان من الممكن أن يتعاملوا بسهولة مع الحيوانات المفترسة العادية في الغابة. كما كان متأكدًا نسبيًا من أن الوحش لن يغادر المنطقة على الفور لأنه يتغذى على جثث رجاله.

كل شيء يسير كما توقع.

إنه التوقيت المثالي.

أراد اختبار قدرات فرانيل الحسية. لو كان لدى فرانيل قدرات حسية جيدة، لكان قادرًا على اكتشاف الرأس داخل الأدغال على الفور، وكان من المؤكد أنه كان سيتفاعل بشكل مختلف على الأقل. بعد كل شيء، لماذا يضع المفترس رأسه في الأدغال؟

عندما وصل، تعفنت تعابير وجهه عندما رأى جثث رجاله مصابة بجروح عميقة بدت وكأنهم تعرضوا للهجوم بمخالب قطة كبيرة مفترسة.

لم يكن من الممكن أن تفشل عصابة رويلوكين في سماعهم، لا بد أن الرجال أبلغوا فرانيل بسرعة بالصرخات ولا بد أنه انطلق على الفور. هذا هو سبب روي لتعذيبهم قبل قتلهم.

عبس. (“لماذا لم تأكلهم؟ هل قتلتهم من أجل المتعة؟”)

كل هذا لتعزيز فكرة أن الوحش قد قتلهم بدلاً من فنان قتالي. إذا قتلهم روي بتقنياته، فسيكون من الصعب جدًا تصديق أن مفترس آكل لحوم مسؤول عن وفاتهم. قد يشك فرانيل في أنه إنسان.

ثم لاحظ أن أحدهم مفقود، وسرعان ما ظهر أثر الدم الذي تركه روي في رؤيته.

ثم لاحظ أن أحدهم مفقود، وسرعان ما ظهر أثر الدم الذي تركه روي في رؤيته.

اتسعت عيون فرانيل عندما قام بالاستنتاج. (“لم تأكل رجالي، لكنها أخذت معها إحدى الجثث. والسبب الوحيد الذي يجعلها تفعل ذلك هو إذا كان لديها أشبال أو أشبال تريد إطعامها!”)

ومع ذلك، لم يتمكن روي من اكتشاف حتى تلميح واحد لأي رد فعل من فرانيل بناءً على الخرائط الاهتزازية التي يطلقها. حتى أنه لم يدير رأسه، بقدر ما يستطيع روي أن يقول.

في رأيه، كان هذا استنتاجاً ممتازاً ورائعاً.

ومع ذلك، في هذا السيناريو، موقع المفترس معروف إلى حد كبير. سار الرجال على نفس الطريق وقاموا بالصيد في نفس المنطقة كل يوم. هذه فرصة نادرة لفرانيل ليتمكن من تحديد موقع الوحش ومواجهته بسهولة على الفور.

(‘لا أستطيع السماح لهم بالبقاء على قيد الحياة! إذا كبر نسله واستوطن الغابة، فسنفشل!’)

من أجل اختبار التمييز بين ما إذا كان الشخص يتمتع بحواس جيدة أم لا، كان يحتاج تقريبًا إلى خلق ظروف يكون فيها رد فعل شخص لديه حواس جيدة مختلفًا تمامًا عن شخص لديه حواس سيئة. عندها سيكون قادرًا على معرفة ما إذا كان لدى الشخص حواس جيدة أو سيئة بناءً على ردود أفعاله.

لو كان روي قادرًا على سماع أفكاره، لابتسم. قام روي بتقييم احتمالية استنتاج فرانيل لوجود أشبال بحوالي خمسة وسبعين بالمائة. لسوء الحظ، لم يكن متأكدًا من ذلك، فالأمر كله يعتمد على مدى ذكاء الرجل حقًا. لم يكن بإمكان روي أن يعرف شيئًا كهذا، لكنه لم يعتقد حقًا أن فرانيل كان غبيًا.

كل هذا لتعزيز فكرة أن الوحش قد قتلهم بدلاً من فنان قتالي. إذا قتلهم روي بتقنياته، فسيكون من الصعب جدًا تصديق أن مفترس آكل لحوم مسؤول عن وفاتهم. قد يشك فرانيل في أنه إنسان.

ولحسن الحظ فرانيل في الواقع ذكيًا جدًا. ذكي بما يكفي ليخدعه روي تمامًا.

لقد تأكد روي من أن الرجال التسعة كانوا يصرخون بصوت عالٍ قدر الإمكان، ويصرخون إلى أقصى حدودهم المطلقة.

لم يتردد فرانيل حتى وهو يتبع أثر الدم بأقصى سرعة. لقد كان واثقًا من قدرته على اللحاق بالركب، وحقيقة أن الدب تمكن من الهروب من الوحش تعني أن الوحش لم يكن سريعًا جدًا، وطالما طارد فرانيل الدم بأسرع ما يمكن، اعتقد أنه يجب أن يكون قادرًا على اللحاق به.

من أجل اختبار التمييز بين ما إذا كان الشخص يتمتع بحواس جيدة أم لا، كان يحتاج تقريبًا إلى خلق ظروف يكون فيها رد فعل شخص لديه حواس جيدة مختلفًا تمامًا عن شخص لديه حواس سيئة. عندها سيكون قادرًا على معرفة ما إذا كان لدى الشخص حواس جيدة أو سيئة بناءً على ردود أفعاله.

تماماً كما توقع روي أنه سيفعل.

إنه التوقيت المثالي.

كل شيء يسير كما توقع.

“لم يتفاعل.” تمتم روي وهو يركض بينما يشاهد فرانيل يطارده باستخدام الخرائط الاهتزازية.

عندما وصل، تعفنت تعابير وجهه عندما رأى جثث رجاله مصابة بجروح عميقة بدت وكأنهم تعرضوا للهجوم بمخالب قطة كبيرة مفترسة.

نظر إلى الجثة التي يسحبها.

فجأة، استدار روي بحدة عندما التقطت الخرائط الاهتزازية بصمة اهتزازية قوية في القرية تتحرك نحو اتجاهه بسرعة لا تصدق.

لم يكن هناك رأس.

في رأيه، كان هذا استنتاجاً ممتازاً ورائعاً.

أين ذهب الرأس؟

لماذا فعل ذلك؟

ألقى روي رأسه في شجيرة كبيرة على بعد خمسة أمتار من أثر الدم الذي كان يصنعه.

ثم لاحظ أن أحدهم مفقود، وسرعان ما ظهر أثر الدم الذي تركه روي في رؤيته.

لماذا فعل ذلك؟

في ذهن فرانيل، إذا لم يتم التعامل مع الوحش على الفور، فلن يكون هناك سوى المزيد والمزيد من الضحايا مع مرور الوقت. كان ينوي قتل الوحش الذي هدد بتخريب عمليته في أقرب وقت ممكن، ولم يستطع السماح له بالتجول بحرية.

أراد اختبار قدرات فرانيل الحسية. لو كان لدى فرانيل قدرات حسية جيدة، لكان قادرًا على اكتشاف الرأس داخل الأدغال على الفور، وكان من المؤكد أنه كان سيتفاعل بشكل مختلف على الأقل. بعد كل شيء، لماذا يضع المفترس رأسه في الأدغال؟

ألقى روي رأسه في شجيرة كبيرة على بعد خمسة أمتار من أثر الدم الذي كان يصنعه.

من أجل اختبار التمييز بين ما إذا كان الشخص يتمتع بحواس جيدة أم لا، كان يحتاج تقريبًا إلى خلق ظروف يكون فيها رد فعل شخص لديه حواس جيدة مختلفًا تمامًا عن شخص لديه حواس سيئة. عندها سيكون قادرًا على معرفة ما إذا كان لدى الشخص حواس جيدة أو سيئة بناءً على ردود أفعاله.

كان صيد حيوان مفترس في غابة شاسعة أمرًا صعبًا، ليس فقط لأن الحيوانات المفترسة كانت قوية، ولكن لأنه كان من الصعب أيضًا تحديد موقعها في مثل هذه المساحة الشاسعة من المنطقة.

لقد فعل روي ذلك بالضبط.

لقد تأكد روي من أن الرجال التسعة كانوا يصرخون بصوت عالٍ قدر الإمكان، ويصرخون إلى أقصى حدودهم المطلقة.

ومع ذلك، لم يتمكن روي من اكتشاف حتى تلميح واحد لأي رد فعل من فرانيل بناءً على الخرائط الاهتزازية التي يطلقها. حتى أنه لم يدير رأسه، بقدر ما يستطيع روي أن يقول.

كما توقع روي.

“لم يقم بأي رد فعل، أعتقد أن هذا يعني أن حواسه ربما تكون في حالة سيئة.” تمتم روي لنفسه بهدوء. “بغض النظر، الخطة (د) هي كذلك.”

وهكذا، انطلق على الفور إلى الغابة بأقصى سرعة عندما أبلغه رجاله بالصراخ. لم يكن هناك شك في ذهنه أن نفس الوحش الذي طارد الدب إلى القرية كان بالتأكيد مسؤولاً عن قتل رجاله. لقد كانوا مسلحين حتى الأسنان وكان من الممكن أن يتعاملوا بسهولة مع الحيوانات المفترسة العادية في الغابة. كما كان متأكدًا نسبيًا من أن الوحش لن يغادر المنطقة على الفور لأنه يتغذى على جثث رجاله.

قام بسحب الجثة إلى كهف عميق كان قد اكتشفه في وقت سابق وألقاها في أعماقه.

أين ذهب الرأس؟

وصل فرانيل بعد عشر ثوانٍ، لكنه توقف مؤقتًا عندما رأى الأثر يدخل إلى الكهف.

الفصل 315 البدء

“تسك.” توتر بغضب وهو يصر على أسنانه.

كان صيد حيوان مفترس في غابة شاسعة أمرًا صعبًا، ليس فقط لأن الحيوانات المفترسة كانت قوية، ولكن لأنه كان من الصعب أيضًا تحديد موقعها في مثل هذه المساحة الشاسعة من المنطقة.

“تسك.” توتر بغضب وهو يصر على أسنانه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط