نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 317

لم يعد على الأرض

لم يعد على الأرض

الفصل 317 لم يعد على الأرض

لقد حاول جمع اتجاهاته، لكن روي كان ساحقًا. لو كان في أفضل حالته البدنية والعقلية لكان أداؤه أفضل بكثير. لكنه نفسياً وجسدياً بعيداً عن ذروته. لقد أثرت مخططات روي وتكتيكاته عليه سلبًا من نواحٍ عديدة جسديًا ونفسيًا.

لقد اندفع تجاه روي، وأرجح مخالبه عليه بعنف.

بيو!

ووش

سقطت ركلة ثقيلة بشكل لا يصدق على رأسه. القوة المطلقة التي احتوتها هزت الأرض ذاتها.

بام!

فُتحت عيون فرانيل على مصراعيها بينما انقلب العالم رأسًا على عقب. لقد قلبه روي بشكل نظيف باستخدام تغيير التدفق. في ظل الظروف العادية، لم يكن روي قادرًا على ذلك، لكن الحالة الذهنية لفرانيل لم تكن مواتية للاستقرار.

ابتعد روي عن الهجوم وسدد ركلة قوية على رأس الرجل. كشر فرانيل وهو يتأرجح في روي مرة أخرى.

نفى نجاحه.

اعترض روي ضربة في منتصف ساعده، وحرص على تجنب يده.

ابتعد روي عن الهجوم وسدد ركلة قوية على رأس الرجل. كشر فرانيل وهو يتأرجح في روي مرة أخرى.

فليب

لقد شعر بالشفافية.

فُتحت عيون فرانيل على مصراعيها بينما انقلب العالم رأسًا على عقب. لقد قلبه روي بشكل نظيف باستخدام تغيير التدفق. في ظل الظروف العادية، لم يكن روي قادرًا على ذلك، لكن الحالة الذهنية لفرانيل لم تكن مواتية للاستقرار.

طرفة عين

بيو

طرفة عين

طار إصبع قدم روي، وهو يصفر بينما يقطع الهواء ويدفن نفسه في حلقه.

ظل يحدق به ببساطة بعينيه الداكنتين.

“أرررررغ!” اختنق عندما سقط على رأسه.

شعر فرانيل بأنه يصبح أضعف فأضعف.

بام!!

لقد فقد طريقه القتالي.

ركله روي رأسه، مما أدى إلى طيران جسده عبر الغابة، متجاوزًا بعض الأشجار. حتى لو كان الرجل قوياً، كانت قوة روي الخام هائلة.

اصطدم تدفق مدفعي قوي بأمعائه، مما جعله يطير بعيدًا بسرعة هائلة، متجاوزًا بعض الأشجار حتى أوقفته إحداهم أخيرًا.

بعد أن أتقن تقنيتين عاليتي القوة؛ التقارب الخارجي وتنفس اللهب، بالإضافة إلى التجديد الصارم التي زادت أيضًا بشكل كبير من التأثير الذي تمكنت قبضاته من تحقيقه قد وصل إلى مستوى مختلف تمامًا. مع أربع تقنيات في المجموع لتضخيم قوته، كانت كل ضربة له ثقيلة بشكل ملحوظ. على حد علمه، لم يتفوق عليه في القوة الخام سوى فاي وإيان وفيونا.

كل تهرب.

حسنًا، لقد فعل فرانيل ذلك أيضًا. لكن دفاعه لم يكن جيدًا تقريبًا. حتى أنه لم يستطع تجاهل مثل هذا التأثير القوي على الرأس.

لقد نهض متذمراً.

لقد نهض متذمراً.

لقد تغير. ما يقرب من ستة عشر عامًا في عالم فيه الموت أكثر شيوعًا. قد غيّر الوضع الطبيعي عقليته، وقد غيرته ستة عشر عامًا من السعي إلى مهنة تنطوي على القتل والمخاطرة بالتعرض للقتل. لقد غيره أكثر مما كان يدرك.

طرفة عين

بام!!

بيو!

ركله روي رأسه، مما أدى إلى طيران جسده عبر الغابة، متجاوزًا بعض الأشجار. حتى لو كان الرجل قوياً، كانت قوة روي الخام هائلة.

استخدم روي طرفة عين لثقبه مرة أخرى. تعثر فرانيل بشكل غير مستقر وهو يتنفس بصعوبة بينما يغلق الجرح الجديد الذي أحدثه روي للتو.

بام!!

لقد حاول جمع اتجاهاته، لكن روي كان ساحقًا. لو كان في أفضل حالته البدنية والعقلية لكان أداؤه أفضل بكثير. لكنه نفسياً وجسدياً بعيداً عن ذروته. لقد أثرت مخططات روي وتكتيكاته عليه سلبًا من نواحٍ عديدة جسديًا ونفسيًا.

لقد شعر بالشفافية.

علاوة على ذلك، لاحظ أن روي قد تغير. كان الضغط الذي مارسه على فرانيل يتزايد شيئًا فشيئًا. لقد تحول أسلوبه القتالي ببطء وتدريجي مع تدفقه وتغيرت أشكاله.

كل ما بقي كان فراغاً.

شعر فرانيل بأنه يصبح أضعف فأضعف.

طار إصبع قدم روي، وهو يصفر بينما يقطع الهواء ويدفن نفسه في حلقه.

أصبح توقيت روي وموضعه أكثر وضوحًا وحدّة. لقد بدأ في إغلاق كل ما فعله فرانيل، شيئًا فشيئًا.

أنكر فنه القتالي، وحتى مساره القتالي ذاته.

كل هجوم.

شعر فرانيل بأنه يصبح أضعف فأضعف.

كل دفاع.

رأى من خلال فنونه القتالية.

كل تهرب.

فقدت عيناه حيويتها عندما كان يعرج.

لقد انهار كل ذلك. سحق روي كل ذلك بلا رحمة.

مع كل حركة قام بها روي، ومواجهة كل حركة قام بها خصمه، شعر فرانيل وكأن فنونه القتالية نفسها تنكسر.

لم يفهم فرانيل. كان الأمر كما لو أن كل حركة قام بها روي كانت تهدف إلى هزيمته. كل خطوة، كل تحول، كل تأرجح ودفع، حتى أصغر التشنجات. كل حركة قام بها روي كما لو كانت تهدف إلى إسقاطه.

ابتعد روي عن الهجوم وسدد ركلة قوية على رأس الرجل. كشر فرانيل وهو يتأرجح في روي مرة أخرى.

اتسعت عيون فرانيل عندما التقى بنظرة الصبي الحادة.

استخدم روي طرفة عين لثقبه مرة أخرى. تعثر فرانيل بشكل غير مستقر وهو يتنفس بصعوبة بينما يغلق الجرح الجديد الذي أحدثه روي للتو.

لقد شعر بالشفافية.

بوم!!

شعر بأنه عارٍ.

كل ما بقي كان فراغاً.

لقد شعر كما لو أن روي رأى من خلاله.

بام!

رأى من خلال فنونه القتالية.

نفى إنجازاته.

رأى من خلال أعماق طريقه القتالي.

فُتحت عيون فرانيل على مصراعيها بينما انقلب العالم رأسًا على عقب. لقد قلبه روي بشكل نظيف باستخدام تغيير التدفق. في ظل الظروف العادية، لم يكن روي قادرًا على ذلك، لكن الحالة الذهنية لفرانيل لم تكن مواتية للاستقرار.

رأى من خلاله وأنكر.

“أرررررغ!” اختنق عندما سقط على رأسه.

نفى نجاحه.

شعر فرانيل بأنه يصبح أضعف فأضعف.

نفى إنجازاته.

نفى اعتزازه كفنان قتالي.

نفى اعتزازه كفنان قتالي.

ظل يحدق به ببساطة بعينيه الداكنتين.

أنكر فنه القتالي، وحتى مساره القتالي ذاته.

لكن لا.

في عينيه، أصبح روي هو النقيض. هو الذي أنكره.

لقد اندفع تجاه روي، وأرجح مخالبه عليه بعنف.

اكتسب أسلوب روي القتالي ضوءًا جديدًا في عيون فرانيل. كان الأمر كما لو أن فنون القتال الخاصة به قد تم إنشاؤها لتدميره.

لقد شعر كما لو أن روي ينكر كيانه!

مع كل حركة قام بها روي، ومواجهة كل حركة قام بها خصمه، شعر فرانيل وكأن فنونه القتالية نفسها تنكسر.

اتسعت عيون فرانيل عندما التقى بنظرة الصبي الحادة.

لقد شعر كما لو أن طريقه القتالي ينهار.

“اقتلني.” قال بيأس كما سار نحوه روي.

شعر باليأس.

لقد شعر كما لو أن روي ينكر كيانه!

فن قتالي يتعارض مع فنون القتال الخاصة به حتى أعماق جوهره، ومن هو.

علاوة على ذلك، لاحظ أن روي قد تغير. كان الضغط الذي مارسه على فرانيل يتزايد شيئًا فشيئًا. لقد تحول أسلوبه القتالي ببطء وتدريجي مع تدفقه وتغيرت أشكاله.

لقد شعر كما لو أن روي ينكر كيانه!

كان الأمر كما لو أن روي أعطاهم الحياة. لقد عادوا إلى الحياة وبدأوا في تناول فنون القتال. لقد أكلوا فنون القتال الخاصة به حيث استغل تطور روي التكيفي الفراغ حيث كانت فنون فرانيل القتالية.

كل عيب. كل نقص. كل أثر للضعف. كل أثر للقصور.

بيو!

لقد جاءوا إلى الحياة.

رأى من خلاله وأنكر.

كان الأمر كما لو أن روي أعطاهم الحياة. لقد عادوا إلى الحياة وبدأوا في تناول فنون القتال. لقد أكلوا فنون القتال الخاصة به حيث استغل تطور روي التكيفي الفراغ حيث كانت فنون فرانيل القتالية.

“اقتلني.” قال بيأس كما سار نحوه روي.

شعر فرانيل أن قوته تتركه. لم يشعر بهذا الضعف منذ أن كان إنسانًا، قبل أن يكتشف طريقه القتالي.

ظل يحدق به ببساطة بعينيه الداكنتين.

المسار القتالي لم يعد بإمكانه رؤيته.

طرفة عين

لقد ذهب.

نفى اعتزازه كفنان قتالي.

كل ما بقي كان فراغاً.

لقد فقد طريقه القتالي.

كل ما استطاع رؤيته هو التناقض الذي دمره.

ظل يحدق به ببساطة بعينيه الداكنتين.

فقدت عيناه حيويتها عندما كان يعرج.

اكتسب أسلوب روي القتالي ضوءًا جديدًا في عيون فرانيل. كان الأمر كما لو أن فنون القتال الخاصة به قد تم إنشاؤها لتدميره.

بام!!

بيو

اصطدم تدفق مدفعي قوي بأمعائه، مما جعله يطير بعيدًا بسرعة هائلة، متجاوزًا بعض الأشجار حتى أوقفته إحداهم أخيرًا.

شعر باليأس.

جلجلة

جلجلة

سقط على الأرض وهو يسعل دماً.

بام!!

لم يعد يهتم.

نفى اعتزازه كفنان قتالي.

لقد خسر أكثر من مجرد القتال والعملية.

رأى من خلال فنونه القتالية.

لقد فقد طريقه القتالي.

المسار القتالي لم يعد بإمكانه رؤيته.

في كل مرة يفكر في فنونه القتالية، يرى فقط التناقض الذي دمرها. تبددت كل أوقية من القوة في جسده عند رؤيته. لم يكن يريد أن يكون فنانًا قتاليًا في عالم يوجد فيه هذا الفن القتالي.

كان الأمر كما لو أن روي أعطاهم الحياة. لقد عادوا إلى الحياة وبدأوا في تناول فنون القتال. لقد أكلوا فنون القتال الخاصة به حيث استغل تطور روي التكيفي الفراغ حيث كانت فنون فرانيل القتالية.

“اقتلني.” قال بيأس كما سار نحوه روي.

لقد تغير. ما يقرب من ستة عشر عامًا في عالم فيه الموت أكثر شيوعًا. قد غيّر الوضع الطبيعي عقليته، وقد غيرته ستة عشر عامًا من السعي إلى مهنة تنطوي على القتل والمخاطرة بالتعرض للقتل. لقد غيره أكثر مما كان يدرك.

لم يستجب.

لم يعد يهتم.

ظل يحدق به ببساطة بعينيه الداكنتين.

رأى من خلال أعماق طريقه القتالي.

“اقتلني!” زمجر الرجل في غضب. “قلت اقتلـ -”

كل ما استطاع رؤيته هو التناقض الذي دمره.

بوم!!

أنكر فنه القتالي، وحتى مساره القتالي ذاته.

كسر

رأى من خلال أعماق طريقه القتالي.

سقطت ركلة ثقيلة بشكل لا يصدق على رأسه. القوة المطلقة التي احتوتها هزت الأرض ذاتها.

اعترض روي ضربة في منتصف ساعده، وحرص على تجنب يده.

ظهرت بركة من الدم والسوائل الدماغية على الأرض من رأسه.

بام!!

شاهد روي ببساطة، منتظرًا.

رأى من خلال فنونه القتالية.

لقد غادر فقط بعد أن شعر أن قلب فرانيل توقف عن النبض تمامًا. لن تنقذه أي جرعة شفاء من أي نوع.

حسنًا، لقد فعل فرانيل ذلك أيضًا. لكن دفاعه لم يكن جيدًا تقريبًا. حتى أنه لم يستطع تجاهل مثل هذا التأثير القوي على الرأس.

“أتساءل لماذا استسلم في النهاية هناك.” تمتم. “كان يجب أن يشعر أنه لا يزال بإمكانه الفوز أو الهروب حيًا بالتأكيد إذا واصل القتال. من المزعج مطاردة الناس بعد كل شيء.”

بام!

ألقى روي نظرة أخيرة على الجثة أمامه، قبل أن يتنهد ويهز رأسه.

الفصل 317 لم يعد على الأرض

وما هزه أكثر من القتل هو قلة تأثره بالقتل. لقد كان مستعدًا للشعور بالصدمة، وكان مستعدًا للشعور بالفزع.

لقد شعر كما لو أن روي رأى من خلاله.

لكن لا.

أنكر فنه القتالي، وحتى مساره القتالي ذاته.

لم يشعر كثيرًا.

ابتعد روي عن الهجوم وسدد ركلة قوية على رأس الرجل. كشر فرانيل وهو يتأرجح في روي مرة أخرى.

يرجع جزء من ذلك إلى أن هؤلاء الرجال استعبدوا القرويين الأبرياء في قرية هيفرمين بلا شك. كان لا يزال يشعر بالغضب عندما فكر في مدى معاناتهم. لكن جزءًا آخر منه كان بلا شك هو نفسه.

فليب

لقد تغير. ما يقرب من ستة عشر عامًا في عالم فيه الموت أكثر شيوعًا. قد غيّر الوضع الطبيعي عقليته، وقد غيرته ستة عشر عامًا من السعي إلى مهنة تنطوي على القتل والمخاطرة بالتعرض للقتل. لقد غيره أكثر مما كان يدرك.

الفصل 317 لم يعد على الأرض

“أعتقد أنني لم أعد حقًا من الأرض.” تنهد.

شعر فرانيل أن قوته تتركه. لم يشعر بهذا الضعف منذ أن كان إنسانًا، قبل أن يكتشف طريقه القتالي.

شعر باليأس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط