نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 332

الخطوة التالية

الخطوة التالية

الفصل 332 الخطوة التالية

“هناك سبب لأن هذه مهمة من الدرجة العاشرة مع الحد الأدنى من خمسة أعضاء.” قال له روي وهو يضيق عينيه.

عرف روي أن أحد أسباب اختياره هو تقنية الخرائط الاهتزازية. لقد كانت أفضل تقنية لتحديد موقع منشأة بحثية مخفية تحت الأرض. على الرغم من وجود متخصصين للتعامل تحت الأرض، إلا أن صعوبة المهمة تعني أنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء للغاية.

أين المدخل؟ كيف يدخلون منه؟ هل يمكنهم الدخول بنفس الطريقة؟ هل يمكن الخروج منه بنفس الطريقة بمجرد انتهاء المهمة؟

علاوة على ذلك، نظرًا لأن الصراع لن يدور فعليًا داخل الأرض أو الأرض الفعلية نفسها، فهذا عديم الفائدة حيث أنه لا يمكن اكتشافها. وبالتالي، من الأكثر كفاءة إرسال شخص لديه التقنيات الحسية اللازمة ولكن أيضًا القوة اللازمة للمهمة.

علاوة على ذلك، لأنه لم يكن لديها فنانين قتاليين من المستوى الأعلى منذ وقت طويل جدًا. لذلك، تم التعامل مع كل متدرب قتالي باعتباره أصلًا استراتيجيًا ذا قيمة عالية. لم يكن من السهل على الدولة ذات السيادة أن ترسل العديد من المتدربين القتاليين ليجلسوا خاملين في منشأة بحثية عندما كان هناك الكثير من الاحتياجات الملحة الأخرى لهم.

كم عدد المبتدئين القتاليين من الدرجة العاشرة الذين أتقنوا أيضًا بالصدفة تقنية الخرائط الاهتزازية، والذين لم يكونوا في مهمة؟

تماماً كما شعر روي أنه بحاجة إلى أخذ قسط من الراحة، تجمد.

ليس الكثير، اشتبه روي.

“بجانب؟”

ومع ذلك، لم يكن من الممتع أن تكون الشخص الوحيد الذي يعمل بينما زملائك في الفريق لا يفعلون شيئًا فعليًا.

“سأتتبع النشاط باستخدام الخرائط الاهتزازية.” قال روي. “يا رفاق، احتفظوا بالرؤية الجوية. لا توجد طريقة يمكن أن نفوت بها شيئًا ما إذا حدث.”

فتح روي عينيه ورفع كفه عن الأرض وهو يتنهد. (“لا شيء هنا أيضًا.”)

أين المدخل؟ كيف يدخلون منه؟ هل يمكنهم الدخول بنفس الطريقة؟ هل يمكن الخروج منه بنفس الطريقة بمجرد انتهاء المهمة؟

بدأ روي منذ فترة طويلة في البحث الشبكي عبر الجزء الشمالي من الغابة. سيستغرق الأمر يومًا كاملاً من العمل المتواصل حتى يتمكن من رسم خريطة للمنطقة بأكملها بسرعته ونطاقه الحسي.

كانت المشكلة هي معرفة أحجام صناديق الشبكة لأنه لم يعرف العمق الذي تم بناء المنشأة عليه. كلما كان الأمر أعمق، كلما كانت صناديق الشبكة الخاصة به أصغر حجمًا وكلما زاد عدد الصناديق التي يحتاجها. لأنه كلما كانت أعمق، عليه أن يكون أقرب حتى يتمكن من اكتشافها. إذا كانت صناديق الشبكة الخاصة به كبيرة، فإن احتمال أن يكون قريبًا بدرجة كافية صغير جداً.

ومع ذلك، لم يكن من الممتع أن تكون الشخص الوحيد الذي يعمل بينما زملائك في الفريق لا يفعلون شيئًا فعليًا.

سيحاول معظم الناس ببساطة أن يكونوا شاملين وحذرين، ويتركون الأمر عند هذا الحد.

“هناك سبب لأن هذه مهمة من الدرجة العاشرة مع الحد الأدنى من خمسة أعضاء.” قال له روي وهو يضيق عينيه.

هذا هو الشيء الطبيعي وحتى المعقول الذي يجب القيام به.

أما بالنسبة لمحاولة قياس أقصى عمق يمكن أن تصل إليه المنشأة، فقد أجرى مسحًا سريعًا صغيرًا حيث قام بسرعة بحفر ثقوب في الأرض لأعمق ما يمكن ليرى أين يمكن أن يصل إلى الصخور الصلبة. من المحتمل أن يكون هذا هو الحد الصعب حيث يمكنه أن يفترض بأمان أن منشأة البحث لن تكون أدناه.

ولكن ليس روي.

عرف روي أن أحد أسباب اختياره هو تقنية الخرائط الاهتزازية. لقد كانت أفضل تقنية لتحديد موقع منشأة بحثية مخفية تحت الأرض. على الرغم من وجود متخصصين للتعامل تحت الأرض، إلا أن صعوبة المهمة تعني أنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء للغاية.

لقد كان حذراً وشاملاً. لكنه قرر أيضًا إنشاء دالة احتمالية رياضيًا لاحتمالية تفويت منشأة البحث من خلال خرائطه الاهتزازية عند أعماق معينة.

“ماذا تقترح أن نفعل الآن؟” سأل كين وهو يحك رأسه. “البحث عن المدخل عن طريق فحص المنطقة؟”

وهكذا، قرر روي إنشاء دالة احتمالية تُدخل العمق المحتمل لمنشأة البحث تحت الأرض بالإضافة إلى حجم الصناديق الشبكية التي يقوم بمسح الغابة من خلالها، صندوقًا تلو الآخر، مما أدى إلى احتمالية فقده لها .

تماماً كما شعر روي أنه بحاجة إلى أخذ قسط من الراحة، تجمد.

أما بالنسبة لمحاولة قياس أقصى عمق يمكن أن تصل إليه المنشأة، فقد أجرى مسحًا سريعًا صغيرًا حيث قام بسرعة بحفر ثقوب في الأرض لأعمق ما يمكن ليرى أين يمكن أن يصل إلى الصخور الصلبة. من المحتمل أن يكون هذا هو الحد الصعب حيث يمكنه أن يفترض بأمان أن منشأة البحث لن تكون أدناه.

كان روي ينوي جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات قبل أن يشن هجومًا حيث أن المعلومات الحالية المتاحة نادرة للغاية.

ومن خلال إدخال ذلك في الوظيفة، يمكنه تقدير الحد الأدنى من الجهد الذي سيحتاج إلى بذله في بحث الشبكة الخاص به للتأكد تمامًا من أنه لن يفوته منشأة البحث باستخدام الخرائط الاهتزازية.

“باهِر.” أجاب كين بالارتياح. “دعنا نقتحم ونمسحهم جميعًا.”

باستخدام تقنية قصر العقل، أصبح تحليل البيانات أمرًا سهلاً أيضًا.

“اسم عائلتي هو آر-” توقف مؤقتًا متذكرًا أنه يكره هذا الاسم. “حسناً.”

هكذا يعمل رجل العلم.

“مراقبة موسعة وشاملة.” أجاب روي. “لديكم جميعًا منظار أحادي. سوف يقوم أربعة منكم بمراقبة قطعة الأرض التي يوجد تحتها منشأة البحث. ستبحثون عن أي فتحة باستخدام المنظار الأحادي من ارتفاع مرتفع مع إطلالة على المنطقة بأكملها.”

تماماً كما شعر روي أنه بحاجة إلى أخذ قسط من الراحة، تجمد.

فتح روي عينيه ورفع كفه عن الأرض وهو يتنهد. (“لا شيء هنا أيضًا.”)

(‘همم؟’) عقد حاجبيه لأنه شعر بشيء غريب في أعماق الأرض على مسافة معينة أمامه.

كانت المشكلة هي معرفة أحجام صناديق الشبكة لأنه لم يعرف العمق الذي تم بناء المنشأة عليه. كلما كان الأمر أعمق، كلما كانت صناديق الشبكة الخاصة به أصغر حجمًا وكلما زاد عدد الصناديق التي يحتاجها. لأنه كلما كانت أعمق، عليه أن يكون أقرب حتى يتمكن من اكتشافها. إذا كانت صناديق الشبكة الخاصة به كبيرة، فإن احتمال أن يكون قريبًا بدرجة كافية صغير جداً.

اتسعت عيناه لأنه شعر بهيكل صلب مسطح ومستمر.

“لديك تقنية خطوة الفراغ؛ التسلل هو اسمك الأخير.”

هيكل لا يمكن تشكيله بشكل طبيعي.

ولكن ليس روي.

(“هذا كل شيء!”) استدار نحو كين الذي كان يرافقه. “أعتقد أنني وجدتها.”

الفصل 332 الخطوة التالية

“باهِر.” أجاب كين بالارتياح. “دعنا نقتحم ونمسحهم جميعًا.”

هيكل لا يمكن تشكيله بشكل طبيعي.

“لا نعرف موقع الدخول الدقيق بعد.” قال له روي. “بجانب…”

الفصل 332 الخطوة التالية

“بجانب؟”

كانت المشكلة هي معرفة أحجام صناديق الشبكة لأنه لم يعرف العمق الذي تم بناء المنشأة عليه. كلما كان الأمر أعمق، كلما كانت صناديق الشبكة الخاصة به أصغر حجمًا وكلما زاد عدد الصناديق التي يحتاجها. لأنه كلما كانت أعمق، عليه أن يكون أقرب حتى يتمكن من اكتشافها. إذا كانت صناديق الشبكة الخاصة به كبيرة، فإن احتمال أن يكون قريبًا بدرجة كافية صغير جداً.

“هناك سبب لأن هذه مهمة من الدرجة العاشرة مع الحد الأدنى من خمسة أعضاء.” قال له روي وهو يضيق عينيه.

بدأ روي منذ فترة طويلة في البحث الشبكي عبر الجزء الشمالي من الغابة. سيستغرق الأمر يومًا كاملاً من العمل المتواصل حتى يتمكن من رسم خريطة للمنطقة بأكملها بسرعته ونطاقه الحسي.

هناك ستة متدربين قتاليين مسؤولين عن أمن منشأة البحث.

هكذا يعمل رجل العلم.

ومن بين هؤلاء الستة متدرب قتالي من الدرجة العاشرة في حين قُدر أن الخمسة الباقين هم متدربون قتاليون من الدرجة المتوسطة إلى العليا على الأكثر.

هذا هو الشيء الطبيعي وحتى المعقول الذي يجب القيام به.

بالنسبة للإمبراطورية الكاندرية والاتحاد القتالي، كان هذا تافهًا. ومع ذلك، شكك روي في أن هذا لم يكن مبلغًا صغيرًا بالنسبة لدوقية فينفارنا. كان عدد الفنانين القتاليين لكل فرد، وعدد المتدربين القتاليين لجميع السكان، أقل بكثير من عدد الإمبراطورية الكاندرية.

التفت إلى كين. “أيضًا، بمجرد أن نكتشف المدخل ونحصل على فرصة للدخول. ستدخل بمفردك.”

علاوة على ذلك، لأنه لم يكن لديها فنانين قتاليين من المستوى الأعلى منذ وقت طويل جدًا. لذلك، تم التعامل مع كل متدرب قتالي باعتباره أصلًا استراتيجيًا ذا قيمة عالية. لم يكن من السهل على الدولة ذات السيادة أن ترسل العديد من المتدربين القتاليين ليجلسوا خاملين في منشأة بحثية عندما كان هناك الكثير من الاحتياجات الملحة الأخرى لهم.

“ماذا تقترح أن نفعل الآن؟” سأل كين وهو يحك رأسه. “البحث عن المدخل عن طريق فحص المنطقة؟”

كان روي ينوي جمع أكبر قدر ممكن من المعلومات قبل أن يشن هجومًا حيث أن المعلومات الحالية المتاحة نادرة للغاية.

ولكن ليس روي.

أين المدخل؟ كيف يدخلون منه؟ هل يمكنهم الدخول بنفس الطريقة؟ هل يمكن الخروج منه بنفس الطريقة بمجرد انتهاء المهمة؟

“باهِر.” أجاب كين بالارتياح. “دعنا نقتحم ونمسحهم جميعًا.”

لقد سمحت لهم المعلومات التي جمعها الاتحاد القتالي بفهم هيكل واسع جدًا لمنشأة البحث، وقد عهد إليهم الاتحاد القتالي بمعرفة كل التفاصيل.

علاوة على ذلك، نظرًا لأن الصراع لن يدور فعليًا داخل الأرض أو الأرض الفعلية نفسها، فهذا عديم الفائدة حيث أنه لا يمكن اكتشافها. وبالتالي، من الأكثر كفاءة إرسال شخص لديه التقنيات الحسية اللازمة ولكن أيضًا القوة اللازمة للمهمة.

“ماذا تقترح أن نفعل الآن؟” سأل كين وهو يحك رأسه. “البحث عن المدخل عن طريق فحص المنطقة؟”

“هناك سبب لأن هذه مهمة من الدرجة العاشرة مع الحد الأدنى من خمسة أعضاء.” قال له روي وهو يضيق عينيه.

هز روي رأسه. “هذا مباشر جدًا، هناك احتمال أن يكون لديهم مراقبة أساسية بالقرب من المدخل. إذا مشينا، هناك فرصة جيدة جدًا أن يتم اكتشافنا على الفور”.

علاوة على ذلك، لأنه لم يكن لديها فنانين قتاليين من المستوى الأعلى منذ وقت طويل جدًا. لذلك، تم التعامل مع كل متدرب قتالي باعتباره أصلًا استراتيجيًا ذا قيمة عالية. لم يكن من السهل على الدولة ذات السيادة أن ترسل العديد من المتدربين القتاليين ليجلسوا خاملين في منشأة بحثية عندما كان هناك الكثير من الاحتياجات الملحة الأخرى لهم.

“وماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل كين.

ومن خلال إدخال ذلك في الوظيفة، يمكنه تقدير الحد الأدنى من الجهد الذي سيحتاج إلى بذله في بحث الشبكة الخاص به للتأكد تمامًا من أنه لن يفوته منشأة البحث باستخدام الخرائط الاهتزازية.

“مراقبة موسعة وشاملة.” أجاب روي. “لديكم جميعًا منظار أحادي. سوف يقوم أربعة منكم بمراقبة قطعة الأرض التي يوجد تحتها منشأة البحث. ستبحثون عن أي فتحة باستخدام المنظار الأحادي من ارتفاع مرتفع مع إطلالة على المنطقة بأكملها.”

(‘همم؟’) عقد حاجبيه لأنه شعر بشيء غريب في أعماق الأرض على مسافة معينة أمامه.

“ماذا عنك؟” سأل كين.

“مراقبة موسعة وشاملة.” أجاب روي. “لديكم جميعًا منظار أحادي. سوف يقوم أربعة منكم بمراقبة قطعة الأرض التي يوجد تحتها منشأة البحث. ستبحثون عن أي فتحة باستخدام المنظار الأحادي من ارتفاع مرتفع مع إطلالة على المنطقة بأكملها.”

“سأتتبع النشاط باستخدام الخرائط الاهتزازية.” قال روي. “يا رفاق، احتفظوا بالرؤية الجوية. لا توجد طريقة يمكن أن نفوت بها شيئًا ما إذا حدث.”

“لديك تقنية خطوة الفراغ؛ التسلل هو اسمك الأخير.”

التفت إلى كين. “أيضًا، بمجرد أن نكتشف المدخل ونحصل على فرصة للدخول. ستدخل بمفردك.”

“بجانب؟”

“مهلا! لماذا تخصني؟” اشتكى كين.

عرف روي أن أحد أسباب اختياره هو تقنية الخرائط الاهتزازية. لقد كانت أفضل تقنية لتحديد موقع منشأة بحثية مخفية تحت الأرض. على الرغم من وجود متخصصين للتعامل تحت الأرض، إلا أن صعوبة المهمة تعني أنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء للغاية.

“لديك تقنية خطوة الفراغ؛ التسلل هو اسمك الأخير.”

عرف روي أن أحد أسباب اختياره هو تقنية الخرائط الاهتزازية. لقد كانت أفضل تقنية لتحديد موقع منشأة بحثية مخفية تحت الأرض. على الرغم من وجود متخصصين للتعامل تحت الأرض، إلا أن صعوبة المهمة تعني أنهم بحاجة إلى أن يكونوا أقوياء للغاية.

“اسم عائلتي هو آر-” توقف مؤقتًا متذكرًا أنه يكره هذا الاسم. “حسناً.”

علاوة على ذلك، نظرًا لأن الصراع لن يدور فعليًا داخل الأرض أو الأرض الفعلية نفسها، فهذا عديم الفائدة حيث أنه لا يمكن اكتشافها. وبالتالي، من الأكثر كفاءة إرسال شخص لديه التقنيات الحسية اللازمة ولكن أيضًا القوة اللازمة للمهمة.

“وماذا نفعل بعد ذلك؟” سأل كين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط