نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 337

المرحلة الأولى

المرحلة الأولى

الفصل 337 المرحلة الأولى

مثل الساعة، خرج الفنانون القتاليون والرجال المسلحون من الداخل واقتربوا من العربة الرائدة.

“متى سيأتون؟” تأوه نيل بفارغ الصبر.

تجمد روي فجأة وهو يستدير، ويضيق عينيه. “إنهم قادمون. الجميع لننطلق. فاي، شرف البداية لكِ.”

تنهد روي. “يجب أن يكونوا هنا قريبًا.”

“ثم توقف عن السؤال كل ثلاث دقائق!” نظر روي إليه. “استمع أيها شاب يا-”

“لقد قلت ذلك منذ ثلاث دقائق!” رد نيل.

لقد حدقوا ببساطة في وجهه المقنع في حالة صدمة، وكانت أرجلهم قد استسلمت لفترة طويلة، وبدأوا يرتجفون من الخوف.

“ثم توقف عن السؤال كل ثلاث دقائق!” نظر روي إليه. “استمع أيها شاب يا-”

بام بام!

تجمد روي فجأة وهو يستدير، ويضيق عينيه. “إنهم قادمون. الجميع لننطلق. فاي، شرف البداية لكِ.”

وسرعان ما خرج الرجال من العربات، وهم يتحدثون بصوت عالٍ وبغضب بالفينفرانيزية والسنسكريتية.

هرعت فاي على الفور إلى شجرتين كبيرتين طويلتين.

وبضربتين قويتين، انهارت الأشجار، مما أدى إلى سد المسار المعتاد الذي كانت تمر عبره قافلة الشحن عادة.

بام بام!

سحبت يدها إلى الخلف، وفجأة انجذب خصمها نحوها كما لو هناك قوة غير مرئية تسحبه.

وبضربتين قويتين، انهارت الأشجار، مما أدى إلى سد المسار المعتاد الذي كانت تمر عبره قافلة الشحن عادة.

تحطمت أربع هجمات تموج عاصف كبيرة على جميع الرجال تقريبًا، مما أسفر عن مقتل كل من لمستهم.

لقد تفرقوا جميعًا على الفور على الجانبين حيث اختبأوا على مسافة ما.

تجمد روي فجأة وهو يستدير، ويضيق عينيه. “إنهم قادمون. الجميع لننطلق. فاي، شرف البداية لكِ.”

وبعد دقيقتين، وصلت بعض العربات المحملة إلى ذلك المكان، وتوقفت عند جذوع الأشجار المكسورة المنهارة التي تسد طريقها.

بام بام!

وسرعان ما خرج الرجال من العربات، وهم يتحدثون بصوت عالٍ وبغضب بالفينفرانيزية والسنسكريتية.

لكنهم لم يكونوا كذلك.

بام بام بام بام!

“آارغ!”

تحطمت أربع هجمات تموج عاصف كبيرة على جميع الرجال تقريبًا، مما أسفر عن مقتل كل من لمستهم.

التفت إلى الرجال الأربعة الوحيدين الذين تجنبهم. “سوف تأخذونا إلى منشأة الأبحاث السرية. سوف تتعاونوا معنا. هل هذا واضح؟”

نجا أربعة فقط.

هذا أفضل بكثير من مهاجمتهم بشكل تقليدي، واقتحام العربات وإتلافها، وخسارة الخيول التي قد تصبح مضطربة للغاية مع كل الصراخ الذي سيتبع ذلك حتماً. سيصبح الأمر فوضويًا للغاية ويقلل من احتمالية نجاح المهمة، وهو ما أراد روي تجنبه بأي ثمن.

جلجلة

بام!

هبط روي بشدة على قدميه من السماء، وهو يتنهد على الجثث. كان القتل إحساسًا قذرًا، لكنه تحمله. يمكنه، على أقل تقدير، أن يجد العزاء في حقيقة أنهم لم يعانوا. لقد شن هجومًا قويًا وعنيفًا أدى إلى مقتلهم فور سقوطه على رؤوسهم.

وهكذا، لم يفعلوا ذلك.

التفت إلى الرجال الأربعة الوحيدين الذين تجنبهم. “سوف تأخذونا إلى منشأة الأبحاث السرية. سوف تتعاونوا معنا. هل هذا واضح؟”

ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا حتى من التحرك.

لقد حدقوا ببساطة في وجهه المقنع في حالة صدمة، وكانت أرجلهم قد استسلمت لفترة طويلة، وبدأوا يرتجفون من الخوف.

أومأوا بخوف. لقد سمعهم روي يتحدثون باللغة السنسكريتية، لذلك لم يكن قلقًا جدًا من عدم فهمهم له.

أومأوا بخوف. لقد سمعهم روي يتحدثون باللغة السنسكريتية، لذلك لم يكن قلقًا جدًا من عدم فهمهم له.

أعطاه الرجل الوثائق على الفور دون أن ينبس ببنت شفة، تمامًا كما أمره روي. قام المتدربون القتاليون بتصفح الوثيقة لفترة وجيزة، وأومأوا برأسهم، متجهين إلى الخلف.

الخطة التي توصل إليها عملت بشكل جيد. لقد أراد أن يسحبهم جميعًا خارج العربات حتى لا يحتاجوا إلى إلحاق الضرر بها. لقد قتلهم أيضًا بسرعة كبيرة بطريقة لا تثير غضب الخيول كثيرًا. كانت كل من العربات والخيول جيدة تمامًا ولم تستغرق عملية الاختطاف بأكملها سوى عشر ثوانٍ فقط.

“لقد أصبحوا أقوى.” تمتم روي عندما عاد إلى طابق الأمن. أخبرته الغريزة البدائية والخرائط الاهتزازية أن الجميع قد ماتوا باستثناء واحد.

هذا أفضل بكثير من مهاجمتهم بشكل تقليدي، واقتحام العربات وإتلافها، وخسارة الخيول التي قد تصبح مضطربة للغاية مع كل الصراخ الذي سيتبع ذلك حتماً. سيصبح الأمر فوضويًا للغاية ويقلل من احتمالية نجاح المهمة، وهو ما أراد روي تجنبه بأي ثمن.

وسرعان ما تجمع المتدربون القتاليون وصعدوا بسرعة إلى القافلة بعد أن قاموا بإزالة الأشجار من الطريق. لحسن الحظ، نظرًا لأن روي أنهى المهمة بهذه السرعة، فسيظلون في الموعد المحدد للشحنة المقررة.

وسرعان ما تجمع المتدربون القتاليون وصعدوا بسرعة إلى القافلة بعد أن قاموا بإزالة الأشجار من الطريق. لحسن الحظ، نظرًا لأن روي أنهى المهمة بهذه السرعة، فسيظلون في الموعد المحدد للشحنة المقررة.

التفت إلى الجثة التي يقف بجانبها هيفر ونيل. كان الرأس مسطحًا بالكامل تقريبًا، وجسده مغطى بكدمات الحصى.

بالإضافة إلى حقيقة أنه لا توجد عناصر مرئية من شأنها أن تكشف عن اختطاف القافلة من قبلهم، لم ير روي أي طريقة يمكن من خلالها الكشف عنهم.

“ومع ذلك فقد شعرت بي على أي حال.” تذمر كين، وظهر من الفراغ.

وبعد ساعة، وصلوا إلى المدخل السري لمنشأة الأبحاث. كلهم متوترون، لكنهم حافظوا على هدوئهم ورباطة جأشهم. لم يرغبوا في التخلي عن وجودهم بسبب الفشل في الحفاظ على رباطة جأشهم.

“ثم توقف عن السؤال كل ثلاث دقائق!” نظر روي إليه. “استمع أيها شاب يا-”

فُتحت الفتحة.

مثل الساعة، خرج الفنانون القتاليون والرجال المسلحون من الداخل واقتربوا من العربة الرائدة.

مثل الساعة، خرج الفنانون القتاليون والرجال المسلحون من الداخل واقتربوا من العربة الرائدة.

تماماً كما وصلوا؛

أعطاه الرجل الوثائق على الفور دون أن ينبس ببنت شفة، تمامًا كما أمره روي. قام المتدربون القتاليون بتصفح الوثيقة لفترة وجيزة، وأومأوا برأسهم، متجهين إلى الخلف.

وسرعان ما خرج الرجال من العربات، وهم يتحدثون بصوت عالٍ وبغضب بالفينفرانيزية والسنسكريتية.

تماماً كما وصلوا؛

هرعت فاي على الفور إلى شجرتين كبيرتين طويلتين.

بام!

لقد تفرقوا جميعًا على الفور على الجانبين حيث اختبأوا على مسافة ما.

“آارغ!”

التفت إلى الجثة التي يقف بجانبها هيفر ونيل. كان الرأس مسطحًا بالكامل تقريبًا، وجسده مغطى بكدمات الحصى.

أذهل صوت عالٍ وصراخ من داخل طابق الأمن المتدربين عندما كانا على وشك فحص عربات القافلة.

لكنهم لم يكونوا كذلك.

ومع ذلك، قبل أن يتمكنوا حتى من التحرك.

مثل الساعة، خرج الفنانون القتاليون والرجال المسلحون من الداخل واقتربوا من العربة الرائدة.

بام بام!

هبطت عليهم اللاسع والدوامة بقوة حيث تسبب الهجومان في وقوع إصابات خطيرة. لم يكن لدى روي الوقت الكافي للتصويب، وعادة ما تأتي الدقة على حساب السرعة والعجلة، وفي هذا السيناريو كان الأخيران أكثر أهمية. وطالما هبطت ركلة اللاسع في مكان ما، كان ذلك مرضيًا.

انفجرت أبواب العربتين اللتين كانتا قريبتين عندما أطلق روي وفاي نفسيهما على المتدربين القتاليين بسرعات شرسة.

“أرغ!” تجهم المتدربان القتاليان عندما قفزا إلى الوراء في حالة من الصدمة والألم.

لو كان المتدربان القتاليان في حالة تأهب، ومركزين، ومستعدين، لربما سيتمكنوا من الرد على النحو الأمثل.

ضحك روي وهو يتفقد المشهد، وأومأ برأسه. حققت المرحلة الأولى نجاحاً ساحقاً.

لكنهم لم يكونوا كذلك.

هرعت فاي على الفور إلى شجرتين كبيرتين طويلتين.

وهكذا، لم يفعلوا ذلك.

تجمد روي فجأة وهو يستدير، ويضيق عينيه. “إنهم قادمون. الجميع لننطلق. فاي، شرف البداية لكِ.”

بيو

(“لقد خلقت فراغًا بينها وبين خصمها بمزيج من الحركات والتنفس.”) أضاءت عيون روي باهتمام. وجذب الفراغ خصومها إليها، مما زاد من احتمالية إصابتهم بهجومها الشرس. تعرف عليها روي لأن لديها آليات مشابهة لتقنية التموج العاصف، ولكن في جوهرها العكس تمامًا.

بام!!!

بام!

هبطت عليهم اللاسع والدوامة بقوة حيث تسبب الهجومان في وقوع إصابات خطيرة. لم يكن لدى روي الوقت الكافي للتصويب، وعادة ما تأتي الدقة على حساب السرعة والعجلة، وفي هذا السيناريو كان الأخيران أكثر أهمية. وطالما هبطت ركلة اللاسع في مكان ما، كان ذلك مرضيًا.

هذا أفضل بكثير من مهاجمتهم بشكل تقليدي، واقتحام العربات وإتلافها، وخسارة الخيول التي قد تصبح مضطربة للغاية مع كل الصراخ الذي سيتبع ذلك حتماً. سيصبح الأمر فوضويًا للغاية ويقلل من احتمالية نجاح المهمة، وهو ما أراد روي تجنبه بأي ثمن.

“أرغ!” تجهم المتدربان القتاليان عندما قفزا إلى الوراء في حالة من الصدمة والألم.

فُتحت الفتحة.

استدار روي في الاتجاه المعاكس نحو الحراس بينما ركض نيل وهيفر نحو المتدربين القتاليين المصابين.

لو كان المتدربان القتاليان في حالة تأهب، ومركزين، ومستعدين، لربما سيتمكنوا من الرد على النحو الأمثل.

والسبب في ذلك بسيط، مسألة التوافق. هيفر الأقوى في سيناريو واحد لواحد لذلك انطلق هو ونيل؛ وروي أفضل في التعامل مع الأرقام من نيل بفضل التموج العاصف، وبالتالي سمح لنيل بمواجهة المتدرب القتالي بينما أطلق التموجات العاصفة التي قتلت الرجال الذين أطلقوا النار عليهم.

“ومع ذلك فقد شعرت بي على أي حال.” تذمر كين، وظهر من الفراغ.

عندما استدار لتفقد التقدم الذي أحرزه أصدقائه، أُعجب. ساحقون حقاً.

أومأوا بخوف. لقد سمعهم روي يتحدثون باللغة السنسكريتية، لذلك لم يكن قلقًا جدًا من عدم فهمهم له.

لقد قتل هيفر ونيل المتدرب القتالي قبل أن يدرك أن فاي على وشك الانتهاء.

لقد تفرقوا جميعًا على الفور على الجانبين حيث اختبأوا على مسافة ما.

ووش

ووش

سحبت يدها إلى الخلف، وفجأة انجذب خصمها نحوها كما لو هناك قوة غير مرئية تسحبه.

بام بام بام بام!

بام!

جلجلة

تحطمت جمجمته تحت قوة ضربة فاي القوية، مما أدى إلى مقتله.

تحطمت أربع هجمات تموج عاصف كبيرة على جميع الرجال تقريبًا، مما أسفر عن مقتل كل من لمستهم.

(“لقد خلقت فراغًا بينها وبين خصمها بمزيج من الحركات والتنفس.”) أضاءت عيون روي باهتمام. وجذب الفراغ خصومها إليها، مما زاد من احتمالية إصابتهم بهجومها الشرس. تعرف عليها روي لأن لديها آليات مشابهة لتقنية التموج العاصف، ولكن في جوهرها العكس تمامًا.

لقد حدقوا ببساطة في وجهه المقنع في حالة صدمة، وكانت أرجلهم قد استسلمت لفترة طويلة، وبدأوا يرتجفون من الخوف.

التفت إلى الجثة التي يقف بجانبها هيفر ونيل. كان الرأس مسطحًا بالكامل تقريبًا، وجسده مغطى بكدمات الحصى.

وبعد ساعة، وصلوا إلى المدخل السري لمنشأة الأبحاث. كلهم متوترون، لكنهم حافظوا على هدوئهم ورباطة جأشهم. لم يرغبوا في التخلي عن وجودهم بسبب الفشل في الحفاظ على رباطة جأشهم.

(“لقد زاد فتكهم”.)

تنهد روي. “يجب أن يكونوا هنا قريبًا.”

“لقد أصبحوا أقوى.” تمتم روي عندما عاد إلى طابق الأمن. أخبرته الغريزة البدائية والخرائط الاهتزازية أن الجميع قد ماتوا باستثناء واحد.

نجا أربعة فقط.

“لقد أصبحت أقوى أيضًا يا كين”. قال لأحد لم يكن مرئياً. “لقد أصبح من الصعب الشعور بك.”

“آارغ!”

“ومع ذلك فقد شعرت بي على أي حال.” تذمر كين، وظهر من الفراغ.

وسرعان ما خرج الرجال من العربات، وهم يتحدثون بصوت عالٍ وبغضب بالفينفرانيزية والسنسكريتية.

ضحك روي وهو يتفقد المشهد، وأومأ برأسه. حققت المرحلة الأولى نجاحاً ساحقاً.

نجا أربعة فقط.

جلجلة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط