نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 354

مزيد من الأفكار

مزيد من الأفكار

الفصل 354 مزيد من الأفكار

ويرجع جزء من هذا إلى أن العلوم الباطنية كانت كافية إلى حد كبير ومجالًا مثبتًا. معظم الأبحاث والتطوير في هذا العالم موجهة حول الظواهر الباطنية والخارقة للطبيعة. لقد أهمل هذا البحث في المجالات العادية التي نظرت في الظواهر الأكثر دنيوية وعادية مثل ظاهرة الجاذبية.

بمجرد أن قدم جوليان سياقًا لكل العلوم الباطنية التي أشارت إليها سجلات البحث، أصبح لدى روي وقتًا أسهل بكثير في فهمها كلها. لكنه ركز في الغالب على طريقة تطور التدفق، كما تمت إعادة تسميتها بنهاية سجلات البحث.

من ناحية أخرى، كانت التضحية بالقدرة على التحمل من أجل قوة عضلية خام أكبر أمرًا كارثيًا تمامًا بالنسبة لفنان قتالي مثل ميليانا.

“أرى.” تمتم روي وهو يقرأ تقرير الشرح التفصيلي الذي قدمه له جوليان. “السبب في أن طريقة التطور لا يمكن تنفيذها إلى ما لا نهاية هو أن هناك حدًا زمنيًا قبل أن يصبح الإشعاع الموجه مميتًا بسبب الجرعة الزائدة. على الأرض، يمكن اعتبار هذا بمثابة متلازمة إشعاع حادة.”

ذكر تقرير جوليان أن التعرض للإشعاع لفترات طويلة كان مميتًا. وما تفاجأ به هو أنهم لا يعرفون السبب. تعامل كل من جوليان والباحثين مع الإشعاع باعتباره شكلاً خطيرًا ولكنه غير معروف إلى حد كبير وغامض من أشكال الطاقة المشابهة لطاقة الضوء.

(“مثير للاهتمام.”) تأمل روي. (تتنوع الظروف القاسية التي أخضعوا الجسم لها اعتمادًا على النظام البيولوجي الذي يطورونه. ولتطوير الجهاز العضلي، قاموا بإخضاع الخلايا العضلية لمادة عبر جرعة تجبر الخلايا العضلية على استهلاك كمية أكبر من الطاقة لإنتاج كميات أكبر من القوة العضلية. الخلايا العضلية التي لا تستطيع المواكبة بسبب كونها ضعيفة للغاية سوف تموت بينما ستبقى الخلايا الأفضل وراثياً على قيد الحياة. الخلايا الجديدة التي تتكاثر من هذه الخلايا الباقية بفضل جرعات الشفاء سوف تكون متحورة بل أكثر من الطبيعي بفضل جرعة الإشعاع التي تسبب المزيد من الطفرات من جيل إلى جيل لتسريع عملية التطور. وتتكرر العملية مراراً وتكراراً بحيث يكون كل جيل من الخلايا العضلية المتحولة متفوقا بكثير على الجيل السابق. في نهاية العملية، ستكون أحدث الخلايا العضلية قد تطورت إلى ما هو أبعد بكثير من المعايير البشرية الطبيعية.’)

“إذن، لم يتوصلوا بعد إلى نظرية ماكسويل الكهرومغناطيسية أو نظرية الكم للضوء، أليس كذلك؟” خمن روي. “كما أنهم لم يكتشفوا الحمض النووي أو البنية التفصيلية ووظيفة الخلايا. كما يبدو أنه ليس لديهم نظرية مكتملة بدقة عن الذرة.”

ومع ذلك، كانت هناك قيود. لم يقتصر الأمر على الحد الأقصى من الإشعاع الذي يمكن أن يتعرض له الجسم قبل أن يصبح خطيرًا ومميتًا، ولكن كانت هناك أيضًا قيود داخلية على الجسم. زيادة الطاقة والقدرة الأيضية لكل خلية يزيد من استهلاك الطاقة لكل خلية. وكان هذا خطيراً لأنه إذا كان استهلاك الطاقة مرتفعاً جداً فإن قدرة الجسم على التحمل ستنخفض.

أعطته سجلات البحث الكثير من المعرفة حول القيود العلمية لهذا العالم. فبينما كان لديهم قدر كبير من المعرفة حول العديد من الظواهر الخارقة للطبيعة في هذا العالم، إلا أنهم لم يطوروا نظريات علمية عميقة تفسر الظواهر فيه.

“وهذا هو السبب أيضًا في أن الفارس القتالي التي قاتلناها، كايلا فريليا، كانت غير مستقرة للغاية.” تمتم. “لم يكن جسدها مختلفًا تمامًا عما كان عليه من قبل فحسب. لكن (التكوين) التطوري الذي خضعت له ربما لم يكن مخصصًا لها. ولهذا السبب أيضًا كانت سيطرتها غير مستقرة للغاية. ربما كنا سنموت إذا خضعت لتطور مثالي.”

ويرجع جزء من هذا إلى أن العلوم الباطنية كانت كافية إلى حد كبير ومجالًا مثبتًا. معظم الأبحاث والتطوير في هذا العالم موجهة حول الظواهر الباطنية والخارقة للطبيعة. لقد أهمل هذا البحث في المجالات العادية التي نظرت في الظواهر الأكثر دنيوية وعادية مثل ظاهرة الجاذبية.

في هذه الحالة، كان من المنطقي الانتظار حتى ينضج الفن القتالي للمتدرب القتالي حتى لا يخضع لأي تغييرات جوهرية جذرية. وإلا فإن تطور الفارس الذي لا رجعة فيه لن يكون مناسبًا للتغييرات الجذرية.

لم يلومهم روي بالضرورة على هذا. أمام العديد من الظواهر الباطنية الخيالية في هذا العالم القادرة على العجائب، لم تكن الظواهر العادية مغرية حقًا بالمقارنة.

ويرجع جزء من هذا إلى أن العلوم الباطنية كانت كافية إلى حد كبير ومجالًا مثبتًا. معظم الأبحاث والتطوير في هذا العالم موجهة حول الظواهر الباطنية والخارقة للطبيعة. لقد أهمل هذا البحث في المجالات العادية التي نظرت في الظواهر الأكثر دنيوية وعادية مثل ظاهرة الجاذبية.

(“مثير للاهتمام.”) تأمل روي. (تتنوع الظروف القاسية التي أخضعوا الجسم لها اعتمادًا على النظام البيولوجي الذي يطورونه. ولتطوير الجهاز العضلي، قاموا بإخضاع الخلايا العضلية لمادة عبر جرعة تجبر الخلايا العضلية على استهلاك كمية أكبر من الطاقة لإنتاج كميات أكبر من القوة العضلية. الخلايا العضلية التي لا تستطيع المواكبة بسبب كونها ضعيفة للغاية سوف تموت بينما ستبقى الخلايا الأفضل وراثياً على قيد الحياة. الخلايا الجديدة التي تتكاثر من هذه الخلايا الباقية بفضل جرعات الشفاء سوف تكون متحورة بل أكثر من الطبيعي بفضل جرعة الإشعاع التي تسبب المزيد من الطفرات من جيل إلى جيل لتسريع عملية التطور. وتتكرر العملية مراراً وتكراراً بحيث يكون كل جيل من الخلايا العضلية المتحولة متفوقا بكثير على الجيل السابق. في نهاية العملية، ستكون أحدث الخلايا العضلية قد تطورت إلى ما هو أبعد بكثير من المعايير البشرية الطبيعية.’)

“أراهن أن هذا هو سبب الشرط الثاني لترشيح الفارس.” اتسعت عيناه عندما بزغ في ذهنه إدراكًا آخر. “بافتراض أن تطور الفارس دائم، فإن الحصول على التكوين الصحيح للتطور للصفات الفيزيائية أمر حيوي للغاية. إذا تغير الفن القتالي الخاص بك بشكل جذري في جوهره بعد خضوعك لتطور الفارس، فسوف تخسر!”

كان روي مفتونًا بهذه العملية. وقد تم تطوير عمليات مماثلة لجميع الأجهزة البيولوجية في الجسم. وكانت هذه العمليات من النوع الذي يسمح فقط للنسبة المتفوقة وراثياً من خلايا نظام بيولوجي معين أو عضو معين بالبقاء على قيد الحياة. سوف يرث الجيل التالي من الخلايا الجينات المتفوقة مع قدر من الطفرات الناجمة عن الإشعاع. ستبقى أفضل الطفرات على قيد الحياة في الجولة التالية بينما تموت أسوأ الطفرات. وكانت النتيجة النهائية هي أن الخلايا تكاثرت مع الطفرات الجينية الأكثر تفوقًا على مدار جولات لا حصر لها من التطور.

وانتهى الأمر بأن تكون جميع الأنظمة البيولوجية وجميع أنواع الخلايا متفوقة وراثيًا على الخلايا الأصلية.

“أراهن أن هذا هو سبب الشرط الثاني لترشيح الفارس.” اتسعت عيناه عندما بزغ في ذهنه إدراكًا آخر. “بافتراض أن تطور الفارس دائم، فإن الحصول على التكوين الصحيح للتطور للصفات الفيزيائية أمر حيوي للغاية. إذا تغير الفن القتالي الخاص بك بشكل جذري في جوهره بعد خضوعك لتطور الفارس، فسوف تخسر!”

ومع ذلك، كانت هناك قيود. لم يقتصر الأمر على الحد الأقصى من الإشعاع الذي يمكن أن يتعرض له الجسم قبل أن يصبح خطيرًا ومميتًا، ولكن كانت هناك أيضًا قيود داخلية على الجسم. زيادة الطاقة والقدرة الأيضية لكل خلية يزيد من استهلاك الطاقة لكل خلية. وكان هذا خطيراً لأنه إذا كان استهلاك الطاقة مرتفعاً جداً فإن قدرة الجسم على التحمل ستنخفض.

بالنسبة لبعض الفنانين القتاليين مثل فاي، كانت زيادة القوة على حساب القدرة على التحمل أمرًا مرغوبًا فيه لأنه يناسب أسلوبها. لقد كانت مقاتلة هجومية شديدة العدوانية بذلت قصارى جهدها لهزيمة خصمها بهجوم ساحق في فترة زمنية قصيرة.

بالطبع، زادت احتياطيات الطاقة أيضًا أثناء عملية تطور اختراق الفارس. كان الهدف هو التأكد من أن التوازن يناسب الفنان القتالي.

لقد فهم روي أخيرًا أسباب ترشيح الفارس. كانت حالة الفردية هي التأكد من زيادة الدماغ بدرجة كافية حتى يتمكن دماغ المبتدئ القتالي من البقاء على قيد الحياة بعد الاختراق. كان شرط النضج هو التأكد من أن الفنون القتالية لن تتغير بشكل جذري في وقت لاحق بعد الاختراق لتصبح غير متوافقة مع جسد الفنان القتالي المتطور.

بالنسبة لبعض الفنانين القتاليين مثل فاي، كانت زيادة القوة على حساب القدرة على التحمل أمرًا مرغوبًا فيه لأنه يناسب أسلوبها. لقد كانت مقاتلة هجومية شديدة العدوانية بذلت قصارى جهدها لهزيمة خصمها بهجوم ساحق في فترة زمنية قصيرة.

“إذن، لم يتوصلوا بعد إلى نظرية ماكسويل الكهرومغناطيسية أو نظرية الكم للضوء، أليس كذلك؟” خمن روي. “كما أنهم لم يكتشفوا الحمض النووي أو البنية التفصيلية ووظيفة الخلايا. كما يبدو أنه ليس لديهم نظرية مكتملة بدقة عن الذرة.”

من ناحية أخرى، كانت التضحية بالقدرة على التحمل من أجل قوة عضلية خام أكبر أمرًا كارثيًا تمامًا بالنسبة لفنان قتالي مثل ميليانا.

ومع ذلك، كانت هناك قيود. لم يقتصر الأمر على الحد الأقصى من الإشعاع الذي يمكن أن يتعرض له الجسم قبل أن يصبح خطيرًا ومميتًا، ولكن كانت هناك أيضًا قيود داخلية على الجسم. زيادة الطاقة والقدرة الأيضية لكل خلية يزيد من استهلاك الطاقة لكل خلية. وكان هذا خطيراً لأنه إذا كان استهلاك الطاقة مرتفعاً جداً فإن قدرة الجسم على التحمل ستنخفض.

“يحتاج فنانو القتال المختلفون إلى اختراقات مخصصة لهم.” أدرك روي. “لا يمكنك تطبيق نفس العملية المتطابقة عالميًا على أنواع مختلفة من الفنانين القتاليين. فهذا من شأنه أن يدمر مسارهم القتالي. يجب تخصيص كل تطور بدقة ليناسب الفنان القتالي المستهدف.”

“يحتاج فنانو القتال المختلفون إلى اختراقات مخصصة لهم.” أدرك روي. “لا يمكنك تطبيق نفس العملية المتطابقة عالميًا على أنواع مختلفة من الفنانين القتاليين. فهذا من شأنه أن يدمر مسارهم القتالي. يجب تخصيص كل تطور بدقة ليناسب الفنان القتالي المستهدف.”

“وهذا هو السبب أيضًا في أن الفارس القتالي التي قاتلناها، كايلا فريليا، كانت غير مستقرة للغاية.” تمتم. “لم يكن جسدها مختلفًا تمامًا عما كان عليه من قبل فحسب. لكن (التكوين) التطوري الذي خضعت له ربما لم يكن مخصصًا لها. ولهذا السبب أيضًا كانت سيطرتها غير مستقرة للغاية. ربما كنا سنموت إذا خضعت لتطور مثالي.”

بالطبع، زادت احتياطيات الطاقة أيضًا أثناء عملية تطور اختراق الفارس. كان الهدف هو التأكد من أن التوازن يناسب الفنان القتالي.

مسح روي بعض العرق من جبهته. حقيقة أن كايلا سيطرت عليهم على الرغم من تعرضها للإنقاص بعدة طرق مختلفة أظهرت مدى قوة الفارس القتالي الحقيقية.

في هذه الحالة، كان من المنطقي الانتظار حتى ينضج الفن القتالي للمتدرب القتالي حتى لا يخضع لأي تغييرات جوهرية جذرية. وإلا فإن تطور الفارس الذي لا رجعة فيه لن يكون مناسبًا للتغييرات الجذرية.

“أراهن أن هذا هو سبب الشرط الثاني لترشيح الفارس.” اتسعت عيناه عندما بزغ في ذهنه إدراكًا آخر. “بافتراض أن تطور الفارس دائم، فإن الحصول على التكوين الصحيح للتطور للصفات الفيزيائية أمر حيوي للغاية. إذا تغير الفن القتالي الخاص بك بشكل جذري في جوهره بعد خضوعك لتطور الفارس، فسوف تخسر!”

كان روي مفتونًا بهذه العملية. وقد تم تطوير عمليات مماثلة لجميع الأجهزة البيولوجية في الجسم. وكانت هذه العمليات من النوع الذي يسمح فقط للنسبة المتفوقة وراثياً من خلايا نظام بيولوجي معين أو عضو معين بالبقاء على قيد الحياة. سوف يرث الجيل التالي من الخلايا الجينات المتفوقة مع قدر من الطفرات الناجمة عن الإشعاع. ستبقى أفضل الطفرات على قيد الحياة في الجولة التالية بينما تموت أسوأ الطفرات. وكانت النتيجة النهائية هي أن الخلايا تكاثرت مع الطفرات الجينية الأكثر تفوقًا على مدار جولات لا حصر لها من التطور.

في هذه الحالة، كان من المنطقي الانتظار حتى ينضج الفن القتالي للمتدرب القتالي حتى لا يخضع لأي تغييرات جوهرية جذرية. وإلا فإن تطور الفارس الذي لا رجعة فيه لن يكون مناسبًا للتغييرات الجذرية.

بالطبع، زادت احتياطيات الطاقة أيضًا أثناء عملية تطور اختراق الفارس. كان الهدف هو التأكد من أن التوازن يناسب الفنان القتالي.

لقد فهم روي أخيرًا أسباب ترشيح الفارس. كانت حالة الفردية هي التأكد من زيادة الدماغ بدرجة كافية حتى يتمكن دماغ المبتدئ القتالي من البقاء على قيد الحياة بعد الاختراق. كان شرط النضج هو التأكد من أن الفنون القتالية لن تتغير بشكل جذري في وقت لاحق بعد الاختراق لتصبح غير متوافقة مع جسد الفنان القتالي المتطور.

“وهذا هو السبب أيضًا في أن الفارس القتالي التي قاتلناها، كايلا فريليا، كانت غير مستقرة للغاية.” تمتم. “لم يكن جسدها مختلفًا تمامًا عما كان عليه من قبل فحسب. لكن (التكوين) التطوري الذي خضعت له ربما لم يكن مخصصًا لها. ولهذا السبب أيضًا كانت سيطرتها غير مستقرة للغاية. ربما كنا سنموت إذا خضعت لتطور مثالي.”

كان روي مفتونًا بهذه العملية. وقد تم تطوير عمليات مماثلة لجميع الأجهزة البيولوجية في الجسم. وكانت هذه العمليات من النوع الذي يسمح فقط للنسبة المتفوقة وراثياً من خلايا نظام بيولوجي معين أو عضو معين بالبقاء على قيد الحياة. سوف يرث الجيل التالي من الخلايا الجينات المتفوقة مع قدر من الطفرات الناجمة عن الإشعاع. ستبقى أفضل الطفرات على قيد الحياة في الجولة التالية بينما تموت أسوأ الطفرات. وكانت النتيجة النهائية هي أن الخلايا تكاثرت مع الطفرات الجينية الأكثر تفوقًا على مدار جولات لا حصر لها من التطور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط