نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 368

الوقت

الوقت

الفصل 368 الوقت

“سنبدأ في زرع المتكافئ.” قالت له الطبيبة.

“جيد، لقد فهمت العملية.” أومأت الطبيبة برأسها بينما شرح روي العملية بشكل مثالي. “هل تأكدت من استيفاء الشروط اللازمة لإجراء العملية؟ هل تناولت الكحول في الأسبوع الماضي؟”

“جيد. سنتحقق من ذلك على أية حال من خلال بعض اختبارات الدم السريعة بالطبع.” ابتسمت له.

“لا، لم أفعل.” وأكد روي.

“لقد بدأت عملية الترابط.” أشارت الطبيبة هيلا. “قم بإعداد جرعات RP-154 و HP-C16.”

“هل تناولت مخدرات خلال الأربعين يومًا الماضية؟” سألت الطبيبة.

الفصل 368 الوقت

“مُطْلَقاً.”

لم يكن لدى روي أي فكرة عن كيفية معرفتهم بذلك، لكنه اشتبه في أنه من المحتمل أن تكون التكنولوجيا الباطنية هي التي سمحت لهم بتتبع المتكافل عبر بعض السمات الجسدية التي جعلت موقعه واضحًا.

“هل حصلت على ليلتين من النوم الطبيعي دون تناول أي جرعات لتجديد النشاط العقلي؟”

أومأ روي ببساطة برأسه لفترة وجيزة. لقد وجد أنه من المدهش إلى حد ما أنه لا يزال غير قادر على الشعور بأي شيء حتى الآن. ومع ذلك، هناك تفسير تقني لذلك أيضًا بالطبع. لم يكن لدى الدماغ أي نهايات عصبية حسية كما هو الحال في معظم الأعضاء، وبالتالي لا يمكن أن يشعر بإحساس اللمس أو الألم.

“فعلت.” وأكد روي.

لقد أصدرت بعض التعليمات الإضافية التي فشل روي في فهمها. ومع ذلك، قامت الممرضات بسرعة بإعداد جرعات معينة، وعلى استعداد لإعطائها له في اللحظة التي يُطلب منهم فيها ذلك.

تطلبت العملية الطبية منه البقاء مستيقظًا حتى الانتهاء. يزيد النوم من احتمالية حدوث مضاعفات. سيستخدم الفريق الطبي أيضًا جرعات تجديد عقلية قبل حدوث الترابط الثانوي للتأكد من أنه في ذروته عقليًا. ومع ذلك، فإن تعاطي جرعات التجديد العقلي قبل بدء العملية من شأنه أن يقلل من فعالية جرعات التجديد العقلي التي يتم إعطاؤها له في الوثت الحرج، مما يزيد من احتمالية فشل العملسة.

“أخبار جيدة، أنت جاهز للخضوع لهذه العملية.” قالت له الدكتور هيلا. “سنبدأ قريبًا. نحتاج إلى حقن بعض الأمصال قبل أن تصبح جاهزاً لزرع المتكافل.”

“جيد. سنتحقق من ذلك على أية حال من خلال بعض اختبارات الدم السريعة بالطبع.” ابتسمت له.

من ناحية أخرى، لم يشعر روي بأي شيء على الرغم من حقيقة أن دودة مرآة العقل قد ارتبطت بالفعل بدماغه وفقًا لملاحظات الدكتورة هيلا. لقد كان ذلك أكثر رعبًا مما لو استطاع ملاحظة ذلك بنفسه.

وسرعان ما قاموا بسحب بعض الدم باستخدام حقنة خاصة قادرة على اختراق جلده الصلب. ولحسن الحظ النتيجة جاءت خلال ساعة.

لم يكن لدى روي أي فكرة عن كيفية معرفتهم بذلك، لكنه اشتبه في أنه من المحتمل أن تكون التكنولوجيا الباطنية هي التي سمحت لهم بتتبع المتكافل عبر بعض السمات الجسدية التي جعلت موقعه واضحًا.

“أخبار جيدة، أنت جاهز للخضوع لهذه العملية.” قالت له الدكتور هيلا. “سنبدأ قريبًا. نحتاج إلى حقن بعض الأمصال قبل أن تصبح جاهزاً لزرع المتكافل.”

تم إحضار حقنة غريبة الشكل وتقديمها للطبيبة هيلا. تم فرك بقعة على معصمه بمادة مضادة للبكتيريا بينما تم ربط حزام على ساعده.

وقام الفريق الطبي بتجهيز كافة الأجهزة والأدوات. وسرعان ما تم حقنه ببعض الأمصال كما وعدت.

الفصل 368 الوقت

“تهدف هذه الأمصال إلى ضمان أن الترابط الأولي بين المتكافل والدماغ يسير بسلاسة قدر الإمكان.” أبلغته الدكتورة ليلا وهي تحقن المادة الأخيرة موضحة أغراضها. وبعد دقائق قليلة، أصبحت العملية جاهزة للبدء أخيرًا.

“لقد نجحت عملية الترابط.” أومأت الطبيبة. “لقد بدأت مرحلة النمو والتطور. ابدأوا في إعطائه الجرعات.”

تم إحضار حقنة غريبة الشكل وتقديمها للطبيبة هيلا. تم فرك بقعة على معصمه بمادة مضادة للبكتيريا بينما تم ربط حزام على ساعده.

لقد وجهوا جميعًا انتباههم على الفور إلى العروض على الشاشات خلفهم، وراقبوها بعناية دون أن يفوتهم أي شيء.

“سنبدأ في زرع المتكافئ.” قالت له الطبيبة.

الفصل 368 الوقت

غرزت إبرة الحقنة السميكة عبر جلده المرطب بشكل مؤلم.

وسرعان ما قاموا بسحب بعض الدم باستخدام حقنة خاصة قادرة على اختراق جلده الصلب. ولحسن الحظ النتيجة جاءت خلال ساعة.

“الزرع اكتمل. يرجى شفاء الجرح.” أصدرت الطبيبة هيلا تعليماتها للممرضة بإعطاءه جرعة علاجية لوقف النزيف وإغلاق الجرح.

أومأ روي ببساطة برأسه لفترة وجيزة. لقد وجد أنه من المدهش إلى حد ما أنه لا يزال غير قادر على الشعور بأي شيء حتى الآن. ومع ذلك، هناك تفسير تقني لذلك أيضًا بالطبع. لم يكن لدى الدماغ أي نهايات عصبية حسية كما هو الحال في معظم الأعضاء، وبالتالي لا يمكن أن يشعر بإحساس اللمس أو الألم.

لقد وجهوا جميعًا انتباههم على الفور إلى العروض على الشاشات خلفهم، وراقبوها بعناية دون أن يفوتهم أي شيء.

“مُطْلَقاً.”

“لقد دخل المتكافل إلى موقع الترابط.” لاحظت الطبيبة.

“تهدف هذه الأمصال إلى ضمان أن الترابط الأولي بين المتكافل والدماغ يسير بسلاسة قدر الإمكان.” أبلغته الدكتورة ليلا وهي تحقن المادة الأخيرة موضحة أغراضها. وبعد دقائق قليلة، أصبحت العملية جاهزة للبدء أخيرًا.

لم يكن لدى روي أي فكرة عن كيفية معرفتهم بذلك، لكنه اشتبه في أنه من المحتمل أن تكون التكنولوجيا الباطنية هي التي سمحت لهم بتتبع المتكافل عبر بعض السمات الجسدية التي جعلت موقعه واضحًا.

“سنبدأ في زرع المتكافئ.” قالت له الطبيبة.

مر المزيد من الوقت، حيث يرقد روي ببساطة بلا حراك بصبر. لقد كان يعلم بالفعل أنها ستكون عملية طويلة وأعد نفسه نفسياً منذ فترة طويلة.

لقد وجهوا جميعًا انتباههم على الفور إلى العروض على الشاشات خلفهم، وراقبوها بعناية دون أن يفوتهم أي شيء.

“لقد بدأت عملية الترابط.” أشارت الطبيبة هيلا. “قم بإعداد جرعات RP-154 و HP-C16.”

وسرعان ما قاموا بسحب بعض الدم باستخدام حقنة خاصة قادرة على اختراق جلده الصلب. ولحسن الحظ النتيجة جاءت خلال ساعة.

لقد أصدرت بعض التعليمات الإضافية التي فشل روي في فهمها. ومع ذلك، قامت الممرضات بسرعة بإعداد جرعات معينة، وعلى استعداد لإعطائها له في اللحظة التي يُطلب منهم فيها ذلك.

“الفولاذ العادي لن يكون قادرًا على الصمود.” قال للطبيبة هيلا.

من ناحية أخرى، لم يشعر روي بأي شيء على الرغم من حقيقة أن دودة مرآة العقل قد ارتبطت بالفعل بدماغه وفقًا لملاحظات الدكتورة هيلا. لقد كان ذلك أكثر رعبًا مما لو استطاع ملاحظة ذلك بنفسه.

مرت ساعة قبل أن يحصل على تحديث بشأنه.

“هل حصلت على ليلتين من النوم الطبيعي دون تناول أي جرعات لتجديد النشاط العقلي؟”

“لقد نجحت عملية الترابط.” أومأت الطبيبة. “لقد بدأت مرحلة النمو والتطور. ابدأوا في إعطائه الجرعات.”

“لقد نجحت عملية الترابط.” أومأت الطبيبة. “لقد بدأت مرحلة النمو والتطور. ابدأوا في إعطائه الجرعات.”

بدأوا في إعطاء روي الجرعات بشكل دوري. كانت الجرعات عبارة عن جرعات تجديد جسدي وجرعات مغذية، لكنه لم يشعر بكل هذا التجديد. والسبب معروف بالطبع. تم استهلاك كل الطاقة والتغذية المقدمة لجسده حتماً بواسطة دودة مرآة العقل حيث بدأ ينمو من حيث الكتلة والحجم.

لقد وجهوا جميعًا انتباههم على الفور إلى العروض على الشاشات خلفهم، وراقبوها بعناية دون أن يفوتهم أي شيء.

“أخبرنا بأي شيء تشعر به.” قالت له الطبيبة هيلا.

غرزت إبرة الحقنة السميكة عبر جلده المرطب بشكل مؤلم.

أومأ روي ببساطة برأسه لفترة وجيزة. لقد وجد أنه من المدهش إلى حد ما أنه لا يزال غير قادر على الشعور بأي شيء حتى الآن. ومع ذلك، هناك تفسير تقني لذلك أيضًا بالطبع. لم يكن لدى الدماغ أي نهايات عصبية حسية كما هو الحال في معظم الأعضاء، وبالتالي لا يمكن أن يشعر بإحساس اللمس أو الألم.

علاوة على ذلك، في هذه المرحلة، لا يزال لدى دودة مرآة العقل اتصال سطحي جدًا بدماغه. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتم تطوير الدماغ الثانوي لـ دودة مرآة العقل بالكامل.

علاوة على ذلك، في هذه المرحلة، لا يزال لدى دودة مرآة العقل اتصال سطحي جدًا بدماغه. سوف يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتم تطوير الدماغ الثانوي لـ دودة مرآة العقل بالكامل.

مرت ساعة قبل أن يحصل على تحديث بشأنه.

مرت ساعات، وواصلت الممرضات والطبيبة متابعة شاملة لمرحلة نمو وتطور دودة مرآة العقل. من المفترض أن تستغرق العملية بأكملها بضعة أيام. أفضل شيء يمكن أن يفعله روي هو ببساطة البقاء مستيقظًا.

لم يكن لدى روي أي فكرة عن كيفية معرفتهم بذلك، لكنه اشتبه في أنه من المحتمل أن تكون التكنولوجيا الباطنية هي التي سمحت لهم بتتبع المتكافل عبر بعض السمات الجسدية التي جعلت موقعه واضحًا.

وبعد اثنتي عشرة ساعة، تناوبت الممرضات على الورديات مع الآخرين، إلا أن الطبيبة هيلا ظلت رئيسة الفريق الطبي المسؤول عن حالته.

“أخبار جيدة، أنت جاهز للخضوع لهذه العملية.” قالت له الدكتور هيلا. “سنبدأ قريبًا. نحتاج إلى حقن بعض الأمصال قبل أن تصبح جاهزاً لزرع المتكافل.”

وبعد بضعة أيام، جاء الوقت.

“جيد، لقد فهمت العملية.” أومأت الطبيبة برأسها بينما شرح روي العملية بشكل مثالي. “هل تأكدت من استيفاء الشروط اللازمة لإجراء العملية؟ هل تناولت الكحول في الأسبوع الماضي؟”

“يقدر نمو الدماغ الثانوي بخمسة وتسعين بالمائة.” أشارت الطبيبة هيلا. “ضعوا الأقفال والأغلال.”

وبعد بضعة أيام، جاء الوقت.

قيدته الممرضات بقضبان السرير. وقاموا بتقييد كل طرف ومفصل بدقة في أماكن مختلفة بأصفاد سميكة وصلبة تمنع أي فرار. حتى رأسه ورقبته كانا مقفلين بإحكام في مكانهما. تم إبلاغ روي بهذه التفاصيل مسبقًا، لذلك لم يرد عليها. بمجرد تطوير الدماغ الثانوي، ستبدأ عملية الاستيلاء على الدماغ من دودة مرآة العقل. خلال تلك العملية، هناك احتمال أن يخرج جسده عن السيطرة بشكل كبير، مما يؤدي إلى إيذاء الأشخاص من حوله وإفساد العملية.

“تهدف هذه الأمصال إلى ضمان أن الترابط الأولي بين المتكافل والدماغ يسير بسلاسة قدر الإمكان.” أبلغته الدكتورة ليلا وهي تحقن المادة الأخيرة موضحة أغراضها. وبعد دقائق قليلة، أصبحت العملية جاهزة للبدء أخيرًا.

“الفولاذ العادي لن يكون قادرًا على الصمود.” قال للطبيبة هيلا.

“لا، لم أفعل.” وأكد روي.

“أنا أعرف.” ابتسمت. “إنها مصنوعة من سبائك على مستوى المبتدئين. وهي قادرة على تقييدك بناءً على بيانات الصفات الفيزيائية الخاصة بك. لذلك لا تقلق.”

“فعلت.” وأكد روي.

لقد ظن روي ذلك في الغالب، لقد أراد التأكد فقط. مرت بضع ساعات واكتمل أخيرًا تطور الدماغ الثانوي. لا يزال روي لا يشعر بأي شيء، لكن هذا سيتغير قريبًا.

تم إحضار حقنة غريبة الشكل وتقديمها للطبيبة هيلا. تم فرك بقعة على معصمه بمادة مضادة للبكتيريا بينما تم ربط حزام على ساعده.

“أعطوه جرعة تجديد عقلية.” أمرت الطبيبة قبل أن تتجه نحو روي.

“لقد بدأت عملية الترابط.” أشارت الطبيبة هيلا. “قم بإعداد جرعات RP-154 و HP-C16.”

“هذا كل شيء. ابقَ قويًا وتمسك حتى يستقر المتكافل. حظًا موفقًا.” قالت له الطبيبة بلهجة حازمة.

“لقد دخل المتكافل إلى موقع الترابط.” لاحظت الطبيبة.

بدأوا في إعطاء روي الجرعات بشكل دوري. كانت الجرعات عبارة عن جرعات تجديد جسدي وجرعات مغذية، لكنه لم يشعر بكل هذا التجديد. والسبب معروف بالطبع. تم استهلاك كل الطاقة والتغذية المقدمة لجسده حتماً بواسطة دودة مرآة العقل حيث بدأ ينمو من حيث الكتلة والحجم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط