نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 392

الاكتشافات

الاكتشافات

الفصل 392 الاكتشافات

تنقيط تنقيط

اندفع إلى الأمام نحو قلب هضبة سيريفيان. التقطت تقنية الخرائط الاهتزازية الخاصة به إشعاعًا اهتزازياً مرتفعًا بشكل غير طبيعي ومع ذلك متقلبًا من الاتجاه نفسه الذي يتجه إليه في نفس اللحظة. لقد تخلص من قناعه العقلي على مستوى الفارس قبل أن يتبنى قناعه العقلي الخفي وينشط تقنية خطوة الظل، ليصبح متخفيًا بشكل لا يصدق ويصعب ملاحظته.

حدثت الزلازل بسبب تحركات الصفائح التكتونية المتاخمة لبعضها البعض. أدى هذا التحول إلى إطلاق موجة هائلة من الإشعاع الاهتزازي. على السطح، يبدو أن هذا تفسير منطقي لسبب ارتفاع الأرض وما هو سبب الإشعاع الاهتزازي الذي يستشعره.

استغرق الأمر بعض الوقت، لكنه وصل في النهاية إلى قلب هضبة سيريفيان.

“إنهم” كانوا شجرة واحدة!

“ماذا…” اتسعت عيون روي عندما رأى المنظر الغريب أمامه. “ما هذا في العالم؟”

“ماذا…؟” أغمض عينيه وفرك عينيه قبل أن ينظر للأعلى.

بدا الأمر غريبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع حتى وصفه بالكلمات.

لقد تشقلب وتهرب من الهجوم.

كانت أمامه كتلة أرض مرتفعة. امتدت مساحة اليابسة إلى ما هو أبعد مما يمكن أن تراه العين على كلا الجانبين. كان الأمر كما لو أن قطعة من الصفائح التكتونية قد ارتفعت عشرات الأمتار بشكل عشوائي. كان الأمر كما لو أن الكتلة الأرضية قد تم نقلها وإسقاطها في وسط هضبة سيريفيان.

لقد أفلت من بعض الهجمات أثناء تقدمه. نظر حوله بفضول عندما عثر على شيء مثير للاهتمام.

“ما هذا بحق الجحيم؟” تساءل بصوت عالٍ. “كيف يمكن لمثل هذا الارتفاع السخيف أن يحدث بشكل طبيعي؟”

بإمكانه أن يشعر بوضوح أن الجذور كانت سميكة للغاية، وأكثر سمكًا من جذور الأشجار الأخرى من حوله، وقد امتدت بشكل أعمق بكثير مما يمكن حتى أن تتبعه خرائطه الاهتزازية!

لم يكن جيولوجيًا، لكنه أرهق عقله بحثًا عن إجابة.

لقد تشقلب وتهرب من الهجوم.

“هزة أرضية؟” تساءل بسرعة.

“علاوة على ذلك، إذا كان زلزالًا، فأنا أرفض الاعتقاد بأن وزارة البيئة والإيكولوجيا غير كفؤة بما يكفي لعدم التعرف على الزلزال عندما يرونه”. هز رأسه. “هذه ليست المشكلة الوحيدة في هذا الخيار أيضًا. هذا المكان نظيف جدًا بحيث لا يمكن أن يكون مركزًا لزلزال.”

حدثت الزلازل بسبب تحركات الصفائح التكتونية المتاخمة لبعضها البعض. أدى هذا التحول إلى إطلاق موجة هائلة من الإشعاع الاهتزازي. على السطح، يبدو أن هذا تفسير منطقي لسبب ارتفاع الأرض وما هو سبب الإشعاع الاهتزازي الذي يستشعره.

وكانت الزلازل مدمرة. كان من المستحيل تمامًا أن تظل الهياكل الموجودة فوق مركز الزلزال وحوله سليمة. ومع ذلك، كانت المناطق المحيطة غير مرتبة بشكل ملحوظ. على الرغم من اقتلاع بعض الأشجار الموجودة على الحافة بسبب الانقسام، إلا أن الأشجار المحيطة لم تمس. وحتى أعشاش الطيور فوق الأشجار لم تسقط.

“لا، هذا ليس له أي معنى.” هز رأسه.

وصل إلى واحدة عندما أحس بشيء على يمينه. استدار، وواجه وجهًا لوجه مخلوق يشبه القرد على مستوى المبتدئ معلقًا على الأشجار.

كان الإشعاع الاهتزازي الصادر عن الزلازل غير منتظم وثابت على مدى فترات طويلة من الزمن. لقد كانت مدمرة، لكنها حادة ولم تدم طويلاً. من المؤكد أنها لم تستمر لمدة أربعة أيام دون أن تنخفض شدتها مرة واحدة.

وكانت الزلازل مدمرة. كان من المستحيل تمامًا أن تظل الهياكل الموجودة فوق مركز الزلزال وحوله سليمة. ومع ذلك، كانت المناطق المحيطة غير مرتبة بشكل ملحوظ. على الرغم من اقتلاع بعض الأشجار الموجودة على الحافة بسبب الانقسام، إلا أن الأشجار المحيطة لم تمس. وحتى أعشاش الطيور فوق الأشجار لم تسقط.

“علاوة على ذلك، إذا كان زلزالًا، فأنا أرفض الاعتقاد بأن وزارة البيئة والإيكولوجيا غير كفؤة بما يكفي لعدم التعرف على الزلزال عندما يرونه”. هز رأسه. “هذه ليست المشكلة الوحيدة في هذا الخيار أيضًا. هذا المكان نظيف جدًا بحيث لا يمكن أن يكون مركزًا لزلزال.”

شخر روي. لقد كان مجرد قرد عالي الجودة. ضيق روي عينيه عندما قام بتنشيط قناع العقل على مستوى الفارس لإخافة القرد. ومع ذلك، في اللحظة التي فعل فيها ذلك، شعر بخوف مرعب بنفسه من خلال تقنية الغريزة البدائية.

وكانت الزلازل مدمرة. كان من المستحيل تمامًا أن تظل الهياكل الموجودة فوق مركز الزلزال وحوله سليمة. ومع ذلك، كانت المناطق المحيطة غير مرتبة بشكل ملحوظ. على الرغم من اقتلاع بعض الأشجار الموجودة على الحافة بسبب الانقسام، إلا أن الأشجار المحيطة لم تمس. وحتى أعشاش الطيور فوق الأشجار لم تسقط.

ألم حاد ارتفع من خلال جسده.

“ثم ماذا يمكن أن يكون؟” تساءل روي عندما عاد ليواجه الكتلة الأرضية المرتفعة.

هز رأسه. “لا لا. هذا غير ممكن حقا…”

بدأ التحقيق في الأمر بعمق باستخدام الخرائط الاهتزازية. وكانت النتائج مضيئة.

اتسعت عيناه في حالة صدمة عندما أدرك. “الجذور… جذور الأشجار الموجودة فوق ذلك الجزء من الأرض نمت كثيرًا لدرجة أنها رفعت مساحة اليابسة فوق مستواها الطبيعي!”

اتسعت عيناه في حالة صدمة عندما أدرك. “الجذور… جذور الأشجار الموجودة فوق ذلك الجزء من الأرض نمت كثيرًا لدرجة أنها رفعت مساحة اليابسة فوق مستواها الطبيعي!”

بإمكانه أن يشعر بوضوح أن الجذور كانت سميكة للغاية، وأكثر سمكًا من جذور الأشجار الأخرى من حوله، وقد امتدت بشكل أعمق بكثير مما يمكن حتى أن تتبعه خرائطه الاهتزازية!

حدثت الزلازل بسبب تحركات الصفائح التكتونية المتاخمة لبعضها البعض. أدى هذا التحول إلى إطلاق موجة هائلة من الإشعاع الاهتزازي. على السطح، يبدو أن هذا تفسير منطقي لسبب ارتفاع الأرض وما هو سبب الإشعاع الاهتزازي الذي يستشعره.

ونظرًا لأن هذه الجذور كانت تشغل مساحة كبيرة تحت الأرض، فقد ارتفعت مساحة اليابسة نفسها بسبب النقص المتزايد في المساحة!

شهق روي وهو يمشي أعمق وأعمق. تم ربط كل “شجرة” بفرع. كانت الفروع مغطاة بأوراق الشجر. كان العدد الهائل من الفروع يعني أن الأوراق غطت كامل مساحة اليابسة المرتفعة، وتشكل شيء يشبه المظلة.

“ما هذا النوع من الأشجار والجذور؟” لقد تساءل وهو يستخدم الخرائط الاهتزازية للتحقيق في بنية الكتلة الأرضية المرتفعة. بسبب إزاحتها بهذه الطريقة، حدث الكثير من الشقوق والكسور والانهيارات داخل هيكلها. وأدى ذلك إلى إنشاء العديد من الكهوف الطبيعية في جميع أنحاء اليابسة. وتلتف هذه الكهوف حول البنية الداخلية للقسم المرتفع من اليابسة، وتترابط مع بعضها البعض ومع سطح اليابسة أيضًا، لتشكل شبكة كهوف واسعة تحت الأرض.

ووش

كما شعر بكمية هائلة من الحيوانات في الداخل.

لقد تشقلب وتهرب من الهجوم.

“كيف يبدو السطح؟ ما هي أنواع تلك الأشجار؟” تساءل بفضول. قفز، وأطلق نفسه إلى ارتفاع عالٍ للغاية مع مزيج من تنفس اللهب والتقارب الخارجي. لقد استخدم التموج العاصف لدفعه للأمام بإطلاقه للخلف.

“ماذا…” اتسعت عيون روي عندما رأى المنظر الغريب أمامه. “ما هذا في العالم؟”

خطوة

بدأ التحقيق في الأمر بعمق باستخدام الخرائط الاهتزازية. وكانت النتائج مضيئة.

لقد هبط على سطح الأرض المرتفعة، واتسعت عيناه، مذهولاً، مرة أخرى.

ألم حاد ارتفع من خلال جسده.

“ماذا…؟” أغمض عينيه وفرك عينيه قبل أن ينظر للأعلى.

“ماذا…” اتسعت عيون روي عندما رأى المنظر الغريب أمامه. “ما هذا في العالم؟”

هز رأسه. “لا لا. هذا غير ممكن حقا…”

“علاوة على ذلك، إذا كان زلزالًا، فأنا أرفض الاعتقاد بأن وزارة البيئة والإيكولوجيا غير كفؤة بما يكفي لعدم التعرف على الزلزال عندما يرونه”. هز رأسه. “هذه ليست المشكلة الوحيدة في هذا الخيار أيضًا. هذا المكان نظيف جدًا بحيث لا يمكن أن يكون مركزًا لزلزال.”

لقد اتخذ بعض الإجراءات الإضافية قبل أن يستسلم أخيرًا ويقبل أن رؤيته ليست خاطئة.

ووش

كان أمامه بحر شاسع من الأشجار.

تنقيط تنقيط

إلا أنهم لم يكونوا كذلك.

“إنهم” كانوا شجرة واحدة!

ووش ووش ووش

جميع جذوع الأشجار المتجذرة في الأرض والتي بدت وكأنها منفصلة، ​​كانت في الواقع جزءًا من نفس الشجرة! وكانت جميع فروعها متصلة!

بدا الأمر غريبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع حتى وصفه بالكلمات.

شهق روي وهو يمشي أعمق وأعمق. تم ربط كل “شجرة” بفرع. كانت الفروع مغطاة بأوراق الشجر. كان العدد الهائل من الفروع يعني أن الأوراق غطت كامل مساحة اليابسة المرتفعة، وتشكل شيء يشبه المظلة.

“لا، هذا ليس له أي معنى.” هز رأسه.

فجأة، شعرت الغريزة البدائية بالخطر خلفه.

اندفع إلى الأمام نحو قلب هضبة سيريفيان. التقطت تقنية الخرائط الاهتزازية الخاصة به إشعاعًا اهتزازياً مرتفعًا بشكل غير طبيعي ومع ذلك متقلبًا من الاتجاه نفسه الذي يتجه إليه في نفس اللحظة. لقد تخلص من قناعه العقلي على مستوى الفارس قبل أن يتبنى قناعه العقلي الخفي وينشط تقنية خطوة الظل، ليصبح متخفيًا بشكل لا يصدق ويصعب ملاحظته.

ووش

سمحت له تقنية مجاراة الحيوانات بفهم المعنى الذي يحاول القرد إيصاله إليه.

لقد تشقلب وتهرب من الهجوم.

خطوة

(“غصن شجرة؟”) اتسعت عيناه عندما دخلت فكرة مرعبة إلى ذهنه. (“هل هذه الشجرة بأكملها من الأنواع آكلة اللحوم؟”)

وكانت الزلازل مدمرة. كان من المستحيل تمامًا أن تظل الهياكل الموجودة فوق مركز الزلزال وحوله سليمة. ومع ذلك، كانت المناطق المحيطة غير مرتبة بشكل ملحوظ. على الرغم من اقتلاع بعض الأشجار الموجودة على الحافة بسبب الانقسام، إلا أن الأشجار المحيطة لم تمس. وحتى أعشاش الطيور فوق الأشجار لم تسقط.

ووش ووش ووش

اندفع إلى الأمام نحو قلب هضبة سيريفيان. التقطت تقنية الخرائط الاهتزازية الخاصة به إشعاعًا اهتزازياً مرتفعًا بشكل غير طبيعي ومع ذلك متقلبًا من الاتجاه نفسه الذي يتجه إليه في نفس اللحظة. لقد تخلص من قناعه العقلي على مستوى الفارس قبل أن يتبنى قناعه العقلي الخفي وينشط تقنية خطوة الظل، ليصبح متخفيًا بشكل لا يصدق ويصعب ملاحظته.

لقد أفلت من بعض الهجمات أثناء تقدمه. نظر حوله بفضول عندما عثر على شيء مثير للاهتمام.

شخر روي. لقد كان مجرد قرد عالي الجودة. ضيق روي عينيه عندما قام بتنشيط قناع العقل على مستوى الفارس لإخافة القرد. ومع ذلك، في اللحظة التي فعل فيها ذلك، شعر بخوف مرعب بنفسه من خلال تقنية الغريزة البدائية.

“فاكهة؟” ألقى نظرة خاطفة على الأشياء المستديرة الغريبة المتوهجة المعلقة من الفروع.

الفصل 392 الاكتشافات

لقد توهجوا واهتزوا. شعر روي غريزيًا بالغريزة بدائية أن هذه لم تكن ثمارًا عادية، بل كانت قوية للغاية وحيوية.

جميع جذوع الأشجار المتجذرة في الأرض والتي بدت وكأنها منفصلة، ​​كانت في الواقع جزءًا من نفس الشجرة! وكانت جميع فروعها متصلة!

وصل إلى واحدة عندما أحس بشيء على يمينه. استدار، وواجه وجهًا لوجه مخلوق يشبه القرد على مستوى المبتدئ معلقًا على الأشجار.

“ما هذا بحق الجحيم؟” تساءل بصوت عالٍ. “كيف يمكن لمثل هذا الارتفاع السخيف أن يحدث بشكل طبيعي؟”

“وو وو وو!” ثرثر القرد.

لقد تشقلب وتهرب من الهجوم.

ومع ذلك، فإن المعنى الذي أراد أن ينقله بطريقة سحرية دخل إلى ذهنه.

“هاه؟” نظر روي إلى الأسفل بينما اتسعت عيناه.

[لا تلمس تلك. تلك هي خاصتي.]

بدا الأمر غريبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع حتى وصفه بالكلمات.

سمحت له تقنية مجاراة الحيوانات بفهم المعنى الذي يحاول القرد إيصاله إليه.

جميع جذوع الأشجار المتجذرة في الأرض والتي بدت وكأنها منفصلة، ​​كانت في الواقع جزءًا من نفس الشجرة! وكانت جميع فروعها متصلة!

شخر روي. لقد كان مجرد قرد عالي الجودة. ضيق روي عينيه عندما قام بتنشيط قناع العقل على مستوى الفارس لإخافة القرد. ومع ذلك، في اللحظة التي فعل فيها ذلك، شعر بخوف مرعب بنفسه من خلال تقنية الغريزة البدائية.

كان الإشعاع الاهتزازي الصادر عن الزلازل غير منتظم وثابت على مدى فترات طويلة من الزمن. لقد كانت مدمرة، لكنها حادة ولم تدم طويلاً. من المؤكد أنها لم تستمر لمدة أربعة أيام دون أن تنخفض شدتها مرة واحدة.

تنقيط تنقيط

بدا الأمر غريبًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع حتى وصفه بالكلمات.

ألم حاد ارتفع من خلال جسده.

اندفع إلى الأمام نحو قلب هضبة سيريفيان. التقطت تقنية الخرائط الاهتزازية الخاصة به إشعاعًا اهتزازياً مرتفعًا بشكل غير طبيعي ومع ذلك متقلبًا من الاتجاه نفسه الذي يتجه إليه في نفس اللحظة. لقد تخلص من قناعه العقلي على مستوى الفارس قبل أن يتبنى قناعه العقلي الخفي وينشط تقنية خطوة الظل، ليصبح متخفيًا بشكل لا يصدق ويصعب ملاحظته.

“هاه؟” نظر روي إلى الأسفل بينما اتسعت عيناه.

استغرق الأمر بعض الوقت، لكنه وصل في النهاية إلى قلب هضبة سيريفيان.

لقد هاجمه فرع وطعنه من الخلف.

“وو وو وو!” ثرثر القرد.

بإمكانه أن يشعر بوضوح أن الجذور كانت سميكة للغاية، وأكثر سمكًا من جذور الأشجار الأخرى من حوله، وقد امتدت بشكل أعمق بكثير مما يمكن حتى أن تتبعه خرائطه الاهتزازية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط