نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 450

التوازن

التوازن

الفصل 450 التوازن

وكان هذا متوقعاً إلى حد ما. على الرغم من أنه تدرب بشكل واعي للتأكد من أن جسده يلبي جميع مجالات القتال بالتساوي، إلا أنه كان من المستحيل جعله كذلك بشكل مثالي. إذا كان لديه تكنولوجيا عالمه السابق، فإن الوصول إلى شيء قريب من الكمال الشامل ربما لم يكن مستحيلاً، ولكن في هذا العالم مع الافتقار إلى التكنولوجيا التي كان على دراية بها، مع الموارد التي لديه فقط في الأكاديمية، كان من المستحيل تحقيق التوازن المثالي.

على الرغم من أن روي يتمنى لو كان بإمكانه تخطي جميع الهلوسة المتعلقة بأنواع الأجساد التي لم يهتم بها لأنه يعلم أنها لن تكون أكثر توافقًا مع فنونه القتالية، إلا أنه اكتسب بعض الخبرة الفريدة التي ربما لن يكسبها مرة أخرى.

أومأ روي برأسه، حيث طارت عدة اعتبارات في ذهنه. لقد توصل إلى حل محتمل لتجاوز حل القدرة على التحمل أو على الأقل تخفيفه. لكنه بحاجة إلى التحقق من ذلك قبل أن يتمكن من تجربتها. في الوقت الحالي، قرر الاستمرار في اكتشاف جسده القتالي الأمثل.

تم تمديد العملية لعدة أيام حيث تم إجباره على تجربة مجموعة متنوعة من أنواع الأجساد. كان من المفترض أن يختبر الجسد المناسب لكل مجال من المجالات. وشمل ذلك القوة والسرعة والدفاع والتصارع والتكميلي، من بين مجالات أخرى. لحسن الحظ، لم يكن مضطرًا لتجربة الأجساد القتالية المتمركزة حول المجالات التي لم يلمسها من قبل.

بام!

لم يخسر أبدًا أمام النسخة المهلوسة من نفسه. كانت هذه نتيجة مفاجئة لـ الفارسة لونا، وكان من المعتاد أن تفوز النسخة المرآة المهلوسة للموضوع على الموضوع بسبب الافتقار إلى الألفة والراحة مع جسده الجديد في الهلوسة.

فجأة، ظهرت نسخة ثانية من روي في تصوره.

وبطبيعة الحال، اكتشف روي السبب بالفعل. لأن الهلوسة تفتقر إلى جوهر فنونه القتالية. بدونها، لا يمكن أن يعبر إلا عن جزء من قوته الحقيقية. وفي الوقت نفسه، حتى لو كان لديه جسد جديد، فلا يزال بإمكانه استخدام خوارزمية الفراغ بدرجة عالية. لم يكن العيب الذي يعاني منه بسبب وجود نوع جسد مختلف تمامًا كافيًا لإضعاف الميزة التي قدمتها له خوارزمية الفراغ. علاوة على ذلك، يمكنه استخدام نفس النموذج التنبؤي في كل مرة، مما يعني أنه لم يكن بحاجة إلى التكيف أو التطور مع نسخته المهلوسة مرة أخرى في كل مرة.

“هذا هو نوع الجسد النهائي في قائمتنا المرجعية.” أبلغته الفارسة لونا. “يتم توجيه هذا الجسد القتالي حول وضع قدر متساوٍ من الوزن على القوة والسرعة والدفاع والقدرة على التحمل. مع نسبة كتلة العضلات إلى كتلة الجسم التي تلبي جميع المجالات الأساسية بشكل متساوٍ بالإضافة إلى قدرة شفاء معززة بشكل طفيف.”

أصبح النموذج التنبؤي دقيقًا ودقيقًا بشكل متزايد كلما قاتلوا أكثر.

“آه.” أومأ روي. “هذا أمر منطقي. ففي نهاية المطاف، هناك قيود على مقدار القدرة على التحمل التي يمكن زيادتها من خلال عملية التطور.”

كانت المشكلة الأكبر هي أنه يفتقر دائمًا إلى الجسد القادر على تنفيذ جميع الإجراءات المعدلة التي يوفرها نموذج التطور التكيفي. لقد كان يكتفي عادة بإجرائاته المرتجلة والتي على الرغم من أنها ربما ليست الأفضل في جسده الحالي، إلا أنها لا تزال جيدة بما فيه الكفاية.

لم يخسر أبدًا أمام النسخة المهلوسة من نفسه. كانت هذه نتيجة مفاجئة لـ الفارسة لونا، وكان من المعتاد أن تفوز النسخة المرآة المهلوسة للموضوع على الموضوع بسبب الافتقار إلى الألفة والراحة مع جسده الجديد في الهلوسة.

وسرعان ما مر الوقت، وفي نهاية المطاف، وصلوا أخيرًا إلى الجسد القتالي الشامل.

فجأة، ظهرت نسخة ثانية من روي في تصوره.

“هذا هو نوع الجسد النهائي في قائمتنا المرجعية.” أبلغته الفارسة لونا. “يتم توجيه هذا الجسد القتالي حول وضع قدر متساوٍ من الوزن على القوة والسرعة والدفاع والقدرة على التحمل. مع نسبة كتلة العضلات إلى كتلة الجسم التي تلبي جميع المجالات الأساسية بشكل متساوٍ بالإضافة إلى قدرة شفاء معززة بشكل طفيف.”

“هذا ممكن؟” تساءل روي بفرح. “عامل الشفاء المتزايد؟”

“هذا ممكن؟” تساءل روي بفرح. “عامل الشفاء المتزايد؟”

وبطبيعة الحال، اكتشف روي السبب بالفعل. لأن الهلوسة تفتقر إلى جوهر فنونه القتالية. بدونها، لا يمكن أن يعبر إلا عن جزء من قوته الحقيقية. وفي الوقت نفسه، حتى لو كان لديه جسد جديد، فلا يزال بإمكانه استخدام خوارزمية الفراغ بدرجة عالية. لم يكن العيب الذي يعاني منه بسبب وجود نوع جسد مختلف تمامًا كافيًا لإضعاف الميزة التي قدمتها له خوارزمية الفراغ. علاوة على ذلك، يمكنه استخدام نفس النموذج التنبؤي في كل مرة، مما يعني أنه لم يكن بحاجة إلى التكيف أو التطور مع نسخته المهلوسة مرة أخرى في كل مرة.

“في الواقع. غالبًا ما يركز الفارس القتالي مع الفنون القتالية التي تركز على التحمل بالأخص على التجديد، على حساب القوة والسرعة.” وأوضحت الفارسة لونا.

كانت الفجوة بينه وبين نفسه المهلوسة كبيرة. لم يكن بحاجة حتى إلى بذل جهده. لا يمكن حتى اعتبار روي المزيف مبتدئًا قتاليًا حديثًا من الدرجة العاشرة بسبب عدم القدرة على استخدام خوارزمية الفراغ. لم يكن لديه أي فرصة ضد روي وحده.

“على حسابهم؟” سأل روي بفضول. “لماذا تأتي زيادة القدرة على الشفاء على حساب القوة والسرعة؟”

الفصل 450 التوازن

“السبب في ذلك هو حقيقة أن زيادة عامل الشفاء يؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة والمواد المغذية. وهذا يقلل من الطاقة المتاحة والمواد المغذية اللازمة للطاقة والسرعة.” تدخلت الدكتورة هيرين وشرحت الأمر لروي.

تابع روي بتدفق مدفعي، ونجح في إسقاط الهجوم وقذفه بعيدًا في المسافة بضربة مدمرة.

“آه.” أومأ روي. “هذا أمر منطقي. ففي نهاية المطاف، هناك قيود على مقدار القدرة على التحمل التي يمكن زيادتها من خلال عملية التطور.”

تم تمديد العملية لعدة أيام حيث تم إجباره على تجربة مجموعة متنوعة من أنواع الأجساد. كان من المفترض أن يختبر الجسد المناسب لكل مجال من المجالات. وشمل ذلك القوة والسرعة والدفاع والتصارع والتكميلي، من بين مجالات أخرى. لحسن الحظ، لم يكن مضطرًا لتجربة الأجساد القتالية المتمركزة حول المجالات التي لم يلمسها من قبل.

“صحيح.” أومأت الدكتورة هيرين. “نحن نحسن القدرة على التحمل إلى القدر اللازم دون المساس بالمعايير البدنية الأخرى الأكثر أهمية للفنون القتالية المعنية. عادةً ما يعمل فنانو القتال الذين يركزون على التحمل على تحسين القدرة على التحمل والقدرة على الشفاء إلى جانب الصلابة إلى أقصى حد. ومع ذلك، هذا ليس ممكنًا حقًا في جسد قتالي موجه نحو جميع النواحي.”

وبطبيعة الحال، اكتشف روي السبب بالفعل. لأن الهلوسة تفتقر إلى جوهر فنونه القتالية. بدونها، لا يمكن أن يعبر إلا عن جزء من قوته الحقيقية. وفي الوقت نفسه، حتى لو كان لديه جسد جديد، فلا يزال بإمكانه استخدام خوارزمية الفراغ بدرجة عالية. لم يكن العيب الذي يعاني منه بسبب وجود نوع جسد مختلف تمامًا كافيًا لإضعاف الميزة التي قدمتها له خوارزمية الفراغ. علاوة على ذلك، يمكنه استخدام نفس النموذج التنبؤي في كل مرة، مما يعني أنه لم يكن بحاجة إلى التكيف أو التطور مع نسخته المهلوسة مرة أخرى في كل مرة.

أومأ روي برأسه، حيث طارت عدة اعتبارات في ذهنه. لقد توصل إلى حل محتمل لتجاوز حل القدرة على التحمل أو على الأقل تخفيفه. لكنه بحاجة إلى التحقق من ذلك قبل أن يتمكن من تجربتها. في الوقت الحالي، قرر الاستمرار في اكتشاف جسده القتالي الأمثل.

أصبح النموذج التنبؤي دقيقًا ودقيقًا بشكل متزايد كلما قاتلوا أكثر.

عرضه الفريق الطبي للهلوسة مرة أخرى عندما دخل في حالة تشبه النشوة. بدأت الفارسة لونا بسرعة في تنفيذ تقنية التنويم المغناطيسي، مما جعله يعود إلى العالم الأبيض.

تابع روي بتدفق مدفعي، ونجح في إسقاط الهجوم وقذفه بعيدًا في المسافة بضربة مدمرة.

(“رائع.”) ألقى نظرة خاطفة على جسده. كان جسده الحالي هو الأقرب إلى جسده الأصلي. ومع ذلك، لا يزال يشعر بأنه مختلف قليلاً عن أي شيء مر به من قبل. بالنظر إلى أن هذا الجسد كان جسدًا مثاليًا من جميع النواحي، فهذا يعني أن جسده السابق لم يكن من جميع النواحي بشكل مثالي.

“آه.” أومأ روي. “هذا أمر منطقي. ففي نهاية المطاف، هناك قيود على مقدار القدرة على التحمل التي يمكن زيادتها من خلال عملية التطور.”

وكان هذا متوقعاً إلى حد ما. على الرغم من أنه تدرب بشكل واعي للتأكد من أن جسده يلبي جميع مجالات القتال بالتساوي، إلا أنه كان من المستحيل جعله كذلك بشكل مثالي. إذا كان لديه تكنولوجيا عالمه السابق، فإن الوصول إلى شيء قريب من الكمال الشامل ربما لم يكن مستحيلاً، ولكن في هذا العالم مع الافتقار إلى التكنولوجيا التي كان على دراية بها، مع الموارد التي لديه فقط في الأكاديمية، كان من المستحيل تحقيق التوازن المثالي.

كانت المشكلة الأكبر هي أنه يفتقر دائمًا إلى الجسد القادر على تنفيذ جميع الإجراءات المعدلة التي يوفرها نموذج التطور التكيفي. لقد كان يكتفي عادة بإجرائاته المرتجلة والتي على الرغم من أنها ربما ليست الأفضل في جسده الحالي، إلا أنها لا تزال جيدة بما فيه الكفاية.

اندفع روي المزيف على الفور نحو روي بعد ظهوره.

(“جيد جدًا إذن.”) أومأ روي برأسه. (“سوف يسمح لي باختبار هذا الجسد أكثر.”)

بام!

كانت الفجوة بينه وبين نفسه المهلوسة كبيرة. لم يكن بحاجة حتى إلى بذل جهده. لا يمكن حتى اعتبار روي المزيف مبتدئًا قتاليًا حديثًا من الدرجة العاشرة بسبب عدم القدرة على استخدام خوارزمية الفراغ. لم يكن لديه أي فرصة ضد روي وحده.

لقد شهق بينما أفلت روي تمامًا من ضربة متأرجحة من روي المزيف عندما سقطت ضربته في أمعاء الأخير. تابع روي على الفور بوابل من اللكمات في التوقيت المثالي.

تم تمديد العملية لعدة أيام حيث تم إجباره على تجربة مجموعة متنوعة من أنواع الأجساد. كان من المفترض أن يختبر الجسد المناسب لكل مجال من المجالات. وشمل ذلك القوة والسرعة والدفاع والتصارع والتكميلي، من بين مجالات أخرى. لحسن الحظ، لم يكن مضطرًا لتجربة الأجساد القتالية المتمركزة حول المجالات التي لم يلمسها من قبل.

بو بو بو!

كانت المشكلة الأكبر هي أنه يفتقر دائمًا إلى الجسد القادر على تنفيذ جميع الإجراءات المعدلة التي يوفرها نموذج التطور التكيفي. لقد كان يكتفي عادة بإجرائاته المرتجلة والتي على الرغم من أنها ربما ليست الأفضل في جسده الحالي، إلا أنها لا تزال جيدة بما فيه الكفاية.

تجاوز كل منهم دفاع خصمه، معتمداً على التوقيت والمكان الذي لا تشوبه شائبة.

“السبب في ذلك هو حقيقة أن زيادة عامل الشفاء يؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة والمواد المغذية. وهذا يقلل من الطاقة المتاحة والمواد المغذية اللازمة للطاقة والسرعة.” تدخلت الدكتورة هيرين وشرحت الأمر لروي.

بام!!

تجاوز كل منهم دفاع خصمه، معتمداً على التوقيت والمكان الذي لا تشوبه شائبة.

تابع روي بتدفق مدفعي، ونجح في إسقاط الهجوم وقذفه بعيدًا في المسافة بضربة مدمرة.

بو بو بو!

كان أداؤه ضد نسخته المهلوسة مستبدًا، أكثر من أي قتال سابق. كان روي مثقلًا في السابق بجسد غير مألوف وغير متوافق في كل من معاركه مما أدى إلى إضعاف ميزته جزئيًا لكونه المستخدم الوحيد لخوارزمية الفراغ. الآن، ومع ذلك، لم يكن هناك أي تعارض بين جسده وفنونه القتالية.

(“رائع.”) ألقى نظرة خاطفة على جسده. كان جسده الحالي هو الأقرب إلى جسده الأصلي. ومع ذلك، لا يزال يشعر بأنه مختلف قليلاً عن أي شيء مر به من قبل. بالنظر إلى أن هذا الجسد كان جسدًا مثاليًا من جميع النواحي، فهذا يعني أن جسده السابق لم يكن من جميع النواحي بشكل مثالي.

كانت الفجوة بينه وبين نفسه المهلوسة كبيرة. لم يكن بحاجة حتى إلى بذل جهده. لا يمكن حتى اعتبار روي المزيف مبتدئًا قتاليًا حديثًا من الدرجة العاشرة بسبب عدم القدرة على استخدام خوارزمية الفراغ. لم يكن لديه أي فرصة ضد روي وحده.

الفصل 450 التوازن

وحده، يعتقد.

(“رائع.”) ألقى نظرة خاطفة على جسده. كان جسده الحالي هو الأقرب إلى جسده الأصلي. ومع ذلك، لا يزال يشعر بأنه مختلف قليلاً عن أي شيء مر به من قبل. بالنظر إلى أن هذا الجسد كان جسدًا مثاليًا من جميع النواحي، فهذا يعني أن جسده السابق لم يكن من جميع النواحي بشكل مثالي.

فجأة، ظهرت نسخة ثانية من روي في تصوره.

(“اثنان منهم ضد واحد؟”) كان روي مستمتعًا بالارتجال من جانب الفارسة لونا في هذه العملية.

(“اثنان منهم ضد واحد؟”) كان روي مستمتعًا بالارتجال من جانب الفارسة لونا في هذه العملية.

على الرغم من أن روي يتمنى لو كان بإمكانه تخطي جميع الهلوسة المتعلقة بأنواع الأجساد التي لم يهتم بها لأنه يعلم أنها لن تكون أكثر توافقًا مع فنونه القتالية، إلا أنه اكتسب بعض الخبرة الفريدة التي ربما لن يكسبها مرة أخرى.

(“جيد جدًا إذن.”) أومأ روي برأسه. (“سوف يسمح لي باختبار هذا الجسد أكثر.”)

“السبب في ذلك هو حقيقة أن زيادة عامل الشفاء يؤدي إلى زيادة استهلاك الطاقة والمواد المغذية. وهذا يقلل من الطاقة المتاحة والمواد المغذية اللازمة للطاقة والسرعة.” تدخلت الدكتورة هيرين وشرحت الأمر لروي.

كانت المشكلة الأكبر هي أنه يفتقر دائمًا إلى الجسد القادر على تنفيذ جميع الإجراءات المعدلة التي يوفرها نموذج التطور التكيفي. لقد كان يكتفي عادة بإجرائاته المرتجلة والتي على الرغم من أنها ربما ليست الأفضل في جسده الحالي، إلا أنها لا تزال جيدة بما فيه الكفاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط