نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 455

مؤلم

مؤلم

الفصل 455 مؤلم

قام الفارس جوفيير بإخضاع روي بسرعة لبعض الهمسات السريعة، قبل أن يعود ببطء إلى التحدث بشكل طبيعي.

“ألم؟” نظر الفارس جوفيير إلى روي بالكفر. “هل تريد أن تجعل الألم سبباً للجوع الشديد؟ هل فقدت عقلك اللعين؟!”

ولهذا السبب، على الأرض، لم ينجح التنويم المغناطيسي إذا لم يسمح الشخص للتنويم المغناطيسي بأن يكون فعالاً من خلال السماح له بالتأثير على العقل عن طريق غمر الشخص نفسه في العلاج المنوم. كان من المستحيل تنويم شخص ما بالقوة رغماً عن إرادته على الأرض.

“ثق بي.” تنهد روي. “أنا أعرف ما أفعله.”

لا يمكن قول الشيء نفسه عن التنويم المغناطيسي في فنون القتال في غايا.

هدأ الفارس جوفيير نفسه وهو يهز رأسه. “حسنًا، أنت من ستكون مسؤولاً عن ذلك، لذا قم بتنفيذها. إنها فكرة غبية مجنونة لا تخدم أي غرض، لكنني حذرتك من ذلك بالفعل. مسؤوليتي كدليل ومساعد تنتهي عند هذا الحد”.

لقد طور فنانو القتال تقنيات سمحت لهم بالتأثير بشكل مباشر على العقل الباطن عن طريق توجيه انتباه العقل الواعي بشكل خاطئ قبل الشروع في تنويم العقل الباطن بسرعة في لحظة الاهتمام الخاطئ للعقل الواعي.

“فلنبدأ إذًا في اللحظة التي أعاني فيها من الجوع الشديد”. أومأ روي. واستمر في تعزيز تفاصيل الإجراء مع الفارس جوفيير. مسائل مثل أنواع الألم المراد إحداثه وكذلك تكرار حدوث الألم وترتيبه.

كان التنويم المغناطيسي مجالًا حقيقيًا يمكن التحقق منه حتى على الأرض. لقد كان شكلاً من أشكال التلاعب غير المباشر بالعقل الباطن. كان العقل الباطن عادةً يتعامل مع المعلومات الخارجية التي يعالجها العقل بحكم حقيقة أنه كان لاوعيًا، ويمكن للتدفق الخارجي للمعلومات أن يؤثر عليه، ولكن فقط إذا تجاوز العقل الواعي. كان العقل الواعي بمثابة حارس بين التدفق الخارجي للمعلومات والعقل الباطن، حيث يمنع الأول من التأثير على الأخير قدر الإمكان، من خلال معالجة المعلومات نفسها.

لم يُطلب من الفارس جوفيير أبدًا تعذيب أحد المبتدئين القتاليين من أجل تشكيل مسبب للألم. لذلك، لم يكن لديه أي مساهمة على الإطلاق ليقدمها من تجربته السابقة، لقد هز كتفيه فقط وقبل كل ما قاله له روي في هذا الشأن. لقد تخلى منذ فترة طويلة عن محاولة فهم المبتدئ القتالي الغريب والمجنون.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، لقد كان بالفعل جائعًا جدًا بعد الهلوسة المنومة المستمرة التي تعرض لها حتى يتمكن من تجربة وتحديد فكرة نوع الجسد القتالي الذي سيصبح قالبًا لجسده كفارس قتالي.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، لقد كان بالفعل جائعًا جدًا بعد الهلوسة المنومة المستمرة التي تعرض لها حتى يتمكن من تجربة وتحديد فكرة نوع الجسد القتالي الذي سيصبح قالبًا لجسده كفارس قتالي.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، لقد كان بالفعل جائعًا جدًا بعد الهلوسة المنومة المستمرة التي تعرض لها حتى يتمكن من تجربة وتحديد فكرة نوع الجسد القتالي الذي سيصبح قالبًا لجسده كفارس قتالي.

انتقلوا إلى غرفة تدريب معزولة لتقنية التدريب.

ضرب روي، مما أدى إلى صوت عال. جفل روي وهو يتجهم بصمت. استخدم الفارس جوفيير ما يكفي من القوة لإحداث ألم شديد له، ولكن ليس شديدًا لدرجة أنه يمكن أن يكون ساحقًا. أراد روي ألا تكون عتبة الألم للمحفز عالية جدًا. إذا عرّض نفسه للكثير من الألم أثناء جلسة التدريب، فلن يكون قادرًا بالضرورة على تحفيز الالتهام الذاتي عند إصابته.

“حان الوقت.” أومأ روي برأسه، بينما كانت معدته تقرقر ويعاني من الجوع الشديد.

“فلنبدأ إذًا في اللحظة التي أعاني فيها من الجوع الشديد”. أومأ روي. واستمر في تعزيز تفاصيل الإجراء مع الفارس جوفيير. مسائل مثل أنواع الألم المراد إحداثه وكذلك تكرار حدوث الألم وترتيبه.

تنهد الفارس جوفيير، قبل أن يصفق فجأة بسرعة أمام وجه روي، مما أذهله.

هدأ الفارس جوفيير نفسه وهو يهز رأسه. “حسنًا، أنت من ستكون مسؤولاً عن ذلك، لذا قم بتنفيذها. إنها فكرة غبية مجنونة لا تخدم أي غرض، لكنني حذرتك من ذلك بالفعل. مسؤوليتي كدليل ومساعد تنتهي عند هذا الحد”.

قام الفارس جوفيير بإخضاع روي بسرعة لبعض الهمسات السريعة، قبل أن يعود ببطء إلى التحدث بشكل طبيعي.

“ثق بي.” تنهد روي. “أنا أعرف ما أفعله.”

“تشعر بالانفتاح والشفافية والقابلية للتشكيل.” قال لروي بهدوء.

“سنبدأ قريبًا.” أخبره الفارس جوفيير.

كان التنويم المغناطيسي مجالًا حقيقيًا يمكن التحقق منه حتى على الأرض. لقد كان شكلاً من أشكال التلاعب غير المباشر بالعقل الباطن. كان العقل الباطن عادةً يتعامل مع المعلومات الخارجية التي يعالجها العقل بحكم حقيقة أنه كان لاوعيًا، ويمكن للتدفق الخارجي للمعلومات أن يؤثر عليه، ولكن فقط إذا تجاوز العقل الواعي. كان العقل الواعي بمثابة حارس بين التدفق الخارجي للمعلومات والعقل الباطن، حيث يمنع الأول من التأثير على الأخير قدر الإمكان، من خلال معالجة المعلومات نفسها.

“فلنبدأ إذًا في اللحظة التي أعاني فيها من الجوع الشديد”. أومأ روي. واستمر في تعزيز تفاصيل الإجراء مع الفارس جوفيير. مسائل مثل أنواع الألم المراد إحداثه وكذلك تكرار حدوث الألم وترتيبه.

ولهذا السبب، على الأرض، لم ينجح التنويم المغناطيسي إذا لم يسمح الشخص للتنويم المغناطيسي بأن يكون فعالاً من خلال السماح له بالتأثير على العقل عن طريق غمر الشخص نفسه في العلاج المنوم. كان من المستحيل تنويم شخص ما بالقوة رغماً عن إرادته على الأرض.

تنهد الفارس جوفيير.

لا يمكن قول الشيء نفسه عن التنويم المغناطيسي في فنون القتال في غايا.

قام الفارس جوفيير بإخضاع روي بسرعة لبعض الهمسات السريعة، قبل أن يعود ببطء إلى التحدث بشكل طبيعي.

لم يقتصر فنانو القتال على نفس الدرجة التي يتمتع بها الأشخاص العاديون عندما يتعلق الأمر بتطبيق المنومين المغناطيسيين.

قام الفارس جوفيير بتطبيق تقنية التنويم المغناطيسي التي تعتمد على المبدأ السابق. كل ما احتاجه هو التوجيه الخاطئ اللحظي الذي تسببه لفتة بسيطة مثل التصفيق المفاجئ والصاخب من أجل استغلال الإلهاء اللحظي للتأثير على عقل روي الباطن لحثه على الوصول إلى حالة حيث يمكنه بسهولة تكوين ارتباطات بين المحفز والنتيجة.

لقد طور فنانو القتال تقنيات سمحت لهم بالتأثير بشكل مباشر على العقل الباطن عن طريق توجيه انتباه العقل الواعي بشكل خاطئ قبل الشروع في تنويم العقل الباطن بسرعة في لحظة الاهتمام الخاطئ للعقل الواعي.

“تشعر بالانفتاح والشفافية والقابلية للتشكيل.” قال لروي بهدوء.

أو قد ينخرطون في تلاعب خفي ودقيق للغاية متسترًا بدرجة كافية لتجاوز التعرف على العقل الواعي كمحاولة للتلاعب بالعقل الباطن.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، لقد كان بالفعل جائعًا جدًا بعد الهلوسة المنومة المستمرة التي تعرض لها حتى يتمكن من تجربة وتحديد فكرة نوع الجسد القتالي الذي سيصبح قالبًا لجسده كفارس قتالي.

قام الفارس جوفيير بتطبيق تقنية التنويم المغناطيسي التي تعتمد على المبدأ السابق. كل ما احتاجه هو التوجيه الخاطئ اللحظي الذي تسببه لفتة بسيطة مثل التصفيق المفاجئ والصاخب من أجل استغلال الإلهاء اللحظي للتأثير على عقل روي الباطن لحثه على الوصول إلى حالة حيث يمكنه بسهولة تكوين ارتباطات بين المحفز والنتيجة.

واستمر الإجراء لساعات. صر روي على أسنانه وهو يتحمل الألم. كان العذاب العقلي الناتج عن الجوع، بالإضافة إلى الألم الجسدي الذي شعر به غامرين معًا. إن الثبات والقوة التي بناها بعد أنظمة التدريب المعذبة لـ اللاسع والتجديد الصارم متعثرة حيث استنزف الجوع قوته وإرادته.

على الرغم من قوة عقل روي، إلا أنه لم يتمكن بطبيعته من مقاومة وإنكار التقنيات العقلية لفارس قتالي بالطريقة التي فعل بها التقنيات العقلية للمبتدئ القتالي. فتح عينيه بمجرد أن انتهى الفارس جوفيير. بدت عيناه مختلفة، فارغة مما كانت عليه في العادة.

ولهذا السبب تم اختيار الألم الناجم عن أرجحة بسيط بذراعه كسوط كوسيلة مفضلة لإحداث الألم. كان من السهل إحداث ما يكفي من الألم باستخدام هذه الطريقة، وكانت الحاجة إلى جرعات الشفاء ضئيلة أيضًا بالمقارنة.

“سنبدأ قريبًا.” أخبره الفارس جوفيير.

وبالتالي، هو بحاجة للتأكد من أن الألم كبير بدرجة كافية، وليس شيئًا ساحقًا للغاية.

أومأ روي ببساطة برأسه بلا كلام.

“سنبدأ قريبًا.” أخبره الفارس جوفيير.

تنهد الفارس جوفيير.

ضربة قوية

ضربة قوية

تنهد الفارس جوفيير.

ضرب روي، مما أدى إلى صوت عال. جفل روي وهو يتجهم بصمت. استخدم الفارس جوفيير ما يكفي من القوة لإحداث ألم شديد له، ولكن ليس شديدًا لدرجة أنه يمكن أن يكون ساحقًا. أراد روي ألا تكون عتبة الألم للمحفز عالية جدًا. إذا عرّض نفسه للكثير من الألم أثناء جلسة التدريب، فلن يكون قادرًا بالضرورة على تحفيز الالتهام الذاتي عند إصابته.

قام الفارس جوفيير بإخضاع روي بسرعة لبعض الهمسات السريعة، قبل أن يعود ببطء إلى التحدث بشكل طبيعي.

وبالتالي، هو بحاجة للتأكد من أن الألم كبير بدرجة كافية، وليس شيئًا ساحقًا للغاية.

وإلا فإنه سيعاني بلا داع. فلا فائدة من إخضاع نفسه للتعذيب ببساطة إذا لم يتأكد من أنه فعال قدر الإمكان. إنه ببساطة سيزيد مقدار الوقت الذي سيخضع فيه نفسه للتعذيب.

ولهذا السبب تم اختيار الألم الناجم عن أرجحة بسيط بذراعه كسوط كوسيلة مفضلة لإحداث الألم. كان من السهل إحداث ما يكفي من الألم باستخدام هذه الطريقة، وكانت الحاجة إلى جرعات الشفاء ضئيلة أيضًا بالمقارنة.

تنهد الفارس جوفيير.

يمكن أن يستمر الفارس جوفيير في جلد روي لفترة طويلة قبل ظهور الحاجة إلى جرعة علاجية.

لم يقتصر فنانو القتال على نفس الدرجة التي يتمتع بها الأشخاص العاديون عندما يتعلق الأمر بتطبيق المنومين المغناطيسيين.

صر روي على أسنانه وهو يتحمل المعاناة، بينما ركز أيضًا على جوعه. كان التركيز على الحالة العقلية/الظاهرة التي سيتم تحفيزها ضروريًا لضمان تكوين رابطة ترابطية بين المحفز والظاهرة المثارة.

“تشعر بالانفتاح والشفافية والقابلية للتشكيل.” قال لروي بهدوء.

وإلا فإنه سيعاني بلا داع. فلا فائدة من إخضاع نفسه للتعذيب ببساطة إذا لم يتأكد من أنه فعال قدر الإمكان. إنه ببساطة سيزيد مقدار الوقت الذي سيخضع فيه نفسه للتعذيب.

“حان الوقت.” أومأ روي برأسه، بينما كانت معدته تقرقر ويعاني من الجوع الشديد.

واستمر الإجراء لساعات. صر روي على أسنانه وهو يتحمل الألم. كان العذاب العقلي الناتج عن الجوع، بالإضافة إلى الألم الجسدي الذي شعر به غامرين معًا. إن الثبات والقوة التي بناها بعد أنظمة التدريب المعذبة لـ اللاسع والتجديد الصارم متعثرة حيث استنزف الجوع قوته وإرادته.

تنهد الفارس جوفيير، قبل أن يصفق فجأة بسرعة أمام وجه روي، مما أذهله.

على الرغم من أن الألم لم يكن أسوأ من نظامي التدريب للتقنيتين السابقتين، إلا أنه لا يزال يشعر بقدر أكبر من العذاب من التدريب على تقنية تبديل العقل.

ولهذا السبب تم اختيار الألم الناجم عن أرجحة بسيط بذراعه كسوط كوسيلة مفضلة لإحداث الألم. كان من السهل إحداث ما يكفي من الألم باستخدام هذه الطريقة، وكانت الحاجة إلى جرعات الشفاء ضئيلة أيضًا بالمقارنة.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، لقد كان بالفعل جائعًا جدًا بعد الهلوسة المنومة المستمرة التي تعرض لها حتى يتمكن من تجربة وتحديد فكرة نوع الجسد القتالي الذي سيصبح قالبًا لجسده كفارس قتالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط