نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 464

التالي

التالي

الفصل 464 التالي

وسرعان ما ودعه الفريق الطبي عند مغادرتهم المنشأة. وسرعان ما دخل شخصان، وشقوا طريقهم نحوه.

قمع روي الرغبة في الخروج من غرفة أبوثيس بقوته المكتشفة حديثًا. وتساءل عما إذا كانت الغرفة قد تم بناؤها لتحمل نوع القوة التي سيطلقها عندما يستخدم التقارب الخارجي وتنفس اللهب.

لقد تغير جسده كثيرًا حتى أن الحديث بدا غريبًا بشكل لا يصدق.

حتى لو جسده الحالي غير متزامن مع التقنيات على مستوى المبتدئ، فإن القدر الهائل من القوة القادر على إطلاقها يتجاوز أي شيء في الماضي. ومع ذلك، فهو لم يرغب في إتلاف ممتلكات الاتحاد القتالي دون داع بالطبع. علاوة على ذلك، فهو لا يعرف ما إذا العملية قد انتهت طبياً أم لا.

“الفارس كوارير؟” ردد الفارس فيرين، ورفع حاجبه عند رؤية روي وهو يحدق بهم بلا كلام.

سكن لبعض الوقت، في ظلام غرفة أبوثيس، حتى سمع في النهاية صوت الدكتورة مينون عبر السائل.

حتى لو جسده الحالي غير متزامن مع التقنيات على مستوى المبتدئ، فإن القدر الهائل من القوة القادر على إطلاقها يتجاوز أي شيء في الماضي. ومع ذلك، فهو لم يرغب في إتلاف ممتلكات الاتحاد القتالي دون داع بالطبع. علاوة على ذلك، فهو لا يعرف ما إذا العملية قد انتهت طبياً أم لا.

“الفارس كوارير”. خاطبته. “يسعدني أن أبلغك بأن العملية قد اكتملت. تهانينا.”

قمع روي الرغبة في الخروج من غرفة أبوثيس بقوته المكتشفة حديثًا. وتساءل عما إذا كانت الغرفة قد تم بناؤها لتحمل نوع القوة التي سيطلقها عندما يستخدم التقارب الخارجي وتنفس اللهب.

فجأة، بدأ السائل الموجود يجف. انخفض جسده ببطء عندما وصل في النهاية إلى القاعدة.

كشر روي عندما ضرب السقف بسرعة وقوة كبيرة، بعد أن أطلق جسده بالكامل بأقل قدر من الجهد.

انفصلت أقنعة التنفس عن وجهه أثناء تراجعهم مرة أخرى إلى الفتحة التي أتوا منها.

لقد تغير جسده كثيرًا حتى أن الحديث بدا غريبًا بشكل لا يصدق.

وسرعان ما انفتح الجزء العلوي من الغرفة. حدق روي في ألم حيث أعماه الضوء من الخارج. بعد قضاء وقت طويل في ظلام دامس، كان التعرض المفاجئ للضوء أمرًا ساحقًا. ولحسن الحظ، كانت حواسه الأخرى حادة بما يكفي للسماح له بإدراك بيئته. لقد التقى بالطاقم الطبي الذي كان يشرف على عمليته.

“كن حذراً عندما تنهض.” أخبره الفارس فيرين وهو يعبث ببعض المفاتيح في المحطة التي تتحكم في الغرفة.

“الفارس كوارير.” اقتربت منه الدكتورة مينون. “ما هو شعورك؟”

كما أنه لم يعتاد على مخاطبته بلقب الفارس. بدا الأمر سرياليًا، وكأن كل هذا نوعًا من الحلم. كان يتوقع تقريباً أن يستيقظ.

أجاب روي قبل أن يعبس: “رائع”.

أجاب روي قبل أن يعبس: “رائع”.

لقد تغير جسده كثيرًا حتى أن الحديث بدا غريبًا بشكل لا يصدق.

لقد تغير جسده كثيرًا حتى أن الحديث بدا غريبًا بشكل لا يصدق.

ومع ذلك، كان كلامه صحيحاً.

“الفارس كوارير؟” ردد الفارس فيرين، ورفع حاجبه عند رؤية روي وهو يحدق بهم بلا كلام.

شعر وكأنه في النعيم. ليس لأن حالته مريحة بشكل خاص بشكل طبيعي. ولكن لأنه لم يعد يعاني من الألم الجسدي. هذا وحده جعل حالته الجسدية الحالية تبدو وكأنها النعيم المطلق.

لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء هالاتهم على مستوى الفارس.

“لقد تم الانتهاء من العملية بنجاح. فريق الاستخراج في طريقه إلى هنا بالفعل، وسوف يساعدونك في الخروج من الغرفة.” أخبرته الدكتورة مينون.

ومع ذلك، كان كلامه صحيحاً.

السبب وراء عدم إمكانية إطلاق سراحه من قبل هو أن سيطرته على جسده معاقة للغاية، وأي خطوة خاطئة واحدة ويمكنه عن غير قصد قتل جميع الطاقم الطبي في المكان. ولهذا السبب تضمنت البروتوكولات فريقًا منفصلاً مؤهلاً للتعامل مع الفارس القتالي الصاعد حديثًا بأمان.

لقد سقط على الأرض.

أومأ روي. “شكرًا لكِ يا دكتورة. شكرًا لكم جميعًا”.

انفصلت أقنعة التنفس عن وجهه أثناء تراجعهم مرة أخرى إلى الفتحة التي أتوا منها.

وأعرب عن امتنانه للفريق بأكمله من المهنيين الطبيين.

“لا على الإطلاق أيها الشاب.” أجابت الدكتورة مينون. “سنقوم باستخراج بعض الدم للتحقق من عدم وجود أي شذوذات غير مرئية.”

قمع روي الرغبة في الخروج من غرفة أبوثيس بقوته المكتشفة حديثًا. وتساءل عما إذا كانت الغرفة قد تم بناؤها لتحمل نوع القوة التي سيطلقها عندما يستخدم التقارب الخارجي وتنفس اللهب.

اخترقت حقنة ذراعه واستخرجت الدم.

بام!

وسرعان ما ودعه الفريق الطبي عند مغادرتهم المنشأة. وسرعان ما دخل شخصان، وشقوا طريقهم نحوه.

أومأ روي. “شكرًا لكِ يا دكتورة. شكرًا لكم جميعًا”.

لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء هالاتهم على مستوى الفارس.

وسرعان ما ودعه الفريق الطبي عند مغادرتهم المنشأة. وسرعان ما دخل شخصان، وشقوا طريقهم نحوه.

“الفارس كوارير.” خاطبه أحدهم. “أنا الفارس فيرين وهذا الفارس جيرد. سأساعدك في الوصول إلى مقرك المخصص. وسأساعدك أيضًا في عملية إعادة التأهيل مع زملائي.”

وسرعان ما انفتح الجزء العلوي من الغرفة. حدق روي في ألم حيث أعماه الضوء من الخارج. بعد قضاء وقت طويل في ظلام دامس، كان التعرض المفاجئ للضوء أمرًا ساحقًا. ولحسن الحظ، كانت حواسه الأخرى حادة بما يكفي للسماح له بإدراك بيئته. لقد التقى بالطاقم الطبي الذي كان يشرف على عمليته.

نظر روي نحوهم. كان الاثنان كبيرين في السن، بشعر أبيض وأسود وتجاعيد على بشرتهما. كان لديهم ميزة في هالتهم، وهو النوع الذي لا يمكن أن يأتي إلا مع قدر كبير من الخبرة في القتال. ومع ذلك، فمن الواضح جدًا أنهم متقاعدين.

“الفارس كوارير”. خاطبته. “يسعدني أن أبلغك بأن العملية قد اكتملت. تهانينا.”

اشتبه روي في أنه تم تجنيد العديد من الفرسان المتقاعدين لشغل مناصب مثل تلك التي تحتاج لفارس قتالي للإنتاج بشكل أفضل.

“أنا أفهم، الفارس فيرين.” أومأ روي.

كما أنه لم يعتاد على مخاطبته بلقب الفارس. بدا الأمر سرياليًا، وكأن كل هذا نوعًا من الحلم. كان يتوقع تقريباً أن يستيقظ.

لقد تغير جسده كثيرًا حتى أن الحديث بدا غريبًا بشكل لا يصدق.

“الفارس كوارير؟” ردد الفارس فيرين، ورفع حاجبه عند رؤية روي وهو يحدق بهم بلا كلام.

نهض بمجهود خفيف.

“آه… إنه خطئي.” قال روي. “أنا بصراحة لم أقم بمعالجة كل شيء بعد.”

“الفارس كوارير؟” ردد الفارس فيرين، ورفع حاجبه عند رؤية روي وهو يحدق بهم بلا كلام.

“هذا أمر مفهوم تماماً.” أومأ الفارس فيرين برأسه. “إن الاختراق في عالم الفارس ليس اختراقًا خفيفًا وليس من غير المألوف أن يؤثر مثل هذا التغيير الداخلي الهائل سلبًا على الصحة العقلية إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب. وهذا هو ما نحن هنا من أجله.”

“لقد بذلت نفسك أكثر من اللازم.” أبلغه الفارس فيرين بلطف. “بالطبع، لا داعي للقلق. هذا أمر طبيعي جدًا لأن الحركات الأولى كفارس هي الأكثر صعوبة في التحكم فيها. أثناء خضوعك لعملية التأقلم سيتغير هذا بالطبع. بمجرد احتفاظك بالسيطرة على جسدك، فسوف ينتهي وقتك في مرحلة التأقلم وسيُسمح لك بالعودة إلى حياتك اليومية الطبيعية.”

“و ما الذي من المفترض أن تفعله بالصدفة؟” سأل روي.

“كن حذراً عندما تنهض.” أخبره الفارس فيرين وهو يعبث ببعض المفاتيح في المحطة التي تتحكم في الغرفة.

“سوف نساعدك في الوصول إلى مسكنك، وسنكون مسؤولين عن عملية التأقلم الخاصة بك مع قوة عالم الفارس.” أجاب الفارس فيرين. “لا يمكن للاتحاد القتالي أن يسمح لـ الفارس الذي لم يتقن قوته بعد بالعودة إلى العامة. إن القوة المطلقة التي يمكن أن يطلقها الفارس حتى بدون استخدام التقنيات هي أكثر من اللازم، وأدنى زلة يمكن أن تسبب الكثير من معاناة.”

“سوف نساعدك في الوصول إلى مسكنك، وسنكون مسؤولين عن عملية التأقلم الخاصة بك مع قوة عالم الفارس.” أجاب الفارس فيرين. “لا يمكن للاتحاد القتالي أن يسمح لـ الفارس الذي لم يتقن قوته بعد بالعودة إلى العامة. إن القوة المطلقة التي يمكن أن يطلقها الفارس حتى بدون استخدام التقنيات هي أكثر من اللازم، وأدنى زلة يمكن أن تسبب الكثير من معاناة.”

“أفهم.” أومأ روي. كان هذا جزءًا من المستندات التي وقع عليها من أجل الخضوع لعملية الاختراق إلى عالم الفارس، لذلك لم يكن لديه أي مشاكل مع ترتيباته.

“الفارس كوارير”. خاطبته. “يسعدني أن أبلغك بأن العملية قد اكتملت. تهانينا.”

“كن حذراً عندما تنهض.” أخبره الفارس فيرين وهو يعبث ببعض المفاتيح في المحطة التي تتحكم في الغرفة.

“الفارس كوارير.” اقتربت منه الدكتورة مينون. “ما هو شعورك؟”

الأشرطة التي تقيد حركات روي فككت عندما تراجعوا مرة أخرى إلى الفتحات التي أتوا منها.

“الفارس كوارير.” اقتربت منه الدكتورة مينون. “ما هو شعورك؟”

أخذ روي نفساً عميقاً. سوف يقوم بأول حركة حقيقية له باعتباره فارسًا قتاليًا في هذه اللحظة. لقد كان إنجازاً لا يصدق.

اشتبه روي في أنه تم تجنيد العديد من الفرسان المتقاعدين لشغل مناصب مثل تلك التي تحتاج لفارس قتالي للإنتاج بشكل أفضل.

نهض بمجهود خفيف.

“هذا أمر مفهوم تماماً.” أومأ الفارس فيرين برأسه. “إن الاختراق في عالم الفارس ليس اختراقًا خفيفًا وليس من غير المألوف أن يؤثر مثل هذا التغيير الداخلي الهائل سلبًا على الصحة العقلية إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب. وهذا هو ما نحن هنا من أجله.”

بام!

“أنا أفهم، الفارس فيرين.” أومأ روي.

كشر روي عندما ضرب السقف بسرعة وقوة كبيرة، بعد أن أطلق جسده بالكامل بأقل قدر من الجهد.

أومأ روي. “شكرًا لكِ يا دكتورة. شكرًا لكم جميعًا”.

جلجلة

لقد سقط على الأرض.

لقد سقط على الأرض.

أومأ روي. “شكرًا لكِ يا دكتورة. شكرًا لكم جميعًا”.

“لقد بذلت نفسك أكثر من اللازم.” أبلغه الفارس فيرين بلطف. “بالطبع، لا داعي للقلق. هذا أمر طبيعي جدًا لأن الحركات الأولى كفارس هي الأكثر صعوبة في التحكم فيها. أثناء خضوعك لعملية التأقلم سيتغير هذا بالطبع. بمجرد احتفاظك بالسيطرة على جسدك، فسوف ينتهي وقتك في مرحلة التأقلم وسيُسمح لك بالعودة إلى حياتك اليومية الطبيعية.”

اشتبه روي في أنه تم تجنيد العديد من الفرسان المتقاعدين لشغل مناصب مثل تلك التي تحتاج لفارس قتالي للإنتاج بشكل أفضل.

“أنا أفهم، الفارس فيرين.” أومأ روي.

شعر وكأنه في النعيم. ليس لأن حالته مريحة بشكل خاص بشكل طبيعي. ولكن لأنه لم يعد يعاني من الألم الجسدي. هذا وحده جعل حالته الجسدية الحالية تبدو وكأنها النعيم المطلق.

لقد حاول النهوض مرة أخرى، ولكن بدلاً من ذلك، أطلق نفسه، وقام بالدوران في نفس الوقت. أمسكه الفارس جيرد بذراعه وأوقف حركته.

جلجلة

“هذا أمر مفهوم تماماً.” أومأ الفارس فيرين برأسه. “إن الاختراق في عالم الفارس ليس اختراقًا خفيفًا وليس من غير المألوف أن يؤثر مثل هذا التغيير الداخلي الهائل سلبًا على الصحة العقلية إذا لم يتم التعامل معه بشكل مناسب. وهذا هو ما نحن هنا من أجله.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط