نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 485

القرار

القرار

الفصل 485 القرار

“السيد الشاب سكير بائس يسيء استخدام سلطته.”

حتى بصفته مبتدئًا قتاليًا، كان سريعًا بشكل مذهل بالنسبة للبشر العاديين، بعد أن أصبح فارسًا قتاليًا، بات البشر العاديون بطيئين جدًا في عينيه لدرجة أنهم لم يكونوا مختلفين عن التماثيل. الأمر كما لو أنه اكتسب القدرة على إبطاء وتجميد الوقت. كان إسقاطه دون أن يلاحظ أحد مهمة بسيطة وسهلة للغاية.

لم يكن لدى روي أي نية للسماح له بالرحيل. سيقوده إلى قاعدة العمليات، وسيدفع ثمن فشل روي في حماية بيلا هير.

لم يشك الحشد حتى في أي شيء.

الشيء الجيد هو أنه لم يكن هناك عدد كبير من المبتدئين القتاليين ليحقق معهم. وبطبيعة الحال، كان هذا متوقعاً.

“لقد شرب حتى فقد الوعي.”

السبب الوحيد لعدم شكوى فناني القتال هو أن الصفقة أفضل بكثير من السجن. وبالتالي، كان الأمر في النهاية مربحًا لجميع المشاركين.

“السيد الشاب سكير بائس يسيء استخدام سلطته.”

وقد ثبت حقه.

“حسنًا، على الأقل لم يؤذي أحدًا هذه المرة.”

ظل روي في حالة تأهب قصوى لأنه تأكد من متابعة المبتدئ القتالي من مسافة بعيدة بشكل غير واضح قدر استطاعته. كان يتجول في أزقة السوق المزدحمة قبل أن يدخل المنطقة المزهرة. مجموعة كبيرة من المحلات التجارية التي تحتوي على الزهور والباقات المقامة في الأعلى.

أكدت هذه الكلمات استنتاجات روي بشأن الرجل. من الواضح أنه أحد السكان المحليين والمقيمين في المنطقة، وبالتأكيد لم يكن مبتدئًا قتاليًا جديدًا مرتبطًا باللومينور. يبدو أن شرب الخمر والمضايقات لم تكن غير شائعة.

(“يبدو أن هذا صيد ثمين.”) فكر روي بتفاؤل. لقد حفظ التوقيع الاهتزازي للرجل وبدأ يلاحقه من مسافة بعيدة. ولحسن الحظ، تمكن من تتبعه حتى مع وجود مسافة كبيرة بينهما بفضل الخرائط الاهتزازية. لم يكن هناك أي خطر على الإطلاق من الوقوع في قبضة ملاحقته بسبب المسافة الهائلة بينهما.

لقد كان مشهدًا غريبًا بالنسبة لروي. ومع ذلك فقد أظهر له كم كانت إمبراطورية كاندريا أفضل بكثير. لم يُسمح للفنانين القتاليين بالتجول في إيذاء الناس مع الإفلات من العقاب. في حين أنه كان من الصحيح أن عقوبات الحكم على أعمال العنف كانت خفيفة، إلا أن هذا لم يكن بسبب الامتياز الطبقي، ولكن كان ذلك لأن فناني القتال كانوا جزءًا مهمًا من الدولة وكانوا مهمين وقيمين للغاية بحيث لا يمكن إهدارهم في التعفن خلف القضبان لمدة عقد من الزمن. .

وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أنهم أفلتوا من العقاب. عادة ما يوقعون اتفاقية مع الاتحاد القتالي أو حكومة كاندريا حيث يعملون مجانًا مقابل درجات معينة من الحرية المحدودة، اعتمادًا على مدى خطورة جريمتهم.

(“هذا اللقيط …”) ضاقت عيون روي.

هذه هي الطريقة التي عاقبت بها حكومة كاندريا والاتحاد القتالي فناني القتال الذين تجاوزوا الحدود بينما استغلوهم أيضًا في العمل القتالي المجاني. لقد كان نظامًا قاسيًا ولكنه ذكيًا، وهو ما أدى إلى تقليص قيمة الفنانين القتاليين. لم يقتصر الأمر على عدم إهدار الموارد في سجن فناني القتال في سجون خاصة تهدف إلى تحمل حتى القوة الخارقة الهائلة التي كان فنانو القتال قادرين على ممارستها، ولكن تم الحصول على فائدة إيجابية من مثل هذا الترتيب.

(“يبدو أن هذا صيد ثمين.”) فكر روي بتفاؤل. لقد حفظ التوقيع الاهتزازي للرجل وبدأ يلاحقه من مسافة بعيدة. ولحسن الحظ، تمكن من تتبعه حتى مع وجود مسافة كبيرة بينهما بفضل الخرائط الاهتزازية. لم يكن هناك أي خطر على الإطلاق من الوقوع في قبضة ملاحقته بسبب المسافة الهائلة بينهما.

السبب الوحيد لعدم شكوى فناني القتال هو أن الصفقة أفضل بكثير من السجن. وبالتالي، كان الأمر في النهاية مربحًا لجميع المشاركين.

(“هذا اللقيط …”) ضاقت عيون روي.

يبدو أن مملكة فيوليس مختلفة كثيرًا في هذا الصدد. لمدة نصف ثانية، فكر روي في قتل المبتدئ القتالي، لكنه سرعان ما سيطر على هذا الفكر. لقد لفت الكثير من الاهتمام، خاصة وأن الفنان القتالي الشاب بدا وكأنه ابن لشخص مهم. وقد ينبه هدفه أيضًا.

دخل الرجل منطقة سكنية ودخل في النهاية إلى أحد المنازل. استقبلته امرأة تحمل طفلاً. تنهد روي بينما كانا يتبادلان العناق، ويسيران عائدين إلى جنوب المدينة. من الواضح أن الرجل كان محليًا، وليس شخصًا هاجر إلى البلاد مؤخرًا.

وعلى الفور ابتعد عن مكان الحادث بشكل غير واضح، قبل أن يستأنف بحثه.

أصبح متأكدًا بنسبة سبعين بالمائة تقريبًا من أن هذا المكان هو القاعدة الفعلية للعمليات أو إحدى القواعد. كان لديه تخطيط محدود تحت الأرض ربما كان بمثابة مخزون للمخدرات.

الشيء الجيد هو أنه لم يكن هناك عدد كبير من المبتدئين القتاليين ليحقق معهم. وبطبيعة الحال، كان هذا متوقعاً.

(“حسنًا إذًا…”) تساءل روي. (“ما الذي يجب فعله الآن بالضبط؟”)

إن معدل اختراق البشر لعالم المبتدئ واحدًا في الألف، تقريبًا. بعد كل شيء، كان 0.001٪ فقط من سكان البلاد فنانين قتاليين.

وفي الوقت المناسب، اصطدم بآخر.

“حسنًا، على الأقل لم يؤذي أحدًا هذه المرة.”

هذه المرة الفرص أكثر تفاؤلاً. لقد حافظ على مستوى منخفض من الاهتمام، ولم يستخدم سلطته بشكل متهور، ولم يلفت الانتباه دون داعٍ عبر أي وسيلة أخرى.

أصبح متأكدًا بنسبة سبعين بالمائة تقريبًا من أن هذا المكان هو القاعدة الفعلية للعمليات أو إحدى القواعد. كان لديه تخطيط محدود تحت الأرض ربما كان بمثابة مخزون للمخدرات.

(“يبدو أن هذا صيد ثمين.”) فكر روي بتفاؤل. لقد حفظ التوقيع الاهتزازي للرجل وبدأ يلاحقه من مسافة بعيدة. ولحسن الحظ، تمكن من تتبعه حتى مع وجود مسافة كبيرة بينهما بفضل الخرائط الاهتزازية. لم يكن هناك أي خطر على الإطلاق من الوقوع في قبضة ملاحقته بسبب المسافة الهائلة بينهما.

لكن روي لم يكن مهتمًا في المقام الأول بقاعدة العمليات بقدر ما كان مهتمًا بقائد المجموعة، الذي في الواقع هدف مهمته.

أخذ الرجل وقته، وهو يتنقل ببطء عبر الحشد الصاخب. ولكن لمفاجأة روي، كان يتجه بعيدًا عن المناطق التجارية في المدينة، متجهًا نحو الشمال. مما أثار استياء روي، أن هذا قلل من احتمالية ارتباطه بأهدافه.

حتى بصفته مبتدئًا قتاليًا، كان سريعًا بشكل مذهل بالنسبة للبشر العاديين، بعد أن أصبح فارسًا قتاليًا، بات البشر العاديون بطيئين جدًا في عينيه لدرجة أنهم لم يكونوا مختلفين عن التماثيل. الأمر كما لو أنه اكتسب القدرة على إبطاء وتجميد الوقت. كان إسقاطه دون أن يلاحظ أحد مهمة بسيطة وسهلة للغاية.

وقد ثبت حقه.

هذا المكان هو المنشود. ليس فقط لأن المبتدئ القتالي قد دخله، ولكن أيضًا لأن روي يمكن أن يشعر بوجود مخطط تحت الأرض مع نشاط قادم من الأسفل من خلال الخرائط الاهتزازية.

دخل الرجل منطقة سكنية ودخل في النهاية إلى أحد المنازل. استقبلته امرأة تحمل طفلاً. تنهد روي بينما كانا يتبادلان العناق، ويسيران عائدين إلى جنوب المدينة. من الواضح أن الرجل كان محليًا، وليس شخصًا هاجر إلى البلاد مؤخرًا.

(“يبدو أن هذا صيد ثمين.”) فكر روي بتفاؤل. لقد حفظ التوقيع الاهتزازي للرجل وبدأ يلاحقه من مسافة بعيدة. ولحسن الحظ، تمكن من تتبعه حتى مع وجود مسافة كبيرة بينهما بفضل الخرائط الاهتزازية. لم يكن هناك أي خطر على الإطلاق من الوقوع في قبضة ملاحقته بسبب المسافة الهائلة بينهما.

لقد واجه الكثير من الأخطاء الفاشلة، أكثر بكثير مما كان يتوقع.

فقط بعد أن ألقى نظرة على وجهه اتسعت عيناه.

كان بعض هؤلاء المبتدئين القتاليين يتسوقون بجدية، بينما تم تكليف آخرين بالعمل كحارس شخصي من قبل عميلة لمرافقتها أثناء التسوق.

الفصل 485 القرار

كاد روي أن يفقد الأمل تقريبًا عندما اكتشف مبتدئًا قتاليًا آخر أمامه على مسافة بعيدة.

وعلى الفور ابتعد عن مكان الحادث بشكل غير واضح، قبل أن يستأنف بحثه.

فقط بعد أن ألقى نظرة على وجهه اتسعت عيناه.

الفصل 485 القرار

رجل ملثم، يبدو مطابقًا تقريبًا للرجل الذي فصل روي عن بيلا في مهمته الأولى منذ عدة سنوات.

الشيء الجيد هو أنه لم يكن هناك عدد كبير من المبتدئين القتاليين ليحقق معهم. وبطبيعة الحال، كان هذا متوقعاً.

(“هذا اللقيط …”) ضاقت عيون روي.

وقد ثبت حقه.

لم يكن يتوقع أنه سيتحقق من عضو في عصابة لومينور بهذه السرعة بعد اكتشاف مبتدئ قتالي.

أخذ الرجل وقته، وهو يتنقل ببطء عبر الحشد الصاخب. ولكن لمفاجأة روي، كان يتجه بعيدًا عن المناطق التجارية في المدينة، متجهًا نحو الشمال. مما أثار استياء روي، أن هذا قلل من احتمالية ارتباطه بأهدافه.

(“لقد فزت باليانصيب. أحتاج فقط إلى متابعة هذا الرجل إلى أي مكان يذهب إليه وسأجد قاعدة عملياتهم.’)

لقد واجه الكثير من الأخطاء الفاشلة، أكثر بكثير مما كان يتوقع.

لم يكن لدى روي أي نية للسماح له بالرحيل. سيقوده إلى قاعدة العمليات، وسيدفع ثمن فشل روي في حماية بيلا هير.

وعلى الفور ابتعد عن مكان الحادث بشكل غير واضح، قبل أن يستأنف بحثه.

ظل روي في حالة تأهب قصوى لأنه تأكد من متابعة المبتدئ القتالي من مسافة بعيدة بشكل غير واضح قدر استطاعته. كان يتجول في أزقة السوق المزدحمة قبل أن يدخل المنطقة المزهرة. مجموعة كبيرة من المحلات التجارية التي تحتوي على الزهور والباقات المقامة في الأعلى.

لم يشك الحشد حتى في أي شيء.

(“هذا هو.”) أومأ روي برأسه.

السبب الوحيد لعدم شكوى فناني القتال هو أن الصفقة أفضل بكثير من السجن. وبالتالي، كان الأمر في النهاية مربحًا لجميع المشاركين.

هذا المكان هو المنشود. ليس فقط لأن المبتدئ القتالي قد دخله، ولكن أيضًا لأن روي يمكن أن يشعر بوجود مخطط تحت الأرض مع نشاط قادم من الأسفل من خلال الخرائط الاهتزازية.

لم يكن لدى روي أي نية للسماح له بالرحيل. سيقوده إلى قاعدة العمليات، وسيدفع ثمن فشل روي في حماية بيلا هير.

أصبح متأكدًا بنسبة سبعين بالمائة تقريبًا من أن هذا المكان هو القاعدة الفعلية للعمليات أو إحدى القواعد. كان لديه تخطيط محدود تحت الأرض ربما كان بمثابة مخزون للمخدرات.

هذه المرة الفرص أكثر تفاؤلاً. لقد حافظ على مستوى منخفض من الاهتمام، ولم يستخدم سلطته بشكل متهور، ولم يلفت الانتباه دون داعٍ عبر أي وسيلة أخرى.

لكن روي لم يكن مهتمًا في المقام الأول بقاعدة العمليات بقدر ما كان مهتمًا بقائد المجموعة، الذي في الواقع هدف مهمته.

هذه هي الطريقة التي عاقبت بها حكومة كاندريا والاتحاد القتالي فناني القتال الذين تجاوزوا الحدود بينما استغلوهم أيضًا في العمل القتالي المجاني. لقد كان نظامًا قاسيًا ولكنه ذكيًا، وهو ما أدى إلى تقليص قيمة الفنانين القتاليين. لم يقتصر الأمر على عدم إهدار الموارد في سجن فناني القتال في سجون خاصة تهدف إلى تحمل حتى القوة الخارقة الهائلة التي كان فنانو القتال قادرين على ممارستها، ولكن تم الحصول على فائدة إيجابية من مثل هذا الترتيب.

(“حسنًا إذًا…”) تساءل روي. (“ما الذي يجب فعله الآن بالضبط؟”)

إن معدل اختراق البشر لعالم المبتدئ واحدًا في الألف، تقريبًا. بعد كل شيء، كان 0.001٪ فقط من سكان البلاد فنانين قتاليين.

(“يبدو أن هذا صيد ثمين.”) فكر روي بتفاؤل. لقد حفظ التوقيع الاهتزازي للرجل وبدأ يلاحقه من مسافة بعيدة. ولحسن الحظ، تمكن من تتبعه حتى مع وجود مسافة كبيرة بينهما بفضل الخرائط الاهتزازية. لم يكن هناك أي خطر على الإطلاق من الوقوع في قبضة ملاحقته بسبب المسافة الهائلة بينهما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط