نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 487

التسلل

التسلل

الفصل 487: التسلل

أشار الرجل بإصبعه المرتجف إلى أسفل.

حدق في روي بعيون خائفة. أعاد روي تحديقه بهدوء بنظرة جليدية خاصة به.

استدار متجهًا نحو الجنوب. كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مأوى المشردين.

“أك!” اختنق عندما أمسكه روي من رقبته.

“س-سبعة عشر.” ابتلع الرجل.

“أعلم أنها لم تكن أكثر من مهمة بالنسبة لك.” عزز روي قبضته. “أعلم أن الأمر لم يكن شخصيًا بالنسبة لك.”

“كم عدد الفرسان القتاليين؟”

لقد جعل وجه الرجل أقرب.

لقد جعل وجه الرجل أقرب.

“ولكن بصراحة؟” سأل روي. “أنا لا أهتم.”

“عميق.” تمتم.

“…!” ازداد وجه المبتدئ القتالي احمراراً. شعر كما لو أن رأسه سوف ينفجر. لقد ناضل بشدة، محاولًا رفع يدي روي عن رقبته بينما يركله بكل تقنيات مستوى المبتدئ التي يتقنها.

“هم…” اندفع للأمام، وهو يجري عبرهم كما لو كانوا ستائر خفيفة. وفي عمق المنشأة كان هناك ما يبدو أنه قسم مغلق. يمكن أن يشعر روي بالنفق المؤدي تحت الأرض خلف البوابات.

عبثاً، بطبيعة الحال.

أوقفته مجموعة من الحراس المسلحين.

لم تتمكن هجماته التافهة من تحريك روي حتى عندما لم يستخدم أي تقنيات دفاعية على مستوى الفارس.

قتل روي جميع حراس الأمن في أقصر اللحظات. لقد حدث الأمر لدرجة أن رئيس الأمن لم يدرك حتى ما حدث إلا بعد أن قتلوا جميعًا.

تقلبت جفون المبتدئ القتالي مع عدم وضوح رؤيته.

تقلبت جفون المبتدئ القتالي مع عدم وضوح رؤيته.

يميل الدماغ إلى التوقف تلقائيًا عندما يتوقف تدفق الدم إليه لأكثر من سبع ثوانٍ.

أحكم روي قبضته، وضغط بقوة للأسفل.

أحكم روي قبضته، وضغط بقوة للأسفل.

فرقعة

اهتزت الأرض عندما انطلق بسرعة لا تصدق. ارتد الهواء عندما انفجرت طفرة صوتية من خلاله.

كان جسد المبتدئ القتالي بشرياً في الأساس، باستثناء الدماغ. لم يكن روي بحاجة حتى إلى استخدام التقارب الخارجي لكسر رقبته بسهولة، مما أدى إلى مقتله على الفور.

“مهلاً.” أوقفه رجل. “من أنت وأين تعتقد أنك ذاهب؟”

جلجلة

أحكم روي قبضته، وضغط بقوة للأسفل.

أسقط جسده على الأرض، وهو يتنهد.

“مهلاً.” أوقفه رجل. “من أنت وأين تعتقد أنك ذاهب؟”

(“ليس القرار الأكثر عقلانية”.) كان لديه ما يكفي من الوعي الذاتي ليدرك أن هذا لم يكن أفضل قرار يمكن أن يتخذه. ربما أتقن المبتدئ القتالي بعض الأساليب العقلية التي سمحت له بخداع غريزة روي البدائية. ربما كان الموقع الذي أعطاه لروي خاطئًا ومزيفًا، وقد نجح في خداعه باستخدام هذه التقنية.

عشرون ثانية، هذا هو الوقت الذي استغرقه للوصول إلى الموقع الذي أعطاه إياه المبتدئ القتالي.

في هذه الحالة، كان ينبغي على روي أن يبقيه على قيد الحياة في حالة كان الموقع خاطئًا حتى يتمكن من استخراج الموقع الحقيقي منه.

وكان في الداخل فتحة كبيرة في الأرض تميل إلى الأسفل. كانت هناك مركبات تخزين دخلت وخرجت من النفق. كان هناك العديد من الرجال الذين يقومون بتحميل وتفريغ الصناديق المليئة بالمخدرات بلا شك.

بالطبع، لم يكن ذلك محتملًا، لكن روي كان عادةً حذرًا جدًا في المهام.

“هم…” اندفع للأمام، وهو يجري عبرهم كما لو كانوا ستائر خفيفة. وفي عمق المنشأة كان هناك ما يبدو أنه قسم مغلق. يمكن أن يشعر روي بالنفق المؤدي تحت الأرض خلف البوابات.

ولكن هذه المرة، كان يتصرف بطريقة غير عقلانية.

لقد قام ببساطة بتمزيق قناع العقل الخاص به وشاهدهم جميعًا يتجمدون من الخوف، ويدرس ردود أفعالهم. كان يحاول قياس مدى ثقتهم في دفاعاتهم.

تنهد وهو يهز رأسه. وسرعان ما قام بتفتيش جثة الرجل، فعثر على بعض النقود وجهاز اتصال، وأخذهما معًا. ولم يكن هناك أي شيء آخر ذو قيمة على الجثة.

كان جسد المبتدئ القتالي بشرياً في الأساس، باستثناء الدماغ. لم يكن روي بحاجة حتى إلى استخدام التقارب الخارجي لكسر رقبته بسهولة، مما أدى إلى مقتله على الفور.

رفع قدماً واحدة في الهواء.

استدار متجهًا نحو الجنوب. كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مأوى المشردين.

جلجلة!!

أحكم روي قبضته، وضغط بقوة للأسفل.

اصطدمت قدمه بالأرض، فخرقت التربة. وفي لحظة، أحدث حفرة بعمق عدة أمتار، وألقى بالجثة فيها. وفي غضون خمس دقائق، كان قد دفن الجثة وقام بتغطيتها بالكامل وسوى الأرض.

“كم عدد الفرسان القتاليين؟”

“حسناً إذا.” صفق بيديه ونفض الغبار عنهما. “حان وقت الإنطلاق.”

لقد كان يركض بالفعل في النفق.

أولاً، قام بتحديث الاتحاد القتالي بالمعلومات التي حصل عليها من خلال جهاز الاتصال. كان من الضروري إبقائهم على اطلاع بمجرد حصوله على معلومات جديدة، وهي سياسة تضمن عدم موت الفنانين القتاليين قبل نقل معلومات استخباراتية قيمة إلى الاتحاد القتالي.

“س-سبعة عشر.” ابتلع الرجل.

استدار متجهًا نحو الجنوب. كان هذا هو المكان الذي يقع فيه مأوى المشردين.

أوقفته مجموعة من الحراس المسلحين.

قعقعة!

لقد قام ببساطة بتمزيق قناع العقل الخاص به وشاهدهم جميعًا يتجمدون من الخوف، ويدرس ردود أفعالهم. كان يحاول قياس مدى ثقتهم في دفاعاتهم.

اهتزت الأرض عندما انطلق بسرعة لا تصدق. ارتد الهواء عندما انفجرت طفرة صوتية من خلاله.

ضربة قوية

عشرون ثانية، هذا هو الوقت الذي استغرقه للوصول إلى الموقع الذي أعطاه إياه المبتدئ القتالي.

يبدو أن جزء مأوى المشردين دقيق، وكانت هذه علامة جيدة. استطاع روي أن يشعر بوجود عدد كبير من الأشخاص داخل المستودع، متجمعين معًا. لقد كان مكانًا ضيقًا. اكتشفت الخرائط الاهتزازية أيضًا مخططًا تحت الأرض مدخله الوحيد في وسط الملجأ.

في هذه الحالة، كان ينبغي على روي أن يبقيه على قيد الحياة في حالة كان الموقع خاطئًا حتى يتمكن من استخراج الموقع الحقيقي منه.

لم يكن هناك سبب للتردد.

لم يكن هناك سبب للتردد.

لقد تجاهل النظرات الغريبة التي أعطاه إياها الناس في الداخل حيث من الواضح أنه لم يكن واحداً منهم. هناك أيضاً متطوعين يساعدون المحتاجين، وقد ألقوا عليه أيضًا نظرات حيرة. تجاهل روي ببساطة كل منهم وهو يتجه نحو مدخل المنشأة تحت الأرض.

“أك!” اختنق عندما أمسكه روي من رقبته.

“مهلاً.” أوقفه رجل. “من أنت وأين تعتقد أنك ذاهب؟”

رفع الحراس على الفور بنادقهم والأسلحة الأخرى، لكن لم تتح لهم الفرصة مطلقًا لإطلاق النار.

أوقفته مجموعة من الحراس المسلحين.

“أنا هنا لقتل فاراداي لومينور.” أجاب روي ببساطة.

اختفى روي ببساطة من رؤيتهم.

ودرس نظرات الصدمة والغضب التي ظهرت على وجوههم. ودعمت ردود أفعالهم الادعاء بأن هدف مهمته هنا.

وسرعان ما دخل حاجز أمني إلى رؤيته حيث قاموا بفحص جميع المركبات القادمة يدوياً، قبل السماح لها بالمرور. وكان من بينهم رجل يرتدي بدلة على ما يبدو، ويشرف على الفريق الأمني.

ضربة قوية

“آآارغ! إنها الحقيقة!” صرخ الرجل وهو يمسك ذراعه المكسورة.

ولوح روي بيده ببساطة على الحارسين، فقتلهما على الفور.

لم تتمكن هجماته التافهة من تحريك روي حتى عندما لم يستخدم أي تقنيات دفاعية على مستوى الفارس.

انفجر كل شيء عندما جذبت الضجة انتباه بقية فريق الأمن.

ليس عدداً صغيراً.

لقد قام ببساطة بتمزيق قناع العقل الخاص به وشاهدهم جميعًا يتجمدون من الخوف، ويدرس ردود أفعالهم. كان يحاول قياس مدى ثقتهم في دفاعاتهم.

انفجر كل شيء عندما جذبت الضجة انتباه بقية فريق الأمن.

“هم…” اندفع للأمام، وهو يجري عبرهم كما لو كانوا ستائر خفيفة. وفي عمق المنشأة كان هناك ما يبدو أنه قسم مغلق. يمكن أن يشعر روي بالنفق المؤدي تحت الأرض خلف البوابات.

حدق في روي بعيون خائفة. أعاد روي تحديقه بهدوء بنظرة جليدية خاصة به.

بام!

“أين هو فاراداي لومينور؟” سأل روي ببرود.

لقد اخترقه، مما صدم الكثير من الناس في الداخل.

قتل روي جميع حراس الأمن في أقصر اللحظات. لقد حدث الأمر لدرجة أن رئيس الأمن لم يدرك حتى ما حدث إلا بعد أن قتلوا جميعًا.

وكان في الداخل فتحة كبيرة في الأرض تميل إلى الأسفل. كانت هناك مركبات تخزين دخلت وخرجت من النفق. كان هناك العديد من الرجال الذين يقومون بتحميل وتفريغ الصناديق المليئة بالمخدرات بلا شك.

كان جسد المبتدئ القتالي بشرياً في الأساس، باستثناء الدماغ. لم يكن روي بحاجة حتى إلى استخدام التقارب الخارجي لكسر رقبته بسهولة، مما أدى إلى مقتله على الفور.

رفع الحراس على الفور بنادقهم والأسلحة الأخرى، لكن لم تتح لهم الفرصة مطلقًا لإطلاق النار.

“ولكن بصراحة؟” سأل روي. “أنا لا أهتم.”

اختفى روي ببساطة من رؤيتهم.

لقد كان يركض بالفعل في النفق.

“مهلاً.” أوقفه رجل. “من أنت وأين تعتقد أنك ذاهب؟”

“عميق.” تمتم.

كسر

وسرعان ما دخل حاجز أمني إلى رؤيته حيث قاموا بفحص جميع المركبات القادمة يدوياً، قبل السماح لها بالمرور. وكان من بينهم رجل يرتدي بدلة على ما يبدو، ويشرف على الفريق الأمني.

ولوح روي بيده ببساطة على الحارسين، فقتلهما على الفور.

بو بو بو!

تنهد وهو يهز رأسه. وسرعان ما قام بتفتيش جثة الرجل، فعثر على بعض النقود وجهاز اتصال، وأخذهما معًا. ولم يكن هناك أي شيء آخر ذو قيمة على الجثة.

قتل روي جميع حراس الأمن في أقصر اللحظات. لقد حدث الأمر لدرجة أن رئيس الأمن لم يدرك حتى ما حدث إلا بعد أن قتلوا جميعًا.

لقد كان يركض بالفعل في النفق.

“أنت رئيس الأمن؟” سأله روي بلغة دولية.

حاول سحب بندقيته وتوجيهها نحو روي. ومع ذلك فقد ارتجف والتوت ركبتيه. خلع روي قناعه العقلي، مستخرجًا خوفه البدائي.

حاول سحب بندقيته وتوجيهها نحو روي. ومع ذلك فقد ارتجف والتوت ركبتيه. خلع روي قناعه العقلي، مستخرجًا خوفه البدائي.

“أعلم أنها لم تكن أكثر من مهمة بالنسبة لك.” عزز روي قبضته. “أعلم أن الأمر لم يكن شخصيًا بالنسبة لك.”

“أين هو فاراداي لومينور؟” سأل روي ببرود.

كان جسد المبتدئ القتالي بشرياً في الأساس، باستثناء الدماغ. لم يكن روي بحاجة حتى إلى استخدام التقارب الخارجي لكسر رقبته بسهولة، مما أدى إلى مقتله على الفور.

أشار الرجل بإصبعه المرتجف إلى أسفل.

ليس عدداً صغيراً.

(“جيد، إنه هنا.”) أومأ روي برأسه. “كم عدد المبتدئين القتاليين لديه؟”

لم تتمكن هجماته التافهة من تحريك روي حتى عندما لم يستخدم أي تقنيات دفاعية على مستوى الفارس.

“س-سبعة عشر.” ابتلع الرجل.

كسر

ليس عدداً صغيراً.

عشرون ثانية، هذا هو الوقت الذي استغرقه للوصول إلى الموقع الذي أعطاه إياه المبتدئ القتالي.

“كم عدد الفرسان القتاليين؟”

“أنت تكذب.” سخر روي.

“ل-لا.”

“أنت تكذب.” سخر روي.

“أنت تكذب.” سخر روي.

“أنا هنا لقتل فاراداي لومينور.” أجاب روي ببساطة.

كسر

“عميق.” تمتم.

“آآارغ! إنها الحقيقة!” صرخ الرجل وهو يمسك ذراعه المكسورة.

لم تتمكن هجماته التافهة من تحريك روي حتى عندما لم يستخدم أي تقنيات دفاعية على مستوى الفارس.

جلجلة

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط