نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 488

السحب

السحب

الفصل 488 السحب

فاراداي لومينور.

وفي الواقع، لم يكن يكذب. أراد روي فقط التأكد.

“همم؟” وخزت حواسه لأنه شعر بشكل ضعيف بوجود ثقيل على حافة مجال حواسه. النوع الذي لا يمكن إلا للمبتدئين القتاليين أن يطبقوه.

“أين هو بالضبط؟” دمدم روي.

لم يعد روي بحاجة إلى الاهتمام بالاستجوابات بعد الآن، فقد اقترب بالفعل بما فيه الكفاية. علاوة على ذلك، هناك الكثير من المبتدئين القتاليين الذين كانوا يتجمعون في منطقة صغيرة إلى حد ما وإنسان واحد.

“إ-إنه في مكتبه، في نهاية المستودع تحت الأرض.” تمكن من إخراجها بصعوبة.

“أين هو بالضبط؟” دمدم روي.

في تلك اللحظة، تمكن الحراس المسلحون من الأعلى الذين تجاوزهم للتو من اللحاق به أخيرًا، بعد أن اندفعوا إلى أسفل بأقصى سرعة.

أراد روي التأكد من عدم السماح له باستفزازه حتى لا يقتله عن طريق الخطأ، لذلك قام بسرعة بحقن الرجل حتى لا تكون هناك فرصة لذلك.

ألقى روي الرجل إلى الخارج، لكنه لم يزعج نفسه بالتعامل معهم. لماذا يضيع الوقت في قتل الناس الذين يمكنه ببساطة تجنبهم؟ ليس الأمر كما لو أنهم يستطيعون فعل أي شيء. كان هدفه في المقام الأول هو القبض على فاراداي لومينور وإعادته، وثانيًا إعادة المبتدئين القتاليين على قيد الحياة، إن أمكن.

إنه هو.

بالطبع، لقد قتل أحدهم بالفعل، لكنه لم يهتم كثيرًا. لم يكن يمانع في عدم إكمال المهمة بشكل كامل من أجل استعادة بعض الانتقام.

قبل أن يتمكن الرجل حتى من فتح فمه، كان روي قد أدخل الحقنة فيه بالفعل، وحقنه بالمخدر. انهار الرجل على الفور.

أطلقوا النار عليه، لكن الرصاص والسهام المختلفة كانت بطيئة جدًا بحيث لم يتمكنوا من إصابته أو حتى أذيته إذا فعلوا. لقد اختفى للتو من مجال رؤيتهم بينما يتجه نحو الأسفل.

لقد تجاهلهم ببساطة.

“همم؟” وخزت حواسه لأنه شعر بشكل ضعيف بوجود ثقيل على حافة مجال حواسه. النوع الذي لا يمكن إلا للمبتدئين القتاليين أن يطبقوه.

حول تسعة أشخاص انتباههم إليه.

لقد صادف على الفور منشأة تخزين حيث كان الرجال يفرغون الصناديق ويضعونها في غرفة التخزين. كان من الواضح على الفور أن مكانه كان بمثابة جرد لعملية المخدرات. ومع ذلك، كان اهتمامه منصبًا على اثنين من المبتدئين القتاليين الذين صادفهما.

لم يعد روي بحاجة إلى الاهتمام بالاستجوابات بعد الآن، فقد اقترب بالفعل بما فيه الكفاية. علاوة على ذلك، هناك الكثير من المبتدئين القتاليين الذين كانوا يتجمعون في منطقة صغيرة إلى حد ما وإنسان واحد.

لقد هاجموه على الفور، لكنهم تجمدوا ببساطة عندما أطلق العنان لهالة مستوى الفارس. بالنسبة للمبتدئ القتالي، لم تكن هالة نية القتل لـ الفارس القتالي مختلفة عن هالة المبتدئ القتالي للأشخاص العاديين.

“فاراداي لومينور”. خاطب الرجل بصوت هادئ رغم انفعالاته. “بحسب ما أذنت به حكومة كاندريا المركزية، أنا هنا لمرافقتك إلى الإمبراطورية حيث ستخضع للمحاكمة بالتهم التي وجهها إليك مكتب تحقيقات كاندريا.”

في الواقع، عندما أطلقت الفارسة كايلا فريليا العنان لهالتها على روي وأصدقائه في دوقية الكومنولث في فينفارنا، فقط روي هو الذي كسر الخوف الذي ولّدته بينما كان أصدقاؤه لا يزالون مشلولين.

ولكن قبل أن يتمكن حتى من اتخاذ خطوة واحدة إلى الأمام.

لم يعد روي بحاجة إلى الاهتمام بالاستجوابات بعد الآن، فقد اقترب بالفعل بما فيه الكفاية. علاوة على ذلك، هناك الكثير من المبتدئين القتاليين الذين كانوا يتجمعون في منطقة صغيرة إلى حد ما وإنسان واحد.

إنه هو.

(“ها هو”) تنهد روي بارتياح.

الفصل 488 السحب

بوو بووو!

ألقى روي الرجل إلى الخارج، لكنه لم يزعج نفسه بالتعامل معهم. لماذا يضيع الوقت في قتل الناس الذين يمكنه ببساطة تجنبهم؟ ليس الأمر كما لو أنهم يستطيعون فعل أي شيء. كان هدفه في المقام الأول هو القبض على فاراداي لومينور وإعادته، وثانيًا إعادة المبتدئين القتاليين على قيد الحياة، إن أمكن.

لقد قام بإسقاط اثنين من المبتدئين القتاليين، قبل أن يعطيهم دواءً قويًا من شأنه أن يتركهم فاقدي الوعي لمدة أربع وعشرين ساعة. لقد تجاهل جميع العاملين البشريين، ولم ينظر إليهم حتى.

بوو بووو!

حتى جيش من البشر العاديين لديه فرصة صفر كامل لهزيمته.

في تلك اللحظة، تمكن الحراس المسلحون من الأعلى الذين تجاوزهم للتو من اللحاق به أخيرًا، بعد أن اندفعوا إلى أسفل بأقصى سرعة.

توجه نحو المنطقة حيث يمكن أن يشعر بالعديد من المبتدئين القتاليين المتجمعين.

من بين التسعة منهم، ستة كانوا مبتدئين قتاليين، تم تجميدهم، بعد أن شعروا أن خصمهم فارس قتالي.

انفجار!

بوو بووو!

ركل الباب مفتوحاً.

لقد تجاهلهم ببساطة.

حول تسعة أشخاص انتباههم إليه.

عندما غادر، لم يتلق أي مقاومة. في الواقع، لم يصادف أحداً إلا نادراً. ومع ذلك، فهو لم يتفاجأ. لم يكن الحراس والعمال هنا مخلصين للغاية، بمجرد أن أظهر روي مدى روعته وفهموا أخيرًا أنه فارس قتالي، هربوا مثل الريح، مدركين أن مقر المخدرات هذا محكوم عليه بالفشل.

من بين التسعة منهم، ستة كانوا مبتدئين قتاليين، تم تجميدهم، بعد أن شعروا أن خصمهم فارس قتالي.

لقد هاجموه على الفور، لكنهم تجمدوا ببساطة عندما أطلق العنان لهالة مستوى الفارس. بالنسبة للمبتدئ القتالي، لم تكن هالة نية القتل لـ الفارس القتالي مختلفة عن هالة المبتدئ القتالي للأشخاص العاديين.

الثلاثة الآخرون كانوا بشرًا عاديين، ومن الواضح أن اثنين منهم من مواطني مملكة فيوليس وفقًا لملامح وجههم التي كانت مختلفة بشكل عام عن تلك الخاصة بالسكان الكندريين الأصليين.

توجه نحو المنطقة حيث يمكن أن يشعر بالعديد من المبتدئين القتاليين المتجمعين.

والرجل في المركز، الذي كان يحزم حقيبته بالمال وبعض الملفات على عجل، حدق فيه ببساطة بتعبير متجهم.

فاراداي لومينور.

إنه هو.

عندما غادر، لم يتلق أي مقاومة. في الواقع، لم يصادف أحداً إلا نادراً. ومع ذلك، فهو لم يتفاجأ. لم يكن الحراس والعمال هنا مخلصين للغاية، بمجرد أن أظهر روي مدى روعته وفهموا أخيرًا أنه فارس قتالي، هربوا مثل الريح، مدركين أن مقر المخدرات هذا محكوم عليه بالفشل.

فاراداي لومينور.

من بين التسعة منهم، ستة كانوا مبتدئين قتاليين، تم تجميدهم، بعد أن شعروا أن خصمهم فارس قتالي.

لقد بدا مختلفًا قليلاً عن الصورة التي قدمها له الاتحاد القتالي. لقد بدا مرهقًا وأكبر سنًا. ولكن لم يكن هناك شك في ذهن روي أن هذا هو الرجل الذي يبحث عنه. الرجل الذي تسبب في مقتل بيلا وتسبب في فشل روي في مهمته الأولى.

لقد صادف على الفور منشأة تخزين حيث كان الرجال يفرغون الصناديق ويضعونها في غرفة التخزين. كان من الواضح على الفور أن مكانه كان بمثابة جرد لعملية المخدرات. ومع ذلك، كان اهتمامه منصبًا على اثنين من المبتدئين القتاليين الذين صادفهما.

“فاراداي لومينور”. خاطب الرجل بصوت هادئ رغم انفعالاته. “بحسب ما أذنت به حكومة كاندريا المركزية، أنا هنا لمرافقتك إلى الإمبراطورية حيث ستخضع للمحاكمة بالتهم التي وجهها إليك مكتب تحقيقات كاندريا.”

في الواقع، عندما أطلقت الفارسة كايلا فريليا العنان لهالتها على روي وأصدقائه في دوقية الكومنولث في فينفارنا، فقط روي هو الذي كسر الخوف الذي ولّدته بينما كان أصدقاؤه لا يزالون مشلولين.

صر الرجل أسنانه. “لن أذهب إلى أي مكان! هاجمه!”

لقد صادف على الفور منشأة تخزين حيث كان الرجال يفرغون الصناديق ويضعونها في غرفة التخزين. كان من الواضح على الفور أن مكانه كان بمثابة جرد لعملية المخدرات. ومع ذلك، كان اهتمامه منصبًا على اثنين من المبتدئين القتاليين الذين صادفهما.

تمكن واحد فقط من المبتدئين القتاليين الستة من التحرر من الخوف القمعي الذي ولّده روي في كل منهم. لقد كان مبتدئًا قتاليًا قويًا بشكل خاص، نظرًا لثقل عقله وحقيقة أنه تحرر.

وسرعان ما قام بتخدير المبتدئين القتاليين. قبل استخدام الحقائب المحمولة لربط فناني القتال المخدرين وهدف مهمته بهم.

ولكن قبل أن يتمكن حتى من اتخاذ خطوة واحدة إلى الأمام.

بالطبع، لقد قتل أحدهم بالفعل، لكنه لم يهتم كثيرًا. لم يكن يمانع في عدم إكمال المهمة بشكل كامل من أجل استعادة بعض الانتقام.

بو بو بو بو بو بو!

لقد قام بإسقاط اثنين من المبتدئين القتاليين، قبل أن يعطيهم دواءً قويًا من شأنه أن يتركهم فاقدي الوعي لمدة أربع وعشرين ساعة. لقد تجاهل جميع العاملين البشريين، ولم ينظر إليهم حتى.

ومض روي أمامهم جميعًا، وضربهم ضربة واحدة أطاحت بهم.

لقد قام بإسقاط اثنين من المبتدئين القتاليين، قبل أن يعطيهم دواءً قويًا من شأنه أن يتركهم فاقدي الوعي لمدة أربع وعشرين ساعة. لقد تجاهل جميع العاملين البشريين، ولم ينظر إليهم حتى.

خطوة

وفي الواقع، لم يكن يكذب. أراد روي فقط التأكد.

أصبح أمام فاراداي لومينور مباشرة، وهو يحدق بعمق في عيني الرجل. “سوف تدفع ثمن جرائمك العديدة.”

عاد إلى الإنسانين الآخرين اللذين ظلا متجمدين منذ البداية. لم يكونوا مواطنين كاندريين، وعلى الرغم من أنهم مذنبون بارتكاب جرائم، إلا أنهم لم ينتهكوا قانون الإمبراطورية الكاندرية داخل أراضي الإمبراطورية الكاندرية.

قبل أن يتمكن الرجل حتى من فتح فمه، كان روي قد أدخل الحقنة فيه بالفعل، وحقنه بالمخدر. انهار الرجل على الفور.

الثلاثة الآخرون كانوا بشرًا عاديين، ومن الواضح أن اثنين منهم من مواطني مملكة فيوليس وفقًا لملامح وجههم التي كانت مختلفة بشكل عام عن تلك الخاصة بالسكان الكندريين الأصليين.

أراد روي التأكد من عدم السماح له باستفزازه حتى لا يقتله عن طريق الخطأ، لذلك قام بسرعة بحقن الرجل حتى لا تكون هناك فرصة لذلك.

عاد إلى الإنسانين الآخرين اللذين ظلا متجمدين منذ البداية. لم يكونوا مواطنين كاندريين، وعلى الرغم من أنهم مذنبون بارتكاب جرائم، إلا أنهم لم ينتهكوا قانون الإمبراطورية الكاندرية داخل أراضي الإمبراطورية الكاندرية.

وسرعان ما قام بتخدير المبتدئين القتاليين. قبل استخدام الحقائب المحمولة لربط فناني القتال المخدرين وهدف مهمته بهم.

والرجل في المركز، الذي كان يحزم حقيبته بالمال وبعض الملفات على عجل، حدق فيه ببساطة بتعبير متجهم.

عاد إلى الإنسانين الآخرين اللذين ظلا متجمدين منذ البداية. لم يكونوا مواطنين كاندريين، وعلى الرغم من أنهم مذنبون بارتكاب جرائم، إلا أنهم لم ينتهكوا قانون الإمبراطورية الكاندرية داخل أراضي الإمبراطورية الكاندرية.

قبل أن يتمكن الرجل حتى من فتح فمه، كان روي قد أدخل الحقنة فيه بالفعل، وحقنه بالمخدر. انهار الرجل على الفور.

لقد تجاهلهم ببساطة.

ألقى روي الرجل إلى الخارج، لكنه لم يزعج نفسه بالتعامل معهم. لماذا يضيع الوقت في قتل الناس الذين يمكنه ببساطة تجنبهم؟ ليس الأمر كما لو أنهم يستطيعون فعل أي شيء. كان هدفه في المقام الأول هو القبض على فاراداي لومينور وإعادته، وثانيًا إعادة المبتدئين القتاليين على قيد الحياة، إن أمكن.

عندما غادر، لم يتلق أي مقاومة. في الواقع، لم يصادف أحداً إلا نادراً. ومع ذلك، فهو لم يتفاجأ. لم يكن الحراس والعمال هنا مخلصين للغاية، بمجرد أن أظهر روي مدى روعته وفهموا أخيرًا أنه فارس قتالي، هربوا مثل الريح، مدركين أن مقر المخدرات هذا محكوم عليه بالفشل.

لقد هاجموه على الفور، لكنهم تجمدوا ببساطة عندما أطلق العنان لهالة مستوى الفارس. بالنسبة للمبتدئ القتالي، لم تكن هالة نية القتل لـ الفارس القتالي مختلفة عن هالة المبتدئ القتالي للأشخاص العاديين.

لم يكن وكأن روي يهتم. لقد حصل على ما أتى من أجله ولم يهتم كثيرًا بالمحتالين الصغار الذين شاركوا في هذه العملية. لقد جعل ذلك مهمته أسهل، فهو يفضل عدم القتل الجماعي إذا لم يكن بحاجة إلى ذلك.

قبل أن يتمكن الرجل حتى من فتح فمه، كان روي قد أدخل الحقنة فيه بالفعل، وحقنه بالمخدر. انهار الرجل على الفور.

لقد سحب أهدافه للخارج، وكان هذا هو الجزء الممل من المهمة. نقل أهداف مهمته إلى أقرب مكتب اتحاد قتالي. لحسن الحظ، لم يكن بحاجة إلى سحبهم يدويًا مرة أخرى إلى الاتحاد القتالي، حيث أن تسليمهم إلى مكتب للاتحاد سيبرم الصفقة.

الثلاثة الآخرون كانوا بشرًا عاديين، ومن الواضح أن اثنين منهم من مواطني مملكة فيوليس وفقًا لملامح وجههم التي كانت مختلفة بشكل عام عن تلك الخاصة بالسكان الكندريين الأصليين.

وفي الواقع، لم يكن يكذب. أراد روي فقط التأكد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط