نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 510

التخرج

التخرج

الفصل 510 التخرج

“حسنًا، ماذا لو كنت لا أريد أن أفعل أي شيء مع أي شخص؟” لقد استخدم تقنية قناع العقل لمحاولة إظهار اللامبالاة والبرودة.

—————- +18 تحذير يمكنك تخطي الفصل

بدأ يئن داخلياً لأن روي الصغير وقف مرة أخرى.

لقد جفلت من القوة المطلقة التي اختبرها عقلها من ممارسة روي القليل من الضغط المشحون ضدها. لقد شددت تعبيرها، في محاولة لتحمل الضغط.

“حسناً، ماذا عرفت؟” سألت ، متسلية. “أنت لم تفعل ذلك فقط لتتنمر علي، أليس كذلك؟”

ضيق روي عينيه مع ازدياد برودة الجو.

حتى أنه أخيرًا لم يعد قادرًا على الاحتفاظ بها لفترة أطول.

لو كان هناك أي إنسان عادي، لكان من الممكن أن يسقط بالفعل على الأرض ويفقد السيطرة على مثانته. ومع ذلك، فإن ثباتها كمبتدئة قتالية كان أبعد من حدود العقل البشري. ابتسمت وهي تقبض قبضتيها وتصر على أسنانها.

“حسناً، ماذا عرفت؟” سألت ، متسلية. “أنت لم تفعل ذلك فقط لتتنمر علي، أليس كذلك؟”

هوف…

ضيق روي عينيه مع ازدياد برودة الجو.

هوف…

“هل أنتِ بخير؟” سأل روي بقلق.

نفذت تقنية التنفس الأساسية، في محاولة لتركيز نفسها.

“حسنًا، ماذا لو كنت لا أريد أن أفعل أي شيء مع أي شخص؟” لقد استخدم تقنية قناع العقل لمحاولة إظهار اللامبالاة والبرودة.

هوف…

هوف…

هوف…

لقد انحنى إلى الأمام محاولًا إخفاء فخذه.

شعرت أن نبضات قلبها تعود إلى طبيعتها في وقت قريب بما فيه الكفاية.

“حسنًا، إذا لم أخمن فلن أضطر إلى المغادرة، أليس كذلك؟” ابتسمت وهي تمرر يدها على ذراعه.

لم ينخفض ​​الضغط حتى ولو لأدنى حد، لكنها تمكنت من تجميع نفسها.

شهق روي بالصدمة عندما دخل. لقد مرت عقود حرفيًا منذ آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور المسكر والإحساس الدافئ والرطب المحيط به. ارتجف عندما شعر بموجات من المتعة تتدفق عبر جسده كله.

استطاع روي أن يرى مرونة عميقة عندما التقى بعينيها الناعمتين البنيتين الصلبتين اللتين تشبهان الظبية.

لقد انحنى إلى الأمام محاولًا إخفاء فخذه.

تشققت ابتسامة صغيرة على فمه.

بدأ يئن داخلياً لأن روي الصغير وقف مرة أخرى.

اتسعت عيناه ووجه إليها نية القتل، اجتاحها تسونامي من الضغط مما جعلها تلهث وتتصبب عرقاً.

توسل جسده الشاب ليهدأ.

رفرفت جفونها بينما مال جسدها وسقط للخلف.

“إنه يوم آمن.”

اختفى الضغط عندما اندفع روي للأمام للإمساك بها، ووضعها على السرير على الفور.

لقد انحنى إلى الأمام محاولًا إخفاء فخذه.

“أرغ…” استيقظت على الفور.

نفذت تقنية التنفس الأساسية، في محاولة لتركيز نفسها.

“هل أنتِ بخير؟” سأل روي بقلق.

“حسناً، بأعجوبة.” ابتسمت له. “بالمناسبة…”

“حسناً، بأعجوبة.” ابتسمت له. “بالمناسبة…”

نهضت واتجهت نحوه ثم تنهدت بخيبة أمل. “كما هو متوقع.”

“همم؟”

نفذت تقنية التنفس الأساسية، في محاولة لتركيز نفسها.

“إلى متى تنوي أن تحتجزني هكذا؟” نظرت إليه بتعبير مثير.

هوف…

تركها روي بسرعة، مدركًا مدى قربه منها، بتعبير غاضب.

لم تكن بحاجة حتى إلى قول المزيد. كانت هذه الإيماءة وحدها مثيرة للغاية لدرجة أنه فقد آخر ذرة من ضبط النفس لديه. لقد خلع قناعه ضد حكمه بألا يفعل.

“حسناً، ماذا عرفت؟” سألت ، متسلية. “أنت لم تفعل ذلك فقط لتتنمر علي، أليس كذلك؟”

لو كان هناك أي إنسان عادي، لكان من الممكن أن يسقط بالفعل على الأرض ويفقد السيطرة على مثانته. ومع ذلك، فإن ثباتها كمبتدئة قتالية كان أبعد من حدود العقل البشري. ابتسمت وهي تقبض قبضتيها وتصر على أسنانها.

“أها صحيح.” هز روي رأسه متجاهلاً جسده الهرموني. “أنتِ لستِ جاهزة بعد. ستحتاجين إلى عدة سنوات من العمل على تفردكِ قبل أن تصبحي جاهزة.”

سعل روي. “حسناً، يجب أن أحصل على بعض الراحة.”

نهضت واتجهت نحوه ثم تنهدت بخيبة أمل. “كما هو متوقع.”

لعدة ثوان، بدا مستغرقًا تمامًا في متعة لا نهاية لها متجمدًا ومتيبسًا حيث كانت عضلاته مشدودة مثل الحديد استجابةً للتحفيز الهائل الذي منحته إياه تجربة القذف في الداخل.

حل صمت محرج لبعض الوقت.

لعدة ثوان، بدا مستغرقًا تمامًا في متعة لا نهاية لها متجمدًا ومتيبسًا حيث كانت عضلاته مشدودة مثل الحديد استجابةً للتحفيز الهائل الذي منحته إياه تجربة القذف في الداخل.

سعل روي. “حسناً، يجب أن أحصل على بعض الراحة.”

لعدة ثوان، بدا مستغرقًا تمامًا في متعة لا نهاية لها متجمدًا ومتيبسًا حيث كانت عضلاته مشدودة مثل الحديد استجابةً للتحفيز الهائل الذي منحته إياه تجربة القذف في الداخل.

“هل أنت متعب فعلاً؟” رفعت حاجبها بنبرة ساخرة. “أم أنك تحاول فقط طردي؟”

“همم؟”

“خمني.” تنهد روي. لقد سئم من موقفها الصفيق وغير الناضج بصراحة.

“حسناً، ماذا عرفت؟” سألت ، متسلية. “أنت لم تفعل ذلك فقط لتتنمر علي، أليس كذلك؟”

توسل جسده الشاب ليهدأ.

“أرغ…” استيقظت على الفور.

لقد انحنى إلى الأمام محاولًا إخفاء فخذه.

شعرت أن نبضات قلبها تعود إلى طبيعتها في وقت قريب بما فيه الكفاية.

“حسنًا، إذا لم أخمن فلن أضطر إلى المغادرة، أليس كذلك؟” ابتسمت وهي تمرر يدها على ذراعه.

هوف…

تأوه روي داخليًا لأنه شعر بجسده يتسارع في الإثارة.

بدأ يئن داخلياً لأن روي الصغير وقف مرة أخرى.

“فقط اذهبي قبل أن نفعل شيئًا ربما ينتهك القواعد التي يتمتع بها هذا المعسكر المنضبط والمدار بشكل جيد.” تنهد روي.

حل صمت محرج لبعض الوقت.

“هيهي، سيء جدًا أن هذا لن ينجح.” ضحكت قبل أن يتسلل تلميح من الحزن إلى لهجتها. “إن الرئيس صارم للغاية عندما يكون الأشخاص في الخدمة. حتى أدنى خطأ يُعاقب عليه بقسوة. هذا هو مدى صعوبة مأزقنا، لا يمكن أن يحدث حتى أدنى خطأ لكي نفوز. لذا عندما نكون في الخدمة فهو صارم للغاية ولكن عندما نكون خارجها فهو يسمح لنا أن نفعل ما نريد…”

تشققت ابتسامة صغيرة على فمه.

التفتت نحوه. “… مع من نريد. وإلا فحتى الروح المتبقية لدينا سوف تنكسر.”

“هيهي… كان ذلك شديدًا.” ابتسمت بوجه وردي وانحنت لتهمس في أذنه. “أنت… هل تريد الاستمرار؟”

شعر روي بالعاطفة التي تحاول إخفاءها عنه بحواسه الحادة. يمكن أن يشعر أن تردده يختفي، الأمر الذي أثار قلقه.

تشققت ابتسامة صغيرة على فمه.

(‘توقف عن هذا أيها الخنزير الشهواني! أنت في! مهمة لعينة!’) تأوه داخليًا ولكن من الواضح أن جسده لم يهتم.

“لا أعلم، لم أرهم منذ فترة.”

“حسنًا، ماذا لو كنت لا أريد أن أفعل أي شيء مع أي شخص؟” لقد استخدم تقنية قناع العقل لمحاولة إظهار اللامبالاة والبرودة.

لم ينخفض ​​الضغط حتى ولو لأدنى حد، لكنها تمكنت من تجميع نفسها.

“هيهيهي.” حركت اصبعها فوق ساقه حتى اصطدم بشيء صلب كالصخر.

الفصل 510 التخرج

لم تكن بحاجة حتى إلى قول المزيد. كانت هذه الإيماءة وحدها مثيرة للغاية لدرجة أنه فقد آخر ذرة من ضبط النفس لديه. لقد خلع قناعه ضد حكمه بألا يفعل.

التفتت نحوه. “… مع من نريد. وإلا فحتى الروح المتبقية لدينا سوف تنكسر.”

“أووو.” هتفت بينما تفحص مظهره واقتربت أكثر. “أنت لطيف.”

ذابت آخر ذرة من ضبط النفس عند تلك الكلمات وهو يدفع بقوة للداخل والخارج، مُستَهلكًا بالكامل تقريبًا بالمتعة الخام التي يختبرها.

قبلته بهدوء وببطء بينما بادلها الشغف، وضعت يدها على وجهه واقتربت أجسادهم. لقد قبلوا بعضهم بحماس وسقطوا على السرير عندما بدأوا في تجريد ملابسهم قطعة تلو الآخرى.

ضيق روي عينيه مع ازدياد برودة الجو.

مرر روي ذراعيه على جسدها العاري وغرق في الشهوة والإثارة بينما ينغمس في الشعور بكل منحنى وبروز على جسدها. بدأت تشتكي بخفة وهي تداعبه بلطف، وقبلته بقوة وببطء بينما سحبته إلى عمق المكان الصحيح.

حل صمت محرج لبعض الوقت.

شهق روي بالصدمة عندما دخل. لقد مرت عقود حرفيًا منذ آخر مرة شعر فيها بهذا الشعور المسكر والإحساس الدافئ والرطب المحيط به. ارتجف عندما شعر بموجات من المتعة تتدفق عبر جسده كله.

الفصل 510 التخرج

“إنه يوم آمن.”

“مممم.” بدأت تئن بخفة وتبتسم بإثارة عندما رأت مدى تأثره بالتجربة. تباطأ روي بشكل دوري محاولًا عدم الانتهاء مبكرًا جدًا، لم يكن يريد أن يفقد المتعة التي يختبرها. في تلك اللحظة لن يمانع إذا كان بإمكانه الاستمرار إلى الأبد. ولكن سرعان ما جاءت تلك اللحظة. لقد تسارع بقوة مع تراكم الضغط الهائل في فخذيه.

ذابت آخر ذرة من ضبط النفس عند تلك الكلمات وهو يدفع بقوة للداخل والخارج، مُستَهلكًا بالكامل تقريبًا بالمتعة الخام التي يختبرها.

“هل أنتِ بخير؟” سأل روي بقلق.

“مممم.” بدأت تئن بخفة وتبتسم بإثارة عندما رأت مدى تأثره بالتجربة. تباطأ روي بشكل دوري محاولًا عدم الانتهاء مبكرًا جدًا، لم يكن يريد أن يفقد المتعة التي يختبرها. في تلك اللحظة لن يمانع إذا كان بإمكانه الاستمرار إلى الأبد. ولكن سرعان ما جاءت تلك اللحظة. لقد تسارع بقوة مع تراكم الضغط الهائل في فخذيه.

هوف…

حتى أنه أخيرًا لم يعد قادرًا على الاحتفاظ بها لفترة أطول.

“لا أعلم، لم أرهم منذ فترة.”

لعدة ثوان، بدا مستغرقًا تمامًا في متعة لا نهاية لها متجمدًا ومتيبسًا حيث كانت عضلاته مشدودة مثل الحديد استجابةً للتحفيز الهائل الذي منحته إياه تجربة القذف في الداخل.

“هيهي… كان ذلك شديدًا.” ابتسمت بوجه وردي وانحنت لتهمس في أذنه. “أنت… هل تريد الاستمرار؟”

أخيرًا شهق بحثًا عن الهواء بشدة بمجرد انتهائه. سقط فوقها عاجزاً للحظة.

هوف…

“هيهي… كان ذلك شديدًا.” ابتسمت بوجه وردي وانحنت لتهمس في أذنه. “أنت… هل تريد الاستمرار؟”

مرر روي ذراعيه على جسدها العاري وغرق في الشهوة والإثارة بينما ينغمس في الشعور بكل منحنى وبروز على جسدها. بدأت تشتكي بخفة وهي تداعبه بلطف، وقبلته بقوة وببطء بينما سحبته إلى عمق المكان الصحيح.

بدأ يئن داخلياً لأن روي الصغير وقف مرة أخرى.

وفي خارج المخيم لاحظ شخص ما اختفائهم أخيرًا.

وفي خارج المخيم لاحظ شخص ما اختفائهم أخيرًا.

لعدة ثوان، بدا مستغرقًا تمامًا في متعة لا نهاية لها متجمدًا ومتيبسًا حيث كانت عضلاته مشدودة مثل الحديد استجابةً للتحفيز الهائل الذي منحته إياه تجربة القذف في الداخل.

“مهلاً، هل رأيت الفارس القتالي؟” ظهر الرجل الذي اختار القتال مع روي لأول مرة. “لقد رأيته آخر مرة مع فيمي.”

“لا أعلم، لم أرهم منذ فترة.”

استطاع روي أن يرى مرونة عميقة عندما التقى بعينيها الناعمتين البنيتين الصلبتين اللتين تشبهان الظبية.

“همم…” استدار الرجل بحزن. “أردت أن أعرف المزيد عن الاختراق لعالم الفارس.”

هوف…

رفرفت جفونها بينما مال جسدها وسقط للخلف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط