نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 532

الدفاع

الدفاع

الفصل 532 الدفاع

حتى أنه عليه أن يعترف بأن هذا يبدو وكأنها تقنية مجنونة تمامًا. لم يكن متأكدًا حتى مما إذا كان ذلك ممكنًا جسديًا.

بعد أن أوضح روي متطلبات وأهداف مشروعه الثاني لتطوير فنونه القتالية، قام بتنحيته جانبًا في الوقت الحالي. سيحتاج إلى إجراء المزيد من البحث قبل أن يتمكن من تنفيذ مشروعيه بشكل أكبر.

(“بعد هذا التشبيه، ألن يتم إرسالي بعيدًا إذا حاولت تحويل نفسي إلى كرة نطاطة؟”) تساءل روي بتعبير مرتبك. اشتهرت الكرات المطاطية النطاطة بكونها مجنونة للغاية ويصعب التحكم فيها. مجرد أدنى صدام ضدهم من شأنه أن يطلقهم في حالة من الجنون.

(“يجب أن أعطي أسماء للمشاريع إذا كنت سأحصل على أكثر من واحد.”) هز روي كتفيه. (‘بالنسبة لتقنية الثقب، يجب أن أسميها… مشروع سيفر. وسيُطلق على مشروع التقنية بعيدة المدى اسم… مشروع القناص.’) أومأ روي برأسه. (‘يتمحور كل من هذين المشروعين الفنيين حول التقنيات الهجومية، وربما ينبغي لي تطوير مشروع دفاعي أيضًا.’)

(“إنها تشبه خصمي السابق، باستثناء أنه كان كرة نطاطة بالمعنى الحرفي للكلمة، بينما أنا أحاول أن أكون مثلها مجازيًا أو فعليًا.’)

ومع ذلك، فإن استخلاص مشروع دفاعي قول أسهل من الفعل. لقد كان بحاجة إلى التوصل إلى مفهوم لتقنية فعالة للغاية مع كونها متطلبة للغاية بشأن دقة التوقيت وموضع التنفيذ.

ومع ذلك، فإن استخلاص مشروع دفاعي قول أسهل من الفعل. لقد كان بحاجة إلى التوصل إلى مفهوم لتقنية فعالة للغاية مع كونها متطلبة للغاية بشأن دقة التوقيت وموضع التنفيذ.

(‘حسنًا، كبداية، يجب أن يكون دفاعًا نشطًا.’) أشار روي.

(‘حسنًا، كبداية، يجب أن يكون دفاعًا نشطًا.’) أشار روي.

إن تقنيات الدفاع النشطة فقط من تحقق الشرط المذكور، ولم تكن التقنيات السلبية قابلة للتنفيذ بشكل خاص، وبالتالي لن تتحسن بناءً على معايير مثل دقة التنفيذ.

الفصل 532 الدفاع

(“تعتمد الاختلاف الداخلي على التوقيت والموضع”.) تذكر روي. لقد كان هذا جزءًا من سبب كون دفاعه جيد. ومع ذلك، تساءل روي عما إذا بإمكانه تطوير تقنية أفضل وأكثر توافقاً معه من ذلك.

(“يجب أن أعطي أسماء للمشاريع إذا كنت سأحصل على أكثر من واحد.”) هز روي كتفيه. (‘بالنسبة لتقنية الثقب، يجب أن أسميها… مشروع سيفر. وسيُطلق على مشروع التقنية بعيدة المدى اسم… مشروع القناص.’) أومأ روي برأسه. (‘يتمحور كل من هذين المشروعين الفنيين حول التقنيات الهجومية، وربما ينبغي لي تطوير مشروع دفاعي أيضًا.’)

(“ما هو نوع المبادئ والآليات التي قد تتطلب في نهاية المطاف مثل هذه الدرجة العالية من الدقة في التوقيت والتموضع؟”) تساءل روي.

(‘حسنًا، كبداية، يجب أن يكون دفاعًا نشطًا.’) أشار روي.

يمكنه التفكير في القليل.

“هممم…” داول روي الفكرة قليلاً وهو ينظر في الإمكانيات المتاحة في متناول اليد. إن المشكلة الثانية بالتأكيد أصعب من الاولى. بالنسبة للمشكلة الأولى، لديه بالفعل حل محتمل.

(“ماذا لو أسعى إلى إنشاء أسلوب دفاعي… يهدف إلى إبطال أي وجميع التأثيرات تمامًا؟”) تساءل روي، مستغرقًا في سلسلة أفكاره.

“أعتقد أن هذا الأسلوب التأسيسي التافه الذي تعلمته منذ وقت طويل سينتهي به الأمر إلى مساعدتي في إنشاء ما سيكون على الأرجح الأسلوب الدفاعي الأكثر إثارة للإعجاب الذي تعلمته حتى الآن.”

لن يتم التغلب على مثل هذه التقنية بشكل واضح. والسؤال الوحيد هو ما إذا كانت واقعية أو حتى معقولة في المقام الأول.

(“ماذا لو أسعى إلى إنشاء أسلوب دفاعي… يهدف إلى إبطال أي وجميع التأثيرات تمامًا؟”) تساءل روي، مستغرقًا في سلسلة أفكاره.

(‘دعني أتعمق في الأساسيات. ما هو التأثير ولماذا يسبب الضرر؟’) سأل نفسه، مكررًا آليات التصادم والحركيات الأساسية.

(“التحول المرن… قد تساعد.’) تذكر روي أسلوبه الدفاعي الأول على مستوى المبتدئ والذي أتقنه منذ سنوات عديدة. لقد كانت تقنية دفاعية نشطة سمحت له بإعاقة التأثيرات عن طريق زيادة المسافة التي حدث فيها التأثير. الأمر مشابه لكيفية قيام لاعبي البيسبول بإمساك الكرات عن طريق تحريك أيديهم مع الكرة أثناء الإمساك بها. كما أنها جعلت الاصطدامات أكثر مرونة، وبالتالي هناك احتمال أن تؤدي هذه التقنية في نهاية المطاف إلى حل جزء من المشاكل التي وقفت في طريق روي في بناء مشروعه الطموح.

كان الاصطدام مجرد اصطدام بين جسمين حيث يحدث تبادل للطاقة. يتم تحويل الطاقات الحركية للكائنين إلى ضرر أو طاقة حركية.

“هممم…” داول روي الفكرة قليلاً وهو ينظر في الإمكانيات المتاحة في متناول اليد. إن المشكلة الثانية بالتأكيد أصعب من الاولى. بالنسبة للمشكلة الأولى، لديه بالفعل حل محتمل.

(‘هدفي هو تجنب الأول؛ عدم السماح للطاقة الحركية لأي جسم يصطدم بي بالتحول إلى ضرر.’) كرر روي.

(“تعتمد الاختلاف الداخلي على التوقيت والموضع”.) تذكر روي. لقد كان هذا جزءًا من سبب كون دفاعه جيد. ومع ذلك، تساءل روي عما إذا بإمكانه تطوير تقنية أفضل وأكثر توافقاً معه من ذلك.

بدلاً من السماح للطاقة الحركية لجسم يضربه بالتحول إلى ضرر، فإنه يفضل حدوث الخيار الثاني؛ حيث يتم تحويلها إلى طاقة حركية. في الميكانيكا الكلاسيكية، هذا يُعرف باسم التصادم المرن، وهو تصادم حيث يصطدم جسمان ببعضهما البعض ولا يسببان ضررًا، ولا تتحول الطاقة الحركية إلى ضرر ولكنها تظل كطاقة حركية.

(‘لذا، في الأساس. عندما يضربني خصمي، أقوم بتحويل الطاقة الحركية لهجومه إلى طاقة حركية خاصة بي في تصادم مرن مثل كرة مطاطية نطاطة دون أي ضرر لي، وبعد ذلك مباشرة أتخلص من الطاقة الحركية، ثم أنا آمن؟’) خدش روي رأسه.

مثال على ذلك هو اصطدام كرتين نطاطتين ببعضهما البعض. لم يلحقوا الضرر ببعضهم البعض، بل ارتدوا ببساطة بعيدًا. هذا مختلف تمامًا عن الكرتين المصنوعتين من الزجاج والتي من شأنها ببساطة أن تكسر بعضها البعض إلى قطع.

(“تعتمد الاختلاف الداخلي على التوقيت والموضع”.) تذكر روي. لقد كان هذا جزءًا من سبب كون دفاعه جيد. ومع ذلك، تساءل روي عما إذا بإمكانه تطوير تقنية أفضل وأكثر توافقاً معه من ذلك.

(“بعد هذا التشبيه، ألن يتم إرسالي بعيدًا إذا حاولت تحويل نفسي إلى كرة نطاطة؟”) تساءل روي بتعبير مرتبك. اشتهرت الكرات المطاطية النطاطة بكونها مجنونة للغاية ويصعب التحكم فيها. مجرد أدنى صدام ضدهم من شأنه أن يطلقهم في حالة من الجنون.

(“تعتمد الاختلاف الداخلي على التوقيت والموضع”.) تذكر روي. لقد كان هذا جزءًا من سبب كون دفاعه جيد. ومع ذلك، تساءل روي عما إذا بإمكانه تطوير تقنية أفضل وأكثر توافقاً معه من ذلك.

(“إنها تشبه خصمي السابق، باستثناء أنه كان كرة نطاطة بالمعنى الحرفي للكلمة، بينما أنا أحاول أن أكون مثلها مجازيًا أو فعليًا.’)

بدلاً من السماح للطاقة الحركية لجسم يضربه بالتحول إلى ضرر، فإنه يفضل حدوث الخيار الثاني؛ حيث يتم تحويلها إلى طاقة حركية. في الميكانيكا الكلاسيكية، هذا يُعرف باسم التصادم المرن، وهو تصادم حيث يصطدم جسمان ببعضهما البعض ولا يسببان ضررًا، ولا تتحول الطاقة الحركية إلى ضرر ولكنها تظل كطاقة حركية.

لم يكن روي يريد إنشاء تقنية تجعله يطير بعيدًا في كل مرة يصد فيها هجومًا، مثل الكرة النطاطة. كانت هذه هي المشكلة في محاولة تحويل الطاقة الحركية التي أصابته إلى طاقة حركية لجسده بدلاً من الضرر. الطاقة الحركية تعني الحركة. الكثير من الحركة. لن يتمكن حتى من الوقوف في مكان واحد إذا تعرض للضرب. لقد كانت غير عملية للغاية.

لن يتم التغلب على مثل هذه التقنية بشكل واضح. والسؤال الوحيد هو ما إذا كانت واقعية أو حتى معقولة في المقام الأول.

(“ماذا لو حاولت التخلص من الطاقة الحركية بمجرد أن أتلقاها من خصمي؟”) تساءل روي. ولو تمكن من التخلص من الطاقة الحركية التي في جسمه، والتي اكتسبها من التعرض للهجوم مباشرة بعد اكتساب جسده لها لكان قادراً على البقاء في مكانه.

(“ماذا لو أسعى إلى إنشاء أسلوب دفاعي… يهدف إلى إبطال أي وجميع التأثيرات تمامًا؟”) تساءل روي، مستغرقًا في سلسلة أفكاره.

(‘لذا، في الأساس. عندما يضربني خصمي، أقوم بتحويل الطاقة الحركية لهجومه إلى طاقة حركية خاصة بي في تصادم مرن مثل كرة مطاطية نطاطة دون أي ضرر لي، وبعد ذلك مباشرة أتخلص من الطاقة الحركية، ثم أنا آمن؟’) خدش روي رأسه.

ومع ذلك، فإن استخلاص مشروع دفاعي قول أسهل من الفعل. لقد كان بحاجة إلى التوصل إلى مفهوم لتقنية فعالة للغاية مع كونها متطلبة للغاية بشأن دقة التوقيت وموضع التنفيذ.

حتى أنه عليه أن يعترف بأن هذا يبدو وكأنها تقنية مجنونة تمامًا. لم يكن متأكدًا حتى مما إذا كان ذلك ممكنًا جسديًا.

بعد أن أوضح روي متطلبات وأهداف مشروعه الثاني لتطوير فنونه القتالية، قام بتنحيته جانبًا في الوقت الحالي. سيحتاج إلى إجراء المزيد من البحث قبل أن يتمكن من تنفيذ مشروعيه بشكل أكبر.

على سبيل المثال، كيف سيتمكن من جعل جميع التصادمات مرنة تمامًا؟ وكان هذا وحده لغزاً صعباً. في الواقع، بالعودة إلى الأرض، قيل إن الاصطدامات المرنة المثالية تمامًا بمرونة مائة بالمائة مستحيلة عمليًا. حتى لو لم يكن بحاجة إلى أن يكون مئة بالمئة، فإنه لا يزال شيئًا سيكون من الصعب تحقيقه بشكل غير عادي.

كان الاصطدام مجرد اصطدام بين جسمين حيث يحدث تبادل للطاقة. يتم تحويل الطاقات الحركية للكائنين إلى ضرر أو طاقة حركية.

علاوة على ذلك، التحدي الثاني لتقنيته المقترحة هو كيف كان من المفترض أن يتخلص بطريقة سحرية من الطاقة الحركية الممتصة في جسده على الفور؟ كان هذا أيضًا شيئًا يبدو أنه يتحدى مبادئ علم الحركة.

حتى أنه عليه أن يعترف بأن هذا يبدو وكأنها تقنية مجنونة تمامًا. لم يكن متأكدًا حتى مما إذا كان ذلك ممكنًا جسديًا.

“هممم…” داول روي الفكرة قليلاً وهو ينظر في الإمكانيات المتاحة في متناول اليد. إن المشكلة الثانية بالتأكيد أصعب من الاولى. بالنسبة للمشكلة الأولى، لديه بالفعل حل محتمل.

“أعتقد أن هذا الأسلوب التأسيسي التافه الذي تعلمته منذ وقت طويل سينتهي به الأمر إلى مساعدتي في إنشاء ما سيكون على الأرجح الأسلوب الدفاعي الأكثر إثارة للإعجاب الذي تعلمته حتى الآن.”

(“التحول المرن… قد تساعد.’) تذكر روي أسلوبه الدفاعي الأول على مستوى المبتدئ والذي أتقنه منذ سنوات عديدة. لقد كانت تقنية دفاعية نشطة سمحت له بإعاقة التأثيرات عن طريق زيادة المسافة التي حدث فيها التأثير. الأمر مشابه لكيفية قيام لاعبي البيسبول بإمساك الكرات عن طريق تحريك أيديهم مع الكرة أثناء الإمساك بها. كما أنها جعلت الاصطدامات أكثر مرونة، وبالتالي هناك احتمال أن تؤدي هذه التقنية في نهاية المطاف إلى حل جزء من المشاكل التي وقفت في طريق روي في بناء مشروعه الطموح.

(“ماذا لو أسعى إلى إنشاء أسلوب دفاعي… يهدف إلى إبطال أي وجميع التأثيرات تمامًا؟”) تساءل روي، مستغرقًا في سلسلة أفكاره.

“أعتقد أن هذا الأسلوب التأسيسي التافه الذي تعلمته منذ وقت طويل سينتهي به الأمر إلى مساعدتي في إنشاء ما سيكون على الأرجح الأسلوب الدفاعي الأكثر إثارة للإعجاب الذي تعلمته حتى الآن.”

“أعتقد أن هذا الأسلوب التأسيسي التافه الذي تعلمته منذ وقت طويل سينتهي به الأمر إلى مساعدتي في إنشاء ما سيكون على الأرجح الأسلوب الدفاعي الأكثر إثارة للإعجاب الذي تعلمته حتى الآن.”

الفصل 532 الدفاع

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط