نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 548

اختبار

اختبار

الفصل 548 اختبار

بو!

وبعد يوم واحد، توقفت فارسة قتالية عند دار أيتام ووجدت على الفور فارساً قتاليًا آخر ينتظرها عند البوابة.

“مرة أخرى.”

“الفارسة القتالية كاسن.” استقبلها روي. “أنتِ هنا.”

ومرة أخرى، طارت الضربة عبر راحة يده، وهبطت على صدره.

“الفارس القتالي كوارير.” أجابت المرأة. بدت أكبر من روي بعدة سنوات، بعيون بنية وشعر أخضر يمتد إلى خصرها.

“مرة أخرى.”

“دعينا نذهب.” أخبرها روي، وهو يبدأ بالمشي في السماء.

“مرة أخرى.”

“إلى أين؟” عبست وهي تتبعه.

“إلى أين؟” عبست وهي تتبعه.

“إلى حيث سنتدرب.” أخبرها روي وهو يقودها إلى عمق الغابة بالقرب من دار الأيتام، نحو التل.

بو!

قام روي بتطهير الكثير من الأراضي لنفسه، معتقدًا أنه سيحتاج إلى مساحة لما يخطط له.

مشى روي إليها قبل أن يتخذ موقفًا مائلًا للأمام مع وصول ذراعه اليسرى إلى مواجهتها.

“لديكِ تقنية، أليس كذلك؟” طلب روي التأكيد. وقد جعل ذلك أحد شروط المهمة. كان على وشك اختبار الفكرة التي طرحها لمشروع الارتداد. لقد كان بحاجة إلى أن يمتلك شريكه في التدريب تقنية فنون قتالية واحدة على الأقل.

وبنهاية الحصص التدريبية اليومية المخصصة له، كان قد تمكن من الوصول إلى مرحلة يتحرك فيها بحوالي بضعة أمتار على الأقل. سجله كان خمسة أمتار، وهو تقدم محترم جدًا في الجلسة الأولى.

“بالطبع.” أجابت.

وبعد يوم واحد، توقفت فارسة قتالية عند دار أيتام ووجدت على الفور فارساً قتاليًا آخر ينتظرها عند البوابة.

“جيد.” أومأ روي.

قال لها روي: “حسنًا، دعينا نعود إلى الأمر”.

“ما هو نوع التدريب الذي ترغب في أن أساعدك فيه؟” سألت.

استغرق هذا التمرين الفريد بضع ساعات من التدريب. تمكن روي من إجراء تحسينات عامة طفيفة جدًا حيث اكتشف بعض العيوب في مناورته التي تسببت في إبعاد ذراعه عن الطريق.

لم يكن روي محددًا في المهمة، فقد ذكر ببساطة أنه يحتاج ببساطة إلى شريك تدريب يمكنه الضرب.

التغيير الأكبر الذي يجب عليه القيام به هو عدم إبداء أي مقاومة للضربة براحة يده فور وصولها. كان بحاجة إلى التدفق مع الضربة وفقط بعد عشرة سنتيمترات يبدأ ببطء في تقديم مقاومة متزايدة مثل النوابض التي يتم الضغط عليها. وهذا من شأنه أن يتسبب في تحرك جسده بالكامل إلى الخلف، وتحويل قوة الهجوم إلى طاقة حركية غير ضارة.

قال لها روي: “إنها تقنية دفاعية أعمل عليها حاليًا”. “كل ما أريدكِ أن تفعليه هو تسديد لكمات مباشرة عندما أخبركِ.”

“إلى حيث سنتدرب.” أخبرها روي وهو يقودها إلى عمق الغابة بالقرب من دار الأيتام، نحو التل.

“حسناً.” أومأت برأسها وهزت كتفيها. لقد كانت هذه مسألة بسيطة بما فيه الكفاية.

بو!

مشى روي إليها قبل أن يتخذ موقفًا مائلًا للأمام مع وصول ذراعه اليسرى إلى مواجهتها.

(“يبدو الأمر كما لو تدفع جدارًا لتعود للخلف على زلاجات”.) شبه روي هذا الإحساس بذكرى من حياته السابقة. (“الجدار الذي يتحرك نحوك. يمكنك إما أن تتركه يضربك وتتأذى أو تدفعه ببطء عندما يقترب منك وتنزلق للخلف بعيدًا عن الحائط على زلاجاتك.”)

لقد عبست في الموقف الغريب، قبل أن تشرع في تسديد لكمة يمنى.

فسسسس…

بو!

مشى روي إليها قبل أن يتخذ موقفًا مائلًا للأمام مع وصول ذراعه اليسرى إلى مواجهتها.

ضربت قبضتها كفه المفتوح، ودفعته جانبًا بينما انطلقت للأمام، وضربت صدره.

بو!

(‘تسك، لقد كان ذلك فاشلاً.’) “مرة أخرى، هذه المرة، استهدفي كف يدي.”

ما كان يحاول تحقيقه هو محاولة تحويل ذراعه بشكل فعال إلى زنبرك يمكنه اعتراض الضربات بنفس الطريقة التي تفعلها الزنبركات. يجب وضع الزنبرك بينه وبين خصمه ليكون فعالاً. ستدفع قوة الضربة القادمة ضد “الزنبرك” مما يؤدي إلى انكماشه وبالتالي دفع جسده بالكامل إلى الخلف، مما يجعله يطير.

أومأت برأسها قبل أن تضربه مرة أخرى.

بو!

(‘تسك، لقد كان ذلك فاشلاً.’) “مرة أخرى، هذه المرة، استهدفي كف يدي.”

ومرة أخرى، طارت الضربة عبر راحة يده، وهبطت على صدره.

بو!

“مرة أخرى.”

بو!

بو!

اتسعت عيون روي من الابتهاج عندما أدرك أنه انزلق على بعد أمتار قليلة منها. (“تلميح للنجاح!”)

“مرة أخرى!”

“حسناً.” أومأت برأسها وهزت كتفيها. لقد كانت هذه مسألة بسيطة بما فيه الكفاية.

بو!

“مرة أخرى.”

بو!

فقط بعد المرة العاشرة توقف روي.

كان ذلك جيدًا بالطبع. لقد كان تقدمًا جديرًا بالثناء نظرًا لأنه قد بدأ للتو!

ما كان يحاول تحقيقه هو محاولة تحويل ذراعه بشكل فعال إلى زنبرك يمكنه اعتراض الضربات بنفس الطريقة التي تفعلها الزنبركات. يجب وضع الزنبرك بينه وبين خصمه ليكون فعالاً. ستدفع قوة الضربة القادمة ضد “الزنبرك” مما يؤدي إلى انكماشه وبالتالي دفع جسده بالكامل إلى الخلف، مما يجعله يطير.

أومأت برأسها قبل أن تضربه مرة أخرى.

بهذه الطريقة، بدلًا من أن تضربه الضربة وتسبب ضررًا، ستضربه وتدفع جسده إلى الحركة. سيكون الزنبرك بمثابة الوسيط بين الضربة وروي، مما يضمن عدم إلحاق أي ضرر بروي وأنه سيتم دفعه فقط.

“الفارس القتالي كوارير.” أجابت المرأة. بدت أكبر من روي بعدة سنوات، بعيون بنية وشعر أخضر يمتد إلى خصرها.

ومع ذلك، لكي يكون هذا ممكنًا، كان على ذراعه أن تعمل بنفس الطريقة التي يعمل بها الزنبرك. زادت الزنبركات خطيًا من القوة التي تمارسها كلما تقلصت. وكانت هذه طريقة رائعة للقول إن الضغط على الزنبركات يصبح أكثر صعوبة كلما ازداد.

“حسناً.” أومأت برأسها وهزت كتفيها. لقد كانت هذه مسألة بسيطة بما فيه الكفاية.

ستحتاج ذراعه إلى اعتراض الضربة القادمة وتقليد تلك الآلية.

بو

(“المشكلة هي أنه من الصعب بالنسبة لي اعتراض الهجوم بشكل صحيح بكفي”.) تنهد روي. (‘أحتاج إلى اعتراضها عند قاعدة كف يدي المعززة بالذراع والتأكد من بقائها هناك.’)

والأهم من ذلك أنه تلقى تأكيدًا بأنها على الأرجح قابلة للتطبيق، مع الأخذ في الاعتبار معدل التقدم الذي يحرزه. لقد وجد الحل لتحويل هجوم خصمه إلى طاقة حركية غير ضارة. الآن، إذا تمكن من إيجاد طريقة فعالة للتخلص من كل الطاقة الحركية على الفور، فسيكون راضيًا جدًا!

قال لها روي: “حسنًا، دعينا نعود إلى الأمر”.

استغرق هذا التمرين الفريد بضع ساعات من التدريب. تمكن روي من إجراء تحسينات عامة طفيفة جدًا حيث اكتشف بعض العيوب في مناورته التي تسببت في إبعاد ذراعه عن الطريق.

أومأت برأسها قبل أن يتخذ كل منهما موقفه.

ضربت قبضتها كفه المفتوح، ودفعته جانبًا بينما انطلقت للأمام، وضربت صدره.

عندما ألقت لكمة مستقيمة، قام روي بتعديل كفه قليلاً.

أومأت برأسها قبل أن تضربه مرة أخرى.

بو

مشى روي إليها قبل أن يتخذ موقفًا مائلًا للأمام مع وصول ذراعه اليسرى إلى مواجهتها.

فسسسس…

اتسعت عيون روي من الابتهاج عندما أدرك أنه انزلق على بعد أمتار قليلة منها. (“تلميح للنجاح!”)

(‘تسك، لقد كان ذلك فاشلاً.’) “مرة أخرى، هذه المرة، استهدفي كف يدي.”

حقيقة أنه تمكن من دفع نفسه بعيدًا تعني أنه تمكن جزئيًا على الأقل من تحويل جزء من هجومها إلى طاقة حركية بدلاً من الضرر. (‘لكن الأمر لا يزال قاسيًا حقًا، فالأغلبية الساحقة من ضربتها أصابت يدي.’)

بو

كان ذلك جيدًا بالطبع. لقد كان تقدمًا جديرًا بالثناء نظرًا لأنه قد بدأ للتو!

“مرة أخرى.”

بو!

اتخذ الاثنان موقعهما مرة أخرى، قبل أن تسحب قبضتها اليمنى مرة أخرى، وتنتهي بلكمة. تم تثبيت عيون روي الحادة على قبضتها.

بو!

التغيير الأكبر الذي يجب عليه القيام به هو عدم إبداء أي مقاومة للضربة براحة يده فور وصولها. كان بحاجة إلى التدفق مع الضربة وفقط بعد عشرة سنتيمترات يبدأ ببطء في تقديم مقاومة متزايدة مثل النوابض التي يتم الضغط عليها. وهذا من شأنه أن يتسبب في تحرك جسده بالكامل إلى الخلف، وتحويل قوة الهجوم إلى طاقة حركية غير ضارة.

فسسسس…

“الفارس القتالي كوارير.” أجابت المرأة. بدت أكبر من روي بعدة سنوات، بعيون بنية وشعر أخضر يمتد إلى خصرها.

“تسك.” هذه المرة انزلق متراً واحداً فقط. (“غير فعال، زاويتي كانت خاطئة.”)

(“المشكلة هي أنه من الصعب بالنسبة لي اعتراض الهجوم بشكل صحيح بكفي”.) تنهد روي. (‘أحتاج إلى اعتراضها عند قاعدة كف يدي المعززة بالذراع والتأكد من بقائها هناك.’)

“مرة أخرى.”

كان ذلك جيدًا بالطبع. لقد كان تقدمًا جديرًا بالثناء نظرًا لأنه قد بدأ للتو!

بو!

التغيير الأكبر الذي يجب عليه القيام به هو عدم إبداء أي مقاومة للضربة براحة يده فور وصولها. كان بحاجة إلى التدفق مع الضربة وفقط بعد عشرة سنتيمترات يبدأ ببطء في تقديم مقاومة متزايدة مثل النوابض التي يتم الضغط عليها. وهذا من شأنه أن يتسبب في تحرك جسده بالكامل إلى الخلف، وتحويل قوة الهجوم إلى طاقة حركية غير ضارة.

هذه المرة، فشل تمامًا حيث تم دفع كفه جانبًا، وضُرب وجهه.

بو!

استغرق هذا التمرين الفريد بضع ساعات من التدريب. تمكن روي من إجراء تحسينات عامة طفيفة جدًا حيث اكتشف بعض العيوب في مناورته التي تسببت في إبعاد ذراعه عن الطريق.

فسسسس…

التغيير الأكبر الذي يجب عليه القيام به هو عدم إبداء أي مقاومة للضربة براحة يده فور وصولها. كان بحاجة إلى التدفق مع الضربة وفقط بعد عشرة سنتيمترات يبدأ ببطء في تقديم مقاومة متزايدة مثل النوابض التي يتم الضغط عليها. وهذا من شأنه أن يتسبب في تحرك جسده بالكامل إلى الخلف، وتحويل قوة الهجوم إلى طاقة حركية غير ضارة.

لقد عبست في الموقف الغريب، قبل أن تشرع في تسديد لكمة يمنى.

(“يبدو الأمر كما لو تدفع جدارًا لتعود للخلف على زلاجات”.) شبه روي هذا الإحساس بذكرى من حياته السابقة. (“الجدار الذي يتحرك نحوك. يمكنك إما أن تتركه يضربك وتتأذى أو تدفعه ببطء عندما يقترب منك وتنزلق للخلف بعيدًا عن الحائط على زلاجاتك.”)

بهذه الطريقة، بدلًا من أن تضربه الضربة وتسبب ضررًا، ستضربه وتدفع جسده إلى الحركة. سيكون الزنبرك بمثابة الوسيط بين الضربة وروي، مما يضمن عدم إلحاق أي ضرر بروي وأنه سيتم دفعه فقط.

هذا أفضل تشبيه يمكن أن يتوصل إليه، وقد ساعده في الحصول على فكرة أفضل عن كيفية التعامل مع الضربات القادمة.

لقد عبست في الموقف الغريب، قبل أن تشرع في تسديد لكمة يمنى.

وبنهاية الحصص التدريبية اليومية المخصصة له، كان قد تمكن من الوصول إلى مرحلة يتحرك فيها بحوالي بضعة أمتار على الأقل. سجله كان خمسة أمتار، وهو تقدم محترم جدًا في الجلسة الأولى.

كان ذلك جيدًا بالطبع. لقد كان تقدمًا جديرًا بالثناء نظرًا لأنه قد بدأ للتو!

والأهم من ذلك أنه تلقى تأكيدًا بأنها على الأرجح قابلة للتطبيق، مع الأخذ في الاعتبار معدل التقدم الذي يحرزه. لقد وجد الحل لتحويل هجوم خصمه إلى طاقة حركية غير ضارة. الآن، إذا تمكن من إيجاد طريقة فعالة للتخلص من كل الطاقة الحركية على الفور، فسيكون راضيًا جدًا!

(‘تسك، لقد كان ذلك فاشلاً.’) “مرة أخرى، هذه المرة، استهدفي كف يدي.”

عندما ألقت لكمة مستقيمة، قام روي بتعديل كفه قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط