د.م.م
الفصل 567 د.م.م
ووم!
استنشق روي بعمق وأغلق عينيه. شعر بوخز على جلده حيث استشعر بعناية التقلبات الجوية التي تضغط على حواسه. شعر بتيارات الهواء والتغيرات في الجو من حوله كما لو يراقب سطح المحيط المتقلب.
زفر روي وأومأ برأسه. “أخيرًا حان الوقت للبدء بالتطوير الفعلي لمشروع القناص.”
لم يقتصر على هذا فحسب بل بإمكانه فعل المزيد بمجرد ‘قراءة’ التقلبات الجوية. على الفور ظهرت في ذهنه صورة ثلاثية الأبعاد شاملة الاتجاهات للعالم من حوله. يمكنه إدراك الحيوانات والنباتات في البيئة الطبيعية المحيطة به في الغابة من خلال بصماتهم الجوية والإشعاع الصوتي. بإمكانه رؤيتهم بقدر كبير من التفصيل حتى آخر قطعة من الفراء على ظهر سنجاب على بعد عشرات الأمتار.
نظر إلى شجرة على بعد عشرات الأمتار، قبل إطلاق رصاصة صوتية عليها.
هذا هو العالم من خلال تقنية الإدراك الجوي عند إتقانها بالكامل
وبطبيعة الحال فقد أمضى أكثر من حياة واحدة قبل أن ينجح ولكنه ترك هذا الجزء جانبًا.
ثم ركز روي بعد ذلك على الخرائط الاهتزازية أيضًا حيث تداخلت المعلومات الحسية التي زودته بها كلتا التقنيتين. قدمت التقنيتان معًا صورة أكثر شمولية ودقة ووضوح للعالم له.
استنشق روي بعمق قبل أن يفتح فمه.
ونطاق حسي أكبر يتجاوز مجرد مجموعهما البسيط. يمكن أن يشعر روي بالمسافة البعيدة حقًا مع هاتين التقنيتين مجتمعتين.
استنشق روي بعمق وأغلق عينيه. شعر بوخز على جلده حيث استشعر بعناية التقلبات الجوية التي تضغط على حواسه. شعر بتيارات الهواء والتغيرات في الجو من حوله كما لو يراقب سطح المحيط المتقلب.
استنشق روي بعمق قبل أن يفتح فمه.
من أجل التصويب بشكل منهجي وعلمي على الهدف بدقة فهو بحاجة إلى معرفة شروط الإطلاق لإصابة الهدف بدقة. إن شروط الإطلاق هي معايير إطلاق القذيفة التي حددت مسارها؛ مثل زاوية رأسه وشدة الرصاصة الصوتية وما إلى ذلك.
ووم!
من أجل التصويب بشكل منهجي وعلمي على الهدف بدقة فهو بحاجة إلى معرفة شروط الإطلاق لإصابة الهدف بدقة. إن شروط الإطلاق هي معايير إطلاق القذيفة التي حددت مسارها؛ مثل زاوية رأسه وشدة الرصاصة الصوتية وما إلى ذلك.
خرجت رصاصة صوتية قوية من فمه، انطلقت بسرعة بعيداً بشكل لا يصدق وأسقطت عشرات الأشجار قبل أن يتوقف زخمها أخيرًا.
إنه ينوي إنشاء طريقة منهجية لتوجيه تقنية رصاصة سونيك إلى أي هدف محدد. هذه هي المرحلة المصغرة الأولى من مشروع القناص؛ زيادة دقته.
زفر روي وأومأ برأسه. “أخيرًا حان الوقت للبدء بالتطوير الفعلي لمشروع القناص.”
استنشق روي بعمق قبل أن يفتح فمه.
لقد مر شهران منذ امتحان القبول القتالي ونجح روي مؤخرًا في إتقان كلاً من التقنيات التي اشتراها من الاتحاد القتالي. إن إتقان الإدراك الجوي ورصاصة سونيك مجرد قيام روي بشراء الأدوات اللازمة لإنجاز مشروع القناص. والآن بعد أن حصل على هذه الأدوات، ينوي بذل قصارى جهده والنجاح.
هاتان التقنيتان يمكن أن توفرا له تلك المتغيرات والتي ستسمح له بحساب معادلة مسار الرصاصة الصوتية اللازمة لإصابة هدفه والتي ستسمح له بحساب ظروف الإطلاق مما سيتيح له معرفة بالضبط كيف يجب أن يشن هجومه للحصول على ضربة مثالية.
نظر إلى شجرة على بعد عشرات الأمتار، قبل إطلاق رصاصة صوتية عليها.
بدأ على الفور العمل عليه.
ووم!
(“يجب علي أيضًا أن أتوصل إلى اسم لهذا النظام الجديد.”) فكر روي داخليًا. (‘حسنًا… ماذا عن نظام الدقة المشتقة الموضوعية أو نظام د.م.م؟ له صدى جميل.’)
طارت الرصاصة قبل أن تضرب الشجرة بدقة. كرر التمرين لكن هذه المرة بشجرة تبعد أكثر من مائة متر.
خرجت رصاصة صوتية قوية من فمه، انطلقت بسرعة بعيداً بشكل لا يصدق وأسقطت عشرات الأشجار قبل أن يتوقف زخمها أخيرًا.
ووم!
(“يجب علي أيضًا أن أتوصل إلى اسم لهذا النظام الجديد.”) فكر روي داخليًا. (‘حسنًا… ماذا عن نظام الدقة المشتقة الموضوعية أو نظام د.م.م؟ له صدى جميل.’)
“تسك، أخطأت.” قال روي.
إنه ينوي إنشاء طريقة منهجية لتوجيه تقنية رصاصة سونيك إلى أي هدف محدد. هذه هي المرحلة المصغرة الأولى من مشروع القناص؛ زيادة دقته.
هو يعلم بالفعل أن دقته ليست كافية على الإطلاق وهناك سببان.
ونطاق حسي أكبر يتجاوز مجرد مجموعهما البسيط. يمكن أن يشعر روي بالمسافة البعيدة حقًا مع هاتين التقنيتين مجتمعتين.
الأول بالطبع هدفه غير كامل. بعد مسافة معينة من الواضح أن هدفه مغطى جزئياً بالتضاريس الأخرى.
هو يعلم بالفعل أن دقته ليست كافية على الإطلاق وهناك سببان.
ومع ذلك فقد توصل بالفعل إلى حل محتمل.
ولكي يتمكن من معرفة المعادلات التي تصف مسار إصابة الهدف عليه أن يعرف المسافة بينه وبين الهدف واتجاه الجاذبية بالنسبة لهما وميل وزاوية جسمه بالنسبة للهدف.
(‘مهارة الرماية ليست موطن قوتي. لذلك أحتاج فقط إلى الاعتماد على ما أجيده بدلاً من ما لا أجيده.’)
ووم!
إنه ينوي إنشاء طريقة منهجية لتوجيه تقنية رصاصة سونيك إلى أي هدف محدد. هذه هي المرحلة المصغرة الأولى من مشروع القناص؛ زيادة دقته.
(‘مهارة الرماية ليست موطن قوتي. لذلك أحتاج فقط إلى الاعتماد على ما أجيده بدلاً من ما لا أجيده.’)
السؤال هو كيف ينبغي له أن يفعل ذلك.
استنشق روي بعمق قبل أن يفتح فمه.
(‘الشرط الأساسي لتحقيق الهدف المثالي هو ضمان تداخل مسار الهجوم مع الهدف. ما هي الشروط الأساسية الأخرى لتحقيق ذلك في سياق رصاصة سونيك؟) تساءل روي مفكراً بعمق.
(‘الشرط الأساسي لتحقيق الهدف المثالي هو ضمان تداخل مسار الهجوم مع الهدف. ما هي الشروط الأساسية الأخرى لتحقيق ذلك في سياق رصاصة سونيك؟) تساءل روي مفكراً بعمق.
من أجل التصويب بشكل منهجي وعلمي على الهدف بدقة فهو بحاجة إلى معرفة شروط الإطلاق لإصابة الهدف بدقة. إن شروط الإطلاق هي معايير إطلاق القذيفة التي حددت مسارها؛ مثل زاوية رأسه وشدة الرصاصة الصوتية وما إلى ذلك.
(‘مهارة الرماية ليست موطن قوتي. لذلك أحتاج فقط إلى الاعتماد على ما أجيده بدلاً من ما لا أجيده.’)
ومن أجل معرفة شروط الإطلاق اللازمة لإصابة هدف معين بشكل صحيح فهو بحاجة إلى معرفة معادلات المسار. إذا كان يعرف المعادلات اللازمة التي تصف المسار الذي سيصل إلى الهدف فيمكنه معرفة ظروف الإطلاق اللازمة للحصول على إصابة مثالية.
هاتان التقنيتان يمكن أن توفرا له تلك المتغيرات والتي ستسمح له بحساب معادلة مسار الرصاصة الصوتية اللازمة لإصابة هدفه والتي ستسمح له بحساب ظروف الإطلاق مما سيتيح له معرفة بالضبط كيف يجب أن يشن هجومه للحصول على ضربة مثالية.
ولكي يتمكن من معرفة المعادلات التي تصف مسار إصابة الهدف عليه أن يعرف المسافة بينه وبين الهدف واتجاه الجاذبية بالنسبة لهما وميل وزاوية جسمه بالنسبة للهدف.
السؤال هو كيف ينبغي له أن يفعل ذلك.
وهنا جاء دور الإدراك الجوي والخرائط الاهتزازية.
إنه ينوي إنشاء طريقة منهجية لتوجيه تقنية رصاصة سونيك إلى أي هدف محدد. هذه هي المرحلة المصغرة الأولى من مشروع القناص؛ زيادة دقته.
هاتان التقنيتان يمكن أن توفرا له تلك المتغيرات والتي ستسمح له بحساب معادلة مسار الرصاصة الصوتية اللازمة لإصابة هدفه والتي ستسمح له بحساب ظروف الإطلاق مما سيتيح له معرفة بالضبط كيف يجب أن يشن هجومه للحصول على ضربة مثالية.
(“يجب علي أيضًا أن أتوصل إلى اسم لهذا النظام الجديد.”) فكر روي داخليًا. (‘حسنًا… ماذا عن نظام الدقة المشتقة الموضوعية أو نظام د.م.م؟ له صدى جميل.’)
إنها مجموعة معقدة ومملة من الخطوات، ومع ذلك إذا تمكن من إتقان هذا النظام فيمكنه تحقيق ذلك باستخدام العلم للتصويب بدلاً من المهارة البحتة.
الأول بالطبع هدفه غير كامل. بعد مسافة معينة من الواضح أن هدفه مغطى جزئياً بالتضاريس الأخرى.
وبطبيعة الحال فإنه لا يزال يتطلب التنسيق الدقيق بين اليد والعين. حتى لو اكتشف في رأسه كيف يجب عليه بالضبط إطلاق رصاصة سونيك للحصول على ضربة مثالية فقد كان بحاجة أيضًا إلى تنفيذ نسخة طبق الأصل دقيقة تمامًا ومثالية للصورة التي طورها في ذهنه أو على الورق.
استنشق روي بعمق قبل أن يفتح فمه.
وهذا يتطلب على الأرجح ممارسة مستمرة على مدى فترة طويلة من الزمن. وإلى أن يتمكن من تنفيذ مخرجات نظام التصويب المنظم الخاص به، فإنه لن يكون قادرًا على الاستفادة كثيرًا من الابتكارات العديدة التي ستدخل في هذا المشروع.
طارت الرصاصة قبل أن تضرب الشجرة بدقة. كرر التمرين لكن هذه المرة بشجرة تبعد أكثر من مائة متر.
(“يجب علي أيضًا أن أتوصل إلى اسم لهذا النظام الجديد.”) فكر روي داخليًا. (‘حسنًا… ماذا عن نظام الدقة المشتقة الموضوعية أو نظام د.م.م؟ له صدى جميل.’)
وبطبيعة الحال فقد أمضى أكثر من حياة واحدة قبل أن ينجح ولكنه ترك هذا الجزء جانبًا.
إن تطوير وإتقان نظام د.م.م أهم خطوة عليه اتخاذها لكنه واثق من قدرته على القيام بذلك. (‘إن خوارزمية الفراغ أكثر تعقيدًا وأصعب في إتقانها من نظام د.م.م لكنني تمكنت من تحقيق ذلك.’)
لم يقتصر على هذا فحسب بل بإمكانه فعل المزيد بمجرد ‘قراءة’ التقلبات الجوية. على الفور ظهرت في ذهنه صورة ثلاثية الأبعاد شاملة الاتجاهات للعالم من حوله. يمكنه إدراك الحيوانات والنباتات في البيئة الطبيعية المحيطة به في الغابة من خلال بصماتهم الجوية والإشعاع الصوتي. بإمكانه رؤيتهم بقدر كبير من التفصيل حتى آخر قطعة من الفراء على ظهر سنجاب على بعد عشرات الأمتار.
وبطبيعة الحال فقد أمضى أكثر من حياة واحدة قبل أن ينجح ولكنه ترك هذا الجزء جانبًا.
طارت الرصاصة قبل أن تضرب الشجرة بدقة. كرر التمرين لكن هذه المرة بشجرة تبعد أكثر من مائة متر.
(يحتاج نظام د.م.م أيضًا إلى الأخذ في الاعتبار العوامل الجوية التي يمكن أن تؤثر على مسار الرصاصة الصوتية وقوتها.) تذكر روي. (‘وإلا فإن الرصاصة ستخطئ الهدف على مسافات طويلة حقًا مما يزيد من تعقيد المهمة وصعوبتها، على الرغم من هذا لا يزال بعيد كل البعد عن خوارزمية الفراغ.’)
ووم!
بدأ على الفور العمل عليه.
استنشق روي بعمق وأغلق عينيه. شعر بوخز على جلده حيث استشعر بعناية التقلبات الجوية التي تضغط على حواسه. شعر بتيارات الهواء والتغيرات في الجو من حوله كما لو يراقب سطح المحيط المتقلب.
إنها مجموعة معقدة ومملة من الخطوات، ومع ذلك إذا تمكن من إتقان هذا النظام فيمكنه تحقيق ذلك باستخدام العلم للتصويب بدلاً من المهارة البحتة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
