نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الوحدة القتالية 623

لغز

لغز

الفصل 623 لغز

بعد كل شيء، الاختراق إلى عالم المبتدئ ظاهرة طبيعية تمامًا. ليس من غير المعقول أن تكتشف القبائل القتالية في جزيرة فيلون بشكل مستقل عالم المبتدئ.

في حين أن الأراضي والموارد الطبيعية الباطنية للجزيرة كانت محل اهتمام حكومة كاندريا فقد أصبح الاتحاد القتالي أكثر اهتمامًا باكتشاف حضارة بدائية بعيدة تمامًا عن قارة بنما والتي صادف أيضًا أنها طورت فنونها القتالية.

بعد كل شيء، الاختراق إلى عالم المبتدئ ظاهرة طبيعية تمامًا. ليس من غير المعقول أن تكتشف القبائل القتالية في جزيرة فيلون بشكل مستقل عالم المبتدئ.

حصل روي أيضًا على إمكانية الوصول إلى التقارير التحليلية السرية لمعهد الأنثروبولوجيا القتالية فيما يتعلق بفناني القتال في جزيرة فيلون بالإضافة إلى نصوص التجمعات الداخلية الخاضعة لإشراف الاتحاد القتالي فيما يتعلق بالوضع.

بعد كل شيء، عاشت هذه القبائل حياة الصراع. لقد انخرطوا في قدر غير متناسب بشكل كبير من الصراع الجسدي الذي تجاوز بكثير أي مجتمع تقريبًا في قارة بنما. علاوة على ذلك، على عكس الحضارة الإنسانية في قارة بنما، لم تطور القبائل القتالية في جزيرة فيلون اعتماداً مفرطاً على التكنولوجيا في حروبها.

حقيقة أن جزيرة فيلون التي على بُعد عدة آلاف من الكيلومترات من اتحاد كاندريا القتالي جعلت من معقولية وجود الفنون القتالية بشكل مستقل في الجزيرة أمرًا مثيرًا للاهتمام وهذا معقول.

لم يكن هذا شيئًا يمكن تحقيقه بدون أساس تكنولوجي.

بعد كل شيء، الاختراق إلى عالم المبتدئ ظاهرة طبيعية تمامًا. ليس من غير المعقول أن تكتشف القبائل القتالية في جزيرة فيلون بشكل مستقل عالم المبتدئ.

وبطبيعة الحال، لم يكن الأمر ذا أهمية خاصة، مع أخذ كل الأمور في الاعتبار.

بعد كل شيء، عاشت هذه القبائل حياة الصراع. لقد انخرطوا في قدر غير متناسب بشكل كبير من الصراع الجسدي الذي تجاوز بكثير أي مجتمع تقريبًا في قارة بنما. علاوة على ذلك، على عكس الحضارة الإنسانية في قارة بنما، لم تطور القبائل القتالية في جزيرة فيلون اعتماداً مفرطاً على التكنولوجيا في حروبها.

وهذا يعني أن الفنون القتالية الموجودة حاليًا في جزيرة فيلون قد تكون طفرة غريبة لآثار موروثة من قارة بنما.

وهذا يعني أن جميع الصراعات حدثت مع أجسادهم المادية. روي متأكد من أن هذا بلا شك السبب وراء ظهور أول مبتدئ قتالي في جزيرة فيلون. ربما كان الأمر أن أول مبتدئ قتالي في جزيرة فيلون كان مقاتلًا ماهرًا بشكل خاص كرس نفسه لزيادة براعته القتالية من خلال التدريب قبل اكتشاف طريقه القتالي أخيرًا وأصبح فنانًا قتاليًا.

جعل هذا الاكتشاف الفرضية السائدة آنذاك بأن القبائل القتالية في جزيرة فيلون أصبحوا فنانين قتاليين بشكل مستقل عن الفنانين القتاليين في قارة بنما أقل مصداقية واحتمالية.

يجب أن يكون المبتدئون القتاليون الأوائل من القبائل القتالية في جزيرة فيلون قد وضعوا سابقة وسهلوا للجيل القادم من قبائلهم تطوير العقلية والجسد والنهج القتالي الذي يفضي إلى اكتشاف طرقهم القتالية.

وبطبيعة الحال، هذه مجرد فرضية وليس هناك دليل على أن هذا هو الحال بالفعل. في النهاية، كان تاريخ الفنون القتالية في جزيرة فيلون غامضًا وغير واضح حتى يومنا هذا. ولم تتمكن حتى المساعي الدبلوماسية معهم من تسليط الضوء على هذا اللغز.

بمرور الوقت، يجب أن تكون هذه العملية قد تم تحسينها بشكل كبير وأن عددًا متزايدًا من المبتدئين القتاليين سيذهبون إلى معارك دموية من كل جيل.

في نهاية المطاف، من يهتم بشكل خاص بكيفية ظهور الفنون القتالية في جزيرة فيلون؟ بمجرد أن وصلت التكهنات الأولية إلى طريق مسدود، تم نسيانها. لم يتلق معهد الأنثروبولوجيا القتالية، وهو معهد أسسه الاتحاد القتالي، الكثير من الدعم في اقتراحه للكشف عن هذا اللغز التاريخي فوق الأمور الأخرى.

تكهن التقرير التحليلي لمعهد الأنثروبولوجيا القتالية بأن هذه الفرضية هي التفسير الأكثر ترجيحًا عندما ينظر المرء فقط إلى الاختراق في عالم المبتدئ. ومع ذلك، أصبحت هذه الفرضية أقل احتمالًا عندما أخذ المرء بعين الاعتبار حقيقة اكتشاف القبائل القتالية الاختراق في عالم الفارس وأيضًا عالم الكبير!

حقيقة أن جزيرة فيلون التي على بُعد عدة آلاف من الكيلومترات من اتحاد كاندريا القتالي جعلت من معقولية وجود الفنون القتالية بشكل مستقل في الجزيرة أمرًا مثيرًا للاهتمام وهذا معقول.

جعل هذا الاكتشاف الفرضية السائدة آنذاك بأن القبائل القتالية في جزيرة فيلون أصبحوا فنانين قتاليين بشكل مستقل عن الفنانين القتاليين في قارة بنما أقل مصداقية واحتمالية.

حصل روي أيضًا على إمكانية الوصول إلى التقارير التحليلية السرية لمعهد الأنثروبولوجيا القتالية فيما يتعلق بفناني القتال في جزيرة فيلون بالإضافة إلى نصوص التجمعات الداخلية الخاضعة لإشراف الاتحاد القتالي فيما يتعلق بالوضع.

وذلك لأن الاختراق إلى عالم الفارس نتاج علمي مصطنع وليس ظاهرة طبيعية.

بعد كل شيء، عاشت هذه القبائل حياة الصراع. لقد انخرطوا في قدر غير متناسب بشكل كبير من الصراع الجسدي الذي تجاوز بكثير أي مجتمع تقريبًا في قارة بنما. علاوة على ذلك، على عكس الحضارة الإنسانية في قارة بنما، لم تطور القبائل القتالية في جزيرة فيلون اعتماداً مفرطاً على التكنولوجيا في حروبها.

تم تطوير اختراق التطور الأصلي الذي أدى إلى ولادة أول فارس قتالي بواسطة أحد الباحثين. على الرغم من أنه كان صحيحًا تمامًا أن عملية الاختراق تلك كانت بدائية للغاية وغير متطور مقارنة بعملية التطور الحديثة التي يستخدمها الاتحاد القتالي حاليًا، إلا أنه لا يزال هو أصل عالم الفارس.

وهذا يعني أن الفنون القتالية الموجودة حاليًا في جزيرة فيلون قد تكون طفرة غريبة لآثار موروثة من قارة بنما.

فنانو القتال الذين أنتجتهم تلك العملية الأصلية، على الرغم من أنهم أضعف بكثير من فناني القتال المعاصرين، إلا أنهم ما زالوا الفرسان الأوائل.

وهذا يعني أن جميع الصراعات حدثت مع أجسادهم المادية. روي متأكد من أن هذا بلا شك السبب وراء ظهور أول مبتدئ قتالي في جزيرة فيلون. ربما كان الأمر أن أول مبتدئ قتالي في جزيرة فيلون كان مقاتلًا ماهرًا بشكل خاص كرس نفسه لزيادة براعته القتالية من خلال التدريب قبل اكتشاف طريقه القتالي أخيرًا وأصبح فنانًا قتاليًا.

لم يكن هذا شيئًا يمكن تحقيقه بدون أساس تكنولوجي.

في نهاية المطاف، من يهتم بشكل خاص بكيفية ظهور الفنون القتالية في جزيرة فيلون؟ بمجرد أن وصلت التكهنات الأولية إلى طريق مسدود، تم نسيانها. لم يتلق معهد الأنثروبولوجيا القتالية، وهو معهد أسسه الاتحاد القتالي، الكثير من الدعم في اقتراحه للكشف عن هذا اللغز التاريخي فوق الأمور الأخرى.

هذا شيء وجده معهد الأنثروبولوجيا القتالية محيرًا. ولكن كمعهد قام بتوثيق ودراسة تاريخ الفنون القتالية والفنانين القتاليين على نطاق واسع وتأثيرها على المجتمع والحضارة، فقد تمكنوا من التوصل إلى فرضية بديلة.

هذا شيء وجده معهد الأنثروبولوجيا القتالية محيرًا. ولكن كمعهد قام بتوثيق ودراسة تاريخ الفنون القتالية والفنانين القتاليين على نطاق واسع وتأثيرها على المجتمع والحضارة، فقد تمكنوا من التوصل إلى فرضية بديلة.

وبينما كان صحيحًا أن جزيرة فيلون مفصولة عن قارة بنما بآلاف الكيلومترات، إلا أن ذلك وفقًا للمعايير الحديثة. وفقًا للسجلات التاريخية وكذلك الاستقراءات الحديثة للجغرافيا والمناخ والبيئة التي كانت موجودة في الماضي، فمن الممكن تمامًا أن جزيرة فيلون كانت متصلة بالقارة الرئيسية لفترة وجيزة في التاريخ أثناء نشأة عصر الفنون القتالية ثم انفصلت بسبب ارتفاع الأراضي وانخفاض مستويات سطح البحر.

هذا شيء وجده معهد الأنثروبولوجيا القتالية محيرًا. ولكن كمعهد قام بتوثيق ودراسة تاريخ الفنون القتالية والفنانين القتاليين على نطاق واسع وتأثيرها على المجتمع والحضارة، فقد تمكنوا من التوصل إلى فرضية بديلة.

وهذا يعني أن الفنون القتالية الموجودة حاليًا في جزيرة فيلون قد تكون طفرة غريبة لآثار موروثة من قارة بنما.

وبطبيعة الحال، لم يكن الأمر ذا أهمية خاصة، مع أخذ كل الأمور في الاعتبار.

وبطبيعة الحال، هذه مجرد فرضية وليس هناك دليل على أن هذا هو الحال بالفعل. في النهاية، كان تاريخ الفنون القتالية في جزيرة فيلون غامضًا وغير واضح حتى يومنا هذا. ولم تتمكن حتى المساعي الدبلوماسية معهم من تسليط الضوء على هذا اللغز.

تم تطوير اختراق التطور الأصلي الذي أدى إلى ولادة أول فارس قتالي بواسطة أحد الباحثين. على الرغم من أنه كان صحيحًا تمامًا أن عملية الاختراق تلك كانت بدائية للغاية وغير متطور مقارنة بعملية التطور الحديثة التي يستخدمها الاتحاد القتالي حاليًا، إلا أنه لا يزال هو أصل عالم الفارس.

يرجع جزء منه إلى المساعي الدبلوماسية الفاشلة في إقامة تجارة تعاونية ومتبادلة المنفعة بينهم وبين قبيلة جاكاركان وكذلك القبائل الأخرى. جزء آخر من ذلك يرجع بالتأكيد إلى حقيقة أن السكان الأصليين أنفسهم لم يكن لديهم وثائق وتسجيلات متطورة في ثقافتهم. إن التاريخ والتراث الذي يبدو أنهم يعرفونه عبارة عن أساطير غامضة تم تناقلها بالكلمات.

انتقل إلى الملفات التي تحتوي على التقارير التي توضح بالتفصيل تقنيات الفنون القتالية التي استخدمها فنانو جزيرة فيلون، وعلى وجه التحديد، قبيلة جاكاركان. لم تكن هذه أكثر إثارة للاهتمام وقيمة فحسب، بل هي أيضًا أكثر صلة بمهمته. في الواقع، إنها القوة الدافعة وراء إنشاء هذه المهمة في المقام الأول!

إذا كانت هناك أي تفاصيل محددة تحيط بميلاد الفنون القتالية في جزيرة فيلون فقد تم تجريدها منذ فترة طويلة وتركت حكايات غامضة عديمة الفائدة لم توضح هذا اللغز.

هذا شيء وجده معهد الأنثروبولوجيا القتالية محيرًا. ولكن كمعهد قام بتوثيق ودراسة تاريخ الفنون القتالية والفنانين القتاليين على نطاق واسع وتأثيرها على المجتمع والحضارة، فقد تمكنوا من التوصل إلى فرضية بديلة.

وبطبيعة الحال، لم يكن الأمر ذا أهمية خاصة، مع أخذ كل الأمور في الاعتبار.

بعد كل شيء، الاختراق إلى عالم المبتدئ ظاهرة طبيعية تمامًا. ليس من غير المعقول أن تكتشف القبائل القتالية في جزيرة فيلون بشكل مستقل عالم المبتدئ.

في نهاية المطاف، من يهتم بشكل خاص بكيفية ظهور الفنون القتالية في جزيرة فيلون؟ بمجرد أن وصلت التكهنات الأولية إلى طريق مسدود، تم نسيانها. لم يتلق معهد الأنثروبولوجيا القتالية، وهو معهد أسسه الاتحاد القتالي، الكثير من الدعم في اقتراحه للكشف عن هذا اللغز التاريخي فوق الأمور الأخرى.

يجب أن يكون المبتدئون القتاليون الأوائل من القبائل القتالية في جزيرة فيلون قد وضعوا سابقة وسهلوا للجيل القادم من قبائلهم تطوير العقلية والجسد والنهج القتالي الذي يفضي إلى اكتشاف طرقهم القتالية.

وروي هو نفسه، إلى حد ما. بالطبع، هو فضولي بشأن الحقيقة، لكنه يهتم كثيرًا بالفنون القتالية الفعلية لجزيرة فيلون!

بعد كل شيء، عاشت هذه القبائل حياة الصراع. لقد انخرطوا في قدر غير متناسب بشكل كبير من الصراع الجسدي الذي تجاوز بكثير أي مجتمع تقريبًا في قارة بنما. علاوة على ذلك، على عكس الحضارة الإنسانية في قارة بنما، لم تطور القبائل القتالية في جزيرة فيلون اعتماداً مفرطاً على التكنولوجيا في حروبها.

انتقل إلى الملفات التي تحتوي على التقارير التي توضح بالتفصيل تقنيات الفنون القتالية التي استخدمها فنانو جزيرة فيلون، وعلى وجه التحديد، قبيلة جاكاركان. لم تكن هذه أكثر إثارة للاهتمام وقيمة فحسب، بل هي أيضًا أكثر صلة بمهمته. في الواقع، إنها القوة الدافعة وراء إنشاء هذه المهمة في المقام الأول!

وبينما كان صحيحًا أن جزيرة فيلون مفصولة عن قارة بنما بآلاف الكيلومترات، إلا أن ذلك وفقًا للمعايير الحديثة. وفقًا للسجلات التاريخية وكذلك الاستقراءات الحديثة للجغرافيا والمناخ والبيئة التي كانت موجودة في الماضي، فمن الممكن تمامًا أن جزيرة فيلون كانت متصلة بالقارة الرئيسية لفترة وجيزة في التاريخ أثناء نشأة عصر الفنون القتالية ثم انفصلت بسبب ارتفاع الأراضي وانخفاض مستويات سطح البحر.

وهذا يعني أن الفنون القتالية الموجودة حاليًا في جزيرة فيلون قد تكون طفرة غريبة لآثار موروثة من قارة بنما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط