The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 9

ذكر شاب في أوائل عشرينياته دخل من الخارج. كان يرتدي عباءة خفيفة وملامحه كانت واضحة. على الرغم من أن مكانته كانت ضعيفة بعض الشيء، يمكن للمرء أن يعرف كيف يبدو السادة. دخل ومدح، “هذا قول جيد. هناك أيضا كرامة في الحب وينبغي ألا يكون هناك شيء يسخر منه. فمع ان غوانغ وين تانغ هو معدل سريع للتعلم، فهو ايضا مكان لممارسة المرء الفضيلة”

شين مياو حدقّت بكثب في هذا الشاب.

كل واحد من الطلاب لم يتفوه بكلمة واحدة.

9 – بي شيو كاي  

شين مياو حدقّت بكثب في هذا الشاب.

عندما خُلع ولي العهد، نزلت شين مياو على ركبتيها لتتوسل إلى بي لانغ لأن بي لانغ كان المساعد الأمين لفو شيو يي وعندما يتكلم، فإن فو شو يي سيستمع بالتأكيد إلى آرائه. لكن بي لانغ أيدها وقال لها “سيادتكِ، هذا المسؤول عاجز أيضا عن اتخاذ قرار بشأن المسائل التي قررها جلالته”.

بي لانغ، معلم محاسبة لـ غوانغ وين تانغ. يملك النزاهة والموهبة وكان شيو كاي الوحيد في غوانغ وين تانغ الذي يستطيع تعليم المحاسبة. كان بي شيو كاي يتمتع بمزاج لطيف وكان صبوراً، مقارنة بمدرسين صارمين آخرين، كان يستحق احتراماً أكبر للتلاميذ. حتى شين مياو التي كانت في نهاية الطيف لم تُوبخ أبدا من قبل بي شيو كاي وهو يشرح بصبر مراراً وتكراراً.

شين مياو حدقّت بكثب في هذا الشاب.

إذا كانت هذه هي الحالة فهذا الشخص كان معلماً جيداً. شخصيته الأخلاقية ومواهبه كانت واحدة من عشرات الآلاف لكن للأسف شين مياو تعرف هويته الأخرى.

شين مياو اليوم كانت مختلفة.

اعتمد فو شيو يي بشدة على مساعِده ومستشاريه وعندما اعتلى فو شيو يي العرش، أعطاه منصب المعلم وطني. كان المعلم الوطني بي لانغ فخوراً بنجاحه، فقط أقل من شخص واحد وفوق عشرات الآلاف.

إذا كانت هذه هي الحالة فهذا الشخص كان معلماً جيداً. شخصيته الأخلاقية ومواهبه كانت واحدة من عشرات الآلاف لكن للأسف شين مياو تعرف هويته الأخرى.

كمعلم وطني، قد أبلى حسناً حقاً. كانت شين مياو تعتقد أن بي لانغ شخص ذكي ومستقيم، لكنه لم يقل شيئا خلال الفترة التي كان فيها ولي العهد يُخلع.

كان موقع شين مياو الجلوس في الخلف ولكن رغم ذلك، كانت لا تزال تنظر إليه بعناد. كان هذا الشعور غريبا بعض الشيء، شعر بي شيو كاي أن هناك إحساسا بالحكم على الأمور والتدقيق في هذا التعبير كما لو كانت تزن الحجج المؤيدة والمعارضة قبل اتخاذ أي قرار. أعمق من ذلك كانت هناك أيضاً نظرة نقدية على وجهها.

يمكن اعتبار صداقة شين مياو وبي لانغ الخاصة جيدة. في البداية قدم بي لانغ الاقتراح بأن تذهب شين مياو إلى بلد تشين لتكون رهينة، قال بي لانغ “هذا من أجل إمبراطورية مينغ تشي. إذا كانت سيادتكِ راغبة في الذهاب فهذا سيحل مشكلة جلالته اليائسة. في المستقبل، سيكون هناك ظل الإمبراطورة في جميع أنحاء البلاد والجميع سيقدر نعمة سيادتكِ”

عيون شين مياو كانت تركز على الشاب في المقدمة، كان صريحاً ومستقيماً، سيرى موت واحد بدون مساعدة، لديه مزاج لطيف وأيضا قاسي وبارد القلب. كمسؤول، كلّ شيء كان يعتقد لمصلحة البلاد، بي لانغ كان مسؤول مخلص. لكن … طالما وقف إلى جانب فو شيو يي، هو سيعارضها إلى ما لا نهاية في هذه الحياة!

لكن في الواقع عندما عادت إلى القصر بعد خمس سنوات، كانت هناك الاضافة الجميلة مي فورين في القصر الداخلي وشعب بي لانغ الذين كانوا يحترمونها في السابق بدأوا يتخذون الاحتياطات ضدها.

حدّقت في بي شيو كاي دون أن ترمش وجلست منتصبة كما لو أنها تستمع بجدية. كان ذلك امرا لا يُصدَّق لأنها تكره عادة الدرس ولا تهتم بالحسابات. كانت معجزة بالفعل أنها لم تكن نائمة لكنها تستمع بجدية في الفصل؟

عندما خُلع ولي العهد، نزلت شين مياو على ركبتيها لتتوسل إلى بي لانغ لأن بي لانغ كان المساعد الأمين لفو شيو يي وعندما يتكلم، فإن فو شو يي سيستمع بالتأكيد إلى آرائه. لكن بي لانغ أيدها وقال لها “سيادتكِ، هذا المسؤول عاجز أيضا عن اتخاذ قرار بشأن المسائل التي قررها جلالته”.

جذبتها الشابة وهي تتكلم بنبرة دهشة “شين مياو، هل تستحوذ عليكِ الأرواح الشريرة؟”

“بي لانغ! هل من الممكن أن تشاهد خلع ولي العهد؟ أنت مدرك تماما أن مسألة خلع ولي العهد لا يمكن المضي فيها!” كانت غاضبة جدا عندما شككت بعدوانية.

“إن هذا أمر محتوم بالفعل في نهاية المطاف. سيادتكِ يجب أن تستسلمي لمصير المرء” قال بي لانغ مع تنهيدة.

كان موقع شين مياو الجلوس في الخلف ولكن رغم ذلك، كانت لا تزال تنظر إليه بعناد. كان هذا الشعور غريبا بعض الشيء، شعر بي شيو كاي أن هناك إحساسا بالحكم على الأمور والتدقيق في هذا التعبير كما لو كانت تزن الحجج المؤيدة والمعارضة قبل اتخاذ أي قرار. أعمق من ذلك كانت هناك أيضاً نظرة نقدية على وجهها.

تستسلمي لمصير المرء.

كيف يمكن للمرء أن يستسلم إلى القدر؟ كانت هناك فرصة لتكرار المحاولة ومازال على المرء أن يستسلم للقدر، ألن يكون مؤسفاً وبغيضاً؟

في هذه الفترة، ما كان يجب على فو شيو يي إخضاع بي شيو كاي لذلك كان هناك احتمال لسحب بي شيو كاي إلى جانبها قبل أن يحدث ذلك؟ أو ببساطة… تقبض عليه في مهده (قتله يعني).

عيون شين مياو كانت تركز على الشاب في المقدمة، كان صريحاً ومستقيماً، سيرى موت واحد بدون مساعدة، لديه مزاج لطيف وأيضا قاسي وبارد القلب. كمسؤول، كلّ شيء كان يعتقد لمصلحة البلاد، بي لانغ كان مسؤول مخلص. لكن … طالما وقف إلى جانب فو شيو يي، هو سيعارضها إلى ما لا نهاية في هذه الحياة!

“بي لانغ! هل من الممكن أن تشاهد خلع ولي العهد؟ أنت مدرك تماما أن مسألة خلع ولي العهد لا يمكن المضي فيها!” كانت غاضبة جدا عندما شككت بعدوانية.

في هذه الفترة، ما كان يجب على فو شيو يي إخضاع بي شيو كاي لذلك كان هناك احتمال لسحب بي شيو كاي إلى جانبها قبل أن يحدث ذلك؟ أو ببساطة… تقبض عليه في مهده (قتله يعني).

“لماذا تقولين هذا؟” شين مياو سألت. الأنثى الشابة في المقدمة كانت ابنة وزير الخدم، فينغ آن نينغ.

لم يضع بي شيو كاي الكتاب بين يديه إلا عندما شعر بنظرة عينين عليه. نظر للأعلى وقابل أعين شين مياو الغير معروفة.

لم يضع بي شيو كاي الكتاب بين يديه إلا عندما شعر بنظرة عينين عليه. نظر للأعلى وقابل أعين شين مياو الغير معروفة.

كان موقع شين مياو الجلوس في الخلف ولكن رغم ذلك، كانت لا تزال تنظر إليه بعناد. كان هذا الشعور غريبا بعض الشيء، شعر بي شيو كاي أن هناك إحساسا بالحكم على الأمور والتدقيق في هذا التعبير كما لو كانت تزن الحجج المؤيدة والمعارضة قبل اتخاذ أي قرار. أعمق من ذلك كانت هناك أيضاً نظرة نقدية على وجهها.

عندما خُلع ولي العهد، نزلت شين مياو على ركبتيها لتتوسل إلى بي لانغ لأن بي لانغ كان المساعد الأمين لفو شيو يي وعندما يتكلم، فإن فو شو يي سيستمع بالتأكيد إلى آرائه. لكن بي لانغ أيدها وقال لها “سيادتكِ، هذا المسؤول عاجز أيضا عن اتخاذ قرار بشأن المسائل التي قررها جلالته”.

أوقف تحركاته وأراد أن يرى بوضوح ماذا كان تعبير شين مياو ولكنه رأى الشابة وهي تحمل الفرشاة على الطاولة وتحني رأسها. ابتسم بي لانغ في قلبه وهز رأسه. كيف يمكن لفتاة صغيرة أن تصور مظهر متعالي؟ أما فيما يتعلق بإصدار الحكم والتدقيق فيه، فسيكون ذلك أكثر استحالة. شين مياو هي الشخص الأكثر غباءً وخجولاً في غوانغ وين تانغ.

عندما رأت نظرة الشابة المركزة بجانبها، كان الأمر غير عادي للغاية. فقط عندما انتهى درس الحساب وغادر بي شيو كاي ثم عادت شين مياو لتسترجع التحديق.

بعد ترتيب بعض الأشياء، بدأ بدرس اليوم.

حدّقت في بي شيو كاي دون أن ترمش وجلست منتصبة كما لو أنها تستمع بجدية. كان ذلك امرا لا يُصدَّق لأنها تكره عادة الدرس ولا تهتم بالحسابات. كانت معجزة بالفعل أنها لم تكن نائمة لكنها تستمع بجدية في الفصل؟

طلاب المستوى الثاني كانوا ناعسين قليلاً.

أوقف تحركاته وأراد أن يرى بوضوح ماذا كان تعبير شين مياو ولكنه رأى الشابة وهي تحمل الفرشاة على الطاولة وتحني رأسها. ابتسم بي لانغ في قلبه وهز رأسه. كيف يمكن لفتاة صغيرة أن تصور مظهر متعالي؟ أما فيما يتعلق بإصدار الحكم والتدقيق فيه، فسيكون ذلك أكثر استحالة. شين مياو هي الشخص الأكثر غباءً وخجولاً في غوانغ وين تانغ.

يمكن للمرء أن يشعر بالملل بسهولة أثناء دروس المحاسبة، ومهما كان التعليم الرائع الذي يعلمه بي شيو كاي، فجميعهم من الذكور والإناث البالغين من العمر أربعة عشر أو خمسة عشر عاماً كانوا في سن القفز من حولهم وبالتالي كيف يستمعون حتى. بالإضافة إلى الطقس البارد الجيد في الخريف، أخذ كثيرون قيلولة.

في هذه الفترة، ما كان يجب على فو شيو يي إخضاع بي شيو كاي لذلك كان هناك احتمال لسحب بي شيو كاي إلى جانبها قبل أن يحدث ذلك؟ أو ببساطة… تقبض عليه في مهده (قتله يعني).

لو كانوا معلمين آخرين، لكانوا أخذوا حكماً لتوبيخهم، لكن بي لانغ كان الشخص الأكثر لطفاً ولن يعاقب الطلاب أبداً. لذا كل شخص لديه الشجاعة ليسيء التصرف في صفه. باستثناء شين تشينغ، التي كانت دوماً الأول في المحاسبة، والتي كانت تنصت بجدية، كان الآخرون ضجرين إلى الحد الذي جعلهم يفعلون أشيائهم الخاصة.

كيف يمكن للمرء أن يستسلم إلى القدر؟ كانت هناك فرصة لتكرار المحاولة ومازال على المرء أن يستسلم للقدر، ألن يكون مؤسفاً وبغيضاً؟

شين مياو اليوم كانت مختلفة.

ذكر شاب في أوائل عشرينياته دخل من الخارج. كان يرتدي عباءة خفيفة وملامحه كانت واضحة. على الرغم من أن مكانته كانت ضعيفة بعض الشيء، يمكن للمرء أن يعرف كيف يبدو السادة. دخل ومدح، “هذا قول جيد. هناك أيضا كرامة في الحب وينبغي ألا يكون هناك شيء يسخر منه. فمع ان غوانغ وين تانغ هو معدل سريع للتعلم، فهو ايضا مكان لممارسة المرء الفضيلة”

حدّقت في بي شيو كاي دون أن ترمش وجلست منتصبة كما لو أنها تستمع بجدية. كان ذلك امرا لا يُصدَّق لأنها تكره عادة الدرس ولا تهتم بالحسابات. كانت معجزة بالفعل أنها لم تكن نائمة لكنها تستمع بجدية في الفصل؟

يمكن للمرء أن يشعر بالملل بسهولة أثناء دروس المحاسبة، ومهما كان التعليم الرائع الذي يعلمه بي شيو كاي، فجميعهم من الذكور والإناث البالغين من العمر أربعة عشر أو خمسة عشر عاماً كانوا في سن القفز من حولهم وبالتالي كيف يستمعون حتى. بالإضافة إلى الطقس البارد الجيد في الخريف، أخذ كثيرون قيلولة.

كانت الفتاة الجميلة التي كانت تجلس مع شين مياو على نفس الطاولة ترتدي ثوباً رقيقاً مطرزاً بالزهور وبدت متعجرفة بعض الشيء. عندما رأت شين مياو تستمع بجدية الى الدرس، لم تستطع أن تكشف عن نظرة مفاجئة بينما كان حاجبها يرفرف من وقت الى آخر.

“بي لانغ! هل من الممكن أن تشاهد خلع ولي العهد؟ أنت مدرك تماما أن مسألة خلع ولي العهد لا يمكن المضي فيها!” كانت غاضبة جدا عندما شككت بعدوانية.

لماذا شين مياو تهتم بهذا القدر؟ في حياتها السابقة لم تكن مهتمة بالكتب لكن بعد أن أصبحت الإمبراطورة، لم تكن الأسس مستقرة، وهي بحاجة إلى الحفاظ على الحياة في القصر الداخلي بعناية. هي كـ إمبراطورة أيضاً تحتاج لخفض تكاليف المعيشة وبعد فعل كل ذلك شخصياً شعرت أن الكتب لم تعد صعبة. كل شيء في القصر الداخلي بدءا من المسائل الكبيرة مثل تكلفة كل طقوس إلى أصغر شيء مثل الأكواب والوجبات الخفيفة من المحظيات تم تضميمه في الحسابات الكثيرة والفوضوية. نظرت إلى كل واحد على حدة لذا كيف يمكن لهذه الحسابات في الكتب أن تكون مهمة؟

يمكن اعتبار صداقة شين مياو وبي لانغ الخاصة جيدة. في البداية قدم بي لانغ الاقتراح بأن تذهب شين مياو إلى بلد تشين لتكون رهينة، قال بي لانغ “هذا من أجل إمبراطورية مينغ تشي. إذا كانت سيادتكِ راغبة في الذهاب فهذا سيحل مشكلة جلالته اليائسة. في المستقبل، سيكون هناك ظل الإمبراطورة في جميع أنحاء البلاد والجميع سيقدر نعمة سيادتكِ”

هي تريد فقط أن تعمل بجد لترى بوضوح أي نوع من الأشخاص هو بي شيو كاي في الواقع.

ذكر شاب في أوائل عشرينياته دخل من الخارج. كان يرتدي عباءة خفيفة وملامحه كانت واضحة. على الرغم من أن مكانته كانت ضعيفة بعض الشيء، يمكن للمرء أن يعرف كيف يبدو السادة. دخل ومدح، “هذا قول جيد. هناك أيضا كرامة في الحب وينبغي ألا يكون هناك شيء يسخر منه. فمع ان غوانغ وين تانغ هو معدل سريع للتعلم، فهو ايضا مكان لممارسة المرء الفضيلة”

فقط مع هذا الأسلوب هي يمكن أن تعرف بعد ذلك أي نوع من الأساليب ستكون مناسبة لهذا الشخص.

كل الأشياء المختلفة التي حدثت في حياتها الماضية كانت كغيمة تطفو عليها. تنظر مرة اخرى الى الانثى الصغيرة بتعبير متغطرس امامها، كيف كانت ستفكر في النهاية المحزنة في المستقبل؟

عندما رأت نظرة الشابة المركزة بجانبها، كان الأمر غير عادي للغاية. فقط عندما انتهى درس الحساب وغادر بي شيو كاي ثم عادت شين مياو لتسترجع التحديق.

لم يضع بي شيو كاي الكتاب بين يديه إلا عندما شعر بنظرة عينين عليه. نظر للأعلى وقابل أعين شين مياو الغير معروفة.

جذبتها الشابة وهي تتكلم بنبرة دهشة “شين مياو، هل تستحوذ عليكِ الأرواح الشريرة؟”

كان موقع شين مياو الجلوس في الخلف ولكن رغم ذلك، كانت لا تزال تنظر إليه بعناد. كان هذا الشعور غريبا بعض الشيء، شعر بي شيو كاي أن هناك إحساسا بالحكم على الأمور والتدقيق في هذا التعبير كما لو كانت تزن الحجج المؤيدة والمعارضة قبل اتخاذ أي قرار. أعمق من ذلك كانت هناك أيضاً نظرة نقدية على وجهها.

“لماذا تقولين هذا؟” شين مياو سألت. الأنثى الشابة في المقدمة كانت ابنة وزير الخدم، فينغ آن نينغ.

“لماذا تقولين هذا؟” شين مياو سألت. الأنثى الشابة في المقدمة كانت ابنة وزير الخدم، فينغ آن نينغ.

كانت عائلة فينغ في البداية إحدى العواصم ذات الجدارة والأثرياء المسؤولين وفينغ آن نينغ مع مزاج متعجرف وعنيد. لكن في الحياة السابقة، السيد العجوز فينغ دعم الفريق الخطأ وعندما اعتلى الإمبراطور الجديد العرش، كان قد طرد. لكي ينقذ هذه الإبنة من الأذى، لم يستطع أن يزوجها إلا مبكرا من ابن عم بعيد. بعد انهيار عائلة فينغ، فينغ آن نينغ التي كانت متزوجة لم تكن لها نهاية جيدة. كان ابن العم ذو مظهر مذهب لكنه كان رث وفاسد الشخصية، فينغ آن نينغ لم تكن متزوجة لمدة عام وكان لديها محظية من الخارج مع ابن العم. مازال يوبخها كالعبء الذي تركته عائلة فينغ. كيف لـ فينغ آن نينغ أن تتحمل مثل هذه المظالم؟ فالتقطت على الفور مقصا وقتلت المحظية ونفسها.

بي لانغ، معلم محاسبة لـ غوانغ وين تانغ. يملك النزاهة والموهبة وكان شيو كاي الوحيد في غوانغ وين تانغ الذي يستطيع تعليم المحاسبة. كان بي شيو كاي يتمتع بمزاج لطيف وكان صبوراً، مقارنة بمدرسين صارمين آخرين، كان يستحق احتراماً أكبر للتلاميذ. حتى شين مياو التي كانت في نهاية الطيف لم تُوبخ أبدا من قبل بي شيو كاي وهو يشرح بصبر مراراً وتكراراً.

كل الأشياء المختلفة التي حدثت في حياتها الماضية كانت كغيمة تطفو عليها. تنظر مرة اخرى الى الانثى الصغيرة بتعبير متغطرس امامها، كيف كانت ستفكر في النهاية المحزنة في المستقبل؟

بعد كل شيء كانت طفلة. بعد الاستماع لكلمات بي شيو كاي، لم تقل أنها وقعت في حب الأمير دينغ.

تنظر شين مياو الآن إلى الشباب في غوانغ وين تانغ وشعرت أنها تشبه النظر إلى أطفال مثل فو مينغ و وان يو ولم تستطع أن تستجمع أي شعور بالغضب أو الإزعاج. عدا شين تشينغ وشين يوي اللذين كانا شريرين ذو وجهين، معظم الناس كانوا أطفالاً فاسدين وكل هؤلاء الشبان والشابات الفاسدين سيواجهون المصير القاسي في السنوات العشر التالية.

بواسطة :

إذ رأت فينغ آن نينغ انها لم تتكلم، استاءت إلى حد ما حين قالت “هل تتجاهليني عمدا؟ شين مياو، أنتِ تعملين بجد اليوم بسبب امتحان الأكاديمية خلال شهر صحيح؟ أختك الكبرى ذكرت أنكِ تريدين أن تغتنمي الفرصة لتشرقي حتى يتمكن الأمير… يتمكن الآخرون من رؤيتك. ”

بعد كل شيء كانت طفلة. بعد الاستماع لكلمات بي شيو كاي، لم تقل أنها وقعت في حب الأمير دينغ.

لكن في الواقع عندما عادت إلى القصر بعد خمس سنوات، كانت هناك الاضافة الجميلة مي فورين في القصر الداخلي وشعب بي لانغ الذين كانوا يحترمونها في السابق بدأوا يتخذون الاحتياطات ضدها.

“امتحانات الأكاديمية؟” رفعت شين مياو حاجبيها.

“امتحانات الأكاديمية؟” رفعت شين مياو حاجبيها.

بواسطة :

تستسلمي لمصير المرء.

يمكن اعتبار صداقة شين مياو وبي لانغ الخاصة جيدة. في البداية قدم بي لانغ الاقتراح بأن تذهب شين مياو إلى بلد تشين لتكون رهينة، قال بي لانغ “هذا من أجل إمبراطورية مينغ تشي. إذا كانت سيادتكِ راغبة في الذهاب فهذا سيحل مشكلة جلالته اليائسة. في المستقبل، سيكون هناك ظل الإمبراطورة في جميع أنحاء البلاد والجميع سيقدر نعمة سيادتكِ”

إذ رأت فينغ آن نينغ انها لم تتكلم، استاءت إلى حد ما حين قالت “هل تتجاهليني عمدا؟ شين مياو، أنتِ تعملين بجد اليوم بسبب امتحان الأكاديمية خلال شهر صحيح؟ أختك الكبرى ذكرت أنكِ تريدين أن تغتنمي الفرصة لتشرقي حتى يتمكن الأمير… يتمكن الآخرون من رؤيتك. ”