نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 13

تحالف سري

تحالف سري

13 – تحالف سري

 

ابتدأ نسيم بارد خلال الليل بينما يقترب الخريف، فصار الطقس باردا في النهار. كانت عاصمة دينغ في الشمال مما يجعل البرد أكثر إثارة للدهشة.

كانت رين وان يون في الأربعين من عمرها وعلى الرغم من أنها حافظت على مظهرها بشكل ممتاز، كانت لا تزال هناك خطوط دقيقة في زاوية عينيها. لكن عندما كانت تجلس هناك مرتدية ثيابا متقطعة من مواد جيدة، كان سلوكها مثل الفورين المسؤول عن بيتها، حتى لو ابتسمت، كان هناك مظهر مهيب.

تحت الضوء، كانت الشابة تحمل كتابا وهي تقرأه ببطء وهي متكئة على الاريكة. لم تكن تعلم أن الشاي الذي بجانبها صار باردا بينما تستمر في قراءة كتابها في غيبوبة.

ابتدأ نسيم بارد خلال الليل بينما يقترب الخريف، فصار الطقس باردا في النهار. كانت عاصمة دينغ في الشمال مما يجعل البرد أكثر إثارة للدهشة.

حدقت باي لو بفراغ في سيدتها الشابة كما لو أنها خلال ليلة واحدة أصبحت مختلفة عن تلك السابقة. حتى الآن بعد أن كانت تقرأ بهدوء، فمن غير المعتاد أن تكره شين مياو القراءة سابقا. لكن الآن بالنظر إليها، لو لم تكن تعلم أنها كانت سيدتها الشابة، لظنّت باي لو أنها ستصادف أحد نبلاء فيورين.

تماماً كما غادرت فناء رونغ جينغ تانغ، رأت خادمة رين وان يون، شيانغ لان تمشي. عندما رأتها، ابتسمت قائلة “غوي مومو، كنت ابحث عنكِ”

باي لو لم تفهم حقا كيف يمكن للسيدة الشابة أن يكون لها مثل هذا الضغط المهيب لأنها وقفت في مكانها وهي في حالة ذهول. فقط عندما مشت شوانغ جيانغ ودفعتها للتوبيخ بهدوء، “تقفين هنا بحماقة من أجل ماذا؟” سارت ووضعت العباءة حول شين مياو ونصحت بحرارة “السيدة الشابة، يبدو أن الوقت لم يعد مبكرا وأن هناك حاجة للذهاب إلى جوانغ وين تانغ غدا. فمن الأفضل أن ترتاحي باكرا”

هزّت شين مياو رأسها، “اذهبي واستريحي أولاً، سأقرأ لفترة أطول”.

هزّت شين مياو رأسها، “اذهبي واستريحي أولاً، سأقرأ لفترة أطول”.

“غو يو، ما الأمر؟” باي لو لم تفهم، “صحة السيدة الشابة تعافت للتو، لماذا لم تذهبي للأعلى لتقنعيها؟”

أي نوع من التفكير سيكون هناك لربة منزل أن لا تنام بينما الخادمة ترتاح. لم تستطع شوانغ جيانغ أن تفعل أي شيء وأرادت أن تقنعها مرة أخرى، لكن غو يو منعت شوانغ جيانغ التي كانت تغيير الشاي وجذبتها إلى الغرفة الخارجية مع باي لو.

باي لو لم تفهم حقا كيف يمكن للسيدة الشابة أن يكون لها مثل هذا الضغط المهيب لأنها وقفت في مكانها وهي في حالة ذهول. فقط عندما مشت شوانغ جيانغ ودفعتها للتوبيخ بهدوء، “تقفين هنا بحماقة من أجل ماذا؟” سارت ووضعت العباءة حول شين مياو ونصحت بحرارة “السيدة الشابة، يبدو أن الوقت لم يعد مبكرا وأن هناك حاجة للذهاب إلى جوانغ وين تانغ غدا. فمن الأفضل أن ترتاحي باكرا”

“غو يو، ما الأمر؟” باي لو لم تفهم، “صحة السيدة الشابة تعافت للتو، لماذا لم تذهبي للأعلى لتقنعيها؟”

مجرد الكلام بصراحة من هذا القبيل من شأنه أن يكشف أيضا عن موقف مهيمن. حتى عندما السيدة تغضب قليلا، لم تكن مخيفة هكذا، غو يو تنهد.

“كيف لم اقنع؟” غو يو اُرهقت “هل ستستمع السيدة الشابة الحالية لكلماتي؟ لقد كانت تقرأ الكتب ليوم كامل وأعتقد أنه يجب أن يكون الواجب من معلمها والسيدة الشابة قد اتخذت قرارها لإكماله. ما الخيار الآخر الذي لدي؟” لمحت الى الغرفة وهي قلقة. عندما تكون خجولة رسميا، كانت دائما تريد نصيحة الآخرين. وبما أنها لم تعد خجولة، اتخذت قرارها ولم يجرؤ أحد على دحضها. بينما كانت تخدم بالقرب من هنا، شعرت غو يو أن كل أوامر شين مياو، المرء ببساطة لا يجرؤ على الرفض.

من الواضح أن هذا كان عذرا يشير إلى أن رين وان يون كانت تبحث عن غوي مومو لتتحدث على انفراد. كانت غوي مومو مدركة لذلك جيدا وسايرت شيانغ لان، “هذه مسألة صغيرة. إذا كانت السيدة تريد الاستماع، أود أن أقول للسيدة المكان. بالحديث عن أحمر الشفاه ذلك، العديد من الشابات وسيدة العائلات الرسمية يحبون استخدامه…”

مجرد الكلام بصراحة من هذا القبيل من شأنه أن يكشف أيضا عن موقف مهيمن. حتى عندما السيدة تغضب قليلا، لم تكن مخيفة هكذا، غو يو تنهد.

من الواضح أن هذا كان عذرا يشير إلى أن رين وان يون كانت تبحث عن غوي مومو لتتحدث على انفراد. كانت غوي مومو مدركة لذلك جيدا وسايرت شيانغ لان، “هذه مسألة صغيرة. إذا كانت السيدة تريد الاستماع، أود أن أقول للسيدة المكان. بالحديث عن أحمر الشفاه ذلك، العديد من الشابات وسيدة العائلات الرسمية يحبون استخدامه…”

في الغرفة، شين مياو كانت لا تزال تقرأ.

حدقت باي لو بفراغ في سيدتها الشابة كما لو أنها خلال ليلة واحدة أصبحت مختلفة عن تلك السابقة. حتى الآن بعد أن كانت تقرأ بهدوء، فمن غير المعتاد أن تكره شين مياو القراءة سابقا. لكن الآن بالنظر إليها، لو لم تكن تعلم أنها كانت سيدتها الشابة، لظنّت باي لو أنها ستصادف أحد نبلاء فيورين.

كانت تقرأ بجدية ولم تترك وراءها أي تفاصيل. لو نظر المرء بتفصيل، لوجد أن الكتاب الذي كانت تحمله هو “سجلات مينغ تشي الرسمية”. باستثناء الأحداث الكبرى التي وقعت منذ تأسيس البلاد في عهد مينغ تشي الحالية، فإنها لم تكن على دراية بالأحداث التي قد تقع في العقود القليلة المقبلة، وبالتالي أعدت بعض الأساليب لمنع وقوع المآسي. ولكن قبل ذلك، يجب أن تعرف من هم عائلات الوعاء وما هي حالتهم الراهنة.

هذا يعني أن رين وان يون أرادت من غوي مومو أن تخبرها بكل خطوة من تحركات شين مياو.

خطوات الإمبراطور للقضاء على هذه العائلات كانت أقرب بكثير. ووفقا لما تذكره شين مياو، لو لم تكن هناك حوادث مؤسفة أخرى، لكانت هناك كارثة كبيرة في الشهر المقبل. وبما أن عدو العدو هو صديق المرء، إذا وصلت أسر الوعاء هذه نهايتها، فسرعان ما سيحين دور عائلة شين.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بعد شيانغ لان إلى كاي يون يوان، الخادمات بالخارج تم إرسالهن بالفعل بعيدا.

قبل عودة شين شين، لا يمكن دعم إقامتها إلا من قبلها فقط، ويجب عليها أيضا أن تدافع ضد أولئك الذئاب من الفناء الشرقي.

أي نوع من التفكير سيكون هناك لربة منزل أن لا تنام بينما الخادمة ترتاح. لم تستطع شوانغ جيانغ أن تفعل أي شيء وأرادت أن تقنعها مرة أخرى، لكن غو يو منعت شوانغ جيانغ التي كانت تغيير الشاي وجذبتها إلى الغرفة الخارجية مع باي لو.

كان افتراض شين مياو دقيقا في تلك الليلة حيث دخلت غوي مومو رونغ جينغ تانغ. جلبت معها التخصّيصات التي أعادت بها هذه الرحلة ولكن كانت تشانغ ماما، التي تعمل بجانب شين فورين العجوزة، هي التي سحبتها بينما كانت تتحدّث عن طرق شين مياو العصيّة وكيف كانت تنبّه بكلام الغضب في كثير من الأحيان.

كان هذا أكثر ما أرادت أن تسأله.

كيف لتشانغ ماما أن لا تعرف نيّتها. وبعد مرافقتها لإلقاء بعض الكلمات المحايدة نوعا ما، طلبت مومو من تشانغ ماما أن تقول لها بعض الكلمات الطيبة أمام شين فورين العجوزة قبل أن تغادر.

كان افتراض شين مياو دقيقا في تلك الليلة حيث دخلت غوي مومو رونغ جينغ تانغ. جلبت معها التخصّيصات التي أعادت بها هذه الرحلة ولكن كانت تشانغ ماما، التي تعمل بجانب شين فورين العجوزة، هي التي سحبتها بينما كانت تتحدّث عن طرق شين مياو العصيّة وكيف كانت تنبّه بكلام الغضب في كثير من الأحيان.

تماماً كما غادرت فناء رونغ جينغ تانغ، رأت خادمة رين وان يون، شيانغ لان تمشي. عندما رأتها، ابتسمت قائلة “غوي مومو، كنت ابحث عنكِ”

بواسطة :

“أوه.” عندما ادرات غوي مومو عينيها لرؤية وترى شيانغ لان، ابتسمت أيضا “لماذا تبحث عني الآنسة شيانغ ليانغ؟ ”

“غو يو، ما الأمر؟” باي لو لم تفهم، “صحة السيدة الشابة تعافت للتو، لماذا لم تذهبي للأعلى لتقنعيها؟”

“ليست مسألة كبيرة” سارت شيانغ لان وسحبت ذراع غوي مومو “سمعت ربة منزلنا أنكِ تعرفين أن المكان الذي يبيع أحمر الشفاه وأن أحمر الشفاه جميل بشكل خاص، لذلك بحثت عنكِ لتسأل أين يمكن شراء أحمر الشفاه”

تماماً كما غادرت فناء رونغ جينغ تانغ، رأت خادمة رين وان يون، شيانغ لان تمشي. عندما رأتها، ابتسمت قائلة “غوي مومو، كنت ابحث عنكِ”

من الواضح أن هذا كان عذرا يشير إلى أن رين وان يون كانت تبحث عن غوي مومو لتتحدث على انفراد. كانت غوي مومو مدركة لذلك جيدا وسايرت شيانغ لان، “هذه مسألة صغيرة. إذا كانت السيدة تريد الاستماع، أود أن أقول للسيدة المكان. بالحديث عن أحمر الشفاه ذلك، العديد من الشابات وسيدة العائلات الرسمية يحبون استخدامه…”

بينما كانت تفكر في الأمر، وضعت رين وان يون أخيراً الإبرة في يدها وقالت “غوي مومو”.

بعد شيانغ لان إلى كاي يون يوان، الخادمات بالخارج تم إرسالهن بالفعل بعيدا.

بينما كانت الكلمات تقال، بدا على وجه رين وان يون نظرة من القسوة.

رين وان يون جلست على الأريكة. وبما أن سيد شين الثاني كان لا يزال في الخارج يسلي نفسه ولم يعد بعد، فقد كانت تقوم بعض أشغال الإبرة بصورة عرضية وكانت على الأرجح تطريز حافة الجراب ولكنها كانت تأكل أيضاً من صحن من العنب بجانبها.

بينما كانت الكلمات تقال، بدا على وجه رين وان يون نظرة من القسوة.

كان هذا عنصرا نادرا لأن المرء لن يتمكن من العثور على أي عنب في منطقة عاصمة دينغ في هذا النوع من المواسم. السيد الثاني فقط لديه القدرة للحصول على سلة منه ليترك الأنثى في فنائه تأكل.

غوي مومو بلعت في قلبها. على الرغم من أن الأسرة الثانية لم تسيء معاملة الأسرة الأولى من الظاهر، إلا أن ما استخدمته شين مياو وأكله كان يبدو رائعاً من الخارج فحسب، بل كان أشبه بأشياء لم تتمكن الأسر التجارية من بيعها، وفيما يتعلق بموضوع الغذاء، فإن شين مياو لم تكن لتحصل على فرصة الحصول على العنب.

غوي مومو بلعت في قلبها. على الرغم من أن الأسرة الثانية لم تسيء معاملة الأسرة الأولى من الظاهر، إلا أن ما استخدمته شين مياو وأكله كان يبدو رائعاً من الخارج فحسب، بل كان أشبه بأشياء لم تتمكن الأسر التجارية من بيعها، وفيما يتعلق بموضوع الغذاء، فإن شين مياو لم تكن لتحصل على فرصة الحصول على العنب.

خطوات الإمبراطور للقضاء على هذه العائلات كانت أقرب بكثير. ووفقا لما تذكره شين مياو، لو لم تكن هناك حوادث مؤسفة أخرى، لكانت هناك كارثة كبيرة في الشهر المقبل. وبما أن عدو العدو هو صديق المرء، إذا وصلت أسر الوعاء هذه نهايتها، فسرعان ما سيحين دور عائلة شين.

بينما كانت تفكر في الأمر، وضعت رين وان يون أخيراً الإبرة في يدها وقالت “غوي مومو”.

من الواضح أن هذا كان عذرا يشير إلى أن رين وان يون كانت تبحث عن غوي مومو لتتحدث على انفراد. كانت غوي مومو مدركة لذلك جيدا وسايرت شيانغ لان، “هذه مسألة صغيرة. إذا كانت السيدة تريد الاستماع، أود أن أقول للسيدة المكان. بالحديث عن أحمر الشفاه ذلك، العديد من الشابات وسيدة العائلات الرسمية يحبون استخدامه…”

استعادت غوي مومو عافيتها بسرعة وأجابت “ربة المنزل، هذه الخادمة العجوزة هنا”

بينما كانت الكلمات تقال، بدا على وجه رين وان يون نظرة من القسوة.

كانت رين وان يون في الأربعين من عمرها وعلى الرغم من أنها حافظت على مظهرها بشكل ممتاز، كانت لا تزال هناك خطوط دقيقة في زاوية عينيها. لكن عندما كانت تجلس هناك مرتدية ثيابا متقطعة من مواد جيدة، كان سلوكها مثل الفورين المسؤول عن بيتها، حتى لو ابتسمت، كان هناك مظهر مهيب.

قبل عودة شين شين، لا يمكن دعم إقامتها إلا من قبلها فقط، ويجب عليها أيضا أن تدافع ضد أولئك الذئاب من الفناء الشرقي.

قالت، “سمعت أنكِ عدتي. وبما ان السيدة الصغيرة الخامسة تعافت، يلزم أن تعتني بها جيدا”

هذا يعني أن رين وان يون أرادت من غوي مومو أن تخبرها بكل خطوة من تحركات شين مياو.

بدأت غوي مومو تهزأ في قلبها، التي لم تكن تعلم أن الفناء الشرقي لا يمكن أن ينتظر حدوث متاعب في الفناء الغربي، كيف كانت ستشعر رين وان يون بمثل هذه النوايا الطيبة. كل هذا من أجل سحب الصوف على أعين الآخرين. أكملت رين وان يون “في هذه الأيام القليلة الماضية، لم تكن الصغيرة الخامسة على الأرجح سعيدة بشأن مسألة السقوط في الماء، وبما أن الأخ الأكبر والأخت الكبرى ليسا في الجوار، فإن أي شيء أفعله، مثل شين شين، سيكون خاطئاً. إن كان لأحد أن يسمع أي شيء، فلا يمكن أن يُسمع إلا منكِ”

AhmedZirea  

هذا يعني أن رين وان يون أرادت من غوي مومو أن تخبرها بكل خطوة من تحركات شين مياو.

“ليست مسألة كبيرة” سارت شيانغ لان وسحبت ذراع غوي مومو “سمعت ربة منزلنا أنكِ تعرفين أن المكان الذي يبيع أحمر الشفاه وأن أحمر الشفاه جميل بشكل خاص، لذلك بحثت عنكِ لتسأل أين يمكن شراء أحمر الشفاه”

سرعان ما قالت غوي مومو “إنها ثروة السيدة الخامسة أن تُشعر بالقلق من قِبل السيدة. لكن مما تراه هذه الخادمة العجوزة، السيدة الشابة الخامسة غاضبة حقاً بشأن السقوط في الماء. لكن الوضع في هذه الايام الاخيرة تغيّر قليلا بحيث انها كانت ايضا بعيدة عن هذه الخادمة العجوزة. واليوم فقط، عوقبت هذه الخادمة العجوزة وخسرت راتبها ثلاثة أشهر دون مقابل.” عبست “سمعت هذه الخادمة العجوزة أن السيدة الشابة الخامسة سقطت في الماء وكانت قلقة جدا حتى انها لم تكترث إن كان حفيدها لا يزال مريضا، ولكن من كان ليعلم أن السيدة الشابة الخامسة ستهاجم هذه الخادمة العجوزة، مما يجعل قلب هذه الخادمة العجوزة غير مرتاح”.

“غو يو، ما الأمر؟” باي لو لم تفهم، “صحة السيدة الشابة تعافت للتو، لماذا لم تذهبي للأعلى لتقنعيها؟”

نفد صبر رين وان يون بعض الشيء للاستماع إلى مسائل غير ذات صلة وسألتها “في النهاية، لا يزال ذلك بسبب قلبها. ثم ما هو رأي غوي مومو، هل كان هناك أي تغيير في موقف من الخامسة الصغيرة على صاحب السمو الأمير دينغ؟ ”

ابتدأ نسيم بارد خلال الليل بينما يقترب الخريف، فصار الطقس باردا في النهار. كانت عاصمة دينغ في الشمال مما يجعل البرد أكثر إثارة للدهشة.

كان هذا أكثر ما أرادت أن تسأله.

هزّت شين مياو رأسها، “اذهبي واستريحي أولاً، سأقرأ لفترة أطول”.

استدارت أعين غوي مومو وقالت “يبدو أن السيدة الشابة الخامسة تريد أن ترسم خطاً مع صاحب السمو الأمير دينغ ولم ترد أن تذكر هذه الخادمة العجوزة هذا اليوم. لكن هذه الخادمة العجوزة تتبعت السيدة الشابة الخامسة لسنوات عديدة وتفهم مزاجها. فيما يتعلق بمسألة صاحب السمو الأمير دينغ، فإن السيدة الشابة الخامسة لن تستسلم بسهولة. هذه الكلمات قيلت فقط في غضب أنثى شابة ولا يمكن أن تؤخذ على أنها الحقيقة”

“ليست مسألة كبيرة” سارت شيانغ لان وسحبت ذراع غوي مومو “سمعت ربة منزلنا أنكِ تعرفين أن المكان الذي يبيع أحمر الشفاه وأن أحمر الشفاه جميل بشكل خاص، لذلك بحثت عنكِ لتسأل أين يمكن شراء أحمر الشفاه”

بينما كانت الكلمات تقال، بدا على وجه رين وان يون نظرة من القسوة.

استعادت غوي مومو عافيتها بسرعة وأجابت “ربة المنزل، هذه الخادمة العجوزة هنا”

بواسطة :

هذا يعني أن رين وان يون أرادت من غوي مومو أن تخبرها بكل خطوة من تحركات شين مياو.

AhmedZirea

 

نفد صبر رين وان يون بعض الشيء للاستماع إلى مسائل غير ذات صلة وسألتها “في النهاية، لا يزال ذلك بسبب قلبها. ثم ما هو رأي غوي مومو، هل كان هناك أي تغيير في موقف من الخامسة الصغيرة على صاحب السمو الأمير دينغ؟ ”

بينما كانت تفكر في الأمر، وضعت رين وان يون أخيراً الإبرة في يدها وقالت “غوي مومو”.

بواسطة :

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط