نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 17

من علّمك

من علّمك

17 – من علّمك

 

الناس في عاصمة دينغ تنهدوا مع الأسف على هذه المسألة. السيد الشاب الأكبر سو كان شابا موهوبا وحصل على ميزة كبيرة بعد وقت قصير من توليه منصب الرسمي ولكن عندما نهض بشكل فلكي وعندما كان مستقبله غير محدود، استسلم فجأة لهذا المرض الخطير. حتى لو كان أحدهم عبقريا موهوبا، إذا مرت ثلاث إلى خمس سنوات قبل عودته، فلن يكون له أي موطئ قدم في المحكمة.

حدثت أحداث كبرى في أوائل تشرين الأول/أكتوبر.

بتلات زهرة البوغونيا الحمراء العميقة أضفت بعض الألوان على برودة الخريف. عندما كانت الإمبراطورة، كانت تتعلم إدارة القصر الداخلي، ومساعدة فو شيو يي على الفوز بالمسؤولين، وتكون الرهينة في بلد تشين والقتال مع مي فورين. معظم الاوقات التي كانت تعيش فيها وسط المناورات والنزاعات، كيف كان مزاجها لتقليم الأزهار بشكل اعتيادي؟

سو مينغ فينغ، السيد الشاب الأكبر سو، وريث عائلة نان بينغ بو في عاصمة دينغ، أصيب فجأة بمرض خطير واضطر للشفاء في منزله. بينغ نان بو تألم بسبب ابنه الحبيب فبقي هو وفورين في المنزل للعناية بالسيد الشاب الأكبر سو ويتجاهل مؤقتا الأمور على الخيول العسكرية. وقد أعطى جلالته بعض الأشياء للإعراب عن تعاطفه، كما رتب للمسؤول الجديد أن يتولى المسائل الإدارية.

سو مينغ لانغ كان زلابية غبية لم يكن أمراً غريباً، لكن كيف استطاع تذكير عائلة سو بهذه الأمور ما لم يكن قد تناول الدواء الخطأ؟

الناس في عاصمة دينغ تنهدوا مع الأسف على هذه المسألة. السيد الشاب الأكبر سو كان شابا موهوبا وحصل على ميزة كبيرة بعد وقت قصير من توليه منصب الرسمي ولكن عندما نهض بشكل فلكي وعندما كان مستقبله غير محدود، استسلم فجأة لهذا المرض الخطير. حتى لو كان أحدهم عبقريا موهوبا، إذا مرت ثلاث إلى خمس سنوات قبل عودته، فلن يكون له أي موطئ قدم في المحكمة.

عاد ورأى ان الشاب الذي يلبس ثيابا مزركشة يجلس برفق ويربت على رأسه بعينين فاتحتين ومبتسمتين، لكن تعابير عينيه كانت باردة جدا.

رأى عامة الناس أن الأمر على هذا النحو ولكن زملاءهم في المحكمة كانوا غير متأكدين. قال بعض الحكماء، “هذا ليس أي مرض، من الواضح أنه يتجنب كارثة. في الأصل أعتقد أن عائلة سو هذه كانت تضيف الزيت إلى النار ورؤية أن النار ستحرقهم. من كان ليعتقد أنهم سيرون الوضع بوضوح واتخذوا مثل هذا التدبير الشديد لمعالجة الوضع”

عندما وصلت هذه الأشياء إلى أذني شين مياو، كانت تشذيب أزهار البوغونيا في منتصف الفناء. في هذه الأيام في غوانغ وين تانغ، كان لدى الجميع شيء جديد ليتحدثوا عنه عن السيد سو الشاب الذي لم تعره الكثير من الإنتباه. كما أنها حظيت بأيام نادرة من الراحة.

“أنت أيضاً قدمت مساهمة” تذكّر شيي جينغ تشينغ.

“السيدة الشابة الآن مثل كل هذه الزهور والخضرة.” غو يو ابتسمت كما قالت “زهرة البوغونيا هذه تتفتح بشكل جيد.”

كانت باحة السيد الشاب الأكبر سو محمية بحراسة مشددة بحيث لا يستطيع أحد الدخول إلا الخدم المقربين والعائلة. ولا يمكن للمرء إلا أن يشم رائحة الدواء الثقيلة عندما أغلق السيد سو الأبواب أمام جميع الضيوف ولم ير أي غرباء.

بتلات زهرة البوغونيا الحمراء العميقة أضفت بعض الألوان على برودة الخريف. عندما كانت الإمبراطورة، كانت تتعلم إدارة القصر الداخلي، ومساعدة فو شيو يي على الفوز بالمسؤولين، وتكون الرهينة في بلد تشين والقتال مع مي فورين. معظم الاوقات التي كانت تعيش فيها وسط المناورات والنزاعات، كيف كان مزاجها لتقليم الأزهار بشكل اعتيادي؟

“بفضل المساهمة الجديرة بالتقدير، أصبحنا أنا وأبي راضين عن أنفسنا ونسينا الخطر الكامن وراءه. كلما كبرت الميزة، ستصبح لعنة. الأشياء التي قلتها، أنت تفهمها لكن لأن عائلة سو كانت في الموقف، عيون المرء ستحجبها ورقة واحدة. الآن بعد أن بات كل شيء واضحاً في آن واحد، بات لزاماً على المرء أن يكبح جماح الحصان عند حافة الهاوية لأنه بالغ الخطورة”

“هل تعرفين لماذا زهرة البوغونيا براقة؟” سألت.

في الدراسة، سو مينغ فينغ لبس رداء أخضر. وبصرف النظر عن فقدان بعض الوزن، كانت معنوياته نشيطة كالعادة، أين كانت آثار مرض خطير؟

رغم أن غو يو لم تفهم لماذا تسأل سيدتها الشابة هذا السؤال، أجابت بابتسامة “هذه هي البذور التي اشتراها الناظر من الخارج. وقيل إنها بذور غالية الثمن. كما مدحت فورين أن هذا النوع من البوغونيا تبدو جيدة جدا في الخريف”

في هذه الأيام، بسبب تذكيره غير المقصود، غيرت أسرة سو تكتيكاتها، حتى السيد سو، الذي كان أكثر رضاءً عنه أيضاً للمرة الأولى شعر بأن ابنه سيكون “شخصاً قوياً”، وكان “ذكياً” وأن “الذكاء العظيم قد يبدو غبياً”. سو فورين أيضاً أعدت الكثير من الطعام له ليأكله وفي أيام قليلة فقط، سو مينغ لانغ أصبح أكثر إستدارة.

شين مياو هزّت رأسها بلطف.

عاد ورأى ان الشاب الذي يلبس ثيابا مزركشة يجلس برفق ويربت على رأسه بعينين فاتحتين ومبتسمتين، لكن تعابير عينيه كانت باردة جدا.

كيف يمكن أن يكون هذا هو السبب؟

سو مينغ لانغ كان يحمل معجنات على شكل زهرة بينما كان يدخل بساقيه الصغيرتين. كان مثل كرة شرهة دائرية وفمه كان مغطى بالكثير من الفتات. من الواضح أنه كان يأكل الكثير منه في طريقه إلى هنا.

تماما مثل القصر، ارض البرد والظلام، حتى الازهار الموجودة خارج القصر البارد كانت كلها مملوءة بأزهار رائعة. لأنه تحت هذه الأزهار كان هناك العديد من العظام في هذا العالم، سيكون هناك دائما الأسباب الأبرد للأشياء الألمع.

“تصرف بدون تفكير؟” قال شيي جينغ تشينغ بهدوء لنفسه.

وقد فهمت عائلة سو هذا المبدأ. ماذا سيفعلون؟

في الوقت نفسه، سمع صوت رقيق يقول “الأخ الأكبر، الام سمحت لي أن أحضر لك بعض الوجبات الخفيفة”

ابتسمت بعض الشيء.

في الوقت نفسه، سمع صوت رقيق يقول “الأخ الأكبر، الام سمحت لي أن أحضر لك بعض الوجبات الخفيفة”

في منزل بينغ نان بو.

“أخوك الأصغر الثاني؟” شيي جينغ تشينغ الذي كان يميل على الكرسي بكسل، جلس مباشرة بعد الإستماع مع نظرة ومضة في عينيه “زلابية الأرز اللزجة؟”

كانت باحة السيد الشاب الأكبر سو محمية بحراسة مشددة بحيث لا يستطيع أحد الدخول إلا الخدم المقربين والعائلة. ولا يمكن للمرء إلا أن يشم رائحة الدواء الثقيلة عندما أغلق السيد سو الأبواب أمام جميع الضيوف ولم ير أي غرباء.

“تصرف بدون تفكير؟” قال شيي جينغ تشينغ بهدوء لنفسه.

كصديق جيد لوريث سو، من الطبيعي أن يقوم ماركيز شيي الصغير بزيارة المريض.

عندما وصلت هذه الأشياء إلى أذني شين مياو، كانت تشذيب أزهار البوغونيا في منتصف الفناء. في هذه الأيام في غوانغ وين تانغ، كان لدى الجميع شيء جديد ليتحدثوا عنه عن السيد سو الشاب الذي لم تعره الكثير من الإنتباه. كما أنها حظيت بأيام نادرة من الراحة.

عربة عائلة شيي كانت متوقفة خارج مسكن سو والخدم كانوا ينقلون الأعشاب إلى الأسفل بصعوبة كبيرة. وقد وُضعت هذه في صناديق خشبية ويمكن ان يُرى ان الماركيز الصغير كانت لديه نوايا حسنة تجاه صديقه.

بواسطة :

في الدراسة، سو مينغ فينغ لبس رداء أخضر. وبصرف النظر عن فقدان بعض الوزن، كانت معنوياته نشيطة كالعادة، أين كانت آثار مرض خطير؟

سأل “أنت من علّمك هذه الجملة؟”

الشاب المطرز الذي كان يواجهه يشدّ حواجبه ويسأل بصوتٍ عالٍ “تجنب كارثة؟”

“تصرف بدون تفكير؟” قال شيي جينغ تشينغ بهدوء لنفسه.

“بالضبط” سو مينغ فينغ ينظر إلى صديقه الحميم ويتنهد “الآن ترى أن الوضع يتحسن ويتحسن لعائلة سو وعائلة سو كانت بالفعل في سلسلة متواصلة لأجيال. لذلك فيما يتعلق بالمسائل المطروحة على الخيول العسكرية، ينبغي ألا تكون هناك المزيد من الترقيات. لكن جلالته لم يكبح عائلة سو بل أُطري عليها”

“بفضل المساهمة الجديرة بالتقدير، أصبحنا أنا وأبي راضين عن أنفسنا ونسينا الخطر الكامن وراءه. كلما كبرت الميزة، ستصبح لعنة. الأشياء التي قلتها، أنت تفهمها لكن لأن عائلة سو كانت في الموقف، عيون المرء ستحجبها ورقة واحدة. الآن بعد أن بات كل شيء واضحاً في آن واحد، بات لزاماً على المرء أن يكبح جماح الحصان عند حافة الهاوية لأنه بالغ الخطورة”

“أنت أيضاً قدمت مساهمة” تذكّر شيي جينغ تشينغ.

“تصرف بدون تفكير؟” قال شيي جينغ تشينغ بهدوء لنفسه.

“بفضل المساهمة الجديرة بالتقدير، أصبحنا أنا وأبي راضين عن أنفسنا ونسينا الخطر الكامن وراءه. كلما كبرت الميزة، ستصبح لعنة. الأشياء التي قلتها، أنت تفهمها لكن لأن عائلة سو كانت في الموقف، عيون المرء ستحجبها ورقة واحدة. الآن بعد أن بات كل شيء واضحاً في آن واحد، بات لزاماً على المرء أن يكبح جماح الحصان عند حافة الهاوية لأنه بالغ الخطورة”

رأى عامة الناس أن الأمر على هذا النحو ولكن زملاءهم في المحكمة كانوا غير متأكدين. قال بعض الحكماء، “هذا ليس أي مرض، من الواضح أنه يتجنب كارثة. في الأصل أعتقد أن عائلة سو هذه كانت تضيف الزيت إلى النار ورؤية أن النار ستحرقهم. من كان ليعتقد أنهم سيرون الوضع بوضوح واتخذوا مثل هذا التدبير الشديد لمعالجة الوضع”

“القيام بهذا أمر جيد أيضا.” أومأ شيي جينغ تشينغ برأسه “لكن الآن عليك البقاء في المنزل لبضع سنوات دون جدوى”

بتلات زهرة البوغونيا الحمراء العميقة أضفت بعض الألوان على برودة الخريف. عندما كانت الإمبراطورة، كانت تتعلم إدارة القصر الداخلي، ومساعدة فو شيو يي على الفوز بالمسؤولين، وتكون الرهينة في بلد تشين والقتال مع مي فورين. معظم الاوقات التي كانت تعيش فيها وسط المناورات والنزاعات، كيف كان مزاجها لتقليم الأزهار بشكل اعتيادي؟

“أريد فقط أن تكون عائلة سو آمنة وسليمة” سو مينغ فينغ قال “كفى حديثاً عني، ماذا عن الحديث عنك؟ عائلة سو وشيي سيستمتعان معاً بفترات صعود وهبوط، بما أن عائلة سو قد تصرفت في اللحظة الأخيرة، عائلتك شيي …” لم يستمر في ذلك.

ارتفع حاجبي شيي جينغ تشينغ، “ماذا يمكنه أن يفعل بي إذا لم أخدم كمسؤول؟ لا يوجد سوى ماركيز واحد لين آن في عائلة شيي، عليه أن يأخذ في الاعتبار كلمات الجميع”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الشاب المطرز الذي كان يواجهه يشدّ حواجبه ويسأل بصوتٍ عالٍ “تجنب كارثة؟”

شيي جينغ تشينغ وسو مينغ فينغ مختلفان. بسبب عائلة سو شو كان سو يو قد جعل ابنه يعمل كمسؤول. لكن شيي جينغ تشينغ لم يفعل ذلك ولم يكن لديه سوى موقع ترفيهي لاسمه. العديد من الحملات التي قام بها مع شيي دينغ كانت باسم أحد أفراد العائلة. حتى لو أرادت العائلة الإمبراطورية قمع عائلة شيي، فلن يضربوا إبن لا يستولي على عشيرة العائلة.

عربة عائلة شيي كانت متوقفة خارج مسكن سو والخدم كانوا ينقلون الأعشاب إلى الأسفل بصعوبة كبيرة. وقد وُضعت هذه في صناديق خشبية ويمكن ان يُرى ان الماركيز الصغير كانت لديه نوايا حسنة تجاه صديقه.

“لديك خطط عميقة وأفكار بعيدة” سو مينغ فينغ لا يستطيع إلا الضحك.

في الدراسة، سو مينغ فينغ لبس رداء أخضر. وبصرف النظر عن فقدان بعض الوزن، كانت معنوياته نشيطة كالعادة، أين كانت آثار مرض خطير؟

“لم افعل ذلك لأحترس منه.” شيي جينغ تشينغ قال بكسل.

ارتفع حاجبي شيي جينغ تشينغ، “ماذا يمكنه أن يفعل بي إذا لم أخدم كمسؤول؟ لا يوجد سوى ماركيز واحد لين آن في عائلة شيي، عليه أن يأخذ في الاعتبار كلمات الجميع”

هو حقاً لم يحرس من العائلة الإمبراطورية بل فقط ليهاجم والده.

رغم أن غو يو لم تفهم لماذا تسأل سيدتها الشابة هذا السؤال، أجابت بابتسامة “هذه هي البذور التي اشتراها الناظر من الخارج. وقيل إنها بذور غالية الثمن. كما مدحت فورين أن هذا النوع من البوغونيا تبدو جيدة جدا في الخريف”

لكنه عبس وغيّر مجرى الحديث فجأة، قائلا “كيف اكتشفت هذه المسألة فجأة؟ في المرات السابقة التي ذكرتك فيها، لم تأخذ ذلك في الاعتبار”

“القيام بهذا أمر جيد أيضا.” أومأ شيي جينغ تشينغ برأسه “لكن الآن عليك البقاء في المنزل لبضع سنوات دون جدوى”

حنى سو مينغ فينغ رأسه خجلاً، “ارتفعت المشاعر وأصبح المرء راضياً عن نفسه، لذا فكيف يمكن للمرء أن يفكر إلى هذا الحد. هذه المرة كان كل شيء بفضل أخي الأصغر الثاني”

كانت باحة السيد الشاب الأكبر سو محمية بحراسة مشددة بحيث لا يستطيع أحد الدخول إلا الخدم المقربين والعائلة. ولا يمكن للمرء إلا أن يشم رائحة الدواء الثقيلة عندما أغلق السيد سو الأبواب أمام جميع الضيوف ولم ير أي غرباء.

“أخوك الأصغر الثاني؟” شيي جينغ تشينغ الذي كان يميل على الكرسي بكسل، جلس مباشرة بعد الإستماع مع نظرة ومضة في عينيه “زلابية الأرز اللزجة؟”

سو مينغ فينغ، السيد الشاب الأكبر سو، وريث عائلة نان بينغ بو في عاصمة دينغ، أصيب فجأة بمرض خطير واضطر للشفاء في منزله. بينغ نان بو تألم بسبب ابنه الحبيب فبقي هو وفورين في المنزل للعناية بالسيد الشاب الأكبر سو ويتجاهل مؤقتا الأمور على الخيول العسكرية. وقد أعطى جلالته بعض الأشياء للإعراب عن تعاطفه، كما رتب للمسؤول الجديد أن يتولى المسائل الإدارية.

سو مينغ لانغ كان زلابية غبية لم يكن أمراً غريباً، لكن كيف استطاع تذكير عائلة سو بهذه الأمور ما لم يكن قد تناول الدواء الخطأ؟

“أريد فقط أن تكون عائلة سو آمنة وسليمة” سو مينغ فينغ قال “كفى حديثاً عني، ماذا عن الحديث عنك؟ عائلة سو وشيي سيستمتعان معاً بفترات صعود وهبوط، بما أن عائلة سو قد تصرفت في اللحظة الأخيرة، عائلتك شيي …” لم يستمر في ذلك.

شرح سو مينغ فينغ كل ما في الأمر قبل أن يقول “لو لم يكن الأخ الأصغر الثاني الذي يتصرف من دون تفكير، فربما كان ذلك ليؤدي إلى كارثة؟”.

كيف يمكن أن يكون هذا هو السبب؟

“تصرف بدون تفكير؟” قال شيي جينغ تشينغ بهدوء لنفسه.

“بفضل المساهمة الجديرة بالتقدير، أصبحنا أنا وأبي راضين عن أنفسنا ونسينا الخطر الكامن وراءه. كلما كبرت الميزة، ستصبح لعنة. الأشياء التي قلتها، أنت تفهمها لكن لأن عائلة سو كانت في الموقف، عيون المرء ستحجبها ورقة واحدة. الآن بعد أن بات كل شيء واضحاً في آن واحد، بات لزاماً على المرء أن يكبح جماح الحصان عند حافة الهاوية لأنه بالغ الخطورة”

في الوقت نفسه، سمع صوت رقيق يقول “الأخ الأكبر، الام سمحت لي أن أحضر لك بعض الوجبات الخفيفة”

“تصرف بدون تفكير؟” قال شيي جينغ تشينغ بهدوء لنفسه.

سو مينغ لانغ كان يحمل معجنات على شكل زهرة بينما كان يدخل بساقيه الصغيرتين. كان مثل كرة شرهة دائرية وفمه كان مغطى بالكثير من الفتات. من الواضح أنه كان يأكل الكثير منه في طريقه إلى هنا.

رأى عامة الناس أن الأمر على هذا النحو ولكن زملاءهم في المحكمة كانوا غير متأكدين. قال بعض الحكماء، “هذا ليس أي مرض، من الواضح أنه يتجنب كارثة. في الأصل أعتقد أن عائلة سو هذه كانت تضيف الزيت إلى النار ورؤية أن النار ستحرقهم. من كان ليعتقد أنهم سيرون الوضع بوضوح واتخذوا مثل هذا التدبير الشديد لمعالجة الوضع”

في هذه الأيام، بسبب تذكيره غير المقصود، غيرت أسرة سو تكتيكاتها، حتى السيد سو، الذي كان أكثر رضاءً عنه أيضاً للمرة الأولى شعر بأن ابنه سيكون “شخصاً قوياً”، وكان “ذكياً” وأن “الذكاء العظيم قد يبدو غبياً”. سو فورين أيضاً أعدت الكثير من الطعام له ليأكله وفي أيام قليلة فقط، سو مينغ لانغ أصبح أكثر إستدارة.

“أخوك الأصغر الثاني؟” شيي جينغ تشينغ الذي كان يميل على الكرسي بكسل، جلس مباشرة بعد الإستماع مع نظرة ومضة في عينيه “زلابية الأرز اللزجة؟”

عندما رأى أن شيي جينغ تشينغ لا يزال موجوداً، لم يستطع سوى خفض صوته. لم يكن يعرف السبب، لكنه كان يخاف دائما الى حد ما من هذا الصديق الوسيم الحميم لأخيه الأكبر.

سو مينغ لانغ كان يحمل معجنات على شكل زهرة بينما كان يدخل بساقيه الصغيرتين. كان مثل كرة شرهة دائرية وفمه كان مغطى بالكثير من الفتات. من الواضح أنه كان يأكل الكثير منه في طريقه إلى هنا.

وضع سو مينغ لانغ الوجبات الخفيفة على الطاولة واستدار ليهرب بعد أن قال، “الأخ الأكبر، أنا راحل.” هو لم يعتقد ان احدا أمسك بطوق ياقته.

عاد ورأى ان الشاب الذي يلبس ثيابا مزركشة يجلس برفق ويربت على رأسه بعينين فاتحتين ومبتسمتين، لكن تعابير عينيه كانت باردة جدا.

بتلات زهرة البوغونيا الحمراء العميقة أضفت بعض الألوان على برودة الخريف. عندما كانت الإمبراطورة، كانت تتعلم إدارة القصر الداخلي، ومساعدة فو شيو يي على الفوز بالمسؤولين، وتكون الرهينة في بلد تشين والقتال مع مي فورين. معظم الاوقات التي كانت تعيش فيها وسط المناورات والنزاعات، كيف كان مزاجها لتقليم الأزهار بشكل اعتيادي؟

سأل “أنت من علّمك هذه الجملة؟”

ابتسمت بعض الشيء.

سو مينغ لانغ حدّق بعينين واسعتين.

الناس في عاصمة دينغ تنهدوا مع الأسف على هذه المسألة. السيد الشاب الأكبر سو كان شابا موهوبا وحصل على ميزة كبيرة بعد وقت قصير من توليه منصب الرسمي ولكن عندما نهض بشكل فلكي وعندما كان مستقبله غير محدود، استسلم فجأة لهذا المرض الخطير. حتى لو كان أحدهم عبقريا موهوبا، إذا مرت ثلاث إلى خمس سنوات قبل عودته، فلن يكون له أي موطئ قدم في المحكمة.

“غلي الكلب حالما يمسك الأرنب” إبتسم شيي جينغ تشينغ بشراسة.

“أريد فقط أن تكون عائلة سو آمنة وسليمة” سو مينغ فينغ قال “كفى حديثاً عني، ماذا عن الحديث عنك؟ عائلة سو وشيي سيستمتعان معاً بفترات صعود وهبوط، بما أن عائلة سو قد تصرفت في اللحظة الأخيرة، عائلتك شيي …” لم يستمر في ذلك.

بواسطة :

وضع سو مينغ لانغ الوجبات الخفيفة على الطاولة واستدار ليهرب بعد أن قال، “الأخ الأكبر، أنا راحل.” هو لم يعتقد ان احدا أمسك بطوق ياقته.

AhmedZirea

 

سأل “أنت من علّمك هذه الجملة؟”

سأل “أنت من علّمك هذه الجملة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط