نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Rebirth of the Malicious Empress of Military Lineage 19

الشاب الشّهم

الشاب الشّهم

19 – الشاب الشّهم

 

“سو مينغ لانغ، ما اسمها؟”

“إذن كان أنتِ”

هذا الشاب كان طويل القامة لأن شين مياو وصلت لارتفاع صدره. بينما كان ينظر الى الطفل، كانت هناك ضحكة جامحة على شفتيه ولكن بسبب وجهه وسيم، لم يكن مهينا بأي حال. لو كانت أنثى عادية، لكان نبض قلبها سيزداد ولكانت آذانها ستخجل.

شاب وسيم خرج من غابة الخيزران. كان يرتدي رداء عاجي مزين بخيط فضي، مقارنة مع الزلابية البيضاء، كان أنيقاً جداً.

مشى الى شين مياو وتوقف امامها بينما نظر اليها بعينين ثاقبتين.

مشى الى شين مياو وتوقف امامها بينما نظر اليها بعينين ثاقبتين.

حتى تفوهت بتلك الكلمات.

هذا الشاب كان طويل القامة لأن شين مياو وصلت لارتفاع صدره. بينما كان ينظر الى الطفل، كانت هناك ضحكة جامحة على شفتيه ولكن بسبب وجهه وسيم، لم يكن مهينا بأي حال. لو كانت أنثى عادية، لكان نبض قلبها سيزداد ولكانت آذانها ستخجل.

على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من القواعد التنظيمية بين الرجل والمرأة في مينغ تشي، لكن القيام بمثل هذا العمل في وضح النهار من شأنه أن يفتقر إلى الآداب. على وجه الخصوص كان هناك الكثير من النبلاء في غوانغ وين تانغ إذا كانوا رأوا هذا. لم يكن لديها مانع من أن يدمر ذلك سمعتها ولكن شين شين سيكون مخجلاً بسببها. في حياتها السابقة بسبب إنهيار عائلة شين تمكنت من رؤية كل الرعاية وفكرت في أن والديها قدماها. الآن مع حياة أخرى، ستحمي عائلتها لذا كيف يمكنها أن تتسامح مع ذكر أي شيء سيء عن عائلة شين. علاوة على ذلك كان سببها.

لكن شين مياو، في نهاية المطاف، لم تكن الجمال الناشئ الحقيقي في مهدها. فنظرت إليه ولم تقل كلمة واحدة.

شاب وسيم خرج من غابة الخيزران. كان يرتدي رداء عاجي مزين بخيط فضي، مقارنة مع الزلابية البيضاء، كان أنيقاً جداً.

شفتا الشاب مُعلقة وفجأة كان هناك سيفا قصيرا متطورا في يديه. فصوَّب الغمد الى نفسه واستخدم عمود السيف ليرفع ذقن شين مياو، مجبرا إياها على رفع رأسها.

لم يكن لدى شين مياو خيار سوى النظر إلى الشخص الآخر.

كانت ملامحها كالأطفال لكن نبرتها كانت ثابتة ولم يكن هناك حتى أثر للذعر الذي تم الكشف عنه ولكن بعض نفاد الصبر بدلاً من ذلك. كان هذا أول لقاء لـ ماركيز شيي الصغير. عندما تراه إناث أخريات يقترب، يحمرون لفترة طويلة وهو أمر غير مثير للاهتمام على الإطلاق.

كان الشاب في سن المراهقة، لكن حواجبه كانت مشرقة بشكل استثنائي وكانت عيناه مثل ماء الخريف، مبتسمتين ومؤثرتين. لكن أعماق عينيه باردة وكانت عينان حادتان يمكنهما رؤية قلب المرء. هذا النوع من الأشخاص حتى مع ظهور تافه سيكون مثل قطعة من الجليد داخليا.

“أنتِ لا تخشاني”

أخذت نفسا عميقا ورجعت خطوة الى الوراء بحيث ابتعد عمود السيف القصير عن ذقنها. قالت بحرارة “شكرا للماركيز الصغير”.

“أنا لا أعرفك.” شيي جينغ تشينغ أعطاها لمحة وبعد ذلك لمحة إلى الزلابية المرتجفة على الأرض “أنتِ الذي تركتي سو مينغ لانغ يمرر الرسالة إلى عائلة سو.”

إبتسم شيي جينغ تشينغ لكن لهجته لم تكن واضحة، “هل عرفتني؟”

تنظر للأعلى ثم للأسفل، ثم لليسار ثم لليمين، كانت مجرد فتاة صغيرة سخيفة.

“في عاصمة دينغ، لا يوجد أحد لا يعرف عن ماركيز شيي الصغير.” شين مياو قالت بخفة. يبدو أن هناك بعض السخرية في الكلمات لكن عندما قالته، كان هناك في الحقيقة جدّي بشكل غير عادي الذي جعل الآخر غير قادر على تمييز النغمة.

“توقفي هناك.” رفع شيي جينغ تشينغ ذراعيه وشعر شين مياو عبر كفّه وجعلته يُحكّه كالنمل التي زحف نحوه. فسحب يديه وأخذ بضع خطوات إلى الوراء ليتكئ على الشجرة وهو يطوي ذراعيه على صدره مصورا التعابير التافهة المعتادة.

“أنا لا أعرفك.” شيي جينغ تشينغ أعطاها لمحة وبعد ذلك لمحة إلى الزلابية المرتجفة على الأرض “أنتِ الذي تركتي سو مينغ لانغ يمرر الرسالة إلى عائلة سو.”

مشى الى شين مياو وتوقف امامها بينما نظر اليها بعينين ثاقبتين.

“يمرر الرسالة؟” نظرت شين مياو إليه وابتسمت فجأة “الهدف الوحيد هو تعليمه طريقة كي لا يحصل على توبيخ من أبيه، وذلك بتحويل انتباهه. كيف يمكن أن يكون لتمرير رسالة؟ لا يجب أن يبالغ الماركيز شيي الصغير في التفكير”

شين مياو تنهدت قليلا في قلبها.

“أبالغ بالتفكير؟” تأمل الشاب في هذه الكلمات قبل ان يقترب فجأة بجرأة وأجبر شين مياو على العودة إلى الشجرة. كان تعبيره غامضا جدا، لكن لهجته كانت واضحة جدا “إذا لم أبالغ في التفكير، فأنتِ تخدعينني”

تم وضع إحدى يديه على جذع الشجرة خلف شين مياو، وبالتالي من شخص ينظر إليه، يبدو أنه يحتضن شين مياو في حضن.  قام شيي جينغ شينغ بخفض رأسه وانحنى إلى شين مياو.

شين مياو عابسة.

إبتسم شيي جينغ تشينغ لكن لهجته لم تكن واضحة، “هل عرفتني؟”

على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من القواعد التنظيمية بين الرجل والمرأة في مينغ تشي، لكن القيام بمثل هذا العمل في وضح النهار من شأنه أن يفتقر إلى الآداب. على وجه الخصوص كان هناك الكثير من النبلاء في غوانغ وين تانغ إذا كانوا رأوا هذا. لم يكن لديها مانع من أن يدمر ذلك سمعتها ولكن شين شين سيكون مخجلاً بسببها. في حياتها السابقة بسبب إنهيار عائلة شين تمكنت من رؤية كل الرعاية وفكرت في أن والديها قدماها. الآن مع حياة أخرى، ستحمي عائلتها لذا كيف يمكنها أن تتسامح مع ذكر أي شيء سيء عن عائلة شين. علاوة على ذلك كان سببها.

“توقفي هناك.” رفع شيي جينغ تشينغ ذراعيه وشعر شين مياو عبر كفّه وجعلته يُحكّه كالنمل التي زحف نحوه. فسحب يديه وأخذ بضع خطوات إلى الوراء ليتكئ على الشجرة وهو يطوي ذراعيه على صدره مصورا التعابير التافهة المعتادة.

إذ فكرت شين مياو في ذلك، نفد صبرها الى حد ما، “ما هو الهدف الفعلي من هجوم الماركيز الصغير بالإدانات؟”

“في عاصمة دينغ، لا يوجد أحد لا يعرف عن ماركيز شيي الصغير.” شين مياو قالت بخفة. يبدو أن هناك بعض السخرية في الكلمات لكن عندما قالته، كان هناك في الحقيقة جدّي بشكل غير عادي الذي جعل الآخر غير قادر على تمييز النغمة.

شيي جينغ تشينغ شاهد بانتباه الأنثى الشابة في الجبهة.

شين مياو عابسة.

كان دائماً حساساً جداً لحدسه وبالتالي كان قادرا على رؤية التيار السفلي للأشياء في السطح. هكذا عاش طوال السنوات العشر الماضية. لقتل الآخرين في المعركة وخوض المعركة الغادرة تحت عاصمة دينغ وأيضا بما في ذلك التآمر الخفي في الفناء الخلفي لمسكنه. بدا وكأنه نشأ على هذا النحو ولكن لم يكن ذلك بالحظ بالكامل. هناك الكثير من الأطفال النبلاء في مينغ تشي وسيكون هناك العديد من الأسباب لاختفائهم.

AhmedZirea  

لن يأخذ أي شيء على أنه أمر مسلم به.

بواسطة :

كلمات سو مينغ لانغ، سو مينغ فينغ بالتأكيد لن يفكر بها بعد الآن والسيد سو أيضا أعتقد أنه كان تذكير غير مقصود من ابنه. لكنه يرى أن الأمر ليس كذلك. لكي نتمكن من اغتنام هذه الفرصة بكل دقة، لم يكن هناك العديد من المصادفة في العالم. أغلب الصدف كانت من صنع الإنسان.

كلمات سو مينغ لانغ، سو مينغ فينغ بالتأكيد لن يفكر بها بعد الآن والسيد سو أيضا أعتقد أنه كان تذكير غير مقصود من ابنه. لكنه يرى أن الأمر ليس كذلك. لكي نتمكن من اغتنام هذه الفرصة بكل دقة، لم يكن هناك العديد من المصادفة في العالم. أغلب الصدف كانت من صنع الإنسان.

هو يُمكن أن يستنتج بأن شخص ما علّم سو مينغ لانغ لقَول هذه الكلمات ولكن لأي غرض، هو لا يعرف.

كان دائماً حساساً جداً لحدسه وبالتالي كان قادرا على رؤية التيار السفلي للأشياء في السطح. هكذا عاش طوال السنوات العشر الماضية. لقتل الآخرين في المعركة وخوض المعركة الغادرة تحت عاصمة دينغ وأيضا بما في ذلك التآمر الخفي في الفناء الخلفي لمسكنه. بدا وكأنه نشأ على هذا النحو ولكن لم يكن ذلك بالحظ بالكامل. هناك الكثير من الأطفال النبلاء في مينغ تشي وسيكون هناك العديد من الأسباب لاختفائهم.

لقد خطط لمقابلة هذا الشخص لفترة.

عندما قابل هذا الشخص حقاً، كان متفاجئاً فعلاً.

كان دائماً حساساً جداً لحدسه وبالتالي كان قادرا على رؤية التيار السفلي للأشياء في السطح. هكذا عاش طوال السنوات العشر الماضية. لقتل الآخرين في المعركة وخوض المعركة الغادرة تحت عاصمة دينغ وأيضا بما في ذلك التآمر الخفي في الفناء الخلفي لمسكنه. بدا وكأنه نشأ على هذا النحو ولكن لم يكن ذلك بالحظ بالكامل. هناك الكثير من الأطفال النبلاء في مينغ تشي وسيكون هناك العديد من الأسباب لاختفائهم.

كان شيي جينغ تشينغ يعتقد أن الخروج بمثل هذه الكلمات العميقة الأهمية سوف يكون نجل أحد موظفي المحكمة، وهو على الأرجح من سيدخل الدوائر الرسمية قريباً. ربما للتغلّب على عائلة سو أو ربّما لتخفيف السيطرة فقط للفهم بشكل أفضل. لكن عندما رأى هذا الشخص ظن أن سو مينغ لانغ كان يخطط لبعض الأذى. كان ذلك فقط عندما تحدثت الأنثى الصغيرة عندها كان متأكداً أنه على حق.

هو يُمكن أن يستنتج بأن شخص ما علّم سو مينغ لانغ لقَول هذه الكلمات ولكن لأي غرض، هو لا يعرف.

الأنثى الشابة أمامه لم تكن طويلة ووصلت إلى صدره فقط. نظراتها لم تكن تتحرك وعلى الأكثر تعتبر رائعتين. تبدو كفتاة عمرها سنتان مع كعكتان دائريتان على رأسها مع وجه دائري وعينان دائريتان بشفتين صغيرتين ووقفت هناك كغزال صغير مفقود من الغابة. لكنها وقفت مستقيمة ووقورة وكل كلمة مقولة كانت تُنطق ببطء كما لو أنها تعلَّمت من النساء في القصر. هل أرادت أن تكون إمبراطورة؟ لو لم يرى ذلك بنفسه، لكان شيي جينغ تشينغ قد اختنق بلعابه.

على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من القواعد التنظيمية بين الرجل والمرأة في مينغ تشي، لكن القيام بمثل هذا العمل في وضح النهار من شأنه أن يفتقر إلى الآداب. على وجه الخصوص كان هناك الكثير من النبلاء في غوانغ وين تانغ إذا كانوا رأوا هذا. لم يكن لديها مانع من أن يدمر ذلك سمعتها ولكن شين شين سيكون مخجلاً بسببها. في حياتها السابقة بسبب إنهيار عائلة شين تمكنت من رؤية كل الرعاية وفكرت في أن والديها قدماها. الآن مع حياة أخرى، ستحمي عائلتها لذا كيف يمكنها أن تتسامح مع ذكر أي شيء سيء عن عائلة شين. علاوة على ذلك كان سببها.

تنظر للأعلى ثم للأسفل، ثم لليسار ثم لليمين، كانت مجرد فتاة صغيرة سخيفة.

بواسطة :

حتى تفوهت بتلك الكلمات.

شين مياو تنهدت قليلا في قلبها.

كانت ملامحها كالأطفال لكن نبرتها كانت ثابتة ولم يكن هناك حتى أثر للذعر الذي تم الكشف عنه ولكن بعض نفاد الصبر بدلاً من ذلك. كان هذا أول لقاء لـ ماركيز شيي الصغير. عندما تراه إناث أخريات يقترب، يحمرون لفترة طويلة وهو أمر غير مثير للاهتمام على الإطلاق.

على الأرجح كان عمرها صغيراً جداً ولن تفهم أي شيء. لكن كيف ستفهم كلمات عائلة سو؟

كلمات سو مينغ لانغ، سو مينغ فينغ بالتأكيد لن يفكر بها بعد الآن والسيد سو أيضا أعتقد أنه كان تذكير غير مقصود من ابنه. لكنه يرى أن الأمر ليس كذلك. لكي نتمكن من اغتنام هذه الفرصة بكل دقة، لم يكن هناك العديد من المصادفة في العالم. أغلب الصدف كانت من صنع الإنسان.

تم وضع إحدى يديه على جذع الشجرة خلف شين مياو، وبالتالي من شخص ينظر إليه، يبدو أنه يحتضن شين مياو في حضن.  قام شيي جينغ شينغ بخفض رأسه وانحنى إلى شين مياو.

19 – الشاب الشّهم  

“أنتِ لا تخشاني”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لن يأخذ أي شيء على أنه أمر مسلم به.

“الماركيز الصغير ليس وحشاً يأكل الناس، لذا ما الذي يجب أن نخاف منه.” قالت شين مياو بخفة “إذا لم يكن هناك شيء آخر، سأعود إلى الصف أولا.” في النهاية أصبحت مستعدة للرحيل.

“توقفي هناك.” رفع شيي جينغ تشينغ ذراعيه وشعر شين مياو عبر كفّه وجعلته يُحكّه كالنمل التي زحف نحوه. فسحب يديه وأخذ بضع خطوات إلى الوراء ليتكئ على الشجرة وهو يطوي ذراعيه على صدره مصورا التعابير التافهة المعتادة.

19 – الشاب الشّهم  

“ما هي نيتكِ لتحذير عائلة سو؟”

كانت كلماته الحادة كعينيه، اللتين لا تخفيان ابدا أسلوبه الحاد واندفاعه المباشر، لكنهما تحتويان مع ذلك على معنى عميق.

شفتا الشاب مُعلقة وفجأة كان هناك سيفا قصيرا متطورا في يديه. فصوَّب الغمد الى نفسه واستخدم عمود السيف ليرفع ذقن شين مياو، مجبرا إياها على رفع رأسها.

شين مياو تنهدت قليلا في قلبها.

على الأرجح كان عمرها صغيراً جداً ولن تفهم أي شيء. لكن كيف ستفهم كلمات عائلة سو؟

شيي جينغ تشينغ كان أذكى مما تخيلته. جملة واحدة من سو مينغ لانغ، ينتهي به المطاف هنا. ليس فقط في نهاية المطاف هنا، يمكنه أيضا أن يشكك في الغرض من ذلك. فقد كانت تعلم فقط أن لديه منظورا واسعا من حياتها الماضية، ولكن يبدو من اليوم أنه كان أيضا شخصا لديه أفكار ثاقبة.

“إذن كان أنتِ”

كيف نخفي نوايانا الحقيقية عندما نتعامل مع أشخاص أذكياء؟ لسوء الحظ لم ترد أن تختبئ.

كانت ملامحها كالأطفال لكن نبرتها كانت ثابتة ولم يكن هناك حتى أثر للذعر الذي تم الكشف عنه ولكن بعض نفاد الصبر بدلاً من ذلك. كان هذا أول لقاء لـ ماركيز شيي الصغير. عندما تراه إناث أخريات يقترب، يحمرون لفترة طويلة وهو أمر غير مثير للاهتمام على الإطلاق.

“لا أسباب أخرى. فقط من أجل الحفاظ على الذات.”

شيي جينغ تشينغ شاهد بانتباه الأنثى الشابة في الجبهة.

بعد أن أنهت كلماتها، ألقت تحية طفيفة على شيي جينغ شينغ واستدارت لتغادر دون أن تهتم بأي شيء آخر.

19 – الشاب الشّهم  

شيي جينغ تشينغ سيتفهم هذه الكلمات.

تنظر للأعلى ثم للأسفل، ثم لليسار ثم لليمين، كانت مجرد فتاة صغيرة سخيفة.

وراءها، ارتفعت شفتا الشاب عندما لعب بالسيف القصير في يديه.

“أبالغ بالتفكير؟” تأمل الشاب في هذه الكلمات قبل ان يقترب فجأة بجرأة وأجبر شين مياو على العودة إلى الشجرة. كان تعبيره غامضا جدا، لكن لهجته كانت واضحة جدا “إذا لم أبالغ في التفكير، فأنتِ تخدعينني”

“سو مينغ لانغ، ما اسمها؟”

كان الشاب في سن المراهقة، لكن حواجبه كانت مشرقة بشكل استثنائي وكانت عيناه مثل ماء الخريف، مبتسمتين ومؤثرتين. لكن أعماق عينيه باردة وكانت عينان حادتان يمكنهما رؤية قلب المرء. هذا النوع من الأشخاص حتى مع ظهور تافه سيكون مثل قطعة من الجليد داخليا.

بواسطة :

“توقفي هناك.” رفع شيي جينغ تشينغ ذراعيه وشعر شين مياو عبر كفّه وجعلته يُحكّه كالنمل التي زحف نحوه. فسحب يديه وأخذ بضع خطوات إلى الوراء ليتكئ على الشجرة وهو يطوي ذراعيه على صدره مصورا التعابير التافهة المعتادة.

AhmedZirea

 

AhmedZirea  

كان شيي جينغ تشينغ يعتقد أن الخروج بمثل هذه الكلمات العميقة الأهمية سوف يكون نجل أحد موظفي المحكمة، وهو على الأرجح من سيدخل الدوائر الرسمية قريباً. ربما للتغلّب على عائلة سو أو ربّما لتخفيف السيطرة فقط للفهم بشكل أفضل. لكن عندما رأى هذا الشخص ظن أن سو مينغ لانغ كان يخطط لبعض الأذى. كان ذلك فقط عندما تحدثت الأنثى الصغيرة عندها كان متأكداً أنه على حق.

كان دائماً حساساً جداً لحدسه وبالتالي كان قادرا على رؤية التيار السفلي للأشياء في السطح. هكذا عاش طوال السنوات العشر الماضية. لقتل الآخرين في المعركة وخوض المعركة الغادرة تحت عاصمة دينغ وأيضا بما في ذلك التآمر الخفي في الفناء الخلفي لمسكنه. بدا وكأنه نشأ على هذا النحو ولكن لم يكن ذلك بالحظ بالكامل. هناك الكثير من الأطفال النبلاء في مينغ تشي وسيكون هناك العديد من الأسباب لاختفائهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط